• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

المنهج عند ابن تيمية

سدير طارق علي العاني

نوع الدراسة: PHD resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بغداد
الكلية: كلية الآداب
التخصص: العقيدة
المشرف: د. عبد القادر موسى المحمدي
العام: 1424هـ- 2003م

تاريخ الإضافة: 23/9/2023 ميلادي - 8/3/1445 هجري

الزيارات: 28867

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

المنهج عند ابن تيمية

 

المقدمة:

الحمد لله رب العالمين. له الأسماء الحسنى والصفات العلى، فهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو بكل شيء عليم.. والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين (محمد) صلوات الله عليه وسلامه الرسول الأمين.. وبعد:

فقد تتابعت سنة الله في خلقه، وتكفلت رحمته به أن يظهر في الأمة الإسلامية رائدٌ من رواد الفكر الإسلامي يجدد لها شبابها في دينها، وينقي ما اختلط فيها من الأوهام والانحرافات، فيكشف لها الداء ويصف لها الدواء. ولعل الإمام "تقي الدين أحمد بن تيمية الحراني" هو من ذلك الطراز الذي شاءت قدرة الله تعالى فيه أن يكون علمًا من أعلام الفكر الإسلامي ومفكرًا من مفكريه مما يستوجب الاهتمام بهذه الشخصية المبدعة وهذا ما دفعني أولًا إلى اختياره موضوعًا للبحث والدراسة..

 

ولقد عرف ابن تيمية أكثر ما عرف بكلامه في الفقه، واشتهر أكثر ما اشتهر بالفتاوى التي كان يصدرها معبرًا عن رأيه واجتهاده، لذلك فإنه عرف في فتاواه واجتهاداته الفقهية.. حتى أن شهرته في هذه الفتاوى وتلك الاجتهادات حجبت ما قدم لنا من أعمال أخرى، تصب في مجالات أخرى غير الفقه الإسلامي كالمنطق ومسائل في الفلسفة وعلم الكلام وغيرها.. وإن كانت هذه الأخيرة مختلفة في ظاهرها عن اهتماماته بالفقه والعقيدة والتفسير، إلا أنها في حقيقتها ليست أقل شأنًا من تلك التي اشتهر بها، بل إن البحوث التي قدمها والدراسات التي ألفها ابن تيمية في مجال المنطق هي أدعى إلى شهرته، حتى أن الدكتور مصطفى عبد الرازق قد أشار إلى تلك الأهمية في أحد كتبه إذ قال "ولو إن الدراسات المنطقية سارت منذ عهد ابن تيمية على منهاجه في النقد بدل الشرح والتفريع والتعمق، لبلغنا في هذه الدراسات من التجديد والرقي مبلغًا عظيمًا"[1].. وهو يوصي بأن تؤخذ تلك الدراسات والمؤلفات على محمل الجد فيقول في ذلك "وعسى أن يتدارك شباب هذا الجيل ما فات أجيالًا ماضية.. فإن ميادين العلم والفلسفة تنتظر جهود الشباب"[2].

 

ولما كان ما ذهب إليه بعض المفكرين الغربيين بالقول بضحالة الفكر العربي الإسلامي ومحدوديته في الابتكار والإبداع والخلق، وخاصة ما قرره المنطقيون ومؤرخو علم مناهج البحث من نفي أن يكون للمسلمين إمكان إبداع في هذا العلم وأن ما وضعه المسلمون هو تتبع لمنهج القياس الأرسطي الذي طبقوه في مختلف علومهم وفقههم.. لذلك كله ولكثير غيره جاء عنوان بحثي هذا الموسوم بـ " المنهج عند ابن تيمية " لأبين كيف تطورت المناهج على يد علماء الإسلام، وكيف كانت تلك الدراسات بين بحث ونقد وتقييم حتى إن الدراسات المنطقية الحديثة والمعاصرة بكل ما توصلت إليه من نتائج في هذا المجال ترجع الفضل لتلك النتائج التي توصل اليها علماء الإسلام من قبل ستة قرون أو تزيد وإن دراستي لابن تيمية جاءت لا لكونه علمًا من أعلام الفكر الإسلامي فحسب بل لكونه موسوعة علمية إسلامية حية، سجلت كفاءتها النادرة وأثبتت وجودها الناهض في مختلف نواحي العلم والمعرفة الإسلامية، وهو شخصية علمية متفتحة ذات منهج قويم، يحتفظ بمعالمه وملامحه، يرفض التقليد في منهجه ويوفق بين العقل والنقل في أبحاثه...

 

وقد اشتمل بحثي هذا على مقدمة وأربعة فصول وخاتمة.. كل فصل فيه يتكون من ثلاثة مباحث.. تناولت في الفصل الأول: ابن تيمية حياته وعصره وكيف كان ابن تيمية أمينًا على تراث أمته وسلامة إسلامه ومدافعًا عن أمته بقلمه وسلاحه.. وانتقلت بعد ذلك إلى أهم المؤلفات التي تركها ابن تيمية للتراث الإسلامي في شتى أنواع العلوم والمعارف.

 

وفي الفصل الثاني تناولت تعريف المنهج، وأنواعه وأهم المناهج الموجودة شارحًا بذلك ومفصلًا المناهج التي اعتمد عليها مفكرو الإسلام، ثم بينت المنهج الذي اعتمد عليه ابن تيمية.

 

وفي الفصل الثالث تناولت المنهج المنطقي عند ابن تيمية وناقشت فيه تعريف المنطق ووظيفته ومفاهيمه، ثم أوضحت موقف مفكري الإسلام من المنطق (بين الرفض والقبول).. ثم انتقلت إلى منطق ابن تيمية (بين الهدم والبناء).

 

وكان الفصل الرابع بعنوان ابن تيمية بين العقل والنقل تحدثت فيه عن المنهج العقلي عند ابن تيمية، ونظرية المعرفة عنده، وموقفه من التأويل.. وهي موضوعات مهمة في الفكر عامة وفي الفكر الفلسفي خاصة..

 

ثم تأتي الخاتمة لتبين أهم ما توصلت إليه من نتائج في بحثنا المتواضع هذا... والله ولي التوفيق.

 

الخاتمة:

وبعد... فماذا يمكن أن نقول بعد هذه الجولة في فكر ابن تيمية.. ومنهجه، وماذا يمكن أن نكون قد توصلنا إليه من نتائج في بحثنا المتواضع هذا..

 

إن ابن تيمية واحد من أبرز العلماء الذين دافعوا عن الإسلام، فقد دافع عن أمته ودينه دفاعًا كبيرًا في عصر كانت تموج فيه الفتن، فأظهر الحق وأبطل الباطل تاركًا وراء ظهره ما لحق به من أذى وما أصابه من مكروه، وكذلك فإن ابن تيمية كان يتمتع بذكاء حاد وعلم ومعرفة غزيرة، وأنه كان من عائلة لها مكانتها العلمية والدينية آنذاك، كانت لها أكبر الأثر في صقل شخصيته، إضافة إلى أنه ترك لنا مؤلفات مهمة وثروة علمية ضخمة تضاف إلى ذلك التراث الإسلامي الخصب، لينهل منه طلاب العلم والمعرفة على مر الأيام والأزمان، فكان ابن تيمية موضع إعجاب أهل العلم والفكر في عصره إذ بين أن ذخائر العلم ومصادره لا توجد فقط في كتب اليونان وغيرها من الأمم بل وكذلك فيما بين أيديهم (المسلمين) من تعاليم ونصوص.

 

ويعد ابن تيمية بحق واحدًا من أبرز مؤسسي المنطق العربي الإسلامي القائم على دحض منطق اليونان وبناء منطق إسلامي يعتمد في الاستدلال على آيات القرآن والسنة النبوية، واستطاع أن يصل إلى أن المنطق بقوالبه اللفظية المحددة قد كبل العقل وجعله في قيود يضيق بها..

 

وإن ابن تيمية قد نجح في الهدم والتقويض في مباحثه عن سلبيات المنطق ونجح أيضًا في الإشارة إلى قانون بديل للفكر عن المنطق، عندما وضع منهجه في الاستدلال واستخرج حدودًا جديدة من النصوص وأطلق العنان للفكر ليضع ما يشاء من المقدمات في الأقيسة للتحقق من صحة البرهان وكذلك استطاع ابن تيمية من خلال جهوده المنطقية أن يخرج المنطق من دائرة المفاهيم اليونانية ليضعها في دائرة الشرع والنص، بل إننا لا نكون مبالغين في قولنا أن ما توصل إليه ابن تيمية من نقد قال به كثير من المناطقة المحدثين والمعاصرين، فيكون ابن تيمية بذلك قد سبق مفكري الغرب بما لا يقل عن ستمائة سنة إلى نقد المنطق على النحو الذي أوضحناه.

 

وكذلك فإن ابن تيمية استطاع في منهجه الاستنباطي أن يقرب العقل من النصوص القرآنية (النقل) ليصل إلى قاعدة أصيلة في منهجه، إذ أن صحيح المنقول لا يعارض صحيح المعقول بل يوافقه. وكذلك فإن ابن تيمية في منهجه رفض التقليد الأعمى الذي يتبع الرجال بأسمائهم، فكان بذلك أن دعا إلى التجديد في الفكر الإسلامي، وعدم الثبوت على قالب واحد، وهي دعوة صريحة إلى رفض التعصب والجمود لرأي حتى وإن كان يوافق مذهبه، والدعوة إلى الانفتاح وحرية الفكر.

 

وكذلك فإن منهج ابن تيمية قد بحث في ميدان نظرية المعرفة العلمية وعد كل معرفة لا تقوم على تجربة عملية ليست علمًا، ويمكن الوصول إلى حقائق الأشياء عن طريق البحث والتكرار وهذا ما أكده فلاسفة العلم المعاصرون وما أسموه (التجربة واستبعاد الخطأ) وكذلك فإن ابن تيمية كان أمينًا على تتبع منهجه في كل أبحاثه، ولا يهمه إلا الحق حتى وإن كان مرًا لغيره وهذا ما تشهد عليه فتاواه وكتبه ورسائله.

 

وإن هذه الجرأة في قول الحق كانت سببًا فيما لاقاه ابن تيمية من سجون متعددة وما تعرض له من تعذيب، فكان أن انتقل إلى مثواه الأخير وهو سجين بقلعة دمشق عام 728 هـ أما ما رأيناه من سلبيات أو هفوات في منهجه، وهي قليلة إذا ما قورنت بما توصل إليه من أبحاث ودراسات قيمة فهذه الهفوات وتلك السلبيات تظهر عندما يتعرض ابن تيمية بعرض المسألة التي يريد شرحها أو الإجابة عنها في تفريعات ومتاهات جانبية تجعل القارىء لها يجد صعوبة كبيرة في استخلاص رأي ابن تيمية منها، وكذلك ما لمسناه في فتاواه من تكرار، فهو يعرض المسألة في مكان ثم نراه يعرضها في مكان آخر، ولكن هذا، بطبيعة الحال ليس عيبًا في منهج ابن تيمية ولكنه عيب في من جمع مصنفاته وفتاواه، إذ أن ابن تيمية كان مجتهدًا أو عالمًا كبيرًا ترد إليه الأسئلة من جميع البلدان، فربما أفتى في مسألة معينة، ثم سئل فيها مرة أخرى..

 

وكذلك فقد رأينا كيف وضع لنا ابن تيمية قواعد وخطوات لمن يريد تفسير القرآن، وهي في غاية الأهمية لكي لا يفسر القرآن الكريم الذي هو كلام الله المنزل على رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بمجرد الرأي وكذلك فسر لنا ابن تيمية تفسيرًا علميًا لما لا يقبل الشك كيف ندرك حقائق الأشياء وكيف تعمل الحواس في نطاق العقل وكيف يعمل العقل في نطاق الحواس.. بحيث لا يهمل جانب ولا يلغيه على حساب الجانب الآخر وبهذا يكون ابن تيمية قد سبق المفكرين لقرون عدة بحل إشكالية نظرية المعرفة وإعطاء الجوانب الكافي للسؤال الذي ظل طوال قرون عدة محيرًا للفلاسفة والمفكرين هل العقل يدرك الأشياء أم الحواس.

 

هذه أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال بحثي في (المنهج عند ابن تيمية) ناهيك عن نتائج أخرى كنا قد توصلنا إليها في محتوى البحث.. فأرجو أن تكون على جانب كبير من الصواب، وان لم تكن كذلك، فعذري في ذلك أن الكمال لله وحده، وأنني من البشر أخطىء وأصيب.. وفوق كل ذي علم عليم.

 

Summary

Ibn - Taimia was born in 661-A.H. and died in 728 A.H. taking about such a great idea list start and never be finished, because he lived in a stage full of disagreements and chaos and occupyeing land witnessed by Islamic Nation at this time. Islam was difended by his own sowrd and writing’s، so he was one of those apexes which will never be forgotten.


The results we have got from this quick tour in Ibn-Taimias ideology that Ibn-Taimia considers one of the most remarkable puplishers of the Islamic Arab logic which based on denying Greece logic and built anew Islamic logic based on Qura’n Verses and the noble prophet Suna.


As Ibn -Taimia in his idealogy depended on mind, to be finished in an excellent base, that the text does not reject the reasonable face but agree with it, therefore Ibn-Taimia in his ideology rejected the blind imitation which trace men by their names، for this reason he called for renewing the Islamic ideology and did not ristrict to one mould.


It is aclear rejection for fanatic and ristricted opinions even that those who agrees whit his own ideology. He was calling for the freedom of mind.


Ibn-Taimia ideology had searched in field of scientific knowledge theory، and he considered each knowledge not based on practical experience not a science.


It can be possible to reach the fact of things، through seeking and repatation and that’s what was the modern science philosophies made sure of. So they called it (experience and to be away from mistake).


Ibn -Taimia was faithful in tracing and explaining his own ideology in all his researches which can be summarized by (perfect ideology).


He made an agreement between the mind and the text and demolished the disagreement, and this is the most important results we have reached، in addition to some other results in the research.



[1] عبد الرازق: مصطفى: فيلسوف العرب والمعلم الثاني، دار إحياء الكتب العربية، القاهرة، 1364، 1945، ص125.

[2] المصدر نفسه والصفحة نفسها.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • مدلول المنهج والتواصل والحوار اللغوي والاصطلاحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة العاشرة: أضواء على المنهج العقدي في وصايا لقمان)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المنهج التاريخي: نشأته وتقاطعاته مع المنهج الوصفي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المنهج التاريخي عند المؤرخين العراقيين في القرن الثالث الهجري: المنهج الحولي والموضوعي نموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سيد المناهج (المنهج الوصفي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة السادسة: تابع منهج الإمام الطبري في التفسير)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثانية: التعريف بالمنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المنهج التاريخي والمنهج المقارن في الدراسات الصوتية والصرفية العربية الحديثة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منهج لم الشتات (المنهج المقارن)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • علم الجغرافيا بين المنهج الواحد وتعدد المناهج(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب