• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة التاميلية
علامة باركود

عقبات اللاجئين المسلمين من منطقة منار السريلانكية

عقبات اللاجئين المسلمين من منطقة منار السريلانكية
لطيف فاروق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/1/2013 ميلادي - 3/3/1434 هجري

الزيارات: 5592

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عقبات اللاجئين المسلمين من منطقة منار التي تحول دون العودة لديارهم ومأساة العائدين منهم، وتجاهل المنظمات الحكومية وغير الحكومية عنها

مترجَم للألوكة من اللغة التاميلية
ترجمه: محمد مخدوم بن عبدالجبار


استيطان المسلمين في منَّار يَعُود إلى أكثر من 100 سنة، وقد أوضحتِ المؤرِّخة البارزة الدكتورة "لورنا ديواراجا" في كتابِها: "المسلمون في سريلانكا" بأنه قد تَمَّ إنشاء المستوطنات الإسلامية في المناطق الساحلية، بما في ذلك منطقة منَّار منذ القرن التاسع.



وأصول هؤلاءِ المستوطنين في جميع أنحاء منَّار ترجعُ إلى التجَّار العرب الأوائل، الذين جاؤوا بقصد التجارة؛ فقد اشتغلوا بالتجارة والزراعة والصيد، كما استمرَّت حياتُهم مع السكان المحليين المختلفة جنسياتهم بسلام وانسجام، إلى أن نشأتِ العنصرية بين الطائفتين الكبرى البُوذِية والهندوسية؛ مما أدَّتْ إلى تحوُّل البلاد إلى أحد أسوأ حقول القتل في آسيا.



وكان المسلمون في "سريلانكا" يعيشون مع هاتين الطائفتين (الهندوسية، والبوذية) في علاقة ودٍّ وسلامٍ، كما عاش مسلمو منَّار أيضًا في عَلاقة ودِّية مع الهندوس المجاورين، وقد تحوَّلتْ هذه لحالة مع ظهور حركات هندوسية متطرِّفة مسلحة، وخاصة حركة "نمور تحرير تاميل إيلام"، وكانت تسمَّى حركة الحرية عند تأسيسها، إلا أنها تحولت إلى أسوأ آلات القتل في التاريخ الحديث.



وكان المسلمون في بُعْد عن المشاكل في بداية الصراع بين الهندوسية والبوذية، إلا أنهم صاروا عرضةً مع مرور الأيام؛ مما أدَّى إلى تعرض المسلمين الأبرياء لمعاناة وصعوبات هائلة بسبب هذا الصراع، وقد بلغتْ هذه الفظائع ذروتَها عندما قامتْ حركة "نمور تحرير تاميل إيلام" بتشريد 7600 عائلة مسلِمة بمنَّار، وكان عدد أفرادهم بالضبط "36000" مدني من مساكنهم وأراضيهم في 30 أكتوبر 1990، في غضون مهلة زمنية قصيرة جدًّا؛ مثل تشريد سائر مسلمي المحافظة الشمالية، وكانت هذه الجريمة لم يسبق لها مثيلٌ في تاريخ "سريلانكا"، وكانتْ عدوانًا وطغيانًا، وحتى الأغلبية البوذية لم تلجأ قطُّ إلى مثل هذا التطهير العِرْقي القاسي.



وقد تَمَّ تجريدهم من ممتلكاتهم وأراضيهم ومنازلهم، ولم يسمحْ لهم إلا لأخذ 500 روبية لكل فردٍ، كما لم يُسمَح لهم بأخذِ أي وَثِيقَة بما في ذلك شهادات الميلاد، وسندات الملكية لأراضيهم ومنازلهم، وغيرها من حاجات ضرورية؛ مما أدى بهم إلى مواجهة مشاكل شديدة في مطالبة ممتلكاتهم، فلم يلبث أن نُهِبتْ ممتلكات المسلمين بعد طردهم من الشمال، كما أعقبت عملية التطهير العرقي هذه بين المسلمين من المعاناة المادية والاقتصادية والاجتماعية والنفسية ما لا حد لها.



يدَّعي المسلمون بالشمال أن الحكومةَ كانتْ على علمٍ بحدوث عملية التطهير العرقي قريبًا، لكنها فشلتْ في اتخاذ إجراءات لحظرها، رغم وجود الجيش، كما كانت المنظمات اللاحكومية - المحلية والخارجية - تُلاحِظ هذا الإجلاء الإجباري، لكنها التزمت الصمت إزاء هذا العدوان، وقد انتقل أغلب المشرَّدين المسلمين إلى "بوتَّلام"؛ حيث استقبلهم المسلمون هناك بتعاطفٍ، ووفَّروا لهم الغذاء والمأوى والاحتياجات الأساسية الأخرى خلال الأيام الأولى من النزوح، ويعيش نحو 82 % من المسلمين المشرَّدين من الشمال كلاجئين في منطقة "بوتَّلام"، كما انتقل غيرهم - وهم نزر يسير - إلى أماكن أخرى؛ مثل "آنوراذابورا"، و"كورونيجالا"، فلم يرغب رئيس جمهورية "سريلانكا" آنذاك "بريماداسا" في استقرارهم في العاصمة كولمبو.



وأما معاناتهم خلال العقدين الماضيين في مخيمات اللاجئين، فهائلة جدًّا لا يتسع المقام لوصفها، معتمدين في معاشهم على الحصص الجافَّة الهزيلة التي تقدمها الحكومة.



وقد بدأ عدد قليل من مسلمي "منَّار" اللاجئين في أعقاب هزيمة "نمور التحرير" من قِبَل الحكومة - العودةَ إلى أراضيهم وبيوتهم، وإنما استقبلتْهم ممتلكات مدمَّرة وأراضٍ كانتْ قد تحوَّلت إلى غابات كثيفة، لا يكاد يكون هناك أي حاجات أساسية؛ بحيث يحتاجون إلى مساعدات عظيمة لمسح أراضيهم وإعادة بناء منازلهم.



هذا وقد فاجأهم قرارٌ مُخجِل من قِبَل المفوضية العليا للاجئين، التابعة للأمم المتحدة، والتي تُجِيز العدوان على المسلمين في أنحاء العالَم، وهم محتاجون إلى مساعدات إنسانية كبيرة لإعادة بناء حياتهم الطبيعية؛ حيث أعلنتِ المفوضية العليا للاجئين أن هؤلاءِ النازحين المسلمين كان نزوحُهم قديمًا لأسباب خارجية، حين تقوم بإجراءات لإعادة إسكان الهندوس عاجلاً، هكذا تبدَّدتْ آمال مسلمي منَّار في العودة إلى بلادهم.



ومن الجدير بالذكر أن كلاًّ من الوزير البريطاني للشؤون الخارجية وشؤون الكومنولث "ديفيد ميليباند"، ووزير الخارجية الفَرنسي، والأمين العام للأمم المتحدة "بان كي مون"؛ هرعوا لمعرفةِ ظروف النازحين الهندوس بعد إنهاء الحروب الأهلية، ولكنَّ أيًّا منهما لم يهمَّه رؤيةُ ظروف اللاجئين المسلمين؛ حيث انعكستْ تصرُّفاتهم هذه على الإجراءات التي يقومون بها للقضاء على المسلمين باسم الإرهاب.



وعلى الرغم من انعدامِ الدعم الحكومي بدأَ مسلمو "منَّار" العودة إلى أراضيهم، فلم تكن هناك أي إشارة إلى إعادة توطين المسلمين في خطة إعادة التوطين خلال 180 يومًا التي رسمتْها الحكومة، وفي 18 أغسطس 2009 نشرتِ الحكومةُ إعلانًا يدعو جميع مَن لديه رغبةٌ في العودة إلى أراضيهم من المشرَّدين إلى تسجيلٍ، من غير توضيحِ طرائق عملية إعادة التوطين، وحتى الآن لم تعطِ الدولةُ أيَّ اتجاه سياسة تستند إلى الردود الواردة على الإعلان.



مسلمو موسالي:

وَفْقًا لتقريرٍ أعدَّه الدكتور "حسب الله" وفريقُه؛ كانتْ نسبةُ المسلمين قبل طردِهم في الأمانة العامَّة لحي "موسالي" من مقاطعة "منَّار" تشكِّل 68 في المائة من السكان، وكانتْ هناك 22 مستوطنة بارزة للمسلمين على مساحة 486 كيلو متر مربع، ومنطقة "موسالي" كانتْ تتميَّز بالموارد البرية والبحرية، كما كان بئر "أكاتيموريفَّان" - الواقع فيها - أساسًا للأنشطة الزراعية من المُزَارعين المسلمين في المنطقة؛ حيث كان البئر يساوي خزانًا عملاقًا، وكان يوفِّر لهم المياهَ اللازمة من غير انقطاع، وقد كان البئر مركزيًّا، فتفرَّع عنه 65 صهريجًا يزوِّد المياه من خلال القنوات الرئيسية المروية، التي امتددت 12 كيلومترًا بما فيه الكفاية، لِمَا مجموعه 5800 فدان من الأراضي الزراعية، وقد نشأتْ فيها بِنْيَة أساسية قوية في الناحية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، إلا أن النظام بأكمله الآن في حالةٍ من الخراب؛ حيث تغطِّي الغابات المِنْطَقةَ بأكملها، فلم يتمَّ العثورُ على أيِّ أثرٍ لِمبانٍ وصهاريجَ وقنوات الريِّ وغيرها، وقد شرع نزرٌ يسير من المسلمين في العودة إلى مواطنهم الأصلية، على الرغم من مخاطر وتهديدات عديدة من الألغام الأرضية، والحيوانات البرية، بادئين حياتَهم من الصفر، مواجهين مشاكل متنوعة؛ لعدم توفُّر الحاجات الأساسية الكافية من الغذاء، والمأوى، والمرافق الطبية، والمدارس وغيرها.



مسلمو جزيرة منَّار:

بدأ عددٌ يسير من مسلمي جزيرة "منَّار" العودةَ إلى مواطنِهم في حالة صعبة جدًّا مع سائر اللاجئين المسلمين؛ حيث عاد حوالي 15٪ فقط من المسلمين النازحين إلى أماكنهم في: "بوتوكُّوديروفُّو"، و"إيركَّالامفيدي"، و"أفّوكّولام"، و"تارابورام"، و"كاريسل"، و"تالاي منَّار"، و"كاتاسفاتيري"، وشارع "مور" من مدينة "منَّار".



ومن المستغرَب أن اتفاقَ وقفِ إطلاق النار بين الحكومة وحركة "النمور" لم يشجِّعهم على العودة إلى ديارهم؛ بما أنه ليس لديهم مأوى معدٌّ للعودة الفورية، ومعظم المنازل المتبقية ليستْ في حالة صالحة للسكن، حيث احتُلَّ بعضها من قِبَل الآخرين، والألغام الأرضية التي لم تُزَلْ بعدُ - لا تزالُ عقبةً تَحُول دون عودتِهم إلى ديارهم، ويعيش العدد اليسير الذي عاد إلى دياره في حالة غيرِ أمنية، وقد باع العديدُ من المسلمين منازلهم وغيرها من ممتلكاتهم، كما يشعر هؤلاء بمخاوفَ حول التزامهم بدينهم وثقافتهم.



وقد أوضح وزير التجارة والمهن "رشاد بديع الدين" الوضعَ الحالي لمسلمي "منَّار" في مقابلة له مع صحيفة سيلون تودي (سيلان اليوم) على ما يلي:

• ميَّزتِ المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة النازحين قبل عام 2008 بأنهم نازحون قديمًا لأسباب خارجية؛ مِمَّا أدَّى إلى فقدان الكثيرِ من المساعدات الإنسانية المقدَّمة للمشرَّدين من قبل مجموعات مختلفة.


• مئاتٌ من اللاجئين المسلمين الذين بدؤوا العودةَ إلى ديارِهم في المناطق الشمالية بعد انقضاء الحروب الأهلية - يُوَاجِهون سلسلةً من المشاكل؛ فلم يتمَّ التعرف إلا على القليل منها.



• المفوضية العليا لشؤون اللاجئين تقدِّم المساعدة فقط إلى "النازحين الجُدُد"، في حين 90٪ من اللاجئين المسلمين لا يحصلون على تلك المساعدة.



• واستُبعِد اللاجئون المسلمون من مساعداتِ المنظمات غير الحكومية أيضًا؛ حيث لا تَلقَى أيٌّ من الأسر المسلمة المعيشة والمأوى والمرافق الصحية التي تقدمها تلك المنظمات، كما أن أيًّا من المدارس الإسلامية لم يتم إعادة بناءها، والمستوطنات لا تزال تبدو مثل الغابات.



• رغم شفاعة الدروس المستفادة ولجنة المصالحة (LLRC) لجنة التحقيق التي عينها رئيس جمهورية "سريلانكا" "ماهيندا راجابكشا" بعد إنهاء الحروب التي استمرَّت نحو 30 عامًا)، بضرورة اتخاذ قرارات سياسية لإعادة توطين المسلمين في الشمال - فإن الحكومة لم تتخذْ أي مبادرة.



• أن وزير إعادة التوطين الحالي لم يَزُرِ الشمال - منطقة إعادة التوطين - منذ ثلاث سنوات بعد تولِّيه مهامَّه، فيجب على الوزير تناول هذا الموضوع بجدٍّ، ولم يتمَّ عقدُ أي لقاء حول هذا الموضوع، فلماذا الحكومة لا تولِي أي اهتمام عن هذا؟! فإذا قمتُم بزيارة لتلك المناطق لعَرَفتم معاناة المسلمين هناك!



• اتَّهم الوزير "رشاد بديع الدين" أسقفَّ منطقة "منَّار" بأنه يمنع إعادة توطين المسلمين هناك، وقد كتب لرئيس الجمهورية "ما هيندا راجابكشا" ضد المسلمين، كما أمر الكاثوليك بعدم بيع أراضيهم للمسلمين، وذكر الوزير بأنه قد تحدَّث عن هذا الأمر في البرلمان، وأضاف الوزير قائلاً: عندما كنتُ وزير إعادة التوطين قمتُ بإعادة إسكان جميع الهندوس النازحين في الشمال، وعند حلول الوقت الذي كان لتوطين المسلمين؛ كان هناك تغيير في مجلس الوزراء، ولم يبالِ أحدٌ بإعادة إسكان المسلمين بعدي، فبادرتُ بمحاولات لإعادة إسكانهم، إلا أن أسقف منطقة "منَّار" يعطل كل هذا.



• حرصي الوحيد هو إعادة توطين شعبي، هم جميعًا أقاربي، وكنت أيضًا من النازحين فبأصواتِهم أصبحتُ وزيرًا.



• وقال أيضًا: إنه تَمَّ هدم 79 مسجدًا في الشمال خلال الحرب، ولم يتخذْ أحدٌ من المسؤولين أيَّ مبادرة لإعادة بناءِ هذه المساجد أو المنازل التي هدمت خلال الحرب.



• لا يُمكِن حلُّ هذه القضايا إلا بمساعدة الحكومة والمنظمات غير الحكومية، لقد قرَّرتُ بأنه إذا لم تُعالَج هذه القضايا، فسوف أنسحبُ من السياسة مستقبلاً؛ فلا أخوض في الانتخابات العامة المقبلة.



• إذا كان الرئيس "ماهيندا راجاباكسي" يفخر قائلاً: إنه انتصر في الحرب، فإن على عاتقه أيضًا مهمَّة إعادة توطين هؤلاء المسلمين.



ربما يكون من أسباب التزام الحكومة الصمتَ إزاء هذا الموضوع ثقتُها بأن السياسيين المسلمين الذين باعوا أرواحَهم من أجل المناصب والامتيازات، لن يُثِيروا قضايا إعادة إسكان المسلمين اللاجئين.



الرابط:

http://kattankudi.info/2012/08/05/%E0%AE%AE%E0%AF%80%E0%AE%B3%E0%AF%8D-%E0%AE%95%E0%AF%81%E0%AE%9F%E0%AE%BF%E0%AE%AF%E0%AF%87%E0%AE%B1%E0%AF%81%E0%AE%AE%E0%AF%8D-%E0%AE%AE%E0%AE%A9%E0%AF%8D%E0%AE%A9%E0%AE%BE%E0%AE%B0%E0%AF%8D/


النص الأصلي:


மீள் குடியேறும் மன்னார் முஸ்லிம் அகதிகளின் துயர்நிலை : அரசு மற்றும் அரச சார்பற்ற நிறுவனங்களின் பாராமுகம்



- மூலக்கட்டுரை: லதீப் பாரூக் / தமிழாக்கம்: காத்தான்குடி இன்போ



(மூலக்கட்டுரையாளரினதும்மொழிபெயர்ப்பாளரினதும்இணையத்தளத்தினதும்விபரங்களுடன்மீள்பிரசுரம் அனுமதிக்கப்பட்டுள்ளது)



மன்னார் முஸ்லிம்களின் வரலாறு 1000 ஆண்டுகளுக்கும் முற்பட்டதாகும். மிகவும் பிரபல்யமான வரலாற்று நிபுணரான கலாநிதி லோர்ணா தேவராஜா தனது இலங்கை முஸ்லிம்கள் என்ற வரலாற்று நூலில் 9 ஆம் நூற்றாண்டளவில் மன்னார் உட்பட கரையோரப்பகுதிகளில் முஸ்லிம் குடியேற்றங்கள் அமைக்கப்பட்டதை விளக்கியுள்ளார்.



இவ்வாறு குடியேறியவர்கள் அரபு வியாபாரிகளின் சந்ததிகளாக இருந்தனர். விவசாயம், வர்த்தகம் மற்றும் மீன்பிடி போன்ற தொழில் முயற்சிகளை மேற்கொண்ட இவர்கள் அப்பகுதியில் அமைந்திருந்த ஏனைய இனக் குடியேற்றங்களுடன் சிறந்த நல்லுறவுடன் வாழ்ந்து வந்தனர். இந்த நிலை சிங்கள மற்றும் தமிழ் இனவாத சிந்தனைகள் தலை தூக்கும் வரை தொடர்ந்தது. இந்த இனவாத சித்தாந்தங்கள் அமைதியான நமது நாட்டை ஆசியாவின் கொடூர கொலைக்களங்களில் ஒன்றாக மாற்றியது.



இலங்கையில் இரண்டு இனங்களுடனும் நட்புறவாக சமாதான் சகவாழ்வுக்கு ஒரு எடுத்துக்காட்டாக இலங்கை முஸ்லிம் இனம் வாழ்ந்து வந்தது. இதற்கு மன்னார் முஸ்லிம்கள் விதிவிலக்காக இருக்கவில்லை. தமது தமிழ் அயலவர்களுடன் மிகவும் நட்புறவாகவே வாழ்ந்து வந்தனர். தமிழ் ஆயுத தீவிரவாதம் குறிப்பாக LTTE யின் தோற்றத்துடன் இந்த நிலை மாற்றமடைந்தது, மக்களின் விடுதலைக்காக இயங்கிய அமைப்பாக அடையாளப்படுத்தப்பட்ட இவ்வியக்கம் நவீன வரலாற்றில் மிககொடடூரமான கொலை இயந்திரமாக மாற்றம் பெற்றது.



சிங்கள தமிழ் இன முறுகலின் ஆரம்பத்தில் முஸ்லிம்கள் பிரச்சினையில் சம்பந்தப்படுத்தப்பட வில்லை. எனினும் காலவோட்டத்தில் முஸ்லிம்கள் மீதும் இவ்வின முறுகல் தாக்கங்களை செலுத்தியது. இனப்பிரச்சினையுடன் எந்த வித தொடர்புகளுமற்ற முஸ்லிம்கள் இதன் போது சொல்லொண்ணா இன்னல்களை அனுபவித்தனர். இதன் உச்சக்கட்டமாக ஒக்டோபர் 30, 1990 அன்று மன்னார் பகுதியை சேர்ந்த சுமார் 7600 குடும்பங்கள், மொத்தமாக 36,000 பொது மக்கள் LTTE அமைப்பினால் மிகக்குறுகிய அவகாசம் வழங்கப்பட்டு ஏனைய வடக்கு மாகான முஸ்லிம்களுடன் தமது பாரம்பரிய வாழிடங்களில் இருந்து வெளியேற்றப்பட்டனர். ஈவு இரக்கமற்ற இந்த இனச்சுத்திகரிப்பு மிகவும் அநீதியானதாகும். சிங்கள பேரினவாதம் கூட இந்த அளவுக்கு மோசமாக நடக்கவில்லை.



வெளியேற்றப்பட்ட முஸ்லிம்கள் கொண்டு வந்த உடைமைகள் யாவும் அவர்களிடம் இருந்து பறிக்கப்பட்டன. ஒவ்வொரு நபரும் தலா 500 ரூபாய் பணம் மாத்திரமே கொண்டு செல்ல அனுமதிக்கப்பட்டனர். இவர்கள் எந்த வித ஆவணங்களையும் தம்முடன் எடுத்துச்செல்ல அனுமதிக்கப்படவில்லை. பிறப்பு அத்தாட்சி, காநணிப்பதிவுகள் உட்பட எவ்வித ஆவணங்களையும் அவர்களால் கொண்டு வர முடியவில்லை. இந்த ஏற்பாட்டின் மூலம் சொத்துக்களுக் உரிமை கோரும் எதிர்கால சாத்தியப்பாடு இல்லாதொழிக்கப்பட்டது.



வடக்கில் இருந்து முஸ்லிம்கள் வெளியேற்றப்பட்ட பின் அவர்களின் சொத்துக்கள் சூறையாடப்பட்டன. இந்த இனச்சுத்திகரிப்பு நடவடிக்கையின் காரணமாக முஸ்லிம் சமூகம் அடைந்த பௌதீக, பொருளாதார, சமூக மற்றும் உளவியல் பாதிப்புகள் அளவிட முடியாதவை ஆகும்.



வடக்கு முஸ்லிம்களின் கருத்துகளின் படி இந்த இனச்சுத்திகரிப்பு நடவடிக்கை பற்றி அரசு அறிந்திருந்தும் இதை தடுப்பதற்கு தேவையான நடவடிக்கைகளை எடுக்க தவறி விட்டது என்பதாகும். உள்நாட்டு மற்றும் சர்வதேச அரச சார்பற்ற நிறுவனங்கள் இவர்களின் வெளியேற்றத்தை அமைதியான முறையில் அவதானித்துக்கொண்டிருந்தன. இவர்களில் அதிகமானோர் புத்தளத்தை நோக்கி நகர்ந்தனர். புத்தளம் முஸ்லிம்கள் இவர்களை கருணையுடன் வரவேற்றனர். தற்காலிக தங்குமிட வசதிகள் உணவு மற்றும் ஏனைய அடிப்படை தேவைகளை பூர்த்தி செய்தனர். ஏறக்குறைய 82% ஆன வடக்கு முஸ்லிம்கள் புத்தளம் மாவட்டத்திலேயே அகதிகளாக வாழ்ந்தனர். ஏனையவர்கள் அனுராதபுரம் மற்றும் குருநாகல் மாவட்டங்களில் தஞ்சமடைந்தனர். அப்போதைய ஜனாதிபதி பிரேமதாச இம்முஸ்லிம்கள் கொழும்பு மாவட்டத்தில் தஞ்சமடைவதை விரும்பவில்லை.



கடந்த இரண்டு தசாப்த காலமாக இந்த அகதிகள் அனுபவித்து வரும் இன்னல்கள் சொல்லில் அடங்காதவை. அரசினால் அளிக்கப்படும் அரைகுறை உலருணவு நிவாரணம் மூலமே அவர்கள் ஜீவித்து வருகின்றனர்.



LTTE அமைப்பு அரசினால் தோற்கடிக்கப்பட்ட பின்னர் ஏற்பட்ட சுமுக நிலையை தொடர்ந்து சிறிய அளவில் மன்னார் முஸ்லிம்கள் தமது சொந்த இடங்களுக்கு மீள செல்வதற்கு தொடங்கியுள்ளனர். சேதப்படுத்தப்பட்ட சொத்துக்கள், காடு பற்றிப்போயுள்ள நிலங்கள் என்பனவே இவர்களை வரவேற்றுள்ளன. இங்கு அடைப்படை வசதிகள் எதுவுமில்லை. நிலங்களை துப்பரவு செய்யவும் வீடுகளை மீள கட்டியமைக்கவும் இவர்களுக்கு உதவிகள் தேவைப்படுகின்றன.



தமது வாழ்க்கையை மீள கட்டியெழுப்ப இவைகளுக்கு அரச மற்றும் அரச சார்பற்ற உதவிகள் தேவையாக உள்ளது. எனினும் உலகளாவிய ரீதியில் முஸ்லிம் சமுதாயத்துக்கு எதிராக நடைபெறும் அக்கிரமங்களை சட்ட பூர்வமாக மாற்றும் ஐக்கிய நாடுகள் சபையின் அகதிகள் நலன் பேணும் UNHCR அமைப்பு இந்த முஸ்லிம்கள் நீண்ட காலத்தின் முன்னர் உள்ளக இடம்பெயர்ந்தோர் என அடையாளப்படுத்தி புறக்கணித்து யுத்தத்தினால் பாதிக்கப்பட்ட தமிழ் மக்களின் புனர்வாழ்வு நடவடிக்கைகளை மும்முரமாக கவனித்து வருகின்றது. UNHCR இன் இந்த பக்கசார்பான நடவடிக்கை தமக்கும் ஒரு விடிவு காலம் பிறக்கும் என நம்பிக்கையுடன் காத்திருந்த மன்னார் முஸ்லிம்களின் எதிர்பார்ப்பில் பேரிடியாக இறங்கியுள்ளது.



யுத்த முடிவின் பின்னர் பிரிட்டனின் வெளிநாட்டு மற்றும் பொதுநலவாய விவகாரங்களுக்கான செயலர் டேவிட் மில்லிபான்ட், பிரெஞ்சு வெளிநாட்டமைச்சர் மற்றும் ஐக்கிய நாடுகள் அமைப்பின் பொதுச்செயலர் பான் கீ மூன் ஆகியோர் உள்ளக இடம்பெயர்வுக்குள்ளான தமிழ் மக்களின் நிலைகளை பார்வையிட இலங்கைக்கு விரைந்தனர். இவர்களில் எவரும். முஸ்லிம் அகதிகளின் நிலை பற்றி அலட்டிக்கொள்ளவோ அல்லது அவதானிக்கவோ முற்படவில்லை. இவர்களின் இந்த ஓரவஞ்சனைத்தனம் உலகளாவிய ரீதியில் பயங்கரவாதத்துக்கு எதிரான யுத்தம் என்ற பெயரில் முஸ்லிம்களை கொன்று குவிக்கும் இவர்களின் நடவடிக்கையை பிரதிபலிப்பதாக அமைந்துள்ளது.



எனினும் அரச ஆதரவு அற்ற நிலையிலும் மன்னார் முஸ்லிம்கள் தமது சொந்த இடங்களுக்கு திரும்ப ஆரபித்துள்ளனர். அரசின் 180 நாள் மீளக்குடியமர்வு திட்டத்தில் முஸ்லிம்களின் மீள்குடியேற்றம் சம்பந்தமான எந்த வித ஏற்பாடுகளும் காணப்படவில்லை. 18 ஆகஸ்ட் 2009 அன்று மீள்குடியேற விரும்பும் அகதிகள் தமது விபரங்களை பதிவு செய்ய வேண்டும் என்று அரசாங்கம் ஒரு விளம்பரத்தை வெளியிட்டது. எனினும் இந்த மீள்குடியேற்ற முறை பற்றி எந்த வித விபரங்களும் வழங்கப்படவில்லை. இன்று வரை இந்த விளம்பரத்துக்கான பதில்களில் இருந்து எந்த வித கொள்கை வகுப்புகளும் இடம்பெறவில்லை.



முசலி பிரதேச முஸ்லிம்கள்



கலாநிதி ஹஸ்புல்லாஹ் மற்றும் அவரது குழுவினரால் மேற்கொகொள்ளப்பட்ட ஆய்வுகளின் பிரகாரம் முஸ்லிம்களின் வெளியேற்றத்துக்கு முன்பு முசலி பிரதேச செயலாளர் பிரிவில் 68 சதவீதமான சனத்தொகை முஸ்லிம்களாக இருந்தனர். 486 சதுர கிலோமீட்டர் பரப்பளவுள்ளஇந்த பிரதேசத்தில் 22 முக்கியமான முஸ்லிம் குடியிருப்புகள் அமைந்திருந்தன. நில மற்றும் கடல்வளம் நிறைந்த இப்பிரதேசத்தில் மிகப்பெரிய அமைந்துள்ள அகதிமுறிப்பு குளம் இப்பிரதேச முஸ்லிம் விவசாயிகளின் வேளாண்மை நடவடிக்கைகளுக்கு தேவையான நீர் வழங்கலை தங்கு தடையின்றி அளித்தது. இக்குளத்தை மையப்படுத்தி 65 சிறிய குளங்கள் காணப்பட்டதோடு நான்கு பெரிய கால்வாய்களின் மூலம் வழங்கப்படும் நீரில் இருந்து 5800 ஏக்கர் பயிர் நிலங்களுக்கு தேவையான நீரை பெறக்கூடியதாக இருந்தது. இந்த பிரதேசத்தில் மிகவும் காத்திரமான சமூக, பொருளாதார, மற்றும் கலாச்சார கட்டமைப்புக்கள் இந்த பிரதேசத்தில் காணப்பட்டன. எனினும் தற்போது இந்த பிரதேசம் அழிவடைந்த நிலையில் காணப்படுகின்றது. முழுவதும் காடாக காணப்படும் இந்த பிரதேசத்தில் நிரந்தர கட்டடங்கள் மற்றும் நீர்ப்பாசன கால்வாய்கள் என்பன அடையாளம் காணப்பட முடியாத நிலையில் உள்ளன. கண்ணிவெடிகள் மற்றும் காட்டு விலங்குகளின் ஆபத்துக்கள் நிறைந்த இந்த பிரதேசத்தில் முஸ்லிம்கள் சிறிய அளவில் மீள்குடியேற துவங்கியுள்ளனர். உணவு, உறைவிடம், மருத்துவ வசதிகள் மற்றும் பாடசாலைகள் எதுவுமின்றி தமது வாழ்வை பூச்சியத்தில் இருந்து ஆரம்பிக்க வேண்டிய நிலையில் உள்ளனர்.



மன்னார் தீவுப்பகுதி முஸ்லிம்கள்



மன்னார் தீவுப்பகுதியில் முஸ்லிம்கள் மிகவும் சிரமமான சூழ்நிலைகளில் மீள்குடியேற்றத்தை சிறிய அளவில் ஆரம்பித்துள்ளனர். இப்பிரதேசத்தில் இருந்து வெளியேறிய முஸ்லிம்களில் 15 சதவீதமானவர்களே இது வரை மீள் குடியேறியுள்ளனர். புதுக்குடியிருப்பு, எருக்கலம்பிட்டி, உப்புக்குளம், தாராபுரம், கரிசல், பேசாலை, மற்றும் மன்னார் நகர மூர் வீதி முஸ்லிம்களே இவ்வாறு குடியேற ஆரம்பித்துள்ளனர். யுத்த நிறுத்த உடன்படிக்கை காலங்களில் கூட இவர்கள் மீள்குடியேற முனையாதது ஆச்சரியமானது. இவர்களின் வீடுகள் உடனடி மீள்குடியேற்றத்துக்கு பொருத்தமற்றதாக காணப்படுவதோடு பல வீடுகளில் வேறு குடும்பங்கள் குடியிருக்கின்றன. தலைமன்னார் போன்ற பிரதேசங்களில் இ\ன்னும் கண்ணிவெடிகள் முழுமையாக அகற்றப்படாமல் இருப்பது மீள்குடியேற்றத்துக்கு உள்ள இன்னொரு முட்டுக்கட்டையாகும். குறுகிய எண்ணிக்கையான முஸ்லிம்கள் மீள்குடியேறியுள்ள நிலையில் இவர்கள் ஒரு பாதுகாப்பற்ற மனநிலையிலேயே உள்ளனர். பல முஸ்லிம்கள் தமது சொத்துக்களை விற்றுள்ளதாகவும் அறியப்படுகிறது. தமது மத மற்றும் கலாச்சார நடவடிக்கைகளை சுதந்திரமாக இங்கு மேற்கொள்ள முடியுமோ என்ற ஒரு கேள்வி இம்மக்களின் மனதில் உள்ளது.



சிலோன் டுடே பத்திரிகைக்கு மன்னார் மாவட்ட முஸ்லிம்களின் தற்போதைய நிலை குறித்து கூட்டுறவு மற்றும் கைத்தொழில் அமைச்சர் ரிஷாத் பதியுதீன் பின்வரும் தகவல்களை தெரிவித்தார்:

• ஐக்கிய நாடுகள் சபையின் அகதிகள் நலன்புரி அமைப்பான UNHCR 2008 ஆம் ஆண்டுக்கு முன்னர் இடம்பெயர்ந்தவர்களை பழைய உள்ளக இடம்பெயர்ந்தோர் என அடையாளப்படுத்தியுள்ளது.


• இதன் மூலம் எனைய உள்ளக இடம்பெயர்ந்தோர் அரச சார்பற்ற நிறுவனங்களில் பெறும் மனிதாபிமான உதிவிகளில் பெரும்பாலானவற்றை பெறவதற்கு தடை ஏற்படுததப்பட்டுள்ளது.


• யுத்தம் முடிவடைந்த நிலையில் நூற்றுக்கணக்கில் மீள்குடியேற ஆரம்பித்துள்ள முஸ்லிம்க பலவகையான பிரச்சினைகளை எதிர்நோக்கியுள்ளனர்.


• UNHCR அமைப்பு புதிதாக உள்ளக இடம்பெயர்வுக்கு உள்ளானோருக்கு மாத்திரம் உதவி வழங்கி வரும் அதே வேலை புதிய நியமப்பிரகாரம் 90 சதவீதமான முஸ்லிம் அகதிகள் UNHCR இனால் கைவிடப்பட்டுள்ளனர்.


• ஏனைய சர்வதேச தொண்டர் அமைப்புகள் வழங்கு உதவிகளில் கூட முஸ்லிம் அகதிகள் புறக்கணிக்கப்படுகின்றனர். இந்த நிறுவனங்களினால் வழங்கப்படும் வாழ்வாதார, உறைவிட, மற்றும் சுகாதார உதவிகளில் எந்த உதவியும் முஸ்லிம்களுக்கு வழங்கப்படவில்லை.


• கற்றறிந்த பாடங்கள் மற்றும் மற்றும் நல்லிணக்க ஆணைக்குழுவினால் முஸ்லிம் மீள்குடியேற்றம் சம்பந்தமான கொள்கை முடிவுகள் எட்டப்பட வேண்டும் என்று சிபாரிசு செய்யப்பட்டுள்ள போதும் இது வரை அரசு எந்த முன்னெடுப்புக்களையும் மேற்கொள்ளவில்லை.


• மன்னார் மாவட்ட பேராயர் முஸ்லிம்களின் மீள்குடியேற்றத்துக்கு மிகவும் தடையாக இருக்கிறார். இது பற்றி ஜனாதிபதிக்கு கடிதம் கூட அவர் எழுதினார். கத்தோலிக்கர்கள் முஸ்லிம்களுக்கு நிலங்களை விற்க கூடாது என்று தடை உத்தரவு போட்டுள்ளார். நான் இது பற்றி பாராளுமன்றத்தில் கூட உரையாற்றினேன்.


• நான் மீள்குடியேற்ற அமைச்சராக இருந்த காலத்தில் இடம்பெயர்ந்த எல்லா தமிழ் மக்களையும் வடக்கில் குடியேற்றினேன். அதன் பின் யாரும் அவர்களை கண்டு கொள்ளவில்லை. இப்போது முஸ்லிம்களை மீள்குடியேற்ற முனையும் போது மன்னார் ஆயர் தடை போடுகிறார்.


• எனது எதிர்பார்ப்பு இடம்பெயர்ந்த எல்லா முஸ்லிம்களையும் மீள் குடியேற்றுவதே ஆகும், அவர்கள் அனைவரும் எனது உறவினர்கள். நானும் ஒரு இடம்பெயர்ந்தவந்தான். அவர்களின் வாக்குகள் மூலமே நான் இப்போது அமைச்சராக இருக்கிறேன.

•78பள்ளிவாயல்கள்வடக்குமாகாணத்தில்நிர்மூலமாக்கப்பட்டுள்ளன.யுத்தகாலத்தின்போது நிர்மூலமாக்கப்பட்ட இந்த பள்ளிவாயல்களை மீண்டும் கட்டியெழுப்ப எவரும் முயற்சிக்கவில்லை.


• மீள்குடியேற்ற முஸ்லிம்களின் பிரச்சினை அரச மற்றும் அரச சார்பற்ற அமைப்புகளின் முயற்சியின் மூலமே தீர்க்கப்பட முடியும். இந்த பிரச்சினை தீர்க்கப்படாவிட்டால் நான் அடுத்த தேர்தலில் போட்டியிடப்போவதில்லை. அத்துடன் அரசியலில் இருந் முழுமையாக ஒதுங்கிவிடுவேன்.


• ஜனாதிபதி மஹிந்த ராஜபக்ச யுத்தத்தில் வென்றவர் என பெருமைப்படுபவராக இருந்தால் அவர் இந்த மக்களை மீள் குடியேற்ற வேண்டிய கடப்பாடு அவருக்கு உள்ளது



அரசாங்கம் இந்த விடயத்தில் மௌனமாக இருப்பது முஸ்லிம் அரசியல் வாதிகள் பதிவிகளுக்காகவும் மாநியங்களுக்காகவும் தமது மனச்சாட்சிகளை விற்று சமுதாயத்தை கைவிட்டு விட்டார்கள் என்று அறிந்திருப்பதால்தான். இந்த முஸ்லிம் அரசியல் வாதிகள் மீள்குடியேற்றம் பற்றி வாய் திறக்க மாட்டார்கள் என்று அரசுக்கு நன்கு தெரியும்.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أوضاع المسلمين في سريلانكا
  • مشاكل المسلمين في سريلانكا
  • تزايد العداء ضد المسلمين في أوروبا
  • دور جمعية علماء سريلانكا في مواجهة التحديات المعاصرة
  • اتحاد جمعيات وجماعات معتمدة وشخصيات بارزة في المجتمع المسلم السريلانكي

مختارات من الشبكة

  • عقبات تحول دون إعادة توطين اللاجئين المسلمين في أراضيهم في الشمال السيرلانكي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • عقبات في طريق العفة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقبات الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عقبات على طريق الدعوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إستراتيجية الصفة المضافة: عقبات الفهم والتطبيق وتذليلها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هولندا: عقبات أمام طالبات الطب المسلمات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من عقبات الدعوة: الفتور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقبات وهموم أمام التنصير!!(مقالة - ملفات خاصة)
  • عقبات الدعوة والدعاة في بنغلاديش(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقبات في طريق العدو(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب