• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / فضائل رمضان
علامة باركود

قراءة في كتاب: المنهل المشروب في صيام النفل المشروع لعيسى الدريويش

قراءة في كتاب: المنهل المشروب في صيام النفل المشروع لعيسى الدريويش
جلال الشايب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/7/2013 ميلادي - 5/9/1434 هجري

الزيارات: 6227

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قراءة في كتاب:

المنهل المشروب في صيام النفل المشروع لعيسى الدريويش


في كتاب "المنهل المشروب في صيام النفل المشروع" بدأ عيسى بن إبراهيم الدريويش بالحديث الذي رواه الإمام البخاري عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((مَن صام يومًا في سبيل الله، باعَد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا))، ثم قدَّم للكتاب بتأكيده على أن الصوم من العبادات الخفيَّة التي لا مثيل لها؛ كما في الحديث: ((فإنه لا مثيل له))، وهو يعمل على إعداد النفوس، وترويضها على تقوى الله، كما أنه - أي: الصوم - كفارة للخطيئات؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((فتنة الرجل في أهله وماله ونفْسه وولَده وجاره يُكفِّرها الصيام والصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر))[1].


ولقد أعدَّ المؤلِّف كتابَه رغبة في نشْر الخير، وتعاونًا مع المسلمين على البر والتقوى، وبيانًا لمُجمَل صيام أيام النَّفل، مع العمل على الطرح المُختصَر لتوصيل الفائدة، سائلاً المولى - عز وجل - أن يجعله خالصًا لوجهه، وأن ينفع به.


ثم شرع الكاتب في ذِكر فضائل الصوم عامة، مجمِلاً لبعض الأحاديث التي تفيد وتبيِّن هذا الأمر، مختتمًا إيَّاها بحديث الإمام النَّسائي - رحمه الله - عن عقبة بن عامر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن صام يومًا في سبيل الله - عز وجل - باعَد الله منه جهنم مسيرة مائة عام)).


وبعد الإجمال الذي سبق، فصَّل المؤلِّف في كتابه أقسام صيام النفل، ذاكرًا فضائل كل نوع على حدة، فبدأ ببعض الأحاديث التي جاءت في صيام نفل المحرم، مثل:

روى أبو داود والترمذي وأحمد والبيهقي عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المُحرَّم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل))، ومثل قول أبي هريرة - رضي الله عنه -: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، أي الصيام أفضل بعد رمضان؟ فقال: ((شهر الله الذي يدعونه المحرم)).


وعن صيام يوم عاشوراء ذكَر الكتاب أنه اليوم العاشر من مُحرَّم، ويُسَن صومه عند جماهير العلماء سلفًا وخلفًا، وذكر ابن حجر الهيتمي - رحمه الله - في كتابه "إتحاف أهل الإسلام" قال: قال الإمام القرطبي - رحمه الله تعالى -: عاشوراء معدول من عاشر للمبالغة والعِظَم، وهو في الأصل صفة لليلة العاشر؛ لأنه مأخوذ من العشر الذي هو اسم للعَقد واليوم يُضاف إليها، وبيَّن فضلَه بذكره للحديث الذي رواه الإمام مسلم - رحمه الله - عن أبي قتادة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((صوم يوم عرفة يُكفِّر سنتين؛ ماضية ومستقبلة، وصوم يوم عاشوراء يُكفِّر سنة ماضية)).


ثم شرع الكاتب في بيان مراتب صيام يوم عاشوراء، وذكَر أنها على ثلاث مراتب: الأولى: صوم التاسع والعاشر، الثانية: صوم العاشر، والثالثة: صوم التاسع والعاشر والحادي عشر، والأصح صيام العاشر وحده أو صيام التاسع والعاشر؛ لأن صيام العاشر هو الأصل والتاسع والعاشر لمخالفة اليهود؛ وذلك لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لئن بقيتُ إلى قابل لأصومنَّ التاسع)).


وبيَّن الكاتب ما جاء في صيام يوم عرفة، مفصِّلاً ماهية اليوم، ووقته، وحُكْمه، والحكمة من صيامه؛ قائلاً: يوم عرفة هو اليوم التاسع من شهر ذي الحجة شُرِع صيامه لغير الحاج، وصيامه سنة؛ لما رواه الجماعة - رحمهم الله تعالى - عن أبي قتادة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((صوم يوم عرفة يُكفِّر سنتين؛ ماضية ومستقبلة، وصوم يوم عاشوراء يُكفِّر سنة ماضية))، واختتم كلامه ببيان خلاف العلماء في صومه لمن كان حاجًّا.


كما توقَّف الكاتب عند صيام الستة من شوال، ذاكرًا حديث أبي أيوب الأنصاري - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن صام رمضان، ثم أتبعه ستًّا من شوال، كان كصيام الدهر)).


ولقد أورد آراء العلماء في صيام الستة من شوال:

1- استحبَّ الإمام أحمد والشافعي وداود صيامها، واستدلوا بالحديث آنف الذِّكر.


2- كَرِه الإمام مالك وأبو حنيفة صيامها، قال الشوكاني - رحمه الله تعالى -: "واستدلا على ذلك بأنه ربما ظنَّ وجوبها، وقال: هو باطل، وذكر أن الإمام مالك - رحمه الله تعالى - استدل بأنه ما رأى أحدًا من أهل العلم صامها".


كما ذكَّر الكاتب بصيام داود - عليه السلام - وكيف أنه كان يصوم يومًا، ويُفطِر يومًا، وهذا الصيام سنة؛ لما رواه الإمام مسلم - رحمه الله تعالى - عن عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - مرفوعًا: ((إن أحب الصيام إلى الله تعالى صيام داود، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود؛ كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه، وكان يصوم يومًا، ويُفطِر يومًا)).


وفي إطار تفصيله لصوم النفل، ذكَر ما جاء في صيام الاثنين والخميس وحُكمه، مستدلاًّ بما رواه الترمذي - رحمه الله - عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يتحرَّى صوم الاثنين والخميس"، وقوله - صلى الله عليه وسلم - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((تُعرَض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحب أن يُعرَض عملي وأنا صائم)).


فهذه الأحاديث تدلُّ على استحباب صوم يوم الاثنين والخميس، أو صوم يوم الاثنين وحده؛ لأنهما يومان تُعرَض فيهما الأعمال.


وعن ما جاء في صيام البيض، بيَّن الكاتب أن الأيام البيض: هي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من كل شهر عربي، وصيامها سنة؛ لما رواه الإمام النَّسائي - رحمه الله تعالى - عن جرير بن عبدالله - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر، وأيام البيض هي ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة)).


وجاء في فضْلها ما رواه الترمذي - رحمه الله تعالى - عن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن صام من كل شهر ثلاثة أيام، فذلك صيام الدهر))؛ فأنزل الله - تبارك وتعالى - تصديق ذلك في كتابه: ﴿ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ﴾ [الأنعام: 160].


قال أبو عيسى - رحمه الله تعالى -: هذا حديث حسن، قال الحافظ - رحمه الله تعالى -: الذي يظهر أن المراد بها البيض.


مواقف من صيام السلف:

ولأنَّ ذكْر الصالحين فيه عِبرة وعِظة للمؤمنين، شرع الكاتب بعد تبيين ما ذكرناه في سرْد بعض المواقف من صيام السلف الصالح - رضوان الله عليهم - فذكر أنه قد علت همم السلف الصالح لنوال الدرجات، فصابروا صيام النفل قُربة لله وتَسابقوا في الطاعات، وغاية مُناهم مراقبة رب البريات؛ لنوال أعظم الدرجات، فكانوا يصومون صيام النفل طلبًا لما عند الله - عز وجل - من المثوبات.


فهذا عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: ذكَر ابن الجوزي - رحمه الله تعالى - في كتابه "صفة الصفوة" أن عمر - رضي الله عنه - كان يُكثِر من الصوم، وكان يسرُده، وهذا عثمان - رضي الله عنه -: قال عنه أبو نعيم - رحمه الله تعالى - في الحلية: كان عثمان - رضي الله عنه - حظه من النهار الجود والصيام، ومن الليل السجود والقيام، وهذا عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنه -: كان يُكثِر الصوم، فروى البخاري - رحمه الله تعالى - عن عبدالله بن عمرو قال: أنكحني أبي امرأة ذات حسب، فكان يتعاهَد كَنَّته (أي زوج الولد)، فيسألها عن بعلها فتقول: نِعْم الرجل من رجل لم يطأ لنا فراشًا، ولم يفتش لنا كنفًا منذ أتيناه، فلما طال ذلك عليه، ذكَر للنبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((القَنِي به))، فلقيتُه بعد، فقال: ((كيف تصوم؟)) قلتُ: أصوم كل يوم، قال: ((وكيف تختم؟))، قلت: كل ليلة، قال: ((صم في كل شهر ثلاثة، واقرأ القرآن في كل شهر))، قلت: أطيق أكثر من ذلك، قال: ((صم ثلاثة أيام في الجمعة))؛ يعني في الأسبوع، قال: قلتُ: أطيق أكثر، قال: ((أَفطِر يومين، وصم يومًا)) قال: قلت: أطيق أكثر من ذلك، قال: ((صم أفضل الصوم صوم داود؛ صيام يوم وإفطار يوم، واقرأ كل سبع ليالٍ مرة))؛ يعني اختم في كل سبع.


وهذا أيضًا صوم أبي طلحة الأنصاري - رضي الله عنه - روى أنه كان يُكثِر من صيام النفل بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد فسَّر البعض كثرةَ صيامه بعد وفاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأنه في حياة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - انشغل بالغزو في سبيل الله، فلما قُبِض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اجتهد بصيام النفل، وهذا صوم عبدالله بن الزبير - رضي الله عنه -: روى أبو نعيم في الحلية أن أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنها - قالت: كان عبدالله قوَّام الليل، صوام النهار، وكان يُسمَّى حمامة المسجد.


وذكر أيضًا، صوم عبدالله بن ثوب - رضي الله عنه - وصوم الأسود بن يزيد - رحمه الله تعالى - وصوم الإمام أحمد - رحمه الله تعالى.

 

كما توقَّف الكاتب عند بعض الصور من صوم الصحابيات - رضي الله عنهن - فهذه أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالوا عنها: الصديقة الصوامة، روى الذهبي - رحمه الله تعالى - في سير أعلام النبلاء عن عبدالرحمن بن القاسم أن عائشة - رضي الله عنها - كانت تصوم الدهر، وهذا صوم أم المؤمنين حفصة بنت عمر - رضي الله عنها -: "قالوا عنها: العابدة الصوامة القوامة"، وغير ذلك من الصالحات.


وقبل النهاية تساءل الكاتب: أمام عينيك شعار الأبرار، فماذا منه تختار؟ وهل تقوم به كله أم بعضه أم أقله؟ وكل ذلك خير، فأَعِن نفسك واضعًا جدولاً يشتمل على أنواع الصوم التي رأيناها سالفًا، وهو كالتالي:

الرقم

نوع الصيام

اختيارك

1

صيام نفل المحرم

2

صيام يوم عاشوراء

3

الستة من شوال

4

صيام يوم عرفة

5

صيام داود صوم يوم وإفطار يوم

6

صيام الاثنين والخميس

7

صيام الاثنين

8

صيام أيام البيض

9

صيام يوم في سبيل الله

 

واختَتم الكاتبُ برسالة قال فيها:

أخي المسلم، أختي المسلمة:

لقد وضعتُ بين أيديكم هذا المؤلَّف راجيًا من الله تعالى القَبُول لي ولكم، وبه رغَّبت نفسي، وأرغِّب قلوبكم، وأشوِّق نفوسكم إلى نفل الصيام؛ لما فيه من عظيم الأجر والثواب، وأكرِم بذلك من منة! جاء في الحديث: ((مَن صام يومًا في سبيل الله، جعل الله بينه وبين النار خندقًا كما بين السماء والأرض))؛ صحيح، رواه الترمذي عن أبي أمامة.


وروى الإمام البزار - رحمه الله تعالى - عن حذيفة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن خُتِم له بصيام يوم، دخل الجنة)).


فاجتهد أخي المسلم إلى سبيل الجنَّات، وكفارة الخطيئات.


قال الله تعالى: ﴿ كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ ﴾ [الحاقة: 24].



[1] رواه البخاري ومسلم عن حذيفة - رضي الله عنه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قراءة في كتاب: إلى من أدرك رمضان 150 بابا من أبواب الخير
  • قراءة في كتاب: بيوت الصائمات.. البرنامج اليومي للأخت الصائمة في رمضان
  • قراءة في كتاب: نداء رمضان .. يا باغي الخير، أقبل!
  • قراءة في كتاب: " وعاد رمضان " لميادة آل ماضي
  • قراءة في كتاب: أختاه كي يكون صومك مقبولا لأبي الحسن الفقيه
  • قراءة في كتاب: دور الإسلام الإصلاحي في العلوم الإنسانية

مختارات من الشبكة

  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصة كتاب: مع كتاب "المشوق إلى القراءة وطلب العلم" في قناة المجد الفضائية(مادة مرئية - موقع الشيخ علي بن محمد العمران)
  • مخطوطة الجزء الأول والثاني من كتاب الكشف عن وجوه القراءات السبع ( شرح كتاب التبصرة )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قراءة في كتاب " ملاحظات علمية على كتاب المسيح في الإسلام "(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التوجيه الصوتي للقراءات القرآنية في كتاب "لطائف الإشارات لفنون القراءات" للقسطلاني، الصوامت نموذجا(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ملخص كتاب كيف تقرأ كتابا: الطريقة المثلى للاستفادة من القراءة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • قراءة في كتاب الموجز في تاريخ البلاغة لمازن المبارك: ملخص لأهم معطيات الكتاب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قراءة مختصرة لكتاب: النهضة بين الحداثة والتحديث - قراءة في تاريخ اليابان ومصر الحديث (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب