• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

الإسلام في هايتي: غزوات الإسلام في هايتي أرض الفودو والنصرانية

الإسلام في هايتي : غزوات الإسلام في هايتي أرض الفودو والنصرانية
مصطفى مهدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/3/2013 ميلادي - 15/5/1434 هجري

الزيارات: 18712

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإسلام في هايتي

غزوات الإسلام في هايتي أرض الفودو والنصرانية

المصدر:usatoday

مترجم الألوكة من اللغة الإنجليزية


لقد فقدَت "دارلين ديروسر" منزلها في زلزال عام 2010 الذي دمَّر بلدها، وبعد شهر توفِّيَ زوجها بعد المعاناة مما أسمَتْه: "صدمة وجدانية من الزلزال"، والآن تعيش هي وابنتها في خيام خارج العاصمة "بورت أوبرانس"؛ حيث تُحاط بالآلاف ممن أصبَحوا مُشرَّدين وبائسين بسبب الكارثة.

 

ولكن ما ساعَدها على تخطِّي مرارة الكارثة - كما قالت - كان إيمانها؛ ولكن ليس الكاثوليكي، ولا البروتستانتي، ولا حتى الفودو السائد في الدولة التي تقع على شكل جزيرة، ولكنها قد اعتنقت دينًا يُعتبَر جديدًا هنا؛ الإسلام، وقامت ببناء مسجد صغير في الحيِّ مِن أحجار الرماد والخشب الرقائقيِّ؛ حيث يُصلي 60 مسلمًا يوميًّا.

 

لقد حظي الإسلام بعدد مُتزايد مِن الأتباع في هذا البلد الفقير، وخاصة بعد الكارثة التي وقعَت منذ عامين، والتي تسببت في قتل300 ألف، وتركت المزيد مِن الملايين مُشرَّدين.

 

إن العاصمة التي يُعتبَر حضور الكنائس فيها مُنتشِرًا؛ حيث يَنتشِر ترديد الترانيم بالطرقات أيام الأحد؛ أصبحَت الآن تتضمَّن خمسة مساجد، وعضو برلمان مُسلمًا، وبرنامجًا محليًّا مسائيًّا حول الإسلام.

 

لقد تسبَّبت الكارثة في جذب جماعات الإغاثة، والتي كان من بينها "منظَّمة الإغاثة بالولايات المتحدة"، والتي قامت ببناء 200 مأوى، ومدرسة ثانوية تحتوي على 20 فصلاً.

 

وفي هذا الإطار قال "روبرت ديبوي" - الإمام أو القائد الإسلامي الروحي بالعاصمة -: "بعد الزلزال كان لدَينا انضِمام الكثير من الناس"، وكنَّا مُنظَّمين، وكان لدينا مكان بالمساجد لاستِقبال الناس، وكان لدينا طعام لإطعامهم".

 

لقد أشارت "ديروسر" إلى أنها انجذبَت إلى تعاليم الدِّين المُتعلِّق بضبط النفس، وتأكيده على أهمية التعليم والعناية بالنظافة، وقالت: "إن التطهُّر المستمِرَّ يُساعدها ويُساعد المسلمين الآخَرين على تجنُّب الكوليرا، المرض المنقول بالماء الذي قال عنه مسؤولو الصحة: "إنه أصاب نحو 600 ألف شخص، وتسبَّب في قتل أكثر مِن 7500 منذ ظهوره عقب الزلزال".

 

وأما عن اعتناقها الإسلام في أعقاب الزلزال فقد قالت المرأة البالغة 43 عامًا: "هذا يُعتبَر انتصارًا بالنسبة لي"، وقد حدَّثتْنا البروتستانتية السابقة بفناء دارها المليء بالخيام؛ حيث كان وجهُها يُحيطه حجاب أسود نظيف، وقالت: "إنه انتصار أن حصَلتُ على السِّلم وعثرتُ على الهِداية".

 

وأما "كيشنر بيلي" مالك محطة "تلفزيون تليماكس" بالجزيرة ومُضيف البرنامج المسائي "الإسلام في هايتي"؛ فقال: "إنه على نحو ما يَعود نموُّ المجتمع الإسلامي إلى عودة المُغترِبين الذين اعتَنقوا الدين الإسلامي في الولايات المتَّحدة".

 

يَعتقِد "بيلي" وآخَرون أن تاريخ الإسلام في هايتي يرجع إلى فترة ما قبل الاستِقلال في عام 1804، وأن أحَد العبيد الجامايكيِّين وكاهن الفودو الذي يُدعى "بوكمان" الذي قاد ثورة العبيد التي طردَت المُستعمِرين الفرنسيِّين - كان بالفِعل مُسلمًا.

 

وفي هذا قال "بيلي" الذي انتقَل عن النصرانيَّة منذ 20 عامًا: "عادَ الإسلام إلى هايتي ليبقى"، وقال: "أجيال المُستقبَل، أبنائي وبناتي سوف يتحدَّثون عن الإسلام".

 

ومِن ناحية أخرى فإنه لا توجد إحصاءات مُحكمة حول عدد المسلمين في هايتي، كما أنه لا يوجد أرقام موثوق بها حول العديد مِن الأشياء بالدولة؛ بما في ذلك عدد السكان الفِعلي لمَدينة "بورت أوبرانس".

 

ولكن قدَّرتْ إحدى دِراسات مركز بيو للأبحاث عام 2009 حول المسلمين بالعالم أن هايتي بها نحو 2000 مسلم، ولكنَّ القادة الإسلاميِّين بالدولة - هايتي - يُصرُّون على أن العدد أكبر مِن ذلك بكثير، وفي تصاعُد.

 

الإسلام قليلاً ما يُعتبر غير معروف بدول الكاريبي؛ فدول مثل: "ترينداد وتوباجو"، و"سورينام"، و"غويانا" يوجد بها عدد ملحوظ مِن المسلمين، الكثير مِن أولئك السكان المسلمين لدَيهم نسبٌ قويٌّ بدوَل مثل الهند وإندونيسيا؛ حيث يَنتشِر الإسلام.

 

ولكنَّ أسلاف أهالي هايتي، على العكس، فقد أتَوا بصورة كبيرة مِن المناطق غير الإسلامية بإفريقيا، كما أن حكام مُستعمَرة هايتي مِن الفرنسيِّين قد استورَدوا إليها مُعتقدَهم النصراني.

 

إنَّ نموَّ الإسلام الحديث، بالإضافة إلى غيره مِن المُعتقدات، يُظهر أن "هايتي" تتجدَّد وتُصبح أكثر تعددية طبقًا لما يقوله "باتريك بيليجارد سميث" أستاذ العلوم الإفريقية بجامعة ويسكنسن ميلووكي.

 

وكتب "بيليجارد سميث" في رسالة بريد إلكتروني قال فيها: "الغزوات التي قام بها الإسلام وعن طريق التوسُّع، مِن خلال المورمونيَّة، والراستفارية، يُخبرني أن هايتي تُعتبَر بصورة كبيرة نتاجًا لهذا القرن، مجال لجميع أنواع الرياح؛ الرياح السيِّئة وغيرها، والتي تهبُّ على أمة دول الكاريبي".

 

وأما "وزيداني بازيل" المعلِّمة البالغة 39 عامًا، والتي اعتنقت الإسلام بعد مرور عدة أشهر على وقوع الزلزال، فقالت: "إنها كانت تَشعُر بالتيه والحيرة قبل اعتِناق الإسلام، وكانت تبحث عن طريق للخروج مِن ذلك"، وقالت: "الإسلام يضع الناس على الطريق الصحيح ويُريهم مَن هو الله".

 

بعض مُسلمي هايتي يَنتمون إلى "أمة الإسلام"، إحدى جماعات الولايات المتَّحدة الإسلامية التي تدعو إلى حصول السود على حق تقرير المصير وحرية الإرادة، وبعض الأفراد المحليِّين اعتنَقوا الإسلام أثناء قضاء فترتهم بالإصلاحيات الأمريكيَّة قبل أن يتمَّ ترحيلهم إلى هايتي، وقد قام "لويس فاراكان" زعيم الجماعة بزيارة الدولة للمرة الأولى العام الماضي، لقد جعل قرار اعتناق الإسلام بعضهم عرضَة للتمييز.

 

وأما حكومة هايتي فلا تَعترِف بالإسلام كدين رسميٍّ، كما أنها لا تُعامِل زواج المسلمين بالصورة المشرِّفة، هذا بالإضافة إلى أن ارتِداء القلنسوة أو الحجاب الفضفاض الممثِّل للدِّين الإسلامي، يُمكن أن يَستثير النظر بشدة، ويُثير الإشارة إليهما بالأصابع، ولهذا قالت "ديروسر": "إن جيرانها يتناقلون الإشاعات حول أنها شريرة".

 

أما "الفودو" الذي يُعتبَر مجموعة مِن مُعتقَدات غرب إفريقيَّة التي أنشأه العبيد أثناء فترة الاستعمار، فقد ظل لمدة طويلة المعتقد السائد بالدولة؛ مِن خلال عناصِره التي يتبعها نحو 85% مِن السكان، والذين يَزعمون أنهم يَدينون بالنصرانيَّة، لقد اعتُنق "الفودو" بصورة واسعة بعد أن كان يَستخدمه الدكتاتور سيِّئ السُّمعة "فرانسوا دوفال" (بابا دوك) في إرهاب الجموع والتحكُّم فيهم.

 

يُعرِّف غالبيَّة النصارى بهايتي أنفسهم بأنهم نصارى كاثوليك، لقد انتُخب "جان برترند أريستد" أحد الكهَنة رئيسًا عام 1990 مِن خلال معارَضة الديكتاتورية الموروثة والتي استمرَّت إلى وقت "جان كلود دوفال" (بابي دوك) ابن "فرانسوا".

 

وتعليقًا على هذا قال "بيلي": "إنه في ظل استمرار بقاء هذا الشرِّ بِهايتي؛ بلغت الحاجة إلى الإسلام مداها الأكبر، ومنذ شهرَين، بدأ برنامجه الحواري المباشر لتعليم أهالي بلده دينَه الذي يؤمن به.

 

وفي هذا قال "بيلي": "لقد ضلَّت هايتي الطريق؛ لم يُمكنها إنتاج شيء"، وأضاف: "إلى الآن يُريد أهالي هايتي الحصول على تأشيرة للولايات المتحدة، أو لكندا؛ لا يُريدون البقاء في هايتي".

 

ومع وجود خلفيَّة تَحمِل زخارف لمكَّة وصفوف المصلين ببرنامجه في إحدى الليالي، دعا "بيلي" ومشاركه الضيافة "روبن كاريز"، المشاهِدين إلى إرسال استفساراتهم حول الإسلام مِن خلال الرسائل النصية.

 

وأما جهاز البلاك بيري الخاص بـ"بيلي" فقد امتلأ بالرسائل النصية، والتي تضمَّنتْ هذه الرسالة التي كُتبت باللغة الكريولية، والتي تقول: "أريد أن أصبح مسلمًا".

 

Islam's inroads in Haiti, land of Voodoo and Christianity


School teacher Darlene Derosier lost her home in the 2010 earthquake that devastated her country. Her husband died a month later after suffering what she said was emotional trauma from the quake. She and her two daughters now live in tents outside the capital of Port-au-Prince, surrounded by thousands of others made homeless and desperate by the disaster.


What's helped pull her through all the grief, she said, has been her faith, but not of the Catholic, Protestant or even Voodoo variety that have predominated in this island country. Instead, she's converted to a new religion here, Islam, and built a small neighborhood mosque out of cinderblocks and plywood, where some 60 Muslims pray daily.


Islam has won a growing number of followers in this impoverished country, especially after the catastrophe two years ago that killed some 300,000 people and left millions more homeless. A capital where church attendance is so prevalent that the streets echo with Christian hymns on Sundays now has at least five mosques, a Muslim parliament member and a nightly local television program devoted to Islam.


The disaster drew in aid groups from around the world, including Islamic Relief USA, which built 200 shelters and a secondary school with 20 classrooms.


"After the earthquake we had a lot of people join," said Robert Dupuy, an imam or Islamic spiritual leader in the capital. "We were organized. We had space in the mosques to receive people and food to feed them."


Derosier said she was drawn to the religion's preaching of self-discipline, emphasis on education and attention to cleanliness. The constant washing, she said, helps her and other Muslims avoid cholera, the waterborne illness that health officials say has sickened nearly 600,000 people and killed more than 7,500 others since surfacing after the quake.


"This is a victory for me," the 43-year-old woman said about her post-quake conversion. The former Protestant spoke in the tent-filled courtyard of her home, her face framed by a clean, black head scarf. "It's a victory that I received peace and found guidance."


In part, the Muslim community's growth can be attributed to the return of expatriates who adopted the faith in the U.S., said Kishner Billy, owner of the island's Telemax TV station and host of the nightly program Haiti Islam.


Billy and some others believe that Islam's Haitian past goes back before the country's independence in 1804, and that a Jamaican slave and Voodoo priest named Boukman who led the slave revolt that ousted French colonizers was actually a Muslim.


"Islam is coming back to Haiti to stay," said Billy, who says he converted from Christianity 20 years ago. "Future generations, my sons and daughters, will speak about Islam."


There are no firm statistics on the number of Muslims in Haiti, just as there are no reliable figures for many things in the country, including Port-au-Prince's exact population.


A 2009 study by the Pew Research Center on the world's Muslim population estimated that Haiti had about 2,000 devotees. Islamic leaders in the country insist the figure is much higher and growing.


Islam is hardly unknown in the Caribbean; countries such as Trinidad & Tobago, Suriname and Guyana have significant Muslim populations. Many of those nations have strong roots in countries such as India and Indonesia where Islam is widespread.


The ancestors of Haitians, by contrast, were brought largely from non-Muslim areas of Africa. Haiti's French colonial rulers also imported their Christian beliefs.


The recent growth of Islam, as well as other new religions, shows Haiti is modernizing and becoming more pluralistic, said Patrick Bellegarde-Smith, a professor of Africology at the University of Wisconsin-Milwaukee.


"Inroads made by Islam (and by extension, by Mormonism and Rastafarianism) tell me that Haiti is very much a product of this century, subject to all winds, ill-winds and otherwise, that blow over the Caribbean nation-states," Bellegarde-Smith wrote in an email.


Rosedany Bazille, a 39-year-old teacher who converted several months after the earthquake, said she had felt rudderless before embracing the religion and was looking for a way forward.


"Islam can put people on the right path and show them who's God," she said.


Some Haitian Muslims belong to the Nation of Islam, a U.S.-based branch of the religion that preaches black self-determination. Some local members converted while serving time in U.S. prisons before being deported back to Haiti. The group's leader, Louis Farrakhan, visited the country for the first time last year.


The decision to convert has made some targets of discrimination.

 

The Haitian government doesn't recognize Islam as an official religion, nor does it honor Muslim marriages. Wearing the skullcaps or flowing head scarves typical of the religion can draw stares and finger-pointing. Derosier said her neighbors gossip that she's evil.


Voodoo, a blend of West African religions created by slaves during the colonial period, has long been a popular faith in the country, with elements followed even by some of the 85 percent of the population who claim Christian beliefs. Voodoo was once so commonly embraced that the notorious dictator Francois "Papa Doc" Duvalier used it to terrify and control the masses.


Most Christian Haitians identify themselves as Roman Catholics. A priest, the Rev. Jean-Bertrand Aristide, was elected president in 1990 by opposing the hereditary dictatorship that continued with Francois' son, Jean-Claude "Baby Doc" Duvalier.


With so much still wrong in Haiti, the need for Islam couldn't be greater, said Billy. Two months ago, he launched his live talk show to educate his compatriots about his adopted faith.


"Haiti has gone astray. It can't produce anything," said Billy. "Right now Haitians just want a visa to go the United States, to Canada. They don't want to stay in Haiti."


With a tapestry of Mecca and praying crowds as a backdrop to his TV show one recent evening, Billy and his co-host Ruben Caries invited watchers to send questions about Islam via text messages.


Billy's BlackBerry buzzed with missives, including this one in Creole: "M vle vini Muslim" — "I want to be a Muslim."

 

مصدر المادة الأصلي موقع:

www.usatoday





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نكبة هايتي في العبودية
  • مسجد التوحيد قبلة لإغاثة منكوبي هايتي
  • - مسلمو هايتي يستغيثون بالدول الإسلامية

مختارات من الشبكة

  • الحرب في الإسلام لحماية النفوس وفي غير الإسلام لقطع الرؤوس: غزوة تبوك نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا اختيار الإسلام دينا؟ الاختيار بين الإسلام والمعتقدات الأخرى (كالنصرانية واليهودية والهندوسية والبوذية..) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الإسلام دين جميع الأنبياء، ومن ابتغى غير الإسلام فهو كافر من أهل النار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لو فهموا الإسلام لما قالوا نسوية (منهج الإسلام في التعامل مع مظالم المرأة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • كلمات حول الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اليابان وتعاليم الإسلام وكيفية حل الإسلام للمشاكل القديمة والمعاصرة (باللغة اليابانية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مقاييس جمال النص في صدر الإسلام وموقف الإسلام من الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام (بني الإسلام على خمس)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • شرح لامية شيخ الإسلام من كلام شيخ الإسلام (WORD)(كتاب - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)

 


تعليقات الزوار
3- الحمد لله
عبد الرازق الأسود - مصر 31-03-2013 09:18 AM

الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
سينتشر هذا الدين لأنه دين الله الذى ارتضاه للناس ولأنه الذي يتناغم مع الفطرة التي فطر الله الناس عليها .

2- قادم يا دين الحق
mohamed ben saleh - egypt 30-03-2013 02:16 AM

ما من بيت من صوف أو وبر إلا ودخله هذا الدين الكامل

1- الإسلام الدين الخالص
mousamohamed - مصر 29-03-2013 10:26 PM

الحمد لله على نعمة الإسلام واللهم انصر بفضلك الإسلام وأعز المسلمين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب