• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

خطبة: كيف نستقبل رمضان (2)

خطبة: كيف نستقبل رمضان (2)
الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/2/2025 ميلادي - 29/8/1446 هجري

الزيارات: 8261

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة: كيف نستقبل رمضان (2)

 

الحمد لله الذي أضحك وأبكى، وأمات وأحيا، وخلق الزوجين الذكر والأنثى، وأرانا في خلقه وأمره شيئًا من عظمته، وأرانا في آياته ما يدل على وحدانيته، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، السراج المنير، والبشير النذير، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، أولي الفضل والنُّهى، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الملتقى؛ أما بعد:

فإن التقوى جماع الخير كله؛ لذا تكرر في القرآن والسنة الأمرُ بها؛ فهي سبيل الرشاد والفلاح في الدنيا والآخرة: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

عباد الله:

أظلَّكم شهر رمضان؛ شهر كريم مبارك، نفحة من نفحات ربنا الرحمن الرحيم، أتاكم شهر الصيام والقيام، شهر الصدقات والقُربات، شهر زيادة الحسنات وتكفير السيئات، فاللهم برحمتك أكرمنا ببلوغ رمضان، واشرح صدورنا برؤية أهل الإيمان يتسابقون للوصول للجِنان، وأعنَّا لنلحق بركبهم، ونحذو حذوهم؛ فنفوز كما فازوا.

 

كيف لا، ورمضان صيامه إيمانًا واحتسابًا يغفر ما تقدم من الذنب، وقيامه إيمانًا واحتسابًا يغفر ما تقدم من الذنب، وقيام ليلة القدر فيه إيمانًا واحتسابًا يغفر ما تقدم من الذنب؟ وما أعظم سَعة رحمة الله! وما أقربها من عباده المحسنين! ففي كل ليلة يتفضل ربنا العزيز الكريم على عباده، فيُعتق عبادًا له من النار، بهذا صحت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

عباد الله:

فرض الله تعالى على عباده الصيام؛ لأجل الارتقاء في سلَّم التقوى؛ قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183]، فالصيام عبادة عظيمة، رتَّب الله عليها أجورًا عظيمة خفية، فما ظنك بأجرٍ نسبه الله إلى نفسه؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه عز وجل: ((كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال عز وجل: إلا الصومَ؛ فإنه لي وأنا أجزي به؛ إنه ترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي)).

 

عبدَالله:

رمضان مناسبة عظيمة، وكلما عظمت المناسبة، عظم الاستعداد لها، فكيف نستقبل رمضان؟

نستقبل رمضان بتعظيم قدره والاحتفاء به والفرح بمقدمه، فلنُسمع أنفسنا وذرياتنا فرحنا العظيم بشهر رمضان، ولتعمر مجالسنا بالكلام عن رمضان وفضائله؛ لينشأ الجيل على حب مواسم الطاعات، والسعي لاستغلالها، وهنا اسأل نفسك: هل فرحت بمقدم هذا الشهر، واستبشرت؟ فهذا معيار يجب ألَّا تُغفله.

 

نستقبل رمضان ونقدر له قدره؛ لعظيم حفاوة الله جل جلاله به، فلقد اختار الله ليلة القدر من رمضان لإنزال القرآن، واختار ليلة القدر أن تكون في رمضان؛ واستمع لحديث أبي هريرة رضي الله عنه في خصائص رمضان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((جاءكم رمضان، شهر مبارك، تُفتح فيه أبواب الجنان، وتُغلق فيه أبواب الجحيم، وتُغل فيه مردة الشياطين، فيه ليلة خير من ألف شهر، من حُرم خيرها، فقد حُرم)).

 

نحتفي برمضان ونقدر له قدره؛ لعظيم تنزُّل الرحمات فيه والمغفرة، فيا عبدالله، إذا لم تُقبل على الله في هذه النفحات الإيمانية العظيمة، فمتى سيكون الإقبال إذًا؟!

 

نستقبل رمضان ونقدر له قدره؛ لعظيم حفاوة أمين الأرض محمد صلى الله عليه وسلم به، وأمين السماء جبريل عليه الصلاة والسلام، فقد كان رمضان هو محل مدارستهم للقرآن العظيم، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وأجود ما يكون في رمضان.

 

نستقبل رمضان استقبال العبد الفقير لربه، الْمُثقل بذنوبه، المعترف بها، المترقب والمؤمل نفحة من نفحات ربه العظيم الذي رحمته وسعت كل شيء.

 

نستقبل رمضان استقبال العبد المتبرِّئ من حوله وقوته، ودعاء الله وسؤاله والافتقار إليه، فاللهم يا ربنا إنا نبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الطلب إلا منك، ومن الرضا إلا عنك، ونتبرأ ربنا من الذل إلا في طاعتك، ومن الصبر إلا على بابك، اللهم ربنا تتابع برك، واتصل خيرك، وعظم رفقك، وتناهى إحسانك، وصدق وعدك، وبرَّ قسمك، وعمَّت علينا فواضلك، وتمت لنا نوافلك، لم نسألك ربنا حاجة إلا قضيتها، وتكفلت بقضائها، فاختم يا ربنا ذلك كله بالرضا والمغفرة؛ فأنت أهل التقوى والمغفرة.

 

نستقبل رمضان بالتوبة النصوح؛ فالمعاصي لها شؤم عظيم، من شؤمها تمنع العمل الصالح، وتجلب العجز والكسل، فأبعد عن نفسك كل مسمع حرام، ومشهد يُغضب الله، وأمسك عليك لسانك عن الحرام، فكم أورد الناس المهالك! ونظف مجلسك من القنوات الداعية للمجون والفحش.

 

وتأملوا - يا عباد الله - في هذه الآية العظيمة التي تهز وجدان الإنسان؛ قال جل جلاله: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19].

 

بعد ذلك تتهيأ النفوس للسمو في معاني القرآن العظيم، فتعيش مع قصصه، وتتأمل في بيانه وجزالة ألفاظه، وبلاغة معانيه، وتتمثل أحكامه، وتزداد تعظيمًا لربها بمعرفة أفعاله، وأسمائه الحسنى وصفاته العلا.

 

وقديما قالوا: "التخلية قبل التحلية".

 

نستقبل رمضان بعبادة الصدق مع الله، والاعتراف بنِعمه، وشكرها وصدق اللجأ إليه، فلا يستطيع عبد كائنًا من كان خداع الله، ولا الكذب عليه؛ لأنه جل جلاله يعلم السر وأخفى، إن نصدُقِ الله يصدقنا جل وعلا، فلا ينفعك مع الله إلا الصدق؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [المائدة: 119].

 

نستقبل رمضان بقلوب سليمة صافية من الأحقاد والغل على المسلمين، وذلك بالعفو عن الزَّلَل، والتجاوز عن المخطئ؛ لأن غاية مقصدنا بعد رضا ربنا غفرانُ ذنوبنا، وعفو ربنا، والله يحب من عباده أن يعفو بعضهم عن بعض؛ قال تعالى: ﴿ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النور: 22].

 

وليكن في صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا قدوة حسنة؛ قيل لابن مسعود رضي الله عنه: "كيف كنتم تستقبلون رمضان؟ فقال: ما كان أحدنا يجرؤ أن يستقبل الهلال وفي قلبه مثقال ذرة حقد على أخيه المسلم".

 

نستقبل رمضان ونحن عاقدون العزمَ على فعل الطاعات، والقربات، والحديث مع النفس على التقدم في علاقتنا مع ربنا جل جلاله، ورفع الأكف ضارعة لربنا العظيم أن يُعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته؛ قال ابن كثير رحمه الله: "قد أجرى الله الكريم عادته بأن من قصد الخير وُفِّق إليه، ويُسر عليه، ومن نوى صالحًا، ثبت عليه".

 

نستقبل رمضان بالقراءة في فضل العبادة في رمضان، وقراءة أخبار السلف الصالح العاملين؛ فمنهم من يختم في سبع، وفي ثلاث، وفي كل يوم.

 

نستقبل رمضان بتعلم أحكام الصيام والقيام؛ فيجب صيام شهر رمضان على كل مسلم بالغ عاقل قادر مقيم، ويجب تبييت النية بالصيام من الليل، وتكفي نية واحدة للشهر كله، إن لم يقطعه بفطر فيجدد النية بعد ذلك، ويمسك المسلم عن الأكل والشراب والجماع وجميع المفطرات، من طلوع الشمس إلى غروبها، كما يجب على الصائم حفظ لسانه وعينه وأذنه عما يغضب الله؛ فمقصود الصيام الارتقاء في سلم التقوى، ومن شق عليه الصوم لمرض أو كِبَر، أفطر وقضى، وإن أفطر المريض الذي لا يُرجى شفاؤه، أفطر وكفَّر، فالحمد الله أنه كلما ضاق الأمر اتسع، وإذا اتسع الأمر ضاق.

 

من أكل أو شرب ناسيًا، فإن الله أطعمه وسقاه، ومن أدخل في جوفه شيئًا، أو ابتلع نخامة حين وصولها إلى فمه، أو استقاء فقاء، أو استمنى أو باشر دون الفرْج، فأمنى، ومن نوى الإفطار، أفطر في ذلك كله، ويحرم الجماع نهار رمضان، ومن فعل فعليه الكفَّارة؛ عتق رقبة، فمن لم يجد فصوم شهرين متتابعين، فمن لم يجد فإطعام ستين مسكينًا.

 

وكره العلماء جمع الريق وبلعه، والقُبلة إن لم تحرك شهوته فهي مكروهة، وتحرم القبلة إن ظن إنزالًا.

 

ويُسن تعجيل الفطر على رطب، فإن لم يجد فتمرات، وإلا حسا حسَوات، ويُستحب تأخير السحور؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تزال أمتي بخير ما عجَّلت الفطر، وأخَّرت السحور))، والسحور بركة تهاون فيها كثير، والخير في اتباع سيد المرسلين: ((تسحروا؛ فإن في السحور بركة))، ومن أشكل عليه شيء، فليسأل أهل العلم؛ قال تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43].

 

الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى، وآله وصحبه ومن اقتفى أثرهم، واهتدى إلى يوم الملتقى؛ أما بعد عباد الله:

فيا من منَّ الله عليه ببلوغ رمضان، ليس الشأن والله في بلوغه، بينما الشأن في استغلاله، والحرص على التعرض لنفحاته؛ فالله جل جلاله جعل هذا الشهر مطية لأوليائه ليقربهم، فيكون حجة لهم، والله يرزق من يشاء بغير حساب، وجعل الله هذا الشهر مطية لأعدائه أن يبعدهم، فيكون حجة عليهم، فتزداد عليهم التَّبعات.

 

فاللهم بلغنا رمضان بلوغ توفيقٍ ورضًا، وقبول وعمل صالح، ترفع به الدرجات، وتغفر به الزلات والخطيئات، يا رب الأرض والسماوات، اللهم اجعلنا معظِّمين لأمرك مؤتمرين به، واجعلنا معظمين لما نهيت عنه منتهين عنه، اللهم أعنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.

 

اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن تُعز الإسلام والمسلمين، وأن تذل الشرك والمشركين، وأن تدمر أعداء الدين، وأن تنصر من نصر الدين، وأن تخذل من خذله، وأن توالي من والاه بقوتك يا جبار السماوات والأرض.

 

اللهم آمنا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفق ولاة أمرنا لما تحب وترضى، وخذ بنواصيهم للبر والتقوى، اللهم كن لإخواننا المرابطين على الحدود، وجازِهم خير الجزاء، اللهم اقبل من مات منهم، واخلفهم في أهليهم يا رب العالمين.

 

اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان، اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان، واجمع كلمتهم على ما يرضيك يا رب العالمين، اللهم بواسع رحمتك وجودك وإحسانك يا ذا الجلال والإكرام، اجعل اجتماعنا هذا اجتماعًا مرحومًا، وتفرقنا من بعده تفرقًا معصومًا.

 

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات، المؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات، اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا، وجازِهم عنا خير الجزاء، اللهم من كان منهم حيًّا، فأطل عمره وأصلح عمله، وارزقنا بره ورضاه، ومن سبق للآخرة، فارحمه رحمة من عندك تُغنيهم عن رحمة من سواك.

 

اللهم ارحم المسلمين والمسلمات، اللهم اغفر لأموات المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانية، ولنبيك بالرسالة، اللهم جازهم بالحسنات إحسانًا، وبالسيئات عفوًا وغفرانًا يا رب العالمين.

 

اللهم احفظنا بحفظك، واكلأنا برعايتك، ووفقنا لهداك، واجعل عملنا في رضاك.

 

اللهم أصلحنا وأصلح ذريتنا وأزواجنا، وإخواننا وأخواتنا، ومن لهم حق علينا يا رب العالمين.

 

اللهم ثبتنا على قولك الثابت في الحياة الدنيا والآخرة يا أرحم الراحمين، اللهم كن لإخواننا المسلمين في كل مكان، اللهم كن لهم بالشام وكل مكان يا رب العالمين.

 

اللهم إنا نسألك بأنك أنت الصمد تصمد إليك الخلائق في حوائجها، لكل واحد منا حاجة لا يعلمها إلا أنت، اللهم بواسع جودك ورحمتك، وعظيم عطائك، اقضِ لكل واحد منا حاجته يا أرحم الراحمين.

 

اللهم اغفر لنا في جمعتنا هذه أجمعين يا أرحم الراحمين، ﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180 - 182]، وصلِّ اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف نستقبل رمضان؟
  • كيف نستقبل رمضان كما ينبغي؟
  • كيف نستقبل رمضان ؟
  • كيف نستقبل رمضان؟
  • الدرس الأول: كيف نستقبل رمضان
  • ماذا بعد رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • كيف تكون خطبة الجمعة خطبة عظيمة ومؤثرة؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • الخطبة الأخيرة من رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: رمضان غيرني (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حكم وزواجر من خطب البلغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: عام مضى وعام أتى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (13)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (12)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (10)(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب