• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / دروس رمضانية
علامة باركود

الأسباب الجالبة للبركة (2)

الأسباب الجالبة للبركة (2)
السيد مراد سلامة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2025 ميلادي - 6/10/1446 هجري

الزيارات: 564

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الأسباب الجالبة للبركة (2)

 

الحمد لله الذي رسَم في جميع مَصنوعاته على وجوده وكماله دليلًا، الحي العليم السميع البصير الملك الكبير لا يُدركه الوهم، ولا يَحُدُّه الفكر تمثيلًا، تعالى ذو الملك والملكوت، لم يزَل ولا يزال عظيمًا مُقتدرًا جليلًا، تقدَّس ذو العزة والجبروت، فلا تَستطيع الأوهام إليه وصولًا، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحدَه لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كلِّ شيء قدير، شهادة أَعُدُّها من أكبر نِعَمِه وعطائه، وأَعُدُّها وسيلة إلى يوم لقائه.

 

يا رب:

أنا العبدُ الذي كسَب الذنوبَ
وصَدَّتْه المعاصي أن يتوبَا
أنا المضطرُّ أرجو منك عفوًا
ومَن يرجو رضاك فلن يَخيبا
فيا مولاي جود بالعفو وارحَم
عبدًا لم يزَل يشكو الذنوبَا
وسامِح هَفوتي وأَجِبْ دعائي
فإنك لم تزَل أبدًا مُجيبَا

 

وأشهد أن سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمدًا عبد الله ورسوله، وصفيه من خلقه وحبيبه، فصلُّوا عليه وسلِّموا تسليمًا، وعلى آله وأصحابه، ومَن سار على نَهْجه، وتمسَّك بسنته، واقتدى بهديه، واتَّبعهم بإحسان إلى يوم الدين، ونحن معهم يا أرحم الراحمين.

 

الوفاء بالكيل والميزان:

من الأسباب الجالبة للبركة: الوفاء بالكيل والميزان؛ كما أخبرنا سيد ولد عدنان صلى الله عليه وسلم: إن من بركة الطعام كيلَه؛ عَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: كِيلُوا طَعَامَكُمْ يُبَارَكْ لَكُمْ[1].

 

يقول ابن بطال رحمه الله: الكيل مندوبٌ إليه فيما يُنفقه المرء على عياله، ونَدبُ النبي أمته إليه يدل على البركة فيه.


قال المهلب: ويحتمل المعنى - والله أعلم - أنهم كانوا يأكلون بلا كيلٍ، فيزيدون في الأكل فلا يبلغ لهم الطعام إلى المدة التي كانوا يُقدِّرونها، فقال لهم عليه السلام: «كِيلوا»؛ أي: أخرجوا بكيلٍ معلوم يُبلغكم إلى المدة التي قدَّرتُم، مع ما وضَع الله من البركة في مُد أهل المدينة بدعوته عليه السلام، فإن قيل: فما معنى قول عائشة: «كان عندي شطر شعير، نأكُل منه حتى طال عليَّ، فكِلتُه ففَنِيَ»، وهذا معارضٌ لحديث المقدام؛ قال المهلب: ليس بينهما تعارضٌ بحمد الله، ومعناه: أنها كانت تُخرج قوتَها بغير كيلٍ، وهي متقوِّتة باليسير، فبُورك لها فيه مع بركة النبي الباقية عليها وفي بيتها، فلما كالتْه علِمت المدة التي يبلغ إليها، ففَنِيَ عند انقضائها، لا أن الكيل وُكِّد فيه أن يَفنى[2].


ولقد أمَرنا الرسول الكريم بالكيل حتى تَحُلَّ البركة؛ عن علي رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كِيلوا طعامَكم، فإن البركة في الطعام المكيل[3].

 

الزكاة والصدقة:

من أسباب البركة والنماء الذي دل عليها ربُّ الأرض والسماء، وسيد الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - يقول الله تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103]، فالله تعالى عندما فرَض علينا الزكاة، وحثَّنا الرسول صلى الله عليه وسلم على الصدقة، بيَّن لنا الفوائد التي ستعود على المزكي والمتصدق قبل المتصدق عليه، بأننا سنجني من وراء ذلك النماء والبركة، والخير الوفير في الدنيا والآخرة.


والمشاهد المحسوس والواقع الملموس أن الله تعالى يبارك في الأموال التي يُخرج أصحابها الزكاة، وهي في نماء ما أخرجوا زكاة أموالهم، ولِمَ لا والنبي صلى الله عليه وسلم أَقسَم قسمًا حقًّا أن المال لا ينقص بالصدقة؛ عن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاث والذي نفسي بيده، إن كنت لحالفًا عليهنَّ، لا ينقص مالٌ من صدقة فتصدَّقوا، ولا يعفو عبدٌ عن مظلمة إلا زادَه الله بها عزًّا يوم القيامة، ولا يَفتح عبدٌ باب مسألة إلا فتَح الله عليه بابَ فقرٍ)[4].


عن أبي كبشة الأنماري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ثلاثة أُقسم عليهنَّ، وأُحدثكم حديثًا فاحفَظوه، قال ما نقَص مالُ عبد من صدقة، ولا ظُلم عبد مظلمة، فصبَر عليها إلا زاده الله عزًّا، ولا فتح عبد بابَ مسألة إلا فتح الله عليه باب فقرٍ، أو كلمة نحوها[5].


تاسعًا: سخاوة النفس وعدم الجشع والطمع:

وهو أن يَطلُب المال بسخاوة نفسٍ دون إشرافٍ ولا إلحاح، فإن الله تعالى يبارك له في ذلك المال؛ عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعطاني ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: يا حكيم، إن هذا المال خَضِرةٌ حُلوةٌ، فمن أخذه بسخاوة نفسٍ بُورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفسٍ، لم يُبارك له فيه، كالذي يأكل ولا يشبَع، اليد العليا خيرٌ من اليد السفلى، قال حكيم: فقلت: يا رسول الله، والذي بعثَك بالحق لا أرزأُ أحدًا بعدك شيئًا حتى أُفارق الدنيا، فكان أبو بكر رضي الله عنه يدعو حكيمًا إلى العطاء، فيأبى أن يقبَله منه، ثم إن عمر رضي الله عنه دعاه ليُعطيه، فأبى أن يقبل منه شيئًا، فقال عمر: إني أُشهدكم يا معشر المسلمين على حكيم أني أَعرض عليه حقَّه من هذا الفيء، فيأبى أن يأخُذه، فلم يَرزَأْ حكيم أحدًا من الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفِّي[6].


وقوله: «فمن أخَذه بسخاوة نفسٍ بورك له فيه»: يدل على أن القناعة وطلب الكفاية والإجمال في الطلب، مقرون بالبركة، وأن من طلب المال بالشره والحرص، فلم يأخُذه من حقه لم يبارك له فيه، وعوقِب بأن حُرم بركة ما جَمَع[7].


الحادي عشر: الاجتماع على الطعام:

من أسباب حدوث وحلول البركة في الطعام: الاجتماع عليه، فعن وحشي بن حرب عن أبيه عن جده أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله، إنا نأكل ولا نشبع، قال: فلعلكم تفترقون، قالوا: نعم، قال: فاجتمِعوا على طعامكم، واذكروا اسم الله عليه، يبارك لكم فيه[8].


عن أبي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ النبي صلى الله عليه وسلم: «طَعَامُ الاثْنَيْنِ كافي الثَّلاثَةِ، وَطَعَامُ الثَّلاثَةِ كافي الأرْبَعَةِ»[9].

 

يقول ابن بطال رحمه الله: يريد أنه ما شبِع منه اثنان يكفي ثلاثة رجال، وما يشبَع منه ثلاثة يكفي أربعة، والكفاية ليست بالشِّبع والاستنباط كما أنها ليست بالغنى والإكثار، ألا ترى قول أبي حازم: ابن آدم، إذا كان ما يكفيك لا يُغنيك، فليس شيء يُغنيك.


وقد رُوي لفظ الترجمة عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الزبير، عن جابر قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: « طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة، وطعام الأربعة يكفي الثمانية».


قال المهلب: والمراد بهذه الأحاديث الحض على المكارمة في الأكل والمواساة، والإيثار على النفس الذي مدح الله به أصحابُ نبيه، فقال: ﴿ وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ﴾ [الحشر: 9]، ولا يُراد بها معنى التساوي في الأكل والتشاح؛ لأن قوله عليه السلام: «كافي الثلاثة»، دليلٌ على الأثرة التي كانوا يمتدحون بها والتقنُّع بالكفاية، وقد همَّ عمر بن الخطاب في سنة المجاعة أن يجعل مع كل أهل بيت مثلهم، وقال: لن يَهلِك أحدٌ عن نصف قوته.


قال ابن المنذر: وحديث أبي هريرة يدل على أنه يستحب الاجتماع على الطعام، وألا يأكل المرء وحده؛ فإن البركة في ذلك على ما جاء في حديث وحشي عن النب[10].


التسمية عند الأكل:

إن من الآداب التي أرشدنا إليها النبي صلى الله عليه وسلم أن يُسمي العبد عن الطعام، فإن البركة تَحُلُّ فيه؛ عن زيد بن أسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إذا دخلتُم بيوتكم، فسلِّموا على أهلها، واذكروا اسم الله، فأن أحدكم إذا سلَّم حين يدخل بيته، وذكر اسم الله على طعامه، يقول الشيطان لأصحابه: لا مبيت لكم ها هنا ولا عشاء، وإذا لم يسلِّم إذا دخل، ولم يذكر اسم الله على طعامه، قال الشيطان لأصحابه: أدركتم المبيت والعشاء»[11].


الخامس عشر: صلة الرحم:

من أسباب البركة والنماء وكثرة الخير والعطاء: صلة الأرحام والإحسان الى ذوي الرحم المسلم، فإن الله تعالى وعد مَن يصل رحمه بالصلة في الدنيا والآخرة؛ عن أَنَس قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ في رِزْقِهِ، أَو يُنْسَأَ لَهُ في أَثَرِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ»[12].

 

عن داود بن عيسى قال: مكتوب في التوراة: صلة الرحم، وحُسن الخلق، وبرُّ القرابة، تَعمُر الديار، وتُكثر الأموال، وتَزيد في الآجال وإن كان القوم كفارًا.


يقول بدر الدين العيني - رحمه الله - فإن قلت: الآجال مقدَّرة، وكذا الأرزاق لا تزيد ولا تنقص، فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون، قلت: أُجيب عن هذا بوجهين؛ (أحدهما): أن هذه الزيادة بالبركة في العمر، بسبب التوفيق في الطاعات وصيانته عن الضياع، وحاصله أنها بحسب الكيف لا الكم.


(والثاني): أن الزيادة على حقيقتها، وذلك بالنسبة إلى علم الملك الموكَّل بالعمر، وإلى ما يظهر له في اللوح المحفوظ بالمحو والإثبات فيه، يمحو الله ما يشاء ويُثبت، كما أن عُمر فلان ستون سنة إلا أن يصل رحمه، فإنه يزاد عليه عشرة، وهو سبعون، وقد علِم الله عز وجل بما سيقع له من ذلك، فبالنسبة إلى الله تعالى لا زيادة ولا نقصان، ويقال له: القضاء المبرَم، وإنما يتصور الزيادة بالنسبة إليهم، ويسمى مثله بالقضاء المعلَّق، ويقال: المراد بقاءُ ذكره الجميل بعده، فكأنه لم يَمُت، وهو إما بالعلم الذي ينتفع به، أو الصدقة الجارية، أو الخلف الصالح[13].


عن أبي سلمة قال: اشتكى أبو الرداد الليثي، فعاده عبد الرحمن بن عوف، فقال: خيرُهم وأوصلُهم ما علِمت أبا محمد، فقال عبد الرحمن: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تبارك وتعالى: أنا الله وأنا الرحمن، خَلقت الرحم وشقَقت لها من اسمي، فمن وصَلها وصلتُه، ومَن قطعها بَتَتُّه[14].



[1] أخرجه أحمد (4/ 131)، والبخاري (3/ 88) ح1984.

[2] شرح ابن بطال - (ج 11 / ص 262).

[3] أخرجه ابن النجار وقال الألباني (صحيح)؛ انظر حديث رقم: 4599 في صحيح الجامع.

[4] أخرجه أحمد ح 1584، والطبراني في الصغير ح 2361، وعبد ابن حميد ح 161والشهاب القضاعي

ح763، وصححه الألباني في صحيح الترغيب ح 814.

[5] أخرجه الترمذي ح 2247، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه، ح ابن ماجه (4228).

[6] أخرجه الحميدي (553)، وأحمد (3/ 434)، والبخاري (8/ 116)، قال: ومسلم (3/ 94)، والنسائي (5/ 60) والترمذي (2463).

[7] شرح ابن بطال - (ج 6 / ص 48).

[8] قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 272: أخرجه أبو داود ( 2 / 139)، وابن ماجه ( 2 / 307 )، وابن حبان ( 1345)، والحاكم ( 2 / 103)، وأحمد ( 3 / 501 ).

[9] أخرجه مالك «الموطأ» صفحة (578)، والحميدي (1068)، وأحمد (2/ 244)، والبخاري (7/ 92)، ومسلم (6/ 132)، والترمذي (1820)، تحفة الأشراف » (10/ 13804).

[10] شرح ابن بطال، (ج 18 / ص 84).

[11] أخرجه أحمد ح 14202 مسلم ح 3762، وأبو داود ح 3273 وابن ماجه ح 3877.

[12] أخرجه أحمد (2/ 374)، وأخرجه البخاري (8/ 6)، ومسلم (8/ 8)، وفي الأدب المفرد (57)، والترمذي (1979).

[13] عمدة القاري، [جزء 22 - صفحة 91].

[14] أخرجه أحمد ح1571، والترمذي ح 1830، وابن بطة في الإبانة ح 1891، والحاكم ح 7373، والطبراني في الكبير والأوسط ح 3469، وابن حبان في صحيحه ح 444، وقال الألباني (صحيح)؛ انظر حديث رقم: 4314.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأسباب الجالبة للبركة في الرزق في ضوء الكتاب والسنة (خطبة)
  • الأسباب الجالبة للبركة (1)

مختارات من الشبكة

  • الأسباب والمسببات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعظيم الأسباب الشرعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نزع البركة .. الأسباب والعلاج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيان الأسباب التي تستجلب بها البركة(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الأسباب الجالبة للرزق من الكتاب والسنة الصحيحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظم الأسباب العشرة الجالبة لمحبة الله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأسباب الجالبة لمحبة الله(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • عقد الوشائج بين الأسباب والنتائج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب البركة في حياة المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بركات السحور وقول النبي صلى الله عليه وسلم: فإن في السحور بركة(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب