• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

الجملة التفسيرية في القرآن الكريم - دراسة نحوية دلالية

كريم ذنون داود سليمان الحريثي

نوع الدراسة: PHD
البلد: العراق
الجامعة: جامعة الموصل
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية
المشرف: أ.د. طلال يحيى إبراهيم الطوبجي
العام: 14295هـ - 2005 م

تاريخ الإضافة: 10/6/2021 ميلادي - 29/10/1442 هجري

الزيارات: 19329

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الجملة التفسيرية في القرآن الكريم

- دراسة نحوية دلالية -

 

المقدمة:

الحمد لله الذي جعل كتابه هدىً ورحمةً وبرهانًا للمتدبرين والمتقين من عباده، والصلاة والسلام الأكملان على من أضاء بأنوار كلامه وهديه مسالك الوصول إلى رضى الحق صلى الله عليه وسلم، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

 

أمّا بعد:

فالقرآن الكريم هو السر المكنون الذي شغل الباب العقلاء والحكماء وأوقفهم حائرين مدهوشين أمام نظمه المعجز الذي ما انفكت الأفكار سابحة في عُبابه للوصول إلى غرائب معانيه ودقائقها باحثة عن سر نظمه وإعجازه، مستكينة إلى شرعه ومنهاجه، مبهورة بهدى تشريعه وأحكامه، معترفة بالتقصير في بلوغ مراميه وأبعاده، فهو حبل الله المتين، الذي لا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرد، وصدق رب العزة جلّ في عُلاه حين وصفه بقوله سبحانه وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 74]، وقال جلّ شأنه: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الشورى: 52].

 

ولذا فقد وجدت نفسي ملهوفة وفكري مشدودًا للبحث في جانب من الدراسات القرآنية، ولا سيما فيما يتعلق بنظمه وتركيبه.

 

وبما إن الجملة هي الركن الأساس والمنطلق الأول في أية دراسة لغوية ناجحة ولا سيما أن الوحدة اللغوية لا تعطي الدلالة المقصودة إلاّ من خلال السياق الذي يرشحها لمعنى معين بالتعاضد مع بناء الجملة وتركيبها، فقد اطمأن قلبي وانشرح صدري إلى دراسة موضوع: (الجملة التفسيرية في القرآن الكريم دراسة نحوية دلالية)، وهو موضوع اقترح عليَّ دراسته أستاذي المشرف، وقد فرحت به أيّما فرح ونزل من نفسي منزلة كبيرة، وذلك لأن هذا الموضوع يتخذ من النص القرآني ميدانًا له، وهذا مما يعلي من مكانته وشأنه بين الدراسات الأخرى، إذ إن شرف الشيء كما يقال منوط بشرف متعلقه، وكذلك فالموضوع يجمع بين جانبين أساسيين هما: النحو والدلالة؛ وهذا مما يرقى به نحو منهج الدراسة التكاملية، ومن هنا انطلقت هذه الدراسة إلى جمع ما تناثر من معلومات تتعلق بالموضوع من الكتب النحوية والمصادر الأخرى التي تتعلق بالقرآن الكريم إعرابًا وتفسيرًا، فتمكن الباحث من جمع مادة وزعت على فصلين بتسعة مباحث يسبقهما تمهيد، تحدثنا فيه عن مفهوم الجملة التفسيرية، فعرّفنا بها في اللغة والاصطلاح، وذكرنا مراحل تطور مفهومها في التراث النحوي، وكذلك بيّنا فيه أدوات الربط فيها وأشرنا إلى اختلاف النحاة في محلها الاعرابي، وختمناه بالحديث عن مصطلح الجملة التفسيرية بين دلالته الشكلية والوظيفية.

 

أمّا الفصل الأول: فقد كان بعنوان: (الجملة التفسيرية التي لا محل لها من الإعراب والمصدرة بـ ( أداة ) تفسير)، وقد ضمَّ ثلاثة مباحث: تناول الأول منها: الجملة التفسيرية الفعلية الماضية والمضارعة، في حين تناول الثاني: الجملة التفسيرية الفعلية الأمرية، وكان نصيب الثالث منها هو: الجملة التفسيرية الاسمية والندائية.

 

وأمّا الفصل الثاني: فقد عنون بـ ( الجملة التفسيرية المشتركة وظيفيًا ) وقد ضّم ستة مباحث: تناول الأول منها: الجملة المفسرِّة لضمير الشأن، في حين تناول الثاني: الجملة المفسرِّة في باب الاشتغال، وأمّا الثالث: فقد تصدى لدراسة الجملة المفسِّرة في سياق الشرط، واختص الرابع: بـ ( جملة الاستئناف البياني )، وأما الخامس: فقد تناولنا فيه الجملة المتصدرة بـ ( أنَّ ) المشددة، في حين تضمن السادس: جملًا أخرى تؤدي في عدد من النصوص القرآنية دورًا وظيفيًا مشتركًا، وهذه الجمل هي: جملة الحال، وجملة البدل، والجملة الواقعة بعد فعل يرادف فعل القول.

 

وأخيرًا ختمت الأطروحة بنتائجها المتحصلة جراء البحث، وقد تضمنت ما رأيناه جديرًا بالإشارة إليه بوصفه خلاصة البحث وثمرته.

 

ولابد من الإشارة هنا إلى أننا كنّا منتبهين جيدًا لمسألة تفاوت حجم الفصلين، وما كانت هذه المسألة لِتُشكّل لنا مصدر قلق كبير، لأن جوهر البحث يقوم على فكرتين، أولاهما: بحث المفهوم التراثي للجملة التفسيرية في ضوابطها المعروفة عند النحاة، أي في ضوء الضوابط التي أحكمتها الصنعة النحوية والتنظير النحوي، ومن ثمَّ استقراء مواضع هذه الجمل في الذكر الحكيم، والوقوف عند دلالة طائفة منها بعد بيان تركيبها وصياغتها.

 

وأمّا الفكرة الأخرى فقد تكفل الفصل الثاني ببيانها، وهي ( الجملة التفسيرية المشتركة وظيفيًا )، وهي التي حاولنا من خلالها توسيع مفهوم التفسير من خلال النظر إليه بوصفه وظيفة نحوية، وهذا ما اقتضانا جمع المواضع التي تندرج تحت هذا المفهوم في صعيد فصل واحد … وذلك لتبيان طبيعة الفصلين، وغنيٌ عن البيان أن نقول: إنّ الأطروحة أُعدت في ظرف يصدق عليه قول الشاعر:

لا تعجبنَّ لرأسي كيف شابَ أسىً ♦♦♦ واعجبْ لأسود عيني كيف لم يشبِ


وفي الختام أتوجه بالشكر والعرفان والامتنان لأستاذي المفضال الدكتور طلال يحيى إبراهيم الطوبجي لما قدّمه لي من عون معنوي، إذ ما انفك يحثني على متابعة البحث والصبر على مصاعبه، وقد ذلل لي الكثير من الصعوبات بآرائه السديدة وتوجيهاته الصائبة حتى استوى عملي هذا على سوقه، فجزاه الله عني خير الجزاء، وكذلك أشكر كل من مدّ يد العون في إنجاز الأطروحة سواء برأي أم مشورة أم مصدر أم دعاء، فجزاهم الله خيرًا جميعًا.

 

وبعد، فإني لا أدعي الكمال في هذا العمل المتواضع إذ الكمال لله وحده عز وجل، فما كان فيه من صواب فالفضل فيه لله عز وجل وحده، وما كان فيه من نقص فمردُّه إلى الباحث وحسبي أني بذلت جهدي، فالحمد لله وحده، وصلى الله على سيدنا وشفيعنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم تسليمًا كثيرًا.

 

العبد الفقير إلى

رحمه مولاه القدير

كريم ذنون داود سليمان الحريثي

 

الخاتمة:

بعد صحبة كتاب الله تعالى ومصادر النحو قديمها وحديثها، وبعد رحلة علمية اتسمت بالمتعة والجهد معًا، نوجز فيما يأتي أهم النتائج التي وقف عليها البحث.


1- إن الجملة التفسيرية هي المركب الإسنادي المتسم بالافادة المعنوية، مشروطًا فيها الإيضاح لمبهم في جملة سابقة، سواء أكان الابهام ناتجًا عن استغلاق دلالة مفردة ما، أم عن إبهام دلالة الجملة مجتمعة. وعلى هذا فهي المرادف المعنوي لما تفسره، إذ إنها تقتضي التعبير عن مدلول ما بصياغة تعبيرية جديدة.


وعلى هذا فوظيفة التفسير النحوية تختلف عن وظيفة التفسير للنصوص المقدسة أو غيرها في أن التفسير النحوي يكون من إنشاء المرُسِل نفسه حين يشعر أن المتلقي بحاجة إلى إيضاح لاستدامة عملية التواصل.


2- إنَّ مفهوم التفسير مصطلحًا ودلالةً كان قائمًا في أذهان النحاة العرب منذ بداية الدراسات النحوية، فنجده عند سيبويه ومن تلاه من النحاة، وكذلك عند أصحاب مصنفات معاني القرآن وإعرابه، وأصحاب المصنفات المتخصصة بحروف المعاني.


فقد أشاروا إلى أن الجملة التفسيرية تكون على ضربين: مصدرة بأداة تفسير، ومجردة منها.


3- عرض البحث لأدوات التفسير سواء المجمع عليها وهي ( أَنْ، وأَيْ ) أم المختلف فيها وهي ( إِذا، وَأَنَّ )، وناقش كل أداة وما قيل فيها على حدة، منتهيًا إلى استبعاد وقوع الأداتين ( أيْ، وإذا ) مفسرتين في القرآن الكريم.


4- أوضح البحث أن جمهور النحاة العرب قد ضيّقوا من دلالة مصطلح الجملة التفسيرية حين قصروه على قسم خاص من الجمل التي لا محل لها من الإعراب إذ ربطوا بين دلالة المصطلح والموقعية الإعرابية، في حين أن الواقع اللغوي يشير إلى أن الجملة التفسيرية هي المرادف المعنوي، لما تفسّرهُ ولكنه يتسم بزيادة الوضوح، فالوظيفة الأولى لهذا النوع من الجمل هي إزالة غموض أو إبهام سابق، ولا علاقة لها بالموقعية الإعرابية التي تخضع لاعتبارات شكلية حسب.


5- بعد جرد إحصائي للجملة المفسِّرة المصدرة بأداة تفسير تبين أنها على ثلاثة أقسام: فعلية واسمية وندائية، وأن الفعلية منها هي الأوسع استعمالًا في النص القرآني، إذ بلغ عددها تسعة وخمسين موضعًا قرآنيًا في حين بلغ عدد الاسمية أربعة مواضع، ولم تتجاوز الندائية الموضعين. وقد كانت أغلب المواضع التي وقع فيها التفسير هي من القسم المكي من كتاب الله الشريف.


6- كشف البحث أنّ ( أنْ ) المفسِّرة تباين نظيرتها المصدرية الثنائية والمصدرية المخففة من الثقيلة من حيث إِنها تدخل على الجملتين: الفعلية والاسمية، في حين أن المصدرية الثنائية، مختصة بالدخول على الجمل الفعلية فقط والمخففة من الثقيلة مختصة بالدخول على الجمل الاسمية فقط.


7- كشف لنا البحث أنّ أول من قال بالموقعية الإعرابية للجملة المفسِّرة هو الزجاجعند إعرابه قوله سبحانه وتعالى:﴿ وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ﴾ [ الحجر: 66 ] إذ رأى أن جملة أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ (مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ) في محل نصب بدل من قوله عز وجل: ذَلِكَ الأَمْرَ وهي مفسِّرة لمضمونه، ثم جاء من بعده مكي بن أبي طالب ليؤكد هذه الحقيقة عند إعرابه قوله سبحانه وتعالى: ﴿ يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُُنثَيَيْنِ ﴾ [ النساء: 11 ].


إذ ذهب إلى أن جملة ﴿ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ﴾ في محل نصب بـ(يُوصِيكُمْ) وهي تفسير لمضمونه، وبذلك يندفع ما قاله ابن هشام من أن المشهور لدى النحاة هو أن الجملة المفسِّرة لا محل لها من الإعراب وأن المخالف في ذلك هو الشلوبين فقط.


8- اتضح للباحث أن النحاة لم يلتزموا بما قعدوا من قواعد معيارية في عددٍ من مسائل النحو، ولا سيما فيما يتعلق بـ (أنْ) المفسرة، فهم بعد أن جعلوا لها شروطًا شكلية، أطالوا الحديث عنها في كتب النحو والتفسير. عادوا ثانية فنقضوها بتجويزهم في كثير من المواضع القرآنية التي تحققت فيها الشروط الشكلية لـ (أنْ) المفسرة وجوهًا أخرى كأن يقولوا: وتحتمل (أنْ) ها هنا أن تكون مصدرية أو مخففة من الثقيلة، فضلًا عن احتمالها لأن تكون مفِّسرة وقد اعتمدوا في تلك الاحتمالات وسائل تأويلية تبتعد في بعض الأحيان عن واقع اللغة. والذي يبدو للباحث أن الأجدر بهم اعتماد منهج وصفي في دراسة اللغة يكتفي بتوصيف قواعدها على ما هي عليه من غير افتراض أشياء غير موجودة في النص.

 

9- أوضح البحث أن هنالك جملًا تؤدي في عدد من السياقات دورًا وظيفيًا مشتركًا، كأن تقوم الجملة بوظيفة الإخبار والتفسير في السياق الواحد كما في الجملة المفسرة لضمير الشأن، إذ تقوم الجملة التي بعده بوظيفة إخبارية بوصفها خبرًا له، كما تقوم في الوقت نفسه بوظيفة تفسيرية بيانية بوصف ضمير الشأن مجهولًا يحتاج إلى إيضاح وتفسير، إذ إنها توضحه وتزيل ما فيه من إبهام، أو تقوم بوظيفة التفسير مع تأكيد المعنى المساقة من أجله كما في الجملة المفسِّرة في باب الاشتغال، علمًا بأنه قد قال عدد من العلماء السابقين بأداء هذا الضرب من الجمل وظيفة التفسير مثل الشلوبين والعكبري، وقد ناقش البحث رأي القائلين بخلاف ذلك وعلى رأسهم ابن هشام الأنصاري.


أو تقوم بوظيفة تفسيرية مع وقوعها موقع المفعول به كما في الجملة الواقعة بعد فعل يرادف فعل القول.


وقد اتضح للباحث أن هذا النمط يعد من صور إعجاز النظم القرآني بما يؤديه من دور على المستويين النحوي والدلالي.


10- أما على صعيد الجملة المفسِّرة في سياق الشرط، فقد رصد البحث ثلاثة أشكال تركيبية قيل فيها بالتفسير، وهي عندما يتقدم فاعل فعل الشرط عليه، وعندما يتقدم الجواب كليًا على الأداة وجملة الشرط، وعندما يكتنف الجواب أداة الشرط وجملة الشرط معًا.


وأوضح البحث أن الاشتراك الوظيفي في هذا الضرب من الجمل قائم على معطيات الخلاف بين المذهبين البصري والكوفي.


مع ميلنا إلى المذهب الكوفي الذي يُخرج هذا الضرب من باب التفسير، وذلك لابتعاده عن التأويل أولًا، وإفادته من ميزة العربية في تغيير مواقع الوحدات اللغوية مع احتفاظها بوظائفها النحوية ثانيًا.

 

ثبت المحتويات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

1- 4

التمهيد: في المفهوم تأصيل وتأسيس:

5 - 25

أولًا: الجملة التفسيرية لغةً واصطلاحًا

6 - 10

ثانيًا: الجملة التفسيرية في التراث النحوي

11 - 12

ثالثًا: ربط الجملة التفسيرية

13 - 20

رابعًا: الجملة التفسيرية ومحلها الاعرابي

22 - 23

خامسًا: المصطلح بين الدلالة الشكلية والوظيفية

24 - 25

الفصل الأول

الجملة التفسيرية التي لا محل لها من الاعراب والمصدرة

بأداة تفسير

26 - 70

المبحث الأول: الجملة التفسيرية الفعلية الماضية والمضارعة:

27 - 44

1 الجملة التفسيرية الفعلية الماضي

27 - 31

2 الجملة التفسيرية الفعلية المضارعة

31 - 44

المبحث الثاني: الجملة التفسيرية الفعلية الأمرية

45 - 59

المبحث الثالث: الجملة التفسيرية الاسمية والندائية

60 - 70

1 الجملة التفسيرية الاسمية

60 - 65

2 الجملة التفسيرية الندائية

66 - 70

الفصل الثاني

الجملة التفسيرية المشتركة وظيفيًا

71 - 146

المبحث الأول: الجملة المفسرة لضمير الشأن:

72 - 84

أولًا: الجملة الاسمية

74 - 77

ثانيًا: الجملة الفعلية

78 - 80

ثالثًا: الجملة الشرطية

81 - 84

المبحث الثاني: الجملة المفسرة في باب الاشتغال:

85 - 95

أولًا: الجملة الماضية

86 - 88

ثانيًا: الجملة المضارعة

88 - 91

ثالثًا: الجملة الأمرية

88 - 95

المبحث الثالث: الجملة في سياق الشرط

91 - 95

المبحث الرابع: جملة الاستئناف البياني:

110 - 120

أولًا: الجملة الفعلية

111 - 117

ثانيًا: الجملة الاسمية

117 - 120

المبحث الخامس: الجملة التفسيرية المصدرة بـ ( أنّ ) المشددة

128 146

المبحث السادس: جمل أخرى:

128 - 146

أولًا: الجملة الحالية

128 - 133

ثانيًا: الجملة البدلية

134 - 140

ثالثًا: جملة المفعول به لفعل مرادف لمعنى القول

141 - 146

الخاتمة

147 - 150

ثبت المصادر والمراجع

151 - 168

الملخص باللغة الانكليزية

A

 

Abstract

The present stndy entitled: “ The interpretive. sentence in the Glorious Qur’an: Asyntactic semantic study “ is based up on two basic concepts. The first is concerned with investigating the literature review regarding the interpretive sentence as far as linguistics and term. are concerned, throush the syntactic constraints set by syntactic theorization. Then، the study pnoceeds. to investigate the positions of these sentences in the Gloribns Qur’an All His is the major concern of the first chapter of the study.


As for the second concept, which is tackled in the second chepter، it is confined to the functionally common interpretive sentence. A thoroush and broad account of in ter pretation interpretive sentence. A thoroush and broad account of inter pretation as a syntactic function is given There fore, all the related topic are dealt with altogether in one chapter, which comprises five subsechons olnfact، five iypes of interpret ive sentence are stndied concentrating largely on our point of view where inter pretation and intwpretive sentences are functionally related.


The study evds with the conclusion which includes the most out standing findings.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الجملة التفسيرية في أحاديث كتاب صحيح البخاري: دراسة نحوية دلالية (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الجملة في القرآن الكريم: الجمل المرتبطة بما قبلها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القراءات الشاذة في القرآن الكريم وأثرها في الدراسات النحوية (شبه الجملة وما يتعلق بها - نموذجا -) (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • دلالة التركيب بين الجملة الإسمية والجملة الفعلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الجملة المحكية في القرآن الكريم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الاعتراض في القرآن الكريم (الجملة المعترضة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجملة الأسمية عند الأخفش الأوسط بين أقواله في (معاني القرآن) وروايات العلماء عنه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الجملة الاسمية عند النحويين العرب حتى نهاية القرن الثامن الهجري- دراسة وصفية تحليلية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تأملات في البيان القرآني: الجملة القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إعراب الجمل(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب