• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب / مدارسة القرآن في رحاب رمضان
علامة باركود

مرحبا بشهر القرآن

مرحبا بشهر القرآن
الشيخ عبدالعظيم بدوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/7/2013 ميلادي - 29/8/1434 هجري

الزيارات: 10945

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مرحبًا بشهر القرآن ‏


قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى ‏وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ ‏أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا ‏هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].‏

 

إن الله تعالى خلق الخلق بقدرته، وفضل بعضهم على بعض بعلمه وحكمته: ﴿ أَلَا ‏يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِير ﴾ [الملك: 14]، ومن ذلك تفضيله سبحانه ‏بعض الملائكة على بعض، وبعض النبيين على بعض، وتفضيله سائر العباد ‏بعضهم على بعض، ومن ذلك تفضيله سبحانه بعض الجمادات على بعض، ‏وبعض الأمكنة على بعض، وبعض الأزمنة على بعض، ومن ذلك تفضيله سبحانه ‏لشهر رمضان على غيره من شهور الزمان، فاختاره لنزول القرآن، فقال: ﴿ شَهْرُ ‏رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ﴾، وكان نزوله في خير ليالي الشهر وأعظمها بركة‏‏، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَة ﴾ [الدخان: 3]، وهي ليلة القدر، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْر ﴾ [القدر: 1]، وقد اختُلف في ‏تعيينها بعدما صح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يخبرهم بها، فتلاحا ‏اثنان فرفعت، لكن قوله صلى الله عليه وسلم: (أنزلت صحف إبراهيم أول ليلة ‏من رمضان، وأنزلت التوراة لستٍّ مضين من رمضان، وأنزل الإنجيل لثلاث عشرة ‏ليلة خلت من رمضان، وأنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان، وأنزل القرآن ‏لأربع وعشرين خلت من رمضان). [رواه أحمد وغيره وحسنه الألباني في (الصحيحة): (1575)].‏

 

فلعل هذا الحديث مما يرجح أنها ليلة الخامس والعشرين من رمضان.‏

 

وهذه الليلة وحدها من أعظم فضائل شهر رمضان، ومن فضائله ما جاء في هذه ‏الأحاديث: (إذا دخل رمضان فُتحت أبواب السماء، وأغلقت أبواب جهنم، ‏وسلسلت الشياطين). [متفق عليه].‏

 

‏(إذا كان أول ليلة من رمضان غُلقت أبواب النار، فلم يفتح منها باب، وفتحت ‏أبواب الجنة، فلم يُغلق منها باب، وينادي مناد: يا باغي الخير هلم وأقبل، ‏ويا باغي الشر أقصر، ولله فيه عتقاء من النار، وذلك في كل ليلة، حتى ينقضي ‏رمضان). [صحيح ابن ماجه: (1331)].‏

 

وقد كره قوم أن يُقال: رمضان بدون إضافة، وهذه الأحاديث تنفي هذه الكراهة، ‏ولما مدح سبحانه زمان التنزيل مدح المنزَّل نفسه وهو القرآن، فذكر أنه: ﴿ هُدًى ‏لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾، فهذا القرآن يهدي الناس جميعًا سبيل ‏الرشاد، ويفرق لهم بين الحق والباطل، والمراد بهذه الهداية هداية الإرشاد ‏والدلالة، كما في قول الله تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ ‏فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا * إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾ [الإنسان: 2 ‏‏، 3]، وقوله تعالى: ﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْن ﴾ [البلد: 10]، ولما كان المؤمنون ‏المتقون هم الذين يهتدون بهدى القرآن ويستضيئون بنوره خصهم بهداية القرآن في ‏آيات، فقال تعالى: ﴿ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِين ﴾ [البقرة: 1 ‏‏، 2]، وقال تعالى: ﴿ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ﴾ [فصلت: 44]، والمراد ‏بهذه الهداية هداية التوفيق للطاعة، كما قال تعالى: ﴿ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ ‏وَكِتَابٌ مُبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ ‏الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [المائدة: 15، 16].‏

 

ثم أوجب سبحانه صيام رمضان على من شهده ممن يجب عليه ولم يكن ثمَّ مانع ‏يمنعه منه، فقال تعالى: ﴿ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴾، وصيام رمضان ‏واجب على كل مسلم، بالغ، عاقل، صحيح، مقيم، ووجوبه ثابت بالكتاب ‏والسنة وبإجماع الأمة، قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا ‏كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183]، وعده النبي - صلى الله ‏عليه وسلم - من أركان الإسلام، فقال: (بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله ‏إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم ‏رمضان) [متفق عليه]، وأجمعت الأمة على وجوب صيام رمضان، وأنه أحد ‏أركان الإسلام، التي علمت من الدين بالضرورة، وأن منكره كافر مرتدٌّ عن الإسلام ‏‏.‏

 

وللصوم فضله العظيم، ففي الحديث: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله ‏عليه وسلم -: (من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه) [متفق ‏عليه].‏

 

وعنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم ‏له، إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، والصيام جُنّة، فإذا كان يوم صوم أحدكم، ‏فلا يرفث، ولا يصخب، ولا يجهل، فإن شاتمه أحدٌ أو قاتله فليقل: إني صائم ‏‏، مرتين، والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله يوم القيامة من ‏ريح المسك، وللصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح ‏بصومه). متفق عليه.‏

 

وعن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن في الجنة بابًا يُقال له: ‏الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين ‏الصائمون؟ فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه ‏أحدٌ) [متفق عليه].‏

 

ثم رخص الله سبحانه للمرضى والمسافرين في الفطر، فقال: (وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)، ورغب النبي ‏صلى الله عليه وسلم في قبول الرخصة، فقال: (إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما ‏يكره أن تؤتى معصيته) [رواه أحمد، وصححه الألباني في (الإرواء): (564)] ‏‏.‏

 

لكن الأفضل للمسافر - إن لم يجد مشقة - أن يصوم، وإن وجد مشقة أن يفطر.‏

 

عن أبي سعيد الخدري، رضي الله عنه، قال: كنا نغزو مع رسول الله - صلى الله ‏عليه وسلم - في رمضان، فمنا الصائم ومنا المفطر، فلا يجد الصائم على المفطر، ‏والمفطر على الصائم، يرون أن من وجد قوةً فصام فإن ذلك حسن، ويرون أن من ‏وجد ضعفًا فأفطر فإن ذلك حسن. [مسلم].‏

 

ومن عجز عن الصيام للكبر أو مرض مزمن أفطر وأطعم عن كل يوم مسكينًا؛ لقوله ‏تعالى: ﴿ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ﴾ [البقرة: 184].‏

 

عن عطاء أنه سمع ابن عباس يقرأ هذه الآية، فقال ابن عباس: ليست بمنسوخة ‏‏، هو الشيخ الكبير، والمرأة الكبيرة، لا يستطيعان أن يصوما فليطعما مكان كل ‏يوم مسكينًا. [البخاري].‏

 

والحبلى والمرضع إذا لم تطيقا الصوم أو خافتا على أولادهما فلهما الفطر وعليهما ‏الفدية ولا قضاء عليهما، فإن قضتا فلا فدية.‏

 

عن ابن عباس قال: (إذا خافت الحامل على نفسها، والمرضع على ولدها في ‏رمضان، قال: يفطران ويطعمان مكان كل يوم مسكينًا، ولا يقضيان صومًا) [‏صحيح. (الإرواء): (19 / 4)].‏

 

عن نافع قال: (كانت بنت لابن عمر تحت رجل من قريش، وكانت حاملاً، ‏فأصابها عطش في رمضان فأمرها ابن عمر أن تفطر وتطعم عن كل يوم مسكينًا) (صحيح (الإرواء) (20 / 4)].‏

 

والحيض والنفاس يمنعان من الصوم، ولا يصح الصوم معهما، وعلى الحائض ‏والنفساء القضاء.‏

 

عن عائشة، رضي الله عنها، قالت: (كنا نحيض على عهد رسول الله - صلى الله ‏عليه وسلم - فنؤمر بقضاء الصوم، ولا نؤمر بقضاء الصلاة). [مسلم].‏

 

وهذا التخفيف في الصوم إنما هو قائم على أصل الدين العظيم وهو التيسير ورفع ‏الحرج: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾، فيسروا ولا تعسروا ولا ‏تشقوا على أنفسكم: ﴿ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ ﴾ ‏‏[المائدة: 6]، فأوغلوا في الدين برفق لتبلغوا ما كتب الله لكم: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ ﴾ ‏ثلاثين يومًا إن لم تروا الهلال، أو تسعًا وعشرين إن رأيتموه: ﴿ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ ﴾ ‏بعد تمام العدة وانتهاء الشهر ﴿ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ﴾ له وأعانكم عليه من الصيام والقيام ‏وصالح الأعمال في رمضان، وتقولوا: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ ‏لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ ﴾ [الأعراف: 43]، ﴿ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ الله على نعمه الدينية ‏كما تشكرونه على نعمه الدنيوية، فإن الأولى أعظم من الثانية، وهي منها أولى ‏وأحق بالشكر.‏

 

والتكبير يكون من حين يخرج إلى المصلى حتى يصلي.‏

 

عن الزهري؛ أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يخرج يوم الفطر فيكبر حتى ‏يأتي المصلى، وحتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة قطع التكبير.

[قال ‏الألباني في (الإرواء (123 / 3): وهذا سند صحيح مرسلاً، وله شاهد من حديث ‏ابن عمر مرفوعًا أخرجه البيهقي (3/ 279)، فالحديث صحيح عندي موقوفًا ‏ومرفوعًا، والله أعلم)].‏

 

وأما التكبير في الأضحى فيكون من صبح يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق - ‏رابع أيام العيد صحَ ذلك عن علي وابن عباس وابن مسعود رضي الله عنهم، كما في ‏‏(الإرواء) (125 / 3).‏

 

وأما صيغة التكبير فالأمر فيها واسع، وقد ثبت تشفيع التكبير عن ابن مسعود: ‏الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر ولله الحمد.‏

 

وصحَّ عنه وعن ابن عباس بتثليث التكبير، فبأي ذلك أتى المسلم فقد أصاب.‏

 

نسأل الله تعالى أن يعيننا على الصيام والقيام، وأن يوفقنا لصالح الأعمال، وأن ‏يعتقنا من النار، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.‏

 

المصدر: مجلة التوحيد، عدد 1419 رمضان هـ، صفحة 12.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حالنا مع القرآن في شهر القرآن
  • وأقبل شهر رمضان شهر القرآن
  • الصيام والقرآن
  • شهر القرآن يا أهل القرآن (خطبة)
  • شهر القرآن
  • شهر القرآن
  • قراءة القرآن في رمضان
  • مرحبا بك يا رمضان (خطبة)
  • رمضان شهر القرآن

مختارات من الشبكة

  • خطبة مرحبا يا رمضان(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • مرحبا ألفا (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حديث: مرحبا بأخي وشريكي(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مرحبا يا رمضان.. (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: مرحبا يا رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مرحبا رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • مرحبا بالإسلام بلغة الآفريكانز (WORD) WELKOM NA ISLAAM -(كتاب - موقع تبليغ الإسلام)
  • مرحبا بالإسلام بلغة الآفريكانز (PDF) WELKOM NA ISLAAM(كتاب - موقع تبليغ الإسلام)
  • مرحبا بحياتي الجديدة!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مرحبا رمضان (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب