• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / دروس رمضانية
علامة باركود

الخوف من الله

الخوف من الله
السيد مراد سلامة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/3/2025 ميلادي - 11/9/1446 هجري

الزيارات: 1191

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخوف من الله

 

الحمد لله المجيبِ لكل سائلٍ، التائبِ على العباد، فليس بينه وبين العباد حائلٌ، جعَل ما على الأرض زينةً لها، وكلُّ نعيمٍ لا مَحالةَ زائلٌ، حذَّر الناس من الشيطان، وللشيطان منافذُ وحبائلُ، فمن أسلَم وجهه لله، فذاك الكيِّسُ العاقل، ومَن استسلَم لهواه فذاك الضالُّ الغافل، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ تنزَّه عن الشريك وعن الشبيه وعن المشاكِل، مَن للعباد غيره؟ ومَن يدبِّر الأمر؟ ومَن يَعدِل المائل؟ مَن يشفي المريض؟ مَن يَرعى الجنين في بطن الحوامل؟ مَن يُجيب المضطر إذا دعاه؟ ومَن استعصَت على قدرته المسائل؟ مَن لنا إذا انقَضى الشباب، وتقطَّعت بنا الأسبابُ والوسائلُ؟ ونصلِّي ونسلِّم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

 

اعلَم علَّمني الله وإياك أن الخوفَ هو سَوطٌ تُساق به النفوسُ إلى ربِّها، فتعمَل بطاعته والسعي في محبته, والبُعد عن نواهيه وهو يدعو صاحبَه إلى ترك المعاصي المؤدِّية إلى ما يخاف منه وهو غضبُ الله وعذابه، فإذا فارَق الخوف القلب خرِب؛ قال إبراهيم بن سفيان: إذا سكَن الخوف القلوب أحرَق مواطنَ الشهوات، وطرَد الدنيا عنها.

 

وهيَّا لنرى ثوابَ الخائفين وجزاءَهم عند رب العالمين:

أولًا: إن الجنة مأوى الخائفين؛ يقول تعالى: ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 40-41]؛ يقول ابن كثير رحمه الله: "أي: خاف القيام بين يدي الله عز وجل، وخاف حُكم الله فيه، ونهى نفسه عن هواها، ورَدَّها إلى طاعة مولاه، ﴿ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾؛ أي: مُنقَلبه ومَصيره، ومَرجعه إلى الجنة الفَيحاء"[1].

 

بل إن الله ضاعَف له الجزاء، وأكرَم له المثوبة، فأعدَّ له من الجنة جنتين، وفضَّلهما عن غيرهما بأمورٍ كثيرة؛ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * ذَوَاتَا أَفْنَانٍ * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ [الرحمن: 46-51].

 

فهاتين الجنتان تَفضُلان غيرَهما بفضائل ومميزات، أعدَّ الله تلك الفضائل لمن خاف مقامَ ربه عز وجل، بل إن الجزاء أعظمُ وأكبر أن يَعُدَّه عَادٌّ؛ يقول سبحانه: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 16-17].

 

 

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تعالى: "أعدتُ لعبادي الصالحين ما لا عين رأتْ، ولا أُذن سَمِعت، ولا خطَر على قلب بشرٍ"، قال أبو هريرة: اقرؤوا إن شئتُم: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ ﴾ [السجدة: 17][2].

 

وها هم يَسرحون في الجنة حيث شاؤوا، ويتسامرون ويتذكَّرون أحوالهم، وما كان مِن خوفهم من ربهم؛ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ * فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ * كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ * وَأَمْدَدْنَاهُمْ بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ * يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ * وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ * وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ * قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ * فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ ﴾ [الطور: 17 - 28].

 

فيا له من مشهدٍ ما أروَعه وما أجمَله، ها هم أهلُ الخوف من الله في الجنة يتحادَثون ويتسامرون، ويُفضي كلُّ واحدٍ منهم لأخيه بما في خاطره، فتذكَّروا أحوالهم التي كانوا عليها في الدنيا مِن خشية ورهبةٍ، ووَجَلٍ وخوف من الله تعالى، ثم شكَروا نعمة الله عليهم في الجنة، بما مَنَّ عليهم من الجزاء العظيم والوقاية من النار، ومن سَمومها، "لو رأيتَهم بين ساجد وراكعٍ, وذليلٍ مخمولٍ متواضِعٍ، ومنكسر الطَّرف من الخوف خاشعٍ, فإذا جَنَّ الليل حَنَّ الجازعُ، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16].

 

نفوسُهم بالمحبة عَلِقَت, وقلوبهم بالأشواق فُلِقت, وأبدانهم للخدمة خُلقت, يقومون إذا انطبَقت أجفانُ الهاجع، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾، يُبادرون بالعمل الأجَل, ويجتهدون في سدِّ الخَلل، ويعتذرون من ماضي الزَّلل, والدمع لهم شافعٌ، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾، سبَق والله القومُ بكثرة الصلاة والصوم, فإذا أقبَل الليل حارَبوا النومَ والعزمَ في الطوالع، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ ينادي منادي تائبِهم: لا أعود, والمنعِم يُنعم بالقَبول ويَجود, هم والله من السكون المقصود, فما حِيلةَ المطرود والمعطي مانعٌ، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾، كنْ يا هذا رفيقَهم, ولِجْ وإن شقَّ مَضيقُهم, واسلُك ولو يومًا طريقَهم, فالطريق واسعٌ، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾، اهجُر بالنهار طِيبَ الطعام، ودَعْ في الدُّجى لذيذَ المنام, وقلْ لأغراض النفس: سلام, والله يدعو إلى دار السلام, فما يَقعُد السامعُ، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾، يا من يرجو مقامَ الصالحين وهو مُقيم مع الغافلين, ويأمُل منازلَ المقرَّبين وهو يَنزل مع المذنبين, دعْ هذا الواقع, الصدقَ الصدقَ فيه تَسلَم، الجدَّ الجدَّ فيه تَغنَم، البِدار البِدارَ قبل أن تندَم، هذا هو الدواء النافع، ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾[3].

 

ثانيًا: أن تكون في ظل عرش الرحمن: فإن الخائف دائمُ الدمعة، لا قرارَ له إلا في دار القرار، فإن غزارة الدمع تُطفئ حرارة الشهوات، وتَكُف المرءَ عن معصية ربه؛ لذا كان جزاؤه أن يكون في ظل عرش الرحمن؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: سبعةٌ يُظلهم الله في ظله يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه"، وذكر منها: "ورجل ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه"[4].

 

ثالثًا: من فوائد الخوف والوجل والخشية: الأمانُ من عذاب الله؛ عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: سَمِعت النبي صلى الله عليه وسلم: "عينان لا تَمَسُّهما النار: عينٌ بكت من خشية الله, وعين باتت تَحرُس في سبيل الله"[5].

 

يقول المناوي - رحمه الله -: (عينان لا تَمَسُّهما النار أبدًا: عين بكَت من خشية الله، وعين باتت تَحرُس في سبيل الله)؛ قال الطيبي: قوله: عين بكت... إلخ، كناية عن العالم العابد المجاهِد مع نفسه؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28]؛ حيث حصرَ الخشيةَ فيهم غيرَ مُتجاوزةٍ عنهم، فحُمِلت النسبة بين العينين، عين مجاهِدة مع النفس والشيطان، وعين مجاهِدة مع الكفار، والخوف والخشية مترادفان [6].

 

إن عينًا ذرَفت الدمع خشيةً من الله, لهي ناجية ولو كان هذا الدمع طَفرةً ثم ولَّت, أو مرة في العام ثم أدبرَت؛ قال سفيان الثوري رحمه الله: "البكاءُ عشرة أجزاء، فواحدٌ منها لله والتسعة كلها رياءٌ, فإذا جاء ذلك الجزءُ الذي لله تعالى في السنة مرةً واحدة, نجا صاحبُه من النار إن شاء الله".

 

رابعًا: من فوائد الخوف من الله تعالى: أن الله لا يُبقي في النار أحدًا ممن خافه في يوم من الأيام؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيما يَرويه عن ربه عز وجل أنه قال: "وعزَّتي وجلالي لا أجمَع على عبدي خوفين وأمنين، إذا خافَني في الدنيا أمَّنته يوم القيامة، وإذا أمِنَني في الدنيا أخَفتُه يوم القيامة"[7].

 

فالعاقل مَن خَشِيَ ربَّه في السر والعلن، وخافَه في الدنيا، حتى يؤمِّنه في الآخرة، ويَفِرَّ إليه في دار المفر، حتى يُسكنه غدًا دار المستقر، ويكون حاله في خوفه ووجلِه كما وصف الله عباده بقوله: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ [المؤمنون 57: 61}، فهم يُصلُّون ويصومون، ويُزَكُّون ويَحُجُّون، ولكنهم قد ملأ الخوفُ قلوبَهم، فهم خائفون ألا يتقبَّل الله منهم.



[1] تفسير ابن كثير، ج 4، ص 469.

[2] أخرجه البخاري، ح 3072، ومسلم، ح 189.

[3] التبصرة، ص 656- 657.

[4] أخرجه البخاري ح 629.

[5] أخرجه الترمذي ح 1639، وأحمد ح 17252، وقال الشيخ الألباني: (صحيح)؛ انظر حديث رقم : 4113 في صحيح الجامع.

[6] فيض القدير ج 4 ص 368.

[7] حديث حسن رواه ابن حبان في صححه برقم 2494 وصححه الألباني في الصحيحة ح 2666.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة
  • أثر الخوف من الله في حياتنا
  • خطبة عن الخوف من الله تعالى
  • الخوف من الله (خطبة)
  • ثمرات الخوف من الله تعالى (خطبة)
  • من أقوال السلف في الخوف من الله تعالى
  • الخوف من الله (خطبة)
  • الخوف من الله (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الخوف من الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في الخوف والرجاء: مسائل عقدية وأحكام في عبادة الخوف والرجاء (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا الخوف من الله؟ الخوف من التقصير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الخوف كل الخوف على من لا تعرف التوبة إليه سبيلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف من علاج الخوف(استشارة - الاستشارات)
  • عبودية الخوف والرجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نحن وثنائية الخوف والحزن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخوف من الناس والخوف من الله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقفات مع القدوم إلى الله (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخشية من الله وآثارها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب