• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / ردود وتعقيبات
علامة باركود

ولادة محمد والمسيح عليهما السلام

ولادة محمد والمسيح عليهما السلام
د. إبراهيم عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/9/2013 ميلادي - 4/11/1434 هجري

الزيارات: 17807

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بين السيد المسيح والنبي محمد في القرآن والإنجيل (6)

حقائق الإسلام الدامغة وشبهات خصومه الفارغة

الرد على ضلالات زكريا بطرس

ولادة محمد والمسيح عليهما السلام


يعرِف الجميع أن أبا محمد هو عبدالله، وأمه هي آمنة، فكان محمد إنسانًا حقًّا من والد معروف وأم محترَمة، لم يذكُر القرآن، ولا يقول علماء الإسلام: إن محمدًا وُلِد بطريقة غير طبيعيَّة، فلم تخلُقه بشارة ملاك، ولا وُلِد من كلمة الله، بل وُلد بطريقة طبيعية مثل باقي الناس من أبيه عبدالله وأمه آمنة، ويُخبِرنا القرآن مرارًا: إن المسيح لم يولَد بطريقة طبيعية كسائر البشر، ولم يكن أبوه بشرًا، فوُلِد من مريم العذراء بدون تدخُّل أي رجل؛ لأن الله نفَخ من رُوحه فيها؛ فالمسيح هو الإنسان الوحيد الذي وُلِد من روح الله - سورة النساء 4: 171، وسورة الأنبياء 21: 91، وسورة التحريم 66: 12، ليس المسيح إذًا إنسانًا عاديًّا، بل رُوح إلهي، وبنفس الوقت جسد عادي؛ إذ وُلِد من روح الله ومن مريم العذراء، لم يولد محمد من روح الله، إنما وُلِد من أب حق وأم حقَّة، فهو جسدٌ عادي فقط لا رُوح إلهي.

 

فأما أن محمدًا قد وُلِد من أب وأم معروفين ومُحترَمين، فهذا مما لا يُخالِف فيه أحد، وإن كان قد ظهَر بين الحمقى الموتُورين من المبشِّرين في الفترة الأخيرة من يَستبْلِه ويشكِّك في هذا، كتشكيكهم في كل ما هو ثابت في الإسلام، لم يكن موضع شكٍّ أو جِدال يومًا من الأيام، لكنها الخُطط التبشيرية الخبيثة ودعاياتها الفجَّة التي يظنُّ أصحابها أنها يمكن أن توصِّلهم إلى شيء بعدما ذاقوا مرارة عجْزهم عن أن يَنالوا من المسلمين مَنالاً، فكان لا بدَّ لهم من اللجوء إلى الكذب، كالقمص العبيط، الذي يأتي في برنامجه ببعض المعاتيه من شبان النصارى، ويُسمِّي كلاًّ منهم بـ: "الأخ محمد"، وكأن كل مسلِم اسمه "محمد"، وكأن المبشِّرين النصارى يتركون أي مُتنصِّر على اسمه القديم، فضلاً عن أن يكون هذا الاسم هو "محمدًا"، الذي لا يوجد في الدنيا كلها اسم يُسبِّب لهم هرشًا في الجلد، وانتفاخًا في القولون، وصداعًا في الرأس مثله!

 

كما يلجأ القمص الكذاب إلى رفْع "دائرة المعارف الإسلامية" الاستشراقيَّة التبشيرية بيده في وجْه المشاهدين كلَّما ظهَر في برنامجه قائلاً: انظروا! أنا لا آتي بشيء من عندي، بل أَستقي كلامي من الموسوعة الإسلامية، موهِمًا الجَهلة الذين ليس عندهم نبأ من الأمر أن تلك الموسوعة إنما كَتَبها مسلمون، لا يهود ونصارى وملاحِدة غربيون، يكرهون محمدًا ودين محمد كراهية العَمَى، بل كراهية الموت، وهو أسلوب لا يَليق بمن يزعُم أنه يتكلَّم باسم الله، ويدعو الناس إلى الصراط المستقيم، على حين أن صراطه كلَّه التواءٌ وخُبث وكيد شيطاني، وإن كان مفضوحًا لدى كل من لديه ذرة من العِلم بتلك الأمور، لكن مؤلِّف الكتاب الذي بين أيدينا لا يَنتهِج منهاج القمص السليط اللسان، بل يقف عند حدود الأدب، أو على الأقل: حدود المُجاملة، وهو ما نشكُره له، ونُبادِله بمِثلها - كلما وجَب ذلك - ولم يَتعارَض مع أي من اعتقادات دينِنا أو مبادئه، فشكرًا له على هذا، وعلى كل ما قاله في الكتاب، وهو غير قليل، أيًّا ما كان باعِثه على ذلك؛ أي: سواء قاله من قلبه وضميره، أو كان الدافع له هو مجرَّد المجاملة كما قلتُ، ومنه أن محمدًا نبي كريم، وأن دينه دين عظيم وما إلى ذلك، مما نُعيد شُكره عليه، مُحاولين أن نردَّ بنفْس الأسلوب ما أمكَن، وهو ما يدلُّ على أننا لا نَنتهِج نفس الطريقة مع جميع المجادِلين من أتباع الديانات الأخرى، بل نميِّز بين مجادِلٍ مُهذَّبٍ، فهذا نحافِظ على مشاعره، وخنزيرٍ نَجِسٍ دَنِسٍ حقير، فهذا ليس له عندنا إلا الحذاء.

 

وأما أن محمدًا لم يولَد بطريقة غير طبيعية، فهذا صحيح؛ إذ وُلِد كما يولَد سائر البشر من أب وأم بشريين، وإن كان هناك من علماء المسلمين من أحاط مولده - صلى الله عليه وسلم - بطائفة من الأعاجيب؛ كالبِشارة التي تلقَّتها أمه وهي نائمة، بأنها بسبيل ولادة طفلٍ لا نظير له، وكتصدُّع إيوان كسرى، وانبلاج نورٍ أضاء ما بين الشام ومكة، وغير ذلك من المعجزات التي لا يصدِّق بها إلا بعض علماء المسلمين لا كلُّهم، وبخاصة أن القرآن لم يذكُر شيئًا من هذا ولا السنة النبوية الصحيحة، وهو مما يُحسَب للإسلام ونبيه، الذي لو كان نبيًّا زائفًا كما يتهِمه الحقَدة من مروِّجي الأكاذيب لزعَمَ المزاعم حول ميلاده وشخصيَّته، لكنه لم يفعل، لسبب بسيط: هو أنه ليس مؤلِّف الدين، بل مجرَّد رسول نزَل عليه القرآن، فبلَّغه كما هو للعالمين دون زيادة أو نُقصان أو تحريف.

 

وأما أنَّه - عليه السلام - لم يُولَد بكلمة الله، فهذا ما لا نُوافِق عليه بَطَلَ القصةِ المخترَعة؛ إذ ما من شيء في الدنيا إلا وقد أتى إلى الوجود بكلمة الله: "كن، فيكون"؛ قال - عز شأنه -: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]، ﴿ إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [النحل: 40]، كما نصَّ القرآن على أن مولد عيسى، وإن اختَلَف قليلاً عن الوضع الطبيعي لتوفُّر الأم فيه دون الأب، فهو لا يختلِف عن ميلاد آدم، من حيث إنَّ كليهما تمَّ بكلمة الله: ﴿ كُنْ فَيَكُونُ ﴾، ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [آل عمران: 59]، بل إن أمْر آدم أعجب وأدعى إلى الدهشة بالنسبة لنا نحن الذين تعوَّدنا على أن نرى المواليد يأتون من جرَّاء اللقاء الجنسي بين رجل وامرأة، لا من تُراب، وهو يَزيد بما لا يُقاس عن ميلاد المسيح من مريم فقط - عليها السلام - مما يُفسِّره اليهود الملاعين بأنه ثمرة الخطيئة بين الأم ورجل من البشر، يقولون تارة: إنه يوسف النجار، وتارة: إنَّه جندي روماني، وهو ما يرفُضه المسلمون تمامًا، ويَعدُّون القول به كفرًا بواحًا، لا ريب في ذلك، ووجْه الإيغال في العَجَب والدهشة في أمر آدم أنه خُلِق من تراب، لا من أب وأم، ولا من أم فحسب، بل من تراب، وهو أدْعى إلى العجب والدهشة من أمر ميلاد المسيح كما هو واضِح وضوح الشمس.

 

وأما قوله: "إن القرآن يُخبِرنا مرارًا أن المسيح لم يولَد بطريقة طبيعيَّة كسائر البشر، ولم يكن أبوه بشرًا، فوُلِد من مريم العذراء بدون تدخُّل أي رجل؛ لأن الله نفَخ من رُوحه فيها، فالمسيح هو الإنسان الوحيد الذي وُلِد من روح الله: [سورة النساء: 171، وسورة الأنبياء: 91، وسورة التحريم: 12] وفيه: فالمسيح فعلاً لم يولَد بالطريقة الاعتيادية التي يولَد بها سائر البشر من بعد آدمَ وحواء، لكن القرآن لم يقُل: إنه لم يولَد من أب بشري بما يُومئ إليه هذا الكلام من مغزى، بل الذي فيه أنه لم يولَد من أب بشري أو غير بشري، وإلا فليَدلنا أيٌّ كان على أي نَصٍّ في كتاب الله يقول: إن عيسى قد ولِد من أب غير بشري.

 

القرآن واضِح الدلالة في أن عيسى هو ابن مريم فقط؛ ولهذا سُمِّي كثيرًا في القرآن بـ: "عيسى ابن مريم" أو "المسيح عيسى ابن مريم"، وهو ما ليس له من معنى، إلا أنه ابن امرأة فحسْب، ولا أبَ له على الإطلاق، لا بشري ولا غير بشري، وأي قول بأنه هو ابن الله كما يُلمح الواعِظ هنا من طَرْفٍ خَفِي، هو كفرٌ وشِرك صراح، لا جدال في ذلك، وهذه النقطة هي أحد الفروق الجوهرية بين الإسلام والنصرانية، ولكل إنسان أن يؤمِن بما يريد، لا مشاحة لأحد سواه في ذلك، لكن هذا شيء، والتلميح بأن القرآن يقول ببنوَّة المسيح - عليه السلام - لله شيء آخر مختلف تمام الاختلاف، ولا يَتماشى مع عقيدة الإسلام ولا نصوص القرآن والسنة في قليل أو كثير، وأي محاولة للتضليل في هذا السياق هي محاولة مقضيٌّ عليها بالفشل، ولا تُجدي صاحبها فتيلاً، فلا داعي لها إذًا.

 

المسيح في الإسلام هو عبد الله ورسوله لا غير، مَثله مَثل نوح وإبراهيم وموسى، وزكريا ويحيى وعيسى، وهود وصالح وشعيب، لا أكثر ولا أقل، مع اختلاف الدرجات من رسول إلى آخر، وزعيمهم كلهم هو محمد - عليه السلام - إذ هو رسول للعالمين جميعًا، وخاتم النبيين والمرسلين، كما أنه لم يكن رسولاً فقط، بل وضَع مبادئه موضع التطبيق، فكان رئيس دولة وقاضيها، وكذلك قائدها العسكري في معظم الأحيان.

 

ويبقى قوله: إن المسيح هو الإنسان الوحيد الذي وُلِد من روح الله، وهذا أيضًا قول لم يقل به القرآن المجيد، بل قال: إن البشر جميعًا قد نُفِخ فيهم من روح الله؛ إذ جاء في سورة "السجدة": ﴿ ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ * الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْأِنْسَانِ مِنْ طِينٍ * ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ * ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [السجدة: 6 - 9]، وفي سورة "الحجر": ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴾ [الحجر: 28، 29]، وفي سورة "ص": ﴿ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ﴾ [ص:71 - 72]، بل جاء أيضًا في القرآن قوله - تعالى -: إن الله - سبحانه - قد أوحى إلى محمد رُوحًا من أمره: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الشورى: 52]، فهل بعد هذا يمكن المجادَلة بأن عيسى هو الوحيد الذي وُلِد من روح الله؟ لا إخال هذا ممكِنًا أبدًا!

 

وعلى ذلك، فقول الواعظ في آخر الفِقرة السابقة: "ليس المسيح إذًا إنسانًا عاديًّا، بل رُوح إلهي، وبنفْس الوقت جسد عادي، إذ وُلِد من روح الله ومن مريم العذراء، لم يولَد محمد من روح الله، إنما وُلِد من أب حقٍّ وأم حقة، فهو جسَد عادي فقط لا روح إلهي" - هو كلام لا يمكن التسليم به؛ لأنه تَقوُّل على الله والقرآن بغير حقٍّ كما رأينا معًا، كذلك فقوله: إنَّ المسيح - عليه السلام - حسبما جاء في القرآن، رُوح الله، هو كلام خاطئ تمامًا؛ فالقرآن يقول: إن الله نفَخ في مريم من رُوحه، ولم يقلْ: إن عيسى هو رُوح الله، مِثلما قال: إن الله نفَخ في الطين من رُوحه، فكان الإنسان الذي هو آدم وحواء وأولاد آدم وحواء إلى يوم يُبعثون.

 

لو أنَّه قال: إنَّه وقومه يؤمنون بهذا، فلا تثريب عليه؛ إذ هو حرٌّ في اعتقاده، رُغم أننا نراه مُخطئًا في هذا الاعتقاد، كما أنه قد أخطأ في نِسبة هذا الاعتقاد إلى القرآن، ولن نقول: إنه "كذب" في ذلك؛ جريًا على ما قلناه قبل قليل: من أننا سوف نتمسَّك بأهداب المجاملة إلى أقصى حد، ما دُمنا لن نخرج على مقتضيات إيماننا بالله وبرسوله وكتابه المجيد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بين السيد المسيح والنبي محمد في القرآن والإنجيل (تعقيب على مقالة 1)
  • بين السيد المسيح والنبي محمد في القرآن والإنجيل (تعقيب على مقالة 2)
  • بين السيد المسيح والنبي محمد في القرآن والإنجيل (تعقيب على مقالة 3)
  • بين السيد المسيح والنبي محمد في القرآن والإنجيل (تعقيب على مقالة 4)
  • أيهما أعظم: محمد أم المسيح؟
  • براءة محمد والمسيح عليهما السلام
  • محمد والمسيح - عليهما السلام - بعد موتهما
  • مولد المسيح ودعوته
  • ( رحمة الله ) .. بين المسيح ومحمد عليهما السلام
  • السيد المسيح والمؤامرة اليهودية‏
  • قداسة المسيح عليه السلام والأناجيل
  • تنبؤات المسيح بآلامه
  • تنبؤات المسيح بنجاته من القتل
  • ريبة تلاميذ المسيح في روايات القيامة والظهور
  • مولد المسيح وحكمة الله في مولده

مختارات من الشبكة

  • ولادة الرسول.. ولادة أمة وحضارة(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • أسباب الإعاقة البصرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وسواس قهري شديد بعد الولادة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أسباب ضعف السمع ونسبة انتشار الإعاقة السمعية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ثقل التكليف دليل على عظم النتيجة: حمل وولادة السيدة العذراء مريم عليها السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة رسالة في حق القيام في وقت ذكر ولادة النبي عليه السلام(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • آداب الزوج مع زوجته عند الولادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مواقف الحسن بن علي رضي الله عنهما من الولادة للوفاة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ولادة خير البشر(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • حقوق الطفل قبل الولادة (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب