• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / مكتبة التصميمات / البطاقات الدعوية
علامة باركود

حديث: أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل ...

فريق (جناح دعوة ممتد)

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/2/2013 ميلادي - 5/4/1434 هجري

الزيارات: 510213

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حديث: أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل ...

شرح مئة حديث (5)

 

 

٥ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟))، قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: ((فذلك مثل الصلوات الخمس؛ يمحو الله بهن الخطايا))؛ متفق عليه.


ﻟﻘﺪ ﺃﻫﻤﻞ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﻛﻦ، ﻭﻋﺪﻭﻩ عبئًا ثقيلاً ﻋﻠﻴﻬﻢ، ﻭﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺫﻛﺮﻫﻢ ﺃﺣﺪ ﺑﻪ ﺍﻟﺘﻤﺴﻮﺍ لأﻧﻔﺴﻬﻢ ﺃﻟﻒ ﻋﺬﺭ ﻭﻋﺬرًا؛ ﻓﺘﻌﻠﻠﻮﺍ ﺑﺄﻧﻬﻢ ﻣﺸﻐﻮﻟﻮﻥ ﺑﺄﻣﻮﺭ ﻫﺎﻣﺔ، ﻭﺍﻋﺘﺒﺮ ﺃﺣﺪﻫﻢ ﻋﻤﻠﻪ ﻋﺒﺎﺩﺓ، ﻭﺍﻋﺘﺮﻑ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﻭﺩﻋﺎ ﺑﺎﻟﻬﺪﺍﻳﺔ، ﻭﺟﺎﻫﺮ ﻓﺮﻳﻖ ﺁﺧﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺼﻴﺔ، ﻭﺑﺪﻟﻮﺍ ﻧﻌﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ كفرًا ﻭﺃﺣﻠﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺒﻮﺍﺭ، ﴿ فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ * كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ * فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ ﴾ [المدثر: 49 - 51].


ﺇﻥ ﺣﻴﺎﺓ الإﻧﺴﺎﻥ تستدعي ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﺍﻟﺸﺮﺍﺏ؛ ﺫﻟﻚ لأﻥ ﺑﻬﻤﺎ ﻗﻮﺍﻡ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻭﻣﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﻴﺶ، ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ أمورًا الإﻧﺴﺎﻥ ﺃﺷﺪ ﺣﺎﺟﺔ ﺇﻟﻴﻬﺎ، ولا ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ يستغني ﻋﻨﻬﺎ؛ ﺇﻧﻬﺎ ﺷﻌﺎﺋﺮ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺍﻟﺼﻼﺓ؛ فهي ﻗﻮﺍﻡ ﺍﻟﺮﻭﺡ، ﻭﻣﺎﺩﺓ ﺍﻟﻄﻤﺄﻧﻴﻨﺔ، ﺗﺴﻤﻮ ﺑﺼﺎﺣﺒﻬﺎ ﻭﺗﺮﻓﻌﻪ ﻣﻦ ﺳﻔﺎﺳﻒ الأﻣﻮﺭ، ﻓﻴﺴﺘﻘﻴﻢ في ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﺩﺓ، ﺍﺳﺘﻘﺎﻣﺘﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪي رﺑﻪ في ﺍﻟﺼﻼﺓ؛ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ - صلى الله عليه وسلم - ﺇﺫﺍ ﺣﺰﺑﻪ ﺃﻣﺮ ﻓﺰﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ.


وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من درنه شيء؟))،قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: ((فذلك مثل الصلوات الخمس.. يمحو الله بهن الخطايا))، يقرر ﺍﻟﻨﺒﻲ - صلى الله عليه وسلم - لأﻣﺘﻪ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻋﻈﻴﻢ ﺃﺟﺮﻫﺎ؛ ﻟﻴﺼﺒﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﺩﺍﺋﻬﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺗﻬﺎ, ﻓﻤﺜﻞ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻠﺼﻼﺓ ﻓﻴﺼﻠﻴﻬﺎ, ﺛﻢ ﻳﻌﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻠﺼﻼﺓ ﻓﻴﺼﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﻓﺮﺽ ﺍﻟﻴﻮﻡ, ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﺮ ﺑﺒﺎﺑﻪ ﻧﻬﺮ ﻓﻬﻮ ﻳﻐﺘﺴﻞ ﻓﻴﻪ ﺧﻤﺲ ﻣﺮﺍﺕ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ، ﻓﺘﻜﺮﺍﺭ ﺍﻟﺼﻠﻮﺍﺕ ﻳﻤﺤﻮ ﺍﻟﺨﻄﺎﻳﺎ, ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﺮﺍﺭ ﺍلاﻏﺘﺴﺎﻝ لا يبقي ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﻥ شيئًا، ﻭﻫﻨﺎ ﻳﻨﺘﻘﻞ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻛﻠﻤﺎ ﺗﻮﺿﺄ ﻟﻴﺼﻠﻲ, ﺃﻭ ﻛﻠﻤﺎ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ ﺇﻟﻰ تصوُّر ﻧﻬﺮ لا ﻳﺠﻬﺪﻩ بُعدﻩ؛ ﺇﺫ ﻫﻮ ﻗﺮﻳﺐ ﺑﺒﺎﺑﻪ، ﻭتصوُّر ﺩﺭﻥ ﻳﺆﺫﻳﻪ ﺑﻘﺎﺅﻩ, ﻭﺗﺼﻮﺭ ﺍﻏﺘﺴﺎﻝ ﻳﻮﺭﺙ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﻭﻳﺰﻳﻞ ﺍﻟﺪﺭﻥ, ﻓﻴﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ مندفعًا ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻼة سعيدًا ﺑﻬﺎ لينقي ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻤﺎ ﻳﺆﺫﻳﻬﺎ، ﻭﻳﺒﺮﺃ ﻣﻤﺎ ﻳﺜﻘﻠﻪ.

 

ﻭﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺑﺎﺳﺘﻔﻬﺎﻡ ﻣﻦ ﺍلنبي - صلى الله عليه وسلم - ﻟﻴﻄﻴﻞ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻭﻳﺰﻳﺪ ﺍلاﻧﺘﺒﺎﻩ: ((ﺃﺭﺃﻳﺘﻢ ﻟﻮ ﺃﻥ نهرًا..؟))، ﻭﻫﻮ - صلى الله عليه وسلم - لا ﻳﻠﺒﺚ ﺃﻥ ﻳﺘﺒﻌﻪ ﺑﺴﺆﺍﻝ ﺁﺧﺮ: ((هل يبقى من درنه شيء؟))، وتأتي ﺇﺟﺎﺑﺘﻬﻢ بالنفي: لا ﻳﺒﻘﻰ من درنه شيء.


تأملوا كلمة ((ﻧﻬﺮ)) التي توحي بالرقة ﻭﺍﻟﺼﻔﺎﺀ ﻭﺍﻟﻌﺬﻭﺑﺔ، ﻭﻗﻮﻟﻪ - صلى الله عليه وسلم -: ((ﺑﺒﺎﺏ)) وهي توحي ﺑﺎلاﻟﺘﺼﺎﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻭﺍﻟﺒﺎﺏ، ﺣﺘﻰ ﻟﻜﺄﻥ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺗﺠﺮي من ﺗﺤﺘﻬﺎ الأﻧﻬﺎﺭ، ﻭﻛﻠﻤﺔ ((ﻳﻐﺘﺴﻞ)) التي توحي ﺑﺎﻟﺘﺠﺪﺩ ﻭﺍﻟﺤﺪﻭﺙ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻜﺮﺭ ﺧﻤﺲ ﻣﺮﺍﺕ - وهو ﺍﻟﻌﺪﺩ ﺍﻟﻤﺤﺼﻮﺭ في اﻟﻴﻮﻡ - فإنه يوحي باتصال ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﻭﺩﻭﺍﻣﻪ، ﻓﻼ يبقي ﻫﺬﺍ ﺍلاﻏﺘﺴﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﻥ شيئًا.


من ﺍﻟﺘﻨﺎﺳﻖ ﺍﻟﻔﻨﻰ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻓﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺃﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ قذرًا ﺗﺘﻘﺰﺯ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺴﻮﻳﺔ ﻭﺗﻨﻔﺮ، ﻭﺍﻟﺼﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﺨﻤﺲ نهرًا جاريًا ﻛﺜﻴﺮ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﺬﺑﻪ، لا ﻳﺤﻤﻞ خبثًا، ﻭﻫﻮ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻏﻴﺮ ﻣﻠﻮﺙ.


وﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﺮﻳﻀﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ، ﻭﻗﺪ ورد الأﻣﺮ ﺑﻬﺎ ﻓﻰ ﺁﻳﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ؛ ﻛﻤﺎ ﻓﻰ ﻗﻮﻟﻪ - ﺗﻌﺎﻟﻰ -: ﴿ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103]، ﻭﻗﻮﻟﻪ: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى ﴾ [البقرة: 238]، ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ النبي - صلى الله عليه وسلم - ﺍﻟﺮﻛﻦ الثاني من أركان الإسلام.


ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﺗﻄﻬﺮ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﺗﺰﻛﻴﻬﺎ، ﻭﺗﻬﻴﺊ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻟﻤﻨﺎﺟﺎﺓ ﺍﻟﻠﻪ - ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ - ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻣﺠﺎﻭﺭﺗﻪ ﻓﻰ الآﺧﺮﺓ، ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻬﻰ ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺤﺸﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﻨﻜﺮ؛ ﻗﺎﻝ - ﺗﻌﺎﻟﻰ -: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].


ﻭﻟﻌﻈﻢ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺁﺧﺮ ﻣﺎ ﻭﺻﻰ ﺑﻪ - صلى الله عليه وسلم - ﻗﺒﻞ ﺭﺣﻴﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ الأﻋﻠﻰ ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ: ((ﺍﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ، ﻭﻣﺎ ﻣﻠﻜﺖ ﺃﻳﻤﺎﻧﻜﻢ)).


واﻟﺼﻼﺓ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻳﺤﺎﺳﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻌﺒﺪ، ﻓﺈﺫﺍ ﺻﻠﺤﺖ ﺻﻠﺢ ﺳﺎﺋﺮ ﻋﻤﻠﻪ، ﻭﻟﻦ يغني عنكم ﺃﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ شيئًا، ﻭﻟﻦ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﻭﺯﺭكم، ﻭﻟﻦ ﻳﺪﻓﻊ عنكم ﺃﺣﺪ ﻋﺬﺍﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻥ حلَّ بكم، ﻓﺈﻳﺎكم ﻭﺗﺮﻙ ﺍﻟﺼﻼﺓ؛ ﻓﺈﻥ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻳﻮﺭﺙ ﺍﻟﺤﺴﺮﺓ ﻭﺍﻟﻨﺪﻡ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ لا ﻳﻨﻔﻊ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻨﺪﻡ، ﻭﻳﻌﺾ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻳﻪ ﻳﻘﻮﻝ: يا ليتني اﺗﺨﺬﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ سبيلاً، نسأل ﺍﻟﻠﻪ - ﺗﻌﺎﻟﻰ - ﺃﻥ ﻳﺜﺒﺘﻨﺎ ﻋﻠﻰ الإﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ، والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحقيق حديث: أحج عن أبي؟
  • حديث: كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث: أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • مخطوطة جزء من حديث أبي نصر العكبري ومن حديث أبي بكر النصيبي ومن حديث خيثمة الطرابلسي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • نقد النقد الحديثي المتجه إلى أحاديث صحيح الإمام البخاري: دراسة تأصيلية لعلم (نقد النقد الحديثي) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح الحديث الخامس من أحاديث الأربعين النووية (حديث النهي عن البدع)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • تخريج ودراسة تسعة أحاديث من جامع الترمذي من الحديث (2995) إلى الحديث (3005) (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة حديث عيسى ابن مريم وحديث الطير مع أبي بكر وحديث الضب مع النبي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • حراسة السنة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح حديث: من حج هـذا البيت(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • كل حديث في صحيح البخاري تابعه على روايته غيره من المحدثين المعاصرين له واللاحقين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمة التوحيد في الكتاب والسنة (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- شكر ومحبة
عماد قره بطق - السويد 10-06-2022 10:19 AM

كلام طيب جزاكم الله خيرا ونفع بكم

2- شكر وتقدير
مؤمن طه عبيد - السودان 02-03-2022 01:39 AM

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم جميعا وجعله في ميزان حسناتكم
موقع مفيد جداً و معلومات قيمة، نفعكم الله عز وجل كما تنفعون عباده اللهم آمين

1- رائع
رغد - المملكة العربية السعودية 25-11-2020 01:55 PM

شكراً على العمل الطيب الله يجزاكم خير

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب