• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر: العيد سعادة وأمان

خطبة عيد الفطر: العيد سعادة وأمان
حسان أحمد العماري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/4/2024 ميلادي - 27/9/1445 هجري

الزيارات: 11158

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر: العيد سعادة وأمان!

 

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر عدد ما ذكر الله ذاكرٌ وكبَّر، الله أكبر عدد ما حمد الله حامدٌ وشكر، الله أكبر ما سطع فجرُ الإسلام وأسفر، الله أكبر ما أقبَلَ شهرُ الصيام وأدبر، الله أكبر ما فرح الصائم بتمام صيامه واستبشر، الله أكبر عدد ما تاب تائب واستغفر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.


الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الملك العظيم الأكبر، الذي جعل لكل شيء وقتًا وأجلًا مقدرًا، تأذن بالزيادة لمن شكر، وتوعَّد بالعذاب من جحد وكفر، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسولُه صاحب الوجه الأنور، والجبين الأزهر، الطاهر المطهر، أنصح من دعا إلى الله وبشَّر وأنذر، الشافع المشفعُ في المحشر، اللهم صلِّ وسلم عليه وعلى آله وأصحابه ما أقبل صبح وأسفر، وسلم تسليمًا كثيرًا، أمَّا بَعْد:

أيها المسلمون، عباد الله، لقد كان شهر رمضان محطةً إيمانيةً ومحراب عبادة وميدانًا تربويًّا وساحة بذل وعطاء وعمل وجد واجتهاد؛ لتستقيم النفوس على طاعة ربها ومنهاج نبيها محمد -صلى الله عليه وسلم- طوال العام وحتى تلقى ربها وقد ثبتها بالإيمان الخالص والعمل الصالح والتوجه الصادق، ولتؤدي واجبها في هذه الحياة، وتعمر هذا الكون بكلمة التوحيد "لا إله إلا الله محمد رسول الله".

إذا جلجلت الله أكبر في الوغى
تخاذلت الأصوات عن ذلك الندا
ومن خاصم الرحمن خابت جهوده
وضاعت مساعيه وأتعابه سُدى


فيا من ودعتم شهرًا كريمًا، وموسمًا عظيمًا، صمتم نهاره، وقمتم ما تيسَّر من ليله، وأقبلتم على تلاوة القرآن، وأكثرتم من الذكر والدعاء، وتصدَّقتم بجودٍ وسخاء، وتقرَّبتم إلى ربكم بأنواع القربات، رجاء ثوابه وخوف عقابه، فكم من جهود بُذِلت، وأجساد تعبت، وقلوب وجلت وأكُفّ رُفعت، ودموع ذُرفت، وعبرات سُكِبت، وحُق لها ذلك في موسم المتاجرة مع الله، في موسم الرحمة والمغفرة، والعتق من النار، يا من رجوتم رحمة ربكم وعفوه ومغفرته، أبشروا بفضل الله ورضوان، واستقيموا على طاعته وعبادته، واحذروا من النكوص بعد الهداية، قال تعالى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴾ [النحل: 92].


لقد كان شهر رمضان شهر أمان واطمئنان للروح، وهذا من أعظم المكاسب في شهر الصوم؛ وذلك لاتصال المسلم بربِّه، ولجوئه إليه، وشعوره بمعيته، والافتقار إليه، وكم نحن بحاجة إلى هذا الأمن في نفوسنا ومجتمعاتنا وأوطاننا.


معاشر المسلمين، إن من أعظم نِعَم الله على عباده أن يفرح، وأن يعيش حياته في سعادة، وأن يصبح الإنسان آمنًا على نفسه، مطمئنًّا على عرضه، لا يخاف ظلم ظالم، ولا جور جائر، وقد أشار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى أن من اجتمع له الأمن في وطنه، والصحة في بدنه، مع وجود قوت يومه، فقد جُمِعت له الدنيا ولم يفته منها شيء، حيث يقول كما جاء في الحديث: "مَن أصبَح منكم آمنًا في سِرْبِه، معافًى في جسدِه، عنده قوتُ يومِه، فكأنَّما حيزَت له الدُّنيا بحذافيرها"؛ رواه الترمذي وقال: حديث حسن.


والأمن في البلاد مع الصحة في الأبدان نعمة يجب أن تُشكَر، فإن من فاتته هذه النعمة لم يسعد من الحياة في شيء؛ ولذلك جاء في الحِكم: "نعمتان مجحودتان: الأمن في الأوطان، والصحة في الأبدان".


لذلك كان من واجبات كل فرد مسلم -حيثما كان موقعه، وكيفما كانت قدراته- الحفاظ على الأمن، وإشاعة الأمان، وأن يحرص على سلامة حياة الآخرين، وحفظ ممتلكاتهم، وصيانة أعراضهم، واحترام خصوصياتهم، فلا تحلو الحياة إلا بالأمن والأمان؛ لهذا كانت أوَّل تضرُّعات الخليل -عليه السلام- لربِّه -جل وعلا- أن يبسُطَ الأمنَ على مهوى أفئِدَة المسلمين، بأن يجعل هذا البلد آمنًا، فاستجاب الله دعاءَه، فقال سبحانه: ﴿ وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ﴾ [آل عمران: 97].


وفضَّل الله البيتَ الحرام بما أحلَّ فيه من الأمنِ والاستقرار، ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ﴾ [البقرة: 125].


وامتنَّ الله على ثمودَ قومِ صالح بنحتهم بيوتهم من غير خوفٍ ولا فزع، فقال عنهم: ﴿ وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ ﴾ [الحجر: 82].


ويوسفُ -عليه السلام- يخاطبُ والدَيه وأهلَه ممتنًّا بنعمة الله عليهم بدخولهم بلدًا آمنًا مستقرًّا تطمئنُّ فيه نفوسهم ﴿ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ ﴾ [يوسف: 99]، وقرَن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- بين الأمنِ والإيمان في دعائه، فكان يقول إذا رَأى الهلالَ: "اللهمَّ أهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمان، والسَّلامةِ والإسلام، هلالَ خيرٍ ورشدٍ، ربِّي وربُّك الله"؛ رواه الترمذي.


عباد الله، لقد جمعت شريعةُ الإسلام المحاسنَ كلَّها، فصانت الدينَ، وحفِظت العقول، وطهَّرتِ الأموال، وصانت الأعراض، وأمَّنت النفوس، أمرتِ المسلمَ بإلقاء كلمة السلام والأمن والرحمةِ والاطمئنان على أخيه المسلم، إشارةً منها لنشرِ الأمن بين الناس، وأوجبت حفظَ النفس، حتى في مظِنَّة أمنها في أحبِّ البقاع إلى الله؛ قال -عليه الصلاة والسلام-: "إذا مَرَّ أحدُكم في مسجدِنا أو في سوقنا ومعه نَبلٌ فليمسِك على نِصالها -أو قال:- فليقبِض بكفِّه أن يصيبَ أحدًا من المسلمين منها بشيء"؛ متفق عليه.


وحذَّرت الشريعة الإسلامية من ترويع المسلم أخيه المسلم، قال -عليه الصلاة والسلام-: "لا يُشِر أحدُكم إلى أخيه بالسلاح؛ فإنه لا يدري لعلَّ الشيطانَ ينزِع في يده، فيقعُ في حفرةٍ من النار"؛ متفق عليه.


وحرَّمت الشريعة الإسلامية على المسلم الإشارةَ على أخيه المسلم بالسِّلاح ولو مازحًا، قال النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: "مَن أشار إلى أخيه بحديدة فإنَّ الملائكة تلعنُه حتى يدعَها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه"؛ رواه مسلم.


بل شرع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قانون الأمن العام لجميع أفراد المجتمع، فعن عبدالله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "المسلم من سَلِم المسلمون من لسانه ويده"؛ رواه مسلم.


في ظل الأمن والأمان تحلو العبادة، ويصير النوم سباتًا، والطعام هنيئًا، والشراب مريئًا؛ فما قيمة المال إذا فقد الأمن؟! ما طيب العيش إذا انعدم الأمن؟! وكيف تنتعش الحياة بدون الأمن؟! وكيف يتبادل الناس المنافع؟ وكيف تعمر الديار وتصل الأرحام إذا فقد الأمن؟


إن الأمن مِن نعم الله العظمى، وآلائه الكبرى، لا تصلُح الحياة إلا به، ولا يطيب العيش إلا باستتبابِه؛ ولذلك جعَله الله من نَعيم أهلِ الجنَّة الدائم، قال الله تعالى: ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ ﴾ [الحجر: 46]؛ لذلك اعتنى الإسلام أشدَّ العناية باستتباب الأمن في مجتمعاته، فشرع الأوامر، ونهى عن الفساد والشرور، وشرع الحدود والزواجر الرادعة، وسَنَّ القوانين، وبيَّن الإسلام أن من أسباب حصول الأمن عمل الصالحات، والاستقامة على سنن الهدى، والابتعاد عن سُبُل الفساد والردى، قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ ﴾ [الأنعام: 82]، لقد أضحت كثير من بلاد المسلمين بلادَ خوفٍ وحرب وصراعات ومشاكل، فقُتِل الآلاف، وشُرِّد الملايين، ودُمِّرت المدن والقرى، كل ذلك بسبب الدنيا والتنافس عليها، وظهور الصراعات الجاهلية والمذهبية والمناطقية، وتأليب أعداء الإسلام لهذه الصراعات وتدخُّلهم فيها، وأصبحنا كما قال تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ ﴾ [إبراهيم: 28].


إن هذا الأمن لن يتحقق إلا بعقيدة سليمة، وعبادة صحيحة، وعمل صالح، وأخوة وحب وتآلف وتراحم، قال تعالى: ﴿ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ﴾ [النمل: 89]، ولا بد أن تعود الأمة يومًا من الأيام إلى قيمها وأخلاقها ووحدتها وتآلف قلوب أبنائها، وما ذلك على الله ببعيد، اللهم إنا نسألك الأمن في الأوطان، والصحة في الأبدان.


قلت ما سمعتم، وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.


الخطبة الثانية

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا، الله أكبر ما أشرقت وجوه الصائمين بِشْرًا، الله أكبر ما تعالت الأصوات تكبيرًا وذكرًا، الله أكبر ما توالت الأعياد عمرًا ودهرًا.

أيها المسلمون، عباد الله، هذا يوم عيدكم اجعلوه يوم فرح وتوسعة على الأهل والأولاد، وصلوا آباءكم وأمهاتكم وأرحامكم، وانظروا في أحوال الفقراء والمساكين والمرضى والأيتام، وأدخلوا عليهم الفرح والبهجة والسرور، وأكثروا من ذكر الله وشكره، واسألوه من فضله، واستقيموا على الطاعات والعبادات سائر أيامكم، وتسامحوا فيما بينكم.


ألا وصلوا وسلموا على من أمرتم بالصلاة والسلام عليه، اللهم صل على عبدك ورسولك محمد، وارض اللهم عن خلفائه الراشدين: أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين.


اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، اللهم اجمع شمل المسلمين، ولمَّ شعثهم، وألِّف بين قلوبهم، واحقن دماءهم، اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن، واجعل بلدنا هذا آمنًا وسائر بلاد المسلمين، اللهم تقبَّل منا صيامنا وصلاتنا وسائر أعمالنا، واستعملنا في طاعتك، وادفع عنا وعن المسلمين شر الشرار وكيد الفجَّار وطوارق الليل والنهار، إلا طارقًا يطرق بخير يا أرحم الراحمين.


وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر 1440هـ
  • خطبة عيد الفطر 1437 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1438هـ
  • خطبة عيد الفطر 1439 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1440 هـ

مختارات من الشبكة

  • خطبة عيد الفطر 1444 (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1437 هجرية (خطبة دينية اجتماعية)(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل لصلاة العيد خطبة أو خطبتان؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • السبيل الوحيد لتحقيق السعادة .. خطبة عيد الفطر لعام 1432هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • العمل الخيري .. خطبة عيد الفطر لعام 1424هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة حج 1443هـ: نجاح وأمان(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة عيد الفطر: العيد وتجديد المفاهيم والقيم(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب