• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رأس السنة الميلادية
علامة باركود

الاحتفال برأس السنة هو النسخة الحديثة من الحملات الصليبية

الاحتفال برأس السنة هو النسخة الحديثة من الحملات الصليبية
صحيفة Zaman التركية

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/12/2013 ميلادي - 27/2/1435 هجري

الزيارات: 12578

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الاحتفال برأس السنة هو النسخة الحديثة من الحملات الصليبية

المصدر: موقع: Zaman

ترجمة: مها مصطفى إسماعيل

مترجم للألوكة من اللغة التركية

 

وصف (محمد بيراقتوتار) - الرئيس العام لنقابة الديانة التركية - الاحتفالات برأس السنَة بأنه النسخة الحديثة من الحملات الصليبية، وقال: إنها منظومة إمبريالية تُمثِّل أكبر سلاح موجَّه ضد المسلمين حاليًّا.

 

أدلى (محمد بيراقتوتار) بتصريح كتابي بمُناسبة اقتراب العام الجديد انتقَد فيه الاحتفالات التي تتمُّ بمناسبة رأس السنة، وأشار (بيراقتوتار) إلى تعليقاته التي قالها من قبل، مثل: "سوف يَصير المسلمون مستهلِكين، وسيتنازلون عن نمط حياتهم ومعتقداتهم ويتخلون عنها، في حين تَمتلئ جيوب الإمبرياليِّين الغربيِّين ويَنشُرون نمط حياتهم"، وأوضح (بيراقتوتار) أنه للوهلة الأولى تبدو الاحتفالات برأس السنة كاحتفال عادية بمناسبة دخولنا عامًا جديدًا، لكنها في الحقيقة ذات صلة وثيقة بعيد الميلاد - الكريسماس - الذي يَحتفل به الغرب المسيحي.

 

ومضى (بيراقتوتار) في حديثه قائلاً: "كانت بداية التقويم الميلادي في الغرب المسيحي، وهو مستمدٌّ من يوم ميلاد سيدنا عيسى - عليه السلام - وأخذت الدول الأخرى تتبناه تدريجيًّا، ومن هذا المنظور يُعتبر مسيحيُّو الغرب الأسبوع الأخير من شهر ديسمبر أهم عيد ديني بالنسبة لهم؛ حيث يمثل وقفة عيد الميلاد، ففي هذا الأسبوع يذهب المسيحيون إلى الكنائس ويزورون بعضهم البعض ويتبادَلون الهدايا، ويمرُّ عيد الميلاد في مناخ ديني، وبعد انقضائه تأتي بداية العام الجديد التي يَحتفلون بها في صخب وترف وإسراف".

 

نتيجة الاستيراد الثقافي:

أكد (بيراقتوتار) على أن الاحتفالات التي تُنظَّم تحت اسم "الاحتفال برأس السنَة" في تركيا والمُجتمعات الإسلامية الأخرى ليس لها أي أساس ثقافي، ولا تمتُّ بصلة لعادات تلك المجتمعات، وواصلَ حديثه على النحو الآتي:

"لا يُمكن وصف احتفال دول غير مسيحية برأس العام سوى بأنه إما تقليد أعمى للغرب أو نتيجة للاستيراد الثقافي من الغرب المسيحي، ومن هنا تنبع فكرة الانتقادات التي تتمُّ في بلادنا منذ قديم الأزل حول الاحتفال برأس السنة، وإذا فكَّرنا أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قد سعى جاهدًا لإكساب المسلمين وعيًا جمعيًّا ومنظومة من القيم الثقافية التي تُميزهم عن المجتمعات الدينية الأخرى، وفي هذا السبيل أوصانا بخصوص كثير من الموضوعات بما فيها الشَّعر واللحية والملابس والمظهر، وآداب الطعام والشراب - لوجدْنا أنه لا يُمكن التعامل مع الاحتفالات برأس العام على أنها احتفالات عادية، بل على العكس، هي تخريب ثقافي لمجتمعاتنا يؤدي إلى فقدان الهوية؛ حيث تُنتزَع الأجيال الجديدة من قيَمِها وعاداتها الأصيلة الخاصة بها، فتُعودِّهم أولاً على نمط الحياة الغربي ثم تجدهم يُرحِّبون بأسس قيَمِهم ومعتقداتهم الغربية، وتدريجيًّا تَجرِفهم إلى تبني هذه المعتقدات".

 

حفلات تَحتوي على الخمور والقمار:

قال (بيراقتوتار): إن الحفلات التي تتمُّ بمناسبة رأس السنة وتحتوي على خمور وقمار لا تمتُّ بصلة إلى العقيدة المسيحية الحقيقية، وإنه لن يسمَح بالاحتفال بذكرى ميلاد نبي أرسله الله - سبحانه وتعالى - من أجل إصلاح البشرية ويُبلِّغهم بدين الله بهذه الطريقة، وعلّق على ذلك قائلاً: "إن الاحتفالات التي تحتوى على خمور وقمار، وتترنَّم بالملذات التي تحط من قدر الإنسان، لا تتواءم وأسسَ دين سماوي".

 

انحلال المجتمعات الإسلامية هو المقصود:

وقال رئيس نقابة الديانة التركية: "عندما ظهرت الاحتفالات برأس السنَة إلى الوجود كانت بسيطة، ثم بدأت تتأجَّج مع الوقت لأهداف تجارية وترفيهية لإسعاد فئة قليلة، حتى صارت نشْرَ الثقافة والأعراف المسيحية باسم التحضُّر، وصارت هذه الاحتفالات أمرًا شائعًا هدفه هو انحلال المجتمعات الإسلامية، فنجد لدينا - أي: في المجتمع التركي - المثقف التركي في القرن التاسع عشر يُنكِر هُويته ويسعى لتقليد الغرب الذي يَستشعِر بقوته، ولذلك سعى لإدراج رأس السنة وعيد الميلاد في ثقافتنا، ومع الوقت تفاقَمَ الأمر بمساعي من المُنبهِرين بالأجانب والمدارس الأجنبية والتنصيريين حتى تحوَّل الأمر إلى شكل رسمي في القرن العشرين".

 

زيادة الجرائم والحوادث:

كما قال (بيراقتوتار): "إن رأس السنة وعيد الميلاد ما هو إلا أثر مباشر للاتجاه ثقافيًّا نحو الغرب"، وواصَلَ حديثه على النحو الآتي: "فهو صدى لهيمنة القوي سياسيًّا على الضعيف والتأثير عليه، ومثل هذه الاحتفالات لا وجود لها في الدين المسيحي الأصلي ولا في الثقافة الإسلامية التركية، والاحتفال برأس السنة نوع من عدم الحساسية؛ فبينما تَلهو أقلية سعيدة ويَكسِب الأموال عدد قليل من أفراد الشعب، تعاني بقية أفراد المجتمع من الجوع والبؤس والقحط والفوضى وضيق الحال، ونرى الحوادث والجرائم التي تتمُّ في ليلة رأس السنة تحت تأثير الخمر لا تُعدُّ ولا تُحصى من تعدٍّ على المُمتلكات والأرواح والأعراض، وكذلك حوادث السيارات، والحفلات الصاخبة والثمالة لا تَقضي على المجاعات، ولا تُساهم في نشر السلام لا داخل الوطن ولا خارجه، ولا تُساعِد على التنمية ولا تسدُّ العجر في ميزان المعاملات التجارية، فبينما ينبغي على المجتمعات الإسلامية أن تكتسِب هوية محدَّدة على مستوى الفرد والمُجتمَع، وتُحافِظ على شخصيتها وهويتها، وتُطوِّر من شعورها بالثقة بالنفس تَميل إلى تقليد المعتقدات والمُجتمعات الأخرى وتسعى إلى التشبُّه بها، وبذلك تمحو هويتها وشخصيتها وتُحوِّل نفسها إلى عبدٍ للآخَرين، فالتشبُّه في الظاهر للفرد والمجتمع يقود في النهاية إلى تشابُهٍ في الاعتقاد، والمنهزمون هم من يعيشون سيكولوجية تقليد المُنتصِرين، فالإنسان لا يُقلِّد سوى من يُحبه ويقدِّره ويرى عظمته، والتقليد الظاهري يقود إلى تقليد جوهري.

 

يجب ألا نتَّبعهم:

أشار (بيراقتوتار) إلى أن الأمم والشعوب تُعرَف بعاداتها وتقاليدها التي تَحياها، وواصل حديثه قائلاً: "الأمم تُحافِظ على مكانتها المشرِّفة في خِضَمِّ التاريخ بعاداتها وتقاليدها القومية؛ لأن العادات والتقاليد القومية هي مرآة الثقافة القومية والاعتقاد الديني، والعادات والتقاليد هي ما يُحدِّد هوية الأمم ويُعرِّف الآخَرين بها، والأمم التي لديها عادات وتقاليد راسخة هي الأمم التي على علاقة وثيقة بالدين وذات ثقافة قومية راقية، فالثقافة القومية والمُعتقَدات الدينية تُعزِّز عادات وتقاليد الأمم وتُكسِبها شكلَها، لذلك لا ينبغي للمسلم أن يُعطي مجالاً في حياته لتشبُّهات لا وجود لها في ثقافته القومية، وتتنافى مع عقيدته الدينية".

 

فلنُحي قيمَنا:

وأضاف (بيراقتوتار): "إذا تعقَّبنا جيدًا كيفية تغيُّر مجتمعنا تحت تأثير الثقافة والعادات الغربية، وبداية اتحاد مجتمعنا مع هذا المجتمع تدريجيًّا - فهمْنا بشكل أفضل أهمية التعامل بحذر مع العادات والتقاليد التي انتقلت من الثقافات الأجنبية إلى مجتمعنا، والتي بدأت بالتشبه بهذه المجتمعات الأجنبية، لذلك يجب أن نَحمِل على عاتقنا مهمة السعي إلى تحسين قيَمِنا وعاداتنا وتقاليدنا النابعة من ميراثنا الثقافي ومفهومنا الديني، ومِن ثَمَّ العمل على إحيائها وتطويرها".

 

النص الأصلي:

 

Diyanet Sen: Yılbaşı kutlaması Haçlı seferlerinin modern versiyonu

 

Diyanet Sen Genel Başkanı Mehmet Bayraktutar, Haçlı seferlerinin modern versiyonu olarak nitelediği ‘yılbaşı kutlamalarının’ emperyalist düzenin Müslümanlar üzerindeki en büyük silahı olduğu tanımlamasını yaptı.

Mehmet Bayraktutar, yeni yılın yaklaşması nedeniyle yılbaşı kutlamaları şeklinde yapılanları eleştiren yazılı bir açıklama yaptı. “Müslüman tüketecek, yaşam tarzından, inancından taviz verip yozlaşacak; Batılı emperyalistler ceplerini doldurup, yaşam tarzlarını yaygınlaştıracak.” yorumlarının yapıldığına işaret eden Bayraktutar, yılbaşı eğlencelerinin, ilk bakışta yeni yıla girişin kutlamaları gibi gözükse de asıl itibariyle Hristiyan Batı’nın Noel bayramıyla yakın ilgili olduğunu belirtti.Bayraktutar, “Bugünkü Hıristiyan Batı’da milâdî takvimin başlangıcına esas olarak Hz. Îsâ’nın doğum tarihi alınmış ve bu giderek diğer ülkelerde de benimsenmiştir. Bu bakımdan Hristiyanlar aralık ayının son haftasını, doğumun arefesini teşkil etmesi bakımından, en önemli dinî bayramları olarak kabul etmişlerdir. Bu hafta içerisinde Hristiyanlar kiliseye giderler, ayrıca birbirlerini ziyaret edip hediyeleşirler. Dinî bir atmosfer içinde geçen Noel bayramı akabinde ise yeni yıla giriş büyük bir çılgınlıkla, lüks ve israfla kutlanır.” diye ifade etti."KÜLTÜR İHRACININ BİR SONUCU"Türkiye’de ve diğer Müslüman toplumlarda 'yılbaşı kutlaması' adı altında düzenlenen eğlence toplantılarının hiçbir kültürel ve geleneksel temele sahip olmadığını ifade eden Bayraktutar, şöyle devam etti: "Hristiyan olmayan ülkelerde yılbaşı kutlamaları, Batı’nın körü körüne taklit edilmesinin veya Hristiyan Batı’nın kültür ihracının bir sonucu olarak değerlendirilmektedir. Ülkemizde öteden beri yılbaşı kutlamalarıyla ilgili olarak yapılan tenkitler ve gösterilen hassasiyet de buradan kaynaklanır. Hz. Peygamber’in müslümanlara diğer dinî topluluklara göre farklı bir kimlik bilinci ve kültür değerleri manzumesi kazandırmak için gayret ettiği, bu uğurda saç-sakal, kılık-kıyafet, yeme-içme âdâbı da dahil pek çok konuda tavsiyede bulunduğu düşünülürse, yılbaşı kutlamalarının, sıradan bir kutlama olarak algılanması ve tabii karşılanması mümkün değildir. Aksine, toplumumuzda kültürel tahribata, kimlik bunalımına yol açtığı, yeni yetişen kuşakları kendi öz değerlerinden ve geleneklerinden koparıp Batı’nın önce hayat tarzına alıştırdığı, sonra değer ve inanç esaslarına sıcak bakmaya ve giderek onları benimsemeye götürmektedir.""İÇKİLİ, KUMARLI EĞLENCELER"Yılbaşı dolayısıyla yapılan içkili, kumarlı eğlencelerin esasen gerçek Hristiyanlıkla da hiçbir alakası olmadığını, beşeriyetin ıslahı için Allah Teâlâ tarafından gönderilmiş ilahi bir dinin tebliğcisi olan Peygamberin doğum yıl dönümünün bu şekilde kutlanmasına müsaade etmeyeceğini söyleyen Bayraktutar, "İçkili, kumarlı ve insanı küçük düşüren zevklerin terennüm edildiği kutlama törenleri, ilahi bir dinin esaslarıyla da bağdaşmaz.” yorumunda bulundu. "İSLAM TOPLUMLARINI DEJENERE İÇİN..""Yılbaşı kutlamaları ilk ortaya çıktığında oldukça sade iken, mutlu azınlık adına ticaret ve eğlence amacıyla zamanla körüklenmiş, çağdaşlaşma adına da Hıristiyan örf ve kültürü yaymak ve İslam toplumlarını dejenere için yaygın hale getirilmiştir” diyen Diyanet Sen Başkanı, “Bizde 19. yüzyılda benliğini inkar eden ve taklit arayışı içerisinde Batı’yı güçlü bulan Türk aydını, yılbaşı ve Noel’i kültürümüze sokmaya çalışmıştır. Zamanla yabancı hayranları, yabancı okullar ve misyonerler tarafından körüklenerek 20. asır başında resmi hale gelmiştir." dedi."POLİSİYE VE ADLİ VAKALAR ARTIYOR"Yılbaşı ve Noel’in, bir kültür yabancılaşması ve batılılaşma eseri olduğunu söyleyen Bayraktutar, şöyle dedi: "Bir nevi kuvvetlinin zayıfa etkisi ve siyasi hakimiyetin yankısıdır. Böyle bir kutlama ne asıl Hristiyanlık’ta ne de Türk İslam kültüründe mevcut değildir. Yılbaşı toplumsal bir duyarsızlıktır. Mutlu azınlık eğlenip bir kaç kişi para kazanırken, açlık, sefahat, kıtlık, kaos ve ızdıraplar toplumların cabası olmaktadır. Yılbaşı gecesinde sarhoşluğun ve çılgınlığın etkisiyle meydana gelen polisiye ve adli vakaların, mala ve cana sataşmaların, ırza tasallutların, trafik kazalarının haddi hesabı yok. Çılgın eğlenceler, sarhoşluklar ne açlığı giderir, ne iç ve dış barışı sağlar, ne de kalkınmayı. Ne de cari açığı kapatır. Müslüman toplumların fert ve toplum olarak belli bir kimlik kazanmaları, kendi şahsiyetlerini korumaları ve kendilerine güven duygusunu geliştirmeleri gerekirken başka inanç ve toplumlara benzemeye ve onları taklide yeltenmek, benlik ve şahsiyetleri mahveder, başkalarının kölesi haline getirir. Şekli benzeşme fert ve toplumu sonuçta itikadi benzeşmeye götürür. Mağluplar, galipleri taklid etme psikolojisini yaşarlar. İnsan ancak sevdiğini, takdir ettiğini ve büyük gördüğünü taklit eder. Şekli taklit, itikadi taklide götürür."BUNLARA UYMAYALIM"Bayraktutar, milletlerin, millî örf ve adetleriyle tanınıp yaşadığına dikkat çekti. Bayraktutar, şöyle devam etti: "Millî örf ve adetleriyle tarih sinesindeki şerefli mevkilerini korurlar. Çünkü, millî örf ve adetler, bir milletin millî kültürünün ve dinî inancının aynasıdır. Millî örf ve adetler, bir milletin şahsiyeti ve tanıtıcı vasfıdır. Sağlam millî örf ve adetlere sahip milletler, dinî bağları kuvvetli ve millî kültürü yüksek olan milletlerdir. Milletlerin örf ve adetlerine, millî kültürleri ve dinî inançları güç verir ve şekil kazandırır. Hatta dinden de kuvvetli olur. Bu sebeple hiçbir Müslüman milli kültüründe olmayan, dinî akidesine ters düşen özentilere hayatında yer vermez."KENDİ DEĞERLERİMİZİ YAŞATALIM"Toplumumuzun, Batı’nın kültür ve gelenekleri altında nasıl değiştiği ve giderek o toplumla bütünleşmeye başladığı iyi izlenirse toplumumuza yabancı kültürlerden taşınan veya yabancı toplumlara özenti şeklinde başlayan örf ve âdetlere karşı duyarlı olunmasının önemi daha iyi anlaşılır. Bunun için kendi kültürel mirasımızdan ve dini anlayış ve heyecanımızdan kaynaklanan değerleri, gelenek ve âdetleri iyileştirerek yaşatmaya ve geliştirmeye çalışmak vazifemiz olmalıdır."





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاحتفال برأس السنة .. ومشابهة أصحاب الجحيم
  • إسقاط راية رأس السنة الشيطانية

مختارات من الشبكة

  • دلالة الكتاب والسنة والإجماع على تحريم الاحتفال برأس السنة الميلادية(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • دلالة الكتاب والسنة والإجماع على تحريم الاحتفال برأس السنة الميلادية(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • ست وقفات مع الاحتفال برأس السنة الميلادية(مقالة - ملفات خاصة)
  • تركيا: وقفة احتجاجية ضد الاحتفال برأس السنة في إسطنبول(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إندونيسيا: حظر الاحتفالات برأس السنة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حكم الاحتفال بعيد الأم(مقالة - ملفات خاصة)
  • بدع الإسراء والمعراج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رأس السنة الميلادية والاحتفال به(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل يحتفل المسلم برأس السنة الميلادية؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • هل يحتفل المسلم برأس السنة الهجرية؟(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب