• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / مكتبة المخطوطات / مراكز المخطوطات
علامة باركود

مكتبة الإسكندرية صرح الثقافة في الماضي والحاضر

أمل خيري أمين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/12/2009 ميلادي - 3/1/1431 هجري

الزيارات: 28559

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ظلتْ مكتبة الإسكندرية القديمة صرحًا من صروح العلم والثقافة، منذ فجر التاريخ حتى تم تدميرها، وطمستْ أمجادها، وطويتْ صفحة من تاريخ العلم والحضارة.

وفي العصر الحديث تستعيد مدينة الإسكندرية مكانتها الثقافية والحضارية، كمنارةٍ للعلم، تَشع مِن مكتبتها العريقة ألوان مِن أنوار المعرفة بإنشاء مكتبة الإسكندرية الجديدة؛ بهدف إعادة أمجاد مكتبة الإسكندرية القديمة التي كانتْ منارة للعلم والمعرفة قبل الميلاد.

مكتبة الإسكندرية القديمة:
أَسَّس الإسكندر الأكبر مدينة الإسكندرية عام 331 قبل الميلاد، وبلغتْ ذروة عظمتها في منتصف القرن الأول قبل الميلاد، وتأسَّست المكتبة القديمة عام 259 قبل الميلاد؛ لهدفٍ واحد، وهو تجميع كُتُب العالَم، وقد اختلف المؤرخون حول المؤسس الحقيقي للمكتبة والأكاديمية؛ فمنهم من نسبها إلى بطليموس الأول "سوتر"، ومنهم مَن عزاها إلى ابنه بطليموس "فيلادلف"، على أن الرأي الراجح أن بطليموس الأول هو الذي بدأ بفكرة المكتبة بين عامي 300 و290 قبل الميلاد، وكان معروفًا بتأثُّرِه بالأكاديميات اليونانية، وقد استعان بخبرة ديمتريوس في تأسيسه للمكتبة والأكاديمية، التي كانتْ تضم أكثر من مائة عالم.

وفي أروقة المكتبة بلغتْ علوم الفلك والرياضة والطب والتشريح والطبيعة مبلغًا ضخمًا من الرُّقي؛ حيث كانتْ تضم 54000 كتابٍ، ورغم ما شهدتْه المكتبة مِن عصور مُظلمة على يد يوليوس قيصر وثيودسيوس، إلا أنها وصفتْ بأنها "أفضل مدرسة في العالم"، وظلتْ تتمتع بهذه التسمية لفترة تتراوح بين مائتي وثمانمائة عام، وبفضلها احتلت الإسكندرية الصدارة في العلم والأدب والفن في العالم الهلينستي خلال ثلاثة قرون، وفي عام 48 قبل الميلاد ثارت الإسكندرية على يوليوس قيصر، وحُوصر في قصر الملوك، فأضرم فيه النار لينجو، فالتهمت النيران المكتبة التي كانتْ تشغل جزءًا كبيرًا مِن القصر المحاصر.

إحياء المكتبة:
ويأتي إنشاء مكتبة الإسكندرية الجديدة كمُحاولة لاستعادة هذا الصرْح الثقافي، الذي تم تدميرُه، وقد تولَّدَت الفكرة داخل أروقة جامعة الإسكندرية، وقدَّمَ الأساتذة عدَّة مشروعات بهذا الشأن إلى منظمة اليونسكو، التي أفادتْ أنها تتعامَل فقط مع الحكومات، فأعادوا صياغة المشروع، وأُعطي له عنوان: "إحياء مكتبة الإسكندرية القديمة"، وفي عام 1406هـ/1986م وافقت اليونسكو على تأييد المشروع، والمساهمة فيه، ودعمه ماديًّا ومعنويًّا وثقافيًّا، وخصَّصت جامعة الإسكندرية أرض المشروع، وتبنَّى رئيسُ الجمهورية المشروع كمشروع قومي بقرار جمهوري، وشارك مدير عام اليونسكو بالدعوة للمشروع عام 1407هـ/ 1987م، ونظمتْ مسابقة معمارية شاركَ فيها مئات من المكاتب المعمارية من عشرات الدول، فازتْ فيه شركة نرويجية، وقد استوحى الشكل المميز للمكتبة؛ لتكون على شكْلِ دائرة غير مكتملة مُواجهة للبحر، جزء منها مختفٍ تحت الأرض، في إشارة إلى الماضي، والآخر يرتفع فوق الأرض؛ ليرمزَ للمستقبل، ولتوحي بأنها شمس المعرفة.

وفي 12 (ذي القعدة) 1408هـ/ 26 يونيو 1988م، وضع الرئيس حسني مبارك حجر الأساس للمشروع في نفس موقع مكتبة الإسكندرية القديمة في منطقة السلسلة على أرض الحي الملكي البطلمي "البركيوم"، وفي نفس العام صدر قرارٌ جمهوري بإنشاء الهيئة العامة لمكتبة الإسكندرية؛ لتأخذ المشروع على عاتقها، وتحددتْ مُنطلقات العمل بمكتبة الإسكندرية ودورها الحضاري في محاورَ أربعةٍ:
1- أن تكونَ نافذة للعالم على مصر.
2- أن تكون نافذة مصر على العالم.
3- أن تكون مكتبة العصر الرقمي الجديد.
4- أن تكون مركزًا للتعليم والحوار.

وفي عام 1410هـ/ 1990م صدر إعلان أسوان، والذي حضره عديدٌ من رؤساء الدول، فطرحتْ فكرة إنشاء المكتبة بتبرُّعات من دول العالم، ودعمتْ بعض الدول المشروع، وكذلك عدد من المنظمات الدولية، وبدأ تنفيذ المشروع عام 1415هـ/ 1995م، ونقلت تبعية المكتبة لرئيس الجمهورية مباشرة، وافتتحت المكتبة في 11 شعبان 1421هـ/ 17 أكتوبر 2002م.

المكتبة الجديدة:
تَتَمَتَّع المكتبةُ بموقعٍ ممتاز يطلُّ على الميناء الشرقي التاريخي بالإسكندرية؛ حيث تطل بِواجهتها الشمالية على البحر المتوسط عند لسان السلسلة، بينما تقابل مجمع الكليات النظرية بجامعة الإسكندرية من جهة الجنوب، ويحيط بالمبنى سور من حجر الجرانيت، على شكْل هلال نُقشَتْ عليه حروف منَ الأبجدية بمائة وعشرين لغة مختلفة، ويتكوَّن شعار المكتبة من ثلاثة عناصر: قرص شمس غير مكتمل، ومياه البحر، والفنار، وقد بُنِيَت المكتبة على مساحة 45000 متر مربع، وبنيت بعمق 40 مترًا تحت الأرض، بارتفاع أحد عشر دورًا؛ منها أربعة أدوار تحت مستوى سطح البحر، وسبعة فوقه.

أما التصميمُ الداخلي، فأقيم على عدَّة مستويات، عبارة عن سبعة مصاطب كالشلال، وقد أَهْدَتْ لها العديدُ من الدول والمؤسسات كتبًا ومخطوطات، وتحتوي المكتبة على 200,000 مجلد عند الافتتاح، تصل إلى 8 مليون على المدى البعيد، وتبلغ عدد الدوريات 4000، ويستهدف أن تصل إلى 15000، وتضم من المواد السمعية والبصرية والوسائط المتعددة 10,000 مادة، يستهدف أن تصل إلى 50,000، والمخطوطات النادرة تبلغ 10,000، بالإضافة إلى 50,000 خريطة، وتستقبل المكتبة مليون زائر سنويًّا، كما تقيم أكثر من 500 حدث ثقافي وفني كل عام.

عناصر المكتبة:
يضم مجمع مكتبة الإسكندرية أقسامًا رئيسة، بالإضافة إلى استضافة عدد من المراكز البحثية المتخصصة، وأهم أقسام المكتبة قاعة الاطلاع الرئيسة، والتي تسَع ألفي قارئ، ومركز أرشيف الإنترنت، و6 مكتبات متخصصة، وهي: مكتبة للفنون والوسائط المتعددة والمواد السمعية والبصرية، مكتبة المكفوفين، مكتبة الأطفال، مكتبة النشْء، مكتبة الميكروفيلم، مكتبة للكتب النادرة والمجموعات الخاصة.

كما تحتوي المكتبة على ثلاثة متاحف، وهي: متحف الآثار الذي يضم 1700 قطعة من العصر البطلمي والروماني، متحف المخطوطات الذي يحوي مائة مخطوط، متحف تاريخ العلوم، إضافة إلى قاعة استكشافات، ومعارض علمية للأطفال، وتستضيف المكتبة تسعة معارض دائمة؛ من أهمها: معرض "إسكندرية عبر العصور"، "عالم شادي عبد السلام"، روائع الخط العربي، تاريخ الطباعة، أعمال الفنان عبدالسلام عيد، كما يوجد بالمكتبة مركزٌ للمؤتمرات.

كما تضم المكتبة القبة السماوية، وهي عبارة عن مبنى مستطيل، يرتكز عليه كرة، نصفها مختفٍ تحت الأرض، وتعرض أفلامًا خاصة بالمجموعة الشمسية والأجرام السماوية عن طريق بروجيكتور على شاشة دائرية تمثل قبة السماء، والنصف الآخر فوقها؛ ليكون مركزًا لمراقبة النجوم والدراسات الفلكية والدراسات الكونية.

المراكز المتخصصة:
أما المراكز البحثيَّة المتخصِّصة التي تستضيفها المكتبة فمن أهمها:
معهد دراسات السلام: والذي يُعَد بمثابة الذراع الأكاديمية البحثية لـ"حركة سوزان مبارك الدولية للمرأة من أجل السلام". 

مركز دراسات الإسكندرية: وحضارات البحر المتوسط "أليكس ميد": والذي يهدف إلى إحياء الدور التاريخي للإسكندرية، وإلى رفع شأن الثقافة السكندرية، من خلال توثيق ونشْر الثقافة السكندرية وثقافة البحر المتوسط، وتشجيع الحوار والتفاهُم المتبادل.

مركز الخطوط: وهو أحد المراكز البحثية في مكتبة الإسكندرية، وهو مركز غير نمطي، يهدف إلى دراسة النقوش والخطوط والكتابات في العالم عبر العصور، البحث عن جذور نشأة فكرة الكتابة لدى الإنسان في عصور ما قبل التاريخ، وتطوُّر الكتابات حتى العصر الرقمي، ظهور واختفاء بعض الأبجديات، جماليات الخطوط كوسيلة للتعبير الفني الراقي، الدراسات المقارنة بين الخطوط.

مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي: وهو أحد المراكز البحثية التابعة لمكتبة الإسكندرية بدعم من وزارة الاتصالات والمعلومات، ويهدف المركز إلى صياغة وإنجاز خطة قومية لبرنامج التوثيق الشامل، بتوظيف أحدث التقنيات وأعلى وأكفأ الخبرات العلمية والفنية، إلى جانب الحرص التام على التعاون الوثيق المثمر مع المنظمات القومية والدولية المعنيَّة والمتخصِّصة، والعمل على زيادة الوعي العام بموارد التُّراث الحضاري والطبيعي في مصر، مستعينًا بكافة وسائل ووسائط الاتصال المتاحة.

المدرسة الدولية لعلوم المعلومات "إيزيس": والتي أنشئت لتحقيق أقصى قدر من الإبداع وتشجيع الابتكارات داخل مكتبة الإسكندرية؛ من خلال الحفاظ على التراث للأجيال المقبلة في شكل رقمي، وتوفير فرَص وُصُول الجميع إلى المعرفة الإنسانية.

مركز المخطوطات: أنشئت إدارة المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، والتي تشعبت إلى كيانين أكاديميين؛ هما: مركز المخطوطات، ومتحف المخطوطات، ويضم المركز: قسم النشر التراثي، والذي يهتم بأعمال النشر التراثي الورقي والإلكتروني التي يصدرها مركز المخطوطات، وهي أعمال تصدر ضمن مشروعات النشْر التُّراثي، منها مشروع رقمنة المخطوطات؛ حيث يجرى عمل نُسَخ رقميَّة لنوادر المخطوطات والكتب عن طريق الماسح الضوئي والكاميرات الرقمية، ويضم المركز أيضًا قسم الترميم، ومهمته ترميم المخطوطات والكتب النادرة والخرائط والوثائق، وعمل الإصلاحات السريعة للكتب المستخدَمة، بالإضافة إلى قسم الأنشطة الأكاديمية والترجمة التخصصية، ويضم مترجمين بين اللغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الألمانية، الإسبانية، الإيطالية، اليونانية.

مركز الدراسات والبرامج الخاصة "cssp": وهو مؤسسة علمية مستقلة غير ربحية، ويهدف لتدريب العلماء والباحثين، ودعم شبكة من الشراكات مع المراكز والمؤسسات المتطورة، ولذا يستهدف المركز إنشاء شبكة للتعاون الدولي، ودعم الأنشطة التي تعزز التقدُّم الوظيفي، وتقديم مشاريع البحوث العلمية، وتشجيع العلم.

مشروع الألف محاضرة: وهو أحد مشروعات شركة super course، وهي شركة عالمية تستهدف أن تكون مستودعًا للمحاضرات في جميع أنحاء العالم، ولديها شبكة تضم أكثر من 32000 عالم، في 151 بلدًا، وتضم مكتبة بها أكثر من 2500 محاضرة مجانًا عن طريق بناء شبكة قوية من المشاركة والمؤسسات والأفراد، ويعتمد المشروع أسلوب المحاضرة، من خلال بناء "metaschool"؛ حيث يتم تدريب الطلاب عبر شبكة الإنترنت، وذلك بهدف الوصول من 100000 محاضرة في غضون سنة واحدة إلى مليون محاضرة في ثلاث سنوات.

أكاديمية مكتبة الإسكندرية: وقد أنشئت الأكاديمية بهدف دعم التميز في العلوم والفنون، والإسهام في بناء علاقات دولية جيدة يتم في المحل الأول عن طريق التعاون بين العلماء والمفكرين والفنانين، ونشر قيم العلم، وثقافة العلم في مصر والمنطقة، ودعم الانفتاح على ثقافات الآخرين، وذلك من خلال حوار الثقافات، وتشجيع التسامُح، والعقلانية، والحوار.

المجموعة العربية لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا (ASEST): والتي تعمل على الترويج لأخلاقيات العلوم والتكنولوجيا، ودعْم الوعي بالمجالات الجديدة للعلوم والتكنولوجيا، من خلال إقامة المؤتمرات والندوات وحلقات البحث وإجراء البحوث ونشرها، وتتبنى المجموعة الدفاع عن مبدأين جوهريين؛ هما: ضمان حرية البحث العلمي للوُصُول إلى المزيد مِن المعرفة بلا قيود، والتأكيد على المسؤولية العلميَّة والأخلاقية بالنسبة للتطبيقات التي قد تنبثق عن هذه البحوث العلمية وتلك المعرفة الجديدة.

كما تستضيف المكتبة عددًا من المشروعات الأخرى، والتي تتزايد باستمرار مثل مؤسسة أنا ليند للحوار بين الثقافات، مشروع أبحاث مرض تضخم القلب الانسدادي، مركز رينيه جان ديبوي للقانون والتنمية، المكتب العربي الإقليمي لأكاديمية العلوم لدول العالم النامي (ARO-TWAS)، المكتب الإقليمي للاتِّحاد الدولي لجمعيات المكتبات ومؤسساتها (IFLA)، سكرتارية الوُفُود العربية لدى منظمة اليونسكو، شبكة الشرْق الأوسط وشمال إفريقيا للاقتصاد البيئي (MENANEE).

المراجع:
1- محمد عبدالمنعم عامر، الإسكندرية.. المكتبة والأكاديمية في العالم القديم، القاهرة: المكتبة الأكاديمية، 2000.
2- عبدالفتاح مراد، مكتبة الإسكندرية والعولمة الثقافية، الإسكندرية: إصدارات مكتبة الإسكندرية، 2002.
3- مجموعة محاضرات "دور مكتبة الإسكندرية في دعْم ثقافة الحوار والتسامح"، تحرير: نبيل نجيب سلامة، القاهرة: دار الثقافة، الهيئة القبطية الإنجيلية، سلسلة إصدارات منتدى حوار الحضارات، 2002.
4- أشرف مصطفى عمار وآخرون، مكتبة الإسكندرية مدرسة العالم المعاصر، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2002.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المكتبات في جزيرة العرب
  • المكتبات في مدينة القدس
  • المركز الألباني واحة للفكر والحضارة الإسلامية في البلقان
  • مركز بحوث المدينة المنورة حافظ التراث على مر العصور
  • مكتبة مكة المكرمة منارة معرفية في البلد الحرام
  • الإسكندرية: الثغر والمعبر والرباط
  • مكتبة الملك فهد الوطنية رائدة توثيق الفكر السعودي
  • إعلان الحرب على الإسلام في مكتبة الإسكندرية
  • مكتبة بغداد التفسيرية في العصر العباسي
  • كتاب "تذكرة العلماء" أصدق مصدر لثقافة جونفور وضواحيها
  • عبقرية عمر، وحكاية حرق مكتبة الإسكندرية، لعباس محمود العقاد

مختارات من الشبكة

  • المكتبات الرقمية: دراسة استطلاعية للمكتبات الأعضاء في اتحاد المكتبات الرقمية واقتراح معايير لتقويمها(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • إعادة تشكيل المكتبات الخاصة: مكتبة القفطي في حلب أنموذجا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خرافة حرق عمرو بن العاص لمكتبة الإسكندرية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • متحف متنقل وورش عمل بمتحف مخطوطات مكتبة الإسكندرية(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • النرويج: المكتبة التذكارية تتلقى مجموعة من الكتب عن الثقافة الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بيرو: المكتبة الوطنية تعلن بدء أسبوع الثقافة العربية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: المكتبة الإسلامية تفوز بجائزة اليونسكو للثقافة العربية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطات كتاب: "كفاية اللبيب في حل شرح أبي شجاع للخطيب" للمدابغي (ت: 1170هــ) في المكتبة الأزهرية(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • نشأة المكتبات الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معرض إسلامي بمكتبة ميلبورن ضمن فعاليات شهر التراث الإسلامي بنيوجيرسي(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب