• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)

العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
حسان أحمد العماري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/5/2025 ميلادي - 1/12/1446 هجري

الزيارات: 9995

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العشر من ذي الحجة وآفاق الروح!

 

الخطبة الأولى

الحمدُ لله فاطرِ الأرض والسموات، عالم الأسرار والخفيات، المطلع على الضمائر والنيات، أحاط بكل شيء علمًا، ووسع كل شيء رحمةً وحلمًا، وقهر كل مخلوق عزةً وحكمًا، يعلم ما بين أيديهم وما خلفَهم، ولا يحيطون به علمًا، لا تدركه الأبصار، ولا تُغيِّره الدهور والأعصار، ولا تتوهَّمه الظنون والأفكار، وكل شيء عنده بمقدار، أتقن كلَّ ما صنعه وأحكمه، وأحصى كلَّ شيء وقدره، وخلق الإنسان وعلَّمه.


يا أيها الإنسان مهلًا ما الذي
بالله جل جلاله أغراكا؟
فاسجد لمولاك القدير فإنما
لا بد يومًا تنتهي دنياكا
وتكون في يوم القيامة ماثلًا
تُجزى بما قد قدَّمَتْه يداكا

 

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادةَ مَن عرَف الحق والتزمه، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أفضل من صدع بالحق وأسمعه، اللهم صل على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه وسائر من نصره وكرمه، وسلم تسليمًا كثيرًا، أما بعــــد:

عبـاد الله، ما أعظم حلم الله على العباد! وما أعظم رحمته بهم مع جرأتهم على معصيته ومخالفة أمره وعدم شكر نعمه! ولو عاملهم بما كسبوا؛ لهلك كل من على هذه الأرض من أنس وجان وحيوان؛ لعظم وفداحة المعصية، قال تعالى: ﴿ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا ﴾ [فاطر: 45]، وقال تعالى: ﴿ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴾ [النحل: 61]، ولكن الله عز وجل رحيم بعباده، لا يعاجلهم بالعقوبة بل يمهلهم ويترك لهم الفرصة تِلْوَ الأخرى؛ ليتوبوا إليه، ويعودوا إلى طاعته والتزام شرعه؛ بل الأعظم من ذلك أن جعل لهم الله من المحطات الإيمانية ومن الأعمال والطاعات والقربات ما يرفع الله بها درجاتهم، ويغفر ذنوبهم، وتزكو نفوسهم، فالإنسان مطالب بتربية نفسه وتزكيتها لتستقيم على الحق حتى تلقى ربها الذي خلقها، ومن هذه المحطات الإيمانية والنفحات الربانية العشر من ذي الحجة؛ لما لها وللأعمال الصالحة فيها من بركة وأجر ومثوبة عند الله، وينبغي للمسلم أن يستثمرها في بناء نفسه، قال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، والنفس تحتاج إلى تزكية في جانب الإيمان والعقيدة، وفي جانب العبادات والطاعات، وفي جانب الأخلاق ومعاملة الخلق.


أيهـا المؤمنون عباد الله، لقد حرص الإسلام في جميع أحكامه وتشريعاته على بناء الإنسان عقيدةً وسلوكًا وجسدًا وروحًا، وإعداده للحياة ليعمرها بالخير والصلاح، والمحطات الإيمانية وسيلةٌ من وسائل تربية الإنسان وصقل شخصيته، ففي العشر من ذي الحجة وبالذات يوم عرفه أخذ الله الميثاق من بني آدم على توحيده وتعظيمه وطاعته وعدم الإشراك به، فعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله أخذ الميثاق من ظهر آدم بِنَعْمان- يعني عرفة- وأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها، فنثرهم بين يديه كالذَّرِّ، ثم كلمهم قِبَلًا، قال: ﴿ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ * أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ ﴾ [الأعراف: 172، 173]"؛ "رواه أحمد وصححه الألباني"، فما أعظمه من يوم! وما أعظمه من ميثاق! ومن هنا ينبغي للمسلم أن يجدد إيمانه، وأن يحافظ على عهد الله وميثاقه، فلا يعبد إلا الله، ولا يدعو إلا إياه، ولا يتوكَّل إلا عليه، وأن يعمل على رضا ربه بأقواله وأعماله بل حتى بنيته ومقصده، قال تعالى: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﴾ [المائدة: 72].


عباد الله، وفي العشر من ذي الحجة يجد المسلم أنواعًا من العبادات والطاعات والقربات بما لها من فضل وأجرٍ عند الله، فيؤدي ما فرضه الله عليه، ويتزوَّد من النوافل ما يرفع درجته، ويهذب نفسه، فالأعمال الصالحة في هذه الأيام لا يعدلها في الأجر والمثوبة عند الله أيام على الإطلاق، عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما العمل في أيام العشر أفضل من العمل في هذه"، قالوا: ولا الجهاد؟ قال: "ولا الجهاد؛ إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشيء"؛ رواه البخاري، برقم (926)، وفي رواية أبي داود وغيره وصححه الألباني: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام- يعني أيام العشر- قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله؛ إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء". قال ابن حجر رحمه الله في فتح الباري (2/460): "وفي الحديث تعظيم قدر الجهاد، وتفاوت درجاته، وأن الغاية القصوى فيه بذل النفس لله، وفيه تفضيل بعض الأزمنة على بعض؛ كالأمكنة، وفضل أيام عشر ذي الحجة على غيرها من أيام السنة..."، وعن ابن عباس أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل فيهن أفضل من عشر ذي الحجة". قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله، إلا من عقر جواده وأهريق دمه"؛ [صحيح الترغيب والترهيب للألباني، (1149/2)]، فأين المشمرون لطاعة ربهم وجنته؟ وأين المتنافسون على الأعمال الصالحة في زمن تنافس فيه كثير من الناس على المعاصي والسيئات، وغرتهم الحياة الدنيا؛ فساءت أحوالهم، وتكدر عيشهم، وكثرت مشاكلهم، ففي هذه العشر من ذي الحجة الكثير من العبادات؛ كالمحافظة على الصلاة جماعة والصيام والذكر وقراءة القرآن والصدقة والدعاء والحج إلى بيت الله العتيق؛ ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يُباهي بهم الملائكة فيقول: ما أراد هؤلاء؟". وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله تعالى يباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة، فيقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثًا غبرًا"؛ رواه أحمد وصححه الألباني، وعند مسلم: قال صلى الله عليه وسلم: "صيام عرفة يُكَفِّر سنتين"، وفي رواية عند ابن أبي شيبة في مصنفه: "سنة ماضية وسنة مقبلة".


إن النفوس التي تتربَّى على الطاعة وتجتهد في العبادة لا تضرها فتنة، ولا تستهويها شهوة، ولا تفزعها مصيبة؛ لأنها نفوس متصلة بالله الذي بيده الأمر كله. اللهم زكِّ نفوسنا، أنت خير من زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها. قلت ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه.

 

الخطـبة الثانـية

الحمد لله وكفى، وسلامًا على عباده الذين اصطفى، أما بعد:

عبـاد الله، وفي العشر من ذي الحجة يتعلَّم المسلم من خلال التوجيهات الربَّانية الكثير من القيم والأخلاق ليتعامل معاملةً حسنةً مع مَن حوله، فيرحم الصغير، ويُوقِّر الكبير، ويساعد المحتاج، ويبر والديه، ويصِل رحمه، ويعفو عمَّن ظلمه، وأساء إليه، يبتغي بذلك وجهه، فيحبه الله ويحبه الناس ويكتب له القبول في الأرض؛ عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، تَكشِفُ عنه كُربةً، أو تقضِي عنه دَيْنًا، أو تَطرُدُ عنه جوعًا، ولأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ أَحَبُّ إليَّ من أن اعتكِفَ في هذا المسجدِ- يعني مسجدَ المدينةِ- شهرًا، ومن كظم غيظَه ولو شاء أن يُمضِيَه أمضاه؛ ملأ اللهُ قلبَه يومَ القيامةِ رِضًا، ومن مشى مع أخيه في حاجةٍ حتى يَقضِيَها له؛ ثبَّتَ اللهُ قدمَيه يومَ تزولُ الأقدامُ"؛ (صحيح الترغيب 2623).


عبـــاد الله، لنستغل هذه الأيام من العشر ذي الحجة في تجديد إيماننا، وصقل أرواحنا، وتعمير قلوبنا بطاعة الله بما شرع من الأعمال الصالحة، لعل الله أن يغفر ذنوبنا، ويستر عيوبنا، ويرفع درجتنا، ويدفع عنا الفتن، ما ظهر منها وما بطن، ويصلح ما فسد من أحوالنا، إنه على كل شيء قدير، وبعباده رؤوف رحيم،هـــذا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى الْبَشِيرِ النَّذِيرِ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرِ؛ حَيْثُ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ؛ فَقَالَ فِي كِتَابِهِ: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]، اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِينَ، واخْذُلْ أَعْدَاءَكَ أَعْدَاءَ الدِّينِ.


اللَّهُمَّ آمِنَّا فِي أَوْطَانِنَا، وَأَصْلِحْ أَحوالنا، وردَّنا إلى دينك ردًّا جميلًا.


اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ، وَاجْمَعْ عَلَى الْحَقِّ كَلِمَتَهُمْ.


ربنا اغفر لنا ولآبائنا وأمهاتنا وارحمهما كما ربَّونا صغارًا.


رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا وَوَالِدِينَا عَذَابَ الْقَبْرِ وَالنَّارِ.


عباد الله، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90]، فاذكروا اللهَ يذكُرْكم، واشكُروه على نعمِه يزِدْكم، ولذِكْرُ اللهِ أكبر، واللهُ يعلمُ ما تصنعون.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عن فضائل العشر من ذي الحجة والحج
  • الوصايا العشر في العشر من ذي الحجة!
  • أيام العشر من ذي الحجة (خطبة)
  • فضل العمل في العشر من ذي الحجة (خطبة)
  • مكاسب في العشر من ذي الحجة (خطبة)
  • قيمنا في العشر من ذي الحجة: قيمة الحب
  • قيمنا في العشر من ذي الحجة: قيمة تعظيم شعائر الله
  • يسألونك عن العشر: فضل الأيام العشر من ذي الحجة
  • فضائل أيام العشر من ذي الحجة

مختارات من الشبكة

  • لماذا اجتهادنا في العشر الأول من ذي الحجة أقل منه في العشر الأواخر من رمضان؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكنوز العشر في الأيام العشر الأولى من ذي الحجة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عشر فضائل في عشر ذي الحجة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأعمال العشر لعشر ذي الحجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الفضائل العشر لعشر ذي الحجة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • روائع النشر لفضائل العشر (عشر ذي الحجة) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف تستفيد من العشر الأواخر من رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • النصائح العشر لليالي العشر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوصايا العشر مع فضائل العشر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الفضائل العشر في أيام العشر(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر وتقدير
إبراهيم آدم - الصومال 30-05-2025 06:23 AM

من أفضل المواقع الإسلامية..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب