• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

قضية تمثيل المسلمين في أوروبا

قضية تمثيل المسلمين في أوروبا
أنس التكريتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2012 ميلادي - 15/7/1433 هجري

الزيارات: 5817

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قضية تمثيل المسلمين في أوروبا

أنس التكريتي

مادة مترجمة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي

 

على صفحات شبكة (إسلام أون لاين) كتب أنس التكريتي، أحدُ النشطاء الإسلاميين ببريطانيا، ومدير مُؤسسة قرطبة، والرئيس السابق لاتِّحاد مسلمي بريطانيا، وأحد أبرز الرموز المعادية للحرب على العراق، كتبَ مقالاً يتساءل فيه عن قضية القائمين بتمثيل المسلمين في المجتمع الأوروبِّي.

 

حيث يُؤكد أنَّ مسألة التمثيل من الأمور المُهمَّة لأي مَجموعة عرقية أو دينية تُسْهِم في تركيبة المجتمع الأوروبي، وأنَّه نادرًا ما تَمكُث مجموعة عرقية معينة فترةً من الوقت في المجتمعات الأوروبية؛ لتُقدِّم الجيلَ الثاني والثالث والرَّابع من المنتسبين لتلك المجموعة، ثُمَّ يكون هناك تآلف حقيقي، وقائمة من الأولويَّات المشتركة، التي تُمثِّل مصالِحَ تلك المجموعة، بل إنَّه من الصَّعب أن يظل هناك مصدر واحد يدعم مواقفَ وآراء تلك المجموعة.

 

وأنه ليس من العدالة أن يتولى تَمثيل تلك الجماعة العرقية أو الدِّينيَّة أو الثقافية لسانُ حالِ واحدٍ؛ استجابة لمتطلبات المجتمع الذي يعيشون فيه.

 

وعلى كل حال، فإنَّ أوروبا منذ عِدَّة سنوات قد أخذت على عاتقها ألاَّ تُخاطِبَ إلاَّ ممثلاً واحدًا إذا ما توجَّه خِطابُها للمجتمع الإسلامي ببُلدان أوروبا، وفي حالة عدم وجود هذا الممثل الواحد لجماعة المسلمين، فإنَّ أوروبا تتدخل حكومَتُها لخلق هذا الكيان الممثل لجماعة المسلمين، بل قد يصلُ الأمر إلى تولي زِمَام العَلاقات بين أفراد تلك الجهة الممثلة للمسلمين وبين تلك الجهة والحكومات الأوروبية.

 

وقد يرى البعض أنَّه من الأسهل في عَلاقاتِ المجتمع الإسلامي بالحكومة أنْ تتعامل مع فرد واحد أو جماعة واحدة، كحلقة وَصل بين الحكومات الأوروبيَّة والمجتمع الإسلامي، وعلى كلِّ حال، فإنَّ الميل والرَّغبة في اتِّخاذ الوسائل السهلة البسيطة دون بذل المجهود لفهم الحقائق الحيوية والخطيرة لمجتمع يُمثِّل جزءًا من أوروبا الحديثة - أصبح أساس الإشكال.

 

فعلى مَن يزعم أنَّه يُمثل المجتمع الإسلامي أو يفهم طبيعة المجتمع الإسلامي عبر بُلدان أوروبا - أنْ يثبت أن هذه المجموعات الإسلامية المتعدِّدة المختلفة اجتماعيًّا وسياسيًّا تتطلب موقفًا متساويًا للتعامُل معها.

 

فعلى سبيل المثال، فإنَّ بريطانيا بلغ المسلمون فيها قرابة المليونين والنِّصف، بثقافات ولغات وخلفيَّات اجتماعية مُختلفة، إضافةً إلى التعدُّدية الفكرية والسياسية، وعلى هذا فإنَّه من المستحيل تحديد هوية واحدة تُمثل لسانَ حال الأغلبية المختلفة دون باقي عناصر المجتمع.

 

إنَّ مُشكلة المسلمين تكمُن في أن المتصرفين في شؤونهم لن يتخلَّوا عن تصميمهم على الحوار مع جهة واحدة والاستماع إليها أيضًا، وبالطبع فهذه المجموعة هي المنتقاة من قِبل الحكومات للقاءات والتحدُّث باسم باقي المجتمع الذي يظل حبيسَ الصَّمت.

 

وإذا ما أدلى أيُّ صوت إسلامي آخر بموقفه تُجاه قضية ما، خصوصًا القضايا الحساسة ومثيرة الجدل، فإنه لا يستمع إليه، ويطالب بالممثل لذلك المجتمع؛ ليتولى طرفَ الحوار والنقاش.

 

ولذلك فإنَّ هذه السياسة من قبل السُّلطات لا تُساعد في تعكير العلاقات الاجتماعيَّة فحسب، ولكن أيضًا تُسهِم في رؤية تلك المجموعة المنتقاة حكوميًّا بأعين اللامصداقية مِن قِبَل مَن تتحدث باسمهم.

 

لذلك فإنَّه من الصَّعب أن يقال: إنَّ هناك منظمة إسلامية واحدة تُمثل المجتمع الإسلامي جميعه في أوروبا، بل إنَّ المجلسَ الإسلامي البريطاني أكبر المنظمات الإسلامية، التي يتفرَّع عنها العديد من المنظمات الإقليميَّة والوطنية الإسلامية الأخرى، عَبْرَ المملكة المتَّحدة - لم يدَّعِ قطُّ أنه الممثل الوحيد للمسلمين، بالرغم من قوته التمثيليَّة الكبرى للمجتمع الإسلامي.

 

وبالرغم من هذه المكانة التي يُمثلها المجلس الإسلامي، كمُمثل لقاعدة عريضة من المسلمين في بريطانيا، إلاَّ أنَّه قد سَقَط من حسابات السُّلطات عندما تعرَّض لانتقاد سياسة الحكومة في العراق وفلسطين وأفغانستان، ومِنْ ثَمَّ فإن المرءَ قد يقول: إنَّ المجلسَ الإسلامي البريطاني يُعد كيانًا رسميًّا أساسيًّا مُعترفًا به حكوميًّا، إذا ما أعرب عن مواقفَ وآراء المجتمع الإسلامي.

 

ولكن يبقى السؤال مطروحًا، هل يَجب أن يكون هناك كيانٌ واحد محدد لتمثيل المسلمين؟ ومن هذا الذي يَجب أن يتولى اختيار ذلك المتحدث الرسمي بلسان المجتمع الإسلامي؟


وما الذي يُمكن أنْ يَحدث إذا ما سقط هذا الممثل الأوحد من نظر الحكومات، أو فشل في تَمثيل المجتمع الإسلامي؟


وهل من الممكن أنْ تدرك الحكومات ووسائل الإعلام أنَّ المجتمعات الإسلامية عَبْرَ بُلدان أوروبا ليست ذاتَ ثقافة وخلفية واحدة متآلفة، وأنَّ هناك تعدُّدًا واختلافًا في المواقف والآراء تُجاه القضايا الواحدة، وأنَّ هذا يتطلب من الحكومات ووسائل الإعلام التعامُل مع هذه الحقيقة الواقعة؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - التمييز ضد المسلمين في أوروبا أمر مزعج
  • - انتهاك حقوق أغلبية المسلمين في أوروبا
  • تقرير أمريكي يتحدث عن تعرض المسلمين في أوروبا للتمييز
  • تزايد العداء ضد المسلمين في أوروبا
  • خمس حقائق حول المواطنين المسلمين في أوروبا

مختارات من الشبكة

  • قضية فلسطين قضية جميع المسلمين ( خطبة )(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قضية الأقصى قضية كل المسلمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مظاهر عدالة الإسلام في القضايا الاجتماعية: قضايا المرأة نموذجا(مقالة - ملفات خاصة)
  • قضايا وأحكام ( قضية زوجية )(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • قضايا وأحكام : قضية فيها المطالبة بأجرة ترميم بناء(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • من قضايا المرأة تأصيل شرعي لقضايا ملحة (PDF)(كتاب - موقع أ. د. عبدالله بن إبراهيم بن علي الطريقي)
  • قضايا وأحكام (قضية فيها المطالبة بثمن مزرعة والدفع بصورية العقد وأنه رهن لا بيع) (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • أحكام وقضايا (قضية فيها المطالبة بأجرة ترميم بناء والدفع شرط جزائي) (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • أحكام وقضايا (قضية فيها عقد باطل لجهالة المعقود عليه) (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • قضايا وأحكام (قضية زوجية) (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)

 


تعليقات الزوار
1- الحبس الغريب
محمد ابو يوسف - فنلندا 06-07-2012 10:52 PM

الحكومات الأوربية عندما اختارت الاتجاه الأوحد والتي تظن ان هذا الاتجاه هو المناسب للتعاطي معه أنما يدل على النظرة القاصرة للمسلمين الذين اختاروا العيش في بلدانهم وهم غير مخيرين بل الحرمان الذي عاشوه في بلدهم الأم . وهذا ما جعل الحكومات الأوربية تنظر نظرة الدون وحبس أفكار تتطلع الى الحرية . ونحن نعيش أيام الربيع العربي نتطلع الى نبرهن لهؤلاء الغربين بأنهم قد مارسوا الأجحاف وسلب روح الإسلام ولا بد أن تتغير هذه النظرة لأن مصالحهم أصبحت مهددة في ظل الأزمة الاقتصادية عندهم . مقابل الفائض المالي في الدول المسلمة مثل تركيا ودول الخليج وغدا مصر وبعدها ليبيا وتونس وهلم جرى .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب