• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الخلاف النحوي في باب المبتدأ والخبر وما كان أصله المبتدأ والخبر

هناء عيدان مهدي عودة الجعيفري

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بابل
الكلية: كلية التربية
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. رحيم جبر أحمد
العام: 1429هـ - 2008م

تاريخ الإضافة: 22/1/2022 ميلادي - 18/6/1443 هجري

الزيارات: 11099

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الخلاف النحوي في باب المبتدأ والخبر

وما كان أصله المبتدأ والخبر

 

المقدِّمة

الحمد لله على سابغ النعم، وإجلال الكرم، والحمدُ لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم، وأحمده حمدًا كثيرًا والصلاة والسلام على رسوله الكريم خاتم النبيين محمد الأمين وعلى آله مصابيح الظلام وهُداة الأنام وصحبه الغرّ الميامين المنتجبين.

 

وبعد:

فمن الطبيعي أن يكون اختيار الموضوع من الصعوبة بمكان لأني وجدتُ كثيرًا من الموضوعات قد بُحثت ولكن بعد مشاورة أساتذتي الأجلاء تم الاتفاق على موضوع رسالتي، ولأن أغلب الإخوة الباحثين قد درسوا موضوع الخلاف، أو الخلاف النحوي في كتب خاصة حيث اقتصر بحثهم على المسائل الموجودة في الكتاب المدروس، من مثل: المسائل الخلافية في همع الهوامع، أو كتاب سيبويه، أو المسائل الخلافية في شرح المفصل، وكتاب الأصول.

 

فأردت أن أبحث في هذا الموضوع على وجه عام، فاخترت البحث في الخلاف النحوي في جملة المبتدأ والخبر المطلقة والمنسوخة، وأهم مسائل الخلاف فيها، فصار عنوان الرسالة: الخلاف النحوي في باب المبتدأ والخبر وما كان أصله مبتدأ وخبر.

 

فموضوع الخلاف النحوي له أهمية كبيرة في إثراء المادة النحوية وتطور الدرس النحوي، ومن ثم بيان مذاهب النحويين مدارس أو جماعات أو افرادًا في أبواب النحو المتعددة ومسائله المختلفة لذا ارتأيت الشروع بدراستي هذه، وبعد قناعتي بالموضوع. حملته إلى لجنة الدراسات العليا في القسم فرأت اللجنة قبوله.

 

كانت خطة رسالتي مبنية على مسائل محددة، وأعني بذلك أني كنتُ قد حددت المسائل التي أردت البحث فيها وهي من صلب موضوع رسالتي، وبذلك كان البحث محددًا ضمن إطار المسألة المبحوث فيها ولكن بعد التزود بالمعلومات عنها ومضي وقت ليس بالقصير رأى الأستاذ المشرف تغيير الخطة فأصبح لها روح أخرى ومرونة وضمن الحدود المرسومة كذلك أي كان هناك رأي جديد في توزيع المادة.

 

وقد واجهتني صعوبات خلال عملي في البحث، منها صعوبة الحصول على المصادر والمراجع المطلوبة، ومعاناة التنقل بين المحافظات في الظروف غير الطبيعية ولاسيما الأمنية منها. ولكن بفضل الله تعالى وعونه استطعت أن أواصل عملي في البحث، فأنجزته متمنية أن يكون على وجه حسن وما الكمال إلا لله وحده.

 

وصار منهج الرسالة أن أعقد تمهيدًا أتناول فيه الأسباب العامة والخاصة لنشأة الخلاف وبواعثه.

 

وتقع الرسالة في فصلين عقدتُ في كلّ فصل مبحثين فكان الفصل الأول دراسة الخلاف النحوي في جملة المبتدأ والخبر المطلقة (غير المنسوخة).

 

والمبحث الأول: عقدتهُ لدراسة الخلاف النحوي في العوامل والعلل.

 

والمبحث الثاني: لدراسة الخلاف النحوي في مسائل أخرى.

 

أما الفصل الثاني فعقدته لدراسة جملة المبتدأ والخبر المنسوخة.

 

والمبحث الأول منه تناول جملة المبتدأ والخبر المنسوخة بكان وأخواتها بعد مدخل في مفهوم النسخ لغة واصطلاحًا.

 

والمبحث الثاني: جملة المبتدأ والخبر المنسوخة بإن وأخواتها.

 

وكان في بداية كل فصل مدخل أشرت فيه باختصار الى المسائل المبحوثة فيه.

 

ولمن يسألني لماذا هذه المسائل الخلافية دون غيرها؟

أجبت بأنها الأشهر بين النحاة القدماء أنفسهم، وبينهم وبين المحدثين أيضًا.

 

ثم الخاتمة وفيها أهم النتائج.

 

وأخيرًا:

هذه الدراسة تقوم على إثارة بعض المسائل ثم توثق الأقوال والآراء والمذاهب للنحويين القدماء والمحدثين.

 

وإذ أضع بحثي بين أيدي نخبة من الأساتذة العلماء فإنني لأتوسم فيهم أن يمنحوني ملاحظاتهم فيقوموا بحثي هذا ويتموا النقص والخلل فيه.

 

وأخيرًا أحمد الله جلت قدرته على نعمه ظاهرة وباطنه،

وأسأله التوفيق لسبل الصلاح والنجاح إنه ولي كل خير.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

الخاتمة

(خلاصة البحث)

1- عُني التمهيدُ بتحديد أهم الأسباب التي أدت إلى الخلاف ودوافعه على كل المستويات بين نحاة البصرة ونحاة الكوفة وقمت بتفصيل البحث في المسائل المشهورة الخاصة بالمبتدأ والخبر وما كان أصله المبتدأ والخبر.

 

2- وجدت أنّ نظرية العامل قد شغلت اغلب النحاة القدماء من البصريين أمثال الخليل وسيبويه حيث كان العامل يحتل أهمية كبيرة في البحث النحوي واستنباط أحكام جديدة للجملة العربية.

 

3- رأيت أن بعض المتأخرين أخذوا يحسون بثقل الخلافات النحوية في عامل رفع المبتدأ والخبر وهذا واضح من كلام ابن عقيل الذي رجح رأي سيبويه وقال بأن الخلافات في هذه المسألة لا طائل فيها، بل إننا وجدنا الصبان ينعت هذه الخلافات بأمرين أحدهما أنها خلافات ظاهرية والآخر أنها خلافات لا فائدة منها، ونجده على صواب في مذهبه هذا غير أن هذا لا يحول دون دراسة الخلاف النحوي وما آل اليه في الدراسات العليا وعدم إرهاق الطلبة بمثل هذه الخلافات في مراحل الدراسة الأولية.

 

إنّ الرأيين السابقين يدلان على أن هؤلاء العلماء أحسوا بأن مثل هذه الخلافات لا تثري اللغة العربية بل تثقل الدرس النحوي فيها، ومن الملاحظ وكما يرى الدكتور عبده الراجحي: إن أصل الخلاف في ذلك هو إيمان المدرستين البصرية والكوفية بنظرية العامل في النحو وهو أمر لم يعد لنا بفائدة في هذا الموضوع ويمكننا أن نحلّ هذه المشكلة بالعودة إلى استقراء النحاة لكلام العرب، فقد وجدوا أن المبتدآت قليلا ما لا تكون أسماءً لذلك وضعوا الأسماء أصلًا للمبتدأ وهذا قياسي قائم على استقراء كلام العرب، ووجدوا أن هذه الأسماء مرفوعة إذا لم تسبق بناسخ من النواسخ فوضعوا الرفع أصلًا لها..

 

ومن هذا كله يمكننا القول إن الأصل لا يبحث له عن علة، فالمبتدأ أصله اسم ولا علة له في ذلك غير الاستقراء أي هكذا قالت العرب وكذلك رفع المبتدأ فهو أصل له ولا علة له سوى إنَّ العرب هكذا تكلمت ولا علة في مجيء الأصل على هذه الحالة.

 

أما ما طرأ على الأصل من تغيير فيمكننا ان نسوغ هذا التغيير من خلال استقراء ذلك وأشباهه من كلام العرب - بوضع ضابط أو قياس - لذلك التغيير، وكأن يكون نصب المبتدأ في حال دخول إنَّ أو إحدى أخواتها عليه.

 

وكذا الحال في نصب الخبر في حال دخول كان أو إحدى أخواتها على الجملة التي هو فيها ويرجح كلام سيبويه الذي يرى أن سبب رفع المبتدأ تجرده من أي عامل لفظي أي أنه عامل معنوي هو (الابتداء) ولكن في علة رفع الخبر نظرٌ كما يرى قسم من النحاة إذْ قالوا: إنْ كان الخبر مرفوعًا بالمبتدأ فلماذا تحول هذا العامل إلى الناسخ الذي دخل عليه في حال نصبه؟ أيجوز أن يكون الفعل عاملًا في المعمول مره وغير عامل فيه في الوقت نفسه: وعليه فإنّ سبب رفع الخبر كونه أصلًا ولا يحق لنا أن نسأل عن علة مجيء الأصل على حاله وصورته على ما سبق بيانه.

 

4- ونلخص مما سبق بيانه أن الاسم بعد (لولا) مرفوع بالابتداء على مذهب البصريين ومرفوع بـ(لولا) أصله على قول جماعة من الكوفيين وعلى قول جماعة أخرى مرفوع بفعل محذوف نابت عنه (لولا) وقد انقسم النحاة المتأخرون بين القبول والرفض لهذا المذهب أو ذاك سواء أكان بصريًا أم كوفيًا.

 

5 - لابد من التنبيه إلى ان الظرف ليس خبرًا عن المبتدأ حتى عند هؤلاء الذين لم يقدروا عاملًا لفظيًا يفسر النصب فيه، بدليل قولهم بأن الظرف هنا ليس هو المبتدأ في المعنى، وشرط الخبر أن يكون هو المبتدأ في المعنى.

 

6- إن دراسة الخلاف النحوي في هذا الباب وسواه تنطلق من أن هذا الخلاف مهما كانت أسبابه فهو من التراث النحوي الذي لا يمكن إهماله في الدراسات والبحوث الأكاديمية وإن اقتصر على البحث والتأليف.

 

7- إن دعوة إلغاء أو إهمال الخلاف النحوي لا يجوز أعمامها وإنما قصرها على النحو التعليمي أمر صحيح لأن دراسته في مستويات الدراسة الأولية يرهق الدرس النحوي ودارسيه وإن قصر العناية بالخلاف وبحثه على الدراسات العليا أمر صحيح ويعمق البحث العلمي من زوايا منهجية متعددة.

 

والحمد لله أولًا وأخرًا ونسأله العفو والعافية.

 

Summary

Its difficult to choose the subject naturally ; because I found many subjects have been researched، but after I consultation with my esteemed instructors it has agreed about my thesis subject. Most of researchers have studied the subject of difference or grammatical difference in the special books، where their research has limited on the studied book matters ; such as difference matters in the Ham´a Al- Hawamie or Sibawiah Book or difference matters in the Sharih Al- Mufasal.


The subject of difference has most importance in derivation of rules، structure and new syntax of the sentence. Therefore، I start with my thesis to satisfaction with subject.


The research was limited within the researched matter, after information ; the supervisor has shown to change the plan to take another spirit and flexibility within the illustrated limits، there is difference to distribute the material.


My thesis subject concerns with subject of a nominal sentence, predicate، transcribed and difference in it.


Also some researchers have studied the difference but books for example the difference matters in the Ham´a Al- Hawamie and Al-Isoul Book and the difference for the articles and preposition and others. I have studied the subject of a nominal sentence and predicate in general at all or most of grammar books.


I have faced some difficulties to get on the book this is a big problem because there is whom helps and who gives excuses in addition to it is difficult to travel among the provinces especially between Baghdad and Najaf because of the bad condition security.


Thesis's preface deals with general reasons specially the beginning of deference and its reasons.


The thesis has divided into two chapters, each chapter has two sections ; the first chapter studies the grammatical difference in the subject of a nominal sentence and predicate ( non- transcribed ).


The first section has studied the grammatical difference of the cause and effect.


The second section has discussed the grammatical difference of another matter.


While the second chapter has studied the subject of a nominal sentence and predicate of transcribed sentence by Kana and Akhwatih where I discussed the concept of transcribed in language and terminology.


The second section concerns with the subject of a nominal sentence and predicate of transcribed sentence by Ina´ and Akhwatih.


I have distributed some small entrances at the beginning of each section where I mentioned the researched matters.


Who will ask me، why these difference matters without others?

I answered it is most famous between old and contemporary grammarian then conclusion and most results.


Finally، this thesis has based on the raise some matters، documented sayings, opinions and the ideology of old and contemporary grammarian.

 

المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة.

أ - ج

التمهيد.

1-9

الفصل الأول: الخلاف النحوي في جملة المبتدأ والخبر غير المنسوخة.

1- 52

أ- المبحث الأول: الخلاف النحوي في العوامل والعلل.

1- أنواع العوامل.

2- الخلاف في عامل رافع المبتدأ والخبر.

1-24

ب - المبحث الثاني: الخلاف النحوي في مسائل أُخر.

1- الخلاف في تقديم الخبر على المبتدأ.

2- الخلاف في الاسم المرفوع بعد لولا.

3- الخلاف في الظرف الواقع خبرًا أو جارًا ومجرورًا.

4- الخلاف في لام الابتداء.

5- الخلاف في تحمل الخبر الجامد ضميرًا يعود على المبتدأ.

6- الخلاف في حذف الخبر في (كل رجل وضيعُته) ونحوه.

7- الخلاف في إبراز الضمير في الخبر المشتق إذ جرى الخبر على غير من هو له.

25- 52

الفصل الثاني: الخلاف النحوي في جملة المبتدأ والخبر المنسوخة.

أ- المبحث الأول: الخلاف النحوي في جمة المبتدأ والخبر المنسوخة
ب- (كان وأخواتها).

53- 85

53-71

النسخ لغة، اصطلاحًا.

54 - 55

1- الخلاف في تقديم خبر ليس عليها.

2- الخلاف في إعمال (ما) عمل ( ليس ).

3- الخلاف في تقديم خبر ما زال عليها.

أ- المبحث الثاني: الخلاف النحوي في جملة المبتدأ والخبر المنسوخة
ب- (إنّ وأخواتها).

1- الخلاف في العطف على محل اسم إنّ قبل مجيء الخبر.

2- الخلاف في رافع خبر إنّ.

3- اختلاف القول في خبر ليت.

4- الخلاف في دخول اللام في خبر (لكن).

72- 85

الخاتمة.

86- 88

فهرس المصادر والمراجع.

89 - 101

الملخص Summary.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • مسائل في فقه الخلاف: التأدب بأدب الخلاف والتسامح في مورد الاجتهاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم الخلاف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل التاريخ علم أم فن أم سؤال خطأ؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الخلاف النحوي في تفسير ابن عرفة الورغمي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الوهم في نسبة الآراء النحوية إلى الكوفيين في ضوء كتب الخلاف النحوي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أسس الترجيح في كتب الخلاف النحوي (عرض وتقويم)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الخلاف النحوي في " المقتصد "(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تعريف الخلاف والاختلاف(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أصل الخلاف بين الفقهاء في إخراج القيمة في الزكاة(مقالة - ملفات خاصة)
  • مسائل الخلاف في أصول الفقه للصيمري(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب