• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / شهر شعبان بين العبادة والبدعة
علامة باركود

شهر شعبان بين العبادة والبدعة

الشيخ أحمد الفقيهي

المصدر: ألقيت بتاريخ: 9/8/1430هـ
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/8/2009 ميلادي - 17/8/1430 هجري

الزيارات: 57017

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

شهر شعبان بين العبادة والبدعة

 

عبادَ الله:

في الأزمان والأوقات التي يغفُل الناس فيها عن العِبادة، ويتناسَوْن الطاعة، في مِثْل هذه الأزمان تزدادُ مكانةُ العبادة، ويعلو شأنُها، ويتضاعف أجرُها؛ وذلك لأنَّ الطاعاتِ وقتَ غفلة الناس تكون في سِرٍّ وخفاء، وإخفاءُ الطاعة وإسرارها من أعظم أسباب قَبولها، حيث تكون خالصةً لله تعالى بعيدةً عن السُّمْعة والرِّياء، ولأنَّ الطاعاتِ كذلك وقتَ غفلة الناس عنها شاقَّةٌ على النفوس، وأفضلُ الأعمال أشقُّها على النفوس، ما دامت موافقةً لسُنَّة النبي صلَّى الله عليه وسلَّم يقول عليه الصلاة والسلام: ((أَجْرُك على قَدْرِ نَصَبِك))، والسبب أيُّها المسلمون، في أنَّ الطاعاتِ وقتَ غفلة الناس شاقَّةٌ وشديدة على النفوس: هو أنَّ النفوس تتأسَّى بما تشاهده من أحوال أبناء الجِنس، فإذا كَثُرتْ يقظة الناس وطاعاتهم، كَثُر أهل الطاعة؛ لكثرة المقتدين بهم، فسهُلتِ الطاعات.

وتأمَّلْ كيف أنَّ كثيرًا من الناس يشقُّ عليهم الصيام في غير رمضان، فإذا جاء رمضانُ سَهُل عليهم الصيام، ولم يجدوا مشقَّة في صيامه، وأمَّا إذا كثُرت الغفلاتُ وأهلها، تأسَّى بهم عمومُ الناس، فيشق على نفوس المتيقِّظين والطالبين لِمَهْرِ الجَنَّة تشقُّ عليهم طاعاتهم؛ لقلَّة مَن يقتدون بهم في هذه الأوقات المغفول عنها، ولهذا المعنى قال صلَّى الله عليه وسلَّم في حال الغرباء في آخر الزمان: ((للعامِلِ منهم أجرُ خمسين منكم؛ (أي: من الصحابة)، إنَّكم تجدون على الخير أعوانًا، ولا يَجِدُون))؛ أخرجه الترمذي، وغيره.

أيُّها المسلمون:
شهرُكم هذا شهرُ شعبان مِن الأزمان التي يغفُل الناس فيها عن العبادة والطاعة، وذلك لوقوعِه بين شهرين عظيمَينِ، وهما شهر رجب الحرام وشهر رمضان شهر الصيام، فاشتغَلَ الناس بهما، فصار مغفولاً عنه، جاء عندَ أحمد وغيره، وصحَّحه ابنُ خُزيمةَ، وحسَّنه الألبانيُّ، عن أسامةَ بن زَيْد قال: قلتُ: يا رسول الله، لم أرَكَ تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم مِن شعبان؟ قال: ((ذلك شهرٌ يغفُل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ تُرفع فيه الأعمالُ إلى ربِّ العالمين، فأُحِبُّ أن يُرفَعَ عملي وأنا صائم)).

ولنا عبادَ الله مع هذا الشهر وقفاتٌ ودروس، نُبيِّن فيها بعضَ فضائله وأحكامه، وننظر فيها حالَ رسولنا صلَّى الله عليه وسلَّم والسَّلفِ الصالِح؛ ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَاليَوْمَ الآَخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

عباد الله:
لقد كان نبيُّكم صلَّى الله عليه وسلَّم يخصُّ شهرَ شعبان بعبادةٍ من أجلِّ العبادات، ألاَ وهي الصيام؛ ففي الصحيحَين عن عائشة رضي الله عنها قالت: "ما رأيتُ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم استكملَ صيامَ شهر قطُّ إلاَّ رمضان، وما رأيتُه في شهر أكثرَ صيامًا منه في شعبان"، وجاء عند مسلم رحمه الله: "أنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم كان يصوم شعبانَ إلاَّ قليلاً".

ومِن شِدَّة محافظته صلَّى الله عليه وسلَّم على الصَّوْم في شعبان أنَّ أزواجه رضي الله عنهن كُنَّ يَقُلنَ: إنَّه يصوم شعبان كلَّه، مع أنَّه صلَّى الله عليه وسلَّم ما استكمل صيامَ شهر قطُّ غير رمضان.

ولصيامه عليه الصلاة والسلام في شعبان حِكَمٌ ومعانٍ جليلة، لعلَّ منها:
ما ذكره بعضُ أهل العلم من أنَّ أفضل التطوُّع بالصيام ما كان قريبًا من صيام رمضان قبلَه أو بعدَه؛ لأنَّه يلتحق بصيام رمضان لقُرْبه منه، فيكون لصيام رمضان بمنزلة السُّنن الرواتب مع الفرائض قبلَها وبعدَها، فصوم شعبان كالقَبليَّة لرمضان، وصيام الستِّ من شوال كالبَعديَّة لرمضان، فالسنن الرواتب أفضلُ من التطوُّع المطلَق بالنسبة للصلاة، فكذلك يكون صيامُ ما قبل رمضان وما بعده أفضل من الصيام المطلَق الذي لا يتَّصل به.

ومِن المعاني أيضًا في صيام شهر شعبان: أنَّ صيامه كالتمرين على صِيام شهر رمضان، لئلاَّ يدخلَ في صوم رمضان على مشقَّة وكُلفة، بل يكون قد تمرَّن على الصيام واعتادَه، ووجد بصيام شعبان قبلَه حلاوةَ الصيام ولذَّته، فيدخل في رمضان بقوَّة ونشاط.

أيُّها المسلمون:
لَمَّا كان شعبان كالمقدِّمة لرمضان، شُرِع فيه كما يقول ابن رجب رحمه الله ما يُشرَع في رمضان مِن الصِّيام، والقيام، وقراءة القرآن، وسائر أنواع الإحسان؛ ليحصلَ التأهُّبُ لتلقِّي رمضان، وترتاض النفوسُ بذلك على طاعة الرحمن، ولقد كان السَّلفُ الصالِح يَجِدُّون بالعبادة في شعبان؛ استعدادًا لرمضان؛ قال سلمةُ بن كهيل: كان يُقال: شهرُ شعبان شهرُ القرَّاء، وكان عمر بن قيس إذا دخل شعبانُ أَغْلق حانوتَه، وتفرَّغ لقراءة القرآن، وكان يُقال أيضًا: شهر رجب شهرُ الزَّرْع، وشهر شعبانَ سَقيُ الزَّرْع، وشهر رمضان حصادُ الزَّرْع.

عباد الله:
إنَّ ممَّا يكثُر الحديث والسؤال عنه في هذا الشهر، خاصَّة مع الانفتاح الإعلامي والتطور التقني: مسألةَ صِيام يومِ النِّصف من شعبان وقيام ليلتِه، وقد تعدَّد كلامُ العلماء، وتنوَّع في هذه المسألة؛ نظرًا لتعدُّد النصوص، واختلافهم فيها صِحَّةً وضعفًا، وإنَّ مما تواتر أنَّ القرآن الكريم لم يَرِدْ فيه أي ذِكْر لليلة النِّصْف من شعبان، وإن كان عكرمة (من التابعين) يرى أنَّها اللَّيْلة التي قال الله فيها: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ﴾ [الدخان: 3]، ولكنَّه قولٌ مردودٌ بنصِّ القرآن، إذِ اللَّيلة المقصودة بالآية هي ليلةُ القدر؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴾ [القدر: 1].

قال العلاَّمة ابنُ عثيمين رحمه الله: "فمَن زَعم أنَّ ليلةَ النِّصْف من شعبان يُقدَّر فيها ما يكون في العام، فقد خالَفَ ما دلَّ عليه القرآن".اهـ. كلامه رحمه الله.

أيُّها المسلمون:
إنَّ إفرادَ يومِ النِّصْف من شعبان بصيام من الأمور المُحْدثة التي لم تثبتْ عن الحبيب صلَّى الله عليه وسلَّم قال العلاَّمة ابن باز رحمه الله تعالى: "إنَّ الاحتفال بليلةِ النِّصْف من شعبانَ بالصلاة، أو غيرها، وتخصيص يومِها بالصيام - بدعةٌ منكرة عندَ أكثر أهل العِلم، وليس له أصلٌ في الشَّرْع المطهَّر".

لكن يُنبَّه هنا على مسألة مهمَّة، وهي: أنَّ مَن كانتْ عادتُه صيامَ الأيَّام البِيض، فيُستحبُّ في حقِّه على عادته، أمَّا مَن لم يكن ذلك من عادته، ثم صام يومَ النِّصْف من شعبان بخصوصه، ولأجله فلا يُقال: إنَّه صام الأيَّام البِيض؛ لأنَّه لم يصمْه إلاَّ لاعتقاده فضلَ النِّصْف من شعبان دون غيره.

عباد الله:
إنَّ أصحَّ حديث ورد في فضْل ليلة النصف من شعبان: ما رواه ابن ماجه، وابن أبي عاصم، وابن حبان، وصحَّحه الإمام أحمدُ والأوزاعيُّ، وابن تيمية وابن رجب، كما صحَّحه الشيخ الألبانيُّ رحمة الله على الجميع: أنَّ معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((يَطَّلِع الله تبارك وتعالى إلى خَلْقِه ليلةَ النِّصْف من شعبان، فيغفرُ لجميع خَلْقه إلاَّ لمُشرِك أو مُشاحِن))، قال ابن تيمية: "الذي عليه أكثرُ أهْل العِلم - أو أكثرُهم من أصحابنا وغيرهم - على تفضيلها؛ لتعدُّد الأحاديث الواردة فيها، وما يُصدِّق ذلك من الآثار السلفيَّة، وقد رُوي بعضُ فضائلها في المسانيد والسُّنن، وإن كان قد وُضِع فيها أشياءُ أُخَرُ".

أيُّها المسلمون:
لقدْ أجاز مَن صحَّح الحديثَ السابق أن يَخُصَّ المسلمُ ليلةَ النصف من شعبان بقيام؛ لأنَّها محلٌّ لنزول رحمة الله، على أن يكونَ ذلك في خاصَّة الرجل، لا أن يجتمعَ الناس لها في المساجد، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "إذا صلَّى الإنسان ليلةَ النصف وحدَه، أو في جماعة خاصَّة، كما كان يفعل طائفةٌ من السَّلف - فهو أحسن، وأمَّا الاجتماع في المساجدِ على صلاة مقدَّرة، فهذا بدعةٌ لم يستحبَّها أحد من الأئمة"، وقال أيضًا: "فصلاةُ الرجل فيها وحدَه قد تقدَّمه فيه سلف، وله فيه حُجَّة، فلا ينكر مثل هذا"؛ [الفتاوى 23/132 - 133].

عباد الله:
إنَّ الاجتماع للصلاة في ليلة النِّصْف من شعبان كهيئة الصلوات المفروضة من البِدع المنكرة، وإحياء ليلة النصف من شعبان بالصلاة الألفيَّة من المُحْدَثات التي لم تَرِدْ عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم ولا عن السَّلْف الصالح؛ قال تقي الدين رحمه الله: "فأمَّا إنشاء صلاة بعددٍ مُقدَّر، وقراءة مُقدَّرة في وقت معيَّن، تصلَّى جماعة راتبة، كهذه الصلوات المسؤول عنها، (ومنها صلاة الألفية)، فهذا غيرُ مشروع باتِّفاق أئمَّة الإسلام، كما نصَّ على ذلك العلماءُ المعتبرون، ولا يُنشِئ مثلَ هذا إلاَّ جاهلٌ مبتدِع".

الخطبة الثانية

عباد الله:
إنَّ ممَّا يُشرع في شهر شعبان: أنَّ مَن عليه قضاء من رمضان لا يجوز له تأخيرُه حتى يدخلَ رمضان الذي يليه من غير عذر؛ فعن عائشةَ رضي الله عنها: قالت: "كان يكون عليَّ الصومُ من رمضان، فما أستطيعُ أن أقضيَه إلاَّ في شعبان؛ وذلك لمكانِ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم"؛ رواه مسلم.

أيُّها المسلمون:
أيَّام قليلةٌ وينتصف شهرُ شعبان، والصِّيام بعد النِّصْف من شعبان له أحوال:

• صائمٌ يصوم قضاءً لِمَا فاتَه، أو وفاءً لنذر الْتزم به، فهذا الصوم لا بأسَ به في حقِّه، بل واجب.
• وصائم يصوم أيَّامًا اعتاد على صيامها قبلَ شعبان، كصيام الأيام البيض، وصيام الاثنين والخميس، فهذا جائزٌ صومُه.
• وصائم يتحرَّى بصيامه القُرْبَ من رمضان والاحتياطَ له، وخاصَّة يومَ الشك، فهذا الصوم مُحرَّم، ومنهيٌّ عنه؛ امتثالاً لسُنَّة النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في ذلك.

عبدَ الله:
إنَّ أيَّام عمرنا تتصرَّم، وساعات حياتنا تنقضي، فقدِّم لنفسِك صالحًا قبلَ حلول ساعة الأجل، وهذه الغنيمة بين يديك، ولئنْ كان النهار طويلاً، والحرُّ شاقًّا، فأنت ترجو الرَّاحةَ الأبديَّة في جنَّات الخلود.

مَضَى رَجَبٌ وَمَا أَحْسَنْتَ فِيهِ
وَهَذَا شَهْرُ شَعْبَانَ الْمُبَارَكْ
فَيَا مَنْ ضَيَّعَ الْأَوْقَاتَ جَهْلاً
بِحُرْمَتِهَا أَفِقْ وَاحْذَرْ بَوَارَكْ
فَسَوْفَ تُفَارِقُ اللَّذَّاتِ قَهْرًا
وَيُخْلِي الْمَوْتُ كُرْهًا مِنْكَ دَارَكْ
تَدَارَكْ مَا اسْتَطَعْتَ مِنَ الْخَطَايَا
بِتَوْبَةِ مُخْلِصٍ وَاجْعَلْ مَدَارَكْ
عَلَى طَلَبِ السَّلاَمَةِ مِنْ جَحِيمٍ
فَخَيْرُ ذَوِي الْجَرَائِمِ مَنْ تَدَارَكْ

 

 

ثم صلُّوا وسلِّموا رحمكم الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شهر شعبان
  • السنة والبدعة في شعبان
  • شعبان ينادينا!
  • شهر شعبان
  • هدي النبي صلى الله عليه وسلم في شعبان
  • شعبان شهر يغفل الناس عنه
  • شهر شعبان (ما يشرع وما يمنع فيه)
  • فضل شهر شعبان والبدع المحدثة فيه
  • ذاك شهر يغفل الناس عنه!
  • ليلة النصف من شعبان وحكم الاحتفال بها في رأي العلماء (1)
  • تحفة الأقران بفضل شهر شعبان
  • شهر شعبان والحذر من الغفلة
  • شهر شعبان وليلة النصف منه
  • برنامج (حسنات ونقاط) لشهر شعبان
  • ليلة النصف من شعبان وحكم الاحتفال بها
  • فضائل رجب وشعبان في الميزان
  • شعبان .. السنة القبلية
  • لماذا شعبان؟
  • وأطل علينا شعبان بنفحة من نفحات الخير
  • حتى نستفيد من شهر شعبان
  • حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان
  • دخل شعبان فلا تغفلوا عنه
  • لفتة مختصرة: البدعة الحسنة والسنة الحسنة
  • البيان لما جاء من أحكام في شهر شعبان
  • وقفات مع شهر شعبان
  • البدع وأسباب انتشارها
  • التحذير من البدع في شعبان وغيره (خطبة)
  • شهر شعبان مناسبات وأحكام (خطبة)
  • أثر شعبان في سلوك المسلم
  • شهر شعبان وما اختص به من بين شهور الزمان
  • كرونولوجيا كبرى الأحداث في شهر شعبان
  • خطبة قصيرة عن شهر شعبان
  • نظم كتاب ( قواعد معرفة البدع للشيخ محمد بن حسين الجيزاني حفظه الله )
  • تذكير عباد الرحمن بفقه شهر شعبان
  • تقرير شهر شعبان (خطبة)
  • شعبان من الشتات إلى الألفة
  • شهر شعبان بين الغفلة والاهتمام (خطبة)
  • خطبة: شعبان وفقه قبول الأعمال

مختارات من الشبكة

  • أحاديث ثابتة في فضل الصيام في شهر شعبان، وأحاديث منتشرة عن شهر شعبان ولا تصح(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضل شهر شعبان وبدعة ليلة النصف من شعبان(مقالة - ملفات خاصة)
  • قبل أن ترفع الأعمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تستعد لشهر رمضان في شعبان ( شعبان فرصة ثمينة للتهيئة الروحية والجسدية )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شهر شعبان والاستعداد لشهر رمضان(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • رمضان .. شهر العبادة لا شهر الفرجة(مقالة - ملفات خاصة)
  • غفلة الناس عن شهر شعبان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحث على كثرة الدعاء في شعبان (تهيئة روحية لشهر رمضان المبارك)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل شهر شعبان وأهمية الصيام فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبادات شهر شعبان (السنة منها والبدعة) (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- استغفره واتوب اليه عالم خافية الاعين
مـــ لامعة ـــهــــ بالأفق ــــا - سعوديــــــــــة 09-08-2009 04:34 PM

بارك الله بكم على هذا النقل المبارك
لكن رأيت في بداية المحاضرة الحث على الصيام وفي نهايتها حدد الصيام
أيَّام قليلةٌ وينتصف شهرُ شعبان، والصِّيام بعد النِّصْف من شعبان له أحوال:

نسأل الله ان يبلغنا رمضان وأن يغفر زلاتنا إنه غفور رحيم عالم بضعفنا هو القوي العزيز

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب