• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / في الاحتفال بالمولد النبوي
علامة باركود

حول بدعية الاحتفال بالمولد النبوي

حول بدعية الاحتفال بالمولد النبوي
الشيخ د. عبدالمجيد بن عبدالعزيز الدهيشي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/1/2014 ميلادي - 12/3/1435 هجري

الزيارات: 16798

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حول بدعية الاحتفال بالمولد النبوي


أمَّا بعد، عباد الله:

اتَّقوا الله ربَّكم أيها المؤمنون، وأطيعوا الله ورسوله لعلَّكم تُرحَمون.

 

عباد الله:

إنَّ ممَّا لا يخفى أنَّ الله سبحانه خلَقَنا لنعبُدَه ونطيعَه؛ ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، ولكن كيف نتعبَّد لله تعالى؟ أبما تهوى نفوسنا وتميلُ إليه أهواؤنا ورغباتنا، أم أنَّ العبادة والطاعة إنما تكون وفق ما شرع لنا ربنا تعالى وسنَّ لنا نبيُّنا - صلَّى الله عليه وسلَّم؟

 

إنَّ الجواب واضحٌ ولا خفاءَ فيه، فالعِبرة بما ورَد في الشرع ولا مجالَ لأهواء البشَر واستِحساناتهم، ألم يَقُلْ ربُّنا تعالى: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ﴾ [الأنعام: 153]، ألم يَقُلْ سبحانه: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [النساء: 64]، ألم يَقُلْ سبحانه مخاطبًا نبيَّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وآمرًا له أنْ يُبيِّن للناس طريق نيل محبَّة الله؛ ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ﴾ [آل عمران: 31]، ومن هنا نعلمُ أنَّ طريق التعبُّد واضحٌ محصور فيما شرَعَه الله تعالى ورسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولهذا جاءت النُّصوص الكثيرة مُحذِّرة من تعدِّي ما شرع إلى الابتداع في الدِّين، فقد كان - صلَّى الله عليه وسلَّم - كثيرًا ما يقولُ في خُطَبه: ((وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة))، وأوصى - صلَّى الله عليه وسلَّم - صحابتَه - رضي الله عنهم -: ((وإيَّاكم ومحدثات الأمور)).

 

بل جاء النصُّ القاطع من النبيِّ الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو الذي لا ينطقُ عن الهوى، إنْ هو إلا وحي يُوحَى؛ ففي "صحيح مسلم" عن عائشة أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((مَن عَمِلَ عملاً ليس عليه أمرُنا فهو ردٌّ))؛ رواه مسلم، وفي لفظٍ آخَر: ((مَن أحدَثَ في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ)).

 

كما قد أخبرنا ربُّنا سبحانه أنَّه أكمَلَ الدين لأمَّة محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فلم يبقَ فيه نقصٌ، ولا مجالَ فيه للزيادة والإحداث؛ قال تعالى: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3].

 

إذا علمنا هذا أيها المسلمون فلنعلم أنَّ كلَّ خيرٍ في اتِّباع مَن سلف، أمَّا الشرُّ فهو في اتِّباع مَن خلف فيما ابتدَعُوه وأحدَثُوه في دِين الله تعالى، وإنَّ من جملة البدع ما ابتدَعَه بعض الناس في شهر ربيعٍ الأول من بدعة عيد المولد النبوي، يجتمعون في الليلة الثانية عشرة منه في المساجد أو البيوت، فيصلُّون على النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بصلوات مبتدعةً، ويقرؤون مدائح للنبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - تخرج بهم إلى حدِّ الغلو الذي نهى عنه النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وربما صنعوا مع ذلك طعامًا يسهرون عليه فأضاعوا المال والزمان، وأتعَبُوا الأبدان فيما لم يشرعه الله ولا رسوله، ولا عمله الخلفاء الراشدون ولا الصحابة ولا المسلمون في القرون الثلاثة المفضَّلة، ولا التابعون بإحسان، ولو كان خيرًا لسبقونا إليه، ولو كان خيرًا لما حرمه الله تعالى سلفَ هذه الأمَّة، وفيهم الخلفاء الراشدون والأئمَّة، وما كان الله تعالى ليحرم سلف هذه الأمَّة ذلك الخير لو كان خيرًا، ثم يأتي أناسٌ في القرن الرابع الهجري فيُحدثون تلك البدعة.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:

"ما يحدثُه بعض الناس من اتِّخاذ مولد النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - عيدًا مع اختلاف الناس في مولده، فإنَّ هذا لم يفعَلْه السلف مع قيام المقتضي له وعدم المانع، ولو كان خيرًا محضًا أو راجحًا كان السلف أحقَّ به منَّا، فإنهم كانوا أشدَّ محبَّةً للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتعظيمًا له منَّا، وهم على الخير أحرص، وإنما كانت محبَّته وتعظيمه في مُتابعته وطاعته، واتِّباع أمره وإحياء سنَّته ظاهرًا وباطنًا، ونشر ما بُعِثَ به والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان، وأكثر هؤلاء الذين تجدُهم حرصاء على هذه البدع تجدُهم فاترين في أمر الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - ممَّا أُمروا بالنشاط فيه، وإنما هم بمنزلة مَن يُحلِّي المصحف ولا يقرأ فيه، أو يقرأ فيه ولا يتَّبعُه"، ا.هـ كلامه - رحمه الله تعالى.

 

أيها المسلمون:

إنَّ بدعة عيد المولد التي تُقام في شهر ربيع الأوَّل في الليلة الثانية عشرة منه ليس لها أساسٌ من التاريخ؛ لأنَّه لم يثبت أنَّ ولادة النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - كانت تلك الليلة، وقد اضطربت أقوال المؤرِّخين في ذلك، ولهم في تحديد مولده - صلَّى الله عليه وسلَّم - أقوال سبعة، وإذا لم يكن لبدعة عيد مولد النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أساسٌ من التاريخ، فليس لها أساسٌ من الدين أيضًا، فإنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لم يفعلها ولم يأمرْ بها، ولم يفعلها أحدٌ من الصحابة والتابعين لهم بإحسان، وقد قرَّر أهل العلم أنَّ الأعياد والمواسم الدينيَّة التي يقصد بها التقرُّب إلى الله تعالى بتعظيمه وتعظيم نبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - هي من العبادات، فلا يشرع منها إلا ما شرعَه الله تعالى ورسوله، ولا يتعبَّد أحد بشيء منها إلا ما جاء عن الله ورسوله.

 

وفيما شرعه الله تعالى من تعظيم رسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ووسائل محبته ما يُغني عن كلِّ وسيلة تبتدعُ وتحدثُ، ونحمدُ الله تعالى الذي أكرَمَنا بأنْ لم نكن من أولئك المبتدعة الذين يفعَلُون ويُحدِثون في الدِّين ما لم يأذَنْ به الله تعالى أو يفعله رسولُه - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولكن لما كانت الإذاعات والقنوات الكثيرة المختلفة تنقل عبر بثِّها وقائع تلك الاحتفالات التي يقيمُها كثيرون في أنحاء العالم الإسلامي بمناسبة المولد، وقد يكون من رُوَّادها والمتحدِّثين فيها بعضُ المنتسبين إلى العِلم فربما أحدث هذا شيئًا في النفس لمن لم يفقَهْ ويعلم الحكم الشرعي في تلك الاحتفالات، ومن هنا وجَب التحذير والبيان، والحقُّ يُعرَفُ بأدلَّته لا بالرجال، بل إنَّ الرجال وآراءهم وأعمالهم أيًّا كانوا تُعرَض على الميزان الشرعي؛ فما وافَق الحقَّ قُبِلَ، وما خالَفَه رُدَّ على صاحِبِه، وليعدَّ كلُّ واحدٍ منَّا جَوابًا عن ذلك السؤال الذي يسألُه العباد يوم القيامة: ﴿ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [القصص: 65].

 

عباد الله:

هناك بعض الشُّبَهُ التي يتعلَّق بها أولئك المحتفِلون بالمولد النبوي، ومنها أنَّ بعض الناس يقول: إنَّه يعبرُ بهذا الاحتفال عن حبِّه للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وذلك في اليوم الثاني عشر من شهر ربيعٍ الأول بقِراءة شيء من القُرآن والسيرة النبوية وإطعام الطعام والصلاة عليه - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهذه لا محذور فيها بمجرَّدها، ولكن يُقال في ردِّ هذه الشبهة ما ردَّ به عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - على أولئك النفر الذين جلسوا يُسبِّحون الله في المسجد فقال لهم: "وكم من مريدٍ للخير لا يدركه!" ثم قال: " لقد جئتم ببدعةٍ ظلمًا، أو قد فضلتم أصحاب محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم"؛ أي: إنَّكم قد جئتم ببدعة واضحة، أو إنَّكم قد صِرتم أفضل من الصحابة - رضِي الله عنهم - ولا ريب أنَّ الصحابة لا يُساوِيهم أحدٌ في الفضل فكيف يكون أفضل منهم؟!

 

ويُقال أيضًا: إنَّ المسلم إذا ألزَمَ نفسه بعملٍ صالحٍ في وقتٍ محدَّد معتاد فإنَّ هذا الالتزام ينقله من السُّنَّة إلى البدعة، فما ظنُّكم بِمَن يفعلُ فعلاً لم يفعله النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولا صحابته ولا التابعون لهم بإحسان.

 

وشبهة أخرى يتعلَّق بها بعضُ الناس حين يقول: إنَّ غالب بلاد المسلمين تحتفل بهذا المولد، فكيف يكون هذا الفعل محرمًا؟ فيُجاب بأنَّ الحقَّ لا يُعرَف بالكثرة بل بالدلائل والبراهين الشرعيَّة، بل قال الله تعالى: ﴿ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ ﴾ [الأنعام: 116]، وقال تعالى: ﴿ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ [المائدة: 49]، وقال تعالى: ﴿ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ ﴾ [الأنعام: 119].

 

اللهمَّ أرنا الحقَّ حقًّا وارزُقنا اتِّباعه، وأرنا الباطل باطلاً ووفِّقنا لاجتنابه.أقول...

 

الخطبة الثانية

أمَّا بعدُ:

فاتَّقوا الله عباد الله؛ ففي تقواه الفلاح والنجاح؛ ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2].

 

أيها المؤمنون:

غدًا - بإذن الله - سيتَّجه عموم الطلاب والطالبات إلى مقاعد الاختبار في نهاية عامهم الدراسي، وكلٌّ قد اهتمَّ بأمر الاختبار؛ بدءًا من الطالب، ومرورًا بالمعلم والمدرسة، وانتهاءً بالأسرة التي أخذَتْ أُهبَتَها وأعدَّت عدَّتها لتذليل كلِّ صعبٍ في سبيل نجاح أبنائها في اختبارهم.

 

ويا أخي الطالب، استَعِنْ بالله تعالى ولا تعجز، وابذلْ جهدَك؛ عسى أنْ تكون ناجحًا متفوقًا في الدنيا والآخرة، وإليك تلك الوصية الربانية عند مدلهمَّات الأمور: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾ [البقرة: 45]، فلزوم الصلاة وأداؤها في بيوت الله خيرُ مُعِين للنجاح والتوفيق في اختبار الدنيا واختبار الآخِرة.

 

ويا أيها المعلم، أدِّ الأمانة وأنصفْ طلابك، وإيَّاك من بخس حُقوقهم أو التكرُّم عليهم بما لا يجوزُ الكرم به.

 

ويا أولياءَ الأمور وأربابَ الأسر، ليكن اهتِمامنا بصَلاح أولادنا ونجاتهم يومَ القيامة مُماثلاً لاهتمامِنا باختبارهم الدراسي بل أعظم، فالفشل في اختبار الدنيا ليس نهاية الإنسان، وليس علامة على الفشل الدائم، بل الفرصة متاحة للتعويض في دورٍ ثانٍ أو إعادة سنةٍ أو الانشغِال بعملٍ حرٍّ ونحو ذلك، أمَّا الفشل في اختبار الآخرة فلا جابرَ له ولا معوض؛ ﴿ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَتَفَرَّقُونَ * فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ * وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ فَأُولَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ ﴾ [الروم: 14 - 16].

 

وفي يوم القيامة يُنادَى أهل الجنة وأهل النار بذلك النداء العظيم الذي يفرح به المؤمنون الناجحون، ويغمُّ به العصاة المعاندون، في الصحيحين عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يُؤتَى بالموت كهيئة كبشٍ أملح فيُنادي مُنادٍ: يا أهل الجنة، فيشرئبُّون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم؛ هذا الموت، وكلهم قد رآه، ثم يُنادي: يا أهل النار، فيشرئبُّون وينظرون، فيقول: هل تعرفون هذا؟ فيقولون: نعم؛ هذا الموت، وكلُّهم قد رآه، فيُذبَح ثم يقول: يا أهل الجنة، خلودٌ فلا موت، ويا أهل النار، خلودٌ فلا موت))، ثم قرأ: ﴿ وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [مريم: 39]، ويا ليتنا حرصنا على أمر أولادنا بالصلاة وتفقُّدهم فيها كما نحرصُ على إيقاظهم يوم الاختبار، وقد قال ربنا: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].

 

اللهمَّ وفِّق أولادنا في اختِبارهم الدراسي، واجعَلْهم من الناجحين الموفَّقين، اللهمَّ نجحنا وإيَّاهم يوم العرض عليك، يومَ لا ينفعُ مالٌ ولا بنون، إلا مَن أتى الله بقلبٍ سليم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بيان بدعة عيد المولد
  • بيان عن بدع الاحتفال بالمولد النبوي
  • بدعة المولد ومظاهرها الوثنية
  • في ذكرى المولد ( قصيدة )
  • لماذا الاحتفال بالمولد بدعة؟
  • حكم الاحتفال بالمولد النبوي
  • الاحتفال بالمولد النبوي
  • خطبة عن الابتداع في الدين مع الإشارة لبدعة الاحتفال بالمولد
  • ما الضرر في الاحتفال بالمولد النبوي (محاضرة)
  • أسئلة لمجيزي الاحتفال بالمولد النبوي.. أسئلة تنتظر الرد!
  • بمولده نصر الله العرب المشركين على النصارى أهل الثالوث الصليبيين حفاظا على بلد الله الأمين

مختارات من الشبكة

  • خطبة حول التبغ والتدخين ورسائل حوله(مقالة - ملفات خاصة)
  • القول الصحيح حول حديث رهن درع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف الشبهات حوله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد المفحم القوي في بيان بدعية الاحتفال بالمولد النبوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بدعية الاحتفال بالمولد النبوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هولندا: برنامج عن المتحولين إلى الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من حكم شعرية في شعر فضيلة الشيخ الشاعر عبدالله بن علي العامري(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المؤتمر الأول حول الإسلام بالمكسيك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل حَوَلان الحول شرط لوجوب الزكاة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هرلد موتسكي وعبدالرحمن أبو المجد في حوار حول علم الحديث(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مظان كلام المستشرقين حول علوم الحديث النبوي ‏الشريف(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب