• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / سيرة نبوية
علامة باركود

إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (25)

إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (25)
الشيخ محمد طه شعبان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/12/2015 ميلادي - 25/2/1437 هجري

الزيارات: 4510

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إتحاف الخيرة

بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (25)


قوله:

وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّهْ ♦♦♦ فِيهِ.......................

 

أي: وفي شهر المحرم من السنة السابعة أهديت للنبي صلى الله عليه وسلم مارية القبطية رضي الله عنها.

 

قال ابن القيم رحمه الله:

"وبعث النبي صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة إلى المقوقس، واسمه جريج بن ميناء، ملك الإسكندرية عظيم القبط، فقال خيرًا، وقارب الأمر، ولم يسلم، وأهدى للنبي صلى الله عليه وسلم مارية، وأختيها سيرين، وقيسرى، فتسرى مارية، ووهب سيرين لحسان بن ثابتٍ، وأهدى له جاريةً أخرى، وألف مثقالٍ ذهبًا، وعشرين ثوبًا من قباطي مصر، وبغلةً شهباء، وهي دلدل، وحمارًا أشهب، وهو عفيرٌ، وغلامًا خصيًّا يقال له: مابور، وقيل: هو ابن عم مارية، وفرسًا، وهو اللزاز، وقدحًا من زجاجٍ، وعسلًا"[1].

 

قوله:

............................................
............ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّهْ
لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ................................
............................................

 

وفي جمادى الأولى من السنة الثامنة كانت سرية مؤتة، ولم يأتِ خبرٌ صحيحٌ يذكر السبب المباشر لهذه الغزوة.

 

قال الدكتور أكرم العمري رحمه الله:

"والحق أن البحث عن الأسباب المباشرة لغزو القبائل العربية في أطراف الشام لا يؤثر على تفسير الأحداث كثيرًا؛ لأن تشريع الجهاد يقتضي الاستمرار في إخضاع القبائل العربية، وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية، بصرف النظر عن الأسباب المباشرة"؛ اهـ[2].

 

أما عن أحداث تلك السرية[3]، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أقام بالمدينة بعد عمرة القضاء بقية شهر ذي الحجة، والمحرم، وصفرًا، وربيعًا الأول والثاني، وبعث في جمادى الأولى جيشًا إلى الشام، قوامه ثلاثة آلاف مقاتلٍ[4].

 

وكانت هذه القبائل من بلاد الشام مواليةً للإمبراطورية الرومية البيزنطية، وخاضعةً تحت سيطرتها، وكان هذا هو أول احتكاكٍ للمسلمين بهذه الإمبراطورية العظيمة، أو لقبائل مواليةٍ لها.

 

وعين رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة رضي الله عنه قائدًا للجيش، وقال: ((إن قتل زيدٌ فجعفر بن أبي طالبٍ، وإن قتل جعفرٌ فعبدالله بن رواحة))[5].

 

ومضى الجيش حتى نزل معان من أرض الشام، فبلغ الناس أن هرقل قد نزل مآب، من أرض البلقاء، في مائة ألفٍ من الروم، وانضم إليهم من لخمٍ وجذامٍ والقين وبهراء وبلي مائة ألفٍ أخرى، فلما بلغ ذلك المسلمين أقاموا على معان ليلتين يفكرون في أمرهم، وقالوا: نكتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنخبره بعدد عدونا، فإما أن يمدنا بالرجال، وإما أن يأمرنا بأمره، فنمضي له، فشجع الناس عبدالله بن رواحة، وقال: يا قوم، والله إن التي تكرهون للتي خرجتم تطلبون؛ الشهادة، وما نقاتل الناس بعددٍ ولا قوةٍ ولا كثرةٍ، ما نقاتلهم إلا بهذا الدين الذي أكرمنا الله به، فانطلقوا؛ فإنما هي إحدى الحسنيين: إما ظهور، وإما شهادة، فقال الناس: قد والله صدق ابن رواحة، فمضى الناس، حتى إذا كانوا بتخوم البلقاء[6] لقيتهم جموع هرقل، من الروم والعرب بقريةٍ من قرى البلقاء يقال لها: "مشارف"، ثم دنا العدو، وانحاز المسلمون إلى قريةٍ يقال لها: "مؤتة"، فالتقى الناس عندها، فتعبأ لهم المسلمون، فجعلوا على ميمنتهم رجلًا من بني عذرةٍ، يقال له: قطبة بن قتادة، وعلى ميسرتهم رجلًا من الأنصار يقال له: عباية بن مالكٍ، ثم التقى الناس واقتتلوا، فقاتل زيد بن حارثة براية رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى شاط[7] في رماح القوم، ثم أخذها جعفر فقاتل بها، حتى إذا ألحمه القتال اقتحم عن فرسٍ له شقراء فعقرها، ثم أخذ يقاتل وهو يقول:

يا حبذا الجنةُ واقترابُها
طيبةً وباردًا شرابها
والروم رومٌ قد دنا عذابها
كافرةٌ بعيدةٌ أنسابها
عليَّ إذ لاقيتُها ضرابها

 

ثم قاتل رضي الله عنه حتى قتل، ويقال: إنه أخذ الراية بيمينه، فقطعت يمينه، فأخذها بشماله فقطعت، فاحتضنها بعضديه حتى قتل رضي الله عنه، فأثابه الله جَناحين في الجنة يطير بهما حيث شاء.

 

ثم أخذ الراية عبدالله بن رواحة رضي الله عنه، وتقدم بها وهو على فرسه، فجعل يتردد بعض الشيء ثم قال:

أقسمتُ يا نفس لتنزلنه
لتنزلن أو لتُكرَهنه
إن أجلب الناس وشدوا الرنَّه[8]
ما لي أراك تكرهين الجنه
قد طالما قد كنت مطمئنه
هل أنت إلا نطفةٌ في شنه[9]

 

وقال أيضًا:

يا نفس، إلا تقتلي تموتي
هذا حِمامُ الموت قد صَلِيت
وما تمنَّيْتِ فقد أعطيت
إن تفعلي فِعلَهما هُدِيت

 

يريد صاحبيه: زيدًا وجعفرًا، ثم نزل، فلما نزل أتاه ابن عم له بعرقٍ[10] من لحمٍ، فقال: شد بهذا صُلبك؛ فإنك قد لقيت في أيامك هذه ما لقيت، فأخذه من يده، ثم انتهش[11] منه نهشةً، ثم سمع الحطمة[12] في ناحية الناس، فقال: وأنت في الدنيا، ثم ألقاه من يده، ثم أخذ بسيفه فتقدم، فقاتل حتى قتل.

 

فلما قتل القُوَّاد الثلاثة، أخذ الراية ثابت بن أرقم رضي الله عنه، ثم قال: يا معشر المسلمين، اصطلحوا على رجلٍ منكم، قالوا: أنت، قال: ما أنا بفاعلٍ، فاصطلح الناس على خالد بن الوليد.

 

وعند الطبراني: أن ثابتًا أعطى الراية خالدًا، وقال: أنت أعلم بالقتال مني.

 

فلما أخذ الراية خالدٌ رضي الله عنه، دافع وانحاز بالمسلمين حتى انصرف، وكان انسحابًا منظمًا، لم يلحق بالمسلمين خسائر كثيرةٌ، بل لم يستشهد من المسلمين في المعركة كلها سوى ثلاثة عشر صحابيًّا فقط.

 

واستحق خالدٌ رضي الله عنه لقب: سيف الله، الذي منحه إياه الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم[13].

 

وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر مَن بالمدينة خبر المعركة، ومقتل قادة المسلمين الثلاثة، وأَخْذ خالدٍ رضي الله عنه الراية، ثم انسحابه، وهو يبكي صلى الله عليه وسلم وعيناه تذرفان.

 

فعن أنسٍ رضي الله عنه قال: نعى النبي صلى الله عليه وسلم زيدًا، وجعفرًا، وابن رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم، فقال: ((أخذ الراية زيدٌ فأصيب، ثم أخذ جعفرٌ فأصيب، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب - وعيناه تذرفان - حتى أخذ الراية سيفٌ من سيوف الله حتى فتح الله عليهم))[14].

 

وتعد هذه من معجزاته صلى الله عليه وسلم؛ حيث أخبر الناس خبر القوم قبل أن يأتيه الرسول بالخبر، وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم انسحاب خالدٍ رضي الله عنه المنظم بالجيش فتحًا، وإنما ذلك لما أوقعه المسلمون بالروم من خسائر رغم تفوقهم العددي الكبير[15].

 

بعض الأحداث المتعلقة بالغزوة:

• عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنه وقف على جعفرٍ يومئذٍ وهو قتيلٌ، قال: فعددت به خمسين بين طعنةٍ وضربةٍ، ليس منها شيءٌ في دبره - يعني: في ظهره[16].

 

وفي روايةٍ: أن ابن عمر رضي الله عنهما قال: فالتمسنا ما في جسده بضعًا وتسعين من طعنةٍ ورميةٍ[17].

 

والظاهر هنا - والله أعلم - أن العدد ليس بمفهومٍ، وإنما أراد ابن عمر رضي الله عنهما أن يكني عن كثرة الطعنات[18].

 

وقول ابن عمر رضي الله عنهما: ليس منها شيء في دبره، بيان فرط شجاعته وإقدامه رضي الله عنه[19].

 

وكان ابن عمر رضي الله عنهما إذا حيا ابن جعفرٍ قال: السلام عليك يا ابن ذي الجَناحين[20].

 

• وعن خالد بن الوليد رضي الله عنه قال: لقد انقطعَتْ في يدي يوم مؤتة تسعة أسيافٍ، فما بقي في يدي إلا صفيحةٌ يمانيةٌ[21].

 

قال ابن حجرٍ رحمه الله:

"وهذا الحديث يقتضي أن المسلمين قتلوا من المشركين كثيرًا"؛ اهـ[22].

 

• وعن عائشة رضي الله عنهما قالت: لما جاء قتل ابن حارثة، وجعفر بن أبي طالبٍ، وعبدالله بن رواحة، جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف فيه الحزن، قالت عائشة: وأنا أطلع من صائر الباب - تعني: من شق الباب - فأتاه رجلٌ، فقال: أي رسول الله، إن نساء جعفرٍ، قال: وذكر بكاءهن، فأمره أن ينهاهن، قال: فذهب الرجل، ثم أتى فقال: قد نهيتهن، وذكر أنه لم يُطِعْنَهُ، قال: فأمر أيضًا، فذهب ثم أتى، فقال: والله لقد غلبننا، فزعمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((فاحثُ في أفواههن من التراب))، قالت عائشة: فقلت: أرغم الله أنفك، فوالله ما أنت تفعل، وما تركت رسول الله صلى الله عليه وسلم من العناء[23].

 

• وعن النعمان بن بشيرٍ رضي الله عنهما قال: أغمي على عبدالله بن رواحة، فجعلت أخته عمرة تبكي واجبلاه، واكذا واكذا، تعدد عليه، فقال حين أفاق: ما قلتِ شيئًا إلا قيل لي: آنت كذلك؟ فلما مات لم تبكِ عليه[24].

 

• وعن عبدالله بن جعفرٍ رضي الله عنهما قال: لما جاء نعي جعفرٍ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اصنعوا لآل جعفرٍ طعامًا؛ فإنه قد أتاهم ما يَشغَلهم - أو أمرٌ شغلهم))[25].



[1] "زاد المعاد" (1/ 118).

[2] "السيرة النبوية الصحيحة" (2/ 467).

[3] اصطلح أهل التاريخ والسير على إطلاق اسم (الغزوة) على كل وقعة يقودها النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه، أما ما لم يشترك فيها النبي صلى الله عليه وسلم فيسمونها (سَرية)، وهذه السَّرية برغم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يشترك فيها بنفسه، فإنك ترى جمهور أهل السير والمغازي يسمونها (غزوة)، وإنما ذلك لكبرها، وكثرة عدد الجيش فيها، وتأثيرها، واشتهارها الكبير بين الناس.

[4] "سيرة ابن هشام" (3/ 221).

[5] أخرجه البخاري (4261).

[6] التخوم: حدود الأرضين التي تقع بين أرض وأرض، ويقال بفتح التاء أو ضمها.

[7] شاط: أي هلك، تقول: شاط الرجل، إذا سال دمه فهلك.

[8] أجلب الناس: صاحوا واجتمعوا، والرنة: صوت فيه ترجيع يشبه البكاء.

[9] النطفة: الماء القليل الصافي، والشنة: القربة القديمة.

[10] العَرْق: العظم الذي عليه بعض اللحم.

[11] انتهش: أخذ منه بفمه يسيرًا.

[12] الحطمة: الكسرة.

[13] ذكر هذه الأحداث ابن إسحاق "سيرة ابن هشام" (222 - 224)، قصة عقر جعفر لفرسه وإنشاده، وخبر تردد ابن رواحة حتى قتل بسند حسن.

[14] أخرجه البخاري (4262).

[15] "السيرة النبوية الصحيحة" (2/ 469).

[16] أخرجه البخاري (4260).

[17] السابق (4261).

[18] انظر: "فتح الباري" (7/ 585).

[19] السابق.

[20] أخرجه البخاري (4264).

[21] أخرجه البخاري (4265، 4266).

[22] "فتح الباري" 7/ 589.

[23] متفق عليه: أخرجه البخاري (4263)، ومسلم (935).

[24] أخرجه البخاري (4267، 4268).

[25] أخرجه أبو داود (3132)، وابن ماجه (1610)، وحسنه الألباني في "صحيح السنن".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (22)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (23)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (24)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (26)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (27)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (28)

مختارات من الشبكة

  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (WORD)(كتاب - ملفات خاصة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (36)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (35)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (34)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (33)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (32)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (32)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (31)(مقالة - ملفات خاصة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (30)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (29)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب