• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / الكوارث والزلازل والسيول
علامة باركود

وقفات مع زلزال اليابان

د. محمد جمعة الحلبوسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/3/2011 ميلادي - 15/4/1432 هجري

الزيارات: 13593

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقفات مع زلزال اليابان


بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد:
إن ما نراه اليوم من الفتن والمصائب والمحن والزلازل المدمرة والأعاصير المهلكة والفيضانات القاتلة ما هي إلا رسائل من الله تعالى إلى الناس لعلهم يرجعون، قال تعالى: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم:41] وقال أيضا: ﴿ وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا ﴾ [الإسراء: 59].

 

فالله سبحانه يري عباده من آياته ليعتبروا ويتوبوا، فالسعيد كل السعادة من تنبه وتاب إلى الله، والشقي كل الشقاوة من غفل واستمر على المعاصي ولم ينتفع بآيات ربه، وما جرى في اليابان من الزلازل المدمرة قبل أيام ما هي إلا آية من آيات الله تعالى، وما هي إلا عقوبة إلهية تستهدف تأديب العصاة والمفسدين، وهي تنبيه للغافلين، وابتلاء المؤمنين.

 

ففي يوم الجمعة 11 /3/ 2011 ضرب زلزال شديد على شرق اليابان، ويعتبر هذا الزلزال من الزلازل المدمرة جداً، وكانت مدته دقيقتين ونصف تقريباً، واليابان تعتبر من أكثر دول العالم استعداداً للزلازل حيث تعتمد على آلية دقيقة في البناء تخفف من تأثير الزلازل، ولكن ومع كل تلك التقنيات والتجهيزات إلا أنها لم تغن عنهم شيئاً لما جاء قدر الله، حتى صرح رئيس الوزراء الياباني بأن بلاده تواجه بسبب هذا الزلزال أفدح كارثة منذ الحرب العالمية الثانية... وعندما نتأمل الخسائر التي ظهرت بعد هذا الزلزال يتبين لنا حجم القوة الهائلة التي أحدثها الزلزال في هذه مدن اليابان.... فقد وصلت خسائر اليابان إلى أكثر من (34) مليار دولار، والى أكثر من 10 آلاف قتيل ومفقود، وأكثر من 500 ألف مشرد بلا مأوى، وأكثر من 4 ملايين منزل فقد الكهرباء.

 

ولكم أن تتأملوا في مدة الزلزال (دقيقتان ونصف) والخسائر كما ذكرنا، فما ظنكم لو كان الزلزال نصف ساعة؟ ماذا ستكون الخسائر؟.... والله ينبغي على كل مسلم ان يقف أمام هذا الزلزال المدمر الذي ضرب اليابان وقفة تأمل وتدبر وعظة واعتبار، فالمؤمن يعتبر بكل شي، ويتعظ من كل حدث، ويأخذ منه درسه، المسلم لمثل هذه الأحداث ينبغي ان يفتح لها أذنه وعينه وقلبه ليعتبر ويتعظ، ويأخذ منها الدروس والعبر، وأنا أحببت ان أقف مع هذا الحدث وقفات مهمة ينبغي على كل واحد منا ان يجعلها نصب عينه:

 

الوقفة الأولى: الزلزال جندي من جنود الله.
على المسلِمَ ان يقِف أمامَ هذه الزلزال موقفَ التفكُّر والاعتبار، يتذكُّر قوّةِ ربِّه الأعلى وقدرتِه سبحانه، تلك القوة والقدرة التي لا تماثِلُها أيُّ قوّةٍ.. قال تعالى: ﴿ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾، وقال جلّ وعلا: ﴿ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِين ﴾.

 

ان هذا الزلزال ما هو إلا جندي من جنود الله ﴿ وما يعلم جنود ربك إلا هو ﴾ هذا الزلزال عذاب من عذاب الله، يسلّطه على من يشاء، لا يستطيع المخلوق الضعيف أن يقف أمامه مهما بلغت قوته...الإنسان الذي استطاع ان يفعل ما يفعل، الإنسان في الغرب صنع الكمبيوتر وغزا الفضاء ووصل إلى القمر ووقف على سطحه، ولكنه أمام جنود الله تعالى لا يستطيع ان يفعل شيئا، ربما يكتشف أن هناك احتمال لزلزال سيقع ولكن متى يحدث وفي أي وقت وما مقدار قوته فانه لا يستطيع ﴿ وَمَآ أُوتِيتُم مِّنَ العلم إِلاَّ قَلِيلاً ﴾.

 

وان ما يدعو إلى العجب ان أكثر وسائل الإعلام صرحت بان مثل هذه الكوارث ما هي إلا ظواهر طبيعية، وأنّ سببها مجرد تصدّع في باطن الأرض ضعُفت القشرة عن تحمّله.. ولكن شريعتنا الغراء تقول لهم: هذا الكلام صحيح، لكن قولوا لنا مَن الذي قدّر لهذا الصدع أن يحدث؟ ومن الذي أضعف قشرة الأرض أن تتحمّله؟ أليس هو الله القادر؟! أليس هو الله القائل: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس:82].؟! أليس الله سبحانه أخبر عن نفسه أنه يفعل ذلك بسبب ذنوب ومعاصي بني آدم، ﴿ فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّن أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُمْ مَّنْ أَخَذَتْهُ الصيحة وَمِنْهُمْ مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الأرض وَمِنْهُمْ مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ الله لِيَظْلِمَهُمْ ولكن كانوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 40].

 

أين خالق الطبيعة سبحانه وتعالى؟ لماذا لا يعترفون بأنه غضب من الله تعالى؟ ان الطبيعة مخلوق من مخلوقات الله، وان الله تعالى هو الفاعل الوحيد والمطلق في الكون كله، قال تعالى: ﴿ وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [الأنعام: 59].

 

لقد قصّ الله علينا في القرآن الكريم خبر كثير من الأمم التي أهلكها بسبب المعاصي الجماعية وذكر لنا جريمتهم التي استحقوا بها ذلك العقاب، فقال - تعالى – وهو يتحدث عن قوم عاد: ﴿ وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُواْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْاْ رُسُلَهُ واتبعوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ * وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ عَادًا كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلَا بُعْدًا لِعَادٍ قَوْمِ هُودٍ ﴾ [هود:59 – 60]، وقال الله تعالى عن قوم لوط: ﴿ فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ * مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ ﴾ [هود: 82- 83]، وقال عن قوم شعيب: ﴿ وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ * كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا أَلَا بُعْدًا لِمَدْيَنَ كَمَا بَعِدَتْ ثَمُودُ ﴾ [هود: 94-95].

 

إن لله تعالى سنن في عقوبة المجتمعات التي تفشو فيها المعاصي التي يتواطأ عليها المجتمع ويقرها أهله فيقول عز من قائل: ﴿ وكذلك أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ القرى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾ [هود: 102].

 

والعذاب قد يكون من الكوارث والزلازل والأعاصير، وقد يكون غير ذلك من البلاء والفتن التي تسلبهم نعمة الأمن والاستقرار وتضر بهم بالخوف والجوع والذلة والمسكنة كما قال تعالى: ﴿ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ ﴾ [الأنعام: 65].

فأين من يتعظ؟ وأين من يأخذ الدرس والعبرة من هذه الأحداث؟ وأين من يعتقد الاعتقاد الجازم بان الله قادر على كل شي ولكنه يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته.

 

الوقفة الثانية: رسالة إلى أهل الدنيا.
ان ما يجري في هذا الكون من الزلازل والفيضانات ما هي إلا رسالة من الله تعالى إلى كل من يتشبث بالدنيا الفانية، ويلهث وراءها ويحرص عليها ويتهافت عليها تهافت الذباب على الشراب أو تقاتل الكلاب على الجيف، هذه الدنيا لا تساوي شيئا، الإنسان يكون في بيته ولا يدري انه بعد قليل سينهدم به بيته وتزلزل الأرض من حوله، فإذا البينان الشاهق ينهار، وترى الناس بعد لحظات قد ماتوا والعمران قد خرب، والمال قد ضاع هذه هي الدنيا التي نتقاتل عليها، هذه هي الدنيا التي من اجلها تقاطع الأخ مع أخيه، وظلم الأخ أخاه، وسفك الأخ دم أخيه.

جُبِلَتْ على كَدَرٍ وأنت تُريدُها
صَفْواً مِنَ الأقذارِ والأكْدارِ
ومَكَلِّفُ الأيامِ ضِدَّ طِباعِها
مُتَطَلِّبٌ في الماءِ جَذْوَةَ نارِ

 

فأين من يتعظ؟ أين من يأخذ الدرس والعبرة من هذا الحدث؟ ويعلم ان الدنيا الدّنيا دَار مَن لا دارَ له، ومالُ مَن لا مال، ولها يجمَع مَن لا عقلَ له.

هي الدنيا تقولُ بملءِ فيها ♦♦♦ حذارِي حذاري من بَطَشِي وفَتْكِي

 

الوقفة الثالثة: تذكر يوم القيامة.
أراد الله تعالى من خلال هذه الزلازل ان ينبه الناس إلى شي عظيم، ان يذكرهم بأمر عظيم، ألا وهو زلزال القيامة قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾ [الحج: 1-2] زلزال اليابان كان مدته دقيقتين وفعل ما فعل فكيف لو كان نصف ساعة او ساعة ماذا سيكون؟ فكيف بزلزال يوم القيامة ﴿ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ * لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ * خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ * إِذَا رُجَّتِ الأرْضُ رَجًّا * وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا * فَكَانَتْ هَبَاءً مُنْبَثًّا ﴾ إِذَا رُجَّتِ الأرْضُ رَجًّا أي زلزلت زلزالا عنيفا، واضطربت اضطرابا شديدا، بحيث ينهدم كل ما حولها، وما فوقها من بناء شامخ، وطود راسخ، قال المفسرون: ترج كما يرج الصبى في المهد، حتى ينهدم كل ما عليها من بناء، وينكسر كل ما فيها من جبال وحصون.

 

فالله تعالى أراد ان يذكرنا من خلال هذه الأحداث بيوم الطامة الكبرى بيوم الصآخة، بيوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه، مشكلتنا ان القيامة بمعزل عن عقولنا، كأننا مخلدون في هذه الدنيا، وكأن الموت على غيرنا كُتب، ولا نفكر بالآخرة لولا نفكر بلقاء الله، والله لو حملنا فكرة القيامة في عقولنا لاعتبرنا وغيرنا من أحوالنا؟ ولتاب المتكاسل عن الصلاة فحافظ على الجمع والجماعات، ولتاب المرابي والمرتشي والذي يغش في المعاملات، لأصلحنا أنفسنا وطهرنا بيوتنا من المفاسد التي أفسدت الأخلاق، وربينا أولادنا على طاعة الله.. هذا لقمان الحكيم يوصي ولده فيقول له: (يا بني: اثنتان لا تذكرهما أبدا إحسانك إلى الناس وإساءة الناس إليك، واثنتان لا تذكرهما أبدا الموت والدار الآخرة).

فما أحوج الأمة ان تتذكر الآخرة، ان تتذكروا ان هناك يوما بانتظارهم يوم لا تخفى فيه خافية، يوم سيقف فيه المظلوم والظالم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.

فعلى المسلم ان يعلم ان هذه المصائب من العواصف والأعاصير والزلازل التي يجريها علينا رب العزة والكمال ما هي إلا تنبيه إلى الناس ليستيقظوا من سباتهم ويفيقوا من غفلتهم، فالدرس المهم الذي لا بد للأمة ان تتعلمه من هذه الأحداث هو التوبة من العصيان، من ذنوبهم، من أطماعهم، من شهواتهم، من ظلمهم، ان يولدوا من جديد فكل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابون.

 

نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يلطف بنا في قضائه وقدره، وأن يذهب عنا شر الزلازل وأن يقينا ما ظهر منا وما بطن وألا يهلكنا بما فعل السفهاء منا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الزلازل: مقاربة علمية إيمانية
  • وأيقنت أنه زلزال!
  • وباء كاروشي القاتل يجتاح اليابان ويقتل الناجحين فقط
  • زلزال تركيا والشام (خطبة)
  • وقفات مع زلزال المغرب وإعصار ليبيا (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (9)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (8)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (7)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (6)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفات مع القرآن: وقفة مع آية (1)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب