• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإسبانية
علامة باركود

المعهد الوطني للإحصائيات والجيوغرافيا بالمكسيك: عدد المسلمين بلغ 3760 شخصا

المعهد الوطني للإحصائيات والجيوغرافيا بالمكسيك: عدد المسلمين بلغ 3760 شخصا
آية حسين علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/3/2015 ميلادي - 1/6/1436 هجري

الزيارات: 6458

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المعهد الوطني للإحصائيات والجيوغرافيا بالمكسيك

عدد المسلمين بلغ 3 آلاف و760 شخصا

Por Melva Navarro

مترجم للألوكة من اللغة الإسبانية


إذا كنتَ أحد المارَّة بحيِّ بولانكو إحدى بلديات منطقة كانتابريا، الواقعة في العاصمة المكسيكية - سيتردَّد إلى أُذنك صوت الآذن الذي يدعو المسلمينَ إلى الصلاة باللُّغة العربية يختلط بأصوات السيارات التي تملأ المكان.

 

وأكَّد سعيد الوهابي رئيس المركز التعليمي للجالية المسلمة بالمكسيك أنَّ عدد المسلمين في البلد الأمريكي يزدادُ، ويحضر ما بَين 200 و300 شخص كل يومِ جُمعة لأداءِ الصلاة في مسجد بكانتابريا متَّجهين نحو القِبلة كما أمرهم اللهُ في القرآن.

 

في حين أنه عندما أتى إلى المكسيك تاركًا موطنه الأصلي بالمغرب في عام 1994 لم يتجاوز عددهم 80 شخصًا.

 

ووَفقًا للوثيقة التي أصدرها المعهدُ الوطني للإحصائيات والجيوغرافيا الصادر بعنوان: "بانوراما الأديان في المكسيك لعام 2010"؛ فإن عددَ المسلمين في المكسيك بلغ 3 آلاف و760 شخصًا يتركز 1178 منهم في العاصمة الاتِّحادية، و417 آخرون في ولاية مكسيكو، بينما يَقطن 248 فقط في خاليسكو.

 

وأوضح الوهابي أن نسبة التحوُّل إلى الإسلام ارتفعَت بعد أحداث 11 سبتمبر (أيلول) لعام 2001؛ والسبب في ذلك حالة الشغَف التي أيقظها الإسلامُ في نفوس المواطنين بعد الاعتداء على مركز التجارة العالمي بنيويورك.

 

ويضيف أن كثيرين يتساءلون عن الإله الذي يَعبده المسلمون، وما إذا كان دينُهم يدعو إلى العُنف، ويتعجَّبون من أن يحتوي أي دين على تعاليمِ العنف.

 

وأردف الوهابي قائلاً: إن الناس يأتون إلى المركز بعد التأكُّد من المعلومات المنشورة على مواقع الإنترنت، ويأتون إلى المركز بإرادتِهم، وعلى الرغم من عَدم علمه بعدد المكسيكيِّين الذي يتحولون إلى الإسلام فإنه يؤكِّد على أن هناك مسلمًا جديدًا كلَّ أسبوع.

 

ولا يُعدُّ مركز بولانكو الوحيد من نوعه، وإنما توجد مؤسَّسة مدنيَّة للنساء اللاتينيَّات، فضلاً عن مركز المكسيك السلفي الواقع في مقاطعة "بوينا بيستا"، ويديره المكسيكي الذي اعتنق الإسلام محمد رويز.

 

كما يوجد عددٌ من المنظَّمات الإسلامية في تكسكي تنجو، وموريلوس، وتررون، وكواهيلا، وسان كريستووبال، وتشايباس، وأيضًا في ولايات تشيواوا.

 

وأكد الوهابي قائلاً: "إنني وجدت الحريةَ الكاملة عند اعتناقي الإسلام؛ لذا يستهويني العيشُ في المكسيك، لم تواجهني مشكلات قطُّ طِيلة 20 عامًا، كما أن كراهية الإسلام "الإسلاموفوبيا" بمعناها المنتشر في أوروبا غير موجودة في المكسيك، حتى بعد الاعتداءِ على مجلة "تشارلي إيبدو" بفرنسا".

 

كما شدَّد الوهابي على أن الإرهاب موجودٌ في كلِّ مكان لكنه غير مرتبط بالإسلام؛ فالمسلمون يعتبرون الإرهابَ جريمة.

 

ومن جانبها تقوم الشابَّة المكسيكية أجاثا أفيلاس التي ترتدي الزيَّ الإسلامي الفضفاض والحجاب بخلع حذائها قبل الدُّخول إلى مصلَّى السيدات؛ حيث تؤدي الصلاةَ مع حوالي 30 سيدة مسلمة بينهن المكسيكية والمهاجرة.

 

وكانت أول معرفة لأفيلاس بالإسلام عندما كان لديها 23 عامًا؛ حيث كانت تدرس الفلسفةَ في الجامعة الوطنية المكسيكية المستقلَّة؛ حيث سنحَت لها الفرصة للقراءة حولَ تاريخ الدين، فبدأَت بالبحث عن الجالية المسلمة في المكسيك لمساعدتها في التخلُّص من شكوكها حول الإسلام.

 

استطاعَت أجاثا أن تجد الردودَ على أسئلتها على شبكة الإنترنت؛ مِن خلال موقع المركز التعليمي للجالية المسلمة بالعاصمة المكسيكية.

 

وتقول أجاثا: "إن على الرغم من نشأتي الكاثوليكية، فإنَّني كنتُ أعتبر نفسي موحِّدة، وجذب انتباهي ملابس المسلمين وتعاملاتهم وتاريخ الجاليات المسلمة".

 

لكنها بعدما رأت الصلاة قررت الدخول في الإسلام على الرغم من أنها الوحيدة التي تدين بالإسلامِ في أسرتها، وكان لزامًا عليها أن تُحدث تغييرًا في الملابس التي ترتديها وفي علاقاتها مع الآخرين.

 

وداخل المصلَّى وضعت لافتة توضح أساسيات الرداء الإسلامي؛ حيث يجب أن يكون فضفاضًا غير مبهرج، وألا تخرج المرأةُ من بيتها متعطرة، ويسمح للمرأة بارتداء البنطال الواسع الذي لا يَصِف جسدَها إذا أرادَت.

 

وتضيف أجاثا: "أرتدي الحجاب كلَّ يوم عند الخروج من المنزل للعمل أو للتسوق"، كما تؤدِّي الصلوات الخمس، وتساعدها في ذلك: معلمة خاصَّة، ودروس اللغات التي تحضرها.

 

وأردفَت أفيلاس قائلة: "لا أمارسُ الصلاةَ في الأماكن العامة؛ فعندما أكون في المدرسة أصلي في أماكن تلقِّي الدروس، وفي العمل أصلِّي مع زميلاتي المسلمات؛ لذا أحمل معي دائمًا سجادة للصلاة.

 

وأكدَت أجاثا أن عائلتها وأصدقاءها دعموا قرارها، لكن ارتداء الحجاب الذي يعبّر عن هوية المسلمة أظهر ردودَ فعلٍ متعدِّدة، خاصَّة عندما تكون في الشارع أو وسائل المواصلات في بلدٍ المسلمون فيه أقلية.

 

وأوضحت قائلة: "أواجه كلَّ أنواع النظرات المتعجبة والمعادية، إلا أنَّني لم أمرَّ بأيِّ تجربة سيئة، وأحيانًا يقترب منِّي بعض الأشخاص ليسألوني: لم ترتدين حجابًا، وكيف؟ ويعربون لي عن إعجابهم به".

 

وعند إسلامها أدركَت أجاثا أن عليها ألاَّ تتخذ أخدانًا، أو تمارس علاقات غير شرعية خارج إطار الزواج، وتَعتبر أن هذه الأمور جيدةٌ للغاية؛ فإن أفضلَ خيار لها أن تتزوَّج من رجلٍ مسلم.

 

فمِن بين المتغيرات التي طرأَت على أجاثا المسلمة: علاقتها بالرجال من حولِها؛ ففي بعض التجمعات يحضرُ الرجال المعتادون على الثقافة الغربية، لكن "لم نعد نؤدِّي التحيَّة باليد، ولم يعد بيننا أي ملامسة، لكن العلاقات مستمرَّة، ومع ذلك فإن المسلمين التقليديِّين - وخاصة الأجانب منهم - يرفضون النظر إليَّ أو مشاركتي في أي شيء، وهذا يُعتبر جزءًا من ثقافتهم، لكنني أرى أنه نوعٌ من المبالغة".

 

النص الأصلي:



CIUDAD DE MÉXICO (CNNMéxico) - Entre el sonido de los automóviles de Polanco, una de las zonas de mayor circulación en la Ciudad de México, los rezos en árabe llenan las paredes de un edificio de tres niveles, donde al menos 200 personas se reúnen para orar en dirección a La Meca cada viernes, como marca el Corán.

Ágata Avilés, una joven mexicana vestida con una falda larga negra y un velo negro mezclado con gris, se quita los zapatos antes de entrar al primer piso -que ocupan las mujeres y los niños-, y se une al grupo de unas 30 musulmanas, extranjeras y mexicanas, que escuchan el rezo sentadas sobre el tapete de oración.

Su primer llamado al islam lo escuchó a los 23 años, cuando al estudiar Filosofía en la Universidad Nacional Autónoma de México (UNAM) leyó sobre la historia de la religión, y comenzó a preguntarse si existiría una comunidad en México a la qué acercarse, para resolver sus dudas.

"Yo siempre me consideré monoteísta. A pesar de que crecí católica, me llamó mucho la atención la vestimenta, la política, la historia y en específico la comunidad, creo que fue curiosidad", comentó la joven que hace siete meses abrazó la religión.

Su respuesta la encontró en internet, donde obtuvo la dirección del Centro Educativo de la Comunidad Musulmana A.C., en la capital mexicana.

Tras acudir a las oraciones, decidió convertirse, aún si eso implicaba ser la única que profesa el islam en su familia. Y aunque tuviera que hacer cambios en su vestimenta y en sus relaciones con los demás.

La oración empieza puntual, a las 14:00 horas. La mitad en árabe y la mitad en español. Los hombres ingresan por otra puerta para ocupar el segundo y tercer piso del centro, en que la oración resuena a través de unas bocinas.

En la zona de mujeres, un cartel explica las reglas de la vestimenta musulmana que siguen las hermanas de la comunidad: la ropa debe ser holgada y no estar perfumada. No debe ser ostentosa y puede usarse un pantalón si así se desea, pero debe ser debajo de una falda larga.

"Ahora lo que hago es usar el velo, lo uso todo el tiempo para trabajar, para salir a la calle, para ir a la tienda, todo el tiempo", dice Ágata.

Lo más difícil, explica, ha sido la constancia. Desde su conversión, Ágata realiza las cinco oraciones diarias, las cuales combina con sus actividades como maestra particular de inglés, y con clases de idiomas a las que asiste.

"No las hago en un lugar público, si estoy en la escuela me voy a un salón de clases. Si estoy trabajando con alguien musulmán las hacemos juntos", por lo que siempre carga un tapete especial para realizarlas.

Una comunidad en crecimiento

Al Centro Educativo de la Comunidad Musulmana A.C. asisten entre 200 y 300 personas cada viernes. La comunidad en México sigue creciendo, asegura Said Louahabi, presidente de la asociación.

Cuando llegó a la Ciudad de México en 1994, proveniente de su natal Marruecos, la comunidad musulmana con quien acudía a rezar a la embajada de Pakistán se componía de 80 integrantes.

De acuerdo con el Instituto Nacional de Estadística y Geografía (INEGI), en su documento Panorama de las religiones en México 2010, hay 3,760 musulmanes en el país, la mayoría de ellos radican en el Distrito Federal (1,178), en el Estado de México (417) y Jalisco (248).

Louahabi dice que después del 11 de septiembre de 2001 se observó un incremento en las conversiones. La razón: la curiosidad que la religión despertó en la gente tras los ataques al World Trade Center de Nueva York.

Mucha gente dijo "oye quién es Alá de los musulmanes, ¿es un terrorista?, ¿son terroristas esos musulmanes?, ¿cómo puede una religión enseñar la violencia?

"Sin embargo, lo que nos une a nosotros es la paz, la sumisión, adorar a un Dios y no asociarle ni nada, ni nadie".

La gente que llega al centro lo hace después de averiguar sobre el islam en internet, dijo, y aunque no tiene una cifra específica de mexicanos que se han convertido a la religión en el centro, asegura que generalmente hay nuevos ingresos cada semana y que llegan por voluntad propia.

El centro de Polanco no es el único. En la Ciudad de México existe una Asociación Civil de Mujeres Musulmanas Latinas, ubicada en la delegación Gustavo A. Madero, así como el Centro Salafi de México, dirigido por Muhammed Ruiz, un mexicano convertido al islam, y que se ubica en la colonia Buenavista.

También hay asociaciones musulmanas en Tequesquitengo, Morelos; Torreón, Coahuila; San Cristobal de las Casas, Chiapas, y también en los estados de Chihuahua, Veracruz, Quintana Roo y Baja California, entre otros, de acuerdo con Islam en México y sus publicaciones en Facebok.

"Todo tipo de miradas"

Ágata asegura que sus amigos y familia la apoyaron en su decisión, aunque llevar el velo que para ella significa identidad provoca múltiples reacciones cuando se encuentra en la calle o en el transporte, en un país donde los musulmanes son minoría.

"Recibo todo tipo de miradas, desde curiosas hasta hostiles. Hay gente que se me acerca a preguntarme por qué lo uso y cómo me lo pongo, me dicen 'qué bonito'. Hay varios tipos de reacciones, verbalmente no he tenido ninguna mala experiencia pero a veces sí con miradas hostiles", asegura.

Otro cambio para Ágata ha sido el tipo de relación que puede tener con los hombres, con quienes no puede tener contacto físico, como abrazos o saludar de la mano, según la religión.

En la congregación existen hombres más abiertos y acostumbrados a la cultura occidental, algunos de ellos mexicanos conversos con quienes el trato es de iguales y ha formado una relación de amistad, explica.

"No nos tocamos, ni nos saludamos de mano, pero de ahí en fuera todo es muy normal, nos contamos chistes o comemos juntos".

Aunque también hay musulmanes ortodoxos, sobre todo los extranjeros, que no aceptan mirarla a los ojos o compartir el espacio con ella.

"En su cultura es tan normal que no lo hacen con intención de ofenderte o de hacerte un lado a propósito, ellos dicen las chicas tienen que ir aquí y los chicos allá. Para mí que nunca fue normal, lo siento como una exageración", dice.

Al convertirse, Ágata también aceptó que no puede tener una relación de noviazgo. "No se puede tomarse la mano o besarse hasta el matrimonio y por mí está perfecto, está muy bien", dijo.

Para la joven el hombre ideal para casarse es un musulmán converso, por ser alguien con quien pudiera identificarse.

"Estrictamente una musulmana no se puede casar con un hombre que no sea musulmán, pero los hombres sí tienen la libertad de casarse con la mujer que quieran, siempre que no sea atea".

"Nunca he encontrado problemas"

Para Louahabi, en México hay tolerancia hacia la religión.

"Encontré toda la libertad que quiero, por eso me gusta mucho México, nunca he encontrado problemas en este país desde hace 20 años, no tengo problemas ni con ciudadanos mexicanos, ni con el gobierno, ni con los medios de comunicación en general", dijo.

El también profesor de idiomas y traductor dice que en México no existe la islamofobia de la que se ha hablado en Europa, tras los ataques a la revista Charlie Hebdo en París, que se atribuyeron a al Qaeda en la península arábiga.

"Siempre hay terroristas en diferentes partes del mundo, el terrorismo no está asociado al islam, los terroristas pueden no tener religión", dijo sobre los ataques.

"Los condenamos a ellos y se consideran criminales, yo no diviso una religión que pueda decir que es perfecta y que su gente es perfecta".

En el DF aún no existe una mezquita, pero quienes acuden al centro educativo en Polanco lo llaman así. Louahabi asegura que el siguiente paso es convertirse en una asociación religiosa, y que buscarán que finalmente se construya una mezquita en la ciudad.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عدد المسلمين في ألمانيا في تزايد مستمر
  • عدد المسلمين في هولندا

مختارات من الشبكة

  • روسيا: طلاب المعهد السوفيتي يزورون المعهد الإسلامي في "قراتشاي"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: بدء العمل في مشروع المعهد الشرعي الجديد في كركخان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اقتراح وطني: إنشاء المعهد السعودي للمتقاعدين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأرجنتين: المعهد الإسلامي للسلام يطلق موقعه الإلكتروني الجديد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: إصدار كتاب "المعهد الإسباني العربي للثقافة"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الأرجنتين: المركز الإسلامي يحتفل بإنشاء المعهد القومي لمناهضة العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: عمدة مونستر يحصل على جائزة المعهد الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: طلاب المعهد البحري يزورون اتحاد الجاليات الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: المعهد الفرنسي يدرس تاريخ القرآن(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المعهد الموريتاني للبحث العلمي .. والكنوز الثقافية المغمورة(مقالة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب