• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبتا عيد الأضحى المبارك لعام 1443هـ

خطبتا عيد الأضحى المبارك لعام 1443هـ
محمد بن حسن أبو عقيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/7/2022 ميلادي - 6/12/1443 هجري

الزيارات: 22853

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبتا عيد الأضحى المبارك 1443هـ


أ- الخطبة الأولى [1]

يكبِّر تسع مرات، ثم يقول: اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، لا إله إلا الله، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، ولله الحمد، اللهُ أكبرُ عددَ ما أحرمَ الحُجاجُ من الميقات، وعددَ ما رفعوا بالتلبية للهِ الأصوات، وعددَ ما دخلَ الحجاجُ مكةَ ونزلوا بتلك الرَّحَبَات، وعَددَ ما طافوا بالبيت العتيقِ وعظَّموا الحُرُمات، وعددَ ما خرجوا إلى مِنى ووقفوا بعرفات، وعددَ ما باتوا بمزدلفة وعادوا إلى منى للمبيت ورمي الجمرات، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، لا إله إلا الله، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، ولله الحمد، الحمدُ للهِ الذي مَنَّ علينا بمواسمِ الخيراتِ والطاعات، وأشْهدُ أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له مُسْبِغُ النِّعَمِ، ودافعُ النِّقَمِ، وفارجُ الكُربات، وأشهدُ أنَّ مُحمدًا عبدُه ورسولُه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان ما دامت الأرض والسماوات وسلم تسليمًا كثيرًا أما بعد: فيا عباد الله، أوصيكم وتفسي بتقوى الله تعالى وطاعتِه ولْنَعْلَمْ أنَّ يومَنا هذا هو يومُ الحَجِّ الأكبر، وهو عيدُ الأضحى والنَّحْر، هو يوم الحج الأكبر؛ لأنَّ الحُجاجَ يؤدونَ فيه مُعْظَمَ مناسكِ الحج، وهو عيدُ الأضحى والنَّحْرِ؛ لأنَّ المسلمين يُضحونَ فيه وينحرونَ هداياهم، وهذه الأضاحي سُنَّةُ أبينا إبراهيم ونبيِّنا محمدٍ - عليهما الصلاة والسلام - وتُجزئُ الشاةُ عن الرَّجُلِ وأهلِ بيتِه، والبَدَنَةُ والبَقَرَةُ عن سَبْعَة.

 

ويُشترطُ في الأضحية ثلاثةُ شروط: الأول: أنْ تَبلُغَ السِّنَّ المُعتبرةَ شَرْعًا، وهو خُمْسُ سنين في الإبل، وسَنتانِ في البقر، وسنةٌ كاملةٌ في المَعِز، ونصفُ سنةٍ في الضأن. الثاني: أنْ تكونَ الأضحيةُ سليمةً من العيوبِ التي تمنعُ الإِجزاء وهي أربعةُ عيوب: - العرجاءُ البَيِّنُ ظَلَعُها وهي التي لا تُعانِقُ الصحيحةَ في المشي - والمريضةُ البيِّنُ مرضُها وهي التي ظهرت آثارُ المرض عليها إما في أكلِها أو مَشْيها أو غير ذلك من أحوالها، ومن المرضِ البَيِّنِ الجَرَبُ.

 

• والعَوراءُ البَيِّنُ عَوَرُها؛ بأنْ تكونَ عَينُها العوراءُ ناتِئةً أو غائرة، أما إذا كانت لا تُبْصِرُ بها ولكنَّ عَوَرَها غيرُ بَيِّنٍ فإنها تُجْزِئُ مع الكراهة، والعَيبُ الرابع: العَجْفاءُ وهي الهزيلةُ التي لا مَخَّ فيها. الشرطُ الثالثُ من شروط الأضحية: أن تقعَ في الوقت المُحدَّدِ للتضحية شَرْعًا وهو من الفراغ من صلاةِ العيدِ، وينتهي بغروب الشمس من اليوم الثالث بعد العيد.

 

فأيامُ ذبحِ الأضحيةِ أربعة أيامٍ وهي: يومُ العيدِ وثلاثةُ أيامٍ بَعْدَهُ، قال صلى الله عليه وسلم: "أربعٌ لا يجْزينَ في الأضاحي: العَورَاءُ البيِّنُ عَوَرُها، والمريضةُ البيِّنُ مرَضُها، والعَرْجاءُ البيِّن ظَلعُها والعَجْفاءُ التي لا تُنْقي"[2].

 

واعلموا أنَّ للذكاةِ شُروطًا منها: أنْ يقولَ عند الذبحِ: بسم الله، ومنها: إنْهارُ الدم بأنْ يقطعَ الحُلْقومَ وهو مَجْرَى النَّفَس، والمَرِيءَ وهو مَجْرَى الطَّعَام، ويُتمِّمَ ذلك بِقَطْعِ الوَدَجِين، وهما: عِرْقانِ غليظانِ مُحيطانِ بالحُلقوم يَثْعبُ منهما الدَّم، والأفضلُ نحْرُ الإبل قائمةً من أسفل الرَّقبَة في الوَهْدةِ التي بَيْنَ أصلِ العُنُقِ والصَّدْر، وذَبْحُ البقرِ والغَنَمِ من أعْلى الرَّقَبَةِ أي ممَّا يلي الرأس، وهي مُضْطجِعة على جنبها الأيْسر، ولا تَلْووا يدَها على عُنُقِها مِنْ خَلْفِها عند الذَّبْح فإنَّ ذلك تعذيبٌ لها وإيلامٌ بلا فائدة لها، ولا تَسْلخوها أو تكسروا رقبَتَها قبلَ أنْ تموت، وكُلوا من الأضاحي واهْدُوا وتَصدَّقوا ولا تُعْطُوا الجَزَّارَ أجْرتَه منها، بل أعْطُوهُ أجرتَه من عندكم نُقُودًا أو نحوها، وأعطوه من الأضحية إنْ شِئتمْ هَدِيَّةً إنْ كان غَنيًا، أو صَدقةً إنْ كان فقيرًا، اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ لا إله إلا الله، اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ ولله الحَمْد .

 

عباد الله، الإسلامُ دينُ الكمالِ والشُّمولِ، يَهتمُّ بجانبِ العقيدةِ والتوحيدِ عند المرءِ المسلمِ قال سبحانه: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163]، كما يهتمُّ بجانبِ العبادةِ، كالصلاةِ والصيامِ والزكاةِ والحجِّ، ويهتمُّ أيضًا بالجانب الأخلاقي والسُّلوكي اهتمامًا كبيرًا، حيث وصف اللهُ تعالى رسولَهُ صلى الله عليه وسلم بقوله: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، وقال صلى الله عليه وسلم: (إنما بُعثت لأُتَمِّم مكارم الأخلاق)[3]، ولذا نجدُ أنَّ الإسلامَ يحثُّنا على التواضعِ ولِينِ الجانبِ وينهانا عن الكِبْر، ويَحُثُّنا على الصدق وينهى عن الكذب، ويحثُّ على الحِلْمِ وينهى عن الغضب، وينهى الإسلام عن كل خصلة ذميمة تُوغِرُ الصدور وتُفْسِدُ المودَّةَ وتجلِبُ الحِقْدَ والتشاحنَ بين المسلمين، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ ﴾ [الحجرات: 11، 12].

 

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بالآيات والذكر الحكم، إنه تعالى جواد كريم ملك بر رؤوف رحيم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

 

ب- الخطبة الثانية لعيد الأضحى:

يُكبر سبْعَ مراتٍ متوالية ثم يقول: اللهُ أكبرُ، الله أكبر، لا إله إلا الله الله، أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الحمد لله الذي بعثَ نبيَّهُ محمدًا صلى الله عليه وسلم رحمةً للعالمين، وقدوةً للعاملين، وحُجَّةً على العباد أجمعين، بَعَثهُ بِدِينِ الهُدَى والرحمة، فأنقذَ اللهُ به من الهَلَكَة وهدى به من الضلالة، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده، أنْجَزَ وعْدَه، ونصرَ عبدَه، وهزمَ الأحزابَ وحْدَه، وأشهدُ أنَّ مُحمدًا عبدُه ورسولُه صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، أما بعد:

فيا عباد الله، أُوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى وطاعته، ولنعلمْ أنه ليس السعيدُ من أدركَ العيد، ولَبِسَ الجديد وخَدَمتْهُ العبيد، وأتته الدنيا على ما يُريد، ولم يُراقِب اللهَ فيما يُبدي ويُعيد، ولكنَّ السعيدَ من خاف يوم الوعيد، وراقبَ اللهَ فيما يُبدي ويعيد، ونُجِّيَ من نارٍ حَرُّها شديد، وقَعْرُها بعيد، وطعامُ أهلها الزقُّوم وشرابُهم المُهلَ والصَّديد، ولِباسُهم القطرانُ والحديد، وعذابُهم أبدًا في مَزيد، السعيد يا عباد الله من فازَ بجنةٍ لا يفنى نعيمُها ولا يبيد، فاتقوا الله عباد الله، وامتثلوا لأمر ربِّكم وتأسَّوْا بسنة نبيكم محمدٍ صلى الله عليه وسلم ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 7]، (وكُلُّكمْ راعٍ ومسؤولٌ عن رعيِّته).

 

اعلموا - عباد الله - أننا مسؤولون عن أنفسِنا، ومسؤولون عن أهلينا وأولادنا، فلنتقِ للهُ في هذه المسؤولية، علينا أن نُربيَ أولادَنا على مبادئ الدين الحنيف، ونُعوِّدَهم على مكارم الأخلاق، ونُعلِّمَهم ما يحتاجونه في أمور دينِهم، بحيث نأمرهم بأداء الصلوات في الأوقات، وشهودِ الجُمعةِ والجماعات، وأنْ نُعوِّدَهم الأخلاق الحسنةِ، ونجنِّبَهم الأخلاقَ السيئة، ونباعدَ بينَهم وبينَ قرناءِ السُّوءِ وفاسدي الأخلاق، فلنتَّقِ اللهَ عباد الله، وعلينا أنْ نُوحِّدَ ربَّنا، ونُصلِّيَ خَمْسَنا ونُؤديَ زكاةَ أموالِنا، ونصومَ شهرَنا، ونحجَّ بيتَ ربِّنا إن استطعنا إلى ذلك سبيلًا، وأنْ نقومَ بِكُلِّ ما يجبُ علينا تجاهَ رَبِّنا، حتى نكونَ من الفائزين في الدنيا والآخرة بفضلِ اللهِ ورحمتِه وكرَمِه، وصلوا وسلموا على محمدٍ عليه الصلاة والسلام، فقد قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]، وقال عليه الصلاة والسلام: (من صلَّى عليَّ صلاةً، صَلَّى اللهُ عليه بها عشرًا).

 

اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، وارضَ اللهم عن الخلفاء الراشدين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعن سائر أصحاب نبيك أجمعين، وعن التابعين وتابع التابعين ومَن تبِعهم بإحسان إلى يوم الدين وعنَّا معهم بمنِّك وكرمِك ورحمتك يا أرحم الراحمين.

 

اللهم أعزَّ الإسلامَ والمسلمين وأذلَّ الشركَ والمشركين، واجعلْ هذا البلد آمنًا مطمئنًا وسائر بلاد المسلمين.

 

اللهم آمنَّا في دُورِنا وأصلح ولاةَ أمورنا.

 

اللهم وفِّق وليَّ أمرنا لما تحبُّ وترضى وهيِّئ له البطانة الصالحة التي تعينه على الحق يا رب العالمين.

 

اللهم وفِّق جميع ولاة المسلمين للحكم بشريعتك واتباع سنةِ رسولِك محمدٍ صلى الله عليه وسلم.

 

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.

 

اللهم إنا نسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرُّشْد، ونسألك شُكْرَ نعمتِك، وحُسْنَ عبادتِك، ونسألُك قلوبًا سليمة، وألسنةً صادقة، ونسألُك من خير ما تعلم، ونعوذُ بك من شَرِّ ما تعلم، ونستغفرُك مما تعلم، وأنت علام الغيوب.

 

اللهم مُصرِّفَ القلوبِ والأبصار، صرِّفْ قلوبَنا على طاعتك، اللهم زِدْنا ولا تُنقصْنا، وأكْرِمْنا ولا تُهِنَّا، وأعْطِنا ولا تَحْرِمْنا، وآثرْنا ولا تُؤثِر علينا، اللهم أنتَ ربُّنا لا إله إلا أنت خلقتنا ونحنُ عبيدُك ونحنُ على عَهْدِكَ ووعْدك ما استطعنا، نعوذُ بك من شَرِّ ما صَنَعْنا، نبوءُ لك بنعمتِك علينا، ونبوءُ بذنوبنا، فاغفرْ لنا فإنه لا يغفرُ الذنوبَ إلا أنتَ يا أرحمَ الراحمين، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

 

عباد الله، إنَّ اللهَ يأمرُ بالعَدْلِ والإحسانِ وإيتاءِ ذي القُرْبَى وينْهى عن الفحشاءِ والمُنكرِ والبَغْي يعِظُكم لعلكم تذكرون، وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتُم ولا تنقُضوا الأيمانَ بَعْدَ توكيدِها، وقد جعلْتم اللهَ عليكم كفيلًا إنَّ اللهَ يعلمُ ما تفعلون، واذكروا اللهَ العظيمَ الجليلَ يذْكرْكم واشْكُروهُ على نِعَمِهِ يزدْكمْ، ولَذِكْرُ اللهِ أكبر واللهُ يعلمُ ما تصنعون.



[1] ينظر: الشيخ العلامة/ محمد بن صالح بن عثيمين، الضياء اللامع، ص 200- 202.

[2] صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 886.

[3] السلسلة الصحيحة، الصفحة أو الرقم: 45.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الأضحى
  • خطبة عيد الأضحـى 1432هـ
  • خطبة عيد الأضحى 1433 هـ
  • كوسوفو: كبار المسؤولين يهنئون المفتي بعيد الأضحى المبارك
  • عيد الأضحى المبارك تنبيهات وأحكام
  • خطبة عيد الأضحى المبارك (كمال الإسلام)
  • خطبة عيد الأضحى المبارك (1440هـ) ضرر فقد الإيمان
  • خطبة عيد الأضحى المبارك (الأمن في المخاوف)
  • خطبة عيد الأضحى لعام 1442 هـ
  • خطبة عيد الأضحى: أدام الله عليكم أيام الفرح

مختارات من الشبكة

  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • خطبة عيد الفطر 1444 (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1437 هجرية (خطبة دينية اجتماعية)(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل لصلاة العيد خطبة أو خطبتان؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: عام مضى وعام أتى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عيد الأضحى المبارك لعام 1439 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • عيد الأضحى فداء وفرحة (خطبة عيد الأضحى المبارك)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الأضحى المبارك 1438 (الفرحة بالعيد لا تنسينا يوم الوعيد)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم وزواجر من خطب البلغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب