• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

ألفاظ العذاب في القرآن الكريم ( دراسة دلالية )

ميثاق حسن عبدالواحد الصالحي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة البصرة
الكلية: كلية التربية
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. فاخر هاشم سعد الياسريّ
العام: 1430 هـ - 2009 م

تاريخ الإضافة: 28/6/2021 ميلادي - 18/11/1442 هجري

الزيارات: 13585

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

ألفاظ العذاب في القرآن الكريم

( دراسة دلاليّة )


المقدمة:

الحمدُ لله مقدِّر الأقدار، عالم الأسرار، مُدبِّر الليل والنهار. والصلاةُ والسلام على خير خلقه المصطفى المختاَر، نور الأنوار وسيِّد الأبرار، وعلى آله الأطهار وصحابته المنتجبين الأخيار وبعدُ:

فإنّ القرآن الكريم كتابُ الله المجيد، والدليلُ المعجز لخاتمة رسالات السّماء، والبرهانُ الصادق على نبوّة المرسَل بها (صلى الله عليه وآله وسلّم). ولمّا كان القرآن نظامًا لفظيًّا ممتدًّا إلى ما شاء الله، معايشًا القرونَ والأجيال، متمكِّنًا في إعجازها فقد احتلتِ اللفظةُ فيه مكانةً مخصوصةً، وأخذت بعدًا دلاليًا معجزًا، تتضافر في إنتاجه أنظمة اللغة المختلفة، فتتولّد قيمةٌ دلاليّة ساحرة، تتسّم بسمات القصدية والدِّقة والإحكام، في إتمام المعنى وتأدية الغرض. إنّ السبب الذي يقف وراء اختيار موضوع (ألفاظ العذاب في القرآن الكريم - دراسة دلاليّة) عنوانًا لهذه الدّراسة هو الرغبة في استجلاء القيم الدلاليّة، التي بُني عليها هذا الموضوع العقائدي لاسيَّما أنّه يحتلّ مساحةً تعبيريّة واسعة، غنيّةً بوسائل التعبير المختلفة؛ للتعرّف على آليّة الإنذار والوعيد والتهديد، التي توحي بها فلسفتة الترهيبيّة.

 

إنّ الانقطاع للقرآن الكريم والإتصالَ في خدمته شرفٌ عظيمٌ وفضلٌ كبير، لا يناله إلاّ مَنْ حباه الله تعالى بنعمته ورحمته. غيرَ أنّ طبيعته القدسيّة تفرض على الباحث فيه ما لا تفرضه الموضوعات الأخرى غيرُ القرآنيّة. لقد واجه الباحثُ معاناةً كبيرةً، في الحصول على مصادر دراسته، فطرق أبواب المكتبات العامّة، واستعان بمكتبات دور العبادة والمكتبات الشخصية، زيادةً على المعاناة التي رافقت مراحل البحث خاصّةً مرحلة جمع واستخراج المادّة الأوليّة للدراسة، التي تتمثل بالألفاظ ذات الصّلة المباشرة وغير المباشرة بموضوعة العذاب، إذ دفعت الباحث إلى استقراء النصّ القرآني بأكمله، وعدم الإعتماد على المعجمات المفهرسة للقرآن الكريم؛ لأنّها لا توفِّر البيانات الكافية، التي تحتاجها طبيعة البحث، في تقسيم الفصول والمباحث.

 

تقع الدِّراسة في ثلاثة فصول، يختص الفصل الأوّل منها بدراسة (لفظة العذاب الدنيوي)، بوصفها صورةً صوتية للحدث العذابي، وآلةً لإحداثه، ومضمونًا لمعاني الشِّدة والنقص والتضييق المترتبة عليه، ويقع في ثلاثة مباحث. أمّا الفصل الثاني الموسوم (ألفاظ العذاب الأخروي) فيدرس لفظة العذاب الأخروي، بوصفها صورةً صوتيّة للحدث العذابي، وآلةً لإحداثه، ومكانًا لوقوعه، وتعبيرًا عن معاني الألم والشظف والمعاناة المترتبة عليه، وخطابًا يوحي بتلك المعاني، أو يُلقي ظلالًا معنويّة، توضح كيفيّة حصولها، زيادةً عن كونها دلالة للانعكاس النفسي الحاصل بسببه، ويقع في ستة مباحث. أمّا الفصل الثالث الموسوم (فنية التعبير في بعض ألفاظ العذاب وخصوصيتَّتها) فيدرس لفظة العذاب من جهتين: الأولى بوصفها صورةً، تعتمد وسائل التعبير الفنيّة، في تجسيد الحدث العذابي ورسم أبعاده. ومن جهةٍ ثانيةٍ فإنّه يدرسها بوصفها لبنةً مميَّزة، في بناء السياق العذابي وطبيعةَ العلاقات، التي تربطها بأخواتها في السّياق، زيادةً على بحثه في أساليب عرض الحقائق الجزائيّة المرتبطة بها.

 

لقد كان القرآن الكريم معينَ الدراسة ومصدرها الأول والأخير، زيادة على إفادتها من كتب الإعجاز القرآني، مثل كتاب: (النكت في إعجاز القرآن) للرّماني (ت386هـ)، وكتاب (تلخيص البيان في مجازات القرآن) للشريف الرضي (ت406هـ)، وكتابيّ: (دلائل الإعجاز) و(أسرار البلاغة) لعبد القاهر الجرجاني (ت471هـ)، وكتب تفسير القرآن الكريم، مثل تفسير: (الكشاف) للزمخشري (ت538هـ)، وتفسير: (مجمع البيان) للشيخ الطبرسيّ (ت548هـ)، وتفسير: (إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم) لأبي السّعود (ت951هـ)، زِد على ذلك المؤلفات التي تعنى بالتصوير الفني في القرآن، مثل كتاب: (مجاز القرآن) لأبي عبيدة (ت210هـ)، ومؤلّفاتِ سيّد قطب: (التصوير الفني في القرآن)، و(مشاهد القيامة في القرآن)، فضلًا عن الدراسات والكتب التي تهتمّ بتلمّس سمات الإبداع والتفرّد في التعبير القرآني، مثل مؤلفات الدكتور فاضل صالح السّامرّائي: (التعبير القرآني)، و(بلاغة الكلمة في التعبير القرآني)، و(لمسات بيانيّة في نصوصٍ من التنزيل)، وكتب الدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطيء): (الإعجاز البياني للقرآن الكريم)، و(من أسرار العربية في البيان القرآني)، و(التفسير البياني للقرآن الكريم)، وكتاب: (الإعجاز الفني في القرآن) للدكتور عمر السلامي. كما تشتمل قائمة المصادر على المؤلفات، التي تتخذ من الكشف عن مضان الحُسن والجمال، في النص القرآني طابعًا مميّزًا لها، مثل كتاب: (جماليات المفردة القرآنية) لأحمد ياسوف، وكتاب: (الظاهرة الجماليّة في القرآن) لنذير حمدان، والكتب التي تبحث في الأسس النفسيّة للنصّ القرآني، مثل كتاب: (القرآن وعلم النفس) للدكتور محمّد عثمان نجاتي، وكتاب: (القرآن وعلم النفس) لعبد الوهاب حمودة. والقائمة تطول.

 

إنّ الجهدَ الذي بذله الباحث مستقرئًا، وجامعًا، ومصنفًا، ودارسًا لا يخفى، على منْ سبقوه في ميدان البحث والدّراسة. فإنْ كان قد وُفق في تحقيق هدف دراسته فهو المبتغى، وإلاّ فحسبُه أنّه طالبُ علمٍ، عمل بإخلاص، وأنّ اللهَ لا يُضيع أجر العاملين، والحمد لله رب العالمين.

 

الخاتمة:

(خلاصة بأهم نتائج البحث):

الحمدُ لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على خير خلقه أجمعين محمّدٍ وآله الطيبين الطاهرين. بعد أن فرغ الباحث من دراسته القرآنية المباركة، توصّل بحثه إلى النتائج الآتية:

♦ إنّ التعبير عن العذاب في القرآن الكريم عالمٌ أخّاذ، زاخرٌ بالقيم الدّلاليّة المتنوّعة، مليءٌ بالأخيلة والعواطف والأحاسيس، النابعة من صميم تشكّلاته الفنية الراقية وطبيعته اللغويّة المعجزة. إذ إنّ طبيعة التشكّل الفنيّ لمشاهد العذاب القرآني تمتلك مسحةً أدبيّة جماليّة، تتنازع ووظيفته الإبلاغية. فأبنيتها صيغٌ صرفيّة جذابة، تستثيرالفكر، وتجعله سابحًا في ظلالها وأخيلتها، وتتغلغل في مسارب النفس جاذبة إيّاها نحو روعتها وجمالها.

 

♦ تتخذ اللفظة العذابيّة - في بعض تشكّلاتها - صورةً صوتيّة للحدث العذابي، الذي تعبّرعنه. وذلك عندما تجيء على صورة، من صور التكرار المقطعي أو التضعيف الصوتي، أو تأتي مشتملة على أصوات مخصوصة، تناسب صفاتها الصوتية أصداء الحدث العذابيّ، وترسم أبعاده واقعيًا، فتجسّده خير تجسيد. وعند ذلك تشكل لفظة العذاب علاقة تساوق ومحاكاةٍ دلاليّة، بين عنصري الشكل والمضمون، توحي بظلال دلاليّة تزيد عن المعنى اللغوي وتتخذ منه منطلقًا لإيحاءاتها.

 

♦ تتسم دلالات العذاب الدنيويّ بكونها أبنية صرفيّة، تتجسّد - من خلالها - معاني العذاب المنقطع بالموت والهلاك والإبادة. على حين أنّ دلالات العذاب الأخرويّ تتشكل، على وفق أنظمةٍ لغويّةٍ مخصوصة، جعلتها مناسبة لمعاني العذاب الدّائم المستمر. زيادةً على ذلك فإنّ مضامين العذاب الدنيوي ومتعلقاته قليلة جدًّا، إذا ما قورنت بمضامين ومتعلقات العذاب الأخرويّ؛ ولعلّ السبب في ذلك هو انقطاع الحياة مع العذاب الدنيويّ، ودوامُها واستمرارها مع العذاب الأخرويّ. زِد على ذلك انسجام دلالات تلك المضامين ومعاني المجموعة، التي تنتمي إليها. ولعلّ في ذلك إشارة إلى أهميّة الحياة الآخرة، والتنبيه إلى ضرورة إعداد العُدّة لها.

 

♦ تتلوّن دلالات العذاب في القرآن الكريم؛ لتشكّل مساحة فكريّة واسعة، تغطي جميعَ جوانب الحياة الآخرة وأبعادها، التي تتصّل اتصالًا مباشرًا بالجنس البشريّ، بوصفه سببًا لوجودها. إذ تعدّ منظومة دلاليّة متكاملة، تتألف من أقسام دلاليّة فرعيّة، يمكن اعتبارها حقولًا دلاليّة جزئيّة، يختصّ كُلٌ منها بالتعبير عن جانبٍ من جوانب الحياة وتأدية نصيبه ضمنَ الدلالة الكليّة.

 

♦ البناء اللفظيّ لمشاهد العذاب في القرآن الكريم بناءٌ فنيّ متماسك الأجزاء، تتجلى فيه أسمى معاني الإبداع الخلاق والنظم المعجز. إذ تجيء ألفاظه متراصّةً متضامّة متآزرة، على صعيدي النظم والدّلالة؛ لتشكّل وُحدةً عضويّة حيّة، تنبض بالمعاني والدلالات التي تتناسب وموضوع العذاب، وتُجسّد طبيعته الترهيبية. فالصياغة القرآنية لمشاهد العذاب تعتمد سلسلةً من العلاقات البنائية، التي تتفاعلُ مع بعضها الآخر، فتتشابك الأساليب المنضوية تحتها؛ لتحدّد طبيعة البُعد العذابيّ المقصود.

 

♦ تستمدّ الصورة العذابيّة قيمتها الفنيّة من طبيعة التحليل، لعناصر التقابل المقصود، التي تحكم العلاقة بين اللغة الإيحائية واللغة المطابقة.

 

♦ تبدو صورة العذاب الاستعارية وكأنّها بؤرةٌ فنيّة، لتفرعات صوريّة تترتب عليها، بوصفها مركزًا للتقابل الفني المقصود. ومن ههنا تستمدّ قيمتها الفنيّة.

 

♦ تتخذ صورة العذاب التشبيهيّة طابعًا دلاليّا، يتّسم بالدقة والإحكام من خلال زيادة الإيضاح والتفصيل في طرف المشبّه به، بوصفه محور العمليّة الإبداعية؛ مبالغة في وصف صورة العذاب بالفظاعة والهول، وتفخيمًا لآثارها الساحقة.

 

♦ إنّ فلسفة العذاب الترهيبيّة لا تخلو من الحضّ والترغيب. وهذه الوظيفة الدلالية تتأتى من خلال استدعاء الصورة العذابيّة صورة النعيم الضديّة، وما تشتمل عليه من الأطايب والملذات، التي جسّدها الخطاب القرآني في صور وتعبيرات فنيّة بارعة، لا تقلّ روعة وجمالًا عمّا هو موجود في تجسيد الصورة العذابية. وإنّ السياقات القرآنية التي توظف التقابل الضّدي، بين صورتي النعيم والعذاب دلاليّا هي سياقات فنيّة راقية، تختزن في حناياها انفعالات ثانوية غير ملفوظ بها، تحتمها طبيعة التضاد بين مضامين الصورتين المتقابلتين، تتمثل في إسهام كل منهما في تقوية دلالة الآخر، وتعزيز وظيفته الإبلاغيّة.

 

♦ توظيف التشخيص والتجسيم وسيلتين من وسائل رسم الصورة العذابية يُسهم، في تعزيز الأثر الدلالي المقصود، عن طريق إعادة صياغة الموجودات العذابية صياغة فنيّة، تنسجم وغاياتِها وأغراضَها. إذ تتجلى الجمادات شخوصًا، تنطق، وتتنفس، وتتقطع؛ حنقًا وغيظًا وغضبًا. وتظهر المعنويّات الذهنية غير الملموسة أجسامًا، تمتلك أبعادًا ماديّة ملموسة وحركة متخيّلة، تشترك - بها - في إحداث المعاني العذابيّة وتجسيد آثارها. اللهمّ اجعل هذا العمل خالصاّ لوجهك الكريم، وانفعنا به يوم الإمتحان العظيم، إنّك سميعٌ مجيب. والحمدُ لله ربّ العالمين.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

الإهداء

 

شكر وتقدير

 

الفهرس

 

المقدمة

أ - ج

الفصل الأول:- ألفاظ العذاب الدنيوي

1 - 28

المبحث الأوّل:- دلالة المحاكاة الصوتية

3

دمدم

5

التتبير

8

أزّ

10

يكبتهم

12

أركسهم

13

المبحث الثاني:- الدلالة الآلية

15

حاصبًا

15

طير الأبابيل

17

حجارة السجيل

19

الريح الصرصر العاتية

21

سيل العَرمِ

23

الطوفان

24

حسبانًا

25

المبحث الثالث:- دلالة المأكل العذابي

26

أكل خمط

27

أثل

28

سدْر

28

الفصل الثاني:- ألفاظ العذاب الأخروي

29 - 74

المبحث الأول:- دلالة المحاكاة الصوتية

31

كبكبوا

31

يصطرخون

32

يُدَعّوِن

34

ليُنبذنّ

36

المبحث الثاني:- الدلالة الآلية

37

السلسلة

37

مقامع

38

حبل المسد

39

المبحث الثالث:- الدلالة المكانية

42

الحُطمَة

42

الدّرك الأسفل

44

لظى

45

سجّين

46

الهاوية

48

سقر

49

الجّحيم

50

المبحث الرابع:- دلالة الملبس والمأكل والمشرب

52

سرابيل القطران

52

ضريع

53

غسلين

54

الطَعام ذو الغُصّة

55

الزّقوم

56

الماء الصديد

58

الغسّاق

59

الحميم

61

المبحث الخامس:- دلالة الانعكاس النفسي اللونية والجسمية

63

زُرقا

64

باسرة

65

شاخصة

66

خاشعة

68

المبحث السادس:- الدلالة الخطابيّة

70

اعتلوه

70

ألقيا

71

امتازوا

71

ذوقوا

72

ليقضِِ

73

أفيضوا

74

الفصل الثالث:- فنيّة التعبير في بعض ألفاظ العذاب وخصوصيتها

75 - 117

أولًا:- التشبيه

77

العصف المأكول

78

هشيم المحتظِر

80

ثانيًا:- الكناية

81

السّفع بالناصية

82

الوسمُ على الخرطوم

85

مؤصَدة

88

ثالثا:- الاستعارة

90

جاثمين

91

حصيدًا

92

خامدين

94

صَبُّ سوط العذاب

96

الرّيح العقيم

100

التبشير بالعذاب

100

التيسير للعُسرى

102

رابعًا:- التشخيص

103

شهيقُ جهنّم

104

تميُّز جهنّم من الغيظ

106

رؤية جهنّمَ الكافرين

108

خامسًا:- التجسيم

109

العذاب الغليظ

110

قذفُ الرّعب

112

سادسًا:- فنيّة التقابل بين بعض ألفاظ النعيم والعذاب

114

الخاتمة ( خلاصة بأهم نتائج البحث )

118

مصادر الدراسة

121

ملخص باللغة الإنجليزية

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • من طعام أهل النار وشرابهم يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألفاظ أدوات العذاب في الدنيا في الآيات القرآنية: دراسة دلالية (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "عذاب عظيم... أليم... مهين... مقيم... شديد"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألفاظ النصر والتمكين في القرآن الكريم – دراسة دلالية –(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلاقات الدلالية بين ألفاظ الطبيعة في القرآن الكريم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ألفاظ الزمان في القرآن الكريم (دراسة نحوية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مفاهيم ومصطلحات دراسة: ألفاظ الجنة في القرآن الكريم(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أهمية دراسة ألفاظ الجنة في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرسم العثماني وأثره في توجيه المعنى: نماذج تطبيقية على بعض ألفاظ القرآن الكريم (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب