• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / المرأة في الإسلام
علامة باركود

الإحسان إلى البنات

الإحسان إلى البنات
الشيخ طه محمد الساكت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/9/2013 ميلادي - 13/11/1434 هجري

الزيارات: 87536

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإحسان إلى البنات[1]


عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "دخلتْ عليَّ امرأة، ومعها ابنتان لها تسأل، فلم تجد عندي شيئًا غير تمرة واحدة، فأعطيتُها إياها، فقسمتْها بين ابنتيها، ولم تأكل منها، ثم قامت فخرجت، فدخل النبي -صلى الله عليه وسلم- علينا فأخبرتُه، فقال: ((مَن ابتُلي من هذه البنات بشيء فأَحسَن إليهن، كُنَّ له سِترًا من النار))؛ رواه الشيخان[2].

 

• وعنها - رضي الله عنها - قالت: "جاءتني مسكينة تَحمِل ابنتين لها، فأطعمتُها ثلاث تمرات، فأعطت كلَّ واحدة منهما تمرةً، ورفعتْ إلى فِيها تمرةً لتأكلها، فاستطعمتْها ابنتاها، فشقَّت التمرة التي كانت تُريد أن تأكلها بينهما، فأعجبني شأنُها، فذكرتُ الذي صنعتْ لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: ((إن الله قد أوجب لها بها الجنة، أو أعتقها بها من النار))؛ رواه مسلم [3].

 

عناية الإسلام بالبنات:

هذان حديثان صحيحان، اتَّفَق الشيخان على رواية أولهما، وانفرد مسلم عن البخاري برواية آخرهما، ويبدو لمن تأمَّل أنهما قصتان مختلفتان، وإن تَقارَبتا لفظًا ومعنى، وأجاز صاحب الفتح اتحادهما، على أن يكون مراد الصدِّيقة بقولها: "فلم تجد عندي شيئًا غير تمرة واحدة"، إنها لم تجد سوى تمرة في أول الأمر، فأعطتْها إياها، ثم عثرتْ على اثنتين بعدها، فأعطتهما إياها كذلك، فيصرن ثلاثًا، وفي هذا من التكلَّف ما لا يعنينا.

 

وإنما الذي يعنينا من هذه القصة أو القصتين - عدا ما نشير إليه بعد - عناية الإسلام بالبنت، وترغيبه في إكرامها والإحسان إليها، وإعدادها لأن تكون أمًّا صالحة، تبني أسرًا كريمة، وتنشئ أجيالاً سعيدة، من بعد أن أنقذها من حُفر الوأد[4]، وانتشلها من بؤر الذِّلة والمهانة!

 

كراهية العرب في الجاهلية للبنات:

لقد جُبِل الناس قديمًا وحديثًا على كراهية البنت، حتى قالوا: "دفْن البنت من المكرمات"[5]، وقال عبدالله بن طاهر:

لكل أبي بنتٍ يُراعي شؤونها
ثلاثةُ أصهار إذا حُمِد الصهرُ
فبعل يراعيها وخِدْر يكنُّها
وقبر يواريها وخيرُهم القبرُ

 

 

وبلغ من كراهيةِ العرب للبنت في الجاهليَّة أن فريقًا منهم كانوا يئدونها وهي طفل، وكان أحدهم إذا دنا وضْعُ امرأته، استخفى عن الأعين حتى ينظر ما تَلِد له، فإن كان ذكرًا ابتهج واستبشَر، وإن كانت أنثى اغتمَّ وتكدَّر، وظل مستخفيًا حائرًا، حتى يقضي في أمر ابنته، فإن بدا له أن يستحييَها، تركها حتى إذا كَبِرت ألبسها جُبة من صوف أو شعر، وجعلها ترعى الإبل والغنم في البادية، وإذا أراد أن يقتلها تَمهَّل حتى صارت سداسية، ثم قال لأمها: زيِّنيها وطيِّبيها، حتى أذهب بها إلى أحمائها، ويكون قد حفر لها حفرة في الصحراء، فإذا بلغ تلك الحفرة التي أَعَدَّ لها، قال لها: انظري إلى هذه البئر، فإذا نظرت إليها، دفَعها من خلفها، ثم هال التراب عليها، ويزعم أنه هدَم ركنًا من أركان المعرَّة أو الفقر.

 

وفي هؤلاء نزل قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ [6] * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾ [النحل: 58، 59].

 

من آثار الجاهلية الأولى:

ومن آثار هذه الجاهليَّة الأولى: ما نشاهد من غضب الرجل على امرأته إذا وَلدت بنتًا، وربما ذهب به الجهل بالله والسَّخط على قضائه أن يُطلِّق أمها، كأنها التي صوَّرتها وأنشأتها بشرًا سويًّا، ولمَ لا يخلق لنفسه إذًا وهو أقدر من المرأة وأقوى؟! وهل وُجد هذا الجاهل على ظهر الأرض وأُشِم نسيم الحياة لولا المرأة؟! ومَن ذا الذي يدري أي الأولاد خير وبركة؟! فلرُب جارية خيرٌ لأهلها من غلام، كما نُشاهِد ذلك كثيرًا، وصدق الله: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216].

 

حارَب الإسلام هذه العادة البغيضة المُنكَرة؛ حتى قضى أو كاد يقضي عليها، ولم يكتفِ بتهجينها وتقبيحها والقضاء عليها، حتى دعا إلى إكرام البنت، وبالَغ في طلبِ الإحسان إليها.

 

أفضل سُبُل التربية:

ولقد أجمع المربون على أن أهدى سُبُل التربية، وأقوم مناهج الحكمة، ألا يقنع المربي باقتلاع رذيلة حتى يَغرِس مكانها فضيلة، وألا يرضى بهدم مُنكَر حتى يبني على أنقاضه معروفًا، وذلك شأن سيد المربين - صلوات الله وسلامه عليه - في محوه آثار الرذائل، وإقامة معالم الفضائل، ودعوته إلى الحق، وهدايته إلى الرُّشد، منذ بعثه الله ليتمم مكارم الأخلاق.

 

درجات الإحسان:

هذا والإحسانُ إلى البنت درجات، أدناها أن يُنفِق عليها وليُّها، ويؤدي إليها حقَّها، ويُبرِّئ نفسه من التأثيم في شأنها[7]؛ وبدهي أن هذا كله ليس مراد النبي -صلى الله عليه وسلم- من الإحسان إليها في هذا الحديث؛ لأنه من الأمور العامة التي لا تَستوجِب هذا الوعد الكريم، ويكاد الأولياء يتَّفِقون فيها، إن لم يكن لدافع من الحنان والرحمة، فللتبرؤ من تُهمة التفريط في التربية.

 

وإنما مراده -صلى الله عليه وسلم- أمر فوق هذا، من الإيثار والمعروف وحُسْن الصنيع؛ ولذا أشار إلى إحسان امرأة بما آثرت ابنتيها وقدَّمتهما على نفسها، على أن هناك آثارًا وروايات، وإن لم تَبلُغ مبلغ هذين الحديثين منزلةً، تُفسِّر لنا المراد من الإحسان وتُوضِّحه.

 

ففي حديث ابن عباس عند الطبراني أن هذه البِشارة، وهي الحجاب من النار، لمن ولي من هذه البنات شيئًا ((فأنفق عليهن وزوَّجهنَّ وأَحسَن أَدَبهن))[8].

 

وفي حديث أبي سعيد في الأدب المفرد: ((فأحسن صحبتهن واتقى الله فيهن)) [9].

 

وفي حديث ابن مسعود عند الطبراني أيضًا: ((مَن كانت له ابنة[10] فأدَّبها وأحسن أدبها، وعلَّمها فأحسن تعليمها، وأوسع عليها من نعمة الله التي أوسع عليه))[11].

 

فهذه الآثار وما إليها دليل على أن الإحسان الذي يريده النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يتم إلا بتعليم البنت وتأديبها والحدب عليها، ولا سبيل إلى ذلك إلا إذا نهج بها وليُّها منهجًا قويمًا، لُحْمته هذا الدين المتين، وسداه خُلُق الإسلام الكريم، فأيما منهج سار على غير هدى من الدين الحنيف، فليس من الإحسان إلى البنت في قليل ولا كثير، بل إنه إساءة إليها، من ورائها حساب عسير.

 

طرائف ولطائف:

وبعد، ففي الحديث جملة من الطرائف يَجمُل بنا أن نشير إليها؛ لما تحويه من معانٍ سامية، وأدب رفيع.

 

فمنها: تصدُّق أم المؤمنين - رضي الله عنها - بالقليل التافه حيث لم تجد غيره؛ حرصًا منها على الخير، ومبالغة في امتثال وصيته -صلى الله عليه وسلم- لها؛ إذ قال: ((لا يرجع من عندك سائل ولو بشق تمرة))؛ رواه البزار من حديث أبي هريرة[12]، وفي ذلك عبرة لمن يمتنع عن الصدقة لقلة ذات يده، فإن العدم أقل من القليل، ورب حَفْنة من البُر والشعير أزكى وأطهر عند الله من آلاف الدراهم والدنانير.

 

وفي خُلوِّ بيت النبي -صلى الله عليه وسلم- أحيانًا، من متاع الدنيا على سَعة ما أفاء الله عليه، درس وعِظة للأغنياء الكانزين، وعزاء وسلوى للفقراء البائسين! ومنها أنه لا حَرَج على أحد أن يذكر بِرَّه ومعروفه - قَلَّ أو كَثُر - ما سلم قصده من الأمراض النفسية؛ كالمنِّ والفخر والرياء وما إليها، كما هو الظن بالصدِّيقة أم المؤمنين! فأما اختصاص البنات بهذه البِشارة؛ فلِما فيهن من الضعف وانخفاض الجناح وشدة الحاجة إلى الرعاية والتهذيب، أما البنون، فلديهم - في أغلب الأحوال - من قوة البدن، وجزالة الرأي، واحتمال الشدائد، ما يُغنيهم عن المبالغة في الرِّفق والإحسان، ولعل هذا هو السر في التعبير بالابتلاء[13] مع ما جرت به العادة من استياء الناس بولادة البنات!

 

وإذا كان في حديثه -صلى الله عليه وسلم- هذا عِظةٌ لمن ابتلي بالبنات، ففي ذريته الطاهرة أكبر العبر والعظات، لقد احتَسَب بنيه كلهم أطفالاً صغارًا، ولم يُجاوِزوا طور الطفولة إلا بناته الفضليات، فأدَّبهن وعلَّمهن وأحسن إليهن، ثم اختار لهن خِيرة الأزواج، ولم يَعِش منهن بعده إلا الزهراء، وقد كانت أسرع أهل بيته لحوقًا به - صلوات الله وسلامه عليه وعلى من اهتدى بهديه في مناهج التربية والآداب.

 

المصدر: من ذخائر السنة النبوية؛ جمعها ورتبها وعلق عليها الأستاذ مجد بن أحمد مكي



[1] مجلة الأزهر، العدد التاسع، المجلد الثامن عشر، 1366.

[2] أخرجه البخاري (1418) في كتاب الزكاة، ومسلم (2629) في كتاب البِرِّ والصلة، والترمذي (1915).

[3] أخرجه مسلم (2630) في كتاب البر والصلة.

[4] وأد بنته يئدها: دفنها حية، وهي وئيدة وموءودة؛ (قاموس).

[5] زعم بعض الرواة أنه حديث، فإن ورد، فله وجه صحيح ولا سيما إن كانت البنت سيئة التربية في زمن كله فتن وفساد، غير أنه الأشبه به أنه موضوع؛ كما قال بعض أئمة النقد، انظر "كشف الخفا (1: 407) (طه)،

والحديث رواه الطبراني في الكبير 11: 366 (12035)، و"الأوسط" (2284)، والبزار (790)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (176)، والخطيب في "تاريخ بغداد" 5: 67 (673 زوائد)، وأبو نعيم في "الحلية" 5: 209، وابن عدي في "الكامل" 6: 2200، كلهم من حديث ابن عمر، والحديث موضوع أورده ابن الجوزي الموضوعات 3: 236، وحكم بوضعه الصغاني في "الدر الملتقط"، والسيوطي في "اللآلئ المصنوعة" 2: 438 والشوكاني في "الفوائد المجموعة" ص 266.

كما روي الحديث من حديث ابن عمر، أخرجه ابن عدي في "الكامل" 2: 693، والخطيب في تاريخ بغداد 7: 291 (1069 زوائد)، وأبو نعيم في "الحلية" 7: 245 وحَكَم بوضعه ابن الجوزي، وأقرَّه السيوطي، وقال الدكتور الشيخ خلدون الأحدب في كتابه النافع "زوائد تاريخ بغداد" 4: 302" إذا كان الحكم على الحديث بالوضع من جِهة الإسناد بعيد، فإنه غير بعيد من وجهة نَكارة المتن، ومن ثم جزم من جزم من النقاد ببطلانه، وهو الصواب".

[6] ممتلئ غمًّا وحزنًا، وسواد وجهه كناية عن تغييره لما أصابه (طه).

[7] أثمه تأثيمًا: قال له: أثمت.

[8] أخرجه أبو يعلى 4: 342 (2457)، والطبراني في الكبير (11542) من حديث ابن عباس، ولفظه: ((من عال ثلاثَ بنات، فأنفق عليهن، وأحسن إليهن، وجَبت له الجنة))، وروى ابن ماجه (3670) بإسناد صحيح، وابن حبان (2934) في صحيحه، والحاكم 4: 178 وقال: صحيح الإسناد من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما مَن مسلم له ابنتان فيُحسِن إليهما ما صحبتاه، أو صحبهما، إلا أدخلتاه الجنة)).

[9] أخرجه البخاري في (الأدب المفرد) (79)، والترمذي (1916) باللفظ المُتقدِّم، وأخرجه أبو داود (5147) إلا أنه قال: ((فأدَّبهن، وأَحسَن إليهن، وزوجهن، فله الجنة)).

[10] هذا صريح في أن فضل الإحسان وجزاءه يقع لمن ولي شيئًا من البنات ولو واحدة فقط، وتؤيده روايات أخرى (طه).

منها: حديث أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من كان له ثلاث بنات، فصبر على لأوائهن وضرَّائهن وسرائهن، أدخله الله الجنة برحمته إياهن))، فقال رجل: واثنتان يا رسول الله؟ قال: ((واثنتان))، قال رجل: يا رسول الله: وواحدة؟ قال: ((وواحدة))؛ رواه الحاكم 4: 176 وقال صحيح الإسناد.

[11] رواه الطبراني في " الكبير" (10447) بسند واهٍ، كما قال الحافظ في " الفتح" 10: 443.

[12] رواه البزار كما في " كشف الأستار" 1: 444 (938) ولفظه: ((يا عائشة، اشتري نفسك من النار، لا أغني عنك من الله شيئًا، ولو بشق تمرة، يا عائشة، لا يرجعن من عندك سائل، ولو بظِلْف مُحرَّق))، والظِّلف للبقر والغنم: كالحافر للفرس والبغل، والخف للبعير؛ كما في النهاية 3: 159.

وروى أحمد في مسنده 6: 79(24501) بإسناد حسن عن عائشة قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يا عائشة، استتري من النار، ولو بشق تمرة، فإنها تَسُد من الجائع مسدَّها من الشبعان)).

[13] في قوله: ((من ابتلي)) ....إلخ، وفي بعض الروايات: ((من بُلي)) بالباء، وهي ظاهرة (طه).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل البنات
  • (تعليم البنات إلى أين؟) قراءة في ضوء السياسة الشرعية
  • فضل البنات وتربيتهن
  • تربية البنات
  • تعقيباً على توهيم وقائع وأد البنات
  • الإحسان وأنواعه
  • شعر البنات (قصيدة تفعيلة)
  • توجيهات في تربية البنات
  • ابنتك هدية!
  • تربية البنات في الإسلام (خطبة)
  • خطبة عن الإحسان
  • الإحسان
  • الإحسان إلى البنات

مختارات من الشبكة

  • فقه الإحسان (3): {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • فقه الإحسان (4) الإحسان في العبادات(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خلاصة خطبة جمعة: {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إشراقة آية: قال جل وعلا {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه الإحسان (1) معنى الإحسان وفضله(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الإحسان بالإحسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإحسان إلى البنات(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضل الإحسان إلى البنات والأخوات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإحسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في سبيل الإحسان(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- بارك الله فيكم
أم علي 19-12-2015 03:16 AM

جزاكم الله خيرا، مقال قيم ، بل نحتاج إلى موضوع في تربية البنات في هذا الزمن الذي انتشر فيه التبرج وسوء الأخلاق والفتن
الله المستعان

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب