• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / مكتبة المخطوطات / ثمرات المواقع
علامة باركود

تصحيح تاريخ العلاقات الإسلامية الهولندية

حسام تمام

المصدر: موقع: إسلام أون لاين
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/9/2008 ميلادي - 15/9/1429 هجري

الزيارات: 10970

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

مخطوط مفاجأة؛ ذلك الذي يكشف النقاب، ويعيد التاريخ للعلاقات الإسلامية الهولندية الرسمية، ويصحح المعلومات عن الوجود الإسلامي في هولندا؛ بحيث يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنها تعود إلى أوائل القرن السابع عشر، وهو أقدم تاريخ لهذه العلاقات وفق الكتابات التي أرَّخت لهذه العلاقات إلى ما قبل الكشف عن هذا المخطوط.

فرغم أن عاصمتها العلمية (مدينة لايدن) تُعد أقدم وأكبر مركز للدراسات الاستشراقية في العالم؛ فإن تاريخ علاقات هولندا مع العالم الإسلامي ما زال غير محدد أو محسوم لدى الباحثين والمؤرخين؛ إذ إن نهاية القرن الثامن عشر، وسنة 1799 تحديدا، كان التاريخ المجمع عليه بين الباحثين باعتباره العام الذي أعلنت فيه هولندا ضم إندونيسيا كمستعمرة لها تحت اسم الهند الهولندية كامتداد لنشاط شركة الهند الشرقية المتحدة التي أسستها الحكومة الهولندية كواجهة اقتصادية لحركتها الاستعمارية في منطقة شرق آسيا.

لكن كانت هناك آراء أخرى تعيد العلاقة بين هولندا وبلدان العالم الإسلامي إلى ما قبل هذا التاريخ، وترجعها إلى أوائل القرن السابع عشر، وربما نهاية القرن السادس عشر؛ حيث بدأ النشاط الاستشراقي في مدينة (لايدن) التي شهدت في هذه الفترة المبكرة اهتماما غير مسبوق في أوربا كلها بالعالم العربي والإسلامي وكل ما يتصل بالإسلام؛ وهو ما جعلها أهم معقل للمخطوطات العربية والإسلامية، وقبلة كل المهتمين بالإسلام في أوروبا، وهو ما أثمر عن صدور أول ترجمة لمعاني القرآن الكريم للهولندية سنة 1641 عن اللغة الألمانية، ثم تلتها ترجمة أخرى عن الفرنسية سنة 1698، بل وسبقتها خطوة هامة ورائدة تتمثل في تأسيس أول مطبعة بالحروف العربية في هولندا على يد (فرانسيسكوس رافلنجيوس 1539-1597).

ابن قاسم يصبح "أفوكاي"

هذا المخطوط لكتاب اسمه (ناصر الدين على القوم الكافرين وهو السيف الأشهر على من كفر) لمؤلف يدعى "أحمد بن قاسم الحجري"، ويلقب بـ (أفوكاي)، والكتاب والمؤلف لا يقلان غرابة وأهمية عن المضمون والمعلومات التاريخية الواردة.

فالكتاب الذي كتبه مؤلفه سنة 1047هـ الموافق سنة 1637م يُعد أهم مصدر تاريخي أندلسي صدر بعد قرار النفي بحق مسلمي الأندلس أثناء مهزلة محاكم التفتيش التي تعرض لها مسلمو الأندلس، ومؤلفه أحمد بن قاسم الحجري الأندلسي من الموريسكيين (المسلمين الأندلسيين الذين اضطروا تحت وطأة الخوف من ملاحقات محاكم التفتيش الإسبانية إلى إنكار الإسلام وإظهار النصرانية)، وقد اختار لنفسه اسما إسبانيا (أفوكاي)، وكان يُلقب أحيانا بـ (بيجارنو Begarno) إمعانا في التخفي من ملاحقات محاكم التفتيش التي كانت تتربص بأي إنسان ذي أصول عربية، خاصة إذا كان شخصية دينية مثل المؤلف الذي كان والده أحد فقهاء المسلمين البارزين في الأندلس، وهو الشيخ قاسم بن أحمد الحجري الأندلسي.

والكتاب وضعه المؤلف وهو بمنأى عن محاكم التفتيش التي كانت تلاحقه وأهله، وهو في الأصل اختصار لكتاب آخر اسمه (رحلة الشهاب إلى لقاء الأحباب) كان قد كتبه أثناء زيارته لمصر بطلب من الشيخ "علي الأجهوري" شيخ المالكية بمصر ليثبت فيه مناظراته مع اليهود والنصارى في أوربا، لكنه فُقد ضمن آلاف المخطوطات الأخرى الهامة ولم يعثر –إلى الآن– على أي نسخة له، فيما تبقى كتابه المختصر (ناصر الدين) الذي وصلت منه نسختان؛ واحدة في دار الكتب المصرية، والثانية بخط المؤلف (وهو الخط المغربي) نُشرت ضمن منشورات كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالدار البيضاء بعناية الأستاذ "محمد رزق"، الذي قدم لها بعدة ورقات على أساس التحقيق، لكن الحقيقة أنه لم يفعل بها أي شيء يُعتبر تحقيقا سوى نقلها وطبعها كما هي، مع الإشارة إلى أصل بعض الألفاظ غير المفهومة!!

ماذا سجل الكتاب؟؟
والكتاب يسجل بالأساس لسفارة المؤلف نيابة عن السلطان زيدان (سلطان المغرب) إلى كل من فرنسا وهولندا في بداية القرن السابع عشر الميلادي، والأهمية التاريخية له تكمن في أنباء سفارته إلى هولندا، وهي الفريدة من نوعها؛ حيث لم يصلنا تاريخيًا ما يثبت وصول عربي مسلم إلى هولندا قبل هذا التاريخ المبكر، إضافة إلى أهمية ما أورده المؤلف من أخبار مناظراته مع كبار رجال الدين اليهود والنصارى في أوربا.

وقد قسم أفوكاي (وهو اسمه الإسباني الذي تسمى به مثل كل الموريسكيين الذين لجؤوا للأسماء الإسبانية هربا من ملاحقة سلطات ومحاكم التفتيش) كتابه إلى ثلاثة عشر بابا ومقدمة تستوفي كلها قصة هروبه وأهله من الموريسكيين من الأندلس حيث ملاحقات السلطات الإسبانية لكل عربي أو مسلم، وتوجههم إلى أقرب بلد مسلم وهي المغرب حيث السلطان "زيدان بن أحمد بن محمد الشريف الحسني"، الذي أرسل المؤلف مع وفد من خمسة عشر من رجاله في سفارة إلى ملك فرنسا وملك هولندا للإفراج عن بعض الموريسكيين الذين وقعوا ضحية لقرصنة عدد من البحارة الفرنج الذين نهبوهم، وألقوا بهم على شواطئ فرنسا وهولندا، ونجح بعضهم في إرسال رسائل استغاثة للسلطان زيدان؛ فيعرض أفوكاي لهذه الأخبار منذ قدومه للمغرب وسفارته لفرنسا وهولندا ثم عودته وسفره للحج وزيارته لمصر ومقابلة شيخه الأجهوري قاضي وشيخ المالكية بها حتى وصوله لتونس في طريق عودته للمغرب حيث انقطعت أخباره.

ومن بين أهم ما في الكتاب هو أخبار سفارته لدى ملك فرنسا وملك هولندا، وخاصة الأخيرة التي تُعد أخبارها ذات قيمة تاريخية عالمية؛ لأنها تثبت وجود علاقات بين العالم الإسلامي (المغرب مثلاً) وهولندا في أوائل القرن السابع عشر على غير المعروف، وتثبت أيضا وجود مسلمين في هذه البلاد في هذا التاريخ المبكر.

هولندا بلداً وشعباً
فبعد أن ينتهي من سرد أخبار سفارته لفرنسا (بلاد فرنجة) وزيارته إلى عاصمتها بريش (باريس) التي يعتبرها أعظم مدن الدنيا بعد القسطنطينية وقبل لشبونة البرتغالية، يسرد أخبار سفارته إلى هولندا التي يسميها بلاد فلنفس (ربما تأثرا باسمها اللاتيني وقتها Flandes) فيقدم وصفا دقيقا لطريق الرحلة من فرنسا إلى هولندا، التي استغرقت أربعة أيام بالسفينة التي انطلقت به من ميناء يطلق عليه "مرسى البركة"، والأرجح أنه ميناء (Haver degrace) الشهير، وقد قدم وصفا في غاية الدقة للطريق من فرنسا إلى هولندا عبر البحر.

والمعلومات والأخبار التي يذكرها عن هولندا أو (فلنفس) على درجة من الدقة تؤكد وترجح صحة هذه السفارة المبكرة إليها على الأقل في هذه الإمكانات المتاحة والمتوقعة لشخص مثله وفي عصره؛ فهو يقدم معلومات تفصيلية عن البلاد التي تتشكل في رأيه من (17) جزيرة، ويذكر بعضا من التفصيلات عن المملكة الهولندية، وخاصة قوتها البحرية العملاقة التي سمحت لها بالخروج من سلطان إسبانيا في هذا الزمان، وهي معلومات دقيقة إلى حد كبير حيث كانت هولندا وقتها إحدى القوى البحرية الكبرى الصاعدة والمتنامية.

كما يرصد بعض الملاحظات الهامة عن هولندا وشعبها، كلها حقيقية ومؤكدة؛ فيشير إلى الحرية الدينية فيها وخاصة حرية اليهود التي في رأيه "أفضل من جميع أوربا"، وكذا علاقتهم الجيدة بالمسلمين حيث إنهم "لا يضرون المسلمين بل يحسنون إليهم". يتحدث عن اعتناق معظم الهولنديين للبروتستانتية (دون أن يسميها) مثلهم مثل أهل سلطنة الإنجليز، فيشير إلى مارتن لوثر، وكالفن (أو بُلطري، وقَلْبن كما يذكر) وثورتها على "التحريف الذي أصاب دين النصارى، وخرج به عن دين عيسى"، وهو التحريف الذي يعلق رأس المسئولية عنه في عنق بابا رومة الذي "يضل الناس بعبادة الأصنام ويمنع الرهبان والقسيسين من التزوج".

لايدن.. العربية حاضرة
يذكر أفوكاي تفصيلا لزيارته لبعض المدن الهولندية الكبرى كما يقدم وصفا دقيقا لهذه المدن يؤكد أنه زارها بالفعل، في حين يذكر مدينة أمستردام (Amsterdam) التي يسميها (مسترضام) يشيد بجمال بنيانها وعمائرها كما يتحدث عن كثرة مخلوقاتها وتنوعهم، ويؤكد سمتها الأساسية وهي كونها ميناء تكثر فيه السفن حتى زادت كما يقول عن ستة آلاف سفينة، وهي أوصاف كلها تؤكد زيارته لهذه المدينة؛ فهي بالفعل من أجمل المدن الهولندية في طرازها المعماري الذي يمتد إلى أكثر من ستة قرون، وما زالت تحافظ عليه، كما أنها مشهورة منذ القدم بتعدد عرقيات وأصول سكانها، حتى أن أحدث إحصاءاتها تؤكد أن 53% من سكانها مهاجرون من أصول غير هولندية.

ويذكر أيضا أنه زار مدينة مشهورة بكثرة مدارس العلوم يُطلق عليها لَيْدا (وهو يقصد لايدن Leyde بالتأكيد)، وقابل فيها رجلا يقرأ بالعربية، ويدرسها بما يؤكد وجود العلوم العربية بها، ويأخذ عليها راتبا (أي يعمل مدرسا). ويذكر أنه وجد عدة كتب بالعربية في بيته منها القرآن الكريم (رغم أنه رجل نصراني) -على حد قوله-، ويستنتج من ذلك وجود العلوم العربية بهذه المدينة، كما يشير إلى بعض الكتب العربية التي وجدها؛ منها كتب في التصوف يقول بأنهم جاءوا بها من جزر الهند المشرقية (الشرقية)، والأرجح أنه يقصد بها جزر إندونيسيا؛ وهو ما يظهر في تأكيده القول بأن أهل هذه الجزر مسلمون.

وكل ما يذكره عن هذه المدينة يؤكد أنه زار مدينة لايدن Leyden بالفعل التي كانت قد بدأت في هذه الفترة نشاطا استشراقيا ضخما، جعلها أكبر مركز للاستشراق والدراسات العربية والإسلامية في أوروبا كلها، وكان جزء كبير من هذا النشاط قد جلب الكتب (أو المخطوطات) العربية والإسلامية من بلدان العالم، ووفق ما يذكره (أوفكاي) فالأرجح وجود علاقات ثقافية وعلمية بين هولندا والجزر الإندونيسية المسلمة (أو جزر الهند المشرقية بتعبيره) في القرن السادس عشر.

ومن المدن الكبرى التي يذكر أنه زارها في بلاد فلنفس مدينة (الهاية) التي يشير إليها باعتبارها دار أمير البلاد ومقر ديوانه، وهو يقصد بها مدينة (لاهاي Lahaye) العاصمة السياسية لهولندا، ويذكر أنه كان بها ثلاثمائة من المسلمين الموريسكيين الذين استطاع أهل هولندا تخليصهم من جنود سلطان إسبانيا الذين احتجزوهم في سفنهم، ثم أرسلوا بهم مكرمين إلى سلطان المغرب، كما يذكر أنه كان بها فتاتان تركيتان مسلمتان مكثتا بها فترة إلى أن أعادهما الهولنديون إلى إستنابول.

بقي القول بأن هذا المخطوط التاريخي الهام الذي طبعته كلية "الآداب والعلوم الإنسانية" بالدار البيضاء دون تحقيق حقيقي أو حتى دراسة تاريخية يكشف عن الأهمية القصوى لمخطوطات الموريسكيين (مسلمي الأندلس بعد نهاية الدولة الإسلامية)، وما يمكن أن تضيفه من معلومات وحقائق خاصة فيما يتعلق بتاريخ العلاقات العربية والإسلامية مع دول الشمال الأوربي وخاصة هولندا، وهي تغطي مساحة تاريخية وجغرافية هامة، وما زالت غير مطروقة.

ولكن ما ينبغي الإشارة إليه هو أن صعوبات كثيرة يواجهها الباحث والمحقق للتراث الموريسكي؛ حيث تمتلئ مخطوطات بالأخطاء اللغوية والألفاظ العامية والصيغ المترجمة والمفردات الأسبانية، بل وتتأثر كلماتها العربية أحيانا بالنظام الصوتي الأسباني بما يجعلها محرفة وصعبة الفهم كما هو الحال في هذا المخطوط (ناصر الدين) وبقية المخطوطات الموريسكية التي تعلم أصحابها العربية سرا، وظلوا ينكرون كل صلة لهم بالعرب والإسلام حتى تأثرت لغتهم العربية فعلا، وصارت تحتاج إلى أكثر من معرفة بالعربية.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لقاء مع أسرة هولندية آثرت الإسلام على النصرانية

مختارات من الشبكة

  • سنغافورة: رؤساء المراكز الثقافية الإسلامية بجنوب شرقي‮ ‬آسيا‮ ‬يدعون إلى‮ تصحيح المعلومات عن صورة الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مجمع البحوث الإسلامية يبحث إصدار كتب أجنبية لتصحيح صورة الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصحافة الاقتصادية الإسلامية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • تاريخ التصحيح السياسي في الولايات المتحدة (الماركسية الثقافية)(مقالة - المترجمات)
  • إعادة كتابة التاريخ الإسلامي ضرورة لتصحيح المسار(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • حرمة القيام بالأعمال التخريبية في البلاد الإسلامية وغير الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألبانيا: المشيخة الإسلامية تقيم أولمبياد في المعلومات الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • انتقاد المنظمات الإسلامية بأولدهام لتقرير القناة الرابعة ضد نشاط الجمعيات الإسلامية(مقالة - المترجمات)
  • الهند: الاتحاد الهندي للرابطة الإسلامية يؤكد رعاية الجمعيات الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ائتلاف المنظمات الإسلامية يطالب الأمم المتحدة بإدخال الثقافة الإسلامية ضمن برامج الإيدز(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب