• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

الضربات العسكرية ضد القذافي.. انزلاق نحو الحرب الشاملة

الضربات العسكرية ضد القذافي.. انزلاق نحو الحرب الشاملة
أمريكان كونسرفيتيف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2011 ميلادي - 18/4/1432 هجري

الزيارات: 5366

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الضربات العسكرية ضد القذافي.. انزلاق نحو الحرب الشاملة

من صحيفة (أمريكان كونسرفيتيف)

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: نجاح شوشة

 

إن النظرة التي تُحاول أوساط عسكرية غربية الترويج لها، وتقوم على ادِّعاء أن الحروب الحديثة يمكن أن تتمَّ من خلال تنفيذ ضربات جويَّة، دون الحاجة إلى تدخُّل للقوات البرية في المنطقة المستهدفة، أدَّت بالعالم الغربي والولايات المتحدة الأمريكية خصوصًا إلى إهدار مئات المليارات من الدولارات، وفقْدِ أرواح آلاف الجنود في حرب العراق.

 

وقالت صحيفة "أمريكان كونسرفيتيف" في تقرير لها: إن هناك من داخل البنتاجون مَن يحاول الآن جرَّ الولايات المتحدة إلى مستنقع جديد على نفس النَّسق، مِن خلال الحديث عن ضربات عسكرية جويَّة، يُمكن أن تُشَنَّ ضد كتائب العقيد معمر القذافي في ليبيا، مع الاعتماد على مجموعات صغيرة من القوَّات الخاصة الأمريكية، وتنفيذ عمليات عسكرية سريَّة محدودة النطاق.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن المشهد كان خارج ليبيا يصبُّ في اتجاه هذا السيناريو، خاصة ما صدر عن السيناتور "جون ماكين" من أن الجهد العسكري الأمريكي يجب أن يقتصرَ على فرْض منطقة حظرٍ جوي، وتوجيه بضع ضربات جوية، وتقديم المساعدة اللجويستية للثوَّار، وقد يصلُ الأمر إلى إرسال بعض القوات من منظمة حلف شمال الأطلسي الناتو، أو الأمم المتحدة؛ للحفاظ على السلام.

 

وتقول الصحيفة: إن مثل هذه المواقف والتصريحات التي تدور تحت عناوين من قبيل "عدم التدخُّل"، لا تعبِّر عن حقيقة مواقف الحكومة الأمريكية؛ لأن الأحداث أثبتتْ أن المكان الوحيد الذي تحرص قوى مؤثرة داخل الحكومة على عدم إنفاق أموال دافعي الضرائب فيه هو الولايات المتحدة نفسها.

 

وعندما يتعلَّق الأمر بإرسال قوات عسكرية أمريكية إلى طريق الخطر، لا تفي الحكومة أبدًا بأي التزام من الالتزامات والتعهُّدات التي كانت قد قطعتْها على نفسها ظاهريًّا، وتشير الصحيفة إلى أن العديد من الاقتراحات التي أُثيرت حول تدخُّل عسكري أمريكي، كانت تتسم بالجنون وأحيانًا كانت تُثير السخرية، وكان أكثرها غرابة ما أُثير قبل عامين عن التدخُّل العسكري في زيمبابوي.

 

وبحسب الصحيفة، قال المحلل العسكري جاري بريشر: إن جميع التدخُّلات العسكرية المحدودة تحمل في طيَّاتها ما يُمكن وصفه بأنه نداءٌ إلى القوات المسلحة؛ من أجل الاستعداد للزحف على المنطقة المستهدفة، ولقد تكرَّر هذا المشهد مرات عديدة؛ حيث تكون البداية أنَّ القيادة العسكريَّة تؤكِّد أن الهدف هو الدخول إلى بلد معين؛ لتنفيذ مُخطط مرسوم بعناية ودقة، وبعد إنجاز الأهداف مباشرة تحزم القوات المشاركة أمتعتها وتُغادر فورًا، ولكن وبمجرد أن تدخل هذه القوات العسكرية، فإن مهمة الزحف المحدود النطاق تتحوَّل إلى احتلال عسكري، وأكبر مثال على ذلك هو "فيتنام" نفسها التي كانت المهمة فيها تقتضي في البداية تنفيذ ضربات محددة؛ لتحقيق أهداف معينة، وانتهى الأمر إلى احتلال أمريكي مجنون استنزَف الجيش الأمريكي.

 

والحقيقة أنَّ المهمة العسكرية الأمريكية التي اتَّسمتْ بأنها مأساوية في فيتنام ما كانت هناك حاجة للقيام بها من الأساس، وكان الهدف سيتحقق بطبيعة الحال، دون الانجرار إلى تلك الحرب التي كلَّفت الاقتصاد الأمريكي خسائر فادحة، والتي دفَعَت بأبناء البلاد إلى أجواء القتل، وحَرَمتهم من الفرصة في الحياة العادية، وعادتْ على البلاد بكارثة اجتماعيَّة.

 

وحتى بعض التدخُّلات العسكرية التي قامت بها الولايات المتحدة، وأقنعت الحكومة نفسها خلالها بأنها حقَّقت الهدف بأقل قدرٍ من الخسائر، مثل: المهمة العسكرية التي أمرت إدارة "بيل كلينتون" بالمشاركة فيها ضد صربيا عام 1999م تحت ستار التصدي للمذبحة الصربية بحقِّ ألبان كوسوفو، فإن هذه المهمة كانت خاسرة في حقيقة الأمر.

 

وتكشف الصحيفة أنه بالنسبة للمهمة العسكرية الأمريكية ضد صربيا، فإنَّ موجة كبيرة من الآراء والتوجُّهات سادت للترويج لفكرة أنَّ هذا التدخل العسكري يهدف إلى حماية الأمن القومي الأمريكي، بينما في الحقيقة كان هذا التدخل الأمريكي هو الكفيل بأن يهزَّ استقرار الأمن القومي الأمريكي؛ وذلك لأن جيش تحرير كوسوفو أدركَ في هذه المرحلة أنه يستطيع استغلال التدخل العسكري الغربي في الصراع مع القوات الصربية، من خلال تضخيم هول المذابح التي وقعت.

 

وبالنسبة لواشنطن كان الخطر الأكبر يَكمن في الارتباطات المحتملة بين الألبان والجماعات الإسلامية ومن بينها القاعدة، بينما كان الصرب لا يُمثلون مثل هذا النوع من الخطر على الأمن القومي الأمريكي، وفي النهاية كانت حكومة كلينتون التي من الواجب عليها أن تضمنَ استقرار الأمن القومي الأمريكي، ولا تزج بالقوات المسلحة في مهام عسكرية من شأْنها أن تؤدي إلى نتائج عكسيَّة.

 

ومن الدروس التي كان يجب على واشنطن أن تتعلَّمها من هذه التجربة، أنه - وقبل الحديث عن ضربات عسكرية محدودة ومهمة معينة في بلد من البلدان - من الضروري إجراء حسابات إستراتيجيَّة واسعة النِّطاق حول التداعيات المحتملة لمثل هذا التحرُّك.

 

وقد اتسمَ التدخل العسكري الأمريكي في دول العالم دائمًا بأنه يستند إلى فكرة وجود رجال خَيِّرين ورجال أشرار، وأنَّ واشنطن تدخل في البداية على نطاق ضيِّق ومُحَدد؛ من أجْل نُصرة الأخيار، ولكن هذا التدخل دائمًا ما ينتهي بوقوع كوارث تضرُّ في المقام الأول المكانة العسكرية للولايات المتحدة.

 

وتتحدَّث الصحيفة عن حقيقة أنه في حالة اندلاع صراع في أيَّة بقعة من بقاع العالم، فإن السكان المحليين يشعرون بنوع من الحساسية البالغة بمجرَّد تدخُّل أيَّة قوة أجنبيَّة عسكرية، حتى لو كان ذلك التدخُّل على نطاق ضيِّق.

 

وعندما تكون الدولة التي تشهد هذا الصراع ذات تاريخ طويل مع الاستعمار الأجنبي، ولا تزال تتذكَّر بشاعة هذا الاستعمار وجرائمه بحقِّ أبناء البلاد، فإن كل هذه الذكريات تظلُّ ماثلة في الأذهان، مع أيَّة محاولة للتدخل العسكري الجديد، حتى لو كان هذا التدخل تحت مسمَّى نُصرة الأخيار وأصحاب الثورة ضد الطغيان.

 

وهذا المعنى هو الذي يكشف مدى جنون وحُمْق بعض الدعوات التي انطلقت تُطالب بتدخل عسكري أجنبي؛ للإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك؛ حيث إن فكرة تنفيذ ضربات عسكرية أجنبية ضد نظام حكمه، كانتْ هي الوسيلة الوحيدة؛ لكي يحصل هو على الدعْم الشعبي والتعاطف.

 

وتقول الصحيفة: "الأصوات التي كانت تُرَوِّج لفكرة الدخول بشكلٍ حاسم وسريع في العراق؛ لإسقاط نظام حُكم صدام حسين، هي نفسها الأصوات التي تتحدَّث اليوم عن تدخُّل سريع ونظيف في ليبيا؛ للتخلُّص من نظام معمر القذافي الذي يرتكب الجرائم بحقِّ المدنيين".

 

والمثير للانتباه أنَّ القادة العسكريين الأمريكيين تجاهَلوا حقيقة أنَّ الثوار الليبيين استطاعوا بالفعل أن يُسقطوا في الفترة الأخيرة إحدى طائرات القذافي وحْدهم ودون مساعدة من أي قوة أجنبية، وهذا أمرٌ اعتبره الشعب الليبي إنجازًا بطوليًّا سيعيش في الذاكرة.

 

واعتبرت الصحيفة أنه بعد تدخُّل القوات الغربية وقيامها بتنفيذ ضربات جوية مكثَّفة كُلِّفت مئات الملايين من الدولارات، فإن الشعب الليبي يمكن أن يشعرَ بالامتنان لفترة من الوقت، لكن الأمر الذي لا شكَّ فيه أنه لا يوجد شعب في العالم يقبل فكرة أنَّ تحريره من الاستبداد جاءت بمعاونة قوى خارجية، والليبيون يريدون أن يؤدُّوا هذه المهمة بأنفسهم.

 

وحذَّرت الصحيفة من أنَّ القوات الغربية أمامها تحدٍّ خطير في ضمان عدم الانزلاق إلى متاهة حقيقيَّة في ليبيا، يكون من المستحيل الخروج منها بالصورة التي خطَّط لها الخُبراء الإستراتيجيون.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما بعد القذافي الخبراء يخشون انقسام ليبيا
  • بنغازي.. مدينة أسقطت القذافي

مختارات من الشبكة

  • الضربات المالية على ميزانية الأسرة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • إنهم يجيدون الضربات الاستباقية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: التيمم ضربتان(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • القوات العسكرية بمالي تشن حملة إبادة ضد الطلاب المسلمين(مقالة - المترجمات)
  • فضل قتل الوزغ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرب القذافي ضد الحياة وضد الحقيقة(مقالة - المترجمات)
  • خالد بن الوليد.. عبقري العسكرية الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الخطب العسكرية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: بناء مسجد بالكلية العسكرية في سانت بطرسبرغ(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قرغيزستان: إعفاء أئمة المساجد من الخدمة العسكرية(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب