• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

التلقي وشعر ما قبل الإسلام في النقد الحديث

حسنة محمد رحمة الساعدي

نوع الدراسة: PHD resume
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بغداد
الكلية: كلية التربية للبنات
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. شجاع مسلم العاني
العام: 1424هـ - 2003 م

تاريخ الإضافة: 19/9/2020 ميلادي - 1/2/1442 هجري

الزيارات: 6336

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

التلقي وشعر ما قبل الإسلام

في النقد الحديث


المقدمة:

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين الاخيار وبعد:

إن موضوع البحث يقع في باب نقد النقد أي دراسة النقد العربي الحديث المعالج الشعر الجاهلي وهذه الدراسة تغني الفكر من جانبين، الجانب الأول: إحياء التراث الشعري وديمومته، والجانب الثاني: أهمية النقد الحديث في إحياء التراث الفني من خلال التفاعل بين ثقافة الناقد الحديث وثقافة الشاعر القديم ولأجل الوصول إلى الجانبين المذكورين اقتضى البحث وضع بابين للدراسة والمناقشة وقد وثقت عرى اهتمامي بالموضوع وجندت قلمي لتدوين خطواته وآليت على نفسي ألا أضجر ولا أحبط طوال مدة الدراسة على الرغم من تشعب الموضوع.

 

واقتضت طبيعة الموضوع أن أقسمه على تمهيد وبابين درست في التمهيد النقد الحديث من خلال عرض الرؤى النقدية الجمالية المختلفة التي يتمتع بها حسب اتجاهاته ومناهجه المتنوعة والوقوف على طبيعة العلاقة بين النقد الحديث والشعر الجاهلي في فصول الأطروحة اللاحقة.

 

عقدت الباب الأول من البحث لدراسة التقاليد الشفاهية فقد درست الباحثة التقاليد الشفاهية التي يرتكز عليها شعر ما قبل الإسلام من خلال النقد الحديث، بعد استقرائه قراءة دقيقة وفاحصة ترتَّب عليها تنظيم النقد الحديث المعالج لشعر ما قبل الإسلام إلى خمسة فصول، وهي: الشكل، التركيب اللغوي، الإيقاع، الصورة، والمضمون. إذ كان دور الباحثة تشقيق النقد الحديث على وفق الفصول المذكورة، كي تستل التقاليد الشفاهية الخاصة بالشكل، والتركيب اللغوي، والإيقاع، والصورة، والمضمون مكونة نظرية شعرية لشعراء ما قبل الإسلام من خلال استقراء نصوصهم الفنية أولًا وتفاعل النقد الحديث معها ثانيًا وهذه النظرية بأركانها الخمسة (الشكل، التركيب اللغوي، الإيقاع، الصورة، المضمون) تعد قاعدة أساسية لشعراء ما قبل الإسلام منها ينطلق إنشادهم الشعري واليها يعود، وقد أفاد هذا الباب كثيرًا من بنود النظرية الشفاهية التي ظهرت في السبعينات من هذا القرن.

 

وعرضت في الباب الثاني إلى موجهات القراءة وهي مكملة للتقاليد الشفاهية السابقة الذكر، وقد اقتضى الباب الثاني تقسيمه إلى ثلاثة موجهات، وهي: الشاعر والسامع - السياق والسنن - النص وقناة الاتصال، وقد درست الباحثة هذه الموجهات من خلال المركب التأريخي أو السوسيا ثقافي عمومًا في العصر الجاهلي، وتمت كتابة فصول هذا الباب بعد استقراء النقد الحديث وتبويبه حسب الموجهات المذكورة وهذا يتطلب قراءة دقيقة للنقد الحديث الدارس للشعر الجاهلي.

 

إن الباب الثاني أغنى البحث من خلال وقوفه على المركب التأريخي في العصر الجاهلي وهذا يساعد على كشف ستار التقاليد الشفاهية سيما إذا علمنا أن التقاليد الشفاهية لا توجد إلا بوجود المركب التأريخي هذا من جانب ومن جانب آخر فان كل موجه من موجهات القراءة يقف وراء منهج أو اتجاه نقدي معين - إذا جازلنا التعبير - فموجه الشاعر والسامع يقف وراء النقد الانطباعي ونقد التماهي، وموجه السياق والسنن يقف وراء النقد السياقي (التأريخي، والاجتماعي، والنفسي...) وموجه لنص وقناة الاتصال يقف وراء المنهج النصي (الأسلوبية، والبنيوية، والشعرية..) فالباب الثاني الباع الطويل في تصنيف قراءات النقد الحديث.

 

إن الباب الثاني من البحث إهتم بتطبيق النقد الحديث المعالج للشعر الجاهلي على أنواع القراءة الآتية، وهي: قراءة التماهي، والقراءة الانطباعية، والقراءة الشارحة، والقراءة الاسقاطية والقراءة الحوارية فبعد قراءة الباحثة للنقد الحديث قراءة دقيقة صنَّفته إلى الأنواع المذكورة، إذ قد يتجه النقد إلى التماهي في الشعراء وتمجيدهم، أو إلى نقل انطباع الناقد وإحساسه أو إلى شرح النصوص ونثر معانيها أو إلى إسقاط منهج معين على النص المناقش أو إلى الحوار والتفاعل بين ثقافة الناقد الحديث والنص المناقش.

 

ولا يخلو أي مبحث من مباحث الأطروحة من عقبات تعترض سيره سببها ما يتعلق بطبيعة الظروف التي يعيشها بلدنا الحبيب زمن الحرب والحصار وفقدان الأمن الذي تولد عنه صعوبات الحصول على المصادر والمراجع إلا بمشقة وعناء وهذا يتطلب جهدًا ووقتًا ومزيدًا من الصبر، وأنهيت البحث بخاتمة أجملت فيها أهم النتائج التي توصل البحث إليها.

 

ولا بد بعد ذلك من كلمة شكر وإن كانت قاصرة أوجهها إلى من يستحقها فالشكر أولًا وآخرًا للباري عز وجل فلولا عنايته وتيسيره ما عسر من أمري ما كان لهذه الدراسة أن ترى النور فلله الحمد من قبل ومن بعد. أما أستاذي المشرف الأستاذ الدكتور شجاع مسلم العاني فإن الكلمات لا توفيه حقه إذ أغدق عليّ من علمه الغزير وتوجيهاته السديدة وملاحظاته الدقيقة ما جعل البحث يسير في الدرب الصحيح بخطى حثيثة فله مني وافر الشكر وجزيل الامتنان جزاه الله عني خير الجزاء، كما أشكر أساتذتي الإجلاء في قسم اللغة العربية في كلية التربية للبنات وأخص منهم بالذكر الأستاذ الدكتور عبد الهادي خضير، كما أتقدم بوافر الشكر والامتنان للأستاذ الدكتور محمود عبد الله الجادر في كلية الآداب جامعة بغداد الذي فتح لي مكتبته الخاصة وأردف البحث بمصادر ومراجع وفيرة أثابه الله على ما أنعم على الباحثين من أمثالي فكثّر الله من أمثاله وجزاه خير جزاء، كما أتقدم بالشكر الجزيل لكل من أعانني في البحث ولو بكلمة واحدة أو كلمتين فلهم مني جميعًا وافر الامتنان والتقدير.

 

الخاتمـة:

ونحن ننهي بحثنا لا بد أن نجمل أهم النتائج التي توصل البحث إليها:

♦ إن معالجة النقد الحديث للشعر الجاهلي إحياء له يجدد ذكراه وديمومته لذلك يبقى الشعر الجاهلي خالدًا على مر العصور، فهو يتجدد في كل عصر في ظل نقد جديد، سيما النقد الحديث باتجاهاته ومناهجه المتنوعة والمتجددة في فترات قصيرة جدًا.

 

♦ ينبغي أن تكون علاقة النقد الحديث بالشعر الجاهلي علاقة تفاعل وحوار ونقاش، فلا نبخس حق الشعر الجاهلي في النقد وننسى زمنه ومجتمعه وفنيته كما أننا لا نبخس زمننا ومجتمعنا وثقافتنا في النقد، فالمسألة مسألة حوار بين ثقافتين أو فكرين.

 

♦ إن إحياء التراث الشعري الجاهلي لا يتم عن طريق تقديسه وجلالته، ولا عن طريق التنكر له والتسفيه به بل عن طريق المناقشة الحرة لاغناء فكرنا أولًا ولزيادة جماله الفني ثانيًا، فالقراءة المستمرة للشعر الجاهلي تنمي ملكة الذوق والموهبة والثقافة كما أن معاودة النقد الحديث للشعر الجاهلي يضفي عليه ألوانًا نقدية جمالية جديدة.

 

♦ كلنا يعلم أن الشعر الجاهلي ترعرع في عصر وبيئة ومجتمع غير ما نحياه نحن الآن لذلك يبدو الشعر الجاهلي في أحايين كثيرة غريبًا علينا وبتنا نواجه صعوبات كثيرة لأجل ذلك، فنحن نحتاج إلى مرحلة أولية من الفهم قبل الولوج في معالجة الشعر الجاهلي لذلك سارعنا بوضع الباب الأول من الأطروحة لكي يكون بمثابة مرحلة أولية من الفهم وانتقالية، إذ تجشَّم الباب الأول من الأطروحة عناء الطريق للوصول إلى بادية الصحراء حيث الترحال وقلة الماء وصفاء العلاقة بين الإنسان والطبيعة ونظرنا إلى الشعر بعيون الشعراء الجاهليين وفكرهم وسمعناه بآذان الإنسان الجاهلي وفكره ودخلنا في بيئة الصحراء في المجتمع الجاهلي، وهذا أمر طبيعي لفهم ثقافة العصر الجاهلي وشعره، ومن ثم ننتقل بعد هذا الفهم الأولي إلى الحوار والنقاش.

 

♦ إن وقوف الناقد عند التقاليد الشفاهية يعد أمرًا ضروريًا، إذ لا بد أن يمر الناقد من التقاليد الشفاهية إلى الحوار والنقاش، سيما إذا علمنا ان الحوار مع الطرف الآخر لا يتم إلا عن طريق معرفته إياه أولًا ومعرفة الموضوع المناقَش فيه ثانيًا، فلا بد للناقد أن يدرك التقاليد الشفاهية الخاصة بشكل الشعر الجاهلي، وتركيبه اللغوي، وإيقاعه الموسيقي، وصوره الفنية، ومضامينه التي يتطرق إليها، سيما إذا علمنا أن الشعر الجاهلي يمثل وحدة متكاملة ومتناسقة، وكأن الشعراء متفقون فيما بينهم على إنشاده بطريقة يتوقف عندها كل شاعر.

 

♦ أن التقاليد الشفاهية الآنفة الذكر لا توجد إلا بوجود المركب التاريخي أو السوسيوثقافي عمومًا وهذا ما درسناه في موجهات القراءة لذلك ترتبط التقاليد الشفاهية بموجهات القراءة ارتباطًا وثيقًا وقسمنا الموجهات إلى ثلاثة أصناف، وهي: (الشاعر والسامع، السياق والسنن، النص وقناة الاتصال) ودرسنا الموجهات الثلاثة في داخل المركب التاريخي في العصر الجاهلي كي يتم فهم الشعر الجاهلي بطريقة واعية تمكننا من حواره ونقاشه في المرحلة الثانية من الفهم وهي مرحلة الحوار والتفاعل بين النقد الحديث والشعر الجاهلي.

 

♦ بعد استيعاب المرحلة الانتقالية من فهم الشعر الجاهلي عكفنا إلى الولوج في مرحلة الفهم القائم على التفاعل والحوار، فقرأنا النقد الحديث المعالج للشعر الجاهلي قراءة ثانية قائمة على الحوار والنقاش، فإن قدَّس النقد الشعراء الجاهليين ومجَّدهم كان نقدًا متماهيًا، وإن اعتنى النقد بنقل انطباع الناقد وشعوره كان نقدًا انطباعيًا، وإن نثر النقد معاني النصوص وشرح أفكارها كان نقدًا شارحًا، وإن حاول النقد إثبات قضية معينة على النص كان نقدًا اسقاطيًا، وإن تفاعل النقد الحديث مع النص المناقَش كان نقدًا حواريًا.

 

♦ ينبغي أن نشير إلى مسألة لغة الشعر الجاهلي طبيعي إنها لغة عربية في غاية الفصاحة والبلاغة والجزالة وفيها الألفاظ الغليظة المناسبة للبيئة الصحراوية القاسية، فنحن حين نقرأ الشعر الجاهلي نحس أننا أمام لغة غريبة عن لغتنا الرقيقة الشفافة لذلك ينبغي على الناقد والقارىء المعاصر الوقوف عند الدوايين المحققة تحقيقًا جيدًا لكي يفهم معاني الألفاظ الصعبة الجزلة حسب ورودها في السياق الشعري هذا من ناحية ومن ناحية أخرى أن محقق الديوان ينثر معاني الأبيات الغامضة وغير الغامضة ويصور لنا المعاني الظاهرية للأبيات وهذا يساعد الناقد المعاصر الولوج منها إلى المعاني الثانوية.

 

♦ إن ثبات شكل النصوص الجاهلية ومضامينها لا يعني ثبات إبداعه الفني وركود سحره الجمالي، فهو متجدد في كل نقد حواري، وحي في كل تفاعلٍ بين الناقد الحديث والنص المناقَش.

 

♦ إن معالجة النقد الحديث للشعر الجاهلي لا يعني انقطاع صلة الشعر الجاهلي بالنقد القديم، بل يعني ازدياد حلقات الارتباط بين النقد الحديث والنقد القديم فالنقد الحديث يضفي على النقد القديم إضافة وتطورًا ونموًا لذلك يعاود النقد الحديث النقد القديم دائمًا ليفيد منه ويضفي اليه ويستوحي منه ويصحح ما فيه من خلل، إذن ينبغي علينا قراءة النقد القديم قراءة فهم واستيعاب وتحليل.

 

♦ ينبغي الإفادة من طروحات النقد الحديث النظرية المتجددة، لأنها تكتب الخلود للشعر الجاهلي أولًا وتظهره للقارىء بمظهر جمالي جديد ثانيًا، من هنا اهتمت الباحثة بتطبيق النظرية الشفاهية لباري ولورد على الشعر الجاهلي في الباب الأول من البحث من خلال النقد الحديث، فوجدت الباحثة أن النقد الحديث نظَّر لنظرية شفاهية جاهلية مبثوثة في نقوده، كما اهتمت الباحثة بتطبيق محاور ياكبسون الكلامية على الشعر الجاهلي من حيث الشاعر الجاهلي والناقد الحديث، وسياق المجتمع الجاهلي وسننه وسياق المجتمع الحديث وسننه، والصوت والصورة في النصوص الجاهلية وتفاعل القراءة الحداثية المبدعة معهما، كما اهتمت الباحثة بتطبيق قراءات باختين على النقد الحديث المعالج للشعر الجاهلي، وهي: التماهي، والاسقاطية، والحوارية وأضافت الباحثة إليها قراءة الشرح والقراءة الانطباعية الواردة في المناهج النقدية الحديثة وكل هذه التطبيقات القرائية مستنبطة من النقد الحديث المعالج للشعر الجاهلي وهذا إن دلَّ على شيء دلَّ على مدى إغناء النقد الحديث وثرائه لتراثنا الشعري الجاهلي.

 

♦ وأَخيرًا وليس آخرًا أن مساءلة النقد الحديث للشعر الجاهلي لا تنتهي كما أن الحوار بينهما ليس له حدود ومن هذا المنطلق، لا أحسب أنني أتيت على كل القراءات النقدية الحديثة المعالجة للشعر الجاهلي، سيما وأن الجهود النقدية لا زالت مستمرة مع استمرار تشقيق آليات نقدية جديدة.

 

فهرس الموضوعات

الموضـوع

الصفحـة

المقدمة

1 - 4

التمهيد:

5 - 15

الباب الأول

16- 82

التقاليد الشفاهية

16 - 21

الفصل الأول: الشكل

22

الفصل الثاني: التركيب اللغوي

34

الفصل الثالث: الإيقاع

49

الفصل الرابع: الصورة

61

الفصل الخامس: المضمون

78

الباب الثاني

83 - 192

موجهات القراءة

83 - 91

الفصل الأول: الشاعر والسامع

92

الفصل الثاني: السياق والسنن

124

الفصل الثالث: النص وقناة الاتصال

156

الخاتمة

193

المصادر والمراجع

198

 





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • منهج التلقي والتلقين في حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظرية التلقي في الدراسات اللغوية لخلود بنت عبد الله النازل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التلقي بالقبول وأثره في تقوية الحديث الضعيف (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مصادر التلقي عند أهل السنة(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • القرآن كتابي هكذا يكون التلقي(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • سلبيات تعدد مصادر التلقي المفتوح في الثقافة الرقمية(مقالة - ملفات خاصة)
  • النص القرآني بين طريقة التلقي ومتطلبات الاستيعاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التلقي والاستدلال عند أهل السنة(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • نصائح للاستفادة القصوى من وسائل التواصل في مجال التلقي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب التلقي والإجازات عبر وسائل التواصل الإلكترونية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب