• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الاستشراق
علامة باركود

نظرات تفصيلية مع بعض المستشرقين (1)

نظرات تفصيلية مع بعض المستشرقين
اللواء المهندس أحمد عبدالوهاب علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/8/2014 ميلادي - 22/10/1435 هجري

الزيارات: 6239

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نظرات تفصيلية مع بعض المستشرقين (1)


هربرت فيشر:

مؤرِّخ وسياسي إنجليزي، عمِل بعد الحرب العالمية الأولى مندوبًا مفوضًا لدى عصبة الأمم، وفي عام 1926 عاد إلى جامعة أوكسفورد عميدًا بإحدى كلياتها (New College)، وبقي في هذا المنصب حتى وفاته عام 1940.

 

يقول هربرت فيشر في فصل كتبه عن الإسلام ضمن كتابه: تاريخ أوربا:

(لقد وصلنا الآن إلى نقطة يصبح عندها تاريخ أوربا معقدًا بسبب انتصارات الدِّين الإسلامي؛ ففي خلال القرون الستة الأولى من التقويم المسيحي، ما كان يمكنُ لأي سياسي متميِّز في أوربا أن يجدَ فرصة لكي يتذكر بلاد العرب؛ فقد كانت أرض الغموض، تقيم بعض العلاقات التجارية مع سوريا ومصر، وتزود جيوش فارس وبيزنطة ببعض المرتزقة، وكانت في بُعدها عن حركة العالم تماثل بُعد منطقة القطب المتجمد الشمالي وقسوة الحياة فيها، فما كان هناك أي أثر لقيام دولة عربية، أو جيش نظامي، أو حتى وجود لطموح سياسي، لقد كان العربُ شعراءَ، ومقاتلين، وتجارًا، لكنهم لم يكونوا سياسيين، وما وجدوا في دياناتهم قوَّةً توحِّدهم، أو تقيم استقرارًا بينهم؛ إذ كانوا يمارسون شعائرَ ديانة شِرك منحطة.

 

[1]ولكن ما أن انقضت مائة عام، حتى استطاع هؤلاء المتوحشون المغرورون أن يصبحوا قوةً عالمية عظمى؛ فلقد فتحوا سوريا ومصر، وقهروا فارسَ، وحوَّلوها إلى الإسلام، وسيطروا على تركستان الغربية، وجزء من البنجاب، وانتزعوا إفريقيا من البيزنطيين والبربر، كما انتزعوا إسبانيا من القوط، وهددوا فرنسا في الغرب، كما هددوا القسطنطينية في الشرق، أما أساطيلهم البحرية التي بُنِيت في الإسكندرية أو في المواني السورية، فقد انطلقت تجُوب مياه البحر الأبيض المتوسط، وتُغير على الجُزر الإغريقية، وتتحدَّى القوةَ البحرية للإمبراطورية البيزنطية، فكف البحر المتوسط عن أن يكون بحيرة رومانية، وما بين أحد طرفي أوربا حتى طرفها الآخر، وجدت الدولُ المسيحية نفسها تواجه التحديَ من[2] حضارة شرقية جديدة تأسست على دِين شرقي جديد، وخلال السنوات الأولى من التوسُّع العربي، ما كان الفاتحون في حاجة إلى بذل مجهود كبير لكسب مهتدين إلى الإسلام[3]، فعلى العكس من ذلك، كان نجاحُهم في الحكم متوقفًا - إلى حد كبير - على سياستهم الحكيمة في التسامح، التي مارسوها تجاه اليهود والمسيحيين، لقد اشتمل الدِّين الجديد - منذ البداية - على قدرٍ كبير من السياسة، وجاء إلى عالَم عربي همجي، متمرِّد على القانون، ومنقسم إلى أبعدِ الحدود، جاءه بوَحدة العقيدة، وانقياد السلطة، وشعيرة يومية تجلب للنفس سكينةً، هي الصلاة، وامتناع عن شرب الخمور، وهو الأمر الذي أعطى الجيوشَ الإسلامية مَيزةً خاصة عبر التاريخ.

 

وهكذا انتشرت الحضارة الإسلامية، وكانت مراكزها السياسية: في دمشق تحت حكم الأُمَويين، وفي بغداد تحت حكم العباسيين، وفي مصرَ تحت حكم الفاطميين، ولقد ساهَم فيها السُّوريُّون، والفُرس، والتُّرك، والبربر، والإسبان، ليقدموا جميعًا[4] العصر الرائع للآداب والفنون الإسلامية، التي مكَّنت شعوبَ الإسلام من السيادة الفكرية للعالم طيلة أربعة قرون، بينما كان العقل الأوروبي غارقًا في قِيعان الجهل والكسل)[5].

••••


إن ما فعله الإسلام في أبناء الجزيرة العربية، لَيُبينُ بوضوحٍ كيف أحيا الله الموتى - موتى القلوب - أخرَجهم من الظُّلمات إلى النُّور، وجعلهم خيرَ أمة حضارية تقُود الناس على خير الدنيا وسعادة الآخرة بعد أن أقاموا حضارتَهم على دِين الله.

 

ستيفن رنسيمان:

وُلِد ستيفن رنسيمان في عام 1903، وقد تقلَّد عدةَ مناصب جامعية في بريطانيا العظمى وأمريكا، وكان رئيسًا للرابطة الإنجليزية الإغريقية، ورئيسًا للمعهد البريطاني للآثار في أنقرة، كما ينتمي لعدة جمعيات عِلمية.

 

يقول ستيفن رنسيمان في كتابه: (تاريخ الحروب الصليبية) في معرِضِ الحديث عن الفتوحات العربية وتأثيرها على المسيحيين في البلاد المفتوحة:

(جاء تغييرُ الحكَّام لمسيحيي الشرق بالراحة والسرور، فها هو ميخائيل السوري بطريرك أنطاكية اليعقوبي[6]، يكتب بعد خمسة قرون من الفتح العربي في أيام مملكة اللاتين، ما يعكس التقليدَ القديم الذي حفظه شعبه، عندما قال[7]: (إن إله الانتقام الذي هو وحده على كل شيء قدير، قد أنهض أولادَ إسماعيل من الجنوب؛ ليخلصنا بهم من أيدي الرومان).

 

ثم أضاف إلى ذلك قوله: (وما كان هذا الخلاصُ بالنسبة لنا مكسبًا يسيرًا).

 

كذلك ردد النَّسَاطرة هذا الرأي؛ إذ كتب مؤرِّخ نسطوري يقول:

(لقد ابتهجت قلوبُ المسيحيين بسيادة العرب، فليُقوِّها الله، وليجعلها تزدهر).

 

حتى الأرثوذكس، حينما وجدوا أنفسهم وقد تخلصوا من الاضطهاد الذي كان يرهبهم، ويدفعون ضرائب أقلَّ كثيرًا مما كان أيام البيزنطيين، فإنهم لم يُظهروا إلا قدرًا ضئيلاً من التساؤلِ عن مستقبلهم.

 

لقد كان نتيجة الفتح العربي أنْ بقِيَتْ أوضاع كنائس الشرق ثابتةً باستمرار حيث هي، فخلافًا لِما حاولته الإمبراطورية المسيحية من فرض الوَحْدة الدِّينية بالقوة على جميع مواطنيها - وهو هدفٌ خيالي لم يتحقق على الإطلاق؛ لأن اليهودَ ما كان يمكن تحويلُهم إلى المسيحية، أو طردُهم من البلاد - فإن العربَ كانوا مهيَّئين لقَبول أقليات دينية، طالما كانوا من أهل الكتاب، وبهذا أصبح المسيحيون والمجوسُ واليهود من أهل الذمة؛ أي الذين يتمتعون بحماية الدولة التي تضمَنُ لهم حريةَ العبادة، على أن يدفعوا الجزية التي كانت في أول الأمر ضريبة على الرؤوس، ثم ما لبثت أن تحوَّلت إلى ضريبة بدل الإعفاء من الخدمة العسكرية.

 

لقد عُومِلت كلُّ طائفة من الطوئف الدِّينية كجماعة تتمتع بحُكم ذاتي جزئي داخل الدولة، وكان لكل منها الحقُّ في أن تحتفظ بأماكن العبادة التي كانت ضمن ممتلكاتها في زمن الفتح، وهو الإجراء الذي كان في صالح الأرثوذكس (المصريين) أكثرَ من المسيحيين الهراطقة الآخرين)[8].

••••


ولعله من المناسب هنا أن نذكُرَ أن المذهبينِ المسيحيَّيْنِ الكبيرين في مصر قبل الفتح العربي - سواء القائل بطبيعة واحدة للمسيح، أو القائل بطبيعتين - كان بينهما اتفاق في أمور جوهرية تتعلق بمسيحيتهم؛ فقد كانوا جميعًا يؤلِّهون المسيح ويعبدونه، وكانوا يؤمِنون بعقيدة التثليث، وبفكرة صَلْب المسيح كفارةً عن الخطايا حسبما علمهم بولس، لكن الاتفاق بينهما في هذه الأمور الجوهرية لم يكن كافيًا لإقامة أيِّ نوع من المصالحة، بل ولا حتى المهادنة بينهما، رغم ما يقال من أن المسيحيةَ دِين المحبة.

 

ويعرض ألفرد بتلر في كتابه: (فتح العرب لمصر) بعضًا من الفوضى الدِّينية والسياسية التي كانت عليها مصر، كما يعطي صورًا من الاضطهادات التي مارسها الحكَّام الرُّومان ضد الشعب المصري بسبب الاختلاف فقط في المذهب، ولا نقول بسبب الاختلاف في الدِّين.

 

يقول بتلر:

(إن القرنين الأخيرين من حكم الرومان.. كانا عهد نضال متصل بين المصريين والرومانيين، نضال يُذْكيه اختلافٌ في الجنس، واختلاف في الدِّين (المذهب)، وكان اختلاف الدِّين أشد أثرًا فيه من اختلاف الجنس؛ إذ كانت علةُ العلل في ذلك الوقت تلك العداوة بين الملكانية والمونوفيسية، وكانت الطائفة الأُولى - كما يدل عليه اسمُها - حزبَ مذهب الدولة الإمبراطورية، وكانت تعتقد في ازدواج طبيعة المسيح، على حين أن الطائفة الأخرى - وهي حزب القبط أهل مصر - كانت تستبشع تلك العقيدةَ وتحاربها حربًا عنيفة في حماسةٍ هوجاء يصعُبُ علينا أن نتصوَّرَها، أو نعرف كُنْهَها في قوم يؤمنون بالإنجيل..).

 

(وقد ثارت الحربُ الأهلية في أيام جستن الأول (518 - 527 م) بين حزب كان يعتقد أن جسدَ المسيح فانٍ يفسد، وآخرَ يعتقد أن جسده باقٍ لا يفنى ولا يفسد، ولما قلد جستنيان (527 - 565 م) زويلس ولاية الدِّين، ثار الناسُ، وغلبوا جنودَ الروم، فلجأ إلى أن جعل أبا ليناريوس واليًا للمدينة (الإسكندرية) وبِطريقًا في آنٍ واحد، فنشأت عن ذلك مذبحةٌ أمَر بها المُطران من مِحرابه وهو في سلاحه وعدة حربه، فجَرَتِ الدماءُ بين المصلين من القبط..).

 

ويقول بتلر:

(إذا أردنا أن نعرف تاريخ مصر في مدة الأعوام الثلاثين التي بين ولاية هرقل وبين الفتح العربي، فلا مناصَ لنا من أن نلجأ - على الأكثر - إلى ما كتبه رجال الكنيسة.. لم يكن نظرُ الناس إلى الدِّين على أنه المُعِين الذي يستمد منه الناس ما يُعينهم على العمل الصالح، بل كان الدِّين في نظرهم هو الاعتقاد المجرد في أصول معينة، وكان الناس لا يكادون يُحسون بشيء اسمه حب الوطن.. فحق على مصرَ المسيحيةِ قولُ الشاعر جوفنال، إذ يصف ما كان بين قومه من النزاع والشقاق على أيها أفضل في العبادة: عبادة المسيح أم عبادة القطط؟!، إذ قال: (كل مكان يكره الآلهة التي لجيرانه، ويعتقد أن الآلهة الحقيقية هي التي يعبدها هو).

 

ويقول بتلر:

(بقِيَت مصرُ وفيها بِطْريقان للمذهبين مدة، وكانت خطة هرقل في مبدأ أمره أن يوفِّق بين هذين المذهبين الذين اقتسما أتباع الدِّين المسيحي في مصر، ولكن لم يستطع رئيس الدِّين القبطي "المونوفيسيتي" أن يبقى في العاصمة "الإسكندرية"؛ فقد كانت العداوةُ بين الشيعتين - وإن خمدت - تتَّقد في جفاءٍ، ويندلع منها اللهبُ إذا ما هب عليها أضعفُ ريح من الفتنة، ورأت الحكومة أن من الحكمة التفريقَ بين رئيسي الدِّين "المذهبين" حتى لا يبقى المتنافسانِ معًا في العاصمة).

 

ويقول بتلر عن اختيار الإمبراطور هرقل للأسقف قيرس ليكون بِطريركًا في الإسكندرية أن عمله هذا (كان خطأ كبيرًا، وكان له أسوأُ العواقب؛ إذ كان ذلك الرجل نحسًا، وعندما قدِم قيرس الإسكندرية في خريف سنة 631 هرب البِطريق القبطي بنيامين، وقد أخفق الإمبراطور بشؤمه في سعيه لتوحيد المذاهب في مصر، ثم عسف في الحُكم؛ (إذ صار واليًا على حكومة مصرَ من قِبَل الإمبراطور، فقبض على رياسة سلطتي الدنيا والدِّين معًا)، حتى صار اسمُه مفزعًا للقبط، كريهًا عندهم، مدة عشر سنين، أمعن فيها ما استطاع في اضطهاد مذهبهم حتى استحال بعد ذلك أن يبقى في القبط ولاءٌ لدولة الرُّوم، وكان ظالِمًا، أساء في حُكمه، حتى كره الناس دولته، ومهَّد السبيل بذلك على فتح العرب لبلاده)[9].



[1] A hunderd years later these obscure savages had acgieved for themselves a great world power.

[2] A new oriental civilisation founded on a new oriental taith.

[3] On the contary,their success in government largly consisted in the wise policy of toleration which they practised towards Jews and christions. The new religion had from the first a great political value.

[4] The great age of Moslem literature and art which , for four centuries , while the European mind was deep sunk in ignorance and sloth gave the peoples of Islam the intellectual leadership of the world.

[5] H.Fisher: A short History of Europe, Vol.1,pp,150-51,154

[6] كان في مصر حزبانِ دينيان مشهوران: (أولهما: حزب اليعاقبة، وهم القبط، والثاني: الملكانية، وهم حزب الملك (الإمبراطور)، وكان اليعاقبة على مذهب المونوفيسين: (أصحاب الطبيعة الواحدة التي تقول: إن اللاهوت والناسوت اتحدا معًا فصارًا طبيعة واحدة).

وأكثرهم - وإن لم يكونوا جميعًا - من الجِنس المصري، على حين كان الملكانيون يتَّبعون المذهبَ الذي أقره مجمع خلقيدونية (عام 451 وقرر أن للمسيح طبيعتين)، وكان أكثرهم من أصل إغريقي أو أوروبي.

ونجد إجماعًا من المؤرخين على أنه ما ولي إمبراطور إلا سار على سنَّة القضاء على مذهب اليعاقبة في مصر، قضاءً لا هوادة فيه ولا رحمة، وكان اليعاقبة لا يرضَوْن إلا بأن يمحى كل أثر من آثار مذهب خلقيدونية)؛ (فتح العرب لمصر - تأليف: ألفرد بتلر ص 42).

[7] The God of vengence , who alone is the Almighty..

Raised from the south the children of Ismael to deliver us by them from the hands of the Romans.

[8] S. Runciman: A History of the Crusades, Vol.1,pp.20-21

[9] فتح العرب لمصر - تأليف: ألفريد بتلر - الجزء الأول - ص 27، 41، 46، 154، 158.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نظرات إجمالية مع بعض المستشرقين
  • نظرات تفصيلية مع بعض المستشرقين (2)
  • المستشرق الفرنسي فولتير
  • نماذج من كتابات المستشرقين عن الصحوة الإسلامية

مختارات من الشبكة

  • نظرات الآخرين تزعجني(استشارة - الاستشارات)
  • مع الدكتور تمام حسان: نظرات وتدقيقات في كتاب "اللغة العربية معناها ومبناها"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نظرات نقدية في قواعد في التعامل مع السنة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • نظرات في قوله تعالى: { وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظرات في الجمال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نظرات في استشكال النصوص الشرعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحاضرة الثالثة: نظرات في تفسير ابن عطية(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المحاضرة الثانية: نظرات في تفسير الماوردي(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • لا تتبع النظرة النظرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مريح القلوب من الكروب (نظرات في تفسير سورة الانشراح) للعلامة أبي عبد الله، المعروف بالملوي(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب