• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / المرأة في الإسلام
علامة باركود

عشرة فوارق بين عالمنا وعالم المنظمات النسوية

عشرة فوارق بين عالمنا وعالم المنظمات النسوية
حسام حربي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/2/2013 ميلادي - 10/4/1434 هجري

الزيارات: 7558

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عشرة فوارق بين عالمنا وعالم المنظمات النسوية


عزيزى القارىء.. هل شاهدت فِلم "ألِس فى أرض العجائب"؟ إنه يجسد الرواية الخيالية الجميلة التي تذهب فيها الفتاة البريطانية "ألِس" إلى عالم عجيب غريب.. ففيه قد يظهر مخلوق من الهواء ثم يعود ليختفى في الهواء، وفيه تتحرك كروت الكتشينة كأنها جنود، وتتكلم الحيوانات كأنها بشر. إنه عالم مثير ومشوّق، لكن بطلتنا "ألس" تشعر فيه بالاستغراب الشديد لأنه لا يمت إلى عالمنا الحقيقى بأي صلة، ولا يمكن فهمه مِن قِبَل مَن عاش على أرض الواقع.

 

هذا هو العالم الذى أشعر أني أعيش فيه كلما قرأت عن فكر المنظمات النسائية. فخيالهن الخصب قد نسج عالماً جديداً ليس له علاقة من قريب ولا بعيد بعالمنا، ثم بدأن باستغلال نفوذهن السياسى لوضع التشريعات والقوانين اللازمة له. ورغم أن الإنسان الطبيعي عادةً ما يكون واقعياً يحاول التعامل مع الدنيا كما هي وليس كما يتمناها ويتخيلها، فالشهادة لله أن هذه المنظمات قد نجحت نجاحاً منقطع النظير في حمْل الكثير من الحكومات والدول على العيش وفقاً لقواعد عالمها الخيالي وليس العالم الحقيقي الملموس.

 

في السطور التالية نجول بخيال القارئ في أغوار هذا العالم الغامض لنحاول معاً استكشاف قواعده المختلفة عن قواعد عالمنا التقليدي الممل. فالمطلوب منك الآن يا قارئي العزيز أن تربط حزامك وتسترخى قدر استطاعتك.. فأنت تُحَلِّق في سماء عالم المنظمات النسائية.. وهذه هي أهم الفروق التي ستلاحظها بين عالمنا وعالمهن فور وصولك..

 

1- الرجل كالمرأة: انسي كل ما تعلمتِه في عالمك عن الفروق بين الرجل والمرأة، فأول وأهم قاعدة تلازمنا في هذا العالم هو أن الرجال فيه كالنساء والنساء فيه كالرجال، لا توجد بينهما أي فروق بيولوجية ولا نفسية، ومن ثَم فلا يوجد أي مبرر لتخصيص مبادئ عرفية أو قانونية لكل منهما وإلا شَكّل هذا ظلماً واضطهاداً. فمثلاً كما يستحيل على المرأة أن ترتبط بأكثر من رجل واحد معاً يستحيل أيضاً على الرجل أن يرتبط بأكثر من امرأة معاً، كما يرث الاثنان بنفس القدر من الأهل، ولكل منهما نفس الاهتمامات والطموحات والرغبات والمسؤوليات.

 

2- الرجال يحبون الشارع: في حالة حدوث طلاق لا سمح الله فالمفروض على الرجل أن تكون شقته - التي ربما ظل هو وأهله عشر سنوات يدَّخرون في ثمنها - من حق طليقته، حتى إن كانت هي التى خلعته دون أي سبب. وهذا ليس من باب التفرقة العنصرية أبداً، بل هو من باب أن الرجال بطبيعتهم يميلون لحب الشارع والنوم فيه بعكس النساء اللائي يعشقن البيوت والشقق. وقد يُسارع القارئ النابه بالاعتراض على تلك النقطة متسائلاً "ألم تقل لتوِّك بأن الرجال كالنساء؟ كيف إذاً يحب هؤلاء الشارع بينما يحب أولئك الشقق؟"، وهنا أرجع وأذكره بأن قواعد هذا العالم تختلف كلياً عن قواعد عالمنا.. ففي عالمنا لا يمكن أن يجتمع نقيضين، لكن فى عالم المنظمات النسائية يمكننا وبكل بساطة الإيمان بالشىء ونقيضه معاً

 

3- الآباء كالثيران: هذا أيضاً ليس باستثناء عن تساوي الرجل بالمرأة.. فمع إيمانك بأنه لا توجد أي فروق بين الرجال والنساء عليك أيضاً أن تؤمن أنه في حالة حدوث طلاق - لا سمح الله - يجب أن تحتفظ الأم بحضانة الأطفال حتى يكبروا بينما يجب على الأب أن يصرف عليهم وعلى أمهم مع انتزاع حقه في رؤيتهم (بإستثناء ثلاثة ساعات أسبوعياً.. إنْ طالهم). ولا يكون ظنك سيئاً.. فهذا ليس من باب التفرقة لا سمح الله فقد أكدنا مراراً التساوى التام بين الرجل والمرأة، لكن كل ما هنالك أنه في عالمنا الجديد يعشق الرجال العمل أكثر من عشقهم لأولادهم، وقد راعى واضعو القوانين تلك الفروق فوضعوا الرجل في مكانه المناسب وهو ساقية العمل وأبعدوه عن أولاده الذين يسببون له القلق والإزعاج.

 

4- الأبناء الذكور لا يحتاجون لتربية الأب: لا توجد مشكلة أن يتربى الابن في حالة الطلاق على يد أمه حتى يبلغ خمسة عشر عاماً (وفي قول آخر: ثمانية عشر عاماً. وإن شاء الله عن قريب تكون 21 عاماً). فبما أنه لا يوجد فروق بين الأب والأم، وبما أنه لا يوجد فروق بين الابن والبنت، فلا غبار أن ينشأ رجل على تربية امرأة، فهو لن يكتسب من أبيه أي جديد لأنهم جميعاً متطابقون على أية حال.

 

5- الرجال ليس لديهم شهوة: لا ليست هذه غلطة إملائية، وأرجوك كف عن النظر لي بهذه الطريقة.. فلست أنا من نسجت قواعد هذا العالم. ففي عالمنا الجديد لا ينجذب الرجل إلى المرأة مهما ارتدت - أو لم ترتد - من ملابس. ولهذا فكان الأخذ على يد أي رجل يشذ عن هذه القاعدة ويُظهر أي رد فعل تأثراً بمنظر الأجساد المجسمة أو البناطيل الضيقة ضرورة كبرى للحفاظ على السِلْم العام والأخلاق الحميدة نظراً لنتوج تأثره هذا عن قلة أدب وليس عن شهوة. وإنْ كنت ذاكرت ما سبق جيداً فستعلم أنه بما أن الرجال كالنساء فالنساء أيضاً ليس لديهن شهوة، وبالتالي فمهما ارتدين - أو خلعن - من ملابس فهذا لا يرجع لمحاولتهن إثارة غرائز الرجال، بل يرجع فقط لغلاء سعر القماش.

 

قلت لك أن تكف عن النظر إلى هكذا، أنا أشرح لك قواعد العالم الجديد فقط. الحق علىّ؟

 

6- لا توجد علاقة بين السبب والنتيجة: في عالمنا الواقعي الممل يوجد ما يسمى بـ"السبب والنتيحة"، أي أنك عندما تفعل شيئاً فإنه يؤدي لشيءٍ آخر مترتب عليه. أما في عالمنا الخيالى الجموح فلا توجد هذه العلاقة.. فمثلاً إن قرر أحدهم أن يتبع السنة ويختن ابنته ختاناً غير جائر لتجنب وقوع المحظور، أو أن يراقب مواعيد خروجها ورجوعها، أو أن يحثها على التحجب وعدم الاختلاط بالشباب.. إلخ فإنه يكون قد أخطأ من وجهين.. أولاً أنه نسي أن ابنته ليس لها شهوة أصلاً كما أسلفنا في النقطة السابقة، وثانياً أنه افترض أن محاولة السيطرة على هذه الشهوة سيقلل من احتمال وقوع الفتاة في الخطأ. فقواعد هذا العالم تقول أن الفتيات صنفين: صنف تربى تربية حسنة وهذا لن يخطئ أبداً ما بقيت السموات والأرض بغض النظر عن الظروف حتى إن وُضعن فى بيت واحد لمدة سنة مع براد بِت وأحمد عز، وصنف آخر لم يتربَّ تربية حسنة وهذا سيخطىء حتى إن حبسهن أهلهن في زنزانة انفرادية. ولما كانت النتائج محسومة سلفاً فلا يوجد أي مبرر للأهل العقلاء أن يعملوا بنظرية السبب والنتيجة محاولين زيادة إحتمال العفة وتقليل احتمال الخطيئة، وعليهم أن يتركوا الفتاة وشأنها معتمدين على حسن تربيتهم لها.

 

7- الطبيب مثله مثل حلاق الصحة: لَمّا كانت الوفيات تحدث فقط بسبب الختان نظراً لطبيعته الخطرة ولا تحدث أبداً بسبب عمليات أخرى كاللوز أو شفط الدهون فلا يوجد فارق إذاً بين أن يُجرِى الختان طبيب وبين أن يجريه حلاق صحة أو داية. ومن ثَم فإن تجريم عمله على الأطباء وإزالة ترخيص من يوشي بزميله لن يزيد من الوفيات أو الإصابات نظراً للجوء الناس لحلاقي الصحة كبديل.. ففي النهاية يؤدي الختان للوفاة تلقائياً أياً كان من يجريه. وهذا إجراء إنسانى هدفه زيادة دخل حلاقى الصحة الذين صاروا يواجهون الانقراض مؤخراً.

 

8- الأطفال سواسية كأسنان المشط: من أجمل قواعد هذا العالم أنه لا فارق بين عربي ولا عجمي ولا رجل ولا امرأة إلا بالسن. فالناس جميعاً ينقسمون إلى قسمين: أحدهما "تحت 18" والآخر "فوق 18" (ملحوظة: 18 هذه قد تصبح 16 في إنجلترا وأستراليا أو 15 في فرنسا والسويد أو 14 في ألمانيا وإيطاليا أو 13 في إسبانيا واليابان.. لكننا نتحدث حالياً عن مصر فاعذرونا في التعميم). القسم الأول يُطلق عليهم "الأطفال"، وهؤلاء ليس لهم عقل ولا إرادة ولا غرائز وهم أشبه بالمقاعد في عالمنا الأصلي. أما القسم الثاني فهم "البالغون" وهؤلاء مكتملو الأهلية. ولن يجد القارئ في هذا العالم أي شخص تحت 18 نما نمواً جسدياً وعقلياً، كما لن يجد أي شخص فوق 18 ينقصه النضج.. فالذي تحت 18 يظل طفلاً حتى لحظة عيد ميلاده الـ18 حيث يتفتق جسده وعقله فجأة ويصير بالغاً على طريقة توم وجيرى عند نموهما المفاجىء بعد شرب المحلول السحرى.

 

9- الزنى مفيد للأطفال والزواج ضار بهم: في عالمنا الجديد البهيج تتأذى الطفلة بشدة من الزواج حتى إن تزوجت بطفل تحت 18 مثلها، ولذا فكان لزاماً على القانون أن يجرم مثل هذا الإجراء بحسم. وهو كلام معقول.. فكيف يتزوج الأطفال وهم فاقدو الأهلية؟ بل ولماذا يتزوجون أصلاً وليس لديهم شهوة؟ وقد ثبت علمياً أن زواج الأطفال يسبب لهم أمراضاً جسدية ونفسية عديدة.. أما زناهم معاً فلحسن الحظ لا يسبب أياً من تلك المشاكل بل بالعكس يفك من الكبت الجنسى (الغير موجود). وما زال العلماء يحاولون فك اللغز ليعلموا هل الذي يسبب الأمراض عند زواج الطفلة هو ضغط الدبلة على أصبع البنصر أم رائحة حبر قلم المأذون، إذ إن هذه الأمراض لم تكن موجودة قديماً عند زواج الأطفال بل ظهرت فجأة بعد سيطرة الجمعيات النسائية والعلمانيين على وسائل الإعلام.

 

10- لا يوجد فقراء: وهي ألطف ظاهرة في عالمنا الخيالي رغم أن كل ظواهره لطيفة.. ففي العالم الحقيقى قد تجد فتاة فقيرة توافق على الزواج من رجل غني لكونها تحتاج للمال هي وأسرتها بدلاً من أن تنحرف أو بدلاً من أن يموت أبوها بسبب نقص الدواء مثلاً. أما في عالمنا البديل فلا يوجد فقر أصلاً ومن ثَم فلا يوجد أي مبرر لزواج من هم تحت 18 (الأطفال منعدمو الشهوة) من المستغلين المجرمين فوق 18، ولذا كان القانون بالمرصاد لكل من تسوِّل له نفسه الزواج مِن أو تزويج طفل بريء وتدميره نفسياً وصحياً. كما يستتبع هذا أنه لا توجد زيجات مبنية على المصالح المادية مثل إعجاب الرجل بجمال وشباب المرأة ولا إعجاب المرأة بأموال ومستوى الرجل الاجتماعى، فجميع الزيجات مبنية على الحب والإعجاب الشاعري الرومنسي الصِرف.

 

وفي النهاية..

الخيال شيء جميل، بل هو أجمل ما في الإنسان. لكن المشكلة -بل الكارثة- تحدث إن مزجنا الخيال بالواقع ولم نفرق بينهما. نحن لا نعيش في عالم كالذي تكلمنا عنه وللأسف لن نعيش فيه أبداً، نحن نعيش في عالم مليء بالنقائص والغرائز والشهوات والاحتياجات المادية والنفسية والاختلافات الجمة بين كل إنسان وآخر وبين كل حالة وأخرى.. ولا يمكننا وضع نموذج اجتماعي وتشريعي ناجح لا يأخذ كل هذا بعين الاعتبار ويتعامل معه بواقعية، لا أن يتظاهر بأنه غير موجود وبأننا ملائكة تعيش في جنة. فهل من أمل لإخراج رؤوسنا من الرمال والاعتراف بتلك الحقائق، أم أنه لابد علينا أن نظل نعاني من تجاهلها منتظرين الغرب أن يسمح لنا بتقرير مصيرنا؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحركات النسوية الغربية ومعركة التحيز اللغوي
  • الدعوة النسوية العقبات وسبل الارتقاء
  • نظرة الإسلام إلى المنظمات النسوية في فلسطين
  • أهداف المنظمات النسوية في فلسطين
  • المنظمات النسوية الفلسطينية وقانون الأحوال الشخصية
  • المجتمع المدني النسوي في فلسطين وتكوين جماعات الضغط
  • عالمنا المجهول

مختارات من الشبكة

  • اليواقيت العشرة من حسن العشرة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة جزء فيه عشرة أحاديث منتقاة من عشرة الحداد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أمهات أعمالنا.. عشرة من عشرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • المفاتيح العشرة لحسن العشرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نظم العشرة (وفيه بعض فضائل عشرة من أئمة الحنابلة)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فارق السن الكبير بيني وبين خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: (قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فارق السن الكبير بيني وبين خاطبي(استشارة - الاستشارات)
  • فارق السن بيني وبين خاطبي(استشارة - الاستشارات)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب