• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / العولمة
علامة باركود

المسلمون وخطر العولمة

محيي الدين صالح

المصدر: نشرت في مجلة الحرس الوطني السعودية، العدد (276) مايو 2005.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/3/2010 ميلادي - 24/3/1431 هجري

الزيارات: 15236

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
إنَّ أوَّل شيء يجب على المسلم أن يُمْعِن فيه النَّظر عند كلِّ أطروحة جديدة هو مصدرُها، أمَّا ما ورد في الأثر: "أنَّ الحِكمة ضالَّة المؤمن، أيْنما وجدها فهو أحقّ بها"، فهذه المسألة تحتاج إلى وعْي وفطنة، وحدْس وخبرة وبُعْد نظر، حتَّى يتم تحليل الأمور والأطروحات بشكل يُميِّز الخبيث من الطيِّب؛ فالمؤمن كيِّس فطن، كما أنَّها تحتاج إلى إدْراك عميق يكشف كلَّ كلِمة حقّ يُراد بها باطل، بِحيثُ لا ينخدع المسلم ببريقِ المصطلحات، فيصرفه عن حقيقة المقاصد الَّتي وراءها، بخاصَّة إذا كانت نابعةً من خصوم الحضارة الإسلاميَّة، أو ممَّن يُوالونهم من بعض المحسوبين على الأمَّة الإسلاميَّة.

وفي هذا العصْر الَّذي طفحت فيه المشاهدُ المتنوِّعة الَّتي تبثُّ عليْنا رؤى مختلفة، فكرًا وثقافةً وآدابًا، نلاحظ أنَّ ضعاف النفوس من المنبهِرين يهَرْوِلون إلى معسكرات الخصْم الفكريَّة والثقافيَّة والأدبيَّة بدون تَمحيص، بدعاوى متنوِّعة، وفي المقابل - وعلى استِحْياء شديد - نَجد المتوسِّمين الصَّادقين - وقليلٌ ما هم - الَّذين يذودون عن حياض الهويَّة وعن ثغورِهم التي وقفوا عليها.

وما أشبهَ الليلةَ بالبارحة! فإنَّ ما يُثار اليوم حول (النظام العالمي الجديد - صراع الحضارات - عولمة الثَّقافة وحريَّة الشُّذوذ - الشَّرق الأوسط الكبير .... إلخ) كلّها تقريبًا أمورٌ سبق أن أثارَها أسلافُهم الأقْدمون من خصوم الإيمان وأعداء الإسلام، ولكن بأساليبَ أخرى، بداية من قوْل رأس الضَّلال: {مَا أُرِيكُمْ إِلاَّ مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلاَّ سَبِيلَ الرَّشَادِ} [غافر: 29]، إلى قول أنصار الفجور والشُّذوذ: {أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ} [الأعراف: 82]، ثمَّ قول زعيم المنافقين: {لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى المَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ} [المنافقون: 8]، وانتهاء بقول بعض المخدوعين من الأعداء: {نَحْنُ جَمِيعٌ مُنْتَصِرٌ} [القمر: 44].

وهذه المقارنة بين أطروحات الخصوم السابقين منهم واللاَّحقين، تجعلنا ننظُر بعين العِظة والعبرة إلى قول الحقّ - تبارك وتعالى -: {أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ * فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ * وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ المُؤْمِنِينَ} [الذاريات: 53 - 55]، وهذا يوضِّح لنا إلى أيِّ مدًى التزم أعداؤُنا بميراثهم الهزيل، وكأنَّهم يتواصَون به، فماذا فعلنا بميراثنا المؤصل ذي المرجعيَّة السَّماويَّة؟

وفي سياق التَّذكير الَّذي ينفع المؤمنين نَستعيدُ جانبًا ممَّا عرضة الله - سبحانه وتعالى - في محْكم التنزيل، من المشاهد التي تنبِّه أهل الإيمان وتثبِّتهم، وتكْشف لهم زيف وأباطيل وألاعيب أهل الضَّلال وأعوانهم وأشْياعهم، وكلّ هذه المشاهد يعْرِضها الحقُّ - تعالى - بقوله: {أَلَمْ تَرَ .. }، وكأنَّها صور مجسَّمة أمام العين، يتأمَّل فيها المسلم وينهل من عِظاتها البليغة بلا أدْنى شكّ؛ لأنَّ الرُّؤية تعدُّ من أوثق وسائل الإدْراك والمعرفة والاعتِبار.

ومن هذه المشاهد الكثيرة المنتشِرة في سور القرآن، ثلاثة مشاهد وردتْ متتابعة في سورَتَين متتاليتَين، هما (سورة المجادلة وسورة الحشر)، وفي سبيل مداولة ميراثِنا لننظُر ماذا فعلنا به، نتوقَّف عند هذه المشاهد الثَّلاثة على سبيل المثال لا الحصر؛ لعلَّنا نستخْرِج منها حيثيَّات الحكم على بعض الأطْروحات المستحْدثة الَّتي يتسلَّح لها أعداؤُنا في غزْوِهم الفكري لأمَّتنا الإسلاميَّة.

المشْهد الأوَّل يأتي في سورة المجادلة، عند قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ} [المجادلة: 8]، وهذا المشهد يعرض كيْد المنافقين واليهود وموقفهم من المسلمين ورسول الإسلام، ويبين كيف تآمروا لزعْزعة نفوس المؤمِنِين بحرْب نفسيَّة خبيثة.

والمشهد الثَّاني يأْتي في نفس السُّورة عند قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِم} [المجادلة: 14]، وهذا المشهد يوضِّح كيف تحالف المنافقون واليهود أيضًا ضدَّ المسلمين ليصدُّوهم عن سبيل الله بكلِّ الوسائل، حتَّى لو احتاج الأمر إلى أن يَحلفوا على الكذب وهم يعلمون.

أمَّا المشهد الثَّالث، فيأتي في السورة التي بعدها مباشرة وهي سورة الحشْر عند قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلاَ نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً} [الحشر: 11]، وأطراف هذا المشْهد الأخير هم أيضًا المنافقون واليهود، وفيه يصوِّر الله حالَهم وقد بدؤُوا في تفعيل التآمُر الَّذي تحدَّثت عنه آيات المشْهد الأوَّل، كذلك وهم يضعون التَّحالف الذي تحدَّثت عنه آيات المشْهد الثاني موضع التنفيذ، معنى ذلك أنَّ ورود هذه المشاهد الثَّلاثة متتابعة في هذا الموضع من القرآن الكريم لَم يكُن من قبيل المصادفة السَّردية، وهذا أيضًا معروف عن كلِّ آيات الله المتلوَّة، شأنُها في ذلك شأن آيات الله المجلوَّة من شمس وقمر ونجوم وكلّ المخلوقات الَّتي أوجدها الله بقدر معلوم.

وإذا تأمَّلْنا المشاهد الثَّلاثة بنظرة شموليَّة، نجد أنَّ المحرِّك الرَّئيس والزَّعيم الذي يخطِّط ويمول ويشجِّع ويدفع المؤامرة في المشهد الأوَّل هو الشَّيطان؛ حيث يقول - سبحانه وتعالى - في تعْقيبه على هذا المشهد: {إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا} [المجادلة: 10]، وفي المشْهد الثَّاني نجد أنَّ راعي الحلف وقائد التَّحالف الَّذي جمع أهل الضَّلال في معسكر واحد أيضًا هو الشَّيطان؛ إذ يقول العليم الخبير معقِّبًا على هذا المشهد: {اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ} في الآية 19، وفي المشْهد الثالث نجد أنَّ الكيد بالمؤمنين دخل مراحل التَّنفيذ، والمؤامرة باتتْ على أشدِّها بين الكرّ والفرّ، والمصير الَّذي ينتظر أطراف التَّحالُف والتَّآمر صار وشيكًا، فيضرب الله مثلاً لخواتيم هذا المشهد بقوله تعالى: {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ} [الحشر: 16].

بذلِك يوضِّح الله - سبحانه وتعالى - أنَّ الشَّيطان هو القاسم المشترك مع المنافقين واليهود في المشاهد الثَّلاثة، ثمَّ يكشف حقيقتَهم وكذبَهم وخبثهم الَّذي دفعهم إلى التَّآمُر ثمَّ التَّحالُف والكيد، موضِّحًا أنَّ الدَّافع الرَّئيس لهم هو الحقْد والحسد، فيثبت أهل الإيمان بقوله تعالى: {لأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِم مِّنَ اللَّهِ} [الحشر: 13].

ولو تأمَّلنا الآيات والمشاهد الثَّلاثة مرَّة أخرى لنستخلِص منها العِبر، في عصر صار فيه التَّلاعب بالمصطلحات هو السِّمة المميَّزة التي يُجيدها الأعداء، بأسلوب قد ينطلي على كثيرٍ منَّا، لو تأمَّلنا نجد تلك العلاقة الوثيقة بين المشاهد الثَّلاثة، وبين طوفان الأطروحات المعاصرة التي يحاول المنافقون واليهود أن يجرفوا به الحضارة الإسلاميَّة، وأهلها وميراثها، وحاضرها ومستقبلها، مع وضع مصطلحات جذَّابة لهذه الأطروحات، ويُعينهم في ذلك شياطين الجن، وكلُّهم يقفون في خندق واحد ضدَّ الإسلام، يستمتِع بعضهم ببعض، ويتواصَوْن بزخرف القول غرورًا.

إنَّ "عولمة الثقافات" الَّتي ينادي بها المعسكر الغرْبي ومن يوالونَهم، ومحاولات نشْر الفكر المخالف والمناهض للثَّقافة الإسلاميَّة في هذه الأيَّام - ما هي إلاَّ تطْوير لما بذرَه أجدادهم من قبل عندما حاولوا نشْر النَّجوى كبذرة أولى ممهّدة لنشر الفِتَن، وكوسيلة من وسائل الحرب النفسيَّة التي أشْعلوها لخلخلة الخصوصيَّة الإسلاميَّة.

كما أنَّ التَّوءمين (النظام العالمي الجديد - والشرق الأوسط الكبير) هما النِّتاج الطَّبيعي أو الوليد "غير الشرعي" لأولئِك الَّذين تولَّوا قومًا غضب الله عليهم، كذلك فإنَّ "صراع الحضارات وحرّيَّة الشذوذ" نتيجة منطقيَّة ومتوقَّعة لتضافر جهود أعداء الحضارة الإسلاميَّة من اليهود والمنافقين ومَن يُناصرونهم، الَّذين يحاولون إعادة مفاهيم وأخلاقيات الأُمم البائدة الَّتي حلَّت عليهم لعنة الله حينما أتَوا في ناديهم المنكر، أو الذين استكبروا في الأرض بغير الحقّ، وقالوا: من أشدّ منَّا قوَّة؟!

عودة إلى المشاهد الثلاثة، فقد فضح الله المنافقين واليهود فيها، وبيَّن نواياهم الخبيثة وكيف أنَّ مآلهم هو الخُسْران المبين، ففي المشهد الأوَّل: {وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ المَصِيرُ} [المجادلة: 8]، وفي المشْهد الثَّاني: {اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ} [المجادلة: 16]، وفي المشهد الثَّالث: {ذَاقُوا وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [الحشر: 15].

ولذلك؛ فإنَّ الشَّيطان بصفته المحرِّك الرئيس والزَّعيم لا يكتفي بدوْرِه في معسكر الخصوم، بل يحاول أن يتلاعَب بدور عكسي في معسكر الإيمان، فيحاول أن يبثَّ روحَ اليأس والفرقة والفِتْنة واللاَّمبالاة والسلبيَّة بين المسلمين؛ حتَّى يمهّد الطَّريق للغزو الوافد، وفي الوقْت نفسه، يوفي بالعهد الَّذي قطعه على نفسِه في بداية الخليقة، عندما أقسم على نشْر الضَّلال قائلاً: {وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِيَنَّهُمْ وَلآمُرَنُّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ} [النساء: 119].

وبعد هذه القراءة المتأنِّية لما عرضه الله - سبحانه وتعالى - في سورَتَي المجادلة والحشر، نَجِد القول الفصل في الآية التي تربط السورتين معًا، وهو قوله تعالى: {لاَ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} الآية الأخيرة في سورة المجادلة، ومن العجيب أنَّ هذه المشاهد الثَّلاثة جاءت في سورتَين لهما ظروف معيَّنة، فالأولى بدايتها قصَّة امرأة تشتكي إلى الله بعضَ ما أصابها من زوجها "ولي الأمر" الَّذي تلاعب بالمصطلحات لهوى في نفسِه، وبداية السورة الثَّانية (الحشر) تتحدَّث عن المصير الذي حاق بالظَّالمين المتغطْرِسين الَّذين ظنُّوا حصونهم تمنعهم من الله.

ولوِ استوعبْنا الدروس والعبر من القرآن الكريم، وتفاعلنا مع ميراثنا بشكْلٍ إيجابي، لاستطَعْنا أن نتعامل مع المصطلحات والأطروحات الوافدة التي تَمور من حولنا بما يناسبها، وأمكن بالتَّالي سدّ المنافذ دون مكايد الشَّيطان المتماثلة والمتطوِّرة، مع الاستفادة من الخير أيْنما وجد، والله - سبحانه - يعلمنا أنَّ التَّشخيص الدَّقيق لكل داء هو أهم خطوة في سبيل العلاج، والوقاية خير؛ يقول تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً} [الإسراء: 82].




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المتمسلمون
  • ماذا يعني انسياقُ الشباب وراء العولمة الأخلاقية؟!
  • العولمة: رؤية إسلامية
  • الأسرة المسلمة في زمن العولمة
  • مخاطر العولمة علينا
  • الثقافة الإسلامية وإسقاطات العولمة
  • العولمة الطوعية تحول المسلم إلى رقم استهلاكي في مجتمع تابع
  • الداعية والعولمة حوار مع فضيلة الشيخ (إبراهيم الحقيل)
  • أوسعتهم ذمًّا وراحوا بالإبل
  • مشكلات العالم الإسلامي في عصر العولمة
  • البعد العقائدي للعولمة وتداعياته في عالمنا المعاصر
  • الأسرة المسلمة وصيانتها من أخطار العولمة
  • العولمة والصحة النفسية
  • المسلمون .. أمة البناء
  • عرض كتاب : العولمة ما لها وما عليها
  • مخاطر عولمة ثقافة الكسب
  • العولمة إحدى زوياها الخفية
  • شركاء العولمة الصغار
  • العولمة حلقة في تطور آليات السيطرة
  • العولمة
  • المستقبل المأمول في استفادة العربية من العولمة
  • العولمة في ورقة الأسئلة!
  • القرية الكونية
  • محاذير العولمة
  • دعاة العولمة والشعارات البراقة
  • العولمة والسنن الاجتماعية

مختارات من الشبكة

  • التأقلم مع العولمة(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • العولمة: المفهوم المضطرب(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • العولمة الخضراء(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عرض كتاب: العولمة .. مقاومة واستثمار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العربية والعولمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب (العولمة - عولمة الدين)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الموقف من العولمة(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • المجال الاقتصادي للعولمة (العولمة الاقتصادية)(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • العولمة دورة تاريخية ستمضي كما مضى غيرها(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • ميانمار: مسلمو ميانمار وخطر الألغام الدائم(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- صدى
ضيف الله سالم الحمامه - السعودية 05-09-2012 09:53 PM

العقلاء من البشر يعون ماسطره التاريخ وما توارثته الأجيال ويعلمون ما مدى حقد المجتمع الغربي على المسلمين وهذا شيء سطره التاريخ وبينته الأحداث وإنكشفت فيه خيانات الغرب في كل مسعى والغريب أنهم لا يبالون حتى وإن انكشفت أمورهم وأكاذيبهم وخداعهم فهم على مبدأ من لم يكذب ويخدع فهواء من الجهلاء المغفلين

ولكن يستدعينا الوقت أن نلتفت الى الشق الآخر من أبناء جلدتناء لكي نقول لهم قفو وانظروا التاريخ ولا تدعوه حتى تتمعنوا في أحداثه ولنقول بالصوت ولنئكد لهم بالصور التي بات الوقت يرسمها وقد نكون في غفلة عن معنى تلك اللوحة المجردة من الإنسانية والمشحونة بالأنانية والانتقام الذي يستهدف القيم والعقيدة ونماء الحظارة وثقافة الجيل المسلم التي يخشون تواجدها لأن فيها الدلائل القاطعة والثوابت التي لا يمكن أن تستبدل ولا تنصبغ بأخرى والعولمة فكرة ابتدعوها وقد وجدت في قاموس الفلسفة ما يجعلها تستوطن ببعض العقول التي بعد عنها الإلهام بسب النفس والشيطان؟ وكل ما أوضحته هو الشيء الذي لا يريد التعقيب عليه فجزاك الله الخير ونفع بك \\\تقبل شكر وتقديري

1- مبدة دائماً
خالد - السعودية 11-03-2010 04:03 PM
مبدعة دائماً في طرحك وتحليلك العلمي والمنطقي بارك الله فيكم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب