• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / مقالات في الحج
علامة باركود

فضل الحج والعمرة

فضل الحج والعمرة
الشيخ ندا أبو أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/7/2022 ميلادي - 2/12/1443 هجري

الزيارات: 29568

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فضل الحج والعمرة


أولًا: فضل الحج:

قال تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ﴾ (آل عمران:97).


وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾ (البقرة:125).


1- الحج أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام:

وهو من أفضل الطاعات، وأجَلَّ القربات التي ترضي رب الأرضِ والسماواتِ، وهو عبادةُ العمرِ، وختامُ الأمرِ وتمام الإسلام، وتمام الدين.

فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث ابن عمر-رضي الله عنهما- قال: قال رسول صلى الله عليه وسلم:

"بُني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان".

وأخرج البزار من حديث حذيفة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الإسلامُ ثمانيةُ أسْهُمٍ: الإسلامُ سهمٌ، والصلاةُ سهمٌ، والزكاةُ سهمٌ، والصومُ سهمٌ، وحجُّ البيتِ سهمٌ، والأمرُ بالمعروفِ سهمٌ، والنُّهْيُ عن المنكرِ سهمٌ، والجهادُ في سبيلِ اللهِ سهمٌ، وقد خَابَ مَنْ لا سَهْمَ لَهُ"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 741).

 

2- من حج بيت الله الحرام فقد كمُل إسلامه:

• فقد أخرج البخاري ومسلم وابن خزيمة واللفظ له من حديث عمر بن الخطاب رضى الله عنه في سؤال جبريل عليه السلام النبي صلى الله عليه وسلم عن الإسلام، فقال: يا محمد ما الإسلام؟ قال: "الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وأن تقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتحج البيت، وتعتمر، وتغتسل من الجنابة، وأن تتم الوضوء، وتصوم رمضان، "قال: فإذا فعلت ذلك فأنا مسلم؟ قال: "نعم"، قال: صدقت.

 

3- الحج والعمرة جهاد الكبير والمرأة والضعيف:

• فقد أخرج النسائي من حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "جهاد الكبير، والضعيف، والمرأة: الحج والعمرة"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1100).

 

• وأخرج ابن ماجه من حديث أم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحج جهاد كل ضعيف"؛ (صحيح الجامع: 3171).


• وأخرج الطبراني في الكبير عن الحسين بن علي رضي الله عنهما قال: "جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني جبان وإني ضعيف، فقال الرسول الله صلى الله عليه وسلم له: هَلُمَّ إلى جهادٍ لا شوكة فيه: الحج"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1098) (صحيح الجامع: 7044).

 

قال المناوي رحمه الله في" فيض القدير:3/407": "الجهاد تحمل الألآم بالبدن والمال، وبذل الأرواح، والحج تحمل الآلام بالبدن وبعض المال دون الروح، فهو جهاد أضعف من الجهاد في سبيل الله، فمن ضعف عن الجهاد لعذر، فالحج له جهاد"؛ ا. هـ.

 

• وأخرج البخاريُّ عن عائشة رضي الله عنها قالت: "قلت: يا رسولَ الله، نرى الجهادَ أفضلَ العمل، أفلا نجاهد؟ فقال: لا، ولكن أفضل الجهاد: حج مبرور"؛ يعنى: أفضل جهاد النساء هو الحج.


• وفي رواية: "قالت: قلت: يا رسول الله، ألا نغزو ونجاهد معكم؟ فقال: "لَكُنَّ أحسنُ الجهادِ وأجملُه حَجٌّ مبرور".

قالت عائشة رضي الله عنها: "فلا أدع الحج بعد إذ سمعتُ هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم".


• وفي رواية: قالت، استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد، فقال: "جهادكُنَّ الحج".


وعند النسائي أنها قالت: قلت: يا رسول الله، ألا نخرج فنجاهد معك، فإني لا أرى عملًا في القرآن أفضل من الجهاد، فقال: "لا، ولَكُنَّ أحسن الجهاد وأجمله، حج البيت، حج مبرور". (صححه الألباني في صحيح النسائي)


• وعند ابن خزيمة بلفظ: "قالت: قلت: يا رسول الله، هل على النساء من جهاد؟ قال: عليهن جهادٌ لا قتال فيه: الحج والعمرة"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1099).


• وفي رواية عند ابن ماجه أنها قالت: "قلت: يا رسول الله، على النساء جهاد؟ قال: "نعم: عليهن جهاد لا قتال فيه: الحج والعمرة"؛ (صححه الألباني في صحيح ابن ماجه وفي أرواء الغليل: 981).

 

وأخرج البخاري معلقًا عن عمرَ بنِ الخطابِ رضى الله عنه قال: "شدُّوا الرِّحال في الحج، فإنه أحد الجهادين".


وكان بعض الصحابة قد جعل بعيره في سبيل الله، فأرادت امرأتُه أن تحجَّ عليه، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "حجي عليه، فإن الحج في سبيل الله"؛ (ذكره البخاري تعليقًا، وخرجه أهل المسانيد والسنن).

 

4- الحج من أفضل الأعمال عند الله تعالى:

• فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيُّ العمل أفضل؟ قال: "إيمان بالله ورسوله"، قيل: ثم ماذا؟ قال: "الجهاد في سبيل الله"، قيل: ثم ماذا؟ قال: "حَج مَبْرُورٌ".


• قال المناوي رحمه الله في فيض القدير: 2/27: "قدِّم الجهاد وهو ليس بركنٍ على الحج وهو ركن، لقصور نفع الحج غالبًا، وتعدِّي نفع الجهاد، أو كان حيث كان الجهاد فرض عين، وكان أهم منه حالتئذ"؛ اهـ.

 

وقال العلامة ابن رجب رحمه الله في لطائف المعارف صــ241": "الإيمان بالله ورسوله وظيفة القلب واللسان، ثم يتبعها عمل الجوارح، وأفضلها الجهاد في سبيل الله، وهو نوعان: أفضلهما: جهاد المؤمن لعدوه الكافر، وقتاله في سبيل الله، والثاني من الجهاد: جهاد النفس في طاعة الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله"؛ (رواه الإمام أحمد وابن حبان)؛ ا هــ.

ورواه الترمذي بلفظ: "المجاهد من جاهد نفسه في الله".


ونقل ابن رجب رحمه الله عن أبي الشعثاء أنه قال: "نظرتُ في أعمال البر، فإذا الصلاة تجهد البدن دون المال، والصيام كذلك، والحج يجهدهما، فرأيته أفضل".

 

وأخرج ابن حبان من حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الأعمال عند الله تعالى: إيمان لا شك فيه، وغزوٌ لا غلول فيه، وحج مبرور".


• وأخرج الطبراني في الكبير من حديث ماعز رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئِلَ: أي الأعمال أفضل؟ قال:" الإيمان بالله وحده، ثم الجهاد، ثم حجة برَّة تفضل سائر الأعمال كما بين مطلع الشمس إلى مغربها"؛ (صحيح الجامع: 1091).

 

وأخرج الإمام أحمد والطبراني من حديث عبادة بن الصامترضى الله عنه قال: وبينما أنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل، فقال: يا رسول الله، أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان بالله، وجهاد في سبيله، وحج مبرور، فلما ولَّى الرجل، قال: وأهون عليك من ذلك إطعام الطعام، ولين الكلام، وحسن الخلق، فلما ولى الرجل، قال: وأهون عليك من ذلك لا تتَّهم الله على شيء قضاه عليك"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1307).

 

• اشترط النبي صلى الله عليه وسلم من الأحاديث السابقة أن الحج لابد أن يكون حجًّا مبرورًا،

وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في حديث له أن المقصود ببر الحج هو: إطعام الطعام، وطيب الكلام

 

• فقد أخرج الإمام أحمد والطبراني في الأوسط والحاكم من حديث جابر رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة، قيل: وما بره؟ قال: إطعام الطعام، وطيب الكلام"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1104) (الصحيحة: 1264) (صحيح الجامع: 2819).

 

وقال الإمام النووي رحمه الله في كتابه رياض الصالحين صـــ494":

الحج المبرور هو: الذي لا يرتكب صاحبه فيه معصية.

 

وجاء في" فتح الباري: 3/282": "إن الحج المبرور: هو الذي لا رياء فيه، ولا سمعة، ولم يخالطه إثم ولا يعقُبه معصية، وهو الحج الذي وُفِّيت أحكامه، ووقع موقعًا لِما طُلِبَ من المكلَّف على الوجه الأكمل، وهو المقبول، ومن علامات القبول أن يرجع خيرًا مما كان ولا يعاود المعاصي، والمبرور مأخوذ من البر وهو الطاعة، والله أعلم؛ (انظر: شرح النووي على مسلم: 9/119).

 

5- أجر الحج والعمرة على قدر التعب والنفقة:

• فقد أخرج الحاكم من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها في عُمْرَتِهَا:

"إنَّ لك من الأجر على قدر نَصَبِكِ[1] وَنفَقَتِكِ"؛ (صحيح الجامع: 2160).

وفي رواية: "إنما أجرُك في عمرتكِ على قَدْرِ نَفَقَتِكِ"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1116).

 

• وفي رواية لمسلم أن عائشة رضي الله عنها قالت: "قلت: يا رسول الله، يصدر الناس بنُسكين وأصدر بنسك واحد؟ فقال صلى الله عليه وسلم: "انتظري فإذا طهُرت فاخرجي إلى التنعيم، فأهلِّي منه ثم ألقينا عند كذا وكذا"، قالت: أظنُّه قال غدًا، ثم قال: "ولكنها على قدر نصبك - أو قال: نفقتك".

وهذا الحديث يمسح على كل معتمر أي تعبٍ يلقاه، ويهوِّن عليه كل مال ينفقه في سبيل الله، مبشرًا إياه أن ما عند الله خير وأبقى.

 

6- الحجاج والعمار وفد الله:

• فقد أخرج البزار من حديث جابر رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحجاج والعمار([2]) وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم"؛ (الصحيحة: 1820) (صحيح الجامع: 3173).

 

• وأخرج ابن ماجه وابن حبان من حديث ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

"الغازي في سبيل الله، والحاج، والمعتمر، وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم"؛ (الصحيحة: 1820) (صحيح الجامع: 4171).

 

• وفي رواية عند النسائي وابن خزيمة وابن حبان من حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وفد الله ثلاثة: الغازي، والحاج، والمعتمر"؛ (صحيح الترغيب والترهيب: 1109) (صحيح الجامع: 7112).


وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "وفد الله"، فيه إضافة تشريف لهؤلاء، ومعنى الحديث: أن السائرين إلى الله القادمين عليه من المسافرين ثلاثة أصناف، فتخصيص هؤلاء من بين العابدين، لاختصاص السفر بهم عادة؛ (حاشية السندي على سنن النسائي).

 

وقال المناوي رحمه الله في "فيض القدير: 4/409": الحاج والمعتمر وفد الله؛ أي: قادمون عليه امتثالًا لأمره، دعاهم إلى الحج والاعتمار فأجابوه، وسألوه فأعطاهم ما سألوه، ومقصود الحديث: بيان أن الحاج حجًّا مبرورًا لا ترد دعوته"؛ اهـ.

 

7- من خرج حاجًّا فهو في ضمان الله:

• فقد أخرج أبو نعيم في "الحلية" من حديث أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة في ضمان الله عز وجل: رجل خرج إلى مسجد من مساجد الله عز وجل، ورجل خرج غازيًا في سبيل الله تعالى، ورجل خرج حاجًّا"؛(الصحيحة: 600) (صحيح الجامع: 3051).

 

قال المناوي رحمه الله في" فيض القدير: 3 /420": في ضمان الله عز وجل: أي في حفظه وكلاءته ورعايته؛ اهـ.



[1] النَّصَبُ: بالتحريك هو التَّعبُ.

[2] العمار: أي المعتمرون "قاله المناوي في " فيض القدير: 3/405".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل الحج والعمرة والاهتمام المبكر بهما
  • فضل الحج والعمرة والحكمة من تشريعهما
  • كيف تحج وتعتمر؟ (خطبة)
  • الاستعداد للحج والعمرة
  • خلاصة أعمال الحج والعمرة
  • حكم الحج والعمرة

مختارات من الشبكة

  • فضل الحج والعمرة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الفضائل والمناقب والخصائص والبركة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الأشهر الحرم والعمرة في ذي القعدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العفو والصفح - فضل حسن الخلق - فضل المراقبة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حديث: العمرة إلى العمرة كفارة لِما بينهما(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الهند: لجنة الحج تنظم برنامجا للتدريب على مناسك الحج والعمرة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فضل العمرة في أشهر الحج(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • الحج والعمرة وزيارة مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أقوال الفقهاء حول تفضيل إعانة الفقراء والمحتاجين على تكرار نافلة الحج والعمرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخلاصة النافعة في أحكام الحج والعمرة (WORD)(كتاب - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب