• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العيد سنن وآداب / خطب
علامة باركود

خطبة عيد الفطر 1440هـ (آثار الصوم المفيد تظهر في فرحة العيد)

خطبة عيد الفطر 1440هـ (آثار الصوم المفيد تظهر في فرحة العيد)
الشيخ الحسين أشقرا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/5/2019 ميلادي - 25/9/1440 هجري

الزيارات: 35554

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر 1440هـ

(آثار الصوم المُفيد تظهر في فرحة العيد)


الخطبة الأولى

الحمد لله المتصف بالعظمة والجلال، الذي خص نفسه بمطلق الكمال، جوَاد وهَّاب للنعم بلا ندٍّ ولا مثال، يدبر أمور عباده في مختلف الأحوال، ويدرأ عن الصالحين منهم المصائب والأهوال، ونشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن سيدنا محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه والتابعين، وعلى من سار على هداهم إلى يوم الدين، ثم أما بعد أيهما المسلمون والمسلمات:

فهذا يوم فرحتكم، وهذا يوم عيدكم السعيد! وإن الفرح يوم العيد سنة من سنن المُرسلين، وقد أكَّد صلى الله عليه وسلم فرحةَ الصائم بقوله: (للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرِح بفطره، وإذا لقِي ربَّه فرِح بصومه).

 

أيها الصالحون والصالحات، هل أدركتم اليوم معنى الصيام؟ هل شعرتم بفوائده؟ نقف وقفة تذكير لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، والذكرى تنفع المؤمنين.

 

لما أقبل علينا شهرُ رمضان، وجد في مجتمعنا وأمتنا من استقبلوه على أنه شهر الظمأ والجوع بالنهار، وأكلٍ بالليل، وسمر حتى الفجر، فأضاعوا فرصة الانتفاع والاستفادة، وفيهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((رُبَّ صَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ صِيَامِهِ الْجُوعُ وَالْعَطَشُ، وَرُبَّ قَائِمٍ حَظُّهُ مِنْ قِيَامِهِ السَّهَر)).

 

والمغبون مَن غفل عن أمر ربِّه وطاعته؛ عَن أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَعِدَ الْمِنْبَرَ، فَقَالَ: "آمِينَ، آمِينَ، آمِينَ، فَلَمَّا نَزَلَ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ حِينَ صَعِدْتَ الْمِنْبَرَ، قُلْتَ: آمِينَ، آمِينَ، آمِينَ، قَالَ: إِنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَتَانِي، فَقَالَ: مَنْ أَدْرَكَ شَهْرَ رَمَضَانَ، فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ، فَمَاتَ، فَدَخَلَ النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ، قُلْ: آمِينَ، فَقُلْتُ: آمِينَ، قَالَ: وَمَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ، أَوْ أَحَدَهُمَا، فَلَمْ يَبَرَّهُمَا، فَمَاتَ، فَدَخَلَ النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ، قُلْ: آمِينَ، فَقُلْتُ: آمِينَ، قَالَ: وَمَنْ ذُكِرْتَ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ، فَمَاتَ، فَدَخَلَ النَّارَ، فَأَبْعَدَهُ اللَّهُ، قُلْ: آمِينَ، فَقُلْتُ: آمِينَ".

 

وبالمُقابل فإن في مجتمعنا وأمتنا سُعداء، علمُوا حقيقة شهر رمضان وفضائله، فعملوا وصاموا وقاموا إيمانًا واحتسابًا فاستفادوا، علموا أنه الشهر الذي أُنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، ورحمة لبني الإنسان، وفيه يزداد المُسلم السامع المُطيع لربِّه يقينًا بما جاء في الآية الكريمة: ﴿ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 184]، الله أكبر.

 

عباد الله، إن من منافع الصوم أنه علاج ودواء لكثير من الأمراض؛ إذ بالصوم تتجدد خلايا الجسد، وبه تتجدد أنشطة مختلف أجهزة المناعة لدى الإنسان، ففي عالم اليوم تمتص أجسامنا كمية من السموم عبر الماء والغذاء والهواء نتيجة التلوث؛ مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة - نسأل العافية - فامتلأت المستشفيات والمصحات بشكل فاق طاقة الأطباء الذين أكدوا أن الصوم هو الوسيلة الناجعة لتمكين الجسم من التخلص من المواد السامة، لكن القلة من الناس مَن يستشعر حلاوة الصوم الموصل للتقوى، و﴿ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37]، كما أكد المختصون أن الصيام ينشط مركز الذاكرة، ولذلك نجد من يرون أن أفضل وقت لبدء حفظ القرآن هو شهر رمضان، هذا الشهر الذي أسهم في التخلص من كثير من الموبقات، ومنها آفة التدخين وأخواتها، فأدرك الصائمون بحق أسرار شعورهم بالفرحة يوم العيد، يوم توزيع نتائج التربية في مدرسة رمضان التي نجح فيه، و﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15]، وسر قوله تعالى: ﴿ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 184]، الله أكبر.

 

ومن باب النصح والتناصح الواجب بين المسلمين والوارد في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الدين النصيحة ثلاثًا، قلنا: لمن يا رسول الله، قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم))، فإن على الجميع أن يحقق خيرية الأمة التي أراد الله تعالى منها أن تكون شاهدة على باقي الأمم، بشرط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإيمان بالله، وحتى لا تكون كالناقة في البيداء يقتلها الظمأ، والماء على ظهرها محمول، ولكي يحتل المسلمون مكانهم من الإرث الرسالي، ومكانتهم الرائدة بين الناس؛ كي يقتدوا بهم - لا بد أن يتجردوا لما أراده الله تعالى منهم بعد العلم والخشية لأداء ما عليهم من حقِّ ذلك العلم الذي ورثوه بفضل الله عليهم، فيخدموا اجتماع المسلمين على ثوابت أمتهم، ووَحدة صفها، واجتماع كلمتها، والعمل على غرس قيم التراحم والتعاون بما يُستطاع.

إن اللبيب إذا بدا من جسمِه *** مرضان مختلفان داوى الأخطرَا

 

هكذا نكون قد أدركنا سرَّ الفرحة بالفطر يوم العيد، وأدركنا معه أسرار الصوم الذي فرض علينا في شهر رمضان كم فرض على الذين من قبلنا لغاية عظيمة وهي "لعلكم تتقون"، نفعني الله وإياكم بالوحيين، ويغفر الله لي ولكم ولمن قال: آمين.

 

الخطبة الثانية

الله أكبر، الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين.

 

عباد الله، هذا يوم العيد، اغتسلتُم وتعطرتُم، ولبستم الجديد، وَأفطرتم بالحلال من الطعام الطيب اللذيذ، بَعدَ أَنْ صُمتُم وَقُمتُم وَزكَّيتُم وَصلتم من قطعكم، وأعطيتم من حرمَكم وعفوتم عمن ظلمكم، وأَفرَدتُمُ اللهَ وَوَحَّدتُمُوهُ وَدَعَوتُمُوهُ أن يتقبل منكم الصلاة والصيام والقيام، وأن يحشركم في زمرة خير الأنام، وَأَنتُم في هَذَا البَلَدِ بِالأمن والأمان تَنعَمُونَ، هَل شَهِدتُم مَا حَفَلَ بِهِ عَامُكُم مِن أَحدَاثٍ فِيمَا حَولَكُم؟! هَل وَعَيتُم مَا تَمَخَّضَ عَنهُ مِن عِبَرٍ وَدُرُوسٍ وَعِظَاتٍ؟ يدفعنا هذا لشُكر المنعم علينا، وأن ندعوه أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن!

 

الله أكبر، عباد الله، حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ الخمس، وداوموا عليها، وتقربوا إلى ربكم بالنوافل عند الإمكان، وَاجتنبوا الشَّهَوَاتِ والشبهات ومواطنها، وَأَدُّوا الزَّكَوات، وَلا تتهاونوا في إخراجها، وصُومُوا من أيام الشَّهورَ ما تيسَّر لكم كالأيام البيض والاثنين والخميس، وأدوا مَا أَوجَبَ رَبُّكُم عَلَيكُم مِن حَجٍّ وَعُمرَةٍ عند الاستطاعة، وكُونُوا إِخوَةً مُتَحَابِّينَ عَلَى البِرِّ وَالتَّقوَى مُتَعَاوِنِينَ، وَإِيَّاكُم وَقبائحَ الأفعال والأقوال، وَالافتخار بِالأَحسَابِ وَالتكاثر بالأَنسَابِ، أو السخرية من الغير والتنابز بالألقاب، فَإِنَّمَا هُوَ مُؤمِنٌ تَقِيٌّ أَو فَاجِرٌ شَقِيٌّ، وَالنَّاسُ بَنُو آدَمَ وَآدَمُ مِن تُرَابٍ.

 

إِنَّ الحَلالَ بَيِّنٌ فَخُذُوهُ، وَالحَرَامَ بَيِّنٌ فَاجتَنِبُوهُ، واعلموا أنَّ لَكُم دِينًا عَظِيمًا، مَا تَرَكَ خَيرًا إِلاَّ دَلَّكم عَلَيهِ، وَلا شَرًّا إِلاَّ حَذَّرَكم مِنهُ.

 

أيها المسلمون والمسلمات، لقد اعتنى الإسلامُ بشريحة الشَّباب عناية خاصة، وحث على العناية بهم ورعايتهم، وتوجيههم التوجيهَ السَّليم؛ لأنَّهم أسرع استجابة للحقِّ، وأكثر انقيادًا ومحبَّة له، وإنَّ الإنسان في مراحل العمر أقوى ما يكون نشاطًا وقوة وحيوية في حال الفتوَّة والشباب: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54].

 

ولقد حرص رسولنا الكريم صلَّى الله عليه وسلم على الاهتمام بالشَّباب والعناية بهم، واكتشاف مواهبهم وتوجيهِها في خِدمة الإسلام والمسلمين، وليس أدل على ذلك من الأحاديث النبويَّة الشريفة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((سبعةٌ يُظلُّهم اللهُ في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه، من بينهم شابٌّ نشأ في عبادة الله عزَّ وجل...))، وتمسَّك بالفضائل والآداب الإسلاميَّة، وفطم نفسَه عن شهوات الدُّنيا وملذَّاتها، وامتنع عن اتِّباع أهواء النَّفس الأمَّارة بالسوء، ومن أجل ذلك كان رسول الله عليه أفضل الصَّلاة وأتمُّ التسليم، يحثُّ الشبابَ على توجيه طاقاتِهم في استثمار الوقت، واستغلال الفرَص فيما يَنفع ويفيد الأمَّة، وأن يكون طاقةً مفيدة، وشُعلةً نيِّرة، فعن ابن عباس - وهو من الفتيان الذين آتاهم الله العلمَ والفِقه في الدِّين - قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم لِرجل وهو يعظه: ((اغتنِم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحَّتك قبل سقمِك، وغِناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلِك، وحياتك قبل موتك)).

 

الله أكبر، عباد الله، يقول الله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]، وقد أَولى سبحانه عناية لم يشهد التاريخ دينًا ولا شريعة تعتني بالمرأة مثل الإسلام، فإن الله تعالى حفِظ لها منزلتها ومكانتها، وأعزها وكرَّمها، ومع هذا فقد كلَّفها الله عز وجل مثلما كلَّف الرجل سواء بسواء، إلا ما كان خاصًّا بها، ويتناسب مع فطرتها، فإن الله تبارك وتعالى راعى ذلك الجانب.

 

وعلى المرأة المسلمة إن أرادت سعادة الدارين أن تُكثر من ذكر الله لتكون من الذكرين الله كثيرا والذاكرات، وأن تغتنم أوقات أعمال البر والطاعات لتحصيل الأجور والحسنات، فإذا فعلت وأشغلت نفسها بذكر الله، وحفِظت لسانها عمَّا حرَّم الله من اللغو وسوء الكلام، فالبشرى لها بصلاح الحال والمآل.

 

وللجميع نقول:

صوموا بعد يوم العيد عن شهوات الهوى؛ لتدركوا حقيقة عيد الفطر يوم اللقاء، ولا يطولنَّ عليكم الأمل باستبطاء الأجل، فإن معظم نهار الصيام قد ذهب، ووعيد اللقاء قد اقترب[1]، وعيدُكم مبارك سعيد!

 


[1] أجزاء من الخطبة مستفادة من بعض الخطب المنشورة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر 1439هـ (الدين الغالب)
  • خطبة عيد الفطر عام 1439 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1439هـ
  • خطبة عيد الفطر 1440هـ
  • وقفات مع العيد
  • خطبة عيد الفطر (عام 1440هـ)
  • فرحة العيد بالتواصل تزيد
  • خطبة عيد الفطر 1440 هـ
  • خطبة عيد الفطر عام 1440هـ
  • خطبة عيد الفطر 1440هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك: البشر بين الإكرام والهوان
  • فرحة العيد للأسرة: أفكار للاحتفال بروح إسلامية

مختارات من الشبكة

  • خطبة آثار قسوة القلب (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله السحيم)
  • فرحة العيد - خطبة عيد الفطر المبارك 1439 هـ(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1444 (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1437 هجرية (خطبة دينية اجتماعية)(مقالة - ملفات خاصة)
  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1446 هـ الأعياد بين الأفراح والأحزان(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خطبة عيد الفطر السعيد (1445 هـ) معنى الفرح بالعيد، وإسداء النصح للعبيد(مقالة - ملفات خاصة)
  • بالطاعات تكتمل بهجة الأعياد (خطبة عيد الفطر المبارك 1442 هـ)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1435 هــ ( عيد ميلاد وبناء )(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل لصلاة العيد خطبة أو خطبتان؟(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب