• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر: العيد ومظاهر وحدة الأمة

خطبة عيد الفطر: العيد ومظاهر وحدة الأمة
حسان أحمد العماري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/4/2024 ميلادي - 1/10/1445 هجري

الزيارات: 7270

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر: العيد ومظاهر وحدة الأمة

 

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر عدد ما ذكر الله ذاكرٌ وكبَّر، الله أكبر عدد ما حمد الله حامدٌ وشكر، الله أكبر ما سطع فجرُ الإسلام وأسفر، الله أكبر ما أقبَلَ شهرُ الصيام وأدبر، الله أكبر ما فرح الصائم بتمام صيامه واستبشر، الله أكبر عدد ما تاب تائب واستغفر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.


الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الملك العظيم الأكبر، الذي جعل لكل شيء وقتًا وأجلًا مقدرًا، تأذن بالزيادة لمن شكر، وتوعَّد بالعذاب من جحد وكفر، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، الطاهر المطهر، أنصح من دعا إلى الله وبشَّر وأنذر، الشافع المشفعُ في المحشر، اللهم صلِّ وسلم عليه وعلى آله وأصحابه ما أقبل صبح وأسفر، وسلم تسليمًا كثيرًا، أما بعد:

عباد الله، هذا يوم عيدكم، عيد الفطر المبارك، جعله الله لكم ولسائر المسلمين في أصقاع الأرض يوم فرح وسرور، بعد أن أدوا فريضة الصيام، وتزودوا من الأعمال الصالحة في شهر رمضان، والتزموا أوامر الملك الديَّان، واتبعوا تعاليم النبي المصطفى العدنان.


فهنيئًا لكم أيها الصائمون والقائمون، هنيئًا لكم أيها المنفقون، هنيئًا لكم أيها الذاكرون الله كثيرًا، القارئون لكتابه؛ هذا يوم عيدكم وفرحكم، اختصكم به ربكم دون سائر الأمم.


وأي فرح أعظم من فرح عبدٍ مؤمن أطاع ربه بما شرع، قال تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58]، ولِمَ لا تفرحون وقد منَّ الله عليكم بالهداية، وبلَّغكم رمضان، ووفَّقكم للصيام، وأتَمَّ الله عليكم نعمته، فمنحكم الرحمة، وتفضل عليكم بالمغفرة، ووعدكم بالعتق من النار؟!


لِمَ لا يفرح الصائم وقد أكرمه الله بأن حباه لسانًا ناطقًا يلهج بذكره، وأمره بالتكبير شكرًا وحمدًا على هدايته، وجعله دليلًا على شكره: ﴿ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185]، ولِمَ لا يفرح المؤمن وقد حقق الغاية من صيامه، وهي تقوى الله وطاعته، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183].


أيها المسلمون، إن عيد الفطر المبارك، وخروج المسلمين لصلاة العيد، وتكبيرهم وتوحيدهم الله في هذا اليوم، وتهنئة المسلم لإخوانه المسلمين في كل بقاع الأرض، في القرى والمدن والأرياف، في الصحاري وعلى ضفاف الأنهار، وعلى سواحل البحار والمحيطات، لدليلٌ واضحٌ على وحدة هذه الأمة في معتقدها وتصوراتها وقيمها، وهو دليل واضح على تآلف أفراد المجتمع المسلم، ولا شك أن هذا مظهر من مظاهر رابطة العقيدة والأخوة بين المسلمين التي تعتبر من أعظم شعائر الإسلام، غفل عنها كثير من الناس، وتساهل فيها كثيرٌ من المسلمين، وأعرض عنها كثيرٌ من أبناء هذه الأمة، وحل محلها القطيعة والهجران، والخلاف والشقاق، وسوء الأخلاق، وامتلأت القلوب بالضغائن والأحقاد، والله تعالى يقول: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ﴾ [الحجرات: 10]، وامتنَّ الله على عباده فقال: ﴿ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [آل عمران: 103].


بل جعل -صلى الله عليه وسلم- الأخوةَ وسيلةً لاكتساب حلاوة الإيمان التي فقدتها القلوب، فقال -صلى الله عليه وسلم-: "ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاوَةَ الإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلا لِلَّهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ"؛ البخاري ومسلم.


وهي طريق المؤمنين وسبيلهم إلى الجنة، قال -صلى الله عليه وسلم-: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى أَمْرٍ إِذَا أَنْتُمْ فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ؟! أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ"؛ رواه مسلم.


فأين هذه الرابطة وهذه الأخوة بين المسلمين اليوم؟! إنه ينبغي أن نعود إلى حياة الحب والتراحم، ولنجعل هذا العيد بداية انطلاق للتسامح والتغافر والتآخي فيما بيننا، هذه الأخوة التي كانت سببًا في عزة المسلمين وقوتهم وسعادتهم في يومٍ من الأيام.


لو كبَّرت في جموع الصين مئذنة
سمعت في المغرب تهليل المصلين
إذا اشتكى مسلم في الهند أرَّقني
وإن بكى مسلم في الصين أبكاني
أرى بُخَارَى بلادي وهي نائية
وأستريح إلى ذكرى خُراسانِ
وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ
عددت ذاك الحمى من صُلْب أوطاني
شريعة الله لَمَّتْ شملنا وَبَنَتْ
لنا معالم إحسان وإيمانِ

 

 

عباد الله، عندما تختفي الأخوة والمحبة من حياة الناس، فإنه يحل محلها التقاطع والهجران، ويظهر الحسد، وتمتلئ القلوب بالأحقاد والضغائن، وينعدم الإحساس بحقوق الآخرين، قال تعالى: ﴿ وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ * إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ ﴾ [ص: 21 - 23]، أيُّ أنانيةٍ هذه؟! وأيُّ أَثرةٍ هذه؟! يمتلكُ تسعًا وتسعين نعجة، وبدلًا من أن يتنازلَ لأخيه عن بعض نعاجه، يريد منه أن يأخذ نعجة أخيه الوحيدة التي يمتلكها في هذه الحياة، وهكذا هي حياة كثير من الناس اليوم؛ لا يتعامل مع إخوانه إلا وفق مصلحته، وما تمليه عليه نفسه.


لقد جاء الإسلام ليهذِّب النفوس، ويُربِّيها، ويجعل من الحب والمودة والإخاء شعار المجتمع المسلم وسببًا لسعادته، فما أحوج الأمة اليوم -أفرادًا وشعوبًا، حكامًا ومحكومين، أحزابًا وجماعات- إلى هذه الأخوة في زمن كثرت فيه المشاكل، وزادت فيه البغضاء، وحلَّت الشحناء، وسُفكت الدماء، وتجرأ الأخ على أخيه، وحدث التنازع، وكثرت الخلافات، ويا ليتها كانت خلافات من أجل الدين والحق والقيم العظيمة، والتنافس من أجل ازدهار الأمة ورفاهية الشعوب؛ بل كانت من أجل دنيا فانية، ولذة عابرة، وتصوُّر فاسد وسوء ظن.


فما قيمة هذه الأمة -التي تملأ شرق الأرض وغربها- إذا كانت أوزاعًا متفرقة، وإذا كانت أفرادًا مختلفين، وإذا كانت جماعات متناحرة، وإذا كانت بلادًا متفرقة، وإذا كانت أجناسًا مختلفة، وإذا كانت أعراقًا متباينة، وإذا كانت حميات جاهلية وعصبيات مناطقية! وإذا كان الظلم هو السائد فيها في علاقات أفرادها، والعنف هو الوسيلة في تقرير الحقوق والواجبات، إن قوتها حينئذٍ تنعكس وبالًا عليها، ويعتريها الضعف، فلتكن الأُخوة الإيمانية رابطة كل مسلم مع إخوانه، وليسعَ كل مسلم لجعلها سلوكًا عمليًّا في الحياة يُرضي بها ربَّه، ويقوِّي بها صفَّه، ويحفظ بها أمته ومجتمعه ووطنه.


اللهم احفظنا بالإسلام قائمين، وقاعدين، ولا تُشمِّت بنا الأعداء الحاسدين، قلت ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.

 

الخطبة الثانية

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا.


الله أكبر ما أشرقت وجوه الصائمين بِشْرًا، الله أكبر ما تعالت الأصوات تكبيرًا وذكرًا، الله أكبر ما توالت الأعياد عمرًا ودهرًا، لك المحامد ربَّنا سرًّا وجهرًا، لك المحامد ربَّنا دومًا وكرًّا، لك المحامد ربَّنا شعرًا ونثرًا.


أيها المؤمنون عباد الله، ينبغي علينا في هذا العيد أن نُدْخِل الفرحَ والسرور على أهلينا وأولادنا وأرحامنا؛ بالزيارة، والهدية، وتفقُّد الأحوال، وما أجمل أن نمد أيدينا إلى الآخرين من حولنا بهذه الفرحة، فهناك الأيتام، والأرامل، والمساكين، والمحتاجون، والمرضى، فنُدخِل عليهم السرور بما نستطيع؛ تقربًا إلى الله، والتزامًا بهدي رسوله صلى الله عليه وسلم.


ونذكِّر أصحاب الهمم العالية والنفوس التوَّاقة إلى جنة ربها ورضوانه بصيام الست من شوال التي أخبر عن فضل صيامها رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: "من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال كان كصيام الدهر"؛ صحيح مسلم.


فهنيئًا لكم بالعيد يا أهل العيد، وأدام الله عليكم أيام الفرح، وسقاكم سلسبيل الحب والإخاء، ولا أراكم في يوم عيدكم مكروهًا، فاستقيموا على الطاعة، وتزودوا من العبادة، وابذلوا المعروف، وقوموا بأوامر الدين، وساهموا في بناء مجتمعكم وأُمَّتكم، ونشر الخير والأمن والمحبة والتآلف فيما بينكم، تسعدوا في دنياكم وأخراكم.


ألا وصلوا وسلموا على من أُمرتم بالصلاة والسلام عليه، اللهم صلِّ على عبدك ورسولك محمد، وارض اللهم عن خلفائه الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين.


اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، اللهم اجمع شمل المسلمين، ولمَّ شعثهم، وألِّف بين قلوبهم، اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن، واجعل بلدنا هذا آمنًا وسائر بلاد المسلمين، اللهم تقبل منا صيامنا وصلاتنا وسائر أعمالنا، واستعملنا في طاعتك، وادفع عنا وعن المسلمين شر الأشرار، وكيد الفجار، وطوارق الليل والنهار، إلا طارقًا يطرق بخير يا أرحم الراحمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر 1442هـ
  • خطبة عيد الفطر 1442 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1443هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1444هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1445 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1445هـ: احفظوا ذخيرة التقوى
  • وحدة الأمة الإسلامية

مختارات من الشبكة

  • التهنئة بالعيد يوم العيد (بعد الفجر وبعد صلاة العيد لا قبل يوم العيد)(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • خطبة عيد الأضحى: العيد وثمار الأمة الواحدة(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر السعيد 1435هـ ( مظاهر الفرح والتجديد تعم يوم العيد )(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل لصلاة العيد خطبة أو خطبتان؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الأضحى عام 1438هـ (وحدة العيد)(مقالة - ملفات خاصة)
  • عيد الفطر المبارك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد وتجديد المفاهيم والقيم(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد والمسؤولية في الحياة...!!(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر: العيد سعادة وأمان(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1444هـ - لا جديد في أحكام العيد(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب