• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

تكنولوجيا تعلم اللغة العربية

ميساء أحمد أبوشنب

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: الدانمارك
الجامعة: الأكاديمية العربية المفتوحة
الكلية: كلية الآداب والتربية
التخصص: علوم اللغة العربية
المشرف: أ.د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
العام: 1428هـ - 2007م

تاريخ الإضافة: 7/8/2022 ميلادي - 9/1/1444 هجري

الزيارات: 14510

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

تكنولوجيا تعلّم اللغة العربية

في الحلقة الأولى من التعليم الأساس


خلاصة البحث باللغة العربية

في عصرنا هذا، عصر العلم والتكنولوجيا، والتقانة والمعلوماتية، أضحت اللغة هي الوجود ذاته، وقد أصبح هذا الوجود مرتبطًا بنقل الوجود اللغوي على الإنترنيت، وأصبح الشعار الآن هو: تحاور عن بعد حتى يراك الآخرون، وتراهم، ومن ثمّ ترى ذاتك وهي بعيدة عنك، أولصيقة القرب منك، في عصر بات فيه سؤال الهوية، من أنا؟ ومن نحن؟


من هذا المنطلق تجلت أهمية بحثنا (تكنولوجيا تعلم اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساس)، حيث برزت حاجتنا الماسة، والملحة، لنهضة لغوية شاملة، قادرة على تلبية مطالب العصر ومقتضياته، شريطة أن لايلقى ذلك على عاتق اللغويين فقط، بل لابد من وجود التقنيين، والفنيين في مجال الحواسيب، والعلماء بشتى التخصصات، والمشتغلين في مجالات الكتابة الإبداعية إلى جانبهم، للوصول إلى صيغ، ومصطلحات، ومفردات عربية سليمة، دقيقة، علمية، وعملية. والعمل على تقريب الحاسوب، ورعاية عباقرتنا الشباب، الذين لديهم إمكانات مذهلة، في فهم التقنية التي بين أيدينا، ولهم تجاربهم الهامة في عوالمها.

 

جاء البحث في خمسة عشر فصلًا، عارضًا أهم القضايا المتعلّقة باللغة العربية، من مفهوم اللغة إلى تطبيق عملي لدروس في اللغة العربية مصمّمة على الحاسوب.

 

تناول الفصل الأول: مقدمة تتحدث عن مفهوم اللغة، وتعريف لها، ثم نشأتها (أصلها)، وسماتها.


وقد أجمع العلماء اللغويون، على أن مفهوم اللغة، هو مفهوم شامل، وواسع، لايقتصر على اللغة المنطوقة، بل يشمل المكتوبة أيضًا، والإشارات، والتعبيرات الوجهيّة، التي تصاحب عادة سلوك الكلام. أما في نشأتها (أصلها)، فرجحوا أنها نشأت متدرّجة من إيماء وإشارات، إلى مقاطع صوتية، ومنها محاكاة للأصوات، وبأنها مرّت بثلاث مراحل هي: (مرحلة الصراخ والمدّ والمقاطع). أمّا العلاّمة شليجل، فقد قسّم اللغات الإنسانية إلى ثلاثة أقسام: (المتصرفة - اللصقية (الوصلية) - غير المتصرفة). وفي تعريف اللغة الأم، تبيّن أنها أصوات يعبّر بها كل قوم عن أغراضهم. فاللغة هي الإنسان، وهي الوطن، وهي الأهل، وهي نتيجة التفكير، وهي مايميّز الإنسان من الحيوان، وهي ثمرة العقل. ويعدّ تعريف ابن جني تعريفًا جامعًا مانعًا، حيث يتضمن العناصر الأساس للغة، وهي نظامًا من الأصوات المنطوقة، يستخدمها مجتمع من بني الإنسان، وتستخدم للتفاهم والتعبير عن المشاعر والأفكار.

 

وفي تعريف اللغة العربية يقول المستشرق الايطالي (جويدي):" أن اللغة العربية الشريفة آية للتعبير عن الأفكار، فحروفها تميّزت بانفرادها بحروف لاتوجد في اللغات الأخرى، وبثبات الحروف العربية الأصيلة، وبحركة البناء في الحرف الواحد بين المعنيين، وبالعلاقة بين الحرف والمعنى الذي يشير إليه، أما مفرداتها، فتميزت بالمعنى، والاتساع، والتكاثر، والتوالد، وبمنطقيتها، ودقة تعبيرها، من حيث الدقة في الدلالة والايجاز، ودقة التعبير عن المعاني. وتصدق مقولة العلماء:" إن اللغة كائن حي، وكل كائن حي يخضع لقوانين الحياة ومنها: التطور والصراع، والتحدي، والتنافس.

 

وتختم الحياة نواميسها بمقولة: "يظل البقاء للأصلح والأقوى".


وقد اتسمت اللغة العربية بسمات متعددة في حروفها، ومفرداتها، وإعرابها، ودقة تعبيرها، وإيجازها.

 

أما الفصل الثاني فقد تناول أهمية اللغة العربية (خصائصها - مزاياها - موقعها بين اللغات الأخرى /عالميتها/ - دورها القومي - ووظائفها في حياة الفرد والمجتمع).


فمن خصائصها دلالة بعض الحروف على المعاني، وقد توافر لها عاملان أولهما: أنها نشأت في أقدم موطن للساميين، وثانيهما أن الموقع الجغرافي لهذا الموطن، قد ساعد على بقائها أطول فترة من الزمن، متمتعة باستقلالها وعزلتها، وعناصرها: (الأصوات والألفاظ والأساليب).

 

أمّا عالميتها فقد ظهرت في عصر ازدهار الحضارة العربية الإسلامية، منذ القرن الثالث الهجري، وقد تركت آثارها الواضحة في مختلف الجوانب اللغوية، والحضارية في العالم، وحتى العصر الحاضر.

 

وفي مقال نشره (فرجسون) قال: "إن اللغة العربية سواء بالنسبة إلى عدد الناطقين بها، أو إلى مدى تأثيرها، تعتبر إلى حد بعيد أعظم اللغات السامية جمعاء، كما ينبغي أن ينظر إليها كإحدى اللغات العظمى في عالم اليوم.

 

وتجلى دورها القومي في نشوء الأمم، فهي أداة التفاعل بين أفراد المجتمع، والرابطة التي تصهر أبناءه في بوتقة المحبة، واللقاء، والتفاهم. وهي مستودع تراث الأمة، وجسرها للعبور من الماضي، إلى الحاضر، إلى المستقبل. فهي الخيط الذي ينقل تراث الآباء والأجداد، إلى الأبناء والأحفاد. وبوصفها نظام من الرموز، فهي تحقّق وظيفتين متكاملتين: (الاتصالية - التجريدية)، وقد لخّص (Sebeok) وظائفها في ست نقاط: (انفعالية - تأثيرية - نسبية - ماورالغوية - شعرية - استمرارية). فهي الأداة التي تمكّن الموهوبين والعباقرة في كل قوم من إبراز مواهبهم، وإبداعاتهم ليكونوا قادة الأمة ومفكريها وعلمائها.

 

وفي الفصل الثالث تمّ تناول مسوغات اختيار موضوع البحث، فتبيّن أنه منذ بداية القرن العشرين بدأت الاتجاهات الحديثة في تعلّم اللغة، وتدريسها، على أنها وحدة متكاملة، حيث تكتمل الفروع جميعها لتكوّن اللغة، وتعلّمها كوحدة، حتى تتّضح وظائفها اتضاحًا كاملًا. إذ ركزت على التلقي، والمشافهة، والتكامل، والوظيفية: (الحديث والكتابة والاستماع والقراءة). وهذا يسهّل عملية الاتصال، بمعنى أن تعليم اللغة ينبغي أن يقوم على أساس وظيفتها في الحياة.

 

وبرزت ضرورة تطوير اللغة والارتقاء بها، وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس، والإفادة من التكنولوجيا العالمية، بالاعتماد على معطيات التقانة الحديثة، للإسراع واللحاق بالحركة العلمية العالمية، على أن تكون الخطوط الأولى: إنجاز الذخيرة اللغوية، بوساطة برنامج حاسوبي متطور، يعالج موضوعات اللغة العربية.

 

وقد ساد تفاؤل كبير، أن تؤثّر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في حالة الاستخدام الفعّال لها في البنى الثقافية للمجتمع كافة، بما في ذلك المدارس، والمؤسسات التربوية. حيث يتجلى دورها في الاتصال التربوي، وإدراك التلاميذ، وتعلّمهم، وفي تحقيق الأهداف التربوية. وستسهم في تسهيل عملية تصميم المناهج التعليمية، وتساعد المعلمين على اكتشاف أساليب التدريس، وتساعد التلاميذ على الحصول على المواد التعليمية المناسبة لقدراتهم، ومواهبهم المتنوعة والمختلفة.

 

ويبقى (الحاسوب) مثالًا على التكنولوجيا المتطوّرة في خدمة المتعلم، والمعلم، وأغراض التدريب، والإدارة المدرسية، ومطوري المناهج، وواضعي السياسات التربوية.

 

وإذا ماتساءلنا هل تصلح لغتنا العربية لعصر التقنية علمًا وتعلّمًا؟

وكيف نواجه القرن الحادي والعشرين في التعليم اللغوي، أو في المواجهات اللغوية؟

وماآثار ثورة التكنولوجيا والعولمة والعالم المفتوح في لغتنا العربية وتعلمها؟

 

نجد أن لغتنا لديها مايؤهلها لمواكبة هذا الانفجار المعرفي والمعلوماتي، ولنجاح هذه التقنية مع لغتنا علينا تحديث التعليم بتطوير مناهجه، لتواكب عصر الحداثة، مع المحافظة على أصالتنا في الدين، واللغة، والتراث.

 

وتبقى مسؤوليتنا أن نعلّم صغارنا مبادئ البرمجة باللغة العربية، وذلك نظرًا إلى العلاقة الوثيقة بين البرمجة والفكر من جانب، وبين الفكر واللغة من جانب آخر.

 

أما الفصل الرابع فقد تناول الأسباب الدافعة إلى استخدام الوسائل التكنولوجية في تعليم اللغة العربية للحلقة الأولى من التعليم الأساس.


إن مظاهر ضعف اللغة العربية، واستخدام اللغة الأجنبية في معظم الجامعات العربية، وتسلل كم هائل من المفردات إلى لغتنا، وهجر الفصيح اللغوي، وضعف معلمي اللغة بشكل عام، والعربية بشكل خاص. بالإضافة إلى بعض الأسباب، منها تفشي الأمية، وشيوع العامية، وندرة المعلم الجيد، وإساءة بعض وسائل الإعلام للغة العربية الفصيحة، وضعف لغة المؤلفين، وغيرها وغيرها من الأسباب، التي جعلتنا نفكّر بالحل الأمثل للحفاظ على لغتنا، ومسايرتها التطورات الحديثة. فكان الحل برأينا هو استخدام التكنولوجيا الحديثة، التي تساعد المتعلّم على تمكّنه من مهارات اللغة العربية الأساسية، وأساليبها الوظيفية، فيما يخدم أيضًا مجتمع المعلوماتية الجديد، ومجابهة العالم المفتوح، وثورة التكنولوجيا، بفكر واع، وقلب كبير، ولسان عربي مبين.

 

وإن موقعها الفريد هذا على خريطة المعرفة الإنسانية، يؤكّد كونها ركيزة أساسية للمعرفة على اختلاف أنواعها، وكذلك كونها وسيلة لاغنى عنها لفهم تاريخ تطوّر الفكر الإنساني، وتحليل مظاهر حاضره، واستشراف مستقبله.

 

وخلاصة القول: "أينما يكن مسلكك في دنيا المعرفة، فابحث عن اللغة، قمة العلوم الإنسانية، ورفيقة العلوم الطبيعية، وركيزة الفلسفة عبر القرون، ورابطة عقد الفنون، ومحور تكنولوجيا المعلومات، وهندسة معرفتها، ولغات برمجتها.


وتضمن الفصل الخامس الهدف من البحث الذي نطمح لتحقيقها وهي:

• تنمية بعض مهارات الاستماع، والقراءة لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساس.

 

• الكشف عن مدى فاعلية البرنامج الحاسوبي، في تعديل اتجاهات التلاميذ نحو تعلّم اللغة العربية.

 

• تحديد أفضل أساليب تنظيم محتوى البرامج الحاسوبية.

 

• تحديد أفضل أنماط تقديم البرامج الحاسوبية في تنمية مهارات اللغة العربية الأربع: (الاستماع والمحادثة والقراءة والتعبير).

 

أما الفصل السادس فتضمّن واقع اللغة العربية في الوطن العربي في الحلقة الأولى من التعليم الأساس: حيث تبيّن بأنه ليس هناك بقعة في العالم المعاصر تشبه البقعة العربية في غناها اللغوي، وتنوّعها الحضاري الثقافي. فعلى مدى خمسين عامًا الماضية بحث في المؤتمرات، والاجتماعات، والندوات مشكلات اللغة العربية وأساليب تدريسها، والمحاولات المبذولة لحل هذه المشكلات، وتطوير الأساليب للارتقاء بها، تبين أنها مشكلات متشابهة، والمعاناة واحدة، وقد عرضنا نماذج لبعض الدول العربية: (الإمارات - المغرب - سورية).

 

وفي الفصل السابع نتعرّف بعض التجارب التي قامت بها هذه الدول لدعم تعلّم اللغة العربية بالتعليم الابتدائي وتحسينه وقد شملت: (الكويت - السعودية - سورية - المغرب).

 

ويقودنا هذا المحور في الفصل الثامن إلى الاستئناس بتجارب الدول الأخرى المتقدمة في مجال تكنولوجيا تعلّم اللغات، والإفادة بما ينسجم وطبيعة لغتنا العربية وقد عرضنا تجارب لبعض الدول منها: (فرنسا - انكلترا - أمريكا).

 

وفي الفصل التاسع (تكنولوجيا تعلّم اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساس) أصبحت اللغة أهم اللغات المغذّية لتكنولوجيا المعلومات، ورابطة العقد بين جميع الأنساق الرمزية الأخرى، ولها الدور الأكبر في صياغة شكل المجتمع الإنساني. وجاءت تكنولوجيا المعلومات لتضعها على قمة الهرم المعرفي، فهي الركيزة الأساس للعملية التعليمية. وأصبحت معالجتها آليًا بوساطة الحاسوب محور تكنولوجيا التعليم، ووضعت خطوات وإجراءات عملية تحديث أساليب تعليم اللغة العربية، وتعلمها في الحلقة الأولى من التعليم الأساس.

 

ورُكز في الفصل العاشر على تطوير مهارات تعلم اللغة العربية وفق معطيات التكنولوجيا المعاصرة، فالتعليم في عصر المعلومات يتجه نحو تنوّع المعارف، والمهارات. وأصبح الاعتقاد يقينيًا بأن تكنولوجيا المعلومات هي الوسيلة الفعّالة لنقل الواقع وحيويته إلى المدرسة، بغية أن يصبح التعليم أكثر واقعية وتشويقًا.

 

وبدا واضحًا أن لابد من التركيز في مقرراتنا العربية على مهارات عالية في اللغة العربية، لنصل إلى متعلّم مبدع، خلاق، وهذا لايتحقق إلا بتنمية مهارات اللغة المناسبة للمرحلة العمرية والذهنية للمتعلّم وتفعيلها، وهي: (القراءة الفاعلة والواعية بشقيها السرعة وعمق الفهم، والمحادثة المفهومة بوضوح والمقنعة والتي تعتمد على الدليل والبرهان، والاستماع إلى متكلمي اللغة وفهم مرادهم فهمًا مباشرًا (الاصطفائي)، والكتابة ومنها كتابة المقالات والبحوث والكتابة الإبداعية والوظيفية). ويبقى الهدف هو التأكيد على الجانب العملي والتطبيقي، والاهتمام بالجانب الوظيفي المتصل بحياة المتعلم المستقبلية، وتنمية قدراته، وإشباع ميوله، وتحقيق فائدة جادة له، ليصل بالنهاية إلى أسلوب:

 

(smart class) أي القدرة على التعلّم الذاتي، والإبداع، واكتساب المهارات، والخبرات، عن طريق توظيف التكنولوجيا الحديثة، التي تساعد على نجاح الطالب باستفادته من خبراته بالممارسة المباشرة.

 

من هنا تؤكّد التربية الحديثة، أهمية العناية بتمكين المتعلمين من المهارات اللغوية الأربع:(الاستماع والتعبير الشفوي والقراءة والحفظ والكتابة)، بالإضافة إلى المهارات الحاسوبية (كمهارة معالجة الكلمات وتنمية مهارات حل المشكلات..)، والمهارات اللغوية بتنمية القدرات المعرفية والعقلية والاتجاهات الوجدانية والمهارات النفسية الحركية، واستخدام المحاكاة وتمثيل المواقف (الألعاب التعليمية).

 

أما الفصل الحادي عشر فقد ركّز على الجانب العملي من البحث (التجربة الميدانية) حيث تضمنت عرضًا لدروس في اللغة العربية مصممة على الحاسوب، وطبّقت على عينة من طلاب وطالبات الحلقة الأولى من التعليم الأساس (1-4)، وتبيّن من خلال الاختبار مدى فاعلية استخدام الحاسوب في تعلّم اللغة العربية. وتحقّق الهدف المرجو وهو: (استخدام التكنولوجيا الحديثة - الحاسوب - في التعليم لتفعيل تعلّم اللغة العربية وتطورها).

 

كما صمّمت استبانتان للطالب والمعلم، وأخذت الملاحظات المطروحة من قبل بعض الخبراء، ممّا ساعد على إجراء التجربة النهائية بنتائج حقيقية، جديدة، ومرجوة، تثبت مدى أهمية هذه التجربة، ومدى فاعليتها بالنسبة للطالب والمعلم.

 

ورافق التجربة تصوير عينة من الطلاب، في أثناء تنفيذ التجربة، ونسخت على (CD)، كما تضمنت أربع (CD)، كنماذج لدروس في اللغة العربية مصممة على الحاسوب وللصفوف الأربعة (1-4)، من الحلقة الأولى من التعليم الأساس.

 

وفي الفصل الثاني عشر توصيات تتعلّق بـ (المعلم - المتعلم - واضعي برامج تعليم اللغة العربية - أنشطة التعلّم - أخصائي تكنولوجيا التعليم - القائمين على عملية التقويم).


وفي الفصل الثالث عشر قُدمت مقترحات البحث، وتمّ التأكيد على تصميم برامج تعتمد على استخدام تكنولوجيا التعليم، وإعدادها في اللغة العربية علميًا، وعمليًا في مجال تعلم اللغة العربية، وجعل البرنامج متاحًا للآخرين. كما قُدمت أمثلة عن مشروعات في تطوير وتفعيل اللغة العربية في الوطن العربي: (مصر - الخليج العربي - السعودية - سورية). وكان المقترح الأهم هو الحاجة الماسة إلى نهضة لغوية مبرمجة حديثة، أبطالها المعلم، والمتعلم، وتوافر مجتمع مدرسي دائم التعلم، وتطبيق شعار: (التعلّم مدى الحياة) الذي حدّدته اللجنة الدولية للتعلّم في القرن الحادي والعشرين وهي:

أن يتعلّم الفرد: كيف يتعلم؟ كيف يعمل؟

كيف يعيش مع الآخرين؟

وكيف يكون؟


وهذا هو الأساس المتوازن لتعليم المستقبل، ومفاتيح إصلاح العملية التربوية، وجعلها أوثق ارتباطًا بحياة الفرد، واحتياجاته العلمية، والعملية، وأقرب استجابة لمطالب العصر المتجددة.

 

أما الإجراءات فقد تجلت في العمل على إجراء تدريبات تغطي مهارات اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي، والتأكيد على أهمية الوسائل والتقنيات الحديثة، وضرورة تأمينها في المدارس، وتدريب معلمي اللغة العربية على حسن استخدام التقنيات والوسائل التعليمية، ومتابعة الإعداد التربوي لمعلمي الحلقة الأولى من التعليم الأساس، وتوجيه المتعلمين نحو الاهتمام بالتكنولوجيا الحديثة، وحثّهم على تفعيل وإتقان العمل على الحاسوب، وإغناء المكتبة بالأقراص الليزرية (CD)، والاهتمام بالمناهج الإثرائية لتعلّم اللغة العربية، ووضوح الأهداف في دروس اللغة العربية المصممة على الحاسوب.

 

أما الفصل الرابع عشر فتضمن الملاحق وهي:

• دروس تطبيقية للغة العربية مصممة على الحاسوب للحلقة الأولى من التعليم الأساس (1-4).

 

• بعض البرامج المتوافرة في مجال تعلّم اللغة العربية المصممة على الحاسوب.

 

وفي الفصل الخامس عشر ثبت بأسماء المصادر والمراجع العربية والأجنبية والدراسات والمجلات والدوريات والرسائل الجامعية والمواقع التربوية على الإنترنيت.


وأخيرًا نأمل من تقديم هذا الموجز عن البحث، أن يتمكن المتعلم من إحراز الفهم المتميز للغة العربية، وتحقيق كامل المعرفة بها، باستخدام أحدث الوسائل، والتقنيات التعليمية الحديثة (التكنولوجيا)، باستعمال أحدث الأساليب في تعلّم اللغة العربية، وخاصة طلاب الحلقة الأولى من التعليم الأساس، لخصوصية هذه المرحلة ممّا سوف يساعدهم على التجديد والابتكار بل وحب لغتهم، وطنهم، أمهم.

 

وختامًا أظنني قد جمعت مايفيد ونظمته وعرضته بأسلوب مقبول، وعساي أن أكون قد أجدت وحققت الهدف المرجو من الدراسة، ألا وهو تطوير تعلّم اللغة العربية باستخدام التكنولوجيا الحديثة.

 

والله تعالى وحده المستعان له الكمال والجلال والكبرياء.

 

 

Learning Arabic Technology

In the First stage of the Basic Learning

Research Summary

In our age which is of Science، Technology، & Information، language had became the whole Existence. This Existence is linked with transferring the Language Existence to the Internet & the Slogan had became: Converse from a distant to see the others & be seen by them then you see yourself when it is away from you or close to you in an Age in which the Identity question had became، who am I ? & who are we?


From this starting point the necessity of our Research had became clear (Learning Arabic Technology In the First stage of the Basic Learning) our urgent need for a Massive Language Rising appeared to be of good ability to fulfill the needs Age's needs on condition that not only the linguists are to be blamed but also the Technicians in the Computers field، Scientists of all specializations، people who work in Creative Writing Field، to obtain Right Scientific، Punctual & Practical Arabic Vocabularies & Terms also to put Computers in use & to take care of our young genius who have astonishing ability to understand the Technology before us & who have their important experiences in its worlds.

 

The Research came in fifteen chapters، explaining the most important issues concerning the Arabic Language، from the conception of Language to a practical application of lessons in the Arabic Language programmed on the Computer.

 

The First chapter deals with an Introduction of the Conception of Language، Identification، its origin & its qualifications.

 

Linguists agreed that the Conception of Language is a Massive & wide one not including the spoken Language only but also the written one، Signals & the Facial Expressions that accompany the speaking behavior.


Concerning its (origin) they considered more probable that it emerged gradually from gestures، signals to syllables & imitations of voices، and that it passed through three stages: (Screaming، lengthening & Syllables).


The Scientist Shlegil had divided the Human Languages to three parts: (Muteserifa - Wasliah - non Muteserifa). In Identification of the mother Language it had became clear that they are voices by which people expresses themselves. Language is the Human being، home، family، a result of thinking، what distinguished man from animal & the Fruit of Brain. Ibn Jenni Definition is considered a deterrent & massive one. It contains the basic elements of language which is a system of Pronounced voices used by a society of human beings to understand each others & to express feelings & Thoughts.


In Identifying the Arabic language، The Italian Orientalist (Juidy): " the noble Arabic language is a masterpiece to express thoughts for that its letters are distinguished that there are no such letters in other languages، firmness of the original Arabic letters، Syntax in the one letter among the concerned، the relationship between the letter & the meaning it expresses. Vocabularies are distinguished by Meaning، wideness، growth، Generating، logic & its precise expression of sense & summarization and the precise Expression of meaning.

 

Scientist were right when they said: Language is a creature، every creature yield to life laws some of them are: Development، Fight، Challenge & Competing.

 

Life end its Laws with a speech: (Surviving is for the best & the strongest).


The Arabic language has several qualifications in its letters، vocabulary، analysis، Expression accuracy & its summarization.

 

The Second Chapter deals with the necessity of the Arabic language (its Qualifications، Specifications، its place among the other languages/ universality/ - its National role & its functions in the life of individual & Society).


One of its Qualifications is that some letters expresses the meaning، two factors are available، the first one: is that it emerged in the most ancient home for (Samite)، second is that the Geographic location of this homeland helped it to survive for a long time keeping its individuality، isolation & elements (voices، utterance & styles).

 

Concerning its universality it appeared in the age of prosperity of the Arabic Islamic Civilization since the third Century of the Hegira & it left its impression in deferent linguistics & Civilization sides in the world till the present Age. In an article written by (Firgison) he said: " The Arabic language is considered the greatest Sam languages due to the number of its speakers & its influence. It must be considered as the greatest language nowadays.


Its national role became clear in emerging nations، it is a tool of interaction among the society individuals، the connection that melt its sons in love melting pot، meeting & understanding.


It is the store of the nation heritage & its bridge to cross from the past to present to future، it is the thread that transferred the heritage of the fathers & Grandfathers to sons & Grandsons. Being a system of symbols، it fulfills two complete functions (abstract connection). (sebeok) had summarized its Functions in six points (emotion، Influence، relativity، poetical & continuity). It is the toll that enables the talented & Geniuses in all nations to express their Talents & Creativities to be the leaders، Thinkers & Scientists of the nation.

 

The Third chapter deals with the Justifications of selecting the subject of the Research، it had became clear that since the beginning of the Twentieth Century the new directions towards learning & teaching Language as a complementary unit as all branches unite to build up the language to clarify its functions completely so it concentrated on Comprehension، Oral Conversation، Complementary، Functionality: (Talking، Writing، Listening، & Reading) which make communication easier meaning that teaching Language must be based on its function in life. The necessity of developing Language and making it superior came out through using modern Technology in teaching & taking advantage from the Universal Technology depending on means of modern Technology to catch up with the Universal Scientific Movement. First lines must be: Accomplishing the Linguistic Reserve by means of a developed Computer System deals with subjects of the Arabic Language.

 

A big optimism of that the vital usage of Information & Communicational Technology will affect all Educational Infrastructures of the Society including Schools & & Educational Foundations as its role became clear in the educational communication، pupils' awareness، their learning & in accomplishing the educational aims it، will participate in making the process of designing the educational Curriculum easier، help teachers to find new teaching methods & help pupils to get educational subjects that are suitable for their Abilities & their different Talents.

 

Computer remains as an example of developed Technology at the service of students، Teachers، Training aims، school Administration، Program Developers and those who put the Educational policies. If we ask ; Ifs our Arabic Language is suitable for the Age of Technology as a scientific & learning subject ? and How to face the Twentieth Century in Linguistic Teaching or in Linguistics conflicts ? and What are the Effects of The Technological Revolution، Universality & the open World on our Arabic Language & how to learn it ? We find that our Language has what make it ready to convoy this informatics & educational Explosion. For the sake of making this technology successful with our language we have to modernize education by developing its progress to convoy the modernness with keeping our authenticity، religion، Language & heritage. Our responsibility is to teach our children the principles of programming in Arabic for that there is a strange bond between programming & thought from a side & thought & Language from another side.

 

The Fourth Chapter: deals with the reasons that cause using the means of Technology in teaching the Arabic Language to the first stage of the basic Learning. Weakness Indications of the Arabic Language: using foreign Languages in most of the Arabic Universities، the sneaking of a huge number of Vocabulary into our Language، leaving the Linguistic standard، the weakness of the Language teachers in general & Arabic teachers in particular in addition to some reasons: the spread of illiteracy، local language، shortage in good teachers، misusing of Standard Arabic by some of the Mass Media weakness of the Authors' language and so on. All these reasons urged us to look for the best solution to keep our Language & make it convoy the modern development. In our opinion the solution was to use modern Technology to help the teacher to understand the Arabic Language basic skills، functional styles which serve also the new Information Society، to face the open World، Technology Revolution.

 

With an aware mind & a big heart & a clear mind & a big heart & a clear Arabic tongue. Its unique location on Human Education Map confirms that it is a fundamental base of knowledge in its various kinds also its being an important mean to understand the history of Human mind، development، analysis its present shape & exploring its future.

 

Briefly: wherever you are in the world of knowledge search for language، the peak of human sciences، companion of the natural sciences، the base of philosophy through centuries، connection among Arts، core of Information Technology، Engineering of its Knowledge & languages of its programming.

 

The Fifth Chapter contains the aim of the Research that we aim to accomplish

• Improving some of listening & reading talents of the first stage pupils.


• Discovering the Vitality of Computer programming in leading pupils desires towards learning the Arabic Language.


• Defining the best ways to put the Computer programs in order.


• Defining the best types of producing Computer programs in growing the talents of the Arabic language. (Listening، conversation، reading &writing).

 

The Sixth Chapter contains the reality of the Arabic Language in the Arab Land in the first stage of the basic teaching as it had become clear that there is no land in the world similar to the Arab Land in its linguistics richness، variety in education & civilization. For fifty years conferences، meetings & symposiums discussed the problems of Arabic Language، teaching methods، attempt to solve these problems developing ways to make it superior. It became obvious that problems are similar & suffering is the same، we mention some countries models: (United Arab Emirates - Morocco - Syria) In the Seventh Chapter some experiences of these countries to support learning Arabic Language are presented to us containing (Kuwait - Saudi Arabia - Morocco). This core leads us in The Eighth chapter to benefit from the experience of other countries which are developed in technology of learning languages benefit from these experience in away that harmonize with the nature of our Arabic language we have presented experience of some countries such as (France، England، USA).

 

In The Ninth chapter (Technology of learning) Arabic language in the first stage of the basic learning. Language has become the most of languages that enriches Information Technology، the bond that links all other symbolic orders، it has the biggest role in shaping the Human Society. Information Technology came to put it the top of the knowledge Triangle for it is the basic support of the teaching process. Dealing mechanically with it by Computer had became a core of Teaching Technology، & it put practical steps & procedures to modernize methods of teaching Arabic language & learning it in the first stage of the basic learning.

 

The Tenth Chapter concentrates on developing learning skills of the Arabic language learning according to Data of modern Technology، Teaching in the Age of Information goes towards knowledge & skills variety. There is a strong belief of that Information Technology is the vital mean to transfer reality & its activity to school to make teaching more real & interesting. It has become clear that we must concentrate، in our Arabic Curriculums، on high skills in Arabic to reach a creative، learner & this will not be possible only by improving language skills that are suitable for the age & intellect of the learner & activate them which are: (effective & careful reading in both speed & comprehension، understandable conversation، clear، convincing conversation depending on clue & evidence، listening to native speakers & understanding what do they mean a direct understanding (Istifae'e) & writing such as Essays، Researches، creative & functional writing. Our aim is to concentrate on the practical & Application side، caring for the functional side linked with the future life of the learner، enriching his abilities satisfying his desires & accomplishing a serious benefit for him to reach، as a result، the style of (smart class) meaning: the ability to self learning، creativity، earning skills & experience through using modern Technology which leads to pupil's success by benefiting from his experience through direct practice. Modern Education confirms the necessity of connecting،providing learners with the four linguistic skills: (listening، oral expressing، reading، saving & writing) in addition to computer skills such as (word processing، developing the skills of solving problems) & the linguistic skills by developing knowledge & brain abilities، psychological skills & using imitation & acting (teaching games).

 

The Eleventh Chapter concentrates on the practical side of the research (Field Experience) for it contains a presentation of lessons in the Arabic language designed in computer & applied on a sample of the first stage of basic learning (1 - 4)، the test reveals the efficiency of using computer in learning Arabic language & accomplishing the aim that we hoped for which is: (using modern Technology - Computer - in teaching to activate the learning & developing of Arabic Language).


I designed two questionnaires for Teacher & Pupil & I took raised notes by some experts which helped to make the final experiment with real، new، hoped for results that improve the necessity of this experiment & its efficiency according to the Teacher & to the Pupil. This Experience was accompanied by photographing a sample of pupils while carrying out the Experience، copied on a (CD)، there is four (CD) as models of lessons in Arabic Language designed in the computer & for the four classes (1 - 4) of the first stage of the basic learning.

 

In The Twelfth Chapter there are ten testacies concerning (Teacher - learner - Programs Makers of Teaching Arabic Language - Learning Activities - technology of Teaching specialist - Workers on Reformation Process).


Suggestions of the Research were presented in the Thirteenth Chapter & concentrated on designing programs that depends on the Usage of Teaching Technology & preparing it in the Arabic language scientifically & practically in the field of learning Arabic & make the program available for others. Examples of developing & activating projects were presented also in the Arab land: (Egypt، Arab Gulf، Saudi Arabia & Syria). The most important suggestion was that of the important need of modern programmed Linguistic Renaissance، of which heroes are the Teacher & The pupil، the availability of a school society of a continuous learning، applying the slogan of: (learning life long) which was defined by the International Committee for learning in the Twenty first Century which are:

To learn how to?

Learn?

To work?

To live with others?

How to be?

 

And this is the balanced Base to future learning، the keys of reforming the Educational Process & making it linked stronger with the individual life & his practical and scientific needs & more responding to the renewable needs of the Age.

 

Procedures were raised in working on making trainings that covers the skills of the Arabic Language in the first stage of the Basic Learning، concentrating on the importance of modern means & Technology، the importance of providing them to the schools، training Arabic Language teachers on the good usage of learning Technologies & means، observing the Educational preparation for the first stage of the Basic stage teachers، guiding them towards taking care of modern Technology، urging them to activate & being good at computer work، enriching the library with (CDs)، taking care of the enriching Curriculums to learn Arabic language & clarifying the aims in Arabic language lessons designed on computer.

 

The Fourth Chapter contains appendixes which are:

• Applied lessons of Arabic Language designed on computer for the first stage of the Basic learning (1-4).


• Some programs which are available in the field of learning Arabic language designed on computer.

 

In the Fifteenth Chapter there are names of Arabic & Foreign References، studies، magazines، University Letters & the Educational sites on the Internet.

 

Finally we hope that، by presenting this Research Summary، the teacher will be able to understand the Arabic Language very well، getting full knowledge of it by using the most modernized Educational Technology & means in Teaching Arabic Language especially for the pupils of the first Basic learning stage for the specialty of this stage which will help them to invent، modernize & even love their language، Home & mother.

 

In conclusion I think that I gathered، organized & presented what is useful in an accepted style، I hope that I was good at this & that I had accomplished the hoped aim of the study which is to develop the learning of the Arabic Language by using modern Technology.

 

God is the only Helper who has perfection، Greatness & Glory.

 

The Scholar.


 

فهرس المحتويات

الصفحة

الفصل الأول (المقدمة)

20

1 - مفهوم اللغة.

21

2 - نشأة اللغة العربية (أصلها).

21

3 - تعريف اللغة الأم.

24

4 - تعريف اللغة العربية.

25

5 - سمات اللغة العربية

الصفحة

الفصل الثاني (أهمية اللغة العربية)

28

1 - خصائصها - مزاياها.

30

2 - موقعها بين اللغات الأخرى - عالمية اللغة العربية.

32

3 - دورها القومي.

32

4 - وظائفها في حياة الفرد والمجتمع.

الصفحة

الفصل الثالث (مسوغات اختيار موضوع الرسالة)

35

1 - وجود الاتجاهات الحديثة في تعلّم اللّغة.

36

2 - ضرورة تطوير اللّغة من خلال استخدام الوسائل والتكنولوجيا الحديثة في التدريس.

37

3 - الإفادة من التكنولوجيا العالمية في تطوير اللّغة والارتقاء بها.

38

4 - دور الوسائل التقنيّة في التعليم.

46

5 - التقدّم التقني في تطوير التعليم وأهمية وسائطه.

الصفحة

الفصل الرابع

الأسباب الدافعة إلى استخدام الوسائل التكنولوجية في تعليم اللغة العربية للحلقة الأولى من التعليم الأساس.

53

1 - مظاهر ضعف اللغة العربية.

53

2 - أسباب ضعف اللغة العربية.

55

3 - مشكلات تعليم اللغة العربية والصعوبات التي تواجهها.

56

4 - ضرورة استخدام الوسائل التكنولوجية في تعليم اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساس.

57

5 - اللغة العربية المعاصرة (تعاظم دور اللغة في عصر المعلومات - موقع اللغة على خريطة المعرفة).

60

6- تكنولوجيا التربية والقابلية الابتكارية.

الصفحة

الفصل الخامس (هدف البحث)

63

المقدمة: - أهداف اعتماد التكنولوجيا للغة العربية.

- الغايات التربوية في مجتمع المعلومات.

66

دور المعلم في عصر تكنولوجيا المعلومات.

66

دور وسائل وتكنولوجيا التعليم في: - إدراك وتعلم التلاميذ.

- تحقيق الأهداف التربوية.

- المنهج والتدريس.

- وسائل وتكنولوجيا التعليم معينة للمعلم غير بديلة.

68

نموذج لدرس في اللغة العربية معالج حاسوبيًا(جمع المؤنث السالم حاسوبيًا).

69

تنوّع المعارف والمهارات في تعليم اللغة العربية.

71

تحديد فاعلية استخدام تكنولوجيا المعلومات:

- التغيّرات التي يتوقع أن تحدثها تكنولوجيا التعليم في التعلّم.

- لغتنا في عصر المعلومات والاتصالات.

72

الأهداف التي نطمح لتحقيقها في بحثنا هذا.

الصفحة

الفصل السادس

(واقع اللغة العربية في الوطن العربي في الحلقة الأولى من التعليم الأساس).

74

- المقدمة.

75

1 - في الإمارات (الخليج العربي).

76

2 - في س-ورية (الشرق الأوسط).

77

3 - في المغرب (المغرب العربي).

الصفحة

الفصل السابع

بعض تجارب تطوير وتحديث تعليم اللغة العربية في الوطن العربي للحلقة الأولى من التعليم الأساس

79

في الكويت (1981).

79

في السعودية (كاتب).

79

في سورية (تجربة د. عبد الله الدنان - الصف الألكتروني).

80

في المغرب (meg).

الصفحة

الفصل الثامن

(بعض تجارب الدول المتقدمة في تطوير وتحديث تعليم اللغة)

82

تجربة فرنسا.

82

تجربة الولايات المتحدة الأمريكية.

83

تجربة المملكة المتحدة (NDPCMI).

الصفحة

الفصل التاسع

(تكنولوجيا تعلّم اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساس).

85

1 - علاقة اللغة العربية بتقنية المعلومات.

86

2 - ضرورة تطويع تكنولوجيا المعلومات للغة العربية.

87

3 - الخطة المقترحة لتطوير مناهج اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساس.

88

4 - تحقيق أهداف التعليم بتحديث طرائقه بتكنولوجيا التعليم.

89

5 - اللغة العربية عبر(الحاسوب) الأنترنيت.

90

6- أثر تنوّع استراتيجيات تقديم الحاسوب متعدد الوسائل في تنمية بعض المهارات لدى تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساس.

الصفحة

الفصل العاشر

(تطوير مهارات تعلّم اللغة العربية وفق معطيات التكنولوجيا المعاصرة)

92

- المقدمة.

93

1 - مهارة الاستماع.

93

2 - مهارة التعبير الشفوي.

94

3 - مهارة القراءة والحفظ.

95

4 - مهارات الكتابة.

95

5 - مهارات الحاسوب: مهارة معالجة الكلمات، مهارات حل المشكلات،المحاكاة وتمثيل المواقف

الصفحة

الفصل الحادي عشر

(التجربة الميدانية / مواد المعالجة التجريبية)

100

1 - المقدمة.

100

2 - إجراءات التجريب (منهج البحث وأدواته):

- اختيار عينة التجريب.

- الخطوات التمهيدية لتطبيق التجربة.

- إجراء الاختبار.

- الأمور التي قامت بها الباحثة بحسابها ومواعيدها.

102

3 - تصميم أدوات البحث:

- هدف الاختبار التحصيلي

- أشكال مفردات الاختبار التحصيلي.

103

4 - صوغ بنود الاختبار وتعليماته:

- بناء الاختبار.

- تجربة الاختبار (تجربة تمهيدية).

104

5 - ملاحظات الباحثة.

- موضوعية الاختبار.

- صدق الاختبار.

- ثبات الاختبار.

105

6- تصميم وتطوير الاستبانات:

- تصميم وتطوير استبانات الآراء.

- إعداد استبانات الآراء.

- استبانة الطالب.

- استبانة المعلم.

- الهدف من الاستبانات.

- نتائج الاستبانات.

108

7- تحليل النتائج وتفسيرها.

108

8 - الخلاص-ة.

110

9- نماذج من استبانة الطالب واستبانة المعلم.

الصفحة

الفصل الثاني عشر (التوصيات)

121

توصيات تتعلق بـ:

1 - المعلم.

121

2 - المتعلم.

122

3 - واضعي برامج تعليم اللغة العربية.

123

4 - أنشطة التعلم.

123

5 - أخصائي تكنولوجيا التعليم.

124

6- القائمين على عملية التقويم.

الصفحة

الفصل الثالث عشر (مقترحات البحث)

126

أولًا: تصميم برامج تعتمد على استخدام تكنولوجيا التعليم وإعدادها في اللغة العربية.

1 - مشروعات لتطوير تعلّم اللغة العربية باستخدام التكنولوجيا الحديثة:

- مشروع تأسيس المركز التربوي للغة العربية (دول الخليج).

- مشروع معمل اللغة العربية (مصر).

- تعليم اللغة العربية المبرمج بالحاسوب والمعلوماتية (المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم).

- تجربة المعهد العالي للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا (سورية - دمشق).

- تجربة لسان العرب في (مصر - القاهرة).

- سلسلة الدوالج (الخليج العربي - مناهج السعودية).

128

2- مشروعات مقترحة في مجال تعلم اللغة العربية باستخدام التكنولوجيا الحديثة:

- مشروع الموجة الثانية لمعالجة اللغة العربية آليًا (حاسوبيًا).

- مشروع بناء معجم عربي على أساس قواعد ذخائرالنصوص.

130

ثانيًا: الحاجة إلى نهضة لغوية مبرمجة حديثة موجهة متطورة.

130

ثالثًا: التغيرات التي يتوقع أن تحدثها تكنولوجيا التعليم في تعلم اللغة العربية في الحلقة الأولى من التعليم الأساس:

- نموذج مشروع فلوريدا (child).

133

رابعًا: الإنجازات الملموسة لمعالجة اللغة العربية حاسوبيًا.

133

خامسًا: المقترحات والإجراءات.

الصفحة

الفصل الرابع عشر

(خلاصة البحث)

138

- خلاصة البحث باللغة العربية.

144

- خلاصة البحث باللغة الانكليزية.

الصفحة

الفصل الخامس عشر

(الملاحق)

151

- دروس تطبيقية لللغة العربية مصمّمة على الحاسوب للحلقة الأولى من التعليم الأساس.

164

- بعض البرامج المتوافرة في مجال تعلم اللغة العربية المصمّمة على الحاسوب.

الصفحة

الفصل السادس عشر

(المراجع)

167

- ثبت بأسماء المصادر والمراجع والمؤتمرات والدراسات والمجلات والدوريات والمنظمات والرسائل الجامعية والمراجع الأجنبية ومواقع تربوية على الأنترنيت.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تكنولوجيا الميكروويف والتليتكس(مقالة - ملفات خاصة)
  • تكنولوجيا الدعوة(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • تكنولوجيا المعلومات والاتصالات(مقالة - ملفات خاصة)
  • اللغة العربية وتكنولوجيا المعلومات في ندوة بمجمع اللغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • البحث التربوي العربي ومستحدثات تكنولوجيا التعليم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • وسائل تكنولوجيا التأهيل السمعي للمعاقين سمعيا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تكنولوجيا التعليم وذوي الاحتياجات الخاصة: الأجهزة التعليمية وصيانتها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تكنولوجيا الحاسبات الإلكترونية ودورها في تطور عمليات التحرير الصحفي(مقالة - ملفات خاصة)
  • تكنولوجيا الحاسب الإلكتروني(مقالة - ملفات خاصة)
  • تكنولوجيا شبكات المعلومات والاتصال عن بعد(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب