• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

أثر هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكافحة الجريمة بمدينة الرياض

عبدالله بن رشيد بن محمد الحوشاني

نوع الدراسة: Masters
معد الملخص: محمد بن سالم بن علي جابر
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية الدعوة والإعلام
التخصص: دعوة
المشرف: د. عبد اللطيف كساب

تاريخ الإضافة: 12/5/2009 ميلادي - 17/5/1430 هجري

الزيارات: 18209

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

أثر هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكافحة الجريمة بمدينة الرياض
رسالة ماجستير للباحث: عبدالله بن رشيد بن محمد الحوشاني
أعد الملخص / محمد بن سالم بن علي جابر


أهمية الموضوع وأسباب اختياره:
ذكر الباحث ثلاثة أسباب جعلته يختار هذا الموضوع محلًا لدراسته؛ فكان مما قال:
1- لقد كانت دراستنا في المعهد العالي للدعوة الإسلامية، كلية الدعوة والإعلام - دراسة نظرية عن الحِسْبَة، وما يتعلق بها من شروط وأحكام، وعرفنا طرقًا من واقع الحِسْبَة في العصور الأولى؛ فدفعني الشوق إلى معرفة واقع الاحتساب العملي في عصرنا الحاضر، ومدى تأثيره في المجتمع.
وما من شكٍّ أنه يجب على أيِّ مختصٍّ أن يطَّلع على واقع اختصاصه، وكيف هو، فكان هذا مني تحقيقًا لذلك.

2- هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مجالُ حِسْبةٍ فريدٍ في العالم العربي والإسلامي، ولا يوجد إلا في المملكة العربية السعودية، وحوله بعض الآراء التي تحطُّ من قَدْرِه وتقلِّل من أهميته، فأحببتُ أولًا: أن أجلي الحقيقة. وثانيًا: أن أشارك في هذه الدراسة؛ لتقديم ما أستطيعه من الآراء من أجل واقع أفضل.

3- أنَّ كثيرًا من الناس لا يدرك ما للهيئات من جهود وأثر في مكافحة الجريمة، فيرى أن وجودها مقصورٌ على ناحية عِبادية واحدة، وهي الحثُّ على إقامة الصلاة، ولا ريب أن هذا تصوُّرٌ خاطئٌ وتجنٍّ بلا برهان.
فدفعني هذا – بصفتي أحد المختصِّين في دراسة "الدعوة والاحتساب" – أن أُسهم في توعية الناس؛ ببيان الحق لهم من خلال هذا البحث، الذي برهنت فيه على جهود الهيئات وأثرها على المجتمع في مكافحة الجريمة.
ولعلَّ هذه الأسباب بوفيرها كافية لتكون مسوِّغًا على أهمية البحث وضرورة دراسته؛ بل إنَّ واحدًا منها ليكفي لهذا.

منهج الدراسة:
اتَّبع الباحث في دراسته المنهج "الاستقرائي"، الذي يعتمد على استقراء الأحداث وتتبُّعها، ثم إصدار الحكم، وكذلك المنهج "الاستنباطي"، الذي يعتمد على عرض الأحداث والاستنتاج منها.

فصول الدراسة:
قسم الباحث دراسته إلى مقدمة ومدخل وخمسة فصول وخاتمة؛ وقد ذكر في مقدِّمته أسباب اختياره لهذا الموضوع، كما عرَّف فيها بـ (المعروف والمنكر)، وبيَّن فضل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في شِرْعة الإسلام.

أما المدخل: فقد درس فيه نشأة الهيئات في المملكة العربية السعودية، وميادينها، وما تجري فيه الحِسْبَة، وما هو من اختصاصات المحتسِب. كما عرَّف فيه أيضًا بالجريمة، وبيان معنى مكافحتها.

والفصل الأول عنوانه: "الاحتساب لحماية العقيدة والعبادات، وأثر ذلك"، وقد حوى المباحث الآتية:-
ما يتعلق بـ:
- القبور.
- بتعمير المساجد.
- الصور المجسَّمة وغيرها.
- المشعوذين.
- القرآن الكريم.
- الصلاة.
- الصوم.
- الحج.

ثم انتقل إلى الفصل الثاني، وعنوانه: "الاحتساب على منكرات الأسواق، والطرقات والمرافق وأثر ذلك"، ويشمل المباحث الآتية:
- منكرات الأسواق.
- الأسواق العامة.
- محلات الخياطين.
- محلات بيع الأشرطة المسموعة والمرئية.
- محلات بيع حاجيات النساء، كالملابس، والعطور، وأدوات التجميل، والذهب، ونحو ذلك.

ثم أردفه بالفصل الثالث، وعنوانه: "الاحتساب على المرافق العامة، وأثر ذلك"، ويتضمن المباحث التالية:-
- وسائل المواصلات.
- وسائل الإعلام.
- المتنزَّهات.
- أماكن التسلية: كالملاعب، والملاهي، والألعاب الإلكترونية.

ثم انتقل إلى الفصل الرابع، وعنوانه: "الاحتساب في ميادين الأخلاق والآداب العامة، وأثر ذلك". ويندرج تحته المباحث التالية:-
- ما يسبِّب الوقوع في الزِّنا: كأماكن الرِّيب، والمشتبَه فيها، والصور الخليعة.
- ما يسبِّب ما يذهب العقل: كالـ(كولونيا)، والحبوب، والخمر، ونحوها.
- ما يسبِّب التشبُّه بالنساء والميوعة: كالشَّعْر الطويل، واللِّباس الضيِّق، والكعب العالي، ونحوها.

ثم جاء الفصل الأخير (الفصل الخامس)، وعنوانه: "من أجل واقع أفضل" لابدَّ من الاهتمام بما يلي:-
أ - المشاكل والصعوبات المعترضة لتقدم مسيرة الهيئات في:
1- النواحي الإدارية بالرئاسة.
2- ما يتعلق بـ: رئاسة الفروع، الأعضاء، العسكريين.
3- الدوريَّات.
4- التحقيق في القضايا.
5- ما يتعلَّق بالمباني وطريقة توزيع المراكز.
6- ما يعترض رجال الهيئات في العمل الميداني.
ب- الحلول المقترَحة لتلك المشاكل والصعوبات السابق ذكرها.

ثم نهاية البحث: "الخاتمة"، وتحتوي على المباحث الآتية:-
1- نتيجة البحث.
2- ميدان لابد من مواصلة البحث فيه ومن أجله.
3- شكر وتقدير ودعاء.
4- اعتراف بالجميل.

ثم آخِر عنوان في هذا البحث: "الفهارس".
1- فهرس الآيات القرآنية.
2- فهرس الأحاديث النبوية.
3- فهرس المراجع والمصادر.
4- فهرس المواضيع.

الخاتمة والتوصيات:
الحمد لله الذي بنعمه تتمُّ الصالحات، وبعد:-
في نهاية هذا البحث الميداني، والذي يرتبط بولايةٍ من أشرف الولايات، وهي ولاية الحِسْبَة، خرجت بقناعة لا تردُّد فيها، وهي تتعلق بأهمية البحوث الميدانية، وأنَّ الأمَّة الإسلامية بحاجةٍ إليها، وهي وإن كانت تأخذ وقتًا وغير معلومة المدى، إلا أنها عميقة الأثر، غزيرة الفائدة، جمَّة المحتوى.

سواء ما يتعلَّق منها بدراسة النُّظم والواقع العملي، أو دراسة أحوال الناس ونفسيَّاتهم وأفكارهم، وتقديم النتائج لتُفيد الأمَّة في تصحيح مسارها.

وأنَّه ليجب على الباحثين أن يتَّجهوا لهذا النوع من الدراسات ويتحمَّلوا المشاقَّ، ويبذلوا كلَّ جهدهم وطاقتهم فيه؛ للوصول إلى أعظم النتائج وأنجع السُّبُل.

ولقد واجهني في هذا البحث صعوبات جمَّة، ولكنني – بحمد الله - تغلَّبت عليها بفضل توفيقه، ثم بتعاون المسؤولين في هيئة مدينة الرياض.

ومن الصعوبات التي واجهتني ما يلي:-
1- أنَّ الهيئات لا تملك سجلات منظَّمة مفهرسة فهرسةً تخدم الباحث وغيره.
2- الأنظمة والقرارات كذلك غير منظَّمة ولا مفهرسة، وكثيرًا ما تتكرَّر، فأجِدُ في كلِّ ملفٍ إعادةً لقرارٍ سابقٍ بنصِّه تمامًا!.
3- لا يوجد إحصائيات أو رسوم بيانية لتطوُّر الهيئات، أو للعاملين فيها، أو للحوادث والمنكَرات والجرائم.
4- الأعوام السابقة لعام 1401هـ؛ لا تكاد تجد لها واقعًا إلا قليلًا، وأغلب المنظَّم في الملفات من القضايا هو عام: 1401هـ، فما فوق، حيث ابتدأ تنظيمٌ جيِّدٌ، فوُضِعَ لكلِّ نوعٍ من الجرائم والحوادث والقرارات والأنظمة ملفٌّ خاصٌّ.
5- ومن الصعوبات: قلَّة الخِبرة العمليَّة في البحوث الميدانية - إن لم يكن عدمها - فطوال دراستنا في الجامعة – فضلًا عن الثانوية - لم نكلَّف ببحثٍ ميدانيٍّ، وكأنَّ الدراسات الشرعية معزولة عن الناس.
وهذا جانبُ نقصٍ ألفت نظر المسؤولين في الجامعة إليه، وهذه الصعوبات لم تَعُقْني عن مواصلة البحث بطريقةٍ حقَّقت الآمال، والتي كنت أتمنَّى الحصول عليها، والنتائج التي أحبُّ معرفتها.

ومن نتائج البحث التي توصلت إليها ما يلي:-
أولًا: عِظَم شأن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأنه من صفات المؤمنين، وأنه من واجبات الأمَّة إذا مُكِّنَت في الأرض، وأنه بتَرْكِه تحلُّ بالأمَّة العقوبات العظيمة.

ثانيًا: أنَّ الحِسْبَة في واقعها المعاصر قُصِرَتْ على جوانب اختصاصها، وعلى أجزاء من مهمَّاتها، ولم تَعُد تلك الولاية الشاملة، وإن كان لهذا إيجابيات فله سلبيَّاتٌ، ومن أبرزها:-
- انحصار مفهوم ولاية الحِسْبَة الشمولي، وأصبحت في أذهان بعض الناس مقصورةً على الشعائر التعبُّديَّة: الأمر بها، وإنكار مخالفتها. ومن أجل ذلك نرى يسميها بعض الناس: الهيئات الدينية.

ثالثًا: أنَّ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تقوم بجهود واسعة متنوعة في مجال محاربة المنكرات، وأنَّ ميدانها ليس مقصورًا على حثِّ الناس على أداء الصلوات، وإغلاق المحالِّ التجارية ونحوها، وإنما يشمل هذا وغيره من أنواع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كلِّ ميدان.

رابعًا: وهذه الشُّبهة تزول عن كلِّ إنسانٍ بعد قراءته العناوين البارزة فقط في هذا البحث.

خامسًا: الأمن يضرب أطنابه في هذه البلاد المبارَكة، والجرائم قليلةٌ جدًّا إذا ما قيست بأيِّ بلدٍ إسلاميٍّ آخَر، وهذا بفضل الله - عزَّ وجلَّ - ثم بفضل جهودٍ تضافرت من جهات عدَّة من جهات الدولة، والهيئات واحدةٌ منها؛ فهي جهةٌ فعَّالةٌ جدًّا في محاربة الجرائم وتتبُّع المجرمين.
فظهر لي من خلال البحث: أنَّ للهيئات دورًا قويًّا واضحًا جدًّا في هذا المجال، وأنه ليكفي في بيان هذا أن نرى الواقع في مدينة الرياض وأسواقها، بأنواعها وميادينها، بألوانها وأشكالها.

سادسًا: بانت لي حقيقةٌ مُرَّةٌ جدًّا، وهي: أنِّي من خلال اطِّلاعي على الأنظمة والقرارات رأيت أنها تتيح المجال لرجال الحِسْبَة بالانطلاقة، وتطالبهم بأعمالٍ كثيرةٍ في نواحٍ متعدِّدة، فأخذتُ ألوم الهيئات وأعتبُ عليها في تقصيرها، ولكني عندما درستُ واقعَها، من حيث إمكانياتها البشرية والعادية - ندمت على العَتَب واللَّوم، وتذكرتُ قول الشاعر:

أَلْقَاهُ فِي الْيَمِّ مَكْتُوفًا وَقَالَ لَهُ        إِيَّاكَ  إِيَّاكَ  أَنْ  تَبْتَلَّ  بِالْمَاءِ!

سابعًا: أنَّ الضَّعف الذي يراه كثيرٌ من الناس في الهيئات ليس راجعًا إلى تهاون أو عدم قيام بالواجب، إنما أسبابه: الاتِّساع الهائل لمدينة الرياض، وتضاعف أسواقها وحركتها التجارية، وزيادة سكَّانها، وتكاثر العمالة الوافدة، والهيئات لم تتطوَّر في إمكانيَّاتها العادية والبشرية عن السابق إلا قليلًا.
وهذه حقيقةٌ نقولها للمتحاملين على الحِسْبَة والغيورين عليها، فرِفقًا برجال الهيئات؛ فإنهم قلَّةٌ في ميدان واسعٍ، وهم يحترقون لواقعهم، فلا المجتمع يعذره، ولا رئاستهم تدعم واقعهم!.

ثامنًا: أنَّ نظام الساعات المعمول به – وهو عبارة عن تشغيل طلبة الجامعات والخريجين منها، بمعدل ثلاث ساعات يوميًّا - قد أفاد كثيرًا، وسدَّ بعض النقص الموجود، وأدَّى هذا النظام إلى رغبة بعض طلبة الكليات في الالتحاق بالهيئات بعد التخرُّج؛ فالتحق بها عددٌ كان لهم خبرة أهَّلتْهُم للانطلاقة السليمة الواعية في مجال الاحتساب.

تاسعًا: أغلب الأعضاء في المراكز من كبار السِّن، الذين ينقصهم العلم الشرعي والوعي والثقافة العامة، وأغلبهم لا يعرف القراءة والكتابة مطلقًا، وإذا أضفنا لهذا أنَّ منكرات هذا الزمن اختلفت عن السابق، أو تجدَّد منكراتٌ غيرها، لا يستطيع اكتشافها أو معرفتها إلا مَنْ كان ذا علمٍ، وكذلك تفنُّن المجرمين في وسائل الجرائم وأساليبها، فيحتاج معرفتها إلى متابِعٍ لما يُكتب ويُنشر في هذا المجال. ولذلك يظهر أنه لابدَّ من دعم الهيئات بأهل الغَيْرة، ممَّن يتَّصفون بالعلم والثقافة العامة الواسعة، وبغير هذا فإنه سيظلُّ العمل في نقصٍ شديد، وعلى واقعٍ هابطٍ هزيل.

عاشرًا: توصلتُ إلى نتيجةٍ مهمَّةٍ جدًّا تتكوَّن من فقرتين:-
الأولى: أنه طوال عمر الهيئات الطويل لم يُعثَر على قضية واحدة تخدش الكرامة لأيِّ مسؤول أو عضو الهيئات، وهذا راجعٌ إلى أن هذا ميدانٌ لا يأتي إليه إلا صلحاء الناس، ولا يدخل فيه إلا مَنْ نال التزكية والشهادة له بحسن السيرة، وهذا – عدم خدش الكرامة - على حسب علمي لم يتوفَّر لأيِّ جهة أمنية في الدولة سواها.

الثانية: وهذه النزاهة ونقاء السُّمعة أعطت الهيئات كمال الثِّقة لدى الناس، وبناءً على هذا فأيّ جريمة يعلم عنها مواطن غَيُور؛ فإنه لا يفكِّر إلا في الهيئات تتولاها.
وهذا ما جعل الهيئات تكتسب رصيدًا ضخمًا من المتعاوِنين معها أو المبلِّغين، الذين على اتِّصال دائم بالهيئات كلما رأوا منكرًا أو جريمة.

وقبل أن أختم الخاتمة؛ أنوِّه إلى ناحية هامة وهي:
أن هذا الموضوع طويلٌ جدًّا، ومهمٌّ غاية الأهمية، وتأتي أهميته من حيث أن يتعلَّق بولاية من الولايات المهمَّة الفريدة في العالم، وحولها بعض الآراء التي تحطُّ من قَدْرها وتهوِّن من أمرها، ولعلَّ وراء الآراء ما وراءها ممَّا يُخيف، فأرى لزامًا على أهل الخير وطلبة العلم أن ينتبهوا لهذه القضية وهذا المنعطف الخَطِر، وأقل شيءٍ يعملوه – وهو جهدٌ ضخم - إبرازُ دور الهيئات الحالي في حماية المجتمع من الجريمة، وبيان مشاركتها الفعَّالة في المجتمع، وذلك من خلال رسائل الماجستير والدكتوراة والبحوث الميدانية، ومن ثَمَّ مطالبة المسؤولين في الهيئات وفي الدولة بدعمها وإمدادها بالكوادر البشرية المؤهَّلة، والإمكانيات العادية الحديثة.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • مفهوم الأثر عند المحدثين وبعض معاني الأثر في القرآن(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في حفظ الحقوق وأداء الأمانات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في الشوق إلى دار السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في توجيه السلوك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في تحقيق الأمن النفسي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اترك أثرا إيجابيا (10) حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اترك أثرا إيجابيا: عشر حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب تهذيب الآثار: أثر من آثار الطبري في خدمة السنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أثر سلبي وأثر نافع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة العين والأثر في عقائد أهل الأثر (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب