• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   تقارير ودراسات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ست طرق سريعة حول كيفية مراقبة الآباء للأنشطة ...
    عباس سبتي
  •  
    اختبار دقيق لتشخيص فقدان الذاكرة
    عباس سبتي
  •  
    التغلب على الخرف بعد معاناة الحياة
    عباس سبتي
  •  
    أساليب التأديب التي قد تستفحل مشكلات السلوك
    عباس سبتي
  •  
    المكسيك: تضاعف عدد المسلمين 250% خلال ١٥ عاما
    آية حسين علي
  •  
    دراسة الخوف من فقدان الهاتف لدى طلبة كلية الطب في ...
    عباس سبتي
  •  
    الإشراف الأبوي في العصر الرقمي
    عباس سبتي
  •  
    مسلمون إسبان: اعتناقنا للإسلام أفضل قرار اتخذناه ...
    آية حسين علي
  •  
    توقعات بتضاعف تعداد المسلمين في الاتحاد الأوروبي
    آية حسين علي
  •  
    الحجاب في أوروبا.. لا تظلمون ولا تظلمون
    سامية جمال محمد
  •  
    أسلمة بريطانيا العظمي: تزايد أعداد معتنقي الإسلام
    رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen
  •  
    من الهندوسية إلى الإسلام
    جمعة مهدي فتح الله
  •  
    الشعور بالانتماء بين مسلمي بريطانيا
    فارزانا إسلام Farzana Aslam
  •  
    مسلمو موسكو
    رستم قبيل
  •  
    مستقبل الإسلام في الغرب
    موقع salaam
  •  
    لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية
    إذاعة هولندا العالمية RNW
شبكة الألوكة / المترجمات / مقالات / مترجم من اللغة الإنجليزية
علامة باركود

أسلمة باريس تهدد الغرب

أسلمة باريس تهدد الغرب
جمعة مهدي فتح الله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/10/2010 ميلادي - 27/10/1431 هجري

الزيارات: 7048

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

باريس، يوم الجمعة في باريس أظهرتْ كاميرا خفيَّة شوارع باريس مُغلقة؛ بسبب الازدحام الشديد للمصلِّين المسلمين، وتساندهم قوَّة أمنيَّة خاصَّة.

 

العبادة الجماعية، وإغلاق الشوارع، والأمن الخاص، كلُّ هذه الأشياء غير شرعيَّة في فرنسا، لكن الشرطة أصدرتْ تعليماتها بعدم التدخُّل أو الاعتراض.

 

وهذا يوضِّح أنَّه على الرغم من أنَّ بعضَ أفراد الحكومة الفرنسيَّة يُظهرون القسوة ضدَّ المسلمين ويُحرِّمون النقاب، إلاَّ أنَّ البعضَ الآخرَ يكنُّ للإسلام حالته المميزة.

 

يقول أحدُ المواطنين الفَرنسيين الذين لاحظوا أسْلَمَة باريس: بأنَّ العالم لا بُدَّ أن ينظرَ ماذا حَدَثَ في مَدينته، فاستخدَمَ كاميرا خفيَّة وبدَأَ يَعْرِض مقاطعَ الفيديو على "اليوتيوب"، حياته أصبحتْ مُهَدَّدة؛ ومِن ثَمَّ فقد استخدم لنفسه اسمًا مُستعارًا وهو ماكيسم ليبانت.

 

وجهة نظر ليبانت:

أظهرت الكاميرا الخاصَّة به أنَّ المسلمين: "يُغلقون الشوارع تمامًا؛ فهم يُصَلُّون على الأرض، وسُكَّان هذه المنطقة لا يستطيعون المرورَ إلى منازلهم أو دخولها أثناء صلاة المسلمين". يقول ليبانت: "المسلمون احتلوا هذه الشوارع دون أيِّ تصريحٍ، فلم يذهبوا إلى مَقرِّ الشرطة، ومِن ثَمَّ فهو عملٌ غيرُ شرعيٍّ تمامًا".

 

لقد حصَلَ المسلمون على حقوق غير رسميَّة يُطبِّقونها في الشارع، لم تحصل الجماعة المسيحيَّة على مِثلها في ظلِّ عَلمانيَّة فرنسا، أو القانون العَلماني.

 

واصَلَ "ليبانت" كلامَه قائلاً: "مِن حقِّ أيِّ فردٍ أنْ يؤمِنَ بأيِّ عقيدة يراها أو يتَّبع أيَّ دينٍ، لكنَّه يجبُ أن يطبِّقَها في المنزل أو في المسجد، أو الصَّوْمَعَة أو الكنيسة، وما شابَه ذلك".

 

قد يقول البعضُ: إنَّ المسلمين يجبُ أنْ يُصَلُّوا في الشارع؛ لأنهم يحتاجون إلى مسجدٍ كبيرٍ، لكنَّ "ليبانت" لاحَظَ أنَّ السيَّارات تأتي من أجزاءٍ أخرى من فرنسا، مُعتقدًا أنَّ هذا عرضٌ أسبوعي لقوَّة المسلمين المتنامية.

 

يقول "ليبانت": "يأتون هنا؛ ليُظْهروا أنَّهم قادرون على الاستحواذ على بعض شوارع فرنسا، وأنَّهم قادرون على فتْحِ جزءٍ من المقاطعة الفرنسيَّة".

 

مستقبل الإسلام في فرنسا:

إذا كانتْ فرنسا تُواجِه المستقبل الإسلامي بها، فقد كتَبَ أحدُ المؤلِّفين الرُّوس عن ذلك قصة وأسماها: "مسجد نوتردام، 2048"، وهو من أكثر الكُتب مبيعًا في روسيا، وليس في فرنسا.

 

يقول الناشر الفرنسي چين روبن: إنَّ وسائل الإعلام الفرنسيَّة تجهلُ الكتاب؛ لأنَّه غيرُ مقبولٍ سياسيًّا.

 

واصَلَ روبن كلامَه قائلاً: "يُنظر إلى الإسلام على أنَّه دينٌ للفقراء، ومِن ثَمَّ لا يُمكن أنْ تقولَ للفقراء: أنتم مُخطئون، أو أنتم مُتعصِّبون".

 

يرسمُ الكتاب مستقبلاً مُظلمًا لفرنسا، عندما تُصْبح أُمَّة مُسلمة، وتتحوَّل الكاتدرائيَّة الشهيرة إلى مسجدٍ.

 

سواء كانتْ هذه الخُطَّة غير معقولة حسب الشخص الذي تسأله، فإنَّه يقال بأنَّ المسلمين يشكِّلون 10 % من سكان فرنسا، مع أنَّه لا يستطيع أحدٌ الجزْمَ بذلك؛ لأنَّ القانون الفرنسي يمنعُ تَعداد السكان حسب الديانة، لكنَّ مُعدَّل مواليد المسلمين يزيدُ بكثيرٍ عن مُعَدَّل المواليد الفرنسيَّة الأصليَّة؛ فبعض المسلمين يمارسُ سُنَّة تَعَدُّد الزوجات، وكلُّ زوجة تُنْجبُ ولدًا تحصلُ على شيكِ الرعاية الاجتماعيَّة.

 

يقول الفيلسوف الفرنسي رادو ستونسكو، وهو أحد الخبراء في الشؤون الإسلاميَّة الذين يناظِرون القادة المسلمين على شاشات التلفاز الفرنسي: "مشكلة الإسلام أكبر بكثيرٍ من مشكلة العدد، فالمشكلة تَكْمُنُ في المبادئ الواحدة، وهنا سؤال يطرحُ نفسَه: هل الإسلام أيديولوجيَّة أو عقيدة مجرَّدة؟!

 

وأضاف: القضيَّة ليستْ قضيَّة كم يبلغ عدد المسلمين، وإنَّما المشكلة فيمن يتَّبعون الإسلام، فهم يتَّبِعون بطريقة ما حزبًا سياسيًّا، ولديهم أجِنْدة سياسيَّة؛ يعني أنَّهم أساسًا يحاولون تطبيق الشريعة، وبناء الدولة الإسلاميَّة".

 

استنكار وغضب:

منذ الثمانينيات وحتى الآن كانَ انتقادُ الإسلام أو معارضته من الأمور الاجتماعيَّة المحرَّمة، ومِن ثَمَّ فقد أعانتِ الحكومة - وكذا وسائلُ الإعلام - أعانتْ وبشكلٍ مؤثِّر على انتشار الإسلام في جميع أنحاء فرنسا.

 

يقول روبن: "كنَّا نتوقَّع أنَّ الإسلام سيتكيَّفُ مع فرنسا، فتكيَّفتْ فرنسا مع الإسلام".

 

أما عن الجَدَل حول النقاب، فقال رجلٌ فَرنسي مسلمٌ لأحَد المراسلين الصحفيين: يجبُ على الأوروبيين أن يحترموا لباسَ المسلمة، وقالت امرأة مسلمة تسكنُ في باريس وترتدي الحجاب: "الحجاب ذُكِرَ في القرآن، ونحن نتَّبعُ أوامرَ الله، ولا نتَّبع أحدًا سواه".

 

حتى لو كانت الكُتَل الحكوميَّة في فرنسا في حالة إنكار للإسلام، فإنَّ الكثرة الموجودة في الشارع ليستْ في حالة إنكار له، فقد أصبَحَ البعضُ يصفُ ما يراه على أنَّه أسْلَمة متنامية في فرنسا.

 

بدؤوا يقدِّمون للجمهور لحمَ الخنزير والخمور "المشهيات"، أو حفلات الكوكتيل في الشارع، فهي مظاهرات وطنيَّة يُقْصَدُ منها ضربُ الإسلام، وكان من المخَطَّط أيضًا قيامُ مظاهرة وطنيَّة أخرى يوم السبت الموافق 4 سبتمبر.

 

التهديد للغرب:

من المتوقَّع أن يناقشَ البرلمان الفرنسي قانونَ النِّقاب في سبتمبر، حمَلَ جان فرانسوا موبيه - رئيس اتِّحاد حزب الحركة الشعبيَّة السياسي - تحذيرًا للغرب وأمريكا: "لا نوافق على تطور مثلِ هذه الممارسات؛ وذلك لأنَّها لا تتماشَى مع الحياة في المجتمع المعاصر كما ترى، وأستطردُ قائلاً: "هذه ليستْ مشكلة فرنسا وحدَها؛ فيجب علينا جميعًا أن نواجِه هذا التحدِّي".

 

تعليق:

الحمد لله الذي هَدَانا للإسلام وما كنَّا لنهتدي لولا أنْ هدانا الله، إنَّ كلَّ ما نقرأُ أو نسمع عبر شاشات التلفاز، أو الإنترنت، أو الجرائد ليثبتُ لنا وعْدَ الله - عز وجل - الذي جاءَ على لسان نبيِّه - صلى الله عليه وسلم -: ((ليَبْلُغَنَّ هذا الأمر ما بلَغَ اللَّيل والنهار، ولا يتركُ الله بيتَ مَدَر ولا وَبَر، إلاَّ أدْخَلَه هذا الدِّين؛ بعزِّ عزيز، أو بذل ذَليل، عزًّا يُعزُّ الله به الإسلام، وذُلاًّ يُذلُّ به الشِّرْكَ)).

 

وبشَّر الله طائفةً من المؤمنين بقوله - سبحانه -: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ﴾ [النور: 55]، والله لا يُخْلف الميعاد، نسأله - جل وعلا - أن يجعلَنا منهم.

 

النص الأصلي:

PARIS - Friday in Paris. A hidden camera shows streets blocked by huge crowds of Muslim worshippers and enforced by a private security force.

This is all illegal in France: the public worship, the blocked streets, and the private security. But the police have been ordered not to intervene.

It shows that even though some in the French government want to get tough with Muslims and ban the burqa, other parts of the French government continue to give Islam a privileged status.

An ordinary French citizen who has been watching the Islamization of Paris decided that the world needed to see what was happening to his city. He used a hidden camera to start posting videos on YouTube. His life has been threatened and so he uses the alias of "Maxime Lepante. "

Lepante's View:
His camera shows that Muslims "are blocking the streets with barriers. They are praying on the ground. And the inhabitants of this district cannot leave their homes, nor go into their homes during those prayers."

"The Muslims taking over those streets do not have any authorization. They do not go to the police headquarters, so it's completely illegal," he says.

The Muslims in the street have been granted unofficial rights that no Christian group is likely to get under France's Laicite', or secularism law.

"It says people have the right to share any belief they want, any religion," Lepante explained. "But they have to practice at home or in the mosque, synagogues, churches and so on."

Some say Muslims must pray in the street because they need a larger mosque. But Lepante has observed cars coming from other parts of Paris, and he believes it is a weekly display of growing Muslim power.

"They are coming there to show that they can take over some French streets to show that they can conquer a part of the French territory," he said.

France's Islamic Future?

If France faces an Islamic future, a Russian author has already written about it. The novel is called "The Mosque of Notre Dame, 2048," a bestseller in Russia, not in France.

French publisher Jean Robin said the French media ignored the book because it was politically incorrect.

"Islam is seen as the religion of the poor people, so you can't say to the poor people, 'You're wrong,' otherwise, you're a fascist," Robin explained.

The book lays out a dark future when France has become a Muslim nation, and the famous cathedral has been turned into a mosque.

Whether that plot is farfetched depends on whom you ask. Muslims are said to be no more than 10 percent of the French population, although no one knows for sure because French law prohibits population counts by religion.

But the Muslim birthrate is significantly higher than for the native French. Some Muslim men practice polygamy, with each extra wife having children and collecting a welfare check.

"The problem of Islam is more than a problem of numbers," said French philosopher Radu Stoenescu, an Islamic expert who debates Muslim leaders on French TV. "The problem is one of principles. It's an open question. Is Islam an ideology or just a creed?"

"It doesn't matter how many there are," he aded. "The problem is the people who follow Islam; they're somehow in a political party, which has a political agenda, which means basically implementing Sharia and building an Islamic state."

In Denial or Fed Up:
From the 1980s until recently, criticizing or opposing Islam was considered a social taboo, and so the government and media effectively helped Islam spread throughout France.

"We were expecting Islam to adapt to France and it is France adapting to Islam," Robin said.

About the burqa controversy, one French Muslim man told a reporter that Europeans should respect Muslim dress. One Parisian woman wearing a headscarf said "the veil is in the Koran" and "we only submit to God and nobody else."

But even if many government elites are in France are in denial over Islam, the people in the streets increasingly are not. Some have become fed up with what they see as the growing Islamization of France.

They've started staging pork and wine "aperitifs," or cocktail parties in the street. They're patriotic demonstrations meant to strike back against Islam.  Another national demonstration is planned for Saturday, Sept. 4.

A Warning to the West:
The French parliament is expected to debate the burqa law in September. Jean-Francois Cope, president of the Union for a Popular Movement political party, has a warning for the West and for America.

"We cannot accept the development of such practice because it's not compatible with the life in a modern society, you see," he said. "And this question is not only a French question. You will all have to face this challenge".

For more insight on the slide toward a post-Christian Western society, check out Dale Hurd's blog Hurd on the Web.

For more insight on 'Islamization' around the world, check out Stakelbeck on Terror.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • افتتاح مدرسة إسلامية جديدة في باريس
  • نبذة عن الإسلام في الدنمارك وفرنسا (مترجم)
  • فرنسا: الصلاة في شوارع باريس تثير المخاوف من هيمنة الإسلام
  • باريس: مظاهرة احتجاجًا على ندوة "ضد أسلمة أوروبا"
  • فرنسا: يمينية متطرفة تعلن تولي حماية فرنسا من مظاهر الأسلمة
  • باحثة بلجيكية أسلمت من خلال قراءتها لآية
  • الخوف من أسلمة الغرب واقترانه بصعود الأحزاب الدينية المتشددة

مختارات من الشبكة

  • حركة الأسلمة المستمرة في تركيا تهدد اليونان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث ابن عباس: أسلمت امرأة فتزوجت ... فردها رسول الله إلى زوجها الأول(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • بلجيكا: لقاء سياسي إسرائيلي وحزب يميني لمواجهة أسلمة الغرب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: يا رسول الله إني أسلمت وتحتي أختان(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير قوله تعالى: {إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الزواج من أجنبية أسلمت(استشارة - الاستشارات)
  • قلوب قلبها مقلب القلوب فأسلمت واهتدت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث البراء بن عازب: إذا أويت إلى فراشك، فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا رب آمنت، يا رب أسلمت!(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب