• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

علوم القرآن عند ابن قدامة ( جمع ودراسة )

سعد بن مبارك بن سعد الدوسري

نوع الدراسة: Masters
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية أصول الدين
التخصص: القرآن وعلومه
المشرف: د. ناصر بن محمد الحُميد
العام: 1426 هـ- 2005 م

تاريخ الإضافة: 14/1/2023 ميلادي - 21/6/1444 هجري

الزيارات: 5189

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

علوم القرآن عند ابن قدامة

(جمع ودراسة)


ملخص الرسالة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

فمن العلماء الذين كان لهم دور كبير وبارز في خدمة القرآن الكريم وعلومه؛ الإمام الفقيه الزاهد موفق الدين أبو محمد عبدالله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي الحنبلي (541-620هـ)، وقد كان رحمه الله عالمًا فاضلًا وإمامًا جليلًا في علوم شتى، إلا أن شهرته قد استفاضت في الفقه وأصوله، وكان هذا سببًا في عدم معرفة البعض بجهوده العظيمة في خدمة القرآن وعلومه، وتتمثل تلك الجهود بالمصنفات التي صنفها في القرآن وعلومه، وبآرائه وأقواله المثبوتة في مصنفاته الأخرى، وإني لأحمد الله عزّ وجل وأشكره على أن منّ عليّ بفضله وتوفيقه لجمع أقوال هذا الإمام الجليل من خلال هذه الرسالة (علوم القرآن عند ابن قدامة جمع ودراسة).

 

هذا وقد قسمت هذه الرسالة إلى مقدمة، وتمهيد عرضت فيه عصر ابن قدامة وحياته بإيجاز، ثم وزعت أقوال ابن قدامة في علوم القرآن على تسعة فصول:

الأول: في تعريف القرآن ونزوله وعدِّه وتقسيماته وإعجازه.

الثاني: في فضائل القرآن وآدابه.

الثالث: في القراءات.

الرابع: في المحكم والمتشابه.

الخامس: في التأويل.

السادس: في النسخ.

السابع: في دلالات الألفاظ.

الثامن: في الحقيقة والمجاز.

التاسع: في سجدات القرآن.

 

ثم ختمت بأهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث، ومن أبرزها:

• أن ابن قدامة يتميز بطريقة سليمة ومنهج دقيق في بحثه للمسائل العلمية، فهو يعتمد على الأدلة والآثار والبحث النافع، بعيدًا عن التكلفات الكلامية والطرق الفلسفية والاحتمالات البعيدة التي تهدر دلالات النصوص وأحكامها، كما أنه يتميز بسلامة المعتقد مما كان لها الأثر في تعامله مع النصوص التي ترد في علوم القرآن مما يمس الاعتقاد.

 

• أن بعض موضوعات علوم القرآن كالمحكم والمتشابه والتأويل والمجاز وغيرها، كان للانحرافات العقدية أثر سلبي في دراستها، ومن خلالها توصل الضالون إلى تعطيل وتحريف النصوص الشرعية، ومن ثمّ كان من الأهمية بمكان تحقيق القول في هذه الموضوعات.

 

• أن علوم القرآن وأصول الفقه بينهما علاقة وثيقة ورابطة قوية، ولهذا وجدنا المفسرين قد تبعوا الأصوليين في كثير من المباحث الأصولية، ويعود هذا إلى أن قواعد الأصوليين قواعد عامة يصلح أن تعمل خارج مجال الوصول إلى الحكم الفقهي، وساعد على ذلك أن قواعد علم الأصول قد وُضعت لتفسير النصوص الشرعية، فهذه الطبيعة التفسيرية لأصول الفقه حملت المفسرين على إدخال كثير من مسائله في علوم القرآن، وأراحتهم من عملية التقعيد والتأصيل.

 

وقد ظهر لي أن الزركشي لعب دورًا بارزًا في إدخال كثير من مباحث أصول الفقه في علوم القرآن، وهذا عائد إلى ملكته الأصولية التي برزت بجلاء في مواضع كثيرة من كتابه " البرهان " والذي يعد أوسع وأهم كتاب في علوم القرآن، وكل من صنف في علوم القرآن - ممن جاء بعده • كان عالةً عليه في برهانه.

 

هذه أبرز النتائج، وهناك غيرها من النتائج التي لا يعدم الناظر في هذا البحث من الوقوف عليها.

وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

In the Name of Allah, the Most Beneficent, the Most Compassionate

Summary Of The Research


Praise be to Allah, Lord of all creatures, and may peace be upon the most honorable prophet and messenger; the prophet Muhammad, all his family, and companions.

Then,,,

Among the scholars who had a great role in serving the Holy Quran and its sciences, was imam Muwafaq Addin Abu Muhammad Abdullah Bin Ahmad bin Muhammad Bin Qudamah Al-Maqdisi Al-Hanbali (541-620 H). He, may Allah bless him, was great and honorable scholar in various sciences, but his fame was in jurisprudence and its principles. This was a cause that some people did not know his great efforts in serving the Quran sciences. These efforts represent in the books he composed in the Quranic sciences, and his view points in the other books.


I truly praise Allah, exalted be he, that He bestowed me his success to compile the view points of this great scholar within this research entitled (the Quranic Sciences at Ibn Qudamah, Compilation and Studying).


I have divided this research into preamble and preface in which I presented the age and life of Ibn Qudamah in short. Then I divided view points of Ibn Qudamah into nine parts:

Firstly: Definition, reveal, division, and inimitability of the Holy Quran.


Secondly: Virtues and arts of the Holy Quran.


Thirdly: Readings.                                  Fourthly: The exact & similar.

Fifthly: Interpretation.                            Sixthly: Abrogation.

Seventhly: Meanings of the words.       Eighthly: Fact & Inimitability

Ninthly: Prostrations of the Holy Quran.


Then I concluded with the most important results I reached through the research. The most obvious ones are:

* Ibn Qudamah, may Allah bless him, was characterized by perfect way and exact methodology in studying the scientific issues. He depended on proofs, impacts, and useful research away of the spoken exaggeration, the philosophical methods, and the far probabilities that change meanings and rules of the texts. Also, he was characterized by the perfect beliefs that affected his handle of the texts mentioned in the Quranic sciences and touch belief.


* Some subjects of the Quranic sciences like the exact, similar, interpretation, and metaphor had negative effect in studying because of deviations. By those deviations, the misguided people deviated the religious texts, so we have to assure of these issues.


* There is a close relation and a strong bond between the Quranic sciences and principles of jurisprudence, thus we found the commentators followed the jurisprudents in various issues. This due to rules of the jurisprudents are general can be used out field of the jurisprudent viewpoints. This assisted by rules of the principles science that composed to explain the legal texts. This explanatory nature of the jurisprudent rules rendered the commentators to enter various jurisprudent view points in the Quranic sciences and gave them rest from refraining and rooting.


I saw that Al-Zarkashi played a prominent role in entering many jurisprudent viewpoints into the Quranic sciences. This due to its principal faculty which appeared obviously in many places within his book "Al-Burhan" The Proof. This book considered the most large and important one in the Quranic sciences so that all followed him and composed of the Quranic sciences depended on it.


These were the most important results and there still others that may stopped on by viewers of this research.


Finally, I ask Allah, exalted be he, to accept this work, to render it for his sake, to make it as demonstration for me at The Last Day, and may peace be upon the prophet Muhammad, all his family, and companions.

 

المقدمة:

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

أما بعد:

فإن القرآن الكريم هو كتاب الله المعجز، ورسالته الخالدة، وآيته الباقية، به أحيا الله القلوب، وأنار البصائر، وأخرج الأمة من ظلمات الجهل والشرك والضلال والرذيلة، إلى نور العلم والإيمان، والهدى والفضيلة، وسعادة الإنسان في الدارين مرتبطة بهذا الكتاب العظيم.

 

وقد حمل هذا علماء الأمة على أن يعكفوا على دراسته وفهمه واستنباط أحكامه، فأفنوا أعمارهم في سبيل خدمته، وسخروا معارفهم وعلومهم لتكون وسيلة في إدراك حقائقه ودقائقه، ولا عجب أن يشتغل العلماء بكتاب الله تعالى، فإن خير ما تصرف فيه الأوقات وتبذل فيه الطاقات، هو كتاب رب الأرض والسموات.

 

ومن هؤلاء العلماء الذين كان لهم دور كبير وبارز في خدمة القرآن وعلومه؛ الإمام الفقيه الزاهد موفق الدين أبو محمد عبدالله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي الحنبلي (541- 620هـ )، وقد كان رحمه الله عالمًا فاضلًا وإمامًا جليلًا في علوم شتى، حتى قال عنه تلميذه الضياء المقدسي ( ت: 643هـ ):

" كان رحمه الله إمامًا في القرآن وتفسيره، إمامًا في علم الحديث ومشكلاته، إمامًا في الفقه، بل أوحد زمانه فيه، إمامًا في علم الخلاف، أوحد زمانه في الفرائض، إمامًا في أصول الفقه، إمامًا في النحو، إمامًا في الحساب، إمامًا في النجوم السيارة والمنازل ".

 

ولقد كان لإمامته في هذه العلوم المتنوعة، أثر بارز في إنتاجه العلمي الوفير، فقد صنف رحمه الله التصانيف الكثيرة في شتى المجالات العلمية التي برز فيها، وقد بلغ عدد هذه التصانيف قرابة الخمسين مصنفًا.

 

فابن قدامة رحمه الله عالم بشتى العلوم والفنون، إلا أن شهرته قد استفاضت في الفقه وأصوله، حتى قال شيخ الإسلام ابن تيمية (ت: 728هـ)" ما دخل الشام - بعد الأوزاعي - أفقه من الشيخ الموفق".

 

ولعل اشتهاره بالفقه وأصوله كان سببًا في عدم معرفة البعض بجهوده العظيمة في خدمة القرآن وعلومه، وتتمثل تلك الجهود بالمصنفات التي صنفها في القرآن وعلومه، وبآرائه وأقواله المبثوثة في مصنفاته الأخرى.

 

فالمطلع على كتابه " روضة الناظر وجنة المناظر " يجد أنه قد تطرق إلى كثير من علوم القرآن كالمحكم والمتشابه، والناسخ والمنسوخ، والعام والخاص، والمجمل والمبين، وغير ذلك.

 

كما تطرق أيضًا في كتابه " المغني " لأنواع أخرى من علوم القرآن، كفضائل القرآن وآداب تلاوته، والقراءات، وسجدات القرآن، والمجاز والحقيقة، وغير ذلك.

 

كما لا تخلو كتبه الأخرى كالكافي والمقنع وتحريم النظر في كتب أهل الكلام وغيرها، من حديث عن بعض الموضوعات المتعلقة بعلوم القرآن.

 

وجمع أقوال ابن قدامة المبثوثة في كتبه، لـه فائدة علمية، نظرًا لما تتميز به مؤلفاته من الدقة والجودة والأصالة في البحث من حيث عرض المسائل، والاستدلال لها، ومناقشة أقوال المخالفين وأدلتهم.

 

فجمع هذه الأقوال، ومن ثم دراستها، فيه إضافة للمكتبة القرآنية، وإثراء لحصيلة الباحث العلمية.

 

ولما كان الأمر كذلك، رأيت أن يكون موضوع بحثي لرسالة الماجستير هو: (علوم القرآن عند ابن قدامة، جمعٌ ودراسةٌ).


أسباب اختيار الموضوع:

1- إن شرف هذا العلم ( علوم القرآن ) بشرف معلومه، كما أنه من أهم العلوم التي تعين على فهم القرآن الكريم والعمل به.

2- إن بعض مسائل هذا العلم لا تزال بحاجة إلى بحث وتحقيق، وتحرير وتدقيق.

3- ما يتمتع به الإمام ابن قدامة من مكانة علمية بارزة، فهو أحد أعلام الإسلام، الذين أفنوا أنفسهم، وأخلصوا فكرهم وعقولهم لخدمة الدين، وقضوا حياتهم مجاهدين في سبيل إعزازه، والتمكين له في نفوس المسلمين، والذب عن حياضه عن طريق التصنيف، والتأليف والتدريس.

4- تميز ابن قدامة - رحمه الله - بمنهج دقيق في بحثه للمسائل العلمية، فهو يعتمد على الأدلة والآثار.

5- كثرة كتب هذا الإمام، وانتشارها، وتلقي الأمة لها بالقبول، مع ما تتميز به هذه الكتب من الدقة والجودة والأصالة.

 

أهداف الموضوع:

1- إبراز جهود الحنابلة في خدمة القرآن وعلومه، خاصة وأنه يخفى على الكثير تراثهم في التفسير وعلوم القرآن، لكونه لم يحظ بالعناية والنشر، كما عنيت به سائر كتبهم.

2- إكمال الجهود التي بذلها القسم وذلك بجمع آيات الأحكام من خلال المغني، فيكون هذا البحث تكميلا للحلقة في جهود هذا العالم الجليل.

3- استخراج الموضوعات المتعلقة بعلوم القرآن من المصنفات الأخرى، والتي يغفل عنها كثير من الباحثين، لعدم وجودها في مظانها.

 

خطة البحث:

قسمت هذه الرسالة إلى مقدمة، وتمهيد، وتسعة فصول، وخاتمة، وفهارس:

المقدمة:

وفيها أهمية البحث، وأسباب اختياره، وأهدافه، وخطة البحث ومنهجه.

التمهيد: عصر ابن قدامة وحياته بإيجاز.

 

الفصل الأول: تعريف القرآن الكريم ونزوله وعده وتقسيماته وإعجازه، وفيه أحد عشر مبحثًا:

المبحث الأول: تعريف القرآن.

المبحث الثاني: تواتر القرآن.

المبحث الثالث: أسماء القرآن وأوصافه.

المبحث الرابع: تسمية السور.

المبحث الخامس: نزول القرآن.

المبحث السادس: عدد سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه.

المبحث السابع: تحزيب القرآن.

المبحث الثامن: الألفاظ غير العربية في القرآن.

المبحث التاسع: حكم القراءة بغير العربية.

المبحث العاشر: حكم القراءة بالمعنى.

المبحث الحادي عشر: إعجاز القرآن.

 

الفصل الثاني: فضائل القرآن وآدابه،وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: فضائل القرآن.

المبحث الثاني: آداب متعلقة بالقرآن الكريم.

المبحث الثالث: آداب متعلقة بالمصحف.

المبحث الرابع: آداب متعلقة بقراءة القرآن.

 

الفصل الثالث: القراءات، وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: المتواتر من القراءات، والاحتجاج بها.

المبحث الثاني: حجية القراءة الشاذة.

المبحث الثالث: حكم القراءة بالشاذ من القراءات.

المبحث الرابع: الترجيح بين القراءات.

 

الفصل الرابع: المحكم والمتشابه، وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: تعريف المحكم والمتشابه.

المبحث الثاني: المحكم والمتشابه في القرآن الكريم.

المبحث الثالث: المتشابه وآيات الصفات.

المبحث الرابع: الحروف المقطعة في أوائل السور.

 

الفصل الخامس: التأويل، وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: تعريف التأويل.

المبحث الثاني: أنواع التأويل.

المبحث الثالث: مجال التأويل.

المبحث الرابع: ضوابط التأويل.

 

الفصل السادس: النسخ، وفيه تسعة مباحث:

المبحث الأول: تعريف النسخ.

المبحث الثاني: الرد على من أنكر النسخ.

المبحث الثالث: الفروق بين النسخ والتخصيص والاستثناء.

المبحث الرابع: أنواع النسخ في القرآن الكريم.

المبحث الخامس: نسخ القرآن بالقرآن.

المبحث السادس: نسخ السنة بالقرآن.

المبحث السابع: نسخ القرآن بالسنة المتواترة.

المبحث الثامن: نسخ القرآن بأخبار الآحاد.

المبحث التاسع: ما يعرف به النسخ.

 

الفصل السابع: دلالات الألفاظ، وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: أقسام دلالة الألفاظ الوضعية، وفيه مطلبان:

المطلب الأول: المنطوق: تعريفه وأقسامه.

المطلب الثاني: المفهوم: تعريفه وأقسامه وحكمه مع التمثيل.

المبحث الثاني: أقسام الألفاظ من حيث الوضوح والخفاء،وفيه ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: النص: تعريفه وحكمه مع التمثيل.

المطلب الثاني: الظاهر: تعريفه وحكمه مع التمثيل.

المطلب الثالث: المجمل: تعريفه وحكمه مع التمثيل.

المبحث الثالث: أقسام الألفاظ من حيث الشمول، وفيه مطلبان:

المطلب الأول: العام والخاص: تعريفهما وأقسامهما وحكمهما مع التمثيل.

المطلب الثاني: المطلق والمقيد: تعريفهما وأقسامهما وحكم كل قسم مع التمثيل.

 

الفصل الثامن: الحقيقة والمجاز، وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: تعريف الحقيقة والمجاز.

المبحث الثاني: المجاز في القرآن الكريم.

المبحث الثالث: الاستدلال على معرفة الحقيقة من المجاز.

 

الفصل التاسع: سجدات القرآن، وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: حكم سجود التلاوة.

المبحث الثاني: عدد سجدات القرآن.

المبحث الثالث: الطهارة لسجود التلاوة.

المبحث الرابع: صفة سجود التلاوة.

 

الخاتمة: وفيها أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.

 

الفهارس التفصيلية:

وفيها فهارس الآيات الكريمة، وفهارس الأحاديث والآثار، وفهرس الأعلام، وفهرس الأماكن والبلدان، وفهرس الأبيات، وثبت المصادر والمراجع، وفهرس الموضوعات.

 

منهج البحث:

سيكون المنهج الذي سأسير عليه - إن شاء الله - على النحو التالي:

1) جمع أقوال ابن قدامة في علوم القرآن من خلال كتبه، مع مراعاة الآتي:

أ- إذا كان في نص كلامه استطراد ليس له علاقة بعلوم القرآن، فإني أضع مكانه نقطًا، دلالة على حذف بعض الكلام.

ب- إذا تكرر كلام ابن قدامة في المسألة، فإني أنقل كلامه من أوفى المواضع، وأحيل في الحاشية على بقية المواضع.

 

2) دراسة أقوال ابن قدامة في علوم القرآن دراسة وافية، وفق الآتي:

أ- أذكر الآراء التي توافق رأي ابن قدامة، وأكتفي بالنص على أبرزها.

ب- أذكر الآراء التي خالفته، وأنص على أوفاها بيانًا ودليلًا.

ج- مناقشة هذه الآراء، وترجيح ما يظهر رجحانه بالدليل.

 

3) التعليق في الحاشية وفق الآتي:

أ- عزو الآيات إلى سورها، مع بيان أرقامها.

ب- تخريج الأحاديث والآثار، على النحو التالي:

1- ذكر من خرج الحديث أو الأثر، والإحالة إلى المصدر بذكر الكتاب والباب والجزء والصفحة، ورقم الحديث، مع بيان الفروق في المتن.

2- إذا كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما، فأكتفي بتخريجه منهما.

3- إذا لم يكن في أي منهما؛ فأخرجه من مصادره مع ذكر ما قاله أئمة الحديث والجرح والتعديل فيه من حيث الصحة والضعف -إن وجد-.

 

ج- شرح الغريب من الألفاظ بالرجوع إلى كتب اللغة المعتمدة.

د- التعريف بالأعلام الذين ورد ذكرهم في كلام ابن قدامة باستثناء الصحابة - رضوان الله عليهم - والأئمة الأربعة، والتزمت في قسم الدراسة بإتباع كل علم بسنة وفاته، وجعلتها بين قوسين صغيرين ( ) في كل مواطن ورود العلم، وإذا تكرر العلم في حدود صفحتين فإني أكتفي بذكر وفاته في أول موضع منها.

هـ- التعريف بالأماكن والبلدان والقبائل والفرق.

 

4) أضع خاتمة أعرض فيها أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.


5) وضع الفهارس التفصيلية التي تقرب محتوى الرسالة، وتسهل الرجوع إليها، وهي كما يلي:

أ- فهرس الآيات الكريمة.

ب- فهرس الأحاديث والآثار.

ج- فهرس الأعلام.

د- فهرس الأماكن والبلدان.

هـ - فهرس الأبيات.

و - ثبت المصادر والمراجع.

ز- فهرس الموضوعات.

 

هذا هو المنهج الذي سرتُ عليه في كتابة هذا البحث، الذي بذلت وسعي واجتهدت قدر طاقتي في تجلية مسائله وتوثيقها وبيان الحق فيها، وأخذ ذلك مني أوقاتًا متواصلة طويلة، ورغم ذلك لا أدَّعي أني وفَّيت الموضوع حقه، ولا أني أصبت في كل ما قلت وقصدت، إذ النقص والخطأ من طبيعة البشر، كما قال تعالى: ﴿ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 82].

 

ولكن حسبي أني بذلت فيه وسعي، فما كان فيه من صواب فمن الله تعالى وله الحمد والمنّة، وما كان فيه من خطأ فمني وأستغفر الله منه، ورحم الله من رأى فيه خطأ أو خللًا فأرشدني إلى صوابه وإصلاحه.

 

وفي النهاية لا يسعني إلا أن أتقدم بالشكر الجزيل بعد شكر الله تعالى للصرح الجامعي المعطاء جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ممثلة بقسم القرآن وعلومه في كلية أصول الدين على إتاحة الفرصة لي في مواصلة الدراسة، وإعداد هذه الرسالة.

 

كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير والامتنان لشيخي الفاضل الدكتور ناصر بن محمد الحميد، الأستاذ المشارك بقسم القرآن وعلومه بكلية الشريعة وأصول الدين بجامعة القصيم، المشرف على هذه الرسالة، على ما بذله من جهد، وصرفه من وقت، وأبداه من حسن توجيه وإرشاد في الإشراف على هذا البحث، وعلى ما لقيته منه - حفظه الله - من معاملة حسنة، وسعة صدر، ودماثة خلق، وكرم ضيافة، فأسأل الله تعالى أن يتولى مكافأته وإحسانه، ويختم له في الدارين بالحسنى.

 

وأخص بالشكر - أيضًا - فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع الذي أسهم بحظ موفور في التوجيه والرعاية أثناء الدراسة التمهيدية لهذه المرحلة، وفي إعداد خطة البحث، فله مني الشكر والعرفان، ومن الله الأجر والمثوبة.

 

وأخيرًا فإني أشكر جميع من أعانني في بحثي هذا بإشارة أو إعارة من مشايخي وزملائي، فلهم مني حسن الدعاء، وعاطر الثناء.

 

وأسأل الله تعالى أن يتقبل هذا العمل ويجعله خالصًا لوجهه الكريم، ويُلبسه حلل القبول، وأن يجعله حجة لي يوم الدين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

 

الخاتمة:

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام على خير خلقه وأشرف رسله نبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلم تسليمًا كثيرًا.

وبعد:

فإني أحمد الله عزّ وجل وأشكره على أن منّ عليّ بفضله وتوفيقه لإتمام هذه الرسالة، بعد أن عشت خلالها مع كتب الإمام الجليل الموفق ابن قدامة، وجنيت خلالها بفضل الله أطيب الثمار، إذ قرأت الكثير من كتب التفسير وعلوم القرآن والحديث وعلومه والفقه وأصوله واللغة وغيرها من شتى الفنون لإنجاز هذا العمل، مما كان له أبلغ الأثر في إثراء حصيلتي العلمية، فالحمد لله أولًا وآخرًا، والشكر له ظاهرًا وباطنًا.

 

ومن أبرز النتائج والوصايا التي يحسن تدوينها في تتمة هذا البحث:

• أن ابن قدامة رحمه الله يتميز بطريقة سليمة ومنهج دقيق في بحثه للمسائل العلمية، فهو يعتمد على الأدلة والآثار والبحث النافع، بعيدًا عن التكلفات الكلامية والطرق الفلسفية والاحتمالات البعيدة، التي تهدر دلالات النصوص وأحكامها، كما أنه يتميز بسلامة المعتقد مما كان له الأثر في تعامله مع النصوص التي ترد في علوم القرآن مما تمس الاعتقاد.


• أن بعض موضوعات علوم القرآن كالمحكم والمتشابه والتأويل والمجاز وغيرها كان للانحرافات العقدية أثر سلبي في دراستها، ومن خلالها توصل الضالون إلى تعطيل وتحريف النصوص الشرعية، ومن ثمَّ كان من الأهمية بمكان تحقيق القول في هذه الموضوعات.


• أن علوم القرآن وأصول الفقه بينهما علاقة وثيقة ورابطة قوية، ولهذا وجدنا المفسرين قد تبعوا الأصوليين في كثير من المباحث الأصولية، ويعود هذا إلى أن قواعد الأصوليين قواعد عامة يصلح أن تعمل خارج مجال الوصول إلى الحكم الفقهي، وساعد على ذلك أن قواعد علم الأصول قد وُضعت لتفسير النصوص الشرعية، فهذه الطبيعة التفسيرية لأصول الفقه حملت المفسرين على إدخال كثير من مسائله في علوم القرآن، وأراحتهم من عملية التقعيد والتأصيل.

 

وقد ظهر لي أن الزركشي لعب دورًا بارزًا في إدخال كثير من مباحث أصول الفقه في علوم القرآن، وهذا عائد إلى ملكته الأصولية التي برزت بجلاء في مواضع كثيرة من كتابه " البرهان " والذي يعد أوسع وأهم كتاب في علوم القرآن، وكل من صنف في علوم القرآن - ممن جاء بعده - كان عالةً عليه في برهانه.

 

ولهذا ينبغي ألا يغفل الباحث في علوم القرآن عن كتب الأصوليين، فإنها حافلة بكثير من موضوعات علوم القرآن؛ بل أكاد أجزم أن بعض هذه الموضوعات بحثها من خلال كتب الأصول هو الأصل والأولى.

 

• تبين لي أثناء البحث أن الرسائل العلمية المتخصصة، والبحوث الأكاديمية المحكمة من أكثر المراجع تحريرًا للمسائل ودقة في بحثها وشمولًا لجميع فروعها، ولهذا فإني أدعو إلى الاستفادة منها والرجوع إليها، وعدم التحرج من النقل عنها، لأنها بحوث مؤصلة وكتابات محرّرة لا يسع الباحث الاستغناء عنها.

هذه أبرز نتائج البحث، وهناك غيرها من النتائج التي لا يعدم الناظر في هذا البحث من الوقوف عليها.

 

وفي الختام أسأل الله أن يغفر لي خطأي، ويتجاوز عن تقصيري، وأن يجعل هذا البحث خالصًا لوجهه الكريم، وأن يكون في ميزان حسناتي، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

 

 

فهرس الموضوعات

الموضوع

رقم الصفحة

المقدمة

التمهيد: عصر ابن قدامة وحياته بإيجاز

الفصل الأول: تعريف القرآن الكريم ونزوله وعده وتقسيماته وإعجازه

المبحث الأول: تعريف القرآن.

المبحث الثاني: تواتر القرآن.

المبحث الثالث: أسماء القرآن وأوصافه.

المبحث الرابع: تسمية السور.

المبحث الخامس: نزول القرآن

المبحث السادس: عدد سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه

المبحث السابع: تحزيب القرآن

المبحث الثامن: الألفاظ غير العربية في القرآن.

المبحث التاسع: حكم القراءة بغير العربية

المبحث العاشر: حكم القراءة بالمعنى

المبحث الحادي عشر: إعجاز القرآن

الفصل الثاني: فضائل القرآن وآدابه.

المبحث الأول: فضائل القرآن.

المطلب الأول: فضل تعلم القرآن الكريم وتلاوته

المطلب الثاني: تقديم الأقرأ بالإمامة

المبحث الثاني: آداب متعلقة بالقرآن الكريم

المطلب الأول: تحريم المراء في القرآن الكريم

المطلب الثاني: الأجرة على تعليم القرآن

المبحث الثالث: آداب متعلقة بالمصحف

المطلب الأول: الطهارة لمس المصحف

المطلب الثاني: حكم السفر بالقرآن إلى دار الحرب

المبحث الرابع: آداب متعلقة بقراءة القرآن

المطلب الأول: الطهارة لقراءة القرآن.

المطلب الثاني: ختم القرآن

الفصل الثالث: القراءات

التمهيد

المبحث الأول: المتواتر من القراءات، والاحتجاج بها

المبحث الثاني: حجية القراءة الشاذة.

المبحث الثالث: حكم القراءة بالشاذ من القراءات.

المبحث الرابع: الترجيح بين القراءات.

الفصل الرابع: المحكم والمتشابه

التمهيد

المبحث الأول: تعريف المحكم والمتشابه

المبحث الثاني: المحكم والمتشابه في القرآن الكريم.

المبحث الثالث: المتشابه وآيات الصفات.

المبحث الرابع: الحروف المقطعة في أوائل السور

الفصل الخامس: التأويل.

المبحث الأول: تعريف التأويل

المبحث الثاني: أنواع التأويل

المبحث الثالث: مجال التأويل

المبحث الرابع: ضوابط التأويل

الفصل السادس: النسخ

التمهيد

المبحث الأول: تعريف النسخ

المبحث الثاني: الرد على من أنكر النسخ

المبحث الثالث: الفروق بين النسخ والتخصيص والاستثناء

المبحث الرابع: أنواع النسخ في القرآن الكريم

المبحث الخامس: نسخ القرآن بالقرآن

المبحث السادس: نسخ السنة بالقرآن

المبحث السابع: نسخ القرآن بالسنة المتواترة.

المبحث الثامن: نسخ القرآن بأخبار الآحاد

المبحث التاسع: ما يعرف به النسخ

الفصل السابع: دلالات الألفاظ

التمهيد

المبحث الأول: أقسام دلالة الألفاظ الوضعية

المطلب الأول: المنطوق: تعريفه وأقسامه

المطلب الثاني: المفهوم: تعريفه وأقسامه وحكمه مع التمثيل

المبحث الثاني: أقسام الألفاظ من حيث الوضوح والخفاء.

المطلب الأول: النص: تعريفه وحكمه مع التمثيل

المطلب الثاني: الظاهر: تعريفه وحكمه مع التمثيل

المطلب الثالث: المجمل: تعريفه وحكمه مع التمثيل.

المبحث الثالث: أقسام الألفاظ من حيث الشمول.

المطلب الأول: العام والخاص: تعريفهما وأقسامهما وحكمهما مع التمثيل.

المطلب الثاني: المطلق والمقيد: تعريفهما وأقسامهما وحكم كل قسم مع التمثيل.

الفصل الثامن: الحقيقة والمجاز

المبحث الأول: تعريف الحقيقة والمجاز

المبحث الثاني: المجاز في القرآن الكريم

المبحث الثالث: الاستدلال على معرفة الحقيقة من المجاز

الفصل التاسع: سجدات القرآن

المبحث الأول: حكم سجود التلاوة

المبحث الثاني: عدد سجدات القرآن

المبحث الثالث: الطهارة لسجود التلاوة

المبحث الرابع: صفة سجود التلاوة

المطلب الأول: التكبير لسجود التلاوة

المطلب الثاني: ما يسن في سجود التلاوة

المطلب الثالث: التسليم من سجود التلاوة

الخاتمة

الفهارس العامة

أ- فهرس الآيات الكريمة

ب- فهرس الأحاديث.

ج ـ فهرس الآثار

د- فهرس الأعلام

هـ - فهرس الأماكن والبلدان.

و - فهرس الأبيات

ز - ثبت المصادر والمراجع

ح- فهرس الموضوعات

1

11

28

29

37

52

68

76

98

114

122

132

142

155

176

177

180

187

194

194

206

230

230

252

259

259

278

289

290

297

308

319

326

333

334

335

338

351

362

369

370

376

380

388

393

394

396

406

414

418

428

432

437

446

453

460

461

463

466

468

480

481

485

487

490

491

511

528

529

534

546

550

551

564

584

592

592

599

603

607

610

611

625

632

237

641

642

643

681

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • كتب علوم القرآن والتفسير (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المكتبة القرآنية: علوم القرآن والتفسير - الجزء الأول: (600) كتاب في القرآن وعلومه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حث الطلاب على الجمع بين علم التفسير والحديث والفقه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية علوم القرآن الكريم: جمع وترتيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شذرات في علوم القرآن (1) جواب القسم في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المسائل المشتركة بين علوم القرآن وعلوم الحديث لفواز منصر سالم الشاووش(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • السعودية: تعليم عنيزة ينظم منافسات علوم القرآن الكريم والسنة النبوية وعلومها(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أسماء القرآن وأوصافه في القرآن الكريم " جمع ودراسة "(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منهجيات مدارج الإتقان لعلوم القرآن: منهج علمي دقيق لمشروع عالم بالقرآن الكريم(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتب علوم القرآن والتفسير (5) القصص القرآني(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب