• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر 1444هـ - لا جديد في أحكام العيد

خطبة عيد الفطر 1444هـ - لا جديد في أحكام العيد
الشيخ فؤاد بن يوسف أبو سعيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/5/2023 ميلادي - 19/10/1444 هجري

الزيارات: 7656

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا جديد في أحكام العيد

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الحمد لله، الله أكبر، وتكرارها تسع مرات.

 

انقضى شهر رمضان، انقضى الشهر الذي أُنزِلت فيه صحف إبراهيم عليه السلام، وفيه أُنزلت التوراة على موسى عليه السلام، وفيه أُنزل الإنجيل على عيسى عليه السلام، وفيه أُنزل الزبور على داود عليه السلام، وفي أواخره، وفي الوتر من أواخره، أُنزل القرآن على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

ذهب هذا الشهر ولن يعود هو هو؛ إنه الشهر الوحيد الذي في أول ليلة منه صُفِّدت الشياطين، وقُيِّدت مَرَدة الجن، وبذهابه في الليلة الماضية، انطلقت الشياطين ومردة الجن، عافانا الله وإياكم، وأعاذنا من شرورهم، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وفي ذاك الشهر؛ شهر رمضان، غُلِّقت أبواب النار، فلم يُفتَح منها باب، وبعده فُتحت أبواب جهنم؛ وهذا ما ثبت عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه، وذكر حديثًا طويلًا فيه قوله صلى الله عليه وسلم: ((... ثم الصلاة محضورة مشهودة حتى تعتدل الشمس اعتدال الرمح بنصف النهار؛ فإنها ساعةٌ تُفتَح فيها أبواب جهنم وتُسجر، فَدَعِ الصلاة حتى يفيء الفيْءُ...))، [(س) (572)]، وهذا كل يوم، الله أكبر.

 

وفيه فُتحت أبواب الجنة، فلم يُغلَق منها باب، من أول رمضان إلى آخره، وبعده أُغلقت أبوابها، لكنها تُفتح بأفعال أو أقوال منكم، يقوم بها الموحِّدون، بإذن الله سبحانه؛ لذلك جاء عن عقبة بن عامر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من مسلم يتوضأ فيُحْسِن وضوءه، ثم يقوم فيصلي ركعتين، مقبل عليهما بقلبه ووجهه، إلا وجبت له الجنة، قال: فقلت: ما أجود هذه! فإذا قائل بين يدي يقول: التي قبلها أجود، فنظرت فإذا عمر، قال: إني قد رأيتك جئت آنفًا، قال: ما منكم من أحدٍ يتوضأ فيبلغ أو فيُسبغ الوضوء، ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبدالله ورسوله، إلا فُتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء))؛ [(م) 17 (234)]، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وكان في رمضان في كل يوم أو كل ليلة فيه، كان ينادى منادٍ: ((يا باغيَ الخير أقْبِلْ، ويا باغي الشر أقْصِرْ))، وبعده هل سينادي المنادي؟

 

نعم، بأفعال تفعلونها أنتم إن شاء الله، على الخير والتقى؛ ومنها حديث أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من عاد مريضًا، نادى منادٍ من السماء: طِبْتَ، وطاب ممشاك، وتبوأت من الجنة منزلًا))؛ [(ت) (2008)، (جه) (1443)، واللفظ له]، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وفي شهر رمضان لله عتقاء من النار، وذلك في كل ليلة، وبعد رمضان ماذا نفعل نحن حتى تُعتَق رقابنا من النار؟

 

المداومة على صلاة الجماعة؛ وهذا ما ثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من صلى في مسجد جماعةً أربعين ليلةً، كتب الله له بها عتقًا من النار))؛ [(جه) (798)، وحسنه الألباني]، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وكذلك هناك يوم من أيام الحج هو يوم عرفة، من قدَّر الله له ووقف به ودعا الله، كان سببًا للعتق من النار؛ قالت عائشة رضي الله عنها: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار، من يوم عرفة، وإنه ليدنو، ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟))؛ [(م) (436) (1348)]، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وكذلك مما يُعتِق العبد من النيران الإنفاق على العيال؛ فعن عائشة أنها قالت: ((جاءتني مسكينة تحمل ابنتين لها، فأطعمتها ثلاث تمرات – يعني: تمرة لكل واحدة منهن - فأعطت كل واحدة منهما تمرةً، ورفعت - الأم المسكينة - إلى فيها تمرةً لتأكلها، فاستطعمتها ابنتاها – يعني: كل واحدة من البنات أكلت التمرة، ثم أردْنَ أن يأكلن التمرة التي مع أمهن، فماذا فعلت الأم؟ - فشقَّتِ التمرة، التي كانت تريد أن تأكلها بينهما، قالت عائشة: فأعجبني شأنها، فذكرت الذي صنعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إن الله قد أوجب لها بها الجنة، أو أعتقها بها من النار))؛ [(م) (148) (2630)]، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

كذلك من دافع عن أخيه في غيابه، في مجلس من المجالس، ومنع المتكلم من اغتيابه، هذا تكفَّل الله بأن يعتقه من النار؛ فحافظوا على إخوانكم وعلى المسلمين أجمعين من أن يغتابوا أمامكم، ذُبُّوا عنهم، حافظوا على أعراضهم؛ فعن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من ذبَّ - أي دافع - عن لحم أخيه بالغِيبة، كان حقًّا على الله أن يعتقه من النار))؛ [(حم) (27650)، (طل) (1632)، انظر صحيح الجامع: (6240)، صحيح الترغيب والترهيب: (2847)]، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

أي: دافع عن أخيه الغائب عن ذلك المجلس، ومنع المتكلم من اغتيابه، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وفي رمضان ليلة خير من ألف شهر، من حُرِمها فقد حُرِم الخير كله، ولا يُحرَم خيرها إلا محروم، فأين مثلها بعد رمضان إلى رمضان القادم؟ الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

إذًا انقضى شهر الصوم، لكن عبادة الصوم مفتحة أبوابها، ومن هذا الصوم صوم الست من شوال؛ عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن صام رمضان، ثم أتبعه ستًّا من شوال، كان كصيام الدهر))؛ [(م) (204) (1164)، (ت) (759)، (د) (2433)، (حم) (23580)]، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وكذلك يوم الاثنين والخميس من كل أسبوع، وصيام الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر من كل شهر، وصيام عرفة وعاشوراء من كل سنة، وغيرها من الصيام المطلق، الأمر مفتوح، فالصيام قد انتهى في هذا الشهر، ولكن لم تَنْتَهِ العبادة على مدى هذا العمر إن شاء الله، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

وأما صلوات النوافل والرواتب فلم تنقطع؛ فهناك سُنَّة الفجر، وسُنَّة الظهر القبلية والبعدية، وسنة المغرب والعشاء، وصلاة سنة الوضوء، وتحية المسجد، وسنة الضحى، وسنة قيام الليل، وغيرها، العبادات أمامك مفتوحة لم تقتصر على رمضان، رمضان فيه خيرات كثيرة، نعم، لكن بانتهائه لم تَنْتَهِ هذه العبادات، لا تقُل: وداعًا لرمضان؛ إذًا وداعًا للصلاة، وداعًا للصيام، وداعًا وإلى اللقاء في العام القادم ليأتي يصلي في بيت الله في المسجد، جماعة أربعين يومًا مثلًا، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

أما تلاوة القرآن، وذكر الله، والدعاء، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، والصدقات، فبابها مفتوح في كل وقت وحين.

 

أما صدقة الفطر، وزكاة الفطر، يا من نسيت أن تخرجها، أخرجها الآن، ولو بعد الصلاة، فأنت معذور، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم.

 

الخطبة الآخرة

الحمد لله، الله أكبر، الله أكبر؛ سبع مرات.

 

أيها الإخوة الكرام، إذا كان العيد كما هو اليوم يوم جمعة، فمن صلى العيد يجوز له أن يصلي الجمعة إن تمكَّن، وإلا صلَّاها ظهرًا.

 

من أين جئنا بهذا؟ فلنستمع إلى عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال: اجتمع عيدان - لأن يوم الجمعة يعتبر يوم عيد، واجتمع معه عيد آخر؛ العيد السنوي - على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى بالناس – أي: صلاة العيد - ثم قال، واستمعوا إلى قوله صلى الله عليه وسلم: ((قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أن يأتي الجمعة فليأتِها، ومن شاء أن يتخلف فليتخلف))، وفي رواية: ((فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون إن شاء الله))؛ [الحديث بزوائده عند: (جه) (1311)، (1312)، (د) (1073)، (عب) (5728)، (ك) (1064)، (هق) (6082)]؛ يعني: ستصلى صلاة الجمعة في هذا المسجد إن شاء الله لمن شاء من الناس، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.

 

صلوا على رسول الله، الذي صلى الله عليه في كتابه وملائكته؛ فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد، وآله وصحبه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين.

 

اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين من تهوِّن به علينا مصائب الدنيا.

 

اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا أبدًا ما أبقيتنا وأحييتنا، اللهم واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همِّنا ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا، واجعل الجنة هي دارنا وقرارنا، ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا.

 

اللهم اجعل خير أعمالنا أواخرها، وخير أعمارنا خواتمها، وخير أيامنا يوم نلقاك.

 

اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والسلامة من كل إثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار.

 

اللهم نسألك الجنة وما قرب منها من قول أو عمل، ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، ونسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لنا خيرًا لنا يا رب العالمين.

 

اللهم أعْطِنا ولا تحرمنا، وزِدْنا ولا تنقصنا، وأكرمنا يا رب العالمين ولا تُهِنَّا، وارزقنا وارضَ عنا.

 

اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عنا.

 

اللهم أعزَّ الإسلام والمسلمين، وانصر الإسلام والمسلمين، واجعل كلمتك هي العليا إلى يوم الدين، واخذل الكفرة وأعوانهم والملحدين والمبتدعين، وأصلح من في صلاحه صلاح الإسلام والمسلمين، وأهلِك من في هلاكه صلاح للإسلام والمسلمين، وولِّ على المسلمين خيارهم يا رب العالمين، ولُمَّ شعثهم، واجمع شملهم، ووحِّد كلمتهم، وانصرهم على من خالفهم، واحفظ بلادنا من الفسقة والمجرمين، وأصلح أولادنا وذرياتنا وأهلينا، واشفِ ‌مرضانا من أمراضهم وأوجاعهم وآلامهم، وعافِ ‌مبتلانا من سحرهم ومسِّهم، وصرعهم ووساوسهم.

 

اللهم وارحم موتانا، واجعل قبورهم من رياض الجنان، وخذ بأيدينا إلى كل خير، واعصمنا من كل شر، واحفظنا من كل ضر، واغفر لنا للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، إنك قريب مجيب الدعوات.

 

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا، واجعل الجنة هي دارنا، ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا، ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، ولا تسلب نعمتك عنا، وكن معنا حيثما كنا يا حي يا قيوم.

 

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وتجاوز عن سيئها، اللهم آمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر 1444 (خطبة)
  • خطبة عيد الفطر 1444 هـ (الوقت هو الحياة)
  • خطبة عيد الفطر 1444 هـ

مختارات من الشبكة

  • خطبة عيد الفطر: عيد فطر بعد عام صبر(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة عيد الفطر السعيد (1445 هـ) معنى الفرح بالعيد، وإسداء النصح للعبيد(مقالة - ملفات خاصة)
  • بالطاعات تكتمل بهجة الأعياد (خطبة عيد الفطر المبارك 1442 هـ)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1435 هــ ( عيد ميلاد وبناء )(مقالة - ملفات خاصة)
  • فرحة العيد - خطبة عيد الفطر المبارك 1439 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1437 هجرية (خطبة دينية اجتماعية)(مقالة - ملفات خاصة)
  • أعيادنا التي ستتحقق بإذن الله (خطبة عيد الفطر)(مقالة - ملفات خاصة)
  • هذا هو عيدنا أهل الإسلام (خطبة عيد الفطر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك: افرحوا بعيدكم نكاية بأعدائكم(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب