• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

الدوافع الاجتماعية للتعرض للصحف السعودية، مع تصور مقترح للمضامين الاجتماعية

بدر بن أحمد كريِّم

نوع الدراسة: PHD
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية الدعوة والإعلام
التخصص: قسم الإعلام
المشرف: أ.د. فهد بن عبد العزيز بن بدر العسكر
العام: ١٤٢7 - ١٤٢8 هـ

تاريخ الإضافة: 7/4/2015 ميلادي - 17/6/1436 هجري

الزيارات: 13200

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الدوافع الاجتماعية للتعرض للصحف السعودية

مع تصور مقترح للمضامين الاجتماعية

دراسة ميدانية على عينة من أفراد المجتمع السعودي


مقدمة:

يعدُّ التعرض لوسائل الإعلام (Media Exposure) سلوكًا اتصاليًّا، ضمن طائفة من السلوكيات الإنسانية، التي تدفع الفرد للحصول على ما يحتاج إليه من معلومات، وبخاصة في هذا العصر الذي باتت المعلومات تحيط بالفرد إحاطة السوار بالمعصم، ومن ثم فإنَّ تعرُّض الفرد لوسائل الإعلام الجماهيرية قد يكون بوعي أو بدون وعي منه (Subliminal Effect)، وقد يكون مقصودًا (Intended Effect) أو غير مقصود (Unintended Effect)، وقد يكون اختياريًّا أو انتقائيًّا، كما أنَّ الأفراد يتباينون في مدى تعرضهم لوسائل الإعلام، ومهما كان هذا التباين فقد ثبت أنه "كلما زاد عمق التعرُّض دلَّ على وعي الجمهور برسالة الإعلام"[1]، ومن هنا ظهرت نظريات ركزت على ما يحدث للناس عندما يتعرضون لوسائل الإعلام الجماهيرية بصفتها نظمًا اجتماعية، ترتبط تركيبيًّا ووظيفيًّا بالمفاهيم النظرية للمجتمع الذي ظهرت فيه وسائل الإعلام، مستخدمة المنهج العلمي في معرفة مدى تعرض الأفراد لهذه الوسائل، والعوامل المؤثرة في هذا التعرض، ومن ثم تفسير ما كشفت عنه النتائج، وصولًا إلى معرفة علمية "تتسم بأنها واقعية، وترتبط بالظواهر والخبرات الملموسة، وبناء علاقات يمكن ملاحظتها Empirical، وتقوم على إجراءات منظمة تسعى إلى حل المشكلات، وتصاغ في إطار منطقي عام"[2].

 

وذهبت أدبيات وسائل الإعلام إلى أن تعرض الفرد اختياريًّا لوسائل الإعلام قد يكون انتقائيًّا (Selective Exposure)، وهذا يعني أن الفرد لا يعرض نفسه على وسائل الإعلام، إلا التي توفر له الموضوعات التي يحتاج إليها، كما أن الفرد "لا يدرك هذه الموضوعات إلا بالشكل الذي يود إدراكها به، وهو ما يسمى بالإدراك الانتقائي"[3].

 

وقد شهد العقد الرابع من القرن العشرين تركيز الدارسين لوسائل الإعلام الجماهيرية على دراسة تأثيرها لمن يتعرضون لها، والوظائف المنوطة بها، والحاجات التي تلبيها عند من يتلقون رسائلها، مستفيدين في ذلك من الاتجاهات السلوكية في علم النفس، التي ظهرت بواكيرها بداية العقد الثاني من القرن العشرين، متأثرة بتجارب الباحث جون واطسون (١٨٧٨ - 1958م) التي انتهت إلى أنَّ الفعل الإنساني غالبًا ما يكون استجابة لمثير[4]، كما تأثرت بعد ذلك بتجارب الباحث سكينر (١٣٢٢ هـ/ ١٩٠٤ م) التي كشفت عن زيادة تأثير الأفعال الشرطية عبر تعزيز الاستجابات[5]، ثم تجارب الباحث هال التي اهتمت بتأثير العادة في عملية التعلُّم، من خلال عملية التعزيز[6].

 

لذا، فقد حظي ميدان تأثير وسائل الإعلام على الجمهور بنصيب وافر من هذه الدراسات التي تباينت نتائجها؛ إذ ظهرت دراسات توصلت إلى التأثير القوي لهذه الوسائل على الجمهور، تلتها دراسات رأت أن هذا التأثير محدود، إلى أن استقرت الآن في أدبيات وسائل الإعلام نظريات رأت أن هذا التأثير قوي جدًّا[7]، وربطت ذلك بتأثير السياقين: الاجتماعي والنفسي اللذين يعيش فيهما الفرد، مع التمييز بين مدى الاستخدام وطبيعته، إضافة إلى دور العلاقات الاجتماعية والفروق الفردية، والقدرات التعليمية والفكرية، وتأثيرها في تشكيل الإطار المعرفي عند الأفراد، واتجاهاتهم إزاء الموضوعات، والأشخاص، والأشياء.

 

كما رأت تلك الدراسات أن جمهور وسائل الإعلام يقبل أو يرفض هذه الوسائل، ويقترب منها أو يتجنبها، أو يتعرض أو لا يتعرض لها بناءً على رغبته الخاصة، من حيث مستوى تفضيله لوسائل الإعلام، وطبيعة تعرضه لها، وخلصت الدراسات إلى أن الفرد الذي يتعرض لوسائل الإعلام، إنما يختار من بينها ما يستخدمه، بناءً على قرار ذاتي هو: محصلة لتفاعل الكثير من القوى الداخلية والخارجية التي تؤثِّر في هذا القرار، فضلًا عن أن اتجاه الفرد لتلبية حاجاته الإعلامية يتحدد من خلال مدى الاتفاق أو الاختلاف مع البناء المعرفي للفرد عن المفاهيم أو المعاني التي تلبيها هذه الحاجات[8].

 

ثم ركز الباحثون بعد ذلك على الدراسات الخاصة بدوافع التعرُّض لوسائل الإعلام وأسبابه، في محاولة لفهم العلاقة بين الأسباب والاستخدام، والسعي لتصنيف الاستخدام في فئات، بغية إيضاح شدته أو كثافته، واتخذت هذه الدراسات من الدوافع النفسية إطارًا لمعرفة تحرك الفرد لتلبية حاجات معينة في وقت معين، وأصبحت رغبة الفرد في التعرُّض لوسائل الإعلام لتلبية حاجاته الإطار العام للعلاقة بين دوافع الفرد للتعرُّض وحاجاته، ومدى ما يحققه هذا التعرُّض من إشباع للحاجات المتعددة[9].

 

ومع ظهور السبعينيات من القرن العشرين توسعت تلك الدراسات، وتبنى الكثير منها "مدخل الاستخدامات والإشباعات" الذي يعتمد على تصور وظائف وسائل الإعلام وحاجات الفرد منها من جهة، ودوافعه من التعرض لها من جهة أخرى، وانصبت اهتمامات الباحثين في هذا المجال على: وظائف وسائل الإعلام من جانب، وحاجات الفرد من التعرُّض لها من جانب آخر، وخلصت إلى أن جمهور وسائل الإعلام يتعرض للوسيلة التي يجد فيها خدمات إعلامية تلبي حاجاته الخاصة، في اﻟﻤﺠالات التي يبدي فيها اهتماماته، أما الوسيلة التي لا توفر له حاجاته فإنه لا يستخدمها"؛ لأن الجمهور وحده هو القادر على تحديد استخدامه لوسائل الإعلام، وهو وحده الذي يحدد حاجاته منها، ومن ثم يختار الوسيلة الإعلامية التي تلبي هذه الحاجات"[10].

 

وتتوافر في المجتمع السعودي اليوم عدد من وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، التي تقدم مواد إعلامية مختلفة الأساليب والأشكال والقوالب، في محاولة منها لتلبية حاجات الأفراد "التي لا تنفصل عن بعضها في تأثيراتها، وتتعدل بشكل دينامكي يصنع منها حاجة كاملة، أو وحدة حاجات"[11].

 

وبالرغم من أن ظهور الصحف السعودية كان في وقت مبكِّر[12] فإنه من الملاحظ أن الدراسات الخاصة بمدى تلبية هذه الصحف لحاجات جمهورها، ودوافع تعرضه للصحف، ما زالت توصف بالمحدودية والنُّدرة، على الرغم من أن الدراسات التطبيقية التي تفسر العلاقة بين الجمهور ووسائل الإعلام ظهرت أثناء الأربعينيات من القرن العشرين "عندما درس الباحثون في المجتمع الأمريكي أسباب استماع الجمهور إلى الإذاعة المسموعة، وكذا تأثير الكتب الروائية على الأطفال، وتأثير الصحف على القراء، وتأثير التلفزيون على الأطفال والمراهقين"[13].

 

وبعيدًا عن السرد التاريخي لتطور الدراسات الخاصة بدوافع التعرُّض لوسائل الإعلام، والحاجات الاجتماعية المتوخاة منها، فإن ما ينبغي الإشارة إليه هو: أن هذا النمط من الدراسات ركز في بداياته الأولى على الجمهور المستهدف من عملية الإعلام، ثم حدث في مرحلة لاحقة أن بدأت الحاجة التي تنقلها الوسيلة تكتسب أهمية متزايدة في ميدان البحوث العلمية.

 

وشهدت السنون الأخيرة من القرن العشرين اهتمامًا متزايدًا بؤرته الاستخدام والإشباع، للوصول إلى بناء الإطار المعرفي للعلاقة بين سلوك كلٍّ من: الفرد، والوسيلة، والحاجات القائمة أو المتوقعة للأفراد، بوصفها أساسًا لتفسير العلاقة الديناميكية والإيجابية بين وسائل الإعلام والأفراد المتعرضين لها[14]..

 

تكمن أهمية هذه الدراسة في:

١ - توخي معرفة الحاجات الاجتماعية لجمهور الصحف السعودية، ومدى تلبيتها لهذه الحاجات؛ فالبحث فيها والكشف عن مدى تلبيتها، ومن ثم تحليل وتفسير النتائج في ضوء النظريات الإعلامية، يمكن أن يعد إضافة علمية جديدة، وإسهامًا علميًّا لتعزيز وظائف الصحف السعودية، في علاقة التأثير المتبادلة بينها وبين القراء.

 

٢ - تَفرُّد الدراسة بالسعي لتقديم تصور للحاجات الاجتماعية للجمهور السعودي، بما يساعد المخططين للصحف السعودية في تناولهم لهذه الحاجات، بالتركيز على الموضوعات الاجتماعية التي تبعث على اهتمام الجمهور السعودي، والتخفيف مما عدا ذلك.

 

٣ - ندرةُ الدراسات التي حاولت الربط بين الأداء المهني للصحف السعودية، والظروف الاجتماعية للجمهور في المجتمع السعودي.

 

فهرس المحتويات والجداول

الموضوع

الصفحة

شكر وتقدير.

٣

الباب الأول: الإطار النظري.

١١

المقدمة المنهجية.

١٢

تمهيد:

١٣

أهمية موضوع الدراسة وأسباب اختياره.

١٦

الدراسات السابقة.

١٧

مشكلة الدراسة.

٢٣

تساؤلات الدراسة.

٢٤

منهج الدراسة.

٢٤

أ - المنهج التاريخي.

٢٥

ب - المنهج الوصفي.

٢٦

الفصل الأول: الحاجات الاجتماعية للجمهور ودور وسائل الإعلام في تلبيتها.

٢٨

المبحث الأول: مفهوم الحاجات الاجتماعية وعلاقتها بالدوافع.

٢٩

مقدمة.

٣٠

المدلول اللغوي لمصطلح الحاجة.

٣٠

مدلول الحاجة في القرآن والسُّنة.

٣١

مفهوم الحاجة اصطلاحًا.

٣٢

الحاجات الاجتماعية وعلاقتها بالدوافع.

٣٧

التنظيم الهرمي للحاجات.

٤٠

المبحث الثاني: الوظائف الاجتماعية لوسائل الإعلام.

٤٤

مدخل.

٤٥

الوظائف الاجتماعية لوسائل الإعلام كما رآها لازويل.

٤٧

الوظائف الاجتماعية لوسائل الإعلام عند ميرتون ولازر سفيلد.

٤٩

الوظائف الاجتماعية لوسائل الإعلام كما يراها الباحث.

٥١

أولًا: وظيفة الإخبار الاجتماعي.

٥١

ثانيًا: وظيفة الشرح والتفسير الاجتماعي للأحداث.

٥٤

ثالثًا: وظيفة التنشئة الاجتماعية.

٥٩

رابعًا: وظيفة التوعية الاجتماعية.

٦٦

خامسًا: وظيفة التثقيف الاجتماعي.

٧٢

سادسًا: وظيفة الترويح الاجتماعي.

٧٨

سابعًا: وظيفة التسويق الاجتماعي.

٨٤

المبحث الثالث: نظريات التأثير الاجتماعي.

٨٩

مقدمة.

٩٠

أولًا: نظريات التأثير المباشر.

٩٧

أ - نظرية الطلقة.

٩٧

ب - نظرية الغرس الثقافي.

١٠٥

ج - نظرية دوامة الصمت.

١١٠

ثانيًا: نظريات التأثير غير المباشر.

١١٥

١ - نظرية تدفُّق المعلومات على مرحلتين.

١١٥

٢ - نظرية ترتيب الأوليَّات.

١١٩

٣ - نظرية الاستخدامات والإشباعات.

١٢٥

٤ - نظرية الاعتماد على وسائل الإعلام.

١٣١

الخلاصة.

١٣٦

الفصل الثاني: الموضوعات الاجتماعية في الصحف السعودية.

١٤٠

المبحث الأول: الاهتمامات النوعية للصحف السعودية.

١٤١

تمهيد.

١٤٢

الاهتمامات النوعية لصحف الأفراد.

١٤٨

الاهتمامات النوعية لصحف الدمج.

١٦٠

الاهتمامات النوعية لصحف المؤسسات.

١٦٤

ملامح عهد المؤسسات الصحفية.

١٦٥

تطور الأداء المهني للصحف السعودية في عهد المؤسسات الصحفية.

١٧٠

أبرز اهتمامات صحف عهد المؤسسات.

١٧٢

المبحث الثاني: التطور التاريخي لتناول الصحف السعودية للموضوعات الاجتماعية.

١٨١

مقدمة.

١٨٢

الموضوعات الاجتماعية في صحف الأفراد.

١٨٤

الموضوعات الاجتماعية في صحف الدمج.

١٨٧

الموضوعات الاجتماعية في عهد صحف المؤسسات.

١٩٠

عوامل تطور اهتمام صحف المؤسسات بالموضوعات الاجتماعية.

١٩٦

١ - تطور المجتمع السعودي.

١٩٦

٢ - دعوة السياسة الإعلامية للمؤسسات الصحفية للاهتمام بالشأن الاجتماعي.

١٩٩

٣ - وعي القيادات الصحفية بالدور الاجتماعي للصحف.

٢٠٢

٤ - تقدير قيادات المجتمع السعودي للدور الاجتماعي للصحف.

٢٠٥

٥ - تطور الصحف بفعل استفادتها من المتخرجين في أقسام الإعلام.

٢٠٧

الباب الثاني: الدراسة الميدانية.

٢٠٨

إجراءات الدراسة الميدانية.

٢٠٩

مجتمع الدراسة وعيِّنتها.

٢١٠

أداة الحصول على المعلومات.

٢١٠

إجراءات الصدق والثبات.

٢١١

المعالجة الإحصائية لنتائج الدراسة.

٢١١

الفصل الأول: سِمات عينة الدراسة وأنماط تعرضها لوسائل الاتصال.

٢١٣

المبحث الأول: سِمات عينة الدراسة.

٢١٤

المبحث الثاني: أنماط التعرض لوسائل الإعلام والاتصال.

٢٢٢

الفصل الثاني: مكانة الموضوعات الاجتماعية لدى عينة الدراسة وطبيعة معالجة الصحف السعودية لهذه الموضوعات من وجهة نظرهم.

٢٢٨

المبحث الأول: مكانة الموضوعات الاجتماعية لدى الجمهور.

٢٢٩

المبحث الثاني: طبيعة معالجة الصحف السعودية للموضوعات الاجتماعية من وجهة نظر الجمهور والعوامل المؤثرة في ذلك.

٢٣٨

العوامل المؤثرة في آراء الجمهور نحو طبيعة معالجة الصحف السعودية للموضوعات الاجتماعية.

٢٤٠

الفصل الثالث: الدوافع الاجتماعية للتعرض للصحف السعودية والعوامل المؤثرة في ذلك.

٢٥٣

المبحث الأول: الدوافع الاجتماعية للتعرض للصحف السعودية.

٢٥٤

المبحث الثاني: العوامل المؤثرة في الدوافع الاجتماعية للتعرض للصحف السعودية.

٢٥٩

علاقة دوافع التعرض للموضوعات الاجتماعية في الصحف السعودية بالسمات الرئيسة للمبحوثين.

260

علاقة دوافع تعرض المبحوثين للموضوعات الاجتماعية في الصحف السعودية بطبيعة تعرُّضهم لوسائل الاتصال.

٢٦٦

علاقة دوافع تعرض المبحوثين للموضوعات الاجتماعية بمصادر استزادتهم حول هذه الموضوعات.

268

علاقة دوافع تعرض المبحوثين للموضوعات الاجتماعية بآرائهم حول طبيعة معالجة الصحف السعودية لهذه الموضوعات.

٢٧٠

الفصل الرابع: تحليل ومناقشة نتائج الدراسة، والتصور المقترح للموضوعات الاجتماعية.

٢٧٤

المبحث الأول: تحليل ومناقشة النتائج.

٢٧٥

المبحث الثاني: التصور المقترح للمضامين الاجتماعية في الصحف السعودية.

٢٨١

المراجع والمصادر.

٣٠٥

ملحق الدراسة.. الاستبانة.

٣٢٧



[1] محمد منير حجاب: الموسوعة الإعلامية، .مج ٢ (القاهرة: دار الفجر للنشر والتوزيع، ٢٠٠٣ م) ص ٧٢٠.

[2] محمد عبدالحميد: البحث العلمي في الدراسات الإعلامية (القاهرة: عالم الكتب، ١٤٢١ ه، ٢٠٠٠ م) ص ٧.

[3] محمد منير حجاب، الموسوعة الإعلامية، مج ٢، مرجع سابق، ص ٧٢١.

[4] لندال. دافيدوف. مدخل علم النفس. ترجمة سيد الطواب وآخرين، الطبعة الرابعة (القاهرة: الدار الدولية للنشر والتوزيع، ١٩٩٧ م)، ص 37 - 38.

[5] المرجع السابق، ص ٢١٠ - 216.

[6] المرجع السابق، ص ٢٠٢ - 209.

[7] لمعرفة المزيد من هذه الدراسات انظر:

- المبحث الثالث من الفصل الأول من هذه الدراسة، وانظر أيضًا:

- ملفين ل.ديفلير وساندرا بول - روكيتش: نظريات وسائل الاتصال. ترجمة كمال عبدالرؤوف، الطبعة الثانية (القاهرة: الدار الدولية للنشر والتوزيع، ١٩٩٨ م).

- دنيس مكويل. الإعلام وتأثيراته: دراسات في بناء النظرية الإعلامية. ط ١، تعريب عثمان العربي (الرياض: مطابع دار طيبة، ١٤١٢ هـ، ١٩٩٢ م).

- محمد بن سعود البشر (التحرير والمراجعة العلمية): نظريات التأثير الإعلامي (الرياض: وكالة غيناء للدراسات والإعلام، ١٤٢٤ هـ.

 

- Schramm.w. "Men,Message and Media" (New York Harper & Row Publishers.1973 ) PP.120 - 125 .

- Nafziger.Ralph and Whit Daved M, ''Introdution of Mass Communication Researsh" (Louisiana University Press 1985)P. 223.

[8] محمد عبدالحميد - نظريات الإعلام واتجاهات التأثير . ط ١، القاهرة: عالم الكتب، ١٩٩٧ م، ص ١٧٨ - 201.

[9] المرجع السابق، ص ٢٠٩.

[10] المرجع سابق ، ص ٢١١.

[11] عبدالمنعم الحفني - الموسوعة النفسية: علم النفس في حياتنا اليومية . ط ١، القاهرة: مكتبة مدبولي، ١٩٩٥ م، ص ٣٩٧.

[12] تعدُّ صحيفة أم القرى أول صحيفة ظهرت إبان عهد الملك عبدالعزيز آل سعود، وهي صحيفة أسبوعية صدرت بمكة المكرمة، وما تزال حتى إعداد هذه الدراسة، وظهر العدد الأول منها يوم الجمعة ١٥ جمادى الأولى من عام ١٣٤٣ هـ.. (١٢ ديسمبر ١٩٢٤ م).

[13] حسن إبراهيم مكي وبركات عبدالعزيز محمد. المدخل إلى علم الاتصال. ط ١، الكويت: منشورات ذات السلاسل، ١٩٩٥ م، ص ١٠٤.

[14] حمدي حسن. الوظيفة الإخبارية لوسائل الإعلام. القاهرة: دار الفكر العربي، ١٩٩١ م، ص ١٥ - 16.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: دور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • متى تصبح الظاهرة الاجتماعية مشكلة اجتماعية؟(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • التربية والرقابة الاجتماعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مراحل النقل والترجمة.. الدوافع العلمية للتجسير الحضاري(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الدوافع والمنطلقات في البحث العلمي بين الماضي والحاضر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقسام الخلاف من حيث الدوافع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الدوافع الاقتصادية للاستشراق(مقالة - ملفات خاصة)
  • فقدان الدوافع والحوافز الداخلية للداعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجنس المبكر عند الأطفال ( الدوافع والوقاية )(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت بين الدوافع الحقيقية والمبررات المعلنة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- مفيد جدا
بدر الدين مسعودي - الجزائر 11-08-2015 05:40 PM

سلام عليكم
إن المقدمة التي اطلعت عليها حملتني لقراءة الرسالة كاملة وذلك لديها وضوحها العلمي
ولدي رسالة دكتوراه في نفس موضوعها كي أستفيد منها ولكني لم أجدها على النت .لذا الرجاء منكم ومن كل من يحوز على نسخة إلكترونية أن يعيننا بها والله الموفق للجميع ورحم الله صاحب العمل.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب