• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / الكوارث والزلازل والسيول
علامة باركود

المركز التطوعي لإدارة الكوارث والأزمات ( ساعد )

محمد بن عبيدالله ناصر الثبيتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/5/2013 ميلادي - 2/7/1434 هجري

الزيارات: 21380

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المركز التطوعي لإدارة الكوارث والأزمات (ساعد)


قادتني موجة الأزمات والكوارث التي شهدتها منطقة مكة المكرمة خلال السنوات الخمس الأخيرة بسبب السيول والأمطار، إلى عدة تساؤلات مهمة، ومن أهم تلك التساؤلات التي ساورتني هي، هل يوجد لدينا فريق تطوعي مؤسسي لإدارة الحدث ومساعدة القطاعات الحكومية؟ أم أننا ما زلنا نعتمد على الجهود الفردية؟


كنت وقتها أراقب الأحدث من خلف الشاشة، والحزن يعتصر قلبي على مصاب أهلنا في جدة، وكم تمنيت لو أنني هناك أشارك وأساهم في مع أخواني الشباب والذي والله أرى فيهم مفخرة للوطن، فقد قدموا الكثير رغم انعدام التدريب والتأهيل وشح الموارد.

 

واليوم الحدث يتكرر مخلفًا مأساة في المدينة الوردية "الطائف" - على الرغم وبحمد الله لم يكن هناك خسائر كبيرة في الأرواح.

 

لكن هذا الحدث لا بد أن يقودنا إلى العمل بجد في قابلات الأيام، لتهيئة أنفسنا لمواجهة الكوارث من خلال إقرار إنشاء مركز تطوعي لإدارة الطوارئ والكوارث مرتبطة بسمو أمير منطقة مكة المكرمة، ويكون سندًا لكافة الجهات الحكومية ذات العلاقة، ويقوم هذا المركز على السواعد الشبابية التطوعية، بهدف رفع مستوى الاستعداد والاستجابة للطوارئ والأزمات والكوارث من خلال منظومة متكاملة من الإجراءات والإشراف على تنفيذها بما يحقق الصالح العام.

 

ويتجزأ منها فرق طوارئ لكل محافظة تابعة للمنطقة ترتبط بسموه، ويمكن للجميع التواصل معها من خلال كافة أنواع وسائل الاتصال الحديثة.

 

ولا شك بأن مواجهة الأزمات والكوارث لن يتحقق إلا من خلال نظام تكاملي محكم، وبصورة تتظافر فيها الجهود الرسمية والتطوعية، لذا كانت إدارة الأزمات والكوارث من أهم المجالات التطوعية الحيوية والمهمة، خاصة مع التطورات المتلاحقة والمتغيرات المفاجئة، خصوصًا في هذا العصر "عصر الأزمات" الذي يتطلب ضرورة التكامل بين الجهد الرسمي والتطوعي من خلال الاستعداد والإعداد الجيد والتخطيط العلمي والتدريب المستمر لتحقيق الجاهزية المرتفعة وسرعة الاستجابة لمواجهة تلك الأزمات والكوارث ومنع حدوثها أو التقليل من آثارها.

 

لذا أرى أن يكون لمنطقتنا قدم السبق في تأسيس مركز (تطوعي لإدارة الكوارث والأزمات) معني بتجنيد الطاقات والإمكانيات الشبابية، تحت إشراف مباشر من القطاعات الحكومية المعنية، وتجهيز المركز بكل الإمكانات المادية لمواجهة الكوارث والأزمات التي قد تحل بالمنطقة لا قدر الله.

 

صحيح أنه لا يمكن للمركز تجنب الأزمات أو الكوارث إلا أنه بمقدوره الحد من آثارها السلبية، عن طريق إدارة الأزمة من خلال خطط علمية ومنهجية، وتوفير نظام معلوماتي جيد يستطيع توفير المعلومات المطلوبة في وقت الأزمات، لكي يتحقق المناخ المناسب للتعامل مع الأزمة، والتحرك السلس المنظم للتدخل واحتوائها.

 

الجهود التطوعية المبذولة في السابق:

أولًا: قيادة العمل التطوعي في الأزمات والكوارث:

لو تأملنا في تجربة مدينة جدة للعمل التطوعي أبان كارثة السيول، نجد افتقار العمل التطوعي للقائد الذي يدير الأزمة، و يوجهه المتطوعين في الميدان، لذا كان الارتجال هو السمة البارزة في اتخاذ القرارات أثناء المواجهة.

 

ثانيًا: الجهود الفردية في الأزمات والكوارث:

ظهرت بعض الجهود التطوعية أبان الكوارث التي حلت بالمنطقة، لكن غلب عليها العشوائية في التعامل مع الأزمات والكوارث، بسبب افتقارها للتأهيل والتدريب، وانعدام التخطيط المسبق، وشح الموارد، فكانت الفردية سمة بارزة في ذلك الوقت.

 

إن غياب تلك العوامل من شأنها أن تفضي إلى تفاقم الوضع وقت الأزمة، ومضاعفة الخسائر المادية والمعنوية الناجمة عن الأزمة، وتخلف انعكاسات سلبية وخطيرة قد تتوالد منها أزمات تابعة لها.

 

ولا يخفى على ذي لب أنه لو تعامل المتطوعون مع الأزمات والكوارث بمهارة عالية واحترافية، وحسن استخدام للموارد المالية المتاحة، لكانوا خير عون للقطاعات الحكومية المعنية بإدارة الأزمات، لكن (ما على المحسنين من سبيل).

 

ثالثًا: غياب الثقافة الوقائية لدى المواطن:

إن سوء فهم أو قلة وعي الأفراد للكثير من الضوابط والإجراءات الوقائية التي تتعلق بثقافة السلامة، سوف ينعكس ذلك سلبيًّا على تصرفاتهم في تعامله مع الأزمة أو الكارثة، وهذا ما حصل بالفعل مع الكارثة التي حلت بأهلنا في منطقة مكة المكرمة والمحافظات التابعة لها.

 

لذا لا بد من رسم خطط فعالة تستند إلى إجراءات وقوانين وآليات لتعامل (الجهات الرسمية، الجهات التطوعية، المواطن) مع الحدث أو الكارثة.

 

فأي خطة أو برنامج يصاغ للتعامل مع الأزمات والكوارث، لم يكن المواطن طرفًا ثابتًا في معادلته، فإن ذلك سيؤدي إلى فشل كلي أو جزئي في تنفيذ تلك الخطط والبرامج.

 

لذا نحتاج اليوم إلى نشر ثقافة جديدة للتعامل مع الأزمات والكوارث ترتكز على ثلاثة محاور:

1- ما قبل الحدث: استعداد (الجهات الرسمية والطوعية) و التوعية (للمواطنين).

2- أثناء الحدث: المواجهة (الجهات الرسمية والطوعية) و حسن التعامل (للمواطنين).

3- ما بعد الحدث: التعرف على جوانب القوة في الخطط لتدعيمها وإثرائها وجوانب الضعف والقصور لعلاجها.

 

الحل في مأسسة العمل التطوعي ودوره الناجح في مواجهة الأزمات والكوارث:

يلعب العمل التطوعي دورًا بارزًا في أي خطة لمواجهة الأزمات والكوارث في دول في العالم، لأن القطاعات الحكومية لوحدها لا تكفي لمجابهة بعض الكوارث، لكن المتأمل في الأزمات أو الكوارث الذي تعرضت لها المملكة لم يرتقي هذا الدور إلى المستوى المطلوب.

 

لذا ما زال تحويل العمل التطوعي الفردي إلى مؤسسي حلم يراود كل غيور على هذا الوطن.

 

تجارب دولية ناجحة:

أتمنى الاستفادة من النماذج التطوعية الناجحة و المعروفة عالميًّا، والتي من أبرزها فرق الاستجابة المجتمعية للطوارئ في الولايات المتحدة الأمريكية، وكذلك تجربة الإمارات العربية الشقيقة.

 

رؤيتي للمركز الحلم:

التعريف بالمركز:

هو مركز للعمل التطوعي (ساعد) يعمل على تكاتف السواعد الأمنية مع السواعد التطوعية لتطبيق مجموعة من الخطط للتصدي للكارثة أو على الأقل الحد من آثارها بأسرع وقت وأقل جهد تجنبًا لتداعيات الموقف.

 

سواعد المركز:

يأتي إنشاء برنامج "ساعد" في إطار شراكة بين الدوائر الحكومية ذات الاختصاص "والشباب المتطوعين" من أبناء منطقة مكة المكرمة في إدارة الطوارئ والأزمات ويرتبط تنظيميًا بسمو أمير منطقة مكة المكرمة.

 

أهداف المركز:

يهدف هذا المركز إلى تمكين الشباب، من المشاركة الفاعلة والممنهجة في الجهود المبذولة من رجال الأمن والاستجابة لحالات الطوارئ وإدارة الكوارث والأزمات التي تحل بالمنطقة لا قدر الله، وذلك من خلال تزويدهم بالمهارات والمعارف الضرورية التي تمكّنهم من حماية أنفسهم ومجتمعهم، والتخفيف من الأضرار التي يمكن أن تنجم عنها.

 

رؤية المركز:

توحيد جهود المتطوعين تحت مظلة العمل التطوعي المؤسسي ليكونوا (ساعد) للقطاعات الحكومية في إدارة الأزمات والكوارث.

 

رسالة المركز:

ترسيخ المفاهيم العلمية والمعايير العالمية في تأهيل وتطوير السواعد التطوعية من خلال إكسابهم المهارات اللازمة للتعامل مع الأزمات والكوارث لتحقيق التكامل الرسمي والطوعي في الحد من آثارها.

 

أهداف المركز:

1- تحقيق التكامل بين الجهود الرسمية والتطوعية في إدارة الأزمات والكوارث بشكل مؤسسي بعيدًا عن الارتجالية.

 

2- تدريب وتأهيل المتطوعين ليكون (الساعد) لرجال الأمن وقت الأزمات والكوارث.

 

3- تمكين الكوادر التطوعية ليكونوا عاملا فاعلًا في المجتمع.

 

4- تهيئة بيئة إبداعية داعمة للمتطوعين.

 

أهمية أنشاء المركز التطوعي لإدارة الكوارث والأزمات:

1- السعي لتحقيق التكامل بين جهود القطاعات الحكومية المعنية والجهود التطوعية في إدارة الأزمات والكوارث.

 

2- التعامل مع الأزمة والكارثة بمنهجية عالية واحترافية بعيدًا عن الارتجال أو الاتكالية.

 

3- الحد من الجهود الفردية العشوائية درءً للمفاسد التي يمكن أن تتركها.

 

4- تحويل سلبية التجمهر لدى الشباب إلى طاقات متفجرة تساهم باحترافية عالية وأكثر مهنية في التعامل مع الموقف.

 

5- حسن استخدام الموارد المتاحة بكفاءة عالية، والاستفادة منها في تخفيف الأزمة.

 

6- إنشاء مركز أمني لقيادة العمليات بإدارة مباشرة من القيادة الأمنية بالمحافظة.

 

7- إنشاء وحدة اتصال داخل المركز لتمكن القطاعات الحكومية من التواصل مع المتطوعين، وتحديد نقاط التقاء لتسهيل الإدارة الميدانية وقت الأزمة.

 

8- تكوين قاعدة بيانات موثقة ومحدثة للشباب المتطوعين، والتأكد من سلامة التوجه للمنتسبين.

 

9- التأهيل والتدريب العلمي والعملي للمتطوعين بإشراف القطاعات الحكومية المعنية.

 

10- توزيع الأدوار في كل مرحلة من مراحل إدارة الأزمة أو الكارثة منعًا للازدواجية والتداخل.

 

11- عمل فرضيات مسبقة لاختبار جاهزية القيادة المركزية ومدى نجاحها في إدارة الجهود الرسمية والتطوعية.

 

تصور للوحدات الداخلية في المركز:

يضم المركز بين جنباته عددًا من الوحدات المساندة تعمل على:

1- إنشاء مركز إعلامي على مستوى عالي من الاحتراف يقوم بدور توعية المواطنين قبيل الأزمة وتوجيههم إبانها وتطمينهم.

 

2- إنشاء وحدة فرعية بالمركز للدراسات والبحوث لدراسات المواقف السابقة، التعرف على جوانب القصور في عمل المركز.

 

3 - إنشاء وحدة وقائية بالمركز، تعمل على قراءة وجمع المعلومات واستقراء المستقبل، والتعامل مع الأزمة في مرحلة النشوء والتكوين.

 

4- تأمين الإمكانات والموارد المادية للاستعداد والمواجهة.

 

5- الوقوف على معوقات إدارة المركز للأزمات والكوارث ومعالجتها علميًا لتلافيها مستقبلًا.

 

6- إنشاء وحدة للعمل ما بعد الأزمة.

 

أهم وظائف المركز التطوعي لإدارة الكوارث والأزمات:

أولًا: التخطيط.

ثانيًا: التدريب.

ثالثًا: التنسيق.

رابعًا: القيادة وإدارة الأزمات والكوارث.

خامسًا: اتخاذ القرارات في الأزمات.

 

التأهيل والتدريب:

سيعمل المتطوعون بالتعاون مع مختلف الجهات الأمنية المعنية في مجال الاستجابة لحالات الطوارئ والكوارث لا قدر الله. وفي إطار هذا الهدف، سوف تسند للقطاعات الأمنية تدريب المتطوعين وإعدادهم للتعامل مع حالات الطوارئ والأزمات، من قبيل الاستفادة من الموارد المتاحة، وتقديم الإسعافات الأولية والمتقدمة، والإنعاش القلبي والرئوي، ومكافحة وإخماد الحرائق وآليات البحث والإنقاذ وإدارة الحشود، والتعامل مع السيول والفيضانات وغيرها من المهارات التي تُسهم في حماية المجتمع والحد. من الآثار السلبية للأزمات..

 

التمويل:

يعتمد تمويل المركز على:

1- تمويل حكومي: وهذا عهدنا بقادتنا، فما أن يكون هناك عمل فيه خدمة للدين أو الوطن إلا كان لهم بصمة واضحة ماديًا ومعنويًا.

 

2- تمويل ذاتي: يسعى المركز على الاعتماد على التمويل الذاتي كالاستفادة من ريع الرعاية أو الدعاية أو نحو ذلك.

 

3- تمويل خيري: البذل والعطاء سمة بارزة في أهل هذا بلد، خصوصًا إذا ما كان العمل الخيري التطوعي مؤسسي ومنظم تحت مظلة رسمية.

 

الفئة المستهدفة بهذا العمل:

في إطار الرقي بالعمل التطوعي من مرحلة الارتجال إلى العمل المؤسسي، هنا يتعين مشاركة أبناء المجتمع كلًا في إطار مسؤولياته وموقعه وإمكانياته، فالمركز يحتاج إلى الطبيب والمهندس والمثقف و الغواص و... كلًا تتجلى أهمية بحسب ما يملك من مهارة، فأنا أرى أن عند التقاء السواعد الشابة المدربة يؤتي العمل التطوعي المؤسسي أكله.

 

قبيل عملية التأسيس:

هذه فكرة وليدة تحتاج إلى تعهد ورعاية، لذا أقترح عمل ورش عمل مكثفة تتكون من كل القطاعات الحكومية المعنية وقادة العمل التطوعي بمنطقة مكة المكرمة لرسم معالم تكوين المركز، وفق رؤية محكمة تتوافق مع تطلعات القيادة الرشيدة بالمملكة، و تقوم هذه اللجنة بتحديد:

أ) تحديد المهام والمسؤوليات:

تكلف لجنة من الجهات الحكومية المعنية وبإشراف مباشر من أمارة منطقة لمكة المكرمة لتحديد المهام والمسؤوليات المناطة بإدارة وأعضاء المركز.

 

ب) تحديد شروط الانضمام للمركز:

يسند للجنة المكلفة والمشكلة من الجهات الحكومية المعنية وبإشراف مباشر من أمارة منطقة لمكة المكرمة لتحديد الشروط الواجب توفرها في المتطوع.

 

ج) السعي لبناء إستراتجية مستقبلية:

لجامعات منطقتنا حضورًا بارزًا في مجال المشاركة المجتمعية، بفضل توجه قيادتها وبما تملك من كادر علمي مميز، لذا أرى أن تعمل اللجنة على التعاون بين المركز التطوعي لإدارة الأزمات والكوارث وبين الجامعات في منطقة مكة المكرمة لبناء إستراتيجية علمية مستقبلية للمركز.

 

خلاصة القول:

أننا اليوم في حاجة ماسة لمؤسسة العمل التطوعي المعني بالتعامل مع الأزمات والكوارث، وذلك للخروج من واقع العمل بردة الفعل إلى العمل من خلال منهجية علمية رصينة ترتكز على التخطيط المسبق، والتأهيل الممنهج للمتطوعين وتزويدهم بالمهارات والمعارف الضرورية التي تمكنهم من حماية أنفسهم ومجتمعهم، وتهيئتهم لمساعدة القطاعات الحكومية في حالات الأزمات والكوارث، مما يولد لدينا سواعد رديفة لجنود الوطن البواسل.

 

الفيصل هو أمل الشباب منطقة مكة المكرمة:

لا بد من الإشادة بالرعاية الكريمة لقيادتنا الحانية حينما أمرت بتسخير كل الإمكانات من أجل المواطنين، فجاء الجهد الجبار الذي بذلته القطاعات الأمنية والصحية في المنطقة ترجمًا لتلك الرعاية، وبإشراف مباشر أميرنا المحبوب الذي خلع عباءة الرسمية ليخفف عن الناس مصابهم في ميدان الحدث.

 

لذا كان الأمير خالد هو القائد القدوة لكل متطوع، والنموذج الإداري الأمثل لتنبي وإدارة مثل هذه المشاريع، وهو أملنا في تبني مثل هذه الأفكار، لذا أتمنى لو كتب لهذا الحلم أن يصبح واقعًا، أن يسمى باسم (مركز الفيصل التطوعي لإدارة الكوارث والأزمات (ساعد).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • في مناطق الكوارث والنكبات فتش عن المنصرين!!
  • الكوارث والتفسيرات المادية
  • دروس من الزلازل والكوارث
  • المحكمات وأثرها في فقه الفتن والأزمات
  • الآداب الشرعية والأخلاق الإعلامية في تغطية الكوارث

مختارات من الشبكة

  • أوكرانيا: افتتاح المركز الإسلامي لتتار القرم بمدينة ليفوف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المركز الإسلامي في غنغندي شمال غانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أزمة التعليم المغربي وفق التقارير الدولية والمحلية: دعوة للتأمل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية العمل التطوعي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • روسيا: افتتاح مركز للمنتجات الحلال في تتارستان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتتاح مركز إسلامي جديد في مدينة NASHVILLE(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حملة طبية لعلاج أمراض العيون بالنيجر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتتاح المركز الإسلامي الجديد بمدينة "إمبولي"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فنزويلا: فريق تواصل يعلن عن أنشطته الدعوية خلال 2016(مقالة - المسلمون في العالم)
  • دعوة لزيارة أكبر مركز إسلامي في إسبانيا ومعرفة المزيد عن الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب