• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

لغة الإمام الشافعي في مؤلفاته

نافع سلمان جاسم الزوبعي

نوع الدراسة: PHD resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بغداد
الكلية: كلية التربية (ابن رشد)
التخصص: اللغة العربية وآدابها/ اللغة
المشرف: د. ساجدة مزبان حسن
العام: 1426 هـ - 2005 م

تاريخ الإضافة: 3/10/2021 ميلادي - 25/2/1443 هجري

الزيارات: 8739

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

لغة الإمام الشافعي

في مؤلفاته


المقدمة:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.

 

أما بعد:

فإن الإمام الشافعي كان فصيح اللسان، ناصع البيان، في الذروة العليا من البلاغة، تأدب بأدب البادية، وأخذ العلوم والمعارف من أهل الحضر، نبغ في الحجاز، كان من أشعر الناس، وآدَبِ الناس، كان كلامه لغة يُحتج بها، وكانت لغته فتنة، كان قوم من أهل العربية يختلفون إلى مجلسه لا يتعاطون فقهه، بل يسمعون لغته.

 

ولعل ما دفعني إلى اختيار هذا الموضوع على الرغم من أن الشافعي لم يكن في عصر الاحتجاج اللغوي والنحوي، هو اختياراته اللغوية والنحوية؛ إذ إن للشافعي اختياراتٍ في اللغة والنحو تُعد مظهرًا من مظاهر سعة العربية، ودليلًا على سعة اطلاع الشافعي في اللغة، فليس بمستغرب أن يدعو عبدالملك بن هشام، صاحب كتاب السيرة النبوية، إلى كتابة لغة الشافعي، إذ يقول: (الشافعي بصير باللغة، يؤخذ عنه، ولسانه لغة فاكتبوه)[1]، وقال أبو الوليد بن أبي الجارود: (كان يُقال: إن الشافعي لغة وحده، يُحتجُ بها)[2]، وقال الزعفراني: (ما رأيته لحن قط)[3]، وقال يونس بن عبدالأعلى: (كان الشافعي إذا أخذ في العربية، قلت: هو بهذا أعلم، وإذا تكلَّم في الشعر وإنشاده، قلت: هو بهذا أعلم)[4]، وذكر ابن منظور قول الأزهري في الشافعي: (والشافعي فصيح حجة في اللغة)[5].

 

لذا كان الهدف من دراستي هذه، هو تسليط الضوء على الجانب اللغوي في كلام الشافعي، من خلال جمع المبثوث منه في بطون الكتب، فضلًا عن مؤلفاته، وهي كتاب الأم، والرسالة، وأحكام القرآن، وديوانه، ولا سيما أن الشافعي كان يحيط بالكثير من لغات العرب، وهذا ما حمل علماء عصره على الثناء عليه، وكفى الشافعي مدحًا أنه الشافعي، وكفاني فخرًا أن أبحث في لغة الشافعي، وكفاني سرورًا أن أكون تلميذًا للشافعي.

 

وقد اقتضى منهج البحث وخطته تقسيم هذه الدراسة على مقدمة، يعقبها تمهيد، تليه ثلاثة فصول مختومة بخاتمة متضمنة أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة.

 

أما المقدمة فجعلتها لبيان السبب الذي دعاني إلى أن أختار هذا الموضوع وأبحث فيه، وأوضح خطة السير فيه. وأما التمهيد فجعلته للتعريف بالإمام الشافعي، إذ تضمن اسمه وكنيته ونسبه وولادته ونشأته وطلبه للعلم وعلومه ومعارفه وخلقه وسخاءه وعبادته وزهده وأسرته وشيوخه ومعاصريه وتلاميذه، وختم بوفاة الشافعي.

 

وأما الفصل الأول فقد جعلته للدراسة النحوية، وجاءت على أربعة مباحث؛ أما الأول فكان للأسماء، وأما الثاني فجعلته للأفعال، وأما الثالث فتضمن الجمل، وأما الرابع فتضمن الحروف، وأما الخامس فكان لصرف ما لا ينصرف وبه ختم الفصل الأول.

 

وأما الفصل الثاني فشمل الدراسة الصرفية، وجاء في تسعة مباحث؛ أما الأول فشمل المذكر والمؤنث، وأما الثاني فكان للجموع والتثنية، وأما الثالث فأدخلت فيه القلب المكاني، وأما الرابع فكان للتشديد والتخفيف، وأما الخامس فتضمن الأبنية، وأما السادس فخصصته للمجرد والمزيد، وأما السابع فجعلته للاشتقاق، وأما الثامن فكان للتصغير، وختم الفصل الثاني بالمبحث التاسع الذي تضمن إثبات الياء في المنقوص النكرة.

 

وأما الفصل الثالث فشمل الدراسة الدلالية، وجاء في أربعة مباحث؛ أما الأول فجعلته لمعاني الألفاظ اللغوية، وأما الثاني فكان لاستدلال اللغويين، وأما الثالث فتضمن توسع الدلالة، وأما الرابع الذي به ختم الفصل الثالث فرأيت أن يكون لتوسع الدلالة الشرعية. وقد ختمت البحث بخاتمة، أوجزت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة.

 

وأخيرًا أتوجه في هذا المقام إلى الله تبارك وتعالى أن يتغمد فضيلة الأستاذ الدكتور محمد صالح التكريتي برحمته الواسعة، وأن يجزيه عني خير الجزاء على ما منحني من رعاية أبوية، ومتابعة علمية في مسيرة هذا البحث منذ بذرته الأولى، إذ أفدت من ملحوظاته الشيء الكثير، فجزاه الله تعالى خير الجزاء وأسكنه فسيح جناته في زمرة العلماء العاملين، آمين.

 

وأتقدم بالشكر الخالص والتقدير الوافر إلى الدكتورة ساجدة مزبان حسن التي تفضلت بالإشراف على إعداد البحث لأجل إتمامه حتى استوى على سوقه، فأبدت من توجيهاتها العلمية السديدة، وأتوجه بخلص التقدير ووافر الشكر إلى أساتذة لجنة المناقشة، رئيسها وأعضائها لمتابعتهم قراءة البحث إكرامًا منهم بملحوظاتهم السديدة وتوجيهاتهم الرشيدة.

 

ولا يفوتني أن أقدم الشكر الجزيل إلى جميع الأخوة الذين أسهموا في إعداد هذا البحث ومدوا يد العون حتى نضج واستوى، فجزاهم الله خير الجزاء.

 

وفي الختام كان هذا البحث ثمرة جهدي، وما أفضى إليه اجتهادي وجدي، فإن أصبت وهو ما أرجو فبتوفيق من الله وتأييده، وإن كان غير ذلك فمن نفسي، وحسبي أني قد بلغت غاية الجهد، وما الكمال إلا لله وحده، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

 

الخاتمة:

وبعد هذه الرحلة العلمية الممتعة في رياض العربية ومسائلها، التي حفلت بيانع قطوفها تآليف الإمام الشافعي، التي توخيت منها إماطة اللثام عن جهود عالم لغوي جليل، له مكانته عند أهل التفسير وأهل الحديث وأهل الفقه، وله قصب السبق في تأصيل قواعد أصول الفقه، وله مكانته عند أهل العربية، فكان من شأن هذه الدراسة أن تقف عند جهوده اللغوية، بمستوياتها النحوية والصرفية والدلالية، مما دعا علماء العربية إلى الإشارة إلى مكانته؛ لما ينماز به من سعة الاطلاع وتنوع المعارف وغزارة العلم، حتى قيل عنه بأنه بصير بلغة العرب حُجة فيها، ويمكنني أن أوجز النتائج التي توصلت إليها بهذه المحاور:

1. كان للشافعي اختيارات في اللغة تدل على سعة اطلاعه في العربية، ويعزز صحتها كونه حجة فيها من حيث الدليل والحجة، ولعل لهذه الاختيارات أثرًا بينًا في اختلاف قسم من الناس إلى مجلسه لسماع لغته لا فقهه فضلًا، عن كونه حجة بلغات العرب بصيرًا بها.

 

2. بعض هذه الاختيارات مصدرها أنه رائد في فنه الفقهي، فلا ضير في أن تكون له ألفاظ أو مصطلحات تعبر عن هذا الفن كغيره من رواد الفنون الأخرى.

 

3. رأيت في هذا البحث أن أدون شواهد من كلام الشافعي تعزز مذهب البصريين، وأخرى تعزز مذهب الكوفيين، وثالثة تُعد من اختياراته التي انفرد فيها، أو شاركه فيها نفر قليل، وذلك بمقابلتها بأصول اللغة والنحو، لتكون شاهدًا عدلًا على سعة العربية، ومظهرًا من مظاهرها ودليلًا على سعة اطلاع الشافعي فيها.

 

4. أقام الشافعي في بطون العرب - كما جاء في كتب الأقدمين - عشرين سنة، مما أكسبه فصاحة ًوعلمًا واسعًا بالقراءات والشعر الذي حفظ منه عشرة آلاف بيت لهذيل التي بقي سبع عشرة سنة يرحل برحيلها، وينزل بنزولها، ولعل ما يعزز ذلك أن الأصمعي قد صحح أشعار هذيل عليه، وما يطالعنا في تآليفه من استشهاد بالشعر ومعرفة تامة بمعاني الألفاظ الدقيقة.

 

5. إن الإمام الشافعي كان يجلس للإفتاء، وشرح المسائل الفقهية، وتوضيحها لمريديه من العامة وغيرهم؛ ولذلك كان يجتهد في كلامه لإفهامهم، فليس من عثرات اللسان ما يطالعنا في تآليفه مما يُعد من الخطأ النحوي، ومن ذلك تقديم الفعل العامل في اسم الاستفهام - إن لم يحمل ذلك على خطأ الناسخ أو سهوه -: قال: نعم، قلت: ويجب بالخيار، قال: تريد ماذا؟ قلت: ما يلزمك....

 

ومن ذلك إعادة العامل مع الناسق: ولا أفرق بين حكم هذا وحكم الأموال.

 

6. ومما يمكن حمله على ذلك إثبات نون الأفعال الخمسة المسبوقة بجازم أو ناصب وحذفها في غير ذلك، إن لم يحمل كلامه على اللغات، والقول نفسه في جمع المذكر السالم من حيث بقاء الواو في حالتي النصب والجر، والياء في حالة الرفع.

 

7. إن الشافعي كان كثير التنقل؛ ولذلك كان يجلس للإفتاء، وشرح المسائل الفقهية وتوضيحها في غزة، ومصر، وبغداد، ومكة والمدينة، واليمن، وغيرها، ويبدو أن هذا التنقل سبب رئيس فيما يطالعنا في تآليفه من لغات عربية مختلفة، ومن تلك اللغات لغة الحجاز، وهي لغته: وتختلف سننه وتاتفق... فتاتفق لغة أهل الحجاز، لأنهم يقولون: ايتفق ياتفق فهو موتفق، فهم يجعلون فاء الكلمة في مثل ما مر وفق الحركات قبلها.

 

8. ومنها لغة قوم من العرب في إعراب (كلا وكلتا) المضافتين إلى ضمير بالألف مطلقًا، ولعل في حملهما على معاملة المثنى بالألف مطلقًا في لغة كنانة وبني الحارث وغيرهم تعزيزًا لهذه اللغة.

 

9. ومنها (مالح) صفة للماء، إذ اختلف اللغويون فيه من حيث الجواز وعدمه، وقيل: هو لغة أهل الحجاز، ولعل ما يعزز هذا القول استعمال الإمام الشافعي لها.

 

10. ومنها (تساريع) وهي لفظة لم تطالعني في مظان اللغة المختلفة، وهي إما أن تكون محرفة من (أساريع) وهي الخطوط والطرق، وإما أن تكون من لغة الشافعي التي لم يذكرها أصحاب مظان اللغة.

 

وبعد، فلعل ما مر في هذا البحث يعزز أن الإمام الشافعي فصيح، لغة وحده يقاس عليها.

 

وأخيرًا لا بد من القول: إن الكمال لله وحده، فإن كنت قد وفيت الإمام الشافعي حقه فهو ما آمل، وما توفيقي إلا بالله، وإن كنت قد قصرت عن منيتي، فقد جُبل المخلوق على النقص، وحسبي أنني لم أدخر وسعي شيئًا إلا أفرغته في إنجاز هذا العمل... والكريم من عذر.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

الفهرست

الموضوع

الصفحة

المقدمة

1 - 3

التمهيد وفيه:

4-8

حياة الإمام الشافعي

4

اسمه وكنيته ونسبه، ولادته، نشأته وطلبه للعلم.

4

علومه ومعارفه، الشافعي وعلم الحديث، الإمام الشافعي واللغة.

5

الإمام الشافعي والشعر، خلق الإمام الشافعي، سخاء الإمام، عبادة الإمام الشافعي.

6-7

زهد الإمام الشافعي، أسرته، شيوخ الإمام الشافعي.

7

تلاميذ الإمام الشافعي، وفاته.

8

الفصل الأول: الدراسة النحوية

 

المبحث الأول: الأسماء:

9-31

العدد والتمييز

10-11

تذكير العدد وتأنيثه

12-13

نصب اسم (كان) المؤخر بعد الجار والمجرور

14

أسماء (كان) و (إن) نكرتين مقدمتين على خبريهما

15

حذف اسم (كان) للعلم به

16

حذف خبر (كان) للعلم به

16

حذف المبتدأ وإبقاء الخبر

17

نداء اسم الإشارة

18-19

استعمال اسم التفضيل بمعنى الوصف

19

حذف المفعول به

19

حذف الفاعل للعلم به

20-21

حذف الموصول وإبقاء الصلة

21-22

حذف الموصوف وإبقاء الصفة

22

حذف المضاف وإبقاء المضاف إليه

23

النصب على نزع الخافض

24-25

نصب المفعول بفعل محذوف

25

استعمال المذكر والمؤنث في جملة واحدة

26

تأنيث الضمير العائد إلى المضاف إذا كان المضاف إليه مؤنثًا

26-27

جعل اسم (كان) ضمير الشأن والجملة بعدها خبر

27-29

حذف اسم (ليس) ضمير الشأن

30-31

العطف على الموضع

31

المبحث الثاني: الأفعال:

32-49

التعدية واللزوم

32-36

اقتران خبر قسم من النواسخ بـ (أن) وعدمه

36-37

كاد

37-38

الفعل المجزوم على صورة المرفوع

39-42

تذكير الفعل مع المؤنث

42-43

تعدية الفعل بالتضعيف والحرف معًا أو بأحدهما

43-45

حذف الفعل لدلالة الفاعل والسياق

45

إسناد الفعل إلى المثنى أو الجمع مع وجود ضميره مظهرًا

46-47

كسر آخر الفعل المضارع صحيح اللام المجزوم من غير مسوغ

48-49

المبحث الثالث: الجمل

50-54

الجمل التي لها موضع من الإعراب

50-52

حذف (كان) ومعموليها على إرادتها

53

الجملة الفاصلة بين الصفة والموصوف

54

المبحث الرابع: الحروف

55-86

الإعراب بالحروف

55

إعراب الأسماء الستة

56-57

إدخال حرف التعريف (أل) على أول المركب دون ثانيه

57-59

إدخال حرف التعريف (أل) على المضاف والمضاف إليه

60

(قد) والحال

61-63

سبك مصدر من (لو) وما في حيزها

64-66

جواب (لو) في تآليف الشافعي

66-69

أنه مضارع مسبوق بـ (لم)

68

أنه جملة اسمية مسبوقة بالفاء

68-69

أنه جملة فعلية مسبوقة بالفاء

69

أنه ماضٍ مسبوق بـ (قد) والفاء

70

أنه مصدر بـ (إن)

71

جواب لولا

71-74

حذف الحروف

74-77

حذف (أن) المصدرية قبل المضارع تشعر بحتمية وجودها

78

حذف جواب الشرط للعلم به

79

حذف (أن) مع جعل الجملة خبرًا في تأويل مصدر

80

معاني قسم من الظروف والحروف واستعمالاتها: استعمال (قط) للمستقبل

80-81

استعمال (إذا) للظرفية المحضة

81-82

إعراب الملحق بجمع المذكر السالم

83

استعمال (نعم) بواو العطف

83

إنابة قسم من الحروف مناب آخر

84

(من) بمعنى (عن)

84-85

(على) بمعنى (في)

85-86

(في) بمعنى (الباء)

86

المبحث الخامس: صرف ما لا ينصرف

87-88

صرف ما لا ينصرف

87-88

الفصل الثاني: الدراسة الصرفية

 

المبحث الأول: المذكر والمؤنث

89-94

المبحث الثاني: الجموع والتثنية

95-97

المبحث الثالث: القلب المكاني

98-103

المبحث الرابع: التشديد والتخفيف

104-106

المبحث الخامس: الأبنية

107-113

المبحث السادس: المجرد والمزيد

114-121

المبحث السابع: الاشتقاق

122-124

المبحث الثامن: التصغير

125-126

المبحث التاسع: إثبات الياء في المنقوص النكرة

127-128

الفصل الثالث: الدراسة الدلالية

 

المبحث الأول: معاني الألفاظ اللغوية

129-146

المبحث الثاني: استدلال اللغويين

147-160

المبحث الثالث: توسع الدلالة

161-168

المبحث الرابع: توسع الدلالة الشرعية

169-177

المبحث الخامس: المشترك اللفظي

178-185

الخاتمة

186-188

المصادر والمراجع

189-202



[1] تهذيب التهذيب: 9 /28.

[2] نفسه: 9 /30.

[3] نفسه.

[4] معجم البلدان: 17 /300.

[5] لسان العرب: 8 /420.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • اللغة عند الإمام الشافعي ممثلة للغة الأصوليين (1/ 2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • متن الزبد في علم الفقه على مذهب الإمام الشافعي للشيخ الإمام أحمد بن رسلان الشافعي(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • منهج الإمام الشاطبي في الفتوى من خلال كتاب: (فتاوى الإمام الشاطبي) (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث التي في مسند الإمام أحمد من طريق الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التراث العلمي عند الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة مسند الإمام أبي حنيفة النعمان برواية الإمام أبي بكر المقرئ(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • منهج الإمام الشافعي في تفسير القرآن بأساليب اللغة والشعر العربي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إذا رفض الإمام الجمع بين الصلاتين في المطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التعايش بين أئمة المذاهب الفقهية - الإمام الشافعي نموذجًا (PDF)(كتاب - موقع د. حسن سهيل الجميلي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب