• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب
علامة باركود

نفحات رمضانية (الجزء الخامس)

نفحات رمضانية (الجزء الخامس)
أ. د. زكريا محمد هيبة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2025 ميلادي - 25/9/1446 هجري

الزيارات: 247

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نفحات رمضانية (الجزء الخامس)

 

نفحات رمضانية (21):

وإن رُمت أن يكسو وجهك من نور الله تعالى؛ فعليك بقيام الليل، سُئل الإمام الحسن البصري -رحمه الله تعالى-: ما بال المتهجِّدين -الذين يصلُّون بالليل- وجوههم فيها النور، فيها الضياء؟ فقال: لأنَّهم خلوا بالرحمن فأعطاهم من نوره.

 

وإن رغبت في أن يضحك الله تعالى لك؛ فقم الليل، قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم ويستبشر بهم....، والذي له امرأة حسنة، وفراش لين حسن فيقوم من الليل، فيقول: يذر شهوته فيذكرني ولو شاء رقد"؛ (السلسلة الصحيحة).

 

وإن طمحت أن يباهي بك الله تعالى ملائكته؛ فقم الليل، قال صلى الله عليه وسلم: "عجِب ربُّنا مِن رجُلينِ: رجلٍ ثار عن وِطائِه ولحافِه مِن بينِ حِبِّه وأهلِه إلى صلاتِه فيقولُ اللهُ جلَّ وعلا لملائكتِه: انظُروا إلى عبدي، ثار عن فراشِه ووِطائِه مِن بينِ حِبِّه وأهلِه إلى صلاتِه؛ رغبةً فيما عندي وشفقةً ممَّا عندي"؛ (صحيح ابن حبان).

 

وإن أحببت التريُّض والتلذُّذ فعليك بقيام الليل، قال ابنُ المنكدر-رحمه الله-: "ما بقي من لذَّات الدُّنيا إلا ثلاثٌ: قيامُ الليل، ولقاءُ الإخوان، والصلاةُ في جماعة".

 

نفحات رمضانية (22):

وإن ابتغيت طريقًا يأخذك إلى الجنة؛ فعليك بقيام الليل، قال صلى الله عليه وسلم: "أَيُّهَا النَّاسُ، أَفْشوا السَّلامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَصَلُّوا باللَّيْل وَالنَّاسُ نِيامٌ، تَدخُلُوا الجَنَّةَ بِسَلامٍ"؛ (رواه الترمذي، حديث صحيح).

 

وإن أردت الحصول على ما لم يخطر على قلبك؛ فقم الليل، قال تعالى: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 16، 17]، ومن هذه الأشياء التي لا ترد على خاطرك؛ تلك الغرف التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم "إنَّ في الجنة غرفًا يُرى ظاهرُها من بطونها وبطونُها من ظهورها"، فقام أعرابيٌّ فقال: لمن هي يا رسولَ الله؟ قال: "مَنْ أطاب الكلامَ، وأطعمَ الطَّعامَ، وأدامَ الصِّيامَ، وصلَّى باللَّيل والنَّاسُ نيامٌ"؛ (رواه الترمذي، حديث حسن).

 

وإن اشتقت لمناجاة ربك -جل جلاله-؛ فستجده في جوف الليل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيبَ له، من يسألني فأعطيَه، من يستغفرني فأغفرَ له"؛ (صحيح البخاري).

 

أريدك أن تقف لحظات مفكرًا في هذا الحديث! ربنا -جل جلاله- بكل عظمته، ينزل في الثلث الأخير إلى سماء الدنيا ويقول: "من يدعوني فأستجيبَ له...".

 

أرأيت لو قيل لك: إن أحد الأثرياء أو أصحاب المناصب العليا -ولله المثل الأعلى- سيأتيك في هذا الوقت، يقول لك: "سل ما شئت"؛ هل ستنام عن ذلك؟ فما بالك بربِّ العالمين!

 

نفحات رمضانية (23):

في مؤتمر "الحضارة والإسلام" الذي عُقد في فلورنسا بإيطاليا عام 1952 كانت كلمة الدكتور طه حسين، وكان من جملة ما قاله في هذا المؤتمر: إن النبي صلى الله عليه وسلم له دعاء جميل، منه فقرة كانت دائمًا وأبدًا أمام ناظريَّ، تضيء لي الطريق في حياتي كلها، وهي:

"اللهمَّ لكَ أسلَمتُ، وبِكَ آمَنتُ، وعليكَ توكَّلتُ، وإليكَ أنَبتُ، وبِكَ خاصَمتُ، وإلَيكَ حاكَمتُ، فاغفِرْ لي ما قدَّمتُ وأخَّرتُ وأسرَرتُ وأعلَنتُ، أنتَ إلهي لا إلهَ إلَّا أنتَ".

 

فتهرع مندوبة شيلي إليه وهو ينزل من المنصة، قائلة: "سيدي الدكتور، سيدي الدكتور، أرجو أن تعطيني نسخة من هذا الدعاء، دعاء رسول الإسلام، وأريد أن تحمل أنت إلى دينِكم الإسلامِ، الذي حببتني فيه منذ اليوم، أن تحمل إليه حبي ودموعي".

 

ويرد الدكتور طه: "حبك كفاية يا سيدتي، لا داعي للدموع".

 

ما أجمله من دعاء!

 

نفحات رمضانية (24):

وقد حفزنا الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم على قيام الليل بقوله: "رَحم اللهُ رجلًا قام من الليل فصلَّى وأيقظَ امرأتَه، فإن أَبَتْ نضح في وجهها الماءَ، ورحم اللهُ امرأةً قامت من اللَّيل فصلَّت وأيقظت زوجَها، فإن أبى نضحت في وجهه الماء"؛ (صحيح أبي داود).

 

وكان هذا ديدنه صلى الله عليه وسلم مع أهله، ونهج السلف الصالح بعده.

 

"كانَ صلى الله عليه وسلم يُصلِّي صَلاتَهُ بِاللَّيْلِ، وهِي مُعْتَرِضَةٌ بينَ يَدَيهِ، فَإذا بقِيَ الوِتْرُ، أَيقظها فَأَوْترتْ"؛ (رواه مسلم).

 

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يطرق فاطمة وعليًّا ليلًا فيقول لهما: "ألا تقومان فُتصليان"؛ (صحيحي البخاري ومسلم).

 

وهذا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- كان يصلي من الليل ما شاء الله أن يصلي، حتى إذا كان نصف الليل أيقظ أهله للصلاة، يقول لهم: الصلاة الصلاة، ويتلو هذه الآية: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ﴾ [طه: 132].

 

وكان سفيان الثوري -رحمه الله-: إذا دخل العشر الأواخر تهجد بالليل، واجتهد فيه، ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك.

 

نفحات رمضانية (25):

ولكي تستطيع قيام الليل بجد ونشاط، فعليك بجملة من الأمور منها:

• ترك المعاصي، قال الحسن البصري -رحمه الله-: "إن العبد ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل، وصيام النهار".

 

• والتقليل من الأكل، لكيلا يعتريك الكسل والخمول، قال سفيان الثوري -رحمه الله-: "عليكم بقلة الأكل، تملكوا قيام الليل".

 

• النوم لبعض الوقت في الظهيرة (القيلولة)، قال أحد الصالحين: "استعينوا بالقيلولة على قيام الليل".

 

واعلم -يا أخانا- بأن مجرد عزمك على القيام وأخذك بالأسباب، يكسبك الأجر إن حال بينك وبين القيام حائل، قال صلى الله عليه وسلم: "ما من امرئ تكون له صلاة بالليل فغلبه عليها النومُ إلا كُتب له أجرُ صلاته، وكان نومُه صدقةً عليه"؛ (صحيح أبي داود).

 

نفحات رمضانية (26):

هذه النفحة استثنائية في توقيت نزولها قبل الموعد المعتاد -بعد التراويح- وفي أرباحها، فهو عرض استثنائي، الجنيه بثلاثين ألفًا.

 

طبعًا ستتهمني بالنصب، ولك الحق في ذلك، فليس هناك تجارة تربح هذه الأرباح مهما كانت!

 

لكن التجارة هنا مع رب العزة سبحانه، وهو الذي حدَّد لنا النسبة.

 

ليلة؛ العبادة فيها تعادل 30 ألف يوم؛ أي: ما يزيد على 83 سنة! كل آية تقرؤها بآجر ثلاثين ألف آية، وكل ركعة تقومها بأجر ثلاثين ألف ركعة، وكل تسبيحة بأجر ثلاثين ألف تسبيحة، وكل صائم أفطرته هذه الليلة كأنك أفطرت ثلاثين ألف صائم!

 

"من قامها إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه"؛ (صحيح البخاري) و"من حُرِمَ خيرها فقد حُرِم الخيرَ كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم"؛ (حسنه الألباني).

 

طبعًا عرفت مقصدي؛ إنها ليلة القدر، ليلة خير من ألف ليلة ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 3].

 

إذا تيقنت بهذا الثواب العظيم؛ لأن من وعد به رب العزة سبحانه، أقول إذا تيقنت به وضيَّعت ليلتك عبثًا؛ فقد فاتك الكثير الكثير، أما إذا لم تقتنع به فراجع إيمانك.

 

نفحات رمضانية (29):

عَرَفْتَ فَالْزَمْ:

ها هو رمضان يستعد للرحيل، يرحل بعد أن غسلنا من أدران عام كامل، وقد ترك حلاوة الطاعة نتوق إليها ونشتاق.

 

وبعد هذا التطهُّر وهذا المذاق الحلو السلسبيل لا تنتكس بالرجوع إلى المعاصي وسفاسف الأمور، استمسك بما اعتدته من الطاعات وكبار القضايا؛ فلا تجعل آخر عهدك بالقرآن ختمة رمضان، ولا نهاية صدقاتك ما كنت تنفقه فيه، ولا تجعل نصيبك من الصيام يقف عند انتهاء أيامه، ولا توقفك عن قيام الليل بانقضاء لياليه.

 

فمن أغبن الغبن أن يعرف المرء طريق الطاعة ويتذوق حلاوتها، ثم ما يلبث أن يعود لمرذول عاداته وقد أقعده الخمول والكسل! قال صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمرو -رضي الله عنه-: "يا عبدَ اللهِ، لا تكُنْ مِثلَ فُلانٍ كان يقومُ من الليلِ، فترَكَ قِيامَ الليْلِ"؛ (صحيحي البخاري ومسلم).

 

فيا أخانا، لا تكن مثل فلان الذي كان يحافظ على الصلاة في أوقاتها في رمضان؛ ثم قصَّر بانتهائه، أو فلان الذي اعتاد التقرب إلى الله بالنوافل؛ فأقعده الكسل، ولا مثل فلان الذي فتح لنفسه أبوابًا للخير ثم سدَّها.

 

أخانا، قد عَرَفْتَ فَالْزَمْ.

 

نفحات رمضانية (28):

صاحبك لا تشاركه ولا تناسبه:

هذا مثل متهالك؛ فإذا احتجت إلى شريك في إدارتك لأموالك فاختر صديقًا صدوقًا، فهو أفضل من غريب تحتاج لتجريبه، فقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "الله ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما صاحبه، فإن خانه خرجت من بينهما"، وهذا البراء بن عازب وزيد بن أرقم كانا شريكين.

 

أعرفُ صديقين شريكين مات أحدهما؛ فقال الآخر لزوجة المتوفى: أمامك محلات الشراكة؛ إن شئت انفصلت بما تريدين، وإن شئت بقيت ولك أرباحك، فاختارت محلًّا مستقلًّا، فأعطاه لها عن طيب خاطر.

 

أما الزواج؛ فقد تزوج علي بن أبي طالب فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتزوج عثمان بن عفان أم كلثوم ورقية بنتَي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال له بعد موت أم كلثوم: "لو عندنا ثالثة لَزَوَجَّنَاكَهَا يا عثمان"، وتزوج الرسول صلى الله عليه وسلم عائشة بنت أبي بكر الصديق، كما تزوج حفصة بنت عمر بن الخطاب، وتزوج الأخير أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعًا.

 

تدخلت في علاقة مصاهرة -لم تتم- بين صديقين، أسر إليَّ أحدهما -الأقرب إليَّ- بعد انتهاء الأمر: الخطأ من عندي أنا، فالشاب لا غبار عليه!

 

هذه أخلاق الأكابر في الشراكة أو المصاهرة، أما سوء علاقة الناس بالناس؛ فهذا ناتج من سوء الأخلاق؛ لا من الصحبة من حيث هي صحبة.

 

نفحات رمضانية (29):

ختم الله شهركم بالرحمة والغفران، والعتق من النيران، وتقبَّل صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم، وجعلنا وإياكم من عتقائه من النار.

 

أسأل اللَّه العظيم بكل ما تحمله هذه الساعة المباركة أن يجعلكم من أسعد السعداء، وأن يتم عليكم النعمة والهناء والصحة والشفاء، وأن يغفر لكم ولوالديكم وأهلكم وكل عزيز لديكم، وأن يحفظكم من كل سوء ومكروه، ويرزقكم من خيرَي الدنيا والآخرة.

 

تقبل الله منكم الصيام والقيام وصالح الأعمال. اللهم آمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نفحات رمضانية (الجزء الأول)
  • نفحات رمضانية (الجزء الثاني)
  • نفحات رمضانية (الجزء الثالث)
  • نفحات رمضانية (الجزء الرابع)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • نفحات رمضانية تدبرية: ثلاثون نفحة تدبرية (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • وأطل علينا شعبان بنفحة من نفحات الخير(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفحات قرآنية (17)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من خصائص رمضان: لله نفحات من رحمته يصيب بها من شاء من عباده وشهر رمضان أرجى الأزمنة لذلك(مقالة - ملفات خاصة)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • العشر الأواخر نفحات ورحمات(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • نفحات من سورة الفاتحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نفحات إيجابية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نفحات العشر المباركة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب