• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / محمد صلى الله عليه وسلم / مقالات
علامة باركود

خيار من خيار

خيار من خيار
أحمد البسيوني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/7/2012 ميلادي - 24/8/1433 هجري

الزيارات: 141991

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خيار من خيار


عن عمرو بن دِينار عن عبدِالله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: "بينما نحنُ جلوسٌ بفِناء رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذ مرَّتِ امرأةٌ فقال رجلٌ مِن القوم: هذه ابنةُ محمد، فقال أبو سفيان: إنَّ مَثَل محمد في بني هاشم مَثَلُ الرَّيحانة في وسط النَّتَن، فانطلقتِ المرأةُ فأخبرتِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فخرَج النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُعرَف الغضبُ في وجْهِه، فقال: ((ما بالُ أقوال تَبلغُني عن أقوامٍ! إنَّ الله - تبارك وتعالى - خَلَق السمواتِ فاختار العُليا فأسكنها مَن شاء مِن خَلْقه، ثم خَلَق الخَلْق فاختار مِن الخلْق بني آدم، واختار مِن بني آدم العَرَبَ، واختار مِن العرب مُضرَ، واختار مِن مُضر قريشًا، واختار مِن قريش بني هاشم، فأنا مِن بني هاشم مِن خيارٍ إلى خيارٍ، فمَن أحبَّ العربَ فبحُبِّي أحبَّهم، ومَن أبغض العربَ فببُغْضني أبغضَهم))؛ رواه الحاكم في المستدرك.

• • • •


لمَّا كرَّمَ الله بني آدمَ وفضَّلهم على كثيرٍ ممَّن خلَق تفْضيلاً، شاءتْ إرادتُه - سبحانه - أن يختارَ مِن بني آدم أُمَّةَ العرَب، فيَجعلهم خيرَ أمَّة أُخْرِجتْ للناس.

 

والعربُ في أصْلِهم هم سكَّان الجزيرة العربية، وهم مِن المجموعة السامية[1]، التي نشأتْ في الأصلِ مِن سام بن نوح، وينقسمون إلى ثلاثِ طبقات:

1- العرَب البائدة: وهم القبائل التي بادتْ وهَلَكتْ قبل الإسلام، وانطمستْ معالِمُها التاريخية، فلا يوجد الآن أحدٌ ينتسب إليها، وهم عاد وثمود، وطسم، وجديس، والعمالقة، وجُرْهم، ومعين.

 

2- العرَب العاربة: وهم أولادُ قحطان؛ ولذلك يُسمَّوْن بالقحطانيِّين، وقد يُسمَّون باليمنيِّين نِسْبة إلى أشهر دُولهم (سبأ)، وجَدّهم قحْطان هو أبو القبائل اليمنيَّة العربيَّة، وقد جاء ذِكرُه في التوراة باسمِ (قحْطان)، وقد انقسَم بنو قحْطان إلى فرعَيْن "حِمير" وأكثرهم أهل حضَر، "وكهلان"، وأكثرهم أهل وبَر، وقد ظلَّ هؤلاء القحطانيُّون في اليمن إلى خرابِ سدِّ مأرب، ثم تفرَّقوا في طول البلاد وعَرْضها.

 

3- العرَب المستعرِبة: وهم عرَب الشَّمال من نسْل إسماعيل - عليه السلام - ويقال لهم عرَب الحجاز، أو العدنانيون، وقدْ نشؤوا في مكة، ومنها تفرَّقوا إلى جهاتٍ كثيرة في الحجاز وتهامة، فقد اختلَط جَدُّهم إسماعيلُ بجرهم وصاهَرَهم، وكان مِن نسله (عدنان)، ومِن عدنان نشأ فرعان عظيمان "ربيعة" و"مضر"، وقد جُمِع لهما مِنَ الفَضْل والمجد ما جعَلهما أَرومة[2] صالحة، انبثقت عنها أطيبُ الفروع وأزكاها، وكان ربيعة ومضر على مِلَّة إبراهيم - عليه السلام - ففي حديثٍ رواه الزُّبَير بن بكَّار مرفوعًا: ((لا تَسبُّوا مُضرَ ولا ربيعةَ، فإنَّهما كانا مسلمَيْن))[3].

 

وقدِ اختار الله مِن هذين الفرعين أطيبهما وأزكاهما "مضر".

 

ثم اصطَفى الله من ولد "مضر" كِنانة، وهو شيخٌ جليل كان مطاعًا في قومه، مهيبًا بين أهله، وكانتِ العرب تحفظ مِن أخبار كرمه ونُبْله ما سارتْ به الرُّكبان حتى نقَل الحافظُ ابن حجر العسقلاني في شرْح البخاري: أنهم كانوا يحجُّون إليه؛ لعِلْمه وفضْله، وكان على سُنَّة جدِّه إبراهيم الخليل لا يأكل وحْدَه، ولا يمنع رِفْدَه.

 

وقدِ اصطفى الله مِن كنانة قريشًا، وهم أولئك الغُرُّ الميامين الذين منَحَهم الله المناقِبَ العالية، واختارهم لخِدمة بيته الحرام، وأعطاهم مِنَ الشرف الرفيع ما جعلَهم بين أهل مكة منارًا عاليًا، وذروةً شماء، وقد كانوا أصَحَّ ولدِ إسماعيل أنسابًا، وأشرفَهم أحسابًا، وأعلاهم آدابًا، وأفصحهم ألسنة، وهم الممهَّدون لجمْع الكلمة، والذين كانوا دعاةَ سلام وأمْن بيْن الناس، فقد هُدوا في حداثةِ الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى التحالُفِ الذي عُرِف "بحلف الفضول" إذ تعاقدوا وتعاهدوا ألاَّ يجدوا بمكة مظلومًا إلا قاموا معه، وكانوا عونًا له على مَن ظلمَه إلى أن تُرَدَّ له مظلمتُه.

 

وفي حديث الزبير بن العوَّام عند الطبراني، ومِثْله حديث أم هانئ في مُعجمه الأوسط: ((فَضَّل الله قريشًا بسبع خِصال: فضَّلَهم بأنهم عبَدوا الله عشرَ سنين لا يَعبُد اللهَ إلا قرشي[4]، وفضَّلَهم بأنْ نصرَهم يوم الفيل وهم مُشرِكون، وفضَّلهم بأنه أنْزل فيهم سورةً من القرآن لم يدخُلْ فيها أحدٌ مِن العالمين وهي: ﴿ لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ ﴾، وفضَّلهم بأنَّ فيهم النبوةَ والخِلافة والحِجابة والسِّقاية".

 

وعن سعيد بن المسيب عن عمرَ بنِ عثمان بن عفَّان، قال: قال أَبِي: يا بُنيَّ، إنْ وليتَ مِن أمر الناس شيئًا، فأكْرِم قريشًا، فإني سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((مَن أهان قريشًا أهانَه الله - عزَّ وجلَّ))[5].

 

وأمَّا اصطفاءُ الله لبني هاشم، فقد كان بما امتازوا به مِن الفضائل والمكارم، فقد روَى أبو نعيم من حديث المستورد الفِهْريِّ - رضي الله عنه -: "إنَّ فيهم لخِصالاً أربعًا: إنهم أصْلَحُ الناس عندَ فِتنة، وأسْرعُهم إقامةً بعدَ مُصيبة، وأوشَكهم كَرَّةً بعدَ فرَّة، وخيرُهم لمسكين ويتيم، وأمنعُهم مِن ظُلم المملوك".

 

وكان جَدُّهم "هاشم" صاحبَ "إيلاف قريش"، الذي أخَذَ لهم العهدَ مِن قيصر الروم على حمايتهم في رحلةِ الصيف إلى الشام، ومِن حكومة اليمن في رِحلة الشتاء، فاتَّسَعتْ بهاتين الرِّحلتَيْن معيشةُ قريش، وأمِنوا في تجارتهم من كلِّ خوف، وقد امتنَّ الله عليهم بذلك في القرآن الكريم بما عدتْ به التجارةُ مِن أشرف أعمالِ الإنسان، وإنَّما أُطلق لقب "هاشم" على عمرو بن عبدمناف؛ لأنه هشَم الثريدَ للسَّنتَيْن العِجاف[6]، وكان في كلِّ عام يُشبِع منه قومَه وأهلَ المسوم كافةً، وقد مدَحه ابنُ الزَّبَعْرَى بقوله:

عَمْرُو العُلاَ هَشَمَ الثَّرِيدَ لِقَوْمِهِ
وَرِجَالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجَافُ

 

وكانتْ مائدة "هاشم" منصوبةً دائمًا لا تُرفَع في السراء ولا في الضراء، وزاد عليه ولدُه عبدالمطلب، فكان يُطعِم الوحشَ وطيرَ السماء، وكان أوَّل مَن تحنَّث بغار حراء، ورَوى أنَّه حَرَّم الخمر على نفْسه، وجعَل ماء زمزم قاصرًا على الشُّرْب، وحرَّم على الناس أن يغتسلوا به[7]".

 

وجُملةُ القول:

إنَّ بني هاشم كانوا أكرمَ قريش أخلاقًا، وأبعدَهم عن الكِبْر والأَثَرة، لا ينازعهم في ذلك أحَدٌ، وقد قال أبو جهْل في حَسدِه إيَّاهم على كوْن الرسولِ منهم: تنازعْنا نحن وبنو عبدمناف الشرفَ؛ أطعموا فأطعمْنا، وحمَلوا فحملْنا، وأعطوا فأعطَيْنا، حتى إذا زاحمناهم بالمناكِب، قالوا: منَّا نبيٌّ يأتيه الوحيُ مِن السماء، فمتى ندرك هذه؟!

 

ومِن بني هاشم اختارَ الله محمَّدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - فهو واسطةُ عقْد تألَّقَتْ حبَّاتُه، ونُظِمت من غوالي الدُّرِّ خيزرانُه، وهو نهاية سِلسلة تتابعتْ حلقاتُها المزهِرة تَرْوِي روائعَ الأمجاد عن كرائم الأحساب، وهو البَحْر الخضم الذي أمدتْه تلك الروافد الصافيات برصيدٍ مِن مقوِّمات الفِطْرة السليمة، ثم اختاره الله وأدَّبَه فأحْسَن تأديبَه، فكان على خُلُق عظيم.

 

وقدِ اختار الله العَرَبَ وأعزَّهم بالإسلام، وأنزل القرآنَ بلُغَتهم: ﴿ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [الزخرف: 3]، وفضَّلَهم على سائرِ الأُمم؛ إذ بَعَث فيهم رسولاً منهم يتْلو عليه آياتِه، ويُزكِّيهم ويُعلِّمهم الكتابَ والحِكمة، وهم مَدْعوون مِن قبل الله - عزَّ وجلَّ - إلى تحمُّل واجبِ الدعوة إلى الله، وحمْل راية الإسلام، والقِتال دونها؛ حتى تظلَّ مرفوعةً خفَّاقة في آفاقِ الدنيا؛ ﴿ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [الحج: 78].

 

وظاهِرٌ مِن قوله - سبحانه -: ﴿ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ﴾ [الحج: 78] أنه يريد العرَبَ، ويتأكَّد ذلك صراحةً بقول الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ * رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ * رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [البقرة: 127 - 129].

 

ولمَّا شاءتْ حِكمة الله تعالى أن يُنزل القرآن الكريم بلُغة العرَب، نبهَّهم - سبحانه - إلى أنَّ هذا الكتابَ أمانةُ الله لديهم، وهم مسؤولون عنه بيْن يدي الله - عزَّ وجلَّ - وأنَّ شرفَهم مستمَدٌّ منه، فلا كرامةَ لهم إلا به؛ ﴿ لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ [8] أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنبياء: 10].

 

وقد وجَّه إليهم الدعوةَ إليه، وفيها حثٌّ بالِغ، وحِصْن قوي على الاستمساكِ بهذه الأمانة الغالية؛ ﴿ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ ﴾ [الزخرف: 43 - 44].

 

نعم، إنَّ رسالةَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - عامَّةٌ للعرَب وغير العرَب؛ ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]، ولكنَّ العرَب هم قومُه وأهلُه، فهم أعلمُ الناس به، وأدراهم بأمانته وصِدْقه، ومِن ثَمَّ فهُم أجدر الناس باتباعه، لا سيَّما عشيرتُه الأقربون الذين يعرِفون مدخلَه ومخرجَه، ومنبته ونشأته، فالعربُ هم الصفوفُ الأولى في الأمَّة الإسلامية.



[1] المشهور عن المؤرِّخين أنَّ المجموعة السامية تشمل الكلدانيِّين، "وهم السريانيُّون"، وتشمل الأشوريِّين والفينيقيِّين والعرَب.

[2] الأَرومة بفتح الهمز وضمِّها: أصلُ الشجرة.

[3] قال الحافظ: وله شاهدٌ عند ابن حبيب مِن مرسل سعيد بن المسيب؛ أي: ومراسيله كلها أصحُّ المراسيل.

[4] أي لا يَعبُده وحدَه أحدٌ مِن العرب إلا أناس منهم؛ إذ كانوا على مِلَّة إبراهيم، وكانت الوثنيةُ قد شمِلتِ العربَ كلَّهم كما شملتْ غيرَهم.

[5] رواه الحاكم في المستدرك.

[6] المُسْنِتون اسم فاعل مِن أسنت القوم أصابتْهم السَّنَة والقحْط، والعِجاف الذين ضعُفوا وهزُلَت أبدانهم.

[7] من خلاصة السِّيرة المحمدية للسيِّد محمد رشيد رضا، ببعض تصرُّف.

[8] الذكر: الشرف العظيم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دور النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - في تحضر العرب
  • الرصد القرآني لبيئة النبي

مختارات من الشبكة

  • صفحات مضيئة من حياة الفاروق رضي الله عنه: خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شرح حديث أبي هريرة: خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خيار الشرط(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة السلفية في السودان: خيارات الوحدة وخيار الانفصال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: البائع والمبتاع بالخيار حتى يتفرقا(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: إذا تبايع الرجلان فكل واحد منهما بالخيار(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • دوام الخير بعد شهر الخير (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خير الزاد إلى يوم المعاد من غير الفريضة على هدي خير العباد (باللغة التركية PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خيار الناس وشرارهم في ضوء الكتاب والسنة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- الخيرية في الاختيار من الله
محمد فهمي يوسف - مصر 14-12-2014 01:45 PM

موضوع متميز في إرجاع فضل اختيار رسول الله لرسالة الحق السماوية التي ختمت جميع الأديان وقوله ( فأنا من بني هاشم من خيار إلى خيار ) ترجع إلى الله سبحانه وتعالى ، الذي بيده كل شيء في اختيار عباده الأتقياء

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب