• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مقالات في الحج
علامة باركود

وقفات مع (حج الرصيف)

محمد علي الخطيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/12/2009 ميلادي - 6/1/1431 هجري

الزيارات: 12966

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
بقدر ما يجلِّي الحج مِن معاني هذا الدين العظيمة، وأسراره العميقة؛ مثل: وحدة الأمة واجتماعها، وتحقيق التوحيد، وإخلاص القلب، وإسلام الوجه لله تعالى، وتحقيق السلام الشامل مع الحياة والبيئة، بقدر ما يعكس ما يسمى بـ (حج الرصيف) كثيرًا من أمراض المسلمين، ومظاهر انحطاطهم الحضاري والخلقي، وتأخرهم عن شرعة ربهم، ورسالتهم الإلهية.

وقد رصدت منها عبر مشاهداتي الخاصة - على سبيل المثال لا الحصر - الآتي:
Ÿ إهمال قواعد النظافة، وتدابير الصحة العامة، فالقمامة تلقَى هنا وهناك، وتنتشر في كل مكان، وتحوم حولها القطط والحشرات والهوام، وتنبعث منها الروائح الكريهة المنْتنة.

Ÿ الإقامة في الأماكن الخطرة، وتسلُّق أكناف الجبال، وحافاتها ومنحدراتها، وتعريض النفْس للتهْلكة من جراء الانزلاق، أو تساقُط الصخور.

Ÿ التزاحُم والتدافُع دون أن تأخذهم رحمة بشيخ عجوز أو ضعيف صغير، أو مراعاة لحرمة امرأة، وخاصة في طواف الإفاضة والوداع، وكذلك في الرمي بعد الزوال في يوم التعجيل من مِنى، ويحمل حجاج الرصيف كبر هذه الظاهرة؛ كونهم زيادة غير طبيعية وغير مخطط لاستيعابها من حيث المكانُ والمرافق والخدمات وسواها.

Ÿ الجهْل بالمناسك، فقد وجدنا أقوامًا كثيرين يبيتون ليالي التشريق خارج حدود منى؛ بل إنَّ بعضهم لا يأتيها بالكلية، إيثارًا للراحة، ويقول: لا أعرِّض نفْسي للزحام الشديد والحر والقر، وبعضهم يتَّكئ على رخص الفقهاء ويتتبعها، أو يرخص لنفسه ويتبع هواه حتى يخرج من المناسك، ويستحل المحْظُورات، ولو انتظم هؤلاء - حجاج الرَّصيف - في حملات رسمية لما وقعوا في تلك الأخطاء؛ لوُجُود العلماء والمرشدين فيها.

Ÿ الحج - وخاصة في يوم التروية، ويوم عرفة، وليالي التشريق الثلاثة - أيام ذكر، وأوقات مباركات، ولكن – وا أسفاه! - فإنَّ كثيرًا منَ الحُجَّاج يشغلونها بالقيل والقال، وسفاسف الكلام، ولربما وقعوا في أعراض إخوانهم بالغيبة والسخرية، والهمْز واللَّمْز، وهذه يشترك فيها حُجاج الرصيف وغيرهم، لكن حجاج الرصيف أكثر عرضة لهذه الطامات؛ بسبب لُزُومهم الأرصفة، واستعراض الغادي والرائح، وفراغ أوقاتهم، وعدم وُجُود المرْشدين والوعَّاظ بينهم.

Ÿ الاختلاط بين الرجال والنساء، وأي اختلاط؟! فقد افترش القومُ الأرض، والتَحَفوا السماء، وناموا ذكرانًا وإناثًا، شيباً وشبابًا لا يفصل بينهم شيء، وقد تنكشف العورات، وتظهر المفاتن، وقد تنام إحداهن على وضع لا يليق، وحسبك فتنة أن تنام المرأة أمام الرجل، حتى تحرك ما سكن، وتهيج الشهوة، وتأخذ بلبِّه وعقله، وتشغله عن ذكر الله، نعم الحاج في سبيل الله لا يلتفت إلى شيء من ذلك، والحج أكبر منه، لكن ليس الجميع على قلب واحد.

Ÿ التسبُّب في الزحام الشديد، وتعْطيل حركة السَّيْر، فحجاج الرصيف ليسوا بالعدد القليل؛ بل أزعم أنهم قد يبلغون أحيانًا ربع الحجيج أو نصفهم، أو زد قليلاً، وقد وددت لو أُحصي عددهم رسميًّا؛ لندركَ مدى خطورة هؤلاء على الموسم من جوانب كثيرة: صحية، وخُلقية، وشرعية، وغيرها؛ لأن ضيق الدرب - كما يقال - يورث سوء الأدب، وكثيرًا ما يسبب الزحام على المرافق والخدمات العامة مشاكل وهمومًا، وتنفجر مشادات وجدال وخصام يعكر صَفْو العبادة، ويُقلِّل الاستفادة من هذا الموسم من الجانب الدِّيني خاصة.  

هذا النقد أخُصُّ به حجاج الرصيف أو المرور،
وهو مسؤولية الحجاج أنفسهم قبل أي طرف آخر، ثم مسؤولية أهل العلم أن يبينوا للناس الكراهة الشرعية للحج بلا تصريح، وأن يبينوا أخطاره وأضراره، ثم أن يبحث المختصون في أسباب هذه الظاهرة، وما يدفع إليها، خاصة ارتفاع تكاليف الحج النظامي في الحملات الرسمية؛ إذ بلغت أجورها حدًّا فاحشاً لا يطيقه أكثر الناس مما اضطرهم أو دفعهم إلى حج الرصيف، والمطلوب تدخُّل الجهات المعنيَّة بشؤون الحج في العالَم الإسلامي في تحديد أُجُور الحملات، والعمل على تكافُؤ الفرَص أمام الناس؛ كيلا يصير الحج حكرًا على الأغنياء أو طائفة من الناس دون أخرى، فالفقراء بل متوسطو الحال يقولون: حتى الحج تريدون حرماننا منه!

وإذا قلت: الحج على مَن استطاع، أجيبك: نعم، وكثير من هؤلاء يستطيع إذا كانت النفقة والأجور بالمعروف والوسط المعتدل، لكن التغالي في الأُجُور والتكاليف والخدمات والانتقال بالحج من رحلة تغلب عليها المشقة والشظف إلى رحلة ترفيهية ناعمة، واختفاء الشعْثِ الغُبْر - خرج بالحج عن طبيعته ومقاصده، ووضع في طريق أكثر الناس العوائق والعراقيل، وأين نحن من حديث أحمد في المسند، عن عبدالله بن عمرو بن العاص: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول: ((إن الله - عز وجل - يُباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة، فيقول: انظروا إلى عبادي أَتَوْنِي شُعْثًا غُبْرًا))، فأين الشُّعْثُ الغُبْر مِن حجاج لا يُرى عليهم أثَر السفر، تتنافس الحملات في الترويح عنهم، كأنهم الملوك على الأسرَّة؟! فهل نتجه إلى وضع علاج حاسم لهذه الظاهرة؛ أقصد حج الرصيف، أو المرور، أو الحج بلا تصريح؛ إما باستيعابها بتوفير الحد الأدنى من الخدمات أو بالحد منها؟




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخطاءٌ عامَّةٌ وشائعةٌ في الحجِّ
  • أخطاء يرتكبها بعض الحجيج
  • أين أثر الحج في سلوكياتنا؟
  • مذكرات الحجيج
  • وقفات مع تحقيق د. سعيد فودة لكتاب (نهاية العقول) للرازي

مختارات من الشبكة

  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (9)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (8)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (7)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (6)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (1)(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
8- حجاج الداخل
زكريا الجاهوش 23-01-2010 03:42 PM
زكريا الجاهوش
أستاذي الغالي ابو عبد الرحمن جزاك الله كل خير بما كتبت بخصوص حجاج الرصيف وبمن يعتادو تكرار الحج بدون هدف (عادة ) المقصود كلنا سمعنا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : الحج مرة ومن زاد فهو تطوع والعمرة الى العمرة كفارة لما بينهما.
أنا ارى وبخبرتي بهذا المجال من تراهم على الأرصفة وسفوح الجبال وبداخل سيارتهم يأكلون ويشربون بمكانهم ويرمون فضلاتهم حولهم هم معظمهم من حجاج الداخل وجزء قادم من باقي الدول بتأشيرة عمل حج ولك حادثة حصلت مع احد الحجاج العمل في العام الماضي الذين انضمو الي من العمال قال لي : ونحن على الحدود أخرونا بضع ساعات فغضب أحد المرافقين معنا وصاح بوجه العسكري بالجوازات خلصونا هيك أنتو متعودين تعاملو الحجاج فرد عليه العسكري اصمت أنت عامل ولست حاج .
فرد العامل بل أنا حاج فطلب منه الجواز وأذ بتأشيرته تأشيرة عامل نظافه فقال له انظر أنت عامل نضافة فقال العامل بل أنا حاج هذه شكلية بس عشان نحج فقبض عليه العسكري وقام بأجراءته وارجعه ومنعه من الدخول .
أنا ابين لك أن ما تراهم دخلو باساليب ملتوية يصعب على المملكة منعهم فهولاء يتوجب عليكم وعلى كل من رزقه الله العلم والفقه والحديث بأن ينصح كل من يرغب بالحج الحج الصحيح .
وهناك أمور يا أستاذي والله لو علمت بها لاقشعر بدنك منها .
وللأسف نحن نبدأ بالدروس والارشاد قبل الحج بس بشهر وذلك بسبب تأخير الموافقات نعطي درسين او ثلاثة عن آداب الحج وسلوك الحج وطبيعة الحج وباقي الدروس عن المناسك وطبعا أنا ارى بأن المناسك لا تتطلب اهتمام مثل تعليم الآداب عن الحج وأصول الحج لأننا نحن مرافقين الحاج خطوة بخطوة ومعهم بكل نسك ويرافقني مرشدين لهذا الأمر . والحمد لله موضوع الضياع تقريبا انتهى بسبب وجود المبايل لكن المصيبة الكبيرة والتي يقشعر لها بدنك عندما يأتيك الحاج وتسمع منه تشوقه للحج تسر كثيرا منه حتى انهم طبعا البعض منهم يقول لك سقا الله لما تطلع موافقتي بدي اروح مشي وللأسف لما بتتأخر الطائرة عن موعدها بضع ساعات أو يتأخر الباص بأيام التشريق بالزحمة أو لما بضيع احد محارمه يمكن ساعة أو أقل ينسى الآية ( لا رفث ولا فسوق ولا جدال ) ويبدأ بالسب والشتم وبعضهم يمكن يخرج منه كلمات تكفره والعياذ بالله ونقول لهم يا أخواني أنت غير مكلف لا بحمل الأمتعة ولا أن تقف بالحر ولا أن تمشي كثيرا بس مطلوب منك سعة الصدر وطولة البال بالأنتظار وأقضيها يا أخي بالاستغفار نصل الى هناك وكأننا لمن نقل شيء ولم نعمل شيء .
أخي ابو عبد الرحمن اوجه نداء لكل شيخ وعالم وفقيه بسوريا أن يهتم بموضوع ارشاد الحجاج قبل السفر للحج بشهور وليس بأيام عبر المنابر والإذاعات والمحطات التلفزيونية ولو بالأسبوع مرة . لأنها لا تكفي أيام.. سمعت بماليزيا واندونيسا تدريبهم على الحج شهور قبل الحج . وأخص بطلبي الحديث عن آداب الحج وسلوك الحجيج وطبيعة الحج وأن يهتم الحاج ويتوجه الى العبادة ويتذكر ذنوبه لا أن يكون حديثه عن السكن والباص والهدايا من الحج وبعد الحج وفلان سوا كذا وفلان سوا كذا .
قد يظن البعض أنني أتكلم بهذا الموضوع حتى أحمي نفسي من كلام الحجاج لا ورب الكعبة أنا دائما أقول لحجاجي أنا ابذل كل ما أعطاني ربي من قدرة واستطاعة وخدمة لكم وأن قصرت بشء متعمد ارفعو ايديكم للسماء واشكوني إلى الله والله كلامي هو زعلي على الحاج نفسه المسكين الذي قطع المسافات تاركا وراءه الديار والأهل والولد طالبا من الله الاستغفار متكلفا بماله . ثم من أجل أمور أو مواقف تافهه او بسيطة جدا يخرج منه الفاظ نابيه او تصرف غير اخلاقي .
وأخيرا اذكرهم وأذكرنفسي بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم . عن أمير المؤمنين رضي اله عنه قال : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه . البخاري حديث.1
جزاكم الله كل خير .
7- ترشيد وتسديد
عبد الكريم مرزوق منسي 31-12-2009 11:38 AM
الحج موسم عظيم وزاخر بالطاقات والمعاني والإرادات لكنه يحتاج إلى ترشيد وتسديد وعلى الأمة أن تستثمر فيه مادياً ومعنوياً ، والله يهدي إلى سواء السبيل .
6- أما المملكة فلا تألو جهداً
خالد سعود 30-12-2009 12:33 PM
أما المملكة فلا تألو جهداً في توفير كل ما يحتاجه الحج والحجاج ، لكن المسؤولية تقع على عاتق الحجاج أنفسهم ، فالنظافة والنظام والأخوة ونحوها قيم تغرس من الصغر ويربى عليها الناس .
5- نتاج تخلف حضاري
مريم الخضيري 28-12-2009 12:42 PM
إلقاء القاذورات والأوساخ والإختلاط ونوم النساء في الشارع وتسلق الجبال والنوم على منحدراتها الخطرة وغيرها الكثير مما وصفه الكاتب والمعقبون هي نتاج تخلف حضاري وثمرة تأخر ، ولذا يجب علاج الجذور لا السطح ولا حول ولا قوة إلا بالله
4- لا تلوموا حجاج الرصيف
محمود عكيلة - فلسطين 28-12-2009 12:37 PM
لا تلوموا حجاج الرصيف، ولوموا جشع الحملات الرسمية والقيود والسدود والعوائق والعراقيل التي توضع أمام الناس الفقراء ومتوسطي الدخل مما يضطرهم إلى ركوب المخاطر والحج بلا تصريح
 وشكراً
3- وما راء كمن سمع
ايمن الرفاعي - سوريا 27-12-2009 07:59 PM
تقبل الله طاعتكم يا أستاذي أبا عبد الرحمن

أكرمنا الله هذا العام بالحج لبيته المحرم
وانا ممن كان حجهم بلا تصريح لم يكن على الرصيف اذ كنا منتظمون بحملة لكن كان بلا تصريح رسمي
وهناك رأيت ما ذهب إليه أبو عبد الرحمن الذي أكرمنا الله بلقائه في ثنايا بيته العتيق وتطرقنا الى هذا الموضوع بالذات وهذا ما اسعدني عندما رأيت المقال

وبالفعل قد وفى أستاذي أبو عبد الرحمن ولكن “وما راءٍ كمن سمع”, فوالله لتعجز الكلمات عن وصف ذاك الحشر الدنيوي الأخروي وما فيه من تجاوزات ومظاهر لا علاقة لها بمعاني الحج بل لا علاقة لها بالإسلام من إلقاء القاذورات والأوساخ والإختلاط ونوم النساء في الشارع وتسلق الجبال والنوم على منحدراتها الخطرة وغيرها الكثير مما وصفه الكاتب وأكثر.
لذا حتى الحج بلا تصريح بات نقطة يجب الوقوف عندها كثيرا من أهل الاختصاص والدراية للبت فيه بشكل قطعي لا الاكتفاء بالسكوت.
وجزاك الله كل خير يا ابا عبد الرحمن
2- مبالغة
أحمد صالح 26-12-2009 12:34 PM
أرى أن الكاتب قد بالغ في نقد حج الرصيف ، والأمر لم يبلغ هذا الحد من السوء مع تأييدي لمعالجة هذه الظاهرة بترشيدها وضبطها لا بمنعها ، وأعتقد أنه لا يمكن منعها ، وتقبل الله من الجميع
1- حج مبرور
علاء عبد التواب 25-12-2009 07:22 PM
أوافق الكاتب بأن حج الرصيف، أو المرور، أو الحج بلا تصريح؛ظاهرة مرضية وينبغي معالجتها إما باستيعابها أو بالحد منها مع توفير الحد الأدنى من الخدمات والمرافق كما قال كاتب المقال وأهم من ذلك الحد من ظاهرة التغالي في حملات الحج النظامية والاتجار الجشع بالحج وأن يخضع الحجاج عامة لدورات شرعية حول الحج ومعانيه وأسراره ومقاصده الشرعية .
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب