• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مقالات في الحج
علامة باركود

يوم عرفة

يوم عرفة
عبدالحميد بلبع

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/10/2014 ميلادي - 8/12/1435 هجري

الزيارات: 36835

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يوم عرفة


في هذه الأيام المباركة التي نعيشها الآن، أيام الحج إلى بيت الله الحرام، يستجيب المسلمون لدعوة الله إلى الحج. ويلبون نداء إبراهيم الخليل إذ أمره ربه أن يؤذن في الناس بالحج بقوله: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ﴾ [الحج: 27].

 

في هذه الأيام يهرع المسلمون من كل حدب ويتوافدون من كل فج إلى رحاب الله، ويجتمعون في أماكنه المقدسة ملبين وداعين لله، ذاكرين وحامدين، راكعين وساجدين، وإلى ربهم منيبين.

 

في هذا الجو العبق وفي هذه اللحظات القدسية يحلو الحديث عن هذا الرحاب الطاهرة وعن هذه الأيام العظيمة الفاضلة ومنها يوم عرفة فأقول:

يوم عرفة علم على اليوم التاسع من ذي الحجة وهو مركب من كلمتين مضافتين: يوم – عرفة. يوم: جزء من الزمان محدود، وعرفة: جزء من المكان مخصوص معين ومحدود، وقديمًا أطلق على الجزء من المكان اسم عرفة أو عرفات.

 

وللعلماء في تعليل تسميته بهذا الاسم آراء:

يرى بعضهم أن عرفة مشتق من المعرفة ويذكرون في سبب هذه التسمية أن أحداثاً حصلت في هذا المكان من أجلها سمي عرفة من هذه الأحداث، لما أهبط آدم وحواء من الجنة نزل كل منهما في جهة من الأرض ثم شاء الله جمعهما في هذا المكان، فاجتمعا وفيه تعارفا فسمي المكان عرفة لذلك، ويرى بعضهم أنه مشتق من الاعتراف – ضد الجحود والإنكار – ذلك أن الحجاج في وجودهم بعرفات يلبون ويهللون ويكبرون ضارعين لربهم معترفين بخطاياهم وذنوبهم فزعين من جرائمهم وعصيانهم مرددين دعواتهم: ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا غفار.

 

وفي هذا اعتراف منهما بالذنوب.

 

ويرى بعضهم أنه مشتق من العرف بفتح العين يعني الرائحة الطيبة وذلك أن المذنبين لما ثابوا إلى رشدهم وفي هذا المكان المقدس تابوا إلى ربهم تخلصوا من خزاياهم وأرجاسهم وأبدلهم الله بذلك ريحاً طيبة، على حد قول الرسول في الصائم: "لخلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك".

 

وأيًّا كان هذا التعليل فالله عز وجل جعل هذا المكان خاصاً لأداء أعظم فرائض الحج وهو الوقوف بعرفة كما يؤخذ من قوله تعالى: ﴿ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ ﴾ [البقرة: 198].

 

وفيه يقول الرسول صلوات الله عليه: "الحج عرفة"، فجعل الرسول عرفة الحجَّ كله مبالغة في عظم هذا الركن لما فيه من مزايا وما له من آثار عظيمة.

 

ولقد قال الرسول في فضل يوم عرفة ما يرويه أبو قتادة - رضي الله عنه - قال "سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة. فقال يكفر السنة الماضية والباقية" رواه مسلم.

 

وعن جابر - رضي الله عنه - قال "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – في حديث طويل -: "وما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيباهي بأهل الأرض أهل السماء: انظروا إلى عبادي جاؤوني شعثاً غبراً ضاحين من كل فج عميق يرجون رحمتي ولم يروا عذابي. فلم يُر يوماً أكثر عتقًا من النار من يوم عرفة".

 

ولقد صدق رسول الله، فهو يوم خير وبر وبركة ويمن حدث فيه من عظائم المور ما ينطق بجلالة وفضله، ويعرب عن مزاياه وعظيم شأنه، ولا عجب فيوم عرفة مظهر من مظاهر عظمة الله وجلاله، وعنوان عزته وكبريائه، حيث يتوجه إليه تعالى في هذا اليوم جمع من المسلمين عظيم ويجتمعون في أقدس الأماكن وهو عرفة باسطين إليه أكفهم، مقلبين في السماء وجوههم بقلوب خاشعة، وألسنة ضارعة، راجين عفوه، إنه عفو غفور.

 

يوم عرفة أيضاً هو اليوم الذي نزل فيه على رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قوله تعالى: ﴿ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3] آية كريمة من كتاب الله تعالى، وهي آخر ما نزل من القرآن الكريم تعلن للمسلمين بما أسبغ الله عليهم من نعمة، وما أولاهم من منة بل هي أجل نعمة وأسبغ منة إذ هي إكمال الدين الإسلامي بكل ما يحتاجه الإنسان في تنظيم مجالات حياته، ورضاه هذا الإسلام دينا لهم. فأحس عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - من ثنايا هذا الإعلان بوجدانه المرهف أن أيام الرسول بينهم أصبحت قليلة ومعدودة، حيث إنه قد أدى مهمته فيهم وبلغ رسالته إليهم، فهو إذن إلى الرفيق الأعلى، وأخذته عبرة البكاء فبكى وكان الأمر كما أحس عمر إذ قد ورد أن الرسول انتقل إلى الرفيق الأعلى بعد يوم عرفة بواحد وثمانين يوماً – تتضمن هذه الآية أمرين هامين في دعوة الرسول - صلى الله عليه وسلم –:

الأول: يأس الكافرين من إحباط دعوته وهدم شريعته رغم ما بذلوه من محاولات وقاموا به من تحوطات واحتياطات، وفي هذا أمن الدعوة الدينية وتمكينها من الوصول إلى ما يشاء الله من أنحاء العالم كله، فما كان للكافرين أن يغلبوكم بعد اليوم فلا تخشوهم واخشون. وهذه نعمة كبرى كانت موضع أمل الرسول ورجائه.

 

الثاني: إكمال هذا الدين الإسلامي بمبادئه وأحكامه وتعاليمه وتوجيهاته لتصحيح العقيدة وتربية الفرد وبناء المجتمع وتنظيم السلوك العام للفرد والمجتمع الإسلامي في هيئاته وجماعاته وله من المجتمعات الأخرى الغير إسلامية وفي ذلك ضمان الحياة الطيبة والنهوض بالأمة إلى مراقى العزة والكرامة.

 

روى البخاري أنه جاء رجل من اليهود إلى عمر بن الخطاب فقال يا أمير المؤمنين، إنكم تقرؤون آية في كتابكم لو علينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيداً. قال: وأي آية هي؟ قال: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ﴾ [المائدة: 3] فقال عمر إني لأعلم حين أنزلت وأين أنزلت وأين رسول الله حيث أنزلت يوم عرفة، وأنا والله بعرفة. وفي رواية ونحن جعلناه عيدين لا عيد يوم عرفة ويوم جمعة.

 

هذا هو يوم عرفة ببعض خصائصه وجليل مزاياه، له بين الأيام منزلته، ويتعاقب على الأعوام تتكرر ذكراه، ويعلو ذكره، وقد قيل إن يوم عرفة أفضل أيام الدنيا جميعاً، حيث من الله فيه بإكمال ديننا وإتمام النعمة بختم القرآن كتابنا ودستورنا، كما أن ليلة القدر أفضل ليالي الدنيا جميعاً لأن فيها بدأ نزول هذا القرآن على نبينا، فيوم عرفة وليلة القدر جديران بالعناية والرعاية وإحيائهما بما يليق بجلال المنعم فيهما بإكمال الدين ونزول القرآن الكريم من الخشية والعبودية الحقة رجاء أن نحظى بجزاء الشاكرين.

 

والله عز وجل بعد أن أنعم علينا بنزول القرآن أرشدنا إلى طريق شكره على إسداء هذه النعمة وعلمنا كيف نشكره وبأي شيء نشكره إذ قال عز من قائل: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴾ [البقرة: 185] فصوم رمضان فريضة يؤدي بها شكر الله على نعمة نزول القرآن ورسول الله - صلى الله عليه وسلم – دعانا لصوم يوم عرفة كذلك وحث عليه ورغب فيه حتى قال إن صيامه يكفر السنة الماضية والباقية. من هذا نعلم أن الصوم هو الطريق الصحيح لشكر الله على ما أولانا من النعم أولاً وآخراً. لذا أوجه نظر إخواننا المسلمين أن يعنوا بصوم هذا اليوم العظيم ويهتموا به اهتمامهم بصيام شهر رمضان وسيجزي الله الشاكرين.

 

ويوم عرفة هذا هو أحد الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة ونحن نقرأ في سورة الفجر قوله تعالى ﴿ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ * وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ﴾ [الفجر: 1 - 4] أي أن الله تعالى أقسم بليال عشر وأطلق النص القرآني تعيينها ولم يعين شهرها ولا موضعها من الشهر، لذا اختلفت آراء المفسرين في تعيينها، فمن قائل هي العشر الأولى من شهر ذي الحجة، وقيل هي العشر الأولى من المحرم، وقيل هي العشر الأواخر من شهر رمضان. وبعضهم يرى أن من الخير إطلاقها من غير تعيين فهي ليال عشر يعلمها الله تعالى ولها عنده شأن ولكل وجهة نظر فيما يرى. ويبدو أن الرأي القائل بأنها عشر ذي الحجة له وجاهته وهناك ما يبرره، حيث ورد أن العمل في أيام ذي الحجة أفضل من العمل في غيرها ولأنها أيام مشغولة بالتكبير والتحميد وأعمال الحج ولما فيها من ذكريات إبراهيم الخليل مع ولده إسماعيل، ولأن فيها يوم عرفة الذي هو أفضل أيام الدنيا كما سبق فهي معالم الخير ومظان الطاعة ومظهر العبودية وغراس القربة إلى الله تعالى؛ وبهذا فهي جديرة أن يقسم الله بها سيما وقد ورد في فضل هذه الأيام أكثر من حديث:

روى البخاري عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله عز وجل من هذه الأيام يعني الأيام العشر. قالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء".

 

وعن جابر - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال "أفضل أيام الدنيا العشر يعني عشر ذي الحجة. قيل ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل غفر وجهه بالتراب".

 

وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – "ما من أيام أفضل عند الله ولا العمل فيهن أحب إلى الله عز وجل من هذه الأيام العشر فأكثروا من التهليل والتسبيح وذكر الله. وإن صيام يوم منها يعدل بصيام سنة والعمل فيهن يضاعف سبعمائة ضعف".

 

من خلال هذه الأحاديث النبوية الشريفة نلمس الدعوة إلى العمل الصالح في هذه الأيام الفاضلة تدعو إليه بصورة تحفز الهمم وتستنهض النفوس للقيام بهذا العمل العظيم.

 

وإني أهيب بإخواننا المسلمين أن يستجيبوا لهذه الدعوة الفاضلة المؤيدة بالقرآن الكريم الذي يدعو في كثير من آياته إلى العمل الصالح واعداً عليه بكل ما تتطلع إليه النفوس الواعية الخيرة من حياة طيبة في الدنيا ونعيم مقيم في الآخرة لا سيما وقد ورد أن العمل في هذه الأيام أكثر أجراً وأجزل عطاءً صيام يوم فيها بصيام سنة، وأي عمل يضاعف سبعمائة ضعف، والله يضاعف لمن يشاء، وهو ولي التوفيق والهادي لأقوم طريق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحكام يوم عرفة
  • يوم عرفة: فضائله وأسباب تحصيلها
  • فضائل يوم عرفة
  • زيارة جبل عرفة
  • يوم عرفة وعيد النحر
  • فضل عرفة وأحكام الأضحية (خطبة)
  • عرفة والأضاحي 1441 هـ (خطبة)
  • فضل يوم عرفة والاجتهاد فيه
  • يوم عرفة بين الحرمان وعطاء الرحمن
  • عظمة يوم عرفة، وأحكام الأضحية 1443هـ (خطبة)
  • يوم عرفة يوم من أيام الله (خطبة)
  • فضائل يوم عرفة وكيف نستثمره ونغنمه؟
  • فضائل يوم عرفة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أيام الله المعظمة: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • يوم من أيام الله عزوجل (خصوصية يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • يوم من أيام الله عزوجل (تحقيق الدعوة يوم عرفة)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • وقفة عرفة يوم الجمعة وفضائلها العشر(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: طعام أول يوم حق، وطعام يوم الثاني سنة، وطعام يوم الثالث سمعة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • يوم من أيام الله عزوجل (أنه يوم الدعاء)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • تفسير: (والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يوم الحمد ( يوم من أيامنا )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استحباب صوم يوم عرفة وإن وافق يوم السبت(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب