• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

نتنياهو ووعوده الكاذبة

نتنياهو ووعوده الكاذبة
Akiva Eldar


تاريخ الإضافة: 28/12/2011 ميلادي - 2/2/1433 هجري

الزيارات: 3651

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نتنياهو ووعوده الكاذبة

Akiva Eldar

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي

 

على صفحات موْقع "هاآرتس" الإسرائيلي كتبَ "أكيفا إلدار" مقالاً حولَ وُعود رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" الكاذبة، تحت عنوان: "قَص ولَصْق"، يقول فيه:

فلنلاحظ تاريخ السابع من يوليو2010، وهو اليوم الذي قال فيه رئيسُ الوزراء الإسرائيلي لمجلس العلاقات الخارجيَّة بنيويورك: إنَّه في حالة أنْ وافقَ الفلسطينيُّون على التباحُث معه، فإنَّه في خلال عام يمكنُ أنْ يتوصَّلَ إلى اتفاقٍ معهم، بل قال أيضًا: "إنني مستعدٌّ لقيادتهم في طريقٍ تُجاهَ تحقيقِ السلام".

 

إنَّ هذه العبارات المثيرة يجبُ أنْ تُقصَّ، ثم تُلصق إلى جانب الفِقرة المأخوذة من تصريحاته في السابع من يوليو 1996م، في الأيام الأُولى من الفترة الأولى لمنصبه كرئيس للوزراء.

 

فقَبْل أربعة عشر عامًا من تصريحه أنَّه عادَ ليتولَّى القيادة؛ من أجْل تحقيق شيءٍ ما كرئيس للوزراء، صرَّح "نتنياهو" في لِقاء عقدتْه معه شبكة "سي إن إن" عام 1996م، بأنَّه سيفاجئ العالَمَ بنفس الطريقة التي فاجَأ العالَم بها "مناحم بيجن"، وقد كانَ هذا منه قُبَيل لقائه بالرئيس الأمريكي "بيل كلينتون" في إطار المباحثات حولَ قضية المستوطَنات.

 

ومنذ ذلك الوقت والعالَم يحبسُ أنفاسَه منتظرًا، فالواقِع أنَّ "نتنياهو" في تلك الأيام كان يؤكِّد أنَّ إقامة دولة فلسطينيَّة أمرٌ غيْر مقبول، بينما هو اليوم يتحدَّث عن حلِّ الدَّولَتَيْن!

 

ففي يوليو 1996م، بيَّنَ أنَّه لا قيمةَ لنزْعِ سلاح الدولة الفلسطينيَّة؛ لأنَّه "مستحيلٌ التأكُّد مِن نزْع السلاح عقبَ إقامة الدولة"، وأما الآن فنزْعُ السلاح أصبحَ مِفتاحَ اللغزِ في موقف رئيس الوزراء تُجاهَ السلام.

 

إنَّ عوامل التقدُّم العُمُري والخبرة الحياتيَّة، وحقيقة طبيعة المرء - قد تُحْدِثُ مفاجآت مُثيرة، وبالطبع "فنتنياهو" 2010 نموذج معدَّل مِن "نتنياهو" 1996م، إلا أنَّه طبقًا للتلمود، فإنَّ أحكام السنهدرين[1] تقول: "إنَّ القاضي يجب عليه أن يهتمَّ في حُكْمه  بما يراه بعينيه".

 

وتماشيًا مع ذلك، فالمعلِّقون السياسيُّون لا يستطيعون إلا أنْ يحكموا طبقًا لِمَا يرونه ويسمعونه.

 

فمنذ أقل من أسبوعين سَمَعَ كاتبٌ المقالَ، وكتَبَ تصريحات رئيس السلطة الفلسطينيَّة "محمود عباس"، والذي قال: إنَّه خلال مباحثات التقريب مَنَحَ "نتنياهو" وثائقَ تفصيليَّة حول الموقِف الفلسطيني تجاه قضيَّة الحدود، كما أشار "عباس" أيضًا إلى أنَّه اقترحَ إقامةَ قوَّات أجنبيَّة في المناطق التي ستنسحِبُ منها إسرائيل، مثل: قوَّات "الوينيفيل"، و"الناتو"، وكذلك فقدْ أخْبَرَ القائد الفلسطيني الصُّحفيِّين الإسرائيليِّين الذين استضافهم بمكتبِه: أنَّه اقترحَ على إسرائيل - من خلال "جورج ميتشل" المبعوث الخاص لقضايا الشرق الأوسط - البَدء مرةً أخرى في أنشطة لجنة مكافحة التحريض[2] الفلسطينيَّة الإسرائيليَّة.

 

وبدلاً مِن الحصول على ردودِ ذات صِلة وثيقة بالموضوعات المطروحة، لم يتلقَّ "محمود عباس" إلا جملةً من الاستفسارات العامَّة، خصوصًا حولَ طبيعة الإجراءات، وهو ما كان تَجاهُلاً غيْر لائقٍ بالقضايا الأساسيَّة مِن قِبَل رئيس الوزراء.

 

إنَّ "نتنياهو" لا يرغبُ في سماعِ شيءٍ حولَ التفاهم المتبادَل الواقِع بيْنَ "عباس، وألمرت" في ظلِّ حكومة الرئيس الأمريكي السابِق "جورج بوش"، وأمَّا بالنسبة لخُطَّة السلام التي تقدَّمَ بها "كلينتيون" في ديسمبر من العام 2000، والمعنيَّة بتبادُل أراضي الضفَّة الغربيَّة بيْن الجانب الفلسطيني والإسرائيلي، فما زالتْ تثيرُ اهتمامَ "نتنياهو" بدرجة كبيرة، شأنُها شأنُ اتفاقيَّة "واي ريفر"[3] الخاصَّة بإعادة الانتشار، والتي وقَّع عليها "نتنياهو" نفسُه في أكتوبر عام 1998م، والتي بموجبها يتمُّ نقْلُ 13 % من المنطقة (ج)[4] إلى الجانب الفلسطيني، إلا أنَّ هذه الاتفاقيَّةَ لم يتحقَّقْ منها شيءٌ مُطْلقًا.

 

ومِن خلال النظر في تصريحات الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" عقِبَ لقائه "بنتنياهو"، وكذلك أثناءَ مقابلته مع  القناة الثانية؛ حيث أعْلن أنه يعتقدُ أنَّ "نتنياهو" يريد السلامَ، وأنه سيخوضُ غمارَ المخاطر؛ من أجلِ تحقيق السلام.

 

نجد أنَّ هذا يطابق تصريحاتِ نظيره "بيل كلينتون" عام 1999م، والذي أكَّد أنَّ "نتنياهو" سيستمرُّ في عملية السلام، إلا أنَّ المرءَ  يتساءل: على أيِّ أساسٍ يعْتمدُ تفاؤل الرئيس "أوباما"؟!


إنَّ المراقبين لسياسة "أوباما" قد أشاروا إلى أنَّ استقبالَه الحميمي لرئيس الوزراء الإسرائيلي قد انْطَوى على حمايةِ مصالحَ سياسيَّة، تتمثَّل في الانتخابات القادِمة للتجديد النِّصفي بالكونجرس.

 

إلا أنَّ الداخل الإسرائيلي - كما نعْلم - لا يشهد مثلَ هذه الأمور، "فإيهود باراك" وأعضاء الفريق الذي يُعلنُ سَيْره على خُطَى "رابين" يعملون بحكومة "نتنياهو"، مِن مُنْطَلق الإيمان الصادق بأنَّ رئيس الوزراء يُحضِّر مفاجأةً للإسرائيليِّين، والحقيقة أنَّ "أوباما" لم يمنحْه عند استقباله سوى معانقةٍ لم تَدُمْ طويلاً.

 

ففي يوليو 1996م في اليوم التالي لزيارة "نتنياهو" للبيْت الأبيض، حذَّرَنا رئيسُ المعارضة "شيمون بيريز" بألا نُخْدع بالابتسامات التي قُوبِل بها رئيسُ الوزراء؛ حيث قال: "إنَّ أمريكا بلدٌ غنيٌّ بالسلوكيَّات، فالأمريكيُّون قد وعَدوا بالمفاجآت وتحقيقِ نتائجَ عمليَّة، إلا أنَّه لم يتحققْ شيءٌ من ذلك".

 

وكذلك فقدْ صرَّح "بيريز" سابقًا بأنَّ سياسات "نتنياهو" مِن شأنها أنْ تعرِّضَ وجودَ إسرائيل للخطر، وأما الآن فشاعِر البلاط الملكي آثرَ الصَّمْتَ، منتظرًا مفاجآتٍ من وَحْي "مناحم بيجن"، إلاَّ أنَّنا قد تُركْنا يَتحكَّم فينا عضوُ الوزارة، وعضو "الكنيست" عن حِزب الليكود "بيني بيجن"[5]، وطالَمَا أنهَّ ما يزال مصاحبًا "لنتنياهو" فلنَنْسَ أمرَ المفاجآت.

 

النص الأصلي:

Cut and paste:

Note the date: July 7, 2010 - the day Prime Minister Benjamin Netanyahu told the Council on Foreign Relations in New York that if the Palestinians agreed to talk to him, within a year he could reach an agreement with them. Furthermore, he said: "I am prepared to lead them a very long way to peace."


These surprising statements should be cut and pasted next to a newspaper clipping from July 7, 1996, during the beginning days of Netanyahu's first term as prime minister. Fourteen years before declaring that he'd returned to leadership "to do something as prime minister," Netanyahu said in a 1996 interview to CNN that he would surprise the world the way Menachem Begin had. That was just prior to his meeting with president Bill Clinton, in the shadow of the controversy over - what else - the settlements.


Since that time, as we know, the world has been holding its breath. True, in those days Netanyahu was saying a Palestinian state was unacceptable, while today he speaks of a two-state solution. Indeed, in July 1996 he explained that there was no value in demilitarizing Palestine because "it would be impossible to assure demilitarization after the establishment of a state," and yet now demilitarization is the key word in the prime minister's peace doctrine. Age, experience and reality sometimes result in sensational surprises. Perhaps the 2010 Netanyahu model is an improvement over the 1996 model? If only it were so.


According to the Babylonian Talmud, tractate Sanhedrin: "The judge is to be concerned only with what he actually sees with his own eyes." Similarly, political commentators can only judge by what they see and hear. Less than two weeks ago, this writer heard and wrote down statements made by Palestinian Authority President Mahmoud Abbas, who said that during the proximity talks he had handed a very detailed document to Netanyahu on the Palestinian positions regarding borders. Abbas also said he had proposed stationing foreign forces in the areas from which Israel would withdraw, for example UNIFIL or NATO forces. The Palestinian leader told the half-dozen Israeli reporters he hosted in his office that he had proposed to Israel via special Mideast envoy George Mitchell to restart the work of the Israeli-Palestinian anti-incitement committee.


Instead of a pertinent response to his positions and proposals, Abbas received general questions, mainly procedural, that disparagingly bypassed the core issues. Netanyahu isn't interested in hearing about the Olmert-Abbas understandings, assumed under former U.S. president George W. Bush. The permanent status agreement Clinton presented in December 2000 (annexation of 4 to 6 percent of the West Bank and an exchange of territory) matters to Netanyahu as much as the Wye River Memorandum, which he signed himself in October 1998 (the transfer of 13 percent of Area C to Palestinian civilian or general control) and was never implemented.


To judge by statements made by U.S. President Barack Obama after his last meeting with Netanyahu, as well as during his Channel 2 interview, Obama believes "that Prime Minister Netanyahu wants peace. I think he's willing to take risks for peace" (In 1996, Bill Clinton also said he believed Netanyahu would continue the peace process). Yet it's unclear what the president is basing his optimism on. Obama's critics contend that his warm welcome of Netanyahu conceals narrow political interests: the upcoming mid-term Congressional elections. In Israel, as we know, we don't see such things. Ehud Barak and the other members of the "club of those continuing Rabin's path" sit in Netanyahu's government out of a sincere belief that the prime minister is readying a surprise for us. Fact is, Obama did give him a little hug.


In July 1996, the day after Netanyahu visited the White House, then-opposition chairman Shimon Peres warned us not to be misled by the smiles that welcomed the prime minister.


"America is a country rich in manners," he said. "[The Americans] were promised surprises and pragmatism. There was nothing of either."


Peres said Netanyahu's policies could endanger Israel's existence, no less. Now the Nobel laureate is keeping quiet. He must also be waiting for a surprise a la Menachem Begin. Meanwhile, we're left with Likud MK Benny Begin. As long as he's sitting next to Netanyahu, forget surprises.



[1] السنهدرين: السنهدرين صيغة عِبْرية للكلمة اليونانية "سندريون"، وتعني: "مجلس"، وقد كان هذا الاسم يُطلق على الهيئة القضائيَّة العُليا المختصَّة بالنظر في القضايا السياسية والجنائيَّة والدينيَّة، المهمَّة في المناطق التي كان يعيش فيها اليهودُ في إسرائيل القديمة.

[2] لجنة مكافحة التحريض الفلسطينية الإسرائيلية: لجنة تمَّ تشكيلُها في الداخل الإسرائيلي في أعقاب مؤتمر أنابوليس، الذي عُقِد في السابع والعشرين من نوفمبر 2007م، بشأن السلام في الشرق الأوسط،

وتقوم هذه اللجنة على نشْر ثقافة السلام، ووقْف التحريض, إلا أنَّ هذه اللجنة قد تم حلُّها في الفترة التي شهدتْ فتورًا في محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية قُبيلَ انتخابات 2009.

[3] مذكرة واي ريفر: وقعت اتفاقية واي ريفر عام 1998 بيْن الجانبين؛ الفلسطيني والإسرائيلي، ونصَّت على الانسحاب الإسرائيلي من بعض مناطِق الضفة، وعلى اتِّخاذ تدابيرَ أمنيَّة لمكافحة الإرْهاب، وتوطيد العلاقات الاقتصاديَّة بيْن السُّلطة الفلسطينيَّة وإسرائيل.

[4] المنطقة (ج): منطقة تقع جنوبَ الخليل بفلسطين المحتلَّة، تخضعُ لحُكْم السلطة الإسرائيليَّة، بموجب اتفاقية "أسلو" الموقَّعَة عام 1993 بيْنَ الجانبَيْن.

[5] بيني بيجن: جويولوجي وسياسي إسرائيلي، نجْل رئيس الوزراء الإسرائيلي "مناحم بيجن"، ومِن أشدِّ المعارضين لقيام الدولة الفلسطينيَّة، وعَدَه "نتنياهو" بالحصول على منصِب وزاري في حالة فوزِ الليكود بالانتخابات الأخيرة، وعقِبَ فوزِه أعطاه منصبَ وزير بلا حقيبة مهام وزاريَّة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • نتنياهو يعرب عن خوفه من تحالف الإسلاميين واليساريين ضد اليهود(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نتنياهو: لن نقبل القول أن الجنود الإسرائيليين مذنبون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفسير: (جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب إنه كان وعده مأتيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم استخدام صيغة من صيغ العقود المركبة بوعد(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • الوعود والأماني الكاذبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوعد الإلهي بين حتمية الوقوع وخفاء الحكمة: نظرات في تناول القرآن لعمرة القضاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وعد الأمين من الثورة إلى التمكين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحالات التي يجوز فيها إخلاف الوعد(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- نتانياهو واكلينتون عملة وحدة
zoulikha - الجزائر 14-02-2012 12:41 PM

ان امريكا واسرائيل وجهين لعملة واحدة لأن اسرائيل تحمى مصالح أمريكا في الشرق الأوسط المزعوم وتثبت أقدامها في قلب الأمة ويجب ألا نثق بكلام أمريكا ولا زلنا نذكر مجيئ المبعوث الخاص لأمريكا للتفاوض بعد الهجوم على غزة حين قال: لا بأس ان تطول الحرب في غزة لقد طالت ثمانية قرون (يعنى حرب بسوس جديدة) في إيرلندا ونسي ان فلسطين لا تشبه إيرلندا لان ارلندا كان لها حرية التسلح والفداء والاتصال مع الخارج أما غزة فهي تحت قهر هتلر.
zoulikha

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب