• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

ليكن الصيام كسبا للفضائل

كمال عبدالمنعم محمد خليل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2015 ميلادي - 8/9/1436 هجري

الزيارات: 5572

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ليكن الصيام كسباً للفضائل


ليس الصيام مجرَّد عبادة يؤدِّيها المسلم المكلَّف؛ كي يَنفض عن كاهله المساءلة عنها أمام ربه سبحانه وتعالى، كما أنه ليس تعذيبًا للمُسلم بحرمانه من طعامه وشرابه وملذَّاته الحلال طوال النهار، فضلاً عن الحرام المُمتنع عنه أصلاً، ولكن الصيام يُعتبر بحق مدرسةً كُبرى لصفاء النفوس وتربيتها، ونقاء القلوب مما قد علق بها، وكسب الفضائل والمداومة عليها؛ من أجل ذلك فقد عقَّب الله تعالى على آية فرض الصيام بقوله: ﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183]، والصيام هو السبيل لعلوِّ الهمة، والوصول إلى قمة النشاط والصحة، على خلاف ما يَعتقده البعض على أنه سبب في الفتور والكسل، كما أن الصوم جُنَّة ووقاية من كل ما فيه مضرَّة للنفس والبدن.

 

الصوم كسب لفضيلة الصبر:

لقد سمَّى النبي صلى الله عليه وسلم شهر رمضان بشهر الصبر؛ حيث قال - فيما رواه البزار والطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما -: ((صوم شهر الصبر وثلاثة أيام من كلِّ شهر، يُذهبْن وحرَ الصدْر))، و"وحر الصدر: وساوِسُه وأحقادُه"، وإذا كان مِن تدريب جيِّد للمُسلم كي يتعوَّد على فضيلة الصبر، فإنَّ الصوم بكافة أنواعه المفروض والمسنون والمنذور والكفارات خير سبيل لذلك، والمسلم الصائم يَكبح جماح نفسه، ويَكسر حدَّة شهواته امتثالاً لأوامر الله تعالى ونواهيه؛ بغيةَ الوصول إلى مرضات ربه سبحانه وتعالى.

 

والصائم في عبادة قد يحسُّ فيها بألم الجوع تارةً، وحرارة العطش أخرى، ولكنَّه يَشعر بحلاوة الإيمان ولذَّة الطاعة، وإذا نجَح العبد في اختبار الصبر على طاعة الصيام، فإنه إلى النجاح أقرب في سائر المواقف التي تتطلب منه أن يَصبر فيها، كذلك فإنَّ الصوم يعوِّد المسلم الصبر عن معاصي الله؛ لأنه يعلم علم اليقين أنه لا فائدة من صومه إذا استمرَّ في المعاصي، ولما ناله مِن هذ الصيام إلا الجوع والعطش.

 

وإنك لتعجَب من ضعاف الهمَّة، الذين يُبارِزون ربهم بالمعاصي، فلا يصبرون على طاعة ولا يَصبرون عن معصيَة، فيَجهرون بفطرِهم بغير عُذْر شرعي، غير آبهين بحرمة شهر الصيام، ولا بشُعور الصائمين، يتناولون الطَّعام في وضح النهار، ويتَعاطون الدخان، ويتخلَّقون بأخلاق الضالِّين، فهؤلاء خسروا الدنيا والآخرَة إن خُتم لهم بذلك، نسأل الله السلامة.

 

الإحساس بنِعَم الله تعالى:

لقد أنعم الله تعالى علينا بنِعَم لا تُعدُّ ولا تُحصى؛ ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [النحل: 18]، ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [إبراهيم: 34]، وقد يفقد الإنسان الإحساس بقيمة النِّعمة إذا ألفها وتعوَّد عليها، فلا تتميَّز الأشياء إلا بضدِّها، فالصائم يحسُّ بنِعمة الشِّبَع والريِّ إذا جاع أو عطش، وإذا شبع بعد جوع أو ارتوى بعد ظمأ، قال مِن أعماق قلبه: الحمد لله، شاكرًا لهذه النعم.

 

يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أحمد والترمذي عن أبي أمامه رضي الله تعالى عنه: ((عرَض عليَّ ربي ليجعل لي بطحاء مكة ذهبًا، فقلت: لا يا ربِّ، ولكني أشبع يومًا وأجوع يومًا، فإذا جعتُ تضرعتُ إليك وذكرتُك، وإذا شبعتُ حمدتُك وشكرتُك))، والمسلم الصائم إذا أحسَّ بحرمانه من الطعام، أشعره ذلك بمدى حرمان الفقير والمسكين وكل مُعوز أو مُحتاج، دافعًا إياه إلى العطْف على هؤلاء.

 

الصيام دعوة إلى التراحُم والمُواساة والتعاطف بين الطبقات:

تُخبر السيدة عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان أجود بالخير مِن الريح المُرسَلة في هذا الشهر الكريم؛ ففي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما عن الرسول صلى الله عليه وسلم: "أنه كان أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل عليه السلام، فإذا لقيه جِبريل عليه السلام كان أجود بالخير من الرِّيح المُرسَلة"، وفي رواية: "ولا يُسأل شيئًا إلا أعطاه".

 

في الصيام علوُّ الهمَّة:

بعض الناس يرون في الصيام أنه مدعاة للكسل والفتور والخمول، ولكن نقول لهم: لقد أخطأتم في هذا الفهم، فما كان الصيام دافعًا إلى الكسل أبدًا، واقرؤوا تاريخ الإسلام وما تحقَّق فيه من نصر خلال هذا الشهر الفضيل في المعارك التي خاضها المسلمون ضد أعدائهم في بدر عام 2 هجريًّا، وفتح مكة عام 8 هجريًّا، وفي معركة البويب ضد الفرس عام 13هجريًّا، وموقعة بلاط الشهداء ضد الفرنج عام 114هجريًّا، وموقعة عين جالوت ضد التتار عام 658 هجريًّا، وفي معركة العاشر من رمضان عام 1393 هجريًّا، وفي هذه المعارك كان معظم الجند صائمين رغم الرخصة لهم بالفِطر، إلا انهم أصرُّوا على أن تكون كل جوارحهم في طاعة لله وهم في ساحات الجهاد.

 

والصائم تعلو همَّته في قراءة القرآن، وفي إطعام الجياع، وفي قيام الليل، وفي المسارعة إلى الخيرات، وإنك لتجد المسلمين الصائمين في سباقٍ إلى الخير؛ مما يَجعلك تحسُّ بالأمة الواحدة وكأنها جسد واحد، فكيف الحال إذا استمرَّت هذه الهِمَم عالية بعد الصيام؟! لا شكَّ أن الأمة ستكون كما كانت في سالف عهدها، في قوة وعزَّة ومنَعة، فلا يتجرَّأ أي عدو عليها، بل وتستردُّ ما سُلب منها، وتسود العالم وتسوسه بالحق والعدل.

 

الصوم وِجاءٌ:

الصيام يُضيق مجاري الدم التي هي مجاري الشيطان من ابن آدم، فبالصيام تسكن وساوس الشيطان، وتنكسر حدة الشهوة، ولا يوجد أخطر من الغريزة الجنسية كسلاح يستخدمه الشيطان لإغواء الإنسان، وقد وصَف الرسول صلى الله عليه وسلم الدواء الناجع، وخاصة للشباب الذين هم أقرب إلى هذه الغَواية، فخاطبهم ناصحًا ومرشدًا إلى الخير والفلاح؛ فقد روى البخاريُّ ومسلم عن عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءة فليتزوَّج، فإنه أغضُّ للبصر، وأحصَنُ للفرْج، ومَن لم يستطِع فعليه بالصوم؛ فإنه له وِجاءٌ))، كذلك فإن الصائم لا يصح أن يصدر منه ما يتعارض مع هذه العبادة التي لا يُجازي عليها إلا الله وحده، فلا يتكلَّم بفحش القول، ولا يغتاب أحدًا، ولا يُخاصم، ولا يسخَر مِن أحد، أو يشتمه، وإن تعرَّض هو لمثْل هذه الأفعال مِن الغير، فلا يردُّ السيئة بمِثلها، ولكن يعفو ويصفح، ويُعرض ويَصمت امتثالاً لأمر الله سبحانه: ﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾[فصلت: 34]، وامتثالاً لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم؛ كما جاء في "صحيح مسلم" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: ((فإذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يَرفث، ولا يصخَب، ولا يَجهل، فإن شاتَمَه أحد أو قاتَله، فليقل: إني امرؤ صائم)).

 

(3)

فالصوم وجاء ووقاية لكافة جوارح المسلم، والتي قد تجرُّه إلى الوقوع في المَحظور، وتكون سببًا في غضبِ الله عليه، ولا فائدة في عبادة لا تُورث صاحبها تقوى الله والقرْب منه، وفي هذا يقول الشاعر:

إذا لم يكن في السمع مني تَصامم
وفي مُقلتي غضٌّ وفي مَنطِقي صمتُ
فحظِّي إذًا مِن صوميَ الجوعُ والظَّما
وإن قلتُ: إني صمتُ يومًا، فما صمتُ

 

وقال آخر:

لا تجعلنْ رمضانَ شهر فكاهة
تُلهيك فيه مِن القبيحِ فُنونُه
واعلم بأنَّكَ لن تَنال قبوله
حتى تكونَ تصومُه وتصونُه

 

الصوم صحة:

أثبَت المُختصُّون في طب الأبدان أن في الصيام حفظها ووقايتها وإبعاد الأسقام عنها؛ لأنَّ المَعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء، وفي شهر الصِّيام تَرتاح المعدة والأمعاء مِن عناء دام أحد عشر شهرًا، فتَستعيد نشاطها، كي تَستكمِل بقية العام، ويا هناءة مَن أراحَ معدته بصوم يومي الاثنين والخميس، أو بصوم ثلاثة أيام القمرية؛ وهي: الثالثَ عشرَ والرابع عشر والخامس عشر من كل شهر هجريٍّ.

 

والإفراط في الطعام يَجعل الإنسان كسولاً عن الطاعة؛ فقد ورَد القول: "مَن أكَلَ كثيرًا نام كثيرًا، وحُرم من خير كثير"، وقد نبَّهَنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى خطورة التُّخمة والإفراط في الطعام؛ فقد روى الترمذيُّ في سننِه عن المِقدام بن معديكَرب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما ملأ آدميٌّ وعاءً شرًّا مِن بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يُقمْن صلبَه، فإن كان لا محالة، فثلثٌ لطعامِه، وثلثٌ لشرابه، وثلث لنفَسِه)).

 

وأوصى لقمان عليه السلام ابنه قائلاً: "يا بني، إذا امتلأت المَعِدة نامت الفكرة، وخرسَت الحكمة، وقعدت الأعضاء عن العبادة"، فالصوم يَقي مِن كثير من الأمراض؛ حيث يؤدِّي نقص المواد الدهنية بالصيام إلى نقص مادة "الكوليسترول" وهي مادة تترسَّب على جدار الشرايين وتُسبِّب تصلُّبها، كما تُسبب تجلُّط الدم في شرايين القلب، والصوم يقي أيضًا مِن أمراض السمنة والْتهابات الكُلى وهو يؤدِّي إلى اعتدال المَعدة كما أنَّ فيه علاجًا للأمراض الجِلدية؛ بانخِفاض نسبة الماء في الجلد، وهو ما يُساعده على مُقاومة الميكروبات التي تهاجم الجلد وتُصيبه.

 

التوبة.. التوبة:

شهر الصيام فُرصةٌ للتوبة، والثبات على الصراط المستقيم، وهي أجمل العطايا مِن الله تعالى في هذا الشهر الفضيل؛ فالله تعالى يَقبل التائبين، ويعفو عن المُذنبين، ولله تعالى عُتَقاء من النار في كل ليلة منه، مهما عظم الذنب، المهمُّ أن تُقلِع عن الذنب فلا تعود إليه وقد أمَر الله عباده بالتوبة في رمضان وفي غيره قائلاً: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا ﴾ [التحريم: 8]، والمؤمن لا ييئس من رحمة الله أبدًا؛ فقد روى الإمامان مسلم والنسائي عن أبي موس الأشعري رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ الله عز وجل يَبسُط يده بالليل ليتوبَ مُسيء النهار، ويَبسط يده بالنهار ليتوبَ مُسيء الليل حتى تطلع الشمس مِن مغربها))، ويكفي أن الله تعالى أنعم علينا بعطاء ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر لمن قامها إيمانًا بها، واحتسابًا لأجرها من الله تعالى؛ فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه))، وفي زيادة عند الطبراني والنسائي وأحمد من حديث عبادة بن الصامت: ((وما تأخَّر)) ونختِم بهذه الأبيات:

خلِّ الذنوب صغيرَها
وكبيرها ذاك التُّقى
واصنع كماشٍ فوق أر
ض الشوكِ يَحذرُ ما يَرى
لا تحقرن صغيرة
إنَّ الجبال مِن الحَصى

 

فيجب على مَن اهتَدى في شهر الصيام أن يَثبت على ذلك، وأن يُكثِر مِن الصالحات، ويُداوم على الذِّكْر والاستِغفار، فليَغتنم العاقل فرص الطاعة، ولا يعرض عن ربح التجارة مع الله تعالى.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضائل رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • ليكن عندك خبيئة عند الله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ليكن زماننا كله كرمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: ليكن لك أثر حسن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ليكن عملك ديمة (صورة وحكمة)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ليكن لوالديك نصيب من دعائك (بطاقة دعوية)(كتاب - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ليكن عيدنا أقرب إلى حسن التدبير منه إلى قبح التبذير!!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضائل الصيام .. الصيام جنة من النار(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضائل الصيام .. الصيام سبيل تحصيل التقوى(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضائل الصيام .. الصيام رفعة في الدرجات(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب