• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / تقارير ودراسات / تقارير وعروض
علامة باركود

فخور بكوني مسلما من النمسا

فخور بكوني مسلما من النمسا
آنيا هار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/8/2011 ميلادي - 27/9/1432 هجري

الزيارات: 8903

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فخور بكوني مسلمًا من النمسا

مُترجم من اللغة الألمانية

آنيا هار، صحيفة (دي بريسه)

عرض آية أحمد سالم

 

تقلُّ مؤهِّلات الشباب المسلِم في النمسا عن مؤهِّلات رفاقهم مِن الشباب، ويميلون إلى تبنِّي تصورات محافِظة عنِ الحياة العائلية، ويَشعُرون بأنَّ السياسة لا تضعهم في الاعتبار بالشكل المناسِب.

 

فيينا: "أرْغَب في حلِّ حِزب الحرية النمساوي، فهم يسبُّون الإسلامَ دومًا، على الرغم مِن أنَّنا لم نفعلْ شيئًا، عندما أصبح مستشارًا للنمسا، سأقوم بوقْفِ عمَل هذا الحزب، وحينئذٍ سيكون الوضع أفضلَ"، هذه الكلمات جاءتْ على لسان محمَّد البالغ من العمر خمسة عشر عامًا، وهو نِمساوي من أصلٍ مصري، ينتمي محمَّد الطالب لمدرسة الأزهر الدوليَّة بفيينا لمجموعةٍ مِن الشباب النمساوي المسلِم، الذي سُئل عن آرائه في إطار دراسة تشمَل جميعَ أنحاء النمسا.

 

"هؤلاء نحن! شبابٌ مسلِم في النمسا"، هذا هو عنوان المشروع البَحْثي الذي ترأستْه عالِمة الاجتماع "إديت شافلر"، بتكليف مِن وزارة العمل والشؤون الاجتماعيَّة وحماية المستهلك، في هذا المشروع تَمَّ طرْحُ الأسئلة على 407 مِن الشباب المسلِم، و581 مِن غير المسلمين الذين تتراوح أعمارُهم ما بين 15 و25 عامًا، وذلك في الفترة ما بين أبريل 2008 وحتى فبراير 2009، والآن تتوافَر نتائج هذه الدِّراسة - التي ستنشر يوم الخميس - فقط لدَى صحيفة "دي بريسه".

 

الحياة في عالم موازٍ؟!

كيف يعيش الشبابُ المسلمُ في النمسا؟

يعيش - كما أوضحتِ الدِّراسة - في عالم موازٍ، ولكن لم يتمَّ شرْح معنى مصطلح "عالم مواز"، فقد تَمَّ وصفُه فقط بأنَّه ليس مجرَّد عالَم عقائدي، بل أيضًا عالَم تقلُّ فيه الفُرَص ويبدأ ذلك مِن التعليم.

 

بذلك تتفرَّق طرُق التعليم بيْن المسلمين وغير المسلمين مِن الشباب في مرحلة مبكِّرة للغاية، فحوالي خمسة أضعاف المسلمين الذين سُئِلوا في الدِّراسة يرتادون "الهاوبت شوله"[1]، وضعفهم يرتادون معهدَ الصناعات والهندسة، وبينما يدرُس بالجامعة 2% فقط من المسلمين، ترتفِع النسبة إلى 11% مِن غير المسلمين، وبذلك تظلُّ ظروف بَدء الحياة في المجتمع النمساوي بالنسبة للشبابِ المسلِم صَعبةً، ويرى كتَّاب الدراسة أنَّ السببَ في ذلك يرجِع إلى نقص المشاورات حولَ توفير فُرَص للتعليم الإجباري والتعليم ما بعدَ الإجباري، يُراعَى فيها الاحتِياجات الخاصَّة للشباب المسلمين، علاوةً على ذلك نجِد أنَّ مستوى التعليم بالعائلة - والذي عادَةً ما يكون منخفضًا - يحدِّد الحالةَ الاجتماعيَّة، التي تؤثِّر بدَورها على فُرَص الارْتقاء في سوقِ العمل.

 

وعلى الرغم مِن كلِّ هذه المشكلات يؤكِّد ثلاثةُ أرباع الشباب المسلِم مقولة: "أنا فخورٌ بكوني مسلمًا مِن النمسا"، فالاندماج مع النمسا يعدُّ جزءًا من الهُويَّة ممزوجًا بالوطنيَّة، وكذلك أيضًا الفخر بالموطن الأصلي، وقد عبَّر 82 % ممن سُئِلوا عن استيائهم مِن توجيه الانتقاداتِ لموطنِهم الأصلي.

 

تُعتبر تعاليم الإسلام قاعدةً بالنسبة لنِظام حياةِ الشباب المسلم، فنسبة 80% ممَّن سُئِلوا أقرُّوا بأنَّهم يعيشون تبعًا لأحكام الإسلام، فالدِّين يُنظِّم كلَّ شيء: العمل، والحب، والعائلة، ووقت الفَراغ، وعلى الرغم مِن ذلك نجد استثناءاتٍ بالطبع، فالبعض لا يأخُذ أمر اتِّباع تعاليم الإسلام فيما يخصُّ الكحول والتدخين وأكْل لحم الخنزير، على محمل الجِد، فعلى الرغم مِن أنَّ الخمر محرَّمة في الإسلام، إلاَّ أنَّ 25% من المسلمين قد أقرُّوا بأنَّهم يشربونها، بينما تصِل نسبةُ من يشربونها مِن غير المسلمين إلى 73%.

 

42% يرغبون في الحجاب:

كشفتِ الدراسةُ كذلك عن ظاهرةٍ مثيرة للاهتمام فيما يخصُّ الحياةَ العائليَّة، ألاَ وهي أن 42% مِن المسلمين يتمنَّون أنْ تكون شريكةُ حياتهم محجَّبةً، ونِصفهم تقريبًا يتوقَّع من زوجته أن تَعيش تبعًا لتعاليم القرآن، وهم يرَوْن بالطبع أنَّ ذلك لا يتعارَض مع العصريَّة والانفتاح، فنسبة 71% مِن المسلمين يَرْغبون في الزواج بامرأةٍ عصريَّة ومنفتحة على العالَم.

 

على الرغم مِن ذلك فإنَّ توزيع الأدوار التقليدي بيْن الرجل والمرأة في العالَم الذي يتصوَّره المسلِمون لا يزال كما هو نسبيًّا، حيث يرَى ما يقرُب مِن ثلاثة أرْباع من الشباب المسلِم أنَّ المرأة يجِب أن تهتمَّ في المقام الأوَّل بالأعمال المنزليَّة والأطفال، وتصِل نسبة مَن يتبنَّون نفس الرأي مِن غير المسلمين إلى 43%.

 

على النقيض يتوقَّع "فقط" خُمس المسلمين الذين سُئلوا أن تتوقَّف زوجتهم المستقبليَّة عن العمل بعدَ الزواج، بينما تقلُّ نسبة توقُّعات غير المسلمين بهذا الشأنِ بشكلٍ ملحوظ لتصلَ إلى 6%.

 

محمَّد (صلَّى الله عليه وسلَّم) كقدوة للمسلمين:

أسفرتِ الدِّراسة عن نقطة أخرى مثيرة للاهتمام، وهي تتعلَّق بالقُدوة والمُثل العُليا لدَى الشباب، فبينما يجِد غير المسلمين قدوتَهم غالبًا في العلماء والموسيقيِّين، يَحتذي المسلمون غالبًا بالرسول محمَّد (صلَّى الله عليه وسلَّم).

 

لا تتوافَر فُرَص "التلاقي" بيْن المسلمين وغيرهم مِن الشباب، ويَرجِع ذلك إلى سياسة صُنع العوائق وعدَم الثِّقة مِن جانب الطرفَين، حيث يقرُّ ثلث المسلمين بأنَّهم "يقضون وقتَ فراغهم مع المهاجرين فقط"، بينما تتبنَّى نسبةٌ أكبر مِن غير المسلمين سياسةَ صُنع العوائق هذه، حيث يَقضي ثُلُثَا هؤلاء وقتَ فراغهم مع شباب نمساوي ليس له أيُّ خلفية تتعلَّق بالهِجرة، بينما يقرُّ ثُلُث المسلمين بأنهم لا يهتمُّون بالنمساويِّين، يقر أيضًا 43% مِن غير المسلمين بقِلَّة اهتمامهم بالمهاجرين.

 

الخلاصة:

على الرغم مِن وجودِ الرغبة في التلاقِي، فإنَّ التلاقي الفِعلي لا يحدُث إلاَّ نادرًا.

 

أمَّا عن تقييم السياسة، فقدْ تخلَّله انتقادٌ كبير من جميع الأطراف، ففوق الخمسين بالمائة مِن المسلمين وغير المسلمين أيضًا يشعُرون بأنَّ السياسة "لا تضعُهم في الاعتبار بشكلٍ مناسِب"، كما ينزعج ما يَقرُب مِن نصف المسلمين مِن "الأصوات التي توجِّه النقد للأجانب"، وينزعِج مِن ذلك أيضًا ثُلُث الشباب غير المسلمين.



[1] الهاوبت شوله: هي المدرسة التي يَلتحِق بها الطالب بعد إتْمام المرحلة الأساسيَّة (الابتدائية)؛ ليكمل الصفوفَ مِن الصف الخامس حتى التاسِع.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبذة عن الإسلام في النمسا وبلجيكا (مترجم)
  • - النمسا: استطلاع للرأي يبين موقف النمساويين من الإسلام والمسلمين
  • الإسلام في النمسا.. الحقائق والخرافات
  • النمسا: جدل حول آراء الشباب العنصرية تجاه المسلمين
  • دراسة: مسلمو النمسا الأكثر أصولية
  • المسلمون في النمسا مواطنون من الدرجة الثانية

مختارات من الشبكة

  • النمسا: الرئيس النمساوي فخور باعترافه بالإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفسير: (ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهند: شركة تمتنع عن توظيف شاب لكونه مسلما(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: محاولة تجريد بطل الرماية من لقبه لكونه مسلما(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: امتداد الجدل حول الختان إلى النمسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: الإعلان عن تأسيس أول صندوق للاستثمار الإسلامي في النمسا وأوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • 27 مسلما جديدا والبدء في بناء مركز لتعليم المسلمين الجدد بمالاوي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • علاقة المسلمين وغير المسلمين في نسيج المجتمع المسلم(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • حوار مع رئيس الإدارة الدينية الإسلامية لمسلمي النمسا(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب