• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

العلاقات السعودية الجزائرية خلال الفترة 1382هـ - 1426هـ

فهد بن عتيق بن علي المالكي

نوع الدراسة: PHD
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: الشريعة والدراسات الإسلامية
التخصص: الدراسات العليا التاريخية والحضارية
المشرف: أ.د. يوسف بن علي رابع الثقفي
العام: 1431هـ/2010م

تاريخ الإضافة: 13/12/2014 ميلادي - 20/2/1436 هجري

الزيارات: 16784

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

العلاقات السعودية الجزائرية

خلال الفترة 1382هـ - 1426هـ

1962م - 2005م


مقدمة:

الحمد لله نحمده، ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، مَن يهدِ الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبد الله ورسوله، أرسله بالهدى ودين الحق؛ ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، صلى الله عليه، وعلى آله وصحبه، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، وسلم تسليمًا كثيرًا.

 

أما بعد:

فإن الكتابة في التاريخ أمر جدير بالشكر، وهو نعمة لم تستوفِ حقها من الاعتراف والامتنان؛ وذلك لأن التاريخ هو حياة الإنسان، لم يقتصر فيه الإنسان على بضع سنوات من عمره شاهد فيها ما شاهد، وجرب ما جرب، بل يمتد به لآفاق القرون الرحبة، وفسيح الأيام الممتدة، وإن كتابة التاريخ مهمةُ نوعياتٍ من البشر امتازوا عن غيرهم بأنهم نقلة العلوم، وحلقة الاتصال بين أطراف الزمان.

 

وبذلك استحق علم التاريخ أن يكون من أجلِّ العلوم النافعة، التي حث الإسلام على معرفتها، والعناية بها، ولقد كانت لدي رغبة قوية في دراسة التاريخ، فالتحقت في مرحلة البكالوريوس بقسم التاريخ الإسلامي، التابع لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، بجامعة أم القرى، ثم مَنَّ الله عليَّ بعد إنهائي هذه المرحلة بالالتحاق بالدراسات العليا في مرحلة الماجستير، وبفضل مِن الله، ثم بمجهودات مشرفي سعادة الأستاذ الدكتور/ يوسف بن علي رابع الثقفي، استطعت تجاوزه ولله الحمد، وبعد ذلك علت همتي، وتاقت نفسي إلى الحصول على درجة الدكتوراه، فخضت دراسة السنة المنهجية لمرحلة الدكتوراه، وبعد الانتهاء منها جاء إليَّ مرة أخرى الإحساس الذي راودني سابقًا بعد فراغي من دراسة السنة المنهجية للماجستير، ألا وهو رغبتي في رد جزء يسير من الجميل لمن ربيت تحت سمائها، واستنشقت هواءها، وعشت فوق ترابها، إلى الأراضي التي سيطرت على كامل مشاعري وإحساسي، مهبط الوحي، وأرض الحرمين الشريفين، ومهوى أفئدة المؤمنين؛ المملكة العربية السعودية.

 

وكان تفكيري مُنْصبًّا نحو موضوع له صلة بدراستي في مرحلة الماجستير، وهو العلاقات الدولية الخارجية للمملكة العربية السعودية، فقد كان لي الشرف أن كانت رسالتي في الماجستير تحمل عنوان: "العلاقات السعودية القطرية خلال الفترة 1373هـ- 1402هـ/1953م- 1982م"، فاستعرضت خريطة العالم؛ لأرى الدول التي أقامت مع المملكة العربية السعودية عَلاقاتٍ، ووجدت بوصلة تفكيري هذه المرة تشير نحو عالمنا العربي في المغرب، وهناك استقر بي المقام عند المغرب الأوسط، أرض البطولات وميدان التضحية، ومهد الثورة وميلاد الاستقلال، ومعترك النضال، وعرين البسالة، ومعدِن الأصالة؛ الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، فوجدت أنها علاقة تَلاحم وتواد بالمملكة العربية السعودية، وأن ما يربط البلدين يفوق ما هو متعارف عليه في العلاقات الدولية الخارجية للدول فيما بينها، انطلاقًا من الروابط الأخوية الصادقة، والحقائق التاريخية الثابتة، ناهيك عن وحدة العروبة التي تجمع الدولتين في إطار الرابطة الأخوية، ولُحْمة الوشيجة الإسلامية، اللتين لا سبيل إلى انفصامهما مصيرًا وشعبًا وتاريخًا، بعد أن ترسختا في ضمير ووجدان الشعبين الشقيقين، والقيادتين القيمتين، وأصبحتا جزءًا هامًّا، وركنًا أساسيًّا في النسيج الحضاري التراثي والشعبي المشترك بين البلدين.

 

ومن هنا تبرز أهمية اختيار موضوع:

"العلاقات السعودية الجزائرية خلال الفترة 1382هـ- 1426هـ/1962م- 2005م"؛ لتسليط الضوء على فترة مهمة في تاريخ العلاقات السعودية الجزائرية، ولتوضيح زيارات حكام البلدين، وتبيين آثار تلك الزيارات في البلدين، وكذلك إبراز الدور الموحد لساسة البلدين في المحافل العربية والإسلامية والدولية، بالإضافة إلى دراسة الجوانب السياسية والثقافية الفكرية والاقتصادية والاجتماعية، ومدى تأثيرها في العلاقات بين البلدين.

 

كما أن دراسة العلاقات السعودية الجزائرية تعد من الدراسات المهمة في مجال التاريخ الحديث والمعاصر، حيث إن البلدين يتمتعان بموقعين إستراتيجيين مميزين، وبالمصادر البترولية، مما أكسب الدولتين أهمية فائقة في العلاقات الدولية على المستوى العالمي، حيث إن المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية من أهم دول العالم العربي؛ لما يتمتعان به من مساحة، وسكان، وأكبر إنتاج بترولي في العالم، ودراسة العلاقات بينهما تكسب أهمية خاصة على المستوى الدولي، مما جعلها جديرة بالاهتمام والبحث.

 

ولعل تحديد فترة الموضوع ما بين (1382هـ- 1426هـ/ 1962م- 2005م) يرجع إلى أن هذه الفترة تجلَّت فيها ملامح العلاقات الدولية الخارجية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، وأما اختيار عام 1382هـ/ 1962م بداية للموضوع؛ فلأنه العام الذي شهد استقلال الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، وهو العام الذي شهد تبادل السفارات فيما بين الدولتين، أما اختيار عام 1426هـ/ 2005 م؛ فهذا العام ودَّعت فيه المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله تعالى، وأسكنه فسيح جناته - الذي أسهم إسهامات بالغة في تطوير العلاقات السعودية الجزائرية.

 

ومن هنا علمت أن الأمر يتطلب علو الهمة، ومضاعفة العمل، وبذل مزيد من الجهد؛ لإبراز العلاقات السعودية الجزائرية كما كانت عليه في تلك الحِقبة، ولكن مكمن الصعوبة كان في التبحر في الموضوع، على الرغم من تحديد فترة الدراسة، إلا أن الأربعة والأربعين عامًا المحددة للدراسة كانت مليئة بالأحداث السياسية، وكذلك الاقتصادية، والاجتماعية، وأيضًا الثقافية الفكرية.

 

فاستعنت بالله العلي القدير، وشمَّرت عن ساعدي، وبدأت تجميع الخطة، بإرشاد وإشراف مباشر من المشرف على هذا البحث سعادة الأستاذ الدكتور/ يوسف بن علي رابع الثقفي، حفظه الله ورعاه، وبعد أن اكتملت صورتها النهائية، عُرضت على مجلس القسم؛ لأخذ الموافقة عليها، وبعد أن تمت الموافقة عليها، شرعت في جمع المصادر والمراجع والوثائق، واقتضى ذلك أن أقوم برحلات علمية في داخل المملكة وخارجها.

 

أولاً: الرحلة العلمية الداخلية:

بدأتها من العاصمة الرياض، فمكثت فيها ما بين 17/3/ 1430هـ إلى 24/3/1430هـ، وعدت إليها مرة أخرى ما بين 29/4/1430هـ إلى 7/5/1430هـ، وزرت خلالهما عددًا كبيرًا من مراكز الأبحاث، كانت على النحو التالي:

1- دارة الملك عبدالعزيز.

 

2- مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات.

 

3- مكتبة الملك فهد الوطنية.

 

4- وزارة التربية والتعليم.

 

5- وزارة التعليم العالي.

 

6- مكتبة الأمير سلمان بجامعة الملك سعود.

 

7- مصلحة الإحصاءات العامة.

 

8- السفارة الجزائرية بالمملكة العربية السعودية، وفيها تم مقابلة المسؤولين الذين كانوا في غاية التعاون والمسؤولية، كما تم الاتصال بسعادة الأستاذ/ حمزة سالم الملحق الثقافي الجزائري بالسعودية، الذي كان متواصلاً معي باستمرار حول كل ما يستجد، أو يتعلق بالبحث، كما زودني بمجموعة كبيرة من الكتب التي تتعلق بخطب الرؤساء الجزائريين.

 

9- الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي.

 

10- معهد الإدارة.

 

11- وزارة الداخلية السعودية.

 

12- وزارة الخارجية السعودية.

 

أما محافظة جدة، فقد قمت بزيارتها عشرات المرات، وفيها زرت القنصلية الجزائرية، كما تم زيارة مكتبة جامعة الملك عبدالعزيز، واستفدت من مصادرها ومراجعها، كما زرت فيها منظمة المؤتمر الإسلامي، واطلعت على الجوانب التي تتعلق بالبلدين؛ السعودي، والجزائري.

 

ثانيًا: الرحلة العلمية الخارجية:

قمت برحلة علمية إلى جمهورية الجزائر لمدة عشرة أيام، كانت على النحو التالي:

اليوم الأول: الوصول إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية يوم الأحد 11 شعبان 1430هـ، الموافق 2 أغسطس 2009م.

 

اليوم الثاني: 12 شعبان 1430هـ، الموافق 3 أغسطس 2009 م، تم فيه الذَّهاب إلى سفارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالجزائر، ومقابلة سعادة الملحق الثقافي الأستاذ/ عبدالمحسن عثمان الشبانة، وبعد ذلك مقابلة الأستاذ عبدالله أبو راسين، رئيس قسم الشؤون السياسية والثقافية، وبعد ذلك مقابلة سفير خادم الحرمين بالجزائر سعادة السفير الدكتور/ سامي الصالح، الذي قابلني بكل حفاوة وترحيب، وأبدى كامل استعداده للتعاون لخدمة البحث، وتوفير المصادر والوثائق اللازمة، مما كان له بالغ الأثر في تخفيف أعباء البحث، كما كلَّف أحد الموظفين - ماضي الحارثي - بجمع الأجزاء المطلوبة في البحث، كما ذهبت في اليوم نفسه إلى الأرشيف الوطني الجزائري، وكان ذلك في نهاية الدوام، إلا أنني استطعت إعطاء الموظفين في قاعة الاطلاع فكرة عامة عن البحث عما أريد تحصيله من معلومات في الأرشيف الوطني الجزائري.

 

في اليوم الثالث: 13 شعبان 1430هـ، الموافق 4 أغسطس 2009 م، ذهبت إلى سفارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بالجزائر؛ من أجل أخذ تعريف رسمي لتقديمه لجميع الجهات القومية والمؤسسات التعليمية، كما تم خلال هذا اليوم مقابلة المستشار منير عابدين سندي نائب سفير خادم الحرمين الشريفين بالجزائر، الذي أرشدني إلى مراجعة وزارة الثقافة والإعلام بالجزائر، وكذلك تم خلال هذا اليوم مقابلة سعادة الأستاذ حمد بن محمد آل رشيد رئيس القسم القنصلي، وتم خلال هذا اللقاء إطلاعه على خطة البحث، وأبدى ترحيبه بالموضوع، والمساعدة فيما يتعلق بالشؤون الاجتماعية بين البلدين من أعداد المعتمرين الجزائريين، بالإضافة إلى أعداد حجاج بيت الله الحرام الجزائريين، بعد ذلك ذهبت إلى الأرشيف الوطني الجزائري، فوجدت هناك كَميات كبيرة من الكتب والوثائق والمصادر اللازمة للموضوع، قد تم تحضيرها من قبل الموظفين هناك، الأمر الذي تطلب القراءة والاطلاع على تلك المعلومات، ومِن ثَم رفع طلبات تصوير أعداد كبيرة منها.

 

في اليوم الرابع: 14 شعبان 1430هـ، الموافق 5 أغسطس 2009 م، ذهبت إلى وزارة الخارجية الجزائرية، وتوجهت إلى المديرية العامة للبلدان العربية، ونهلت منها، ثم تابعت البحث في المديرية العامة للاتصال والمعلومات والتوثيق، وبعدها نهلت من مكتبة وزارة الخارجية، كما واصلت البحث والتنقيب في المعهد الدبلوماسي والعلاقات الدولية، كما تم خلال هذه الزيارة مقابلة الأستاذ نجيب سنوني المدير العام للشؤون القانونية والقنصلية، الذي كلَّف عمار بن قيراط الملحق الدبلوماسي بالمديرية بتزويدي بكل ما يخص البحث من المعلومات الموجودة في نطاق عملهم، وقد سار معي الأستاذ عمار قيراط يعرفني بالنقاط المعينة التي أستطيع أن أستفيد منها، وبعد ذلك تم تحويلي إلى السيدة نصيرة بركات الموظفة بالمديرية نفسها، والتي قامت بمسح شامل عن كل المعاهدات والاتفاقيات التي تمت بين السعودية والجزائر، وكانت النتيجة أنها زودتني بتواريخ وأرقام الأوامر الرئاسية لهذه الاتفاقيات، إلا أنها أخبرتني أنه يتطلب مني الذهاب إلى المكتبة الوطنية؛ للحصول على النصوص الكاملة للاتفاقيات.

 

في اليوم الخامس: 15 شعبان 1430هـ، الموافق 6 أغسطس 2009 م، ذهبت إلى المكتبة الوطنية، وهي أكبر مكتبة موجودة في الجزائر، وتعتبر من كبريات المكتبات في العالم، وتنقسم إلى قسمين: قديمة، وحديثة، وكل قسم في مكان، ففي بداية الأمر ذهبت إلى المكتبة القديمة، وبعد مقابلة الأخت الفاضلة سامية الشلال رئيسة مصلحة المعالجة النقدية في المكتبة الوطنية، وجَّهت عددًا من العاملين في المكتبة للبحث عن النصوص الكاملة للمعاهدات والاتفاقيات التي تمت بين السعودية والجزائر، وكانت الأخت الفاضلة على رأسهم، واستطاعوا استخراجها من الجريدة الرسمية، إلا أنها لم تكن كاملة؛ لأن الاتفاقيات التي تمت بعد عام 1995م انتقلت إلى القسم الثاني في المكتبة الوطنية، الأمر الذي تطلب مني الذهاب إلى المكتبة الوطنية القسم الثاني الموجود في منطقة الحامة، والحصول على الاتفاقيات المتبقية، التي تمت بين السعودية والجزائر.

 

اليوم السادس: 16 شعبان 1430هـ، الموافق 7 أغسطس 2009 م، قمت بزيارة العديد من المكتبات التجارية، واقتنيت مجموعة من الكتب التي تخدم البحث في مجال الحياة الاجتماعية، وكذلك الاقتصادية، بالإضافة إلى تاريخ الجزائر الحديث، وبعض أعلامه.

 

كما بذلت الجهد في الوصول إلى أسرة أحمد رضا حوحو، الذي كان مهتمًّا بموضوع العلاقات الاجتماعية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، وقد تمكنت من الوصول إلى حفيده (أسامة)، الذي يقوم بدراسة الماجستير في التاريخ، وطلبت منه تزويدي بكل ما هو متعلق بالبحث، فتجاوب معي بكل جود وكرم، وكانت عبارة عن ندوات ومحاضرات تمت في الأيام الثقافية السعودية في الجزائر.

 

ونظرًا لأن الفترة التي ذهبت فيها إلى الجزائر كانت الجامعات مغلقة، فلم أستطع الذهاب إليها، إلا أنني استطعت التغلب على هذا الأمر، فحصلت على أرقام هواتف عدد كبير من أساتذة الجامعات والصحفيين في الجزائر، واستطعت التواصل مع بعضهم، وبعضهم كنت أراسله عن طريق الإيميل والفاكس، وبعضهم تم التواصل معهم عن طريق الملحقية الثقافية، ولقد تم التواصل معهم طوال فترة البحث، وهذه الأسماء التالية هم مَن تم التواصل معهم:

الاسم

المنصب والتخصص

الدكتورة/ عطاس عائشة

معهد التاريخ

الدكتور/ برقوق أمحمد

عميد كلية العلوم السياسية والإعلام جامعة الجزائر

الدكتور/ أحمد زغدار

جامعة الجزائر

الأستاذ الدكتور/ أحمد حمدي

جامعة الجزائر

الدكتور/ أبو القاسم سعد الله

كبير مؤرخي الجزائر

الدكتور/ عبدالوهاب بن خليف

كلية العلوم السياسية والإعلام جامعة الجزائر

الدكتور/ جمال يحياوي

مدير المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954م

الدكتور/ الغالي الغربي

جامعة الجزائر

الدكتور/ إبراهيم التويري

سبق له أن زار المملكة العربية السعودية- جامعة الجزائر

أحمد مقعاش

صحفي ومراسل قناة العربية سابقًا

الدكتور/ محمد العقاب

له كتابات في العلاقات الدولية

فتحية بورويلة

مراسلة صحيفة الرياض

أسامة حوحو

ماجستير في التاريخ

الدكتور/ محيي الدين عميمور

عضو مجلس الأمة، وزير إعلام سابق (أديب وكاتب)

الدكتور/ أحمد طالب الإبراهيمي

وزير خارجية سابق (أديب ومفكر)

الدكتور/ عبدالملك مرتاض

رئيس سابق للمجلس الأعلى للغة العربية بكلية الآداب، جامعة وهران

الدكتور/ محمد عيلان

عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، باجي مختار (عنابة)

السيد/ بايزيد بلحواجب

رئيس الجانب الجزائري في مجلس الأعمال الجزائري- السعودي

الدكتور/ عبدالله الركيبي

عضو مجلس الأمة (أديب وكاتب)

فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن شيبان

رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين

الدكتور/ حمادة [حمادي] عبدالله

مدير المركز الوطني للدراسات والأبحاث لثورة أول نوفمبر (السابق)

الدكتور/ محمد العربي ولد خليفة

رئيس المجلس الأعلى للغة العربية

الدكتور/ عثمان سعدي

أديب وشاعر

الدكتور/ سعيد بويزري

أمين المجلس العلمي بوزارة الشؤون

الدكتور/ سليم قلالة

أستاذ علوم سياسية - جامعة الجزائر

الدكتور/ عمار بوحوش

مدير مختبر البحوث والدراسات السياسية (جامعة الجزائر)

الدكتور/ عبدالرحمن الحاج صالح

رئيس المجمع الجزائري للُّغة العربية

الدكتور/ أحمد حمدي

عميد كلية العلوم السياسية والإعلام جامعة الجزائر

الأستاذ/ طاهر بن عائشة

باحث وكاتب بارز

الأستاذ/ عبدالعزيز نصيب

إعلامي محب للمملكة

الأستاذ/ عز الدين مهيوبي

رئيس اتحاد الكتاب الجزائريين (السابق)، رئيس اتحاد الكتاب العربي، ومدير الإذاعة الوطنية، كاتب وشاعر، ومحلل سياسي بارز

الأستاذ/ كمال بوشامة

وزير الشباب والرياضة السابق - سفير سابق

الدكتور/ محمد سليم قلالة

أستاذ العلوم السياسية، يكتب في العديد من المجلات والصحف، محلل سياسي بارز

الدكتور/ العربي دحو

أستاذ بجامعة باتنة، متخصص في الأدب الشعبي

الدكتور/عثمان بدري

أستاذ بجامعة الجزائر، متخصص في النقد والأدب المقارن

 

وفي اليوم السابع: 17 شعبان 1430هـ، الموافق 8 أغسطس 2009م، ذهبت إلى ملحقية سفارة خادم الحرمين الشريفين، وقابلت سعادة الأستاذ عبدالمحسن عثمان الشبانة الملحق الثقافي، وحصلت منه على معلومات قيِّمة عن العلاقات الثقافية، والسياسية، والاجتماعية، بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية، ثم ذهبت إلى الغرفة التجارية بالجزائر، وحصلت على معلومات اقتصادية، وإحصاءات تجارية بين البلدين السعودي والجزائري، وبعد ذلك ذهبت إلى مقر رئاسة الجمهورية، وقابلت عددًا من المسؤولين، وحصلت على كتب وإصدارات تتعلق بموضوع الرسالة، بالإضافة إلى إعداد خطاب إلى فخامة رئيس الجمهورية الجزائرية الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، طلبت فيه التفضل والتكرم بتزويدي بكل المصادر والمراجع والوثائق المتعلقة بموضوع البحث، ولقد تم الرد على هذا الخطاب بتسهيل أمور الباحث.

 

وبعد ذلك اتجهت إلى المكتبة الوطنية الجزائرية في مقرها الجديد الكائن في الحامة، وقابلت الأستاذ الفاضل بوزيد الخليلي رئيس كامل المصالح الموجودة في المكتبة، الذي كلف فريق عمل متكامل لخدمة البحث، مما جعلني أطَّلع على عدد كبير جدًّا من المصادر والمراجع والوثائق، كما تمكنت من زيارة مقر الدوريات، وقابلت الأخت الفاضلة نسمة سعدون، مديرة مصلحة الدوريات، التي مكنتني من الاطلاع الكامل على العديد من المجلات والصحف الجزائرية، التي نهلت منها، واستفدت منها أتم الإفادة في مجريات البحث.

 

في اليوم الثامن: 18 شعبان 1430 هـ، الموافق 9 أغسطس، ذهبت إلى سفارة خادم الحرمين الشريفين في الجزائر، وقابلت سعادة الأستاذ عبدالله أبو راسين رئيس قسم الشؤون الثقافية والسياسية، الذي قام بتحويلي إلى الأستاذ فرحات، الذي زودني بكل ما في السفارة من معلومات ثقافية، وسياسية، واجتماعية، تخص المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية الجزائرية، بعد ذلك اتجهت إلى وزارة الثقافة، والأرشيف الجزائري، والمكتبة الوطنية الجزائرية، واستفدت كثيرًا من محتويات تلك المواقع.

 

في اليوم التاسع: 19 شعبان 1430هـ، الموافق 10 أغسطس 2009م، ذهبت إلى وزارتي التجارة والإعلام، وقابلت المسؤولين فيهما، وكذلك تم في اليوم نفسه مقابلة سعادة الدكتور جمال يحياوي، مدير المركز الوطني للدراسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954م، الذي قابلني بكل ترحيب، وقدم لي بعض الإصدارات والكتب، وكذلك أسدى إليَّ مجموعة من المعلومات القيمة.

 

في اليوم العاشر: 20 شعبان 1430هـ، الموافق 11 أغسطس 2009م، جمعت كل ما تبقى من تصوير في الأرشيف الوطني الجزائري، وكذلك في المكتبة الوطنية، سواء في مقرها القديم أو الجديد.

 

هذا، وقد قسمت البحث إلى فصل تمهيدي، ومقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة، وملاحق.

 

الفصل التمهيدي:

واستعرضت فيه العلاقات السعودية الجزائرية قبل استقلال الجزائر، ووضحت فيه موقف المملكة العربية السعودية من الجزائر المستعمرة الفرنسية، كما بينت فيه الدور الذي لعبته المملكة العربية السعودية في الثورة الجزائرية، وانعكاس ذلك على العلاقات بينهما، كما تطرقت في هذا الفصل التمهيدي إلى دعم المملكة العربية السعودية العملَ على استقلال الجزائر، وأثر ذلك في تعميق العلاقات بينهما.

 

الفصل الأول:

خصصت هذا الفصل لزيارات الساسة المتبادلة بين ملوك المملكة العربية السعودية ورؤساء الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في فترة البحث، ما بين عام (1382هـ- 1426هـ/ 1962م- 2005 م)، وما تمخض عنها من تعاون وتبادل في وجهات النظر، كما بينت فيها زيادة وتيرة الترابط والتلاحم بين الدولتين، كما اشتمل هذا الفصل على تحديد البداية الفعلية لبناء العلاقات السعودية الجزائرية، ومدى أهميتها في بروز العلاقات بينهما.

 

الفصل الثاني:

تحدثت فيه عن توافق جهود الدولتين السعودية والجزائرية في خدمة القضايا العالمية، وأثرها في العلاقات بين الدولتين، خلال الفترة (1382هـ-1426هـ/ 1962م- 2005 م)، وقد تطرقت في هذا الفصل إلى توضيح المواقف والمساعي السعودية والجزائرية لتحقيق الوفاق العربي وأثره في العلاقات بينهما، كما بينت المساعي السعودية الجزائرية لتحسين التضامن الإسلامي، وأثره في العلاقات بينهما، كما تناولت في هذا الفصل - أيضًا - المساعي السعودية الجزائرية في تحقيق السلام الدولي، وأثره في العلاقات بينهما.

 

الفصل الثالث:

كان موضوعًا لبيان التعاون بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، ولقد تناولت فيه تعاون البلدين على المستوى الاقتصادي، ووضحت فيه قوة الاقتصاد بين السعوديين والجزائريين، كما اشتمل الفصل على دراسة التجارة البينية بين البلدين، وأثرها في تعميق العلاقات، كما تطرقت فيه إلى العوائق أمام التجارة البينية، وسبل تجاوزها ومعالجتها، كما جاء في هذا الفصل توضيح للتعاون الثقافي والفكري القائم بين البلدين، كما تحدثت في هذا الفصل - أيضًا - عن التعاون الاجتماعي من خلال رحلات الحج والعمرة، وأثرها في تعزيز العلاقات بين الشعبين، كما اشتمل هذا الفصل على تصور كامل للتعاون الاقتصادي، والثقافي، والفكري، والاجتماعي، من واقع الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.

 

وفي نهاية البحث تم التوصل إلى كثير من النتائج، وهو ما سأتطرق إليه في الخاتمة.

♦ الملاحق.

♦ قائمة المصادر والمراجع.

♦ فهرس الموضوعات.

 

وفيما يتعلق بمصادر ومراجع البحث، فقد اعتمدت على مجموعة كبيرة من الوثائق والمصادر المخطوطة والمطبوعة، والمراجع الحديثة، والبحوث، والمقالات، والصحف.

 

ويمكن تقسيم مصادر البحث إلى:

أولاً: الوثائق:

ولما كانت الوثائق مصدرًا من أهم المصادر لهذه الدراسة، سواء ما كان منها منشورًا أو غير منشور، فقد حرصت على استعراض الوثائق الخاصة بالبحث، والمتوفرة لدي، المتعلقة بالعلاقات السعودية الجزائرية في المراكز التالية:

♦ دارة الملك عبدالعزيز بالرياض.

♦ أرشيف وزارة الخارجية السعودية.

♦ مراكز البحوث والمكتبات الجامعية بالجامعات السعودية.

♦ مراكز البحوث والمكتبات الجزائرية.

♦ الهيئة العربية السعودية للمواصفات والمقاييس - الإدارة العامة للتعاون الدولي.

♦ أرشيف وزارة الخارجية الجزائرية.

♦ الأرشيف الوطني الجزائري.

♦ أرشيف وثائق منظمة المؤتمر الإسلامي.

♦ أرشيف وثائق رابطة العالم الإسلامي.

 

ثانيًا: المصادر والمراجع المطبوعة:

عانيت كثيرًا في سبيل استخراج المعلومات من مظانِّها من المصادر والمراجع المتنوعة، وهذا أدى بالتالي إلى إمكانية الاطلاع على مصادر كثيرة، كوَّنت في مجموعها كِيان البحث، مما يصعب معه أمر تناولها جميعًا، ولكني سوف أقتصر على ذكر الأهم من تلك المصادر، والتي اعتمدت عليها بقدر كبير في بناء البحث:

1- كتاب الدكتور: عبدالرحمن بن محمد بن موسى الحمودي (الدبلوماسية والمراسم السعودية) تاريخية - دبلوماسية - تنظيمية، فقد استفدت منه إفادة كبيرة، وخاصة فيما يتعلق بتوضيح الفترات التي تم فيها زيارات ملوك المملكة العربية السعودية إلى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، وكذلك زيارات رؤساء الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية إلى المملكة العربية السعودية.

 

2- الدكتور: عبدالحكيم عامر طايل الطحاوي (سياسة المملكة العربية السعودية تجاه الثورة الجزائرية)، وقد استفدت منه من خلال مجريات البحث في الفصل التمهيدي.

 

3- الشيخ: أحمد توفيق (حياة كفاح)، وقد استفدت من هذا الكتاب، من خلال مشاهدات المؤلف في الفترة قبل استقلال الجزائر، وكذلك بعدها.

 

4- الدكتور: محمد مراح (العلاقات الجزائرية السعودية من خلال الصحف العربية الجزائرية خلال الفترة 1964م- 1975م)، وقد تناولت كتابات المؤلف فقط بعض نواحي الجوانب السياسية بين الملك فيصل رحمه الله تعالى، والرئيس الجزائري هواري بومدين رحمه الله تعالى، بالإضافة إلى الزيارة الأولى فقط للملك فيصل للجزائر، وكذلك لمحة مبسطة عن طبيعة العلاقات الاقتصادية والاجتماعية.

 

5- الدكتور: تركي عجلان الحارثي (دور المملكة العربية السعودية في دعم استقلال بلدان المغرب العربي)، وقد استفدت منه كثيرًا في تغطية جوانب الدعم المادي والمعنوي.

 

6- الأستاذ الدكتور: عمار بن سلطان وآخرون (الدعم العربي للثورة الجزائرية)، وقد استفدت من هذا الكتاب في تنوع دعم المملكة العربية السعودية للثورة الجزائرية.

 

7- الأستاذ: محمد بلقاسم وآخرون (القواعد الخلفية للثورة الجزائرية - الجهة الشرقية)، ولقد وضح هذا الكتاب العلاقة السعودية للجزائر خلال فترة 1954م- 1962م.

 

8- الدكتور: جميل محمود محمد مرداد (العلاقات السعودية الفارسية انقطاع جغرافي واتصال تاريخي سياسي)، وقد استفدت من خلاله كثيرًا من الجوانب المختلفة للبحث.

 

ثالثًا: التقارير:

ولقد استفدت كثيرًا من التقارير التي كانت تعدُّها سفارة المملكة العربية السعودية في جوانب عديدة من البحث، وخاصة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والفكرية.

 

رابعًا: الاتفاقيات والمعاهدات:

ولقد بلغت الاتفاقيات والمعاهدات في فترة الدراسة 18 اتفاقية، ما بين سياسية، واقتصادية، واجتماعية، وثقافية، ولقد حصلت على هذه الاتفاقيات من خلال الجريدة الرسمية الجزائرية.

 

خامسًا: الصحف والمجلات:

الصحف والمجلات السعودية والجزائرية، ولا سيما من الصحف السعودية: جريدة أم القرى الرسمية، وهي صحيفة أسبوعية، صدر أول عدد منها يوم الجمعة 15/5/1343هـ، الموافق 12/12/1924م، وما زالت تصدر حتى اليوم، وتكمن أهميتها - علاوة على أنها الجريدة الرسمية الوحيدة - في أنها صدرت بعد ثمانية أيام فقط من دخول الملك عبدالعزيز مكة المكرمة، في 8/5/ 1343هـ، الموافق 4/12/1924م، وواكبت الأحداث التالية لهذه الفترة مباشرة، واعتمدت الدولة عليها في نشر البيانات والبلاغات والتعليمات الرسمية، وكانت تمثل الوسيلة الفعالة والوحيدة للدولة إعلاميًّا، وقد أفدت منها إفادة مباشرة، فقد حصلت على الأعداد التي تخص فترة البحث جميعها، وإلى جانب هذه الصحيفة فقد أفدت من الصحف السعودية الأخرى، التي صدرت في فترة البحث، فقد توفرت فيها معلومات كثيرة عن موضوع البحث؛ ومنها: صحف البلاد، والرياض، والمدينة، وعكاظ، كما أفدت من إصدارات مجلة الدارة، كذلك مجلة المنهل في فترة معينة من البحث، وفي الجانب الجزائري: الجريدة الرسمية في الجزائر، التي وُضِّحت فيها كل المعاهدات، والمراسيم الرئاسية، والاتفاقيات، كذلك جريدة الشعب، وجريدة الخبر، وجريدة النصر.

 

سادسًا: الروايات الشفوية:

تعتبر الروايات الشفوية من المصادر المهمة في التاريخ الحديث المعاصر؛ لأن الأشخاص الذين اشتركوا أو شاهدوا الحدث عن كثب، تنطبع في مخيلتهم تفصيلات دقيقة فيما يروونه من معلومات، وقد لا تتوفر في المدونات التي يغلب عليها التحفظ والتحرز عند تدوينها؛ وذلك لأن الرواية الشفوية تمتاز بالعفوية، ولهذا حرصتُ على أخذ إفادة عدد من الأشخاص الذين عاصروا فترة البحث، فكان لزامًا عليَّ أن أتوجه إلى كبار السن في الدولتين، وأستطلع آراءهم، فتوجهت إلى الحجاج الجزائريين، وكذلك السعوديون؛ لاستطلاع آرائهم حول العلاقات بين الشعبين الشقيقين.

 

وأخيرًا أتوجه - أولاً وقبل كل شيء - لله عز وجل بالحمد والشكر، والثناء على ما أنعم وأعطى، من جزيل العطايا، ووفقني ويسر لي مهمتي، وأعانني على إنجازها على خير وجه، إن شاء الله.

 

فهرس المحتويات:

الموضوع

رقم الصفحة

الإهداء

أ

الملخص

ب-ج

المقدمة

1

الفصل التمهيدي: العلاقات السعودية الجزائرية قبل الاستقلال

21

موقف المملكة العربية السعودية من الجزائر المستعمرة الفرنسية

23

دور المملكة العربية السعودية في الثورة الجزائرية

34

الدعم السعودي لاستقلال الجزائر

43

أولاً: الدعم السياسي

43

ثانيًا: الدعم المادي

53

ثالثًا: الدعم العسكري

57

رابعًا: الدعم الإعلامي

59

الفصل الأول: الدبلوماسيات والزيارات المتبادلة وأثرها في العلاقات الجزائرية خلال الفترة 1382هـ/1962م-1426هــ/ 2005م

65

المبحث الأول: البداية الفعلية لبناء العلاقات السعودية الجزائرية

66

1- نواة العلاقات السعودية الجزائرية

67

2- البداية الحقيقية للعلاقات السعودية الجزائرية

69

3- تفعيل العلاقات السعودية الجزائرية ومردودها في بروز العلاقات

75

حكام البلدين الذين عاصروا فترة البحث

76

المبحث الثاني: زيارات ساسة المملكة العربية السعودية إلى الجزائر وأثرها في تعزيز العلاقات بين الدولتين

84

زيارات ساسة المملكة العربية السعودية إلى دولة الجزائر

86

- الزيارة الأولى.

88

- الزيارة الثانية.

99

- الزيارة الثالثة.

102

- الزيارة الرابعة.

105

- الزيارة الخامسة.

110

- الزيارة السادسة.

112

- الزيارة السابعة.

114

- الزيارة الثامنة.

121

- الزيارة التاسعة.

126

- الزيارة العاشرة.

128

- الزيارة الحادية عشرة.

133

- الزيارة الثانية عشرة.

135

- الزيارة الثالثة عشرة.

138

- الزيارة الرابعة عشرة.

141

- الزيارة الخامسة عشرة.

144

- الزيارة السادسة عشرة.

147

- الزيارة السابعة عشرة.

149

المبحث الثالث: زيارات ساسة الجزائر إلى السعودية وأثرها في تعزيز العلاقات بين الدولتين

152

زيارات ساسة دولة الجزائر إلى المملكة العربية السعودية

154

- الزيارة الأولى.

156

- الزيارة الثانية.

159

- الزيارة الثالثة.

161

- الزيارة الرابعة.

164

- الزيارة الخامسة.

167

- الزيارة السادسة.

169

- الزيارة السابعة.

173

- الزيارة الثامنة.

175

- الزيارة التاسعة.

177

- الزيارة العاشرة.

179

- الزيارة الحادية عشرة.

181

- الزيارة الثانية عشرة.

185

- الزيارة الثالثة عشرة.

186

- الزيارة الرابعة عشرة.

189

- الزيارة الخامسة عشرة.

193

- الزيارة السادسة عشرة.

199

الفصل الثاني: توافق جهود الدولتين السعودية والجزائرية في خدمة القضايا العالمية وأثرها في العلاقات بين الدولتين

203

المبحث الأول: المساعي السعودية الجزائرية لتحقيق الوفاق العربي وأثره في العلاقات بينهما.

205

أولاً: جامعة الدول العربية.

205

ثانيًا: المصالحة السورية - الأردنية.

209

ثالثًا: القضية اللبنانية.

211

رابعًا: حرب الخليج الثانية.

215

خامسًا: مؤتمرات القمم العربية.

224

المبحث الثاني: المساعي السعودية الجزائرية لتحقيق التضامن الإسلامي وأثرها في العلاقات بينهما

237

أولاً: القضية الفلسطينية.

238

ثانيًا: القضية الأفغانية.

248

ثالثًا: مشكلة الصومال.

253

رابعًا: حرب الخليج الأولى (1400-1408هـ/1980-1988م)

257

خامسًا: مؤتمرات القمم الإسلامية.

266

المبحث الثالث: المساعي السعودية الجزائرية لتحقيق السلام الدولي وأثره في العلاقات بينهما

274

أولاً: حركة عدم الانحياز.

275

ثانيًا: الصهيونية العالمية.

280

ثالثًا: الصراع الأمريكي - السوفيتي.

286

رابعًا: هيئة الأمم المتحدة.

289

خامسًا: السلام في الشرق الأوسط.

298

الفصل الثالث: التعاون بين السعودية والجزائر وأثره في العلاقات بين الدولتين خلال الفترة 1382هـ/1962م-1426هـ/2005م.

306

المبحث الأول: التعاون الاقتصادي السعودي الجزائري وانعكاساته على العلاقات بين الدولتين

307

قوة الاقتصاد السعودي الجزائري وأثر ذلك في العلاقات بينهما.

308

الاتفاقيات الاقتصادية بين البلدين وأثرها في التعاون بينهما.

315

حجم التبادل التجاري بين السعودية والجزائر ودوره في تعميق العلاقات بين البلدين.

329

نظرة تاريخية لواقع التعاون الاقتصادي السعودي الجزائري.

339

العقبات والصعوبات في تطوير التعاون الاقتصادي السعودي الجزائري وطرق معالجتها.

342

المبحث الثاني: التعاون الثقافي السعودي الجزائري وأثره في تعميق العلاقات بين البلدين

345

المسار السياسي وطريقه أمام البروز الفكري الثقافي.

346

جذور الاتصال الثقافي الفكري بين السعودية والجزائر.

353

الاتفاقيات الثنائية المشتركة بين السعودية والجزائر.

355

التواصل المشترك الثقافي الفكري السعودي الجزائري.

362

المبحث الثالث: التعاون الاجتماعي السعودي الجزائري ودوره في تعزيز العلاقات بين الشعبين

368

الصلات الاجتماعية المشتركة بين الشعبين السعودي والجزائري.

369

أثر رحلات الحج والعمرة والزيارات في تنمية التعاون الاجتماعي بين البلدين.

379

الاتفاقيات الثنائية الاجتماعية بين السعودية والجزائر وآثارها في التعاون بين البلدين.

387

الخاتمة

396

المصادر والمراجع

407

الملاحق

433

الفهارس

454

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • العلاقات العربية اليابانية من خلال الرحلات المتبادلة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الدور الاجتماعي للفتوى الشرعية من خلال علاقتها بالمجتمع في ضوء نصوص القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرحمة وعلاقتها بزيادة الإيمان ونقصانه من خلال السنة النبوية الصحيحة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علاقة المسلمين باليهود والنصارى من خلال أحداث السيرة النبوية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تأصيل العلاقة مع غير المسلمين من خلال أحداث السيرة النبوية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من التراث الجزائري: الكتابة الرحلية خلال الفترة العثمانية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قاعدة ذهبية للمحافظة على جودة ومتانة العلاقات البشرية بين أطراف العلاقات(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • هولندا: الجراجات العامة تمد فترة عملها خلال شهر رمضان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تحليل المرور الداخل إلى مكة المكرمة والخارج منها خلال فترة الحج(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الجهود التفسيرية للجوهري (ت 398 هـ) من خلال شواهده القرآنية في الصحاح(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب